ضحكة جيدة [2]
“لا ، لقد فعلت“.
في خضم ارتداء الرداء ، سمعت فجأة صوت إدوارد.
سمعت صوت إدوارد الهش الذي كان مكبوتًا بكل مشاعره ، ابتسمت بهدوء.
“… هل فعلتها؟ “
“آسف ، اضطررت إلى الالتفاف قليلا”.
“ألا تتذكر؟“
صليل-! صليل-!
“حضر كلانا نفس الأكاديمية ، لذلك يمكننا القول بأننا زملاء في الصف”.
مع سيفي غير مقفل ، اخترقت السلاسل التي قيدته وحررت ذراعيه وساقيه.
“فقط عن ماذا يتحدث في العالم؟“
بعد تحرير السلاسل ، بدأ في السقوط. رداً على ذلك ، أنزلت جسدي وضغطت يدي على كتفه ، ومنعت سقوطه.
توقفت أيضًا ، نظرت بفضول حول المكان. سرعان ما اتضح لي أننا في مكان مجهول.
“هل أنت بخير؟“
توقفت أيضًا ، نظرت بفضول حول المكان. سرعان ما اتضح لي أننا في مكان مجهول.
“… نعم.”
“سأكون في رعايتك.”
نظر إدوارد إلي بنظرة مريرة على وجهه.
الفصل 537: ضحكة جيدة [2]
“لقد مر وقت طويل منذ أن انتقلت ، ومع إغلاق مانا لفترة طويلة ، فقدت عضلاتي.”
“القرف.”
“لا بأس. سأساعدك الآن.”
بعد ذلك تقدم للأمام.
دعمت جسد إدوارد ، ساعدته على الخروج من الغرفة. في طريقنا للخروج ، فتح إدوارد فمه وسأل.
أثناء إيماءنا برؤوسنا ، أخذنا أنا وإدوارد القلنسوات وارتديناها.
“… هل فعلتها؟ “
“القرف.”
بدا صوته ضعيفًا وضعيفًا. نظرت إليه من زاوية عيني ، أومأت برأسي.
إذا لم يكن حذرًا من الشائعات حول قوتي ، كنت أخشى أنه كان سيهاجمني في ذلك الوقت وهناك.
“نعم.”
“ماذا؟“
عندما تذكرت محادثة نفسي الأخرى مع الدوق ، كانت هناك أوقات كنت أخشى فيها أن الصفقة ستنهار.
———-—-
خلال تلك الفترة على وجه الخصوص ، هددته نفسي الأخرى.
على الرغم من أنه لم يشعر بأي قوة منه.
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته في القفل عن الشياطين ، فلن يكون أبدًا لتهديد شيطان ينتمي إلى عشيرة الكبرياء.
“من!؟“
إذا لم يكن حذرًا من الشائعات حول قوتي ، كنت أخشى أنه كان سيهاجمني في ذلك الوقت وهناك.
“آسف ، اضطررت إلى الالتفاف قليلا”.
لحسن الحظ ، علمت نفسي الأخرى متى تتراجع ، ومن هناك تمكنت من عقد صفقة مع الدوق.
“كنت أشعر بالفضول فقط. لا داعي للتشدد.”
لحسن الحظ ، لم يكن عليّ التخلي عن أي شيء. في البداية ، كان الدوق ضد فكرة احتفاظي بأشعاري ، ولكن بالنظر إلى ما سيكسبه ، فقد رضخ في النهاية.
بدا صوته ضعيفًا وضعيفًا. نظرت إليه من زاوية عيني ، أومأت برأسي.
لم يكن كل يوم سيحصل على جوهر ينتمي إلى شيطان من رتبة الدوق. علاوة على ذلك ، مع وجود العديد من الأعذار التي تشير إلى حقيقة أنني قد قتلته ، يمكنه أن يستهلكها دون قلق.
بدا صوته ضعيفًا وضعيفًا. نظرت إليه من زاوية عيني ، أومأت برأسي.
لن يرفض أي دوق مثل هذا العرض المغري.
“أوه لا!”
حسنًا ، لم يكن الأمر كما لو أن نفسي الأخرى أعطته أي خيار للبدء به.
توقفت أيضًا ، نظرت بفضول حول المكان. سرعان ما اتضح لي أننا في مكان مجهول.
“استغرق منك بعض الوقت.”
نظر حول المكان ، خدش البرق التنين بشكل محرج جانب رقبته.
بينما كنت أحمل إدوارد على كتفي ، ظهر أمامنا مباشرة كان تنين البرق.
لم يستطع الدوق أدراماليش تصديق عينيه وهو يحدق به.
صدم ظهوره إدوارد وهو ينظر إلي.
