مشكلة تلو الأخرى [1]
الفصل 546: مشكلة تلو الأخرى [1]
“… تذكر كيف أخبرتني أنك ستسمح لي بأخذ أي شيء من المكعب؟ “
“قرف.”
“لا بأس يا رين ، ربما نجح الأمر بالفعل وهناك تأخير بسيط. فقط الوقت سيخبرنا.”
هربت أنين من فمي وأنا أفكر في طلب المساعدة من أوكتافيوس.
“… تستطيع فعل ذلك؟ “
“من بين كل الأفراد ، كان يجب أن يكون هو؟“
“أنا واثق إلى حد ما“.
فقط حظي.
اية (136) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرٗا لَّمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ سَبِيلَۢا (137)سورة النساء الاية (137)
بإلقاء نظرة خاطفة على طريق دوغلاس ، تنهدت قبل أن أسأل.
“هل عدت للتو من اختيار مهارة؟“
“… ما مدى تأكدك من أنه يستطيع المساعدة؟ “
“هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لقتله …”
“أنا واثق إلى حد ما“.
الفصل 546: مشكلة تلو الأخرى [1]
قال دوغلاس ببطء وهو يداعب لحيته.
“أنت…”
“يبدو أيضًا أنه كان يعاني من مشكلة مع روحه ، لذلك إذا كان هناك أي شخص يجب أن تسأله ، فيجب أن يكون هو”.
سأل إدوارد بابتسامة على وجهه.
“قرف.”
سألته قطعه.
تركت تأوهًا آخر ، استندت للخلف على الكرسي وتنهدت.
سألته قطعه.
“لا يبدو أن لدي خيار آخر.”
“هاه؟“
لقد أصبحت الأمور أكثر إشكالية …
“أرى…”
لأكون صادقًا ، لم أرغب حقًا في رؤيته. ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا كان أحد أهم أولوياتي في الوقت الحالي ، لم يكن لدي الكثير من الخيارات.
سألته قطعه.
بطريقة ما ، وبطريقة ما ، كان علي مقابلته.
“هل لديك كل شيء جاهز؟“
“هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أخيرًا استعادة ذكرياتي قبل التناسخ وتبديد تأثير الأخرى.”
أخذ قرصًا صغيرًا من طاولته ، ومسك دوغلاس لحيته قبل الضغط عليها لتفعيل الصورة المجسمة.
على الرغم من أنها مجرد فرضية في الوقت الحالي. بعد أن شفيت روحي تمامًا ، اعتقدت أن كل ذكرياتي عن المستقبل ستختفي ، وستظهر ذكرياتي القديمة مرة أخرى.
فقط حظي.
ليس هذا فقط ، لكنني سأعرف أيضًا أي مشاعري كانت حقيقية وأيها كانت مزيفة.
عندما وضعت يدي لتغطية فمي ، بذلت قصارى جهدي لمنع جسدي من الارتعاش بينما هززت رأسي وتمتم بخيبة أمل.
“أعتقد أنني أجبت على سؤالك. هل تحتاج إلى شيء آخر؟“
قلت بجدية وأنا أحدق مباشرة في عيني كيفن.
كان صوت دوغلاس يزعجني من أفكاري. بالتفت للنظر إليه ، فكرت للحظة قبل أن أجيب.
خفضت إدوارد رأسها ، رغم أنها قصيرة ، ورأت وجه أماندا وميض بقلق.
“… تذكر كيف أخبرتني أنك ستسمح لي بأخذ أي شيء من المكعب؟ “
بعد أفعاله ، سلسلة من العناصر المختلفة تقدم نفسها أمامي. مدّ يده ، ابتسم دوغلاس.
“أهه.”
قلت بجدية وأنا أحدق مباشرة في عيني كيفن.
نظر إلي دوغلاس بنظرة تفاهم مفاجئة.
سألت أماندا ، وهي تخفض رأسها قليلاً ، بنبرة هادئة إلى حد ما.
“أرى ما تهدف إليه”.
“قرف.”
أخذ قرصًا صغيرًا من طاولته ، ومسك دوغلاس لحيته قبل الضغط عليها لتفعيل الصورة المجسمة.
أومأت برأسي ، نظرت بامتنان إلى كيفن.
بعد أفعاله ، سلسلة من العناصر المختلفة تقدم نفسها أمامي. مدّ يده ، ابتسم دوغلاس.
يبدو أن الناس قد نسوا ما جعل نقابة صياد الشيطان أكبر نقابة في العالم.
“ها هو كتالوج ما قمنا بتخزينه داخل المكعب ، اختر ما تريد.”
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
بالنظر إلى دوغلاس ، أغمضت عيناي أثناء دراسة الكتالوج.
صليل-!
“هل سمح لي باختيار مهارة مصنفة [S]؟ “
“شكرا لك ، “اللورد كرينج”.
“همم…”
“دعنا نذهب.”
رداً على نظري ، تجمدت اليد التي كانت تداعب لحيته قليلاً. بنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، أومأ برأسه في النهاية.
سألته وأنا أنظر في طريقه.
“… لقد قلت أنه يمكنك أن تأخذ أي شيء تريده ، لذلك أعتقد أنني يجب أن أوفي بوعدي. خذ ما تريد.”
في هذه اللحظة انفتح باب غرفة أماندا فجأة.
توقف للحظة ، صار وجهه أكثر صرامة.
***
“لكن دعني أذكرك يا رين. لا يجب أن تختار مهارة لمجرد مرتبتها. اختر مهارة تحتاجها أكثر من غيرها في الوقت الحالي.”
رفع رأسه قليلاً ، نظر إلى طريقي وتهمس بهدوء.
“تمام.”
تمامًا كما قال دوغلاس ، لا يمكنني أن أكون جشعًا جدًا. بعد قولي هذا ، الآن بعد أن حصلت على موافقته ، لن أكون مهذبًا مع خياري أيضًا.
بدأت بإيماءة رأسي بقوة ، وبدأت في التمرير في الكتالوج.
“أنت متأكد؟“
تمامًا كما قال دوغلاس ، لا يمكنني أن أكون جشعًا جدًا. بعد قولي هذا ، الآن بعد أن حصلت على موافقته ، لن أكون مهذبًا مع خياري أيضًا.
***
منذ أن سُمح لي باكتساب مهارة مصنفة [S] ، لن أخجل منها. إذا ثبت أنه مفيد ، فسأخذه بالتأكيد.
“لماذا تسأل عنه؟“
بالضغط على قسم [المهارة] ، بدأت العمل بسرعة.
“قرف.”
“دعنا نرى…”
“هل لديك كل شيء جاهز؟“
***
اية (136) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرٗا لَّمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ سَبِيلَۢا (137)سورة النساء الاية (137)
“دعنا نذهب.”
“… تذكر كيف أخبرتني أنك ستسمح لي بأخذ أي شيء من المكعب؟ “
في حلة أنيقة ، انتظر إدوارد بهدوء عند مدخل المنزل لأماندا التي كانت تتغير حاليًا.
“دعنا نرى…”
‘هذه هي.’
من الجانب الآخر من الشقة ، تردد صدى صوت البهجة عندما كانت ناتاشا تحدق بهم بابتسامة دافئة.
كان اليوم يوما هاما. بعد مغادرته لمدة أربع سنوات ، عاد إدوارد أخيرًا إلى نقابته.
طوال الوقت ، كانت أماندا تلقي نظرة فاحصة على وجهها وهي تستمع إلى كل كلمة من كلماته.
لم يكن هناك شك في أن ظهوره سيهز المجال البشري بأكمله.
“هاه؟“
صليل.
سألته وأنا أنظر في طريقه.
في هذه اللحظة انفتح باب غرفة أماندا فجأة.
أجبته وهو يهز كتفي.
في فستان رسمي جميل يبرز منحنياتها ، سارت أماندا نحو والدها.
تلألأت عيناها بشكل غريب بينما كان إدوارد يتحدث ، لكن إدوارد لم يكن متأكدًا مما يعنيه ذلك ، لذلك كان بإمكانه فقط الاستمرار في التحدث.
سأل إدوارد بابتسامة على وجهه.
“جيد.”
“هل لديك كل شيء جاهز؟“
“… لقد قلت أنه يمكنك أن تأخذ أي شيء تريده ، لذلك أعتقد أنني يجب أن أوفي بوعدي. خذ ما تريد.”
“نعم.”
وبينما كان يرفع رأسه ، حدّق في وجهي بينما كان صوته يترنح.