تركت تنهيدة طويلة ومتعبة وحدقت في السماء. على الرغم من أنني كنت أرغب في المساعدة ، إلا أن جسدي كان لا يزال يتألم من الآثار الجانبية للمهارة ، وعلى الرغم من أن الألم كان أقل بكثير من ذي قبل ، إلا أنه كان لا يزال موجودًا.
“ماذا يفعل هنا؟“
كسر–
أومأت بإيماءة باتجاه التنين البرق ، ألقيت نظرة خاطفة على إدوارد.
مع عبوس على وجهه ، التفت لينظر إلى الشخصية الأخرى التي كانت معنا.
“إنه تذكرتنا للخروج من مملكة الشياطين.”
“ها … ها … ها … لقد انتهيت.”
“تذكرة الخروج لدينا؟“
“محاولة جيدة …”
“نعم ، إنه يعرف بوابة يمكن أن تعيدنا إلى الأرض.”
“ههههههههههه“.
استرخى وجه إدوارد بمجرد أن سمع هذه الكلمات. يحدق في اتجاه البرق التنين ، أومأ برأسه.
التلويح بيده لتنظيفه ، أخذ تنين البرق زوجا من الجلباب الأسود من مساحته البعدية وسلمهما إلينا.
“سأكون في رعايتك.”
إذا حدث ذلك ، فسوف تنهار خططه على الفور. حسنًا ، كان هذا ما لم يقرر قتل جميع الشهود ، ومن الناحية الواقعية ، كان ذلك أكثر صعوبة من القيام بالأشياء بهذه الطريقة.
“لا تقلق بشأن هذا.”
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته في القفل عن الشياطين ، فلن يكون أبدًا لتهديد شيطان ينتمي إلى عشيرة الكبرياء.
التلويح بيده لتنظيفه ، أخذ تنين البرق زوجا من الجلباب الأسود من مساحته البعدية وسلمهما إلينا.
===
“في الوقت الحالي من الأفضل أن ترتدي هذا.”
“تذكرة الخروج لدينا؟“
“بالتأكيد.”
“هل أنت بخير؟“
“تمام.”
تجمد الدوق عند رؤيته.
أثناء إيماءنا برؤوسنا ، أخذنا أنا وإدوارد القلنسوات وارتديناها.
“… أنت لا تفشل أبدا في تسليتي.”
كان هذا شيئًا أمره الدوق.
ترجمة FLASH
نظرًا لأنه كان يخطط لاستهلاك اللب ، لم يستطع أن يجعل الأمر يبدو كما لو كان يعمل معي.
ولكن في تلك اللحظة ، سمع الدوق فجأة أن اللورد الشيطاني ينفجر ضاحكًا ، وارتجفت الغرفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
إذا حدث ذلك ، فسوف تنهار خططه على الفور. حسنًا ، كان هذا ما لم يقرر قتل جميع الشهود ، ومن الناحية الواقعية ، كان ذلك أكثر صعوبة من القيام بالأشياء بهذه الطريقة.
“نعم .. لقد غادر بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى شيء واحد.”
“لذا…”
“ها … ها … ها … لقد انتهيت.”
في خضم ارتداء الرداء ، سمعت فجأة صوت إدوارد.
خلال تلك الفترة على وجه الخصوص ، هددته نفسي الأخرى.
أدرت رأسي لأبحث في طريقه. هل كان بحاجة لشيء؟
لكن…
كلماته التالية جعلت تعبيري قاسيا.
“أوه لا!”
“… كنت أقصد أن أطرح هذا السؤال منذ فترة طويلة ، ولكن ما علاقتك بابنتي؟ “
“كيف غير مجدية.”
“إهم …”
صعدت إلى الشيطان ، وربت يدي بهدوء على كتفيه.
خدش جانب خدي ، أجبت بعناية.
“لو كان للدوق بوابة خاصة به …”
“حضر كلانا نفس الأكاديمية ، لذلك يمكننا القول بأننا زملاء في الصف”.
أخذ خطوة خارج البوابة ، ظهرت شخصية ذات شعر أبيض. بمجرد خروجه من البوابة ، سجد الدوق.
بصراحة ، كان الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل ، لكن حدسي أخبرني أن أتركه كما هو.
“لقد قمت بعمل جيد“.
“أرى..”
“ألا تتذكر؟“
عندما رفع إدوارد السترة لتغطية وجهه ، أومأ برأسه.
لم تكن هذه الحركة المفاجئة نابعة من إرادته ، لكنها كانت مجرد حوادثه تتصرف نيابة عنه. لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة له لمعرفة ما حدث.
ثم ربت على كتفي.
الطريقة الوحيدة لدخول الزنزانة كانت من خلال البوابات التي أقيمت على الأرض.