أومأت أماندا برأسها بنظرة جادة.
————–
“استمتعوا بوقتكما.”
منذ أن سُمح لي باكتساب مهارة مصنفة [S] ، لن أخجل منها. إذا ثبت أنه مفيد ، فسأخذه بالتأكيد.
من الجانب الآخر من الشقة ، تردد صدى صوت البهجة عندما كانت ناتاشا تحدق بهم بابتسامة دافئة.
“لا تعود بعد فوات الأوان ، سأشعر بالوحدة.”
من الجانب الآخر من الشقة ، تردد صدى صوت البهجة عندما كانت ناتاشا تحدق بهم بابتسامة دافئة.
“لن نفعل“.
ليس هذا فقط ، لكنني سأعرف أيضًا أي مشاعري كانت حقيقية وأيها كانت مزيفة.
أخذ خطوة إلى الجانب ، فتح إدوارد باب الشقة وسمح لأماندا بالمغادرة أولاً.
لأكون صادقًا ، لم أرغب حقًا في رؤيته. ومع ذلك ، نظرًا لأن هذا كان أحد أهم أولوياتي في الوقت الحالي ، لم يكن لدي الكثير من الخيارات.
“شكرًا لك.”
يبدو أن الناس قد نسوا ما جعل نقابة صياد الشيطان أكبر نقابة في العالم.
بمجرد خروجها ، لوح في ناتاشا مرة أخرى قبل أن يغلق الباب.
بعد إغلاق الباب ، سار باتجاه المصعد البعيد. بدلًا من سلوكه البهيج السابق ، تبنى سلوكًا مهيبًا.
“سوف اراك لاحقا.”
تسببت كلماتها على الفور في إحساس إدوارد بهجمة مشؤومة كما طلب بحذر.
“لا تعود بعد فوات الأوان!”
سأل إدوارد بابتسامة على وجهه.
صليل-!
إخراج إدوارد من أفكاره كان صوت أماندا. خفف وجه إدوارد على الفور.
“دعنا نذهب.”
“نعم.”
بعد إغلاق الباب ، سار باتجاه المصعد البعيد. بدلًا من سلوكه البهيج السابق ، تبنى سلوكًا مهيبًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على طريق دوغلاس ، تنهدت قبل أن أسأل.
الآن وقد غادر شقته ، لم يعد إدوارد ستيرن ، بل سيد نقابة صياد الشيطان. كان عليه أن يتبنى السلوك الصحيح ليناسب منصبه.
“حسنا.”
كان هذا صحيحا بشكل خاص نظرا للوضع الحالي في نقابة صياد الشياطين.
حدث تغيير طفيف في وجه كيفن عندما أخذ خطوة إلى الوراء. ظهرت نظرة الحذر الشديد على وجهه.
تم إطلاعه على القليل من ناتاشا ، ولكن كلما سمع أكثر كلما زاد استيائه.
بنظرة مرتبكة للغاية على وجهه ، فتح كيفن فمه وأجاب.
يبدو أن الناس قد نسوا ما جعل نقابة صياد الشيطان أكبر نقابة في العالم.
بعد ذلك ، استدرت ، أنزلت كتفي وتنهدت بشدة.
‘لا بأس. سأجعلهم يفهمون بسرعة بمجرد عودتي.
أخذ خطوة إلى الجانب ، فتح إدوارد باب الشقة وسمح لأماندا بالمغادرة أولاً.
بقبضته بإحكام ، دخل إدوارد المصعد مع ابنته.
بالضغط على قسم [المهارة] ، بدأت العمل بسرعة.
“همم أبي؟“
“دعنا نذهب.”
إخراج إدوارد من أفكاره كان صوت أماندا. خفف وجه إدوارد على الفور.
“نعم.”
“ما الأمر يا أماندا؟ يمكنك أن تسألني أي شيء.”
ومع ذلك ، فإن شيئًا ما حول هذا الوميض أغاظه.
سألت أماندا ، وهي تخفض رأسها قليلاً ، بنبرة هادئة إلى حد ما.
“جيد.”
“لم أسمع ذلك بشكل صحيح بالأمس ، لكن كيف قابلت رين؟“
توقف للحظة ، صار وجهه أكثر صرامة.