“كنت أشعر بالفضول فقط. لا داعي للتشدد.”
ظهر قدر كبير من الشحوب على وجه الشيطان أثناء تشكل البوابة. كان من الواضح أن الأمر يتطلب الكثير من الطاقة الشيطانية لتفعيل البوابة. في النهاية ، كافح لبضع دقائق أخرى قبل أن يسقطها على الأرض في النهاية.
بعد ذلك تقدم للأمام.
تنين البرق ، لا ، أومأ ليام برأسه.
أدرت رأسي لأحدق في ظهره ، وتنهدت سرًا بالارتياح.
“في الوقت الحالي من الأفضل أن ترتدي هذا.”
خلال تلك اللحظة القصيرة ، شعرت بضغط لا يصدق يخرج من جسده لم أستطع تفسيره تمامًا.
من عالم الشياطين إلى الأرض ، كانت هناك طريقة واحدة فقط للوصول إلى هناك ، وكان ذلك من خلال أجهزة البوابة التي قاموا بإنشائها. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا بحاجة أيضًا إلى تثبيت إحداثيات محددة فيها.
… ولم يكن حتى يوجه مانا أو أي شيء من هذا القبيل.
كر… فطر-!
“أب مفرط في الحماية …”
خلال تلك الفترة على وجه الخصوص ، هددته نفسي الأخرى.
هزت رأسي ، واتبعته من الخلف ولحقت بالتنين البرق الذي نظر إلي بنظرة غريبة على وجهه.
“أوه لا!”
“ماذا؟“
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته في القفل عن الشياطين ، فلن يكون أبدًا لتهديد شيطان ينتمي إلى عشيرة الكبرياء.
“… هل أنت مهتم بابنته؟ “
في وهج ، استدرت وابتعدت.
في وهج ، استدرت وابتعدت.
توقفت أيضًا ، نظرت بفضول حول المكان. سرعان ما اتضح لي أننا في مكان مجهول.
“ارتدي السترة ذات القلنسوة ودعنا نذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
تغلب عليه شعور بالخوف ، وأبقى رأسه منخفضًا رافضًا النظر إليه. مع استمرار جسد الدوق في الاهتزاز ، كادت الكلمات التالية لملك الشياطين أن تترك الروح لجسده.
*
“ألم تقل أنك تعرف مخرجًا؟“
“من هنا …”
“إهدئ…”
بعد تنين البرق ، قمت مع إدوارد وشخصية أخرى بالملاحة في نباتات كثيفة.
“لذا؟“
كانت وجهتنا الحالية هي البوابة التي استخدمها تنين البرق للسفر إلى عالم الشياطين.
كسر. كسر. كسر.
من عالم الشياطين إلى الأرض ، كانت هناك طريقة واحدة فقط للوصول إلى هناك ، وكان ذلك من خلال أجهزة البوابة التي قاموا بإنشائها. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا بحاجة أيضًا إلى تثبيت إحداثيات محددة فيها.
“ها … ها … ها … لقد انتهيت.”
على الرغم من حقيقة أن الأبراج المحصنة يمكن استخدامها للوصول إلى عالم الشياطين ، لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين.
“اسمحوا لي أن أساعد كذلك.”
الطريقة الوحيدة لدخول الزنزانة كانت من خلال البوابات التي أقيمت على الأرض.
لن يرفض أي دوق مثل هذا العرض المغري.
خفضت قلنسوتي ، حدقت في تنين البرق الذي كان متقدمًا قليلاً ، وسألته.
الطريقة الوحيدة لدخول الزنزانة كانت من خلال البوابات التي أقيمت على الأرض.
“ما هي المدة المتبقية لدينا حتى نصل؟“
“نحن هنا.”
“نحن هنا.”
اية (128) وَلَن تَسۡتَطِيعُوٓاْ أَن تَعۡدِلُواْ بَيۡنَ ٱلنِّسَآءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِيلُواْ كُلَّ ٱلۡمَيۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (129)سورة النساء الاية (129)
أوقف التنين البرق فجأة خطاه.
كان هذا جزءًا من الاتفاقية التي توصلنا إليها.
توقفت أيضًا ، نظرت بفضول حول المكان. سرعان ما اتضح لي أننا في مكان مجهول.
مع عبوس على وجهه ، التفت لينظر إلى الشخصية الأخرى التي كانت معنا.
سألت ، بعد أن خفضت رأسي لإلقاء نظرة على تنين البرق مرة أخرى.
كان الرد عليه بصوت هادئ.
“أين هذه البوابة بالضبط؟“
تردد صدى تنفسه القاسي في جميع أنحاء الغابة. بدا منهكا.
“إيه …”
جلالة الملك!
نظر حول المكان ، خدش البرق التنين بشكل محرج جانب رقبته.
“هل تعرف ربما طريقة للإحساس بمكان البوابة؟“
عند إلقاء نظرة أخرى على محيطه ، ظهرت ابتسامة ساخرة على وجهه.
صليل-! صليل-!
“… انا نسيت.”
“لقد مر وقت طويل منذ أن انتقلت ، ومع إغلاق مانا لفترة طويلة ، فقدت عضلاتي.”
“القرف.”
نظر حول المكان ، خدش البرق التنين بشكل محرج جانب رقبته.
عندما سمعت كلماته ، لم يسعني إلا أن وجهي.
بصراحة ، كان الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل ، لكن حدسي أخبرني أن أتركه كما هو.
لقد نسيت ذاكرته السيئة.
أخذ الجهاز من يد ليام ، انبثقت الطاقة الشيطانية فجأة من جسد الشيطان عندما بدأ في توجيهه نحو الجهاز الذي يشبه البوابة.
“هل تخبرني بجدية أنه مفتاح الهروب من عالم الشياطين؟“
على الرغم من أنني لم أرغب في القيام بذلك ، نظرًا للصفقة التي أبرمتها مع الدوق ، لم يكن لدي خيار آخر.
كانت هذه الكلمات بالطبع موجهة إلى نفسي الأخرى التي أخبرتني أن تنين البرق هو الوحيد الذي يمكن أن يساعدني في الهروب من هذا المكان.
أوقف التنين البرق فجأة خطاه.
“ألا تتذكر؟“
“اسمحوا لي أن أساعد كذلك.”
فجأة ، تردد صدى صوت إدوارد في جميع أنحاء الغابة. سأل وهو يشارك نفس المظهر المذهول.
“آسف ، اضطررت إلى الالتفاف قليلا”.
“ألم تقل أنك تعرف مخرجًا؟“
“لذا؟“
“فعلتُ.”
لقد كان جزءًا من الصفقة التي أبرمناها.
تنين البرق ، لا ، أومأ ليام برأسه.
لقد نسيت ذاكرته السيئة.
“أعلم أنه في مكان ما هنا.”
بدا صوته ضعيفًا وضعيفًا. نظرت إليه من زاوية عيني ، أومأت برأسي.
مع عبوس على وجهه ، التفت لينظر إلى الشخصية الأخرى التي كانت معنا.
متكئة على واحدة من الثلاثيات ، هزت رأسي.
“هل تعرف ربما طريقة للإحساس بمكان البوابة؟“
“… أستطيع أن أحاول.”
“أين هو؟“
في نظرة ازدراء ، أنزل الشخص غطاء رأسه وعرض قرنيه قبل أن يهز رأسه ويفحص المنطقة.
“ما هي المدة المتبقية لدينا حتى نصل؟“
“يمكنني المساعدة أيضًا“.
عندما حدق إيزيبث في الرسالة ، كانت هناك لحظة صمت وجيزة. فجأة تجمدت الغرفة تمامًا ، وتوقف أنفاس الدوق.
عرض إدوارد أن يمد يده لأنه بدأ أيضًا في البحث عن البوابة.
فكر الدوق وهو يلتقط الرسالة وتساءل بصوت عالٍ.
متكئة على واحدة من الثلاثيات ، هزت رأسي.
مقبض. مقبض. مقبض.
“لو كان للدوق بوابة خاصة به …”
استرخى وجه إدوارد بمجرد أن سمع هذه الكلمات. يحدق في اتجاه البرق التنين ، أومأ برأسه.
كان من الضروري معرفة إحداثيات الموقعين من أجل إنشاء بوابة. وبما أن الدوق لم يكن على الأرض أبدًا ، لم نتمكن من استخدام بوابته.
“نعم.”
ثانيًا ، كانت الطاقة الشيطانية مطلوبة لتفعيل البوابة ، وبما أنه لم يستطع أي منا استخدامها ، فقد كان لدى الدوق شيطان يرافقنا.
===
لقد كان جزءًا من الصفقة التي أبرمناها.
“لذا؟“
“هاء …”
إذا حدث ذلك ، فسوف تنهار خططه على الفور. حسنًا ، كان هذا ما لم يقرر قتل جميع الشهود ، ومن الناحية الواقعية ، كان ذلك أكثر صعوبة من القيام بالأشياء بهذه الطريقة.
تركت تنهيدة طويلة ومتعبة وحدقت في السماء. على الرغم من أنني كنت أرغب في المساعدة ، إلا أن جسدي كان لا يزال يتألم من الآثار الجانبية للمهارة ، وعلى الرغم من أن الألم كان أقل بكثير من ذي قبل ، إلا أنه كان لا يزال موجودًا.