“هاه؟“
ومع ذلك ، فإن شيئًا ما حول هذا الوميض أغاظه.
تسببت كلماتها على الفور في إحساس إدوارد بهجمة مشؤومة كما طلب بحذر.
“شكرًا لك.”
“لماذا تسأل عنه؟“
خاف إدوارد من حواجبه بإحكام ، ونظر بعناية إلى ابنته. نظر إليه مرة أخرى ، ورأى عنادها ، في النهاية رضخ وبدأ يتحدث معها عن تجاربه مع رين في عالم الشياطين.
“… أنا مجرد فضول.”
صليل-!
قالت أماندا بينما ظل وجهها ثابتًا.
يبدو أن الناس قد نسوا ما جعل نقابة صياد الشيطان أكبر نقابة في العالم.
خاف إدوارد من حواجبه بإحكام ، ونظر بعناية إلى ابنته. نظر إليه مرة أخرى ، ورأى عنادها ، في النهاية رضخ وبدأ يتحدث معها عن تجاربه مع رين في عالم الشياطين.
“نعم.”
“التقينا عندما كنت داخل الساحة. إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فقد ذهب لمقابلتي بسبب …”
الآن وقد غادر شقته ، لم يعد إدوارد ستيرن ، بل سيد نقابة صياد الشيطان. كان عليه أن يتبنى السلوك الصحيح ليناسب منصبه.
وهكذا ، بدأ إدوارد يروي لأماندا تجربته مع رين في عالم الشياطين طوال رحلتهم إلى النقابة.
“همم…”
من كيف قابله إلى ما حدث بعده وكيف أنقذه.
بعد ذلك ، استدرت ، أنزلت كتفي وتنهدت بشدة.
طوال الوقت ، كانت أماندا تلقي نظرة فاحصة على وجهها وهي تستمع إلى كل كلمة من كلماته.
“أعتقد أنني أجبت على سؤالك. هل تحتاج إلى شيء آخر؟“
تلألأت عيناها بشكل غريب بينما كان إدوارد يتحدث ، لكن إدوارد لم يكن متأكدًا مما يعنيه ذلك ، لذلك كان بإمكانه فقط الاستمرار في التحدث.
أخذ قرصًا صغيرًا من طاولته ، ومسك دوغلاس لحيته قبل الضغط عليها لتفعيل الصورة المجسمة.
ومع ذلك ، فإن شيئًا ما حول هذا الوميض أغاظه.
ومع ذلك ، فإن شيئًا ما حول هذا الوميض أغاظه.
“إذن هل تقول أن رين تمكن من هزيمة شيطان من رتبة ديوك؟“
ارتجف وجه كيفن.
“أعتقد ذلك …”
سأل إدوارد بابتسامة على وجهه.
خدش إدوارد مؤخرة رقبته ، فجعد حواجبه.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه كيفن من فعل أي شيء ، كنت قد ضغطت بالفعل على يدي على رأسه. في هذه المرحلة أصبح وجهي جادًا.
“عندما حدث ذلك ، تم حبسي داخل زنزانة ، لذلك لا أعرف بالضبط ما حدث ، لكن يبدو أنه تمكن بالفعل من فعل ذلك”.
“كلا ، لا يبدو أنه نجح.”
“أرى…”
“هل انتهيت؟ “
خفضت إدوارد رأسها ، رغم أنها قصيرة ، ورأت وجه أماندا وميض بقلق.
وبينما كان يرفع رأسه ، حدّق في وجهي بينما كان صوته يترنح.
“تشان-“
بإلقاء نظرة خاطفة على طريق كيفن ، أومأت برأسي وتوجهت في طريقه.
عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، سمع فجأة صراخًا عاليًا من بعيد.
منذ أن سُمح لي باكتساب مهارة مصنفة [S] ، لن أخجل منها. إذا ثبت أنه مفيد ، فسأخذه بالتأكيد.
“رئيس النقابة!”
“جيد.”
في أعقاب الصراخ ، وجد إدوارد نفسه فجأة محط اهتمام الجميع حيث ظهر مبنى كبير في مكان قريب.
تجعد حواجب كيفن بإحكام.
تمتم إدوارد ، وهو يبتعد عينيه عن ابنته إدوارد ، ويغلق بصره باتجاه المبنى البعيد.