كان في تلك اللحظة …
كان بإمكاني فقط أن يجدوا.
عندما حدقت في المنطقة التي مات فيها الشيطان ، ألقيت نظرة خاطفة على البوابة قبل أن أحول انتباهي إلى الاثنين الآخرين.
لكن…
أثناء إيماءنا برؤوسنا ، أخذنا أنا وإدوارد القلنسوات وارتديناها.
مرت نصف ساعة في النهاية ، وظلت النتائج كما هي. ارتعش فمي.
“… أنت لا تفشل أبدا في تسليتي.”
“كيف غير مجدية.”
نظرًا لأنه كان يخطط لاستهلاك اللب ، لم يستطع أن يجعل الأمر يبدو كما لو كان يعمل معي.
“اسمحوا لي أن أساعد كذلك.”
“أنت .. جلالة الملك! مناشدة -“
خدش ظهري ، وقمت بمسح محيطي بسرعة. ولكن بعد أن أدركت مدى اتساع المكان ، غرق وجهي قليلاً.
إذا لم يكن حذرًا من الشائعات حول قوتي ، كنت أخشى أنه كان سيهاجمني في ذلك الوقت وهناك.
“هذا يأخذ -“
صرخ بينما كان جسده يرتجف بلا حسيب ولا رقيب.
“لقد وجدت!”
“معرفة؟“
عندما كنت على وشك البدء في البحث ، سمعت صوت ليام.
تركت تنهيدة طويلة ومتعبة وحدقت في السماء. على الرغم من أنني كنت أرغب في المساعدة ، إلا أن جسدي كان لا يزال يتألم من الآثار الجانبية للمهارة ، وعلى الرغم من أن الألم كان أقل بكثير من ذي قبل ، إلا أنه كان لا يزال موجودًا.
ثم ظهر من بعيد ممسكًا بجهاز دائري صغير.
“أعلم أنه في مكان ما هنا.”
“لقد وجدته؟“
مع انفجار آخر من الضحك ، اهتزت الغرفة بشدة. تسبب مشاهدة هذا المنظر في فتح فم الدوق وإغلاقه بشكل متكرر.
بنظرة مليئة بالراحة والإثارة ، سار إدوارد إليه قبل أن ينظر إلى الشيطان.
كان في تلك اللحظة …
“هل يمكنك تفعيله؟“
“لقد وجدته؟“
“نعم.”
———-—-
أخذ الجهاز من يد ليام ، انبثقت الطاقة الشيطانية فجأة من جسد الشيطان عندما بدأ في توجيهه نحو الجهاز الذي يشبه البوابة.
كان في تلك اللحظة …
كسر. كسر. كسر.
“ماذا يفعل هنا؟“
مباشرة بعد أن قام الشيطان بتوجيه طاقته الشيطانية ، ظهرت خيوط سوداء رفيعة في الهواء ، ويمكن سماع أصوات تمزيق صغيرة.
عندما حدق إيزيبث في الرسالة ، كانت هناك لحظة صمت وجيزة. فجأة تجمدت الغرفة تمامًا ، وتوقف أنفاس الدوق.
في غضون عشر دقائق ، بدأت بوابة سوداء في الظهور أمامنا.
“ألا تتذكر؟“
ظهر قدر كبير من الشحوب على وجه الشيطان أثناء تشكل البوابة. كان من الواضح أن الأمر يتطلب الكثير من الطاقة الشيطانية لتفعيل البوابة. في النهاية ، كافح لبضع دقائق أخرى قبل أن يسقطها على الأرض في النهاية.
“كيف غير مجدية.”
“ها … ها … ها … لقد انتهيت.”
“تذكرة الخروج لدينا؟“
تردد صدى تنفسه القاسي في جميع أنحاء الغابة. بدا منهكا.
“هاء …”
“لقد قمت بعمل جيد“.
“سأكون في رعايتك.”
صعدت إلى الشيطان ، وربت يدي بهدوء على كتفيه.
“ها … ها … ها … لقد انتهيت.”
“أنا أفعل هذا فقط – هواك!”
———-—-
كسر–
فجأة ، تردد صدى صوت إدوارد في جميع أنحاء الغابة. سأل وهو يشارك نفس المظهر المذهول.
فجأة ، طعنت الشيطان في منطقة بطنه وكسرت قلبه قبل أن ينهي عقوبته.
ولكن في تلك اللحظة ، تردد صدى همس ناعم في رأس الدوق ، مما أذهله تمامًا.
“أنا نفس الشيء. أنا أفعل هذا أيضًا من أجل الدوق.”
“لا تقلق بشأن هذا.”
على الرغم من أنني لم أرغب في القيام بذلك ، نظرًا للصفقة التي أبرمتها مع الدوق ، لم يكن لدي خيار آخر.
كانت هذه الكلمات بالطبع موجهة إلى نفسي الأخرى التي أخبرتني أن تنين البرق هو الوحيد الذي يمكن أن يساعدني في الهروب من هذا المكان.
لا أحد يستطيع أن يعرف حقيقة أنني أبرمت صفقة مع الدوق.
التلويح بيده لتنظيفه ، أخذ تنين البرق زوجا من الجلباب الأسود من مساحته البعدية وسلمهما إلينا.
كان هذا جزءًا من الاتفاقية التي توصلنا إليها.
===
استغرق الشيطان بضع ثوان ليتفكك بعد أن كسرت القلب. ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، مرت نسيم نثر ما تبقى منه في الهواء.
فحص الغرفة ، سرعان ما توقفت عيون إيزبيث على رسالة في منتصف مكتب الدوق. سأل وهو يشعر بهالة مألوفة.
عندما حدقت في المنطقة التي مات فيها الشيطان ، ألقيت نظرة خاطفة على البوابة قبل أن أحول انتباهي إلى الاثنين الآخرين.
نتيجة لقمع السلالة ، تمكن الدوق من التعرف على الرقم الذي دخل للتو على الفور.
“لنذهب. حان وقت العودة.”
خاصة إذا كان من الممكن أن يهدده ، فكلما فكر مرة أخرى في مظهره ، سيشعر الدوق بإحساس مميز بالخوف يأتي منه.
***
“لو كان للدوق بوابة خاصة به …”
صوت الدوق أدراماليش.
“ماذا؟“
مقبض. مقبض. مقبض.
“ارتدي السترة ذات القلنسوة ودعنا نذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
دوق الدوق أدراماليش ، وهو يطرق بأصابعه على مكتبه ، يحدق في رسالة صغيرة أمامه.
عرض إدوارد أن يمد يده لأنه بدأ أيضًا في البحث عن البوابة.
“قد يأتي أحد معارفي قريبًا ، أعطه هذا إذا قابلته.”
“… انا نسيت.”
“أحد المعارف؟“
يتم فتح فم الدوق تلقائيًا عندما يضغط ضغط قوي على جسده. لم يفعل ذلك عن طيب خاطر ، لأنه شعر بقوة غريبة تتحكم فيه. مما دفعه إلى الكشف عن الحقيقة فقط.
عن من كان يتحدث؟ لم يكن لدى الدوق أدراميش أي فكرة.
“إنه ليس بسيطا …”
لكن عند التفكير في الشكل ، قرر الدوق الامتثال.
على الرغم من أنه لم يشعر بأي قوة منه.
صليل-! صليل-!
خاصة إذا كان من الممكن أن يهدده ، فكلما فكر مرة أخرى في مظهره ، سيشعر الدوق بإحساس مميز بالخوف يأتي منه.
“اسمحوا لي أن أساعد كذلك.”
“إنه ليس بسيطا …”
تركت تنهيدة طويلة ومتعبة وحدقت في السماء. على الرغم من أنني كنت أرغب في المساعدة ، إلا أن جسدي كان لا يزال يتألم من الآثار الجانبية للمهارة ، وعلى الرغم من أن الألم كان أقل بكثير من ذي قبل ، إلا أنه كان لا يزال موجودًا.
فكر الدوق وهو يلتقط الرسالة وتساءل بصوت عالٍ.
حسنًا ، لم يكن الأمر كما لو أن نفسي الأخرى أعطته أي خيار للبدء به.
“فقط عن ماذا يتحدث في العالم؟“
بعد تنين البرق ، قمت مع إدوارد وشخصية أخرى بالملاحة في نباتات كثيفة.
كان في تلك اللحظة …
حسنًا ، لم يكن الأمر كما لو أن نفسي الأخرى أعطته أي خيار للبدء به.
كر… فطر-!
“كيف غير مجدية.”
ظهرت دمعة ضخمة فجأة في منتصف الغرفة ، وأذهلت الدوق الذي وقف وصرخ.
“لقد ترك شيئا وراءه؟“
“من!؟“
في غضون عشر دقائق ، بدأت بوابة سوداء في الظهور أمامنا.
“إهدئ…”
“ألم تقل أنك تعرف مخرجًا؟“
كان الرد عليه بصوت هادئ.
كانت هذه الكلمات بالطبع موجهة إلى نفسي الأخرى التي أخبرتني أن تنين البرق هو الوحيد الذي يمكن أن يساعدني في الهروب من هذا المكان.
أخذ خطوة خارج البوابة ، ظهرت شخصية ذات شعر أبيض. بمجرد خروجه من البوابة ، سجد الدوق.
“كنت أشعر بالفضول فقط. لا داعي للتشدد.”