ومع ذلك ، فإن شيئًا ما حول هذا الوميض أغاظه.
“يبدو أننا هنا“.
ليس هذا فقط ، لكنني سأعرف أيضًا أي مشاعري كانت حقيقية وأيها كانت مزيفة.
***
من الجانب الآخر من الشقة ، تردد صدى صوت البهجة عندما كانت ناتاشا تحدق بهم بابتسامة دافئة.
صليل-!
“… تستطيع فعل ذلك؟ “
“هل انتهيت؟ “
الآن وقد غادر شقته ، لم يعد إدوارد ستيرن ، بل سيد نقابة صياد الشيطان. كان عليه أن يتبنى السلوك الصحيح ليناسب منصبه.
“نعم.”
“فقط للتأكد ، ما اسمك؟“
بإلقاء نظرة خاطفة على طريق كيفن ، أومأت برأسي وتوجهت في طريقه.
في فستان رسمي جميل يبرز منحنياتها ، سارت أماندا نحو والدها.
“هل عدت للتو من اختيار مهارة؟“
على الرغم من أنها مجرد فرضية في الوقت الحالي. بعد أن شفيت روحي تمامًا ، اعتقدت أن كل ذكرياتي عن المستقبل ستختفي ، وستظهر ذكرياتي القديمة مرة أخرى.
“نعم.”
لم يكن هناك طريق ، أليس كذلك؟
“ما المهارة التي اخترتها؟“
“ما اسمك؟“
“تم تصنيف [S] في المرتبة الأولى.”
لم يكن هناك طريق ، أليس كذلك؟
ارتجف وجه كيفن.
“شكرًا لك.”
“… تستطيع فعل ذلك؟ “
“أوه ، ماذا فعلت لك -“
عندما اقتربت من كيفن ، ربت على كتفه.
“همم…”
“أنت متواضع للغاية كيفن. كل ما عليك فعله هو أن تسأل فقط.”
أومأت برأسي ، نظرت بامتنان إلى كيفن.
“قرف.”
“أنت متأكد؟“
ظهرت نظرة ذهول على وجه كيفن عندما انحدرت كتفيه إلى أسفل.
رفع رأسه قليلاً ، نظر إلى طريقي وتهمس بهدوء.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه كيفن من فعل أي شيء ، كنت قد ضغطت بالفعل على يدي على رأسه. في هذه المرحلة أصبح وجهي جادًا.
“دعني أرى المهارة التي اخترتها …”
وهكذا ، بدأ إدوارد يروي لأماندا تجربته مع رين في عالم الشياطين طوال رحلتهم إلى النقابة.
“أنت متأكد؟“
“أهه.”
سألته وأنا أنظر في طريقه.
سألته قطعه.
حدث تغيير طفيف في وجه كيفن عندما أخذ خطوة إلى الوراء. ظهرت نظرة الحذر الشديد على وجهه.
في أعقاب الصراخ ، وجد إدوارد نفسه فجأة محط اهتمام الجميع حيث ظهر مبنى كبير في مكان قريب.
“لدي شعور فجأة بأنك على وشك القيام بشيء ما. ما رأيك أن تخبرني فقط ما هي المهارة؟ لست بحاجة إلى اختبارها ضدي.”
“ها هو كتالوج ما قمنا بتخزينه داخل المكعب ، اختر ما تريد.”
“لا تقلق بشأن هذا.”
توقف للحظة ، انقطع رأسه لينظر إلي.
مدت رأسي نحو رأسه ، ابتسمت بهدوء.
سألته قطعه.
“تعال ، كيفن ، دعني أريك مهارتي الجديدة.”
“أصمد.”
“لا.”
تجعد حواجب كيفن بإحكام.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه كيفن من فعل أي شيء ، كنت قد ضغطت بالفعل على يدي على رأسه. في هذه المرحلة أصبح وجهي جادًا.
سألته وأنا أنظر في طريقه.
“توقف عن الحركة“.
“لا بأس يا رين ، ربما نجح الأمر بالفعل وهناك تأخير بسيط. فقط الوقت سيخبرنا.”
“ماذا عن لا؟ “
بالضغط على قسم [المهارة] ، بدأت العمل بسرعة.
أجبته وهو يهز كتفي.
سأل إدوارد بابتسامة على وجهه.