لم تكن هذه الحركة المفاجئة نابعة من إرادته ، لكنها كانت مجرد حوادثه تتصرف نيابة عنه. لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة له لمعرفة ما حدث.
تنين البرق ، لا ، أومأ ليام برأسه.
“قمع السلالة …”
في غضون عشر دقائق ، بدأت بوابة سوداء في الظهور أمامنا.
نتيجة لقمع السلالة ، تمكن الدوق من التعرف على الرقم الذي دخل للتو على الفور.
“قد يأتي أحد معارفي قريبًا ، أعطه هذا إذا قابلته.”
كان ملك الشياطين.
نظر إدوارد إلي بنظرة مريرة على وجهه.
جلالة الملك!
صليل-! صليل-!
صرخ بينما كان جسده يرتجف بلا حسيب ولا رقيب.
“لقد وجدته؟“
“ماذا يفعل جلالة الملك هنا !؟ هل اكتشف ما فعلته؟ ح .. كيف هذا ممكن؟
إذا لم يكن حذرًا من الشائعات حول قوتي ، كنت أخشى أنه كان سيهاجمني في ذلك الوقت وهناك.
تغلب عليه شعور بالخوف ، وأبقى رأسه منخفضًا رافضًا النظر إليه. مع استمرار جسد الدوق في الاهتزاز ، كادت الكلمات التالية لملك الشياطين أن تترك الروح لجسده.
“أنا نفس الشيء. أنا أفعل هذا أيضًا من أجل الدوق.”
“… هل رأيت إنسانا بعيون زرقاء وشعر أبيض.”
“نعم … نعم.”
“!!”
“نحن هنا.”
“لذا؟“
لكن…
يتم فتح فم الدوق تلقائيًا عندما يضغط ضغط قوي على جسده. لم يفعل ذلك عن طيب خاطر ، لأنه شعر بقوة غريبة تتحكم فيه. مما دفعه إلى الكشف عن الحقيقة فقط.
“هل أنت بخير؟“
“نعم … نعم.”
“أب مفرط في الحماية …”
“أين هو؟“
“لقد ترك شيئا وراءه؟“
“ذهب.”
نتيجة لقمع السلالة ، تمكن الدوق من التعرف على الرقم الذي دخل للتو على الفور.
“ذهب؟“
تنين البرق ، لا ، أومأ ليام برأسه.
“نعم .. لقد غادر بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى شيء واحد.”
صليل-! صليل-!
“لقد ترك شيئا وراءه؟“
سألت ، بعد أن خفضت رأسي لإلقاء نظرة على تنين البرق مرة أخرى.
فحص الغرفة ، سرعان ما توقفت عيون إيزبيث على رسالة في منتصف مكتب الدوق. سأل وهو يشعر بهالة مألوفة.
“كيف غير مجدية.”
“هل هذه الرسالة؟“
كان بإمكاني فقط أن يجدوا.
“نعم … نعم. .. قال إنني بحاجة إلى إعطائها لأحد المعارف.”
قطع-!
“معرفة؟“
“ارتدي السترة ذات القلنسوة ودعنا نذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
فضوليًا ، سار إيزيبث إلى المكتب والتقطت الرسالة. عند رؤية ملك الشياطين يأخذ الرسالة ، ارتجف الدوق أكثر.
في وهج ، استدرت وابتعدت.
قطع-!
“لقد وجدت!”
تفكيك الرسالة ، كشفها إيزيبث وقراءة محتوياتها.
“… كنت أقصد أن أطرح هذا السؤال منذ فترة طويلة ، ولكن ما علاقتك بابنتي؟ “
===
“هل أنت بخير؟“
شعرت بالملل في انتظارك ، لذلك أخذت إجازتي.
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته في القفل عن الشياطين ، فلن يكون أبدًا لتهديد شيطان ينتمي إلى عشيرة الكبرياء.
دعونا نتقابل في المرة القادمة.
مباشرة بعد أن قام الشيطان بتوجيه طاقته الشيطانية ، ظهرت خيوط سوداء رفيعة في الهواء ، ويمكن سماع أصوات تمزيق صغيرة.
===
“ماذا يفعل جلالة الملك هنا !؟ هل اكتشف ما فعلته؟ ح .. كيف هذا ممكن؟
عندما حدق إيزيبث في الرسالة ، كانت هناك لحظة صمت وجيزة. فجأة تجمدت الغرفة تمامًا ، وتوقف أنفاس الدوق.
عندما تذكرت محادثة نفسي الأخرى مع الدوق ، كانت هناك أوقات كنت أخشى فيها أن الصفقة ستنهار.
بعد فترة وجيزة ، بدأ ظهر ملك الشياطين يرتجف. بمجرد أن رأى الدوك هذا ، أصبح وجهه شاحبًا إلى حد كبير.
هزت رأسي ، واتبعته من الخلف ولحقت بالتنين البرق الذي نظر إلي بنظرة غريبة على وجهه.
“أوه لا!”
‘… هل هذا هو نفس الشخص الذي دخل الغرفة منذ وقت ليس ببعيد؟ هل أنا ربما في وضع واضح؟
“أنت .. جلالة الملك! مناشدة -“
الفصل 537: ضحكة جيدة [2]
“ههههههههههه“.
لم يستطع الدوق أدراماليش تصديق عينيه وهو يحدق به.
ولكن في تلك اللحظة ، سمع الدوق فجأة أن اللورد الشيطاني ينفجر ضاحكًا ، وارتجفت الغرفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
مع عبوس على وجهه ، التفت لينظر إلى الشخصية الأخرى التي كانت معنا.
تجمد الدوق عند رؤيته.
في نظرة ازدراء ، أنزل الشخص غطاء رأسه وعرض قرنيه قبل أن يهز رأسه ويفحص المنطقة.
“… ملك الشياطين يمكن أن يضحك؟ “
“نعم .. لقد غادر بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى شيء واحد.”
هذا…
الطريقة الوحيدة لدخول الزنزانة كانت من خلال البوابات التي أقيمت على الأرض.
الحكام المقدسون للشياطين والشخصية التي يعتقد أنها قوية مثل الإله يضحك؟
لكن…
لم يستطع الدوق أدراماليش تصديق عينيه وهو يحدق به.
سمعت صوت إدوارد الهش الذي كان مكبوتًا بكل مشاعره ، ابتسمت بهدوء.
“أههاها .. مللت من انتظاري؟ هل كنت تنتظرني في المقام الأول؟“
في وهج ، استدرت وابتعدت.
مع انفجار آخر من الضحك ، اهتزت الغرفة بشدة. تسبب مشاهدة هذا المنظر في فتح فم الدوق وإغلاقه بشكل متكرر.
“… نعم.”
لم يستطع تصديق ما كان يراه.
‘… هل هذا هو نفس الشخص الذي دخل الغرفة منذ وقت ليس ببعيد؟ هل أنا ربما في وضع واضح؟
الطريقة الوحيدة لدخول الزنزانة كانت من خلال البوابات التي أقيمت على الأرض.
ألم يمسك ملك الشياطين بمخططه لهضم جوهر الدوق أزونك؟
ترجمة FLASH
“لا ، لقد فعلت“.
“لو كان للدوق بوابة خاصة به …”
“!”
“… هل أنت مهتم بابنته؟ “
ولكن في تلك اللحظة ، تردد صدى همس ناعم في رأس الدوق ، مما أذهله تمامًا.
سمعت صوت إدوارد الهش الذي كان مكبوتًا بكل مشاعره ، ابتسمت بهدوء.
قبل أن يحظى الدوق بفرصة لقول أي شيء آخر ، شعر بنقرة على جبهته وتفكك جسده تمامًا.
تفكيك الرسالة ، كشفها إيزيبث وقراءة محتوياتها.
تمتم إيزيبيث بهدوء مع نظراته في اتجاه المكان الذي كان فيه الدوق ذات مرة.
“لا ، لقد فعلت“.
“محاولة جيدة …”
ثم ، بعد أن انهار الرسالة في يده ، استدار لينظر في اتجاه معين قبل أن يتمتم.
“آسف ، اضطررت إلى الالتفاف قليلا”.
“… أنت لا تفشل أبدا في تسليتي.”
“أرى..”
تغلب عليه شعور بالخوف ، وأبقى رأسه منخفضًا رافضًا النظر إليه. مع استمرار جسد الدوق في الاهتزاز ، كادت الكلمات التالية لملك الشياطين أن تترك الروح لجسده.
ترجمة FLASH
———-—-
“أنا أفعل هذا فقط – هواك!”
لم تكن هذه الحركة المفاجئة نابعة من إرادته ، لكنها كانت مجرد حوادثه تتصرف نيابة عنه. لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة له لمعرفة ما حدث.
اية (128) وَلَن تَسۡتَطِيعُوٓاْ أَن تَعۡدِلُواْ بَيۡنَ ٱلنِّسَآءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِيلُواْ كُلَّ ٱلۡمَيۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (129)سورة النساء الاية (129)
عند إلقاء نظرة أخرى على محيطه ، ظهرت ابتسامة ساخرة على وجهه.
“لذا؟“
“… هل فعلتها؟ “
أومأت بإيماءة باتجاه التنين البرق ، ألقيت نظرة خاطفة على إدوارد.
في وهج ، استدرت وابتعدت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