“لأنني على وشك استخدام المهارة. لا تلومني إذا حدث شيء سيء.”
في غمضة عين ، قمت بالفعل بتنشيط مهارتي ، وأصبحت عيون كيفن بيضاء عندما بدأ جسده في التقلص.
“قرف.”
توقف للحظة ، صار وجهه أكثر صرامة.
ترك كيفين يتأوه ، والتواء وجه كيفن وهو يستسلم في النهاية.
الفصل 546: مشكلة تلو الأخرى [1]
“حسنا.”
ليس هذا فقط ، لكنني سأعرف أيضًا أي مشاعري كانت حقيقية وأيها كانت مزيفة.
“جيد.”
“نعم.”
في تلك اللحظة ، قمت بتوجيه مانا قبل أن يندم على قراره ، وبدأ لون خافت في الظهور من يدي وهو يراقب.
“اللورد كرينج”.
قلت بجدية وأنا أحدق مباشرة في عيني كيفن.
“يبدو أيضًا أنه كان يعاني من مشكلة مع روحه ، لذلك إذا كان هناك أي شخص يجب أن تسأله ، فيجب أن يكون هو”.
“لا ينبغي أن يؤلمك ، ولكن فقط في حالة ، كن مستعدًا لتجربة بعض الألم. أيضا ، تأكد من ترك عقلك دون حراسة.”
“حسنا.”
“اترك عقلي – هوك!”
سأل إدوارد بابتسامة على وجهه.
في غمضة عين ، قمت بالفعل بتنشيط مهارتي ، وأصبحت عيون كيفن بيضاء عندما بدأ جسده في التقلص.
سألته وأنا أنظر في طريقه.
تغير تعبيري قليلاً عندما رأيت هذا ، لكنني واصلت استخدام المهارة. لقد فات الأوان بالنسبة لي للتوقف.
تركت تأوهًا آخر ، استندت للخلف على الكرسي وتنهدت.
“هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لقتله …”
لم يكن هناك طريق ، أليس كذلك؟
قال دوغلاس ببطء وهو يداعب لحيته.
لحسن الحظ ، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة. كان كيفن أكثر متانة مما كنت أتخيله بمجرد أن تركت رأسه ، واستعادت عيناه بعض الوضوح.
“استمتعوا بوقتكما.”
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
بحلول الوقت الذي تمكن فيه كيفن من فعل أي شيء ، كنت قد ضغطت بالفعل على يدي على رأسه. في هذه المرحلة أصبح وجهي جادًا.
كان يدعم نفسه بركبتيه ، وتردد صدى تنفسه الثقيل في جميع أنحاء الممر.
“فقط أجب عليه“.
“أنت…”
وبينما كان يرفع رأسه ، حدّق في وجهي بينما كان صوته يترنح.
وبينما كان يرفع رأسه ، حدّق في وجهي بينما كان صوته يترنح.
“هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لقتله …”
“ماذا فعلت بي؟“
في هذه اللحظة انفتح باب غرفة أماندا فجأة.
بدلاً من الرد عليه ، أغمضت عيناي وفحصت جسده بعناية.
“لن نفعل“.
“أوه ، ماذا فعلت لك -“
سألت مرة أخرى.
سألته قطعه.
“أنت…”
“ما اسمك؟“
“لا تعود بعد فوات الأوان ، سأشعر بالوحدة.”
“هاه؟“
على الرغم من أنها مجرد فرضية في الوقت الحالي. بعد أن شفيت روحي تمامًا ، اعتقدت أن كل ذكرياتي عن المستقبل ستختفي ، وستظهر ذكرياتي القديمة مرة أخرى.
رفع كيفن حاجبيه ، نظر إلي بغرابة.
تسببت كلماتها على الفور في إحساس إدوارد بهجمة مشؤومة كما طلب بحذر.
“ما اسمي؟ لماذا تسأل؟ ألا تعرف بالفعل؟“
“… أنا مجرد فضول.”
“فقط أجب عليه“.
مدت رأسي نحو رأسه ، ابتسمت بهدوء.
“…تمام؟“
لم يكن هناك طريق ، أليس كذلك؟
بنظرة مرتبكة للغاية على وجهه ، فتح كيفن فمه وأجاب.
“لا بأس يا رين ، ربما نجح الأمر بالفعل وهناك تأخير بسيط. فقط الوقت سيخبرنا.”
“اللورد كرينج”.
ترك كيفين يتأوه ، والتواء وجه كيفن وهو يستسلم في النهاية.
“همم…”
“همم…”
عندما وضعت يدي لتغطية فمي ، بذلت قصارى جهدي لمنع جسدي من الارتعاش بينما هززت رأسي وتمتم بخيبة أمل.
“التقينا عندما كنت داخل الساحة. إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فقد ذهب لمقابلتي بسبب …”
“يبدو أنني فشلت“.
صليل.
“أنت فشلت؟“
هربت أنين من فمي وأنا أفكر في طلب المساعدة من أوكتافيوس.
“نعم. مهارتي لم تنجح.”
بمجرد خروجها ، لوح في ناتاشا مرة أخرى قبل أن يغلق الباب.
“حقًا؟“
من الجانب الآخر من الشقة ، تردد صدى صوت البهجة عندما كانت ناتاشا تحدق بهم بابتسامة دافئة.
تجعد حواجب كيفن بإحكام.
“أعتقد ذلك …”
“… هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن مهارة لا تعمل. هل أنت متأكد حقًا أنها لم تنجح؟ “
أومأت أماندا برأسها بنظرة جادة.
“فقط للتأكد ، ما اسمك؟“
“… لقد قلت أنه يمكنك أن تأخذ أي شيء تريده ، لذلك أعتقد أنني يجب أن أوفي بوعدي. خذ ما تريد.”
سألت مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، قمت بتوجيه مانا قبل أن يندم على قراره ، وبدأ لون خافت في الظهور من يدي وهو يراقب.
أجاب كيفن على الفور.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
“اللورد كرينج”.
————–
توقف للحظة ، انقطع رأسه لينظر إلي.
.
“انتظر ، لماذا تسأل حتى عن اسمي؟“
بعد إغلاق الباب ، سار باتجاه المصعد البعيد. بدلًا من سلوكه البهيج السابق ، تبنى سلوكًا مهيبًا.
“كلا ، لا يبدو أنه نجح.”
.
تجاهلت كلماته ، هزت رأسي.
“… أنا مجرد فضول.”
بعد ذلك ، استدرت ، أنزلت كتفي وتنهدت بشدة.
“هل انتهيت؟ “
“أعتقد أنني ما زلت لم أتعلم مهارتي الجديدة. يجب أن أجربها أكثر.”
سألت مرة أخرى.
عندما كنت أتحدث ، شعرت أخيرًا بأن يدي تربت على كتفي. كان كيفن. كانت لديه ابتسامة داعمة على وجهه.
“فقط أجب عليه“.
“لا بأس يا رين ، ربما نجح الأمر بالفعل وهناك تأخير بسيط. فقط الوقت سيخبرنا.”
صليل.
.
‘لا بأس. سأجعلهم يفهمون بسرعة بمجرد عودتي.
“نعم.”
“يبدو أيضًا أنه كان يعاني من مشكلة مع روحه ، لذلك إذا كان هناك أي شخص يجب أن تسأله ، فيجب أن يكون هو”.
أومأت برأسي ، نظرت بامتنان إلى كيفن.
“ماذا عن لا؟ “
“شكرا لك ، “اللورد كرينج”.
في تلك اللحظة ، قمت بتوجيه مانا قبل أن يندم على قراره ، وبدأ لون خافت في الظهور من يدي وهو يراقب.
“أنت متواضع للغاية كيفن. كل ما عليك فعله هو أن تسأل فقط.”
ترجمة FLASH
عندما وضعت يدي لتغطية فمي ، بذلت قصارى جهدي لمنع جسدي من الارتعاش بينما هززت رأسي وتمتم بخيبة أمل.
———-—-
بعد ذلك ، استدرت ، أنزلت كتفي وتنهدت بشدة.
“لا يبدو أن لدي خيار آخر.”
اية (136) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرٗا لَّمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ سَبِيلَۢا (137)سورة النساء الاية (137)
“هل عدت للتو من اختيار مهارة؟“
“أرى ما تهدف إليه”.
“دعنا نذهب.”
“لا تقلق بشأن هذا.”
يبدو أن الناس قد نسوا ما جعل نقابة صياد الشيطان أكبر نقابة في العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
