درس عملي [3]
الفصل 480: درس عملي [3]
“انظر إلى بند إبراء الذمة غير المشروع في العقد. لا يمكننا إنهاء عقده ما لم نقدم سببًا مبررًا.”
رفعت يدي اليمنى وأريتها يدي وهي مغطاة بالضمادات.
“ها أنت ذا ، كل شيء مصحح الآن.”
“دونا ، ألقي نظرة.”
رفعت يدي التي كانت مغطاة الآن وشكرت الممرضة.
ظهرت سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء بوضع جهازها اللوحي. كان عليها سلسلة من الجداول والرسوم البيانية المختلفة.
“شكرًا لك.”
“ما دام هناك سبب محتمل ، يمكن فصله؟“
لحسن الحظ ، تمكنت من تغطية يدي ببعض المانا ، وإلا فإن مدى إصابتي كان سيصبح أسوأ.
“أمم.”
“… فقط لو كنت اورك.” اعتقد.
“ماذا تقصد؟“
لسوء الحظ ، لأن كل مانا كانت مركزة على سيفي وقدمي ، وبالنظر إلى أن كل شيء حدث في جزء من الثانية ، عندما لمست السيف ، تلامست يدي العارية بالسيف ، وبالتالي حدثت الإصابة.
انحنت إلى الجانب وفتحت درجها ، أخرجت عقدًا ووضعته على الطاولة. ثم أشارت إلى قسم معين.
لو كانت بشرتي قاسية مثل جلد الأورك ، فربما تمكنت من الخروج سالماً. للأسف لم يكن كذلك.
لكن بصراحة ، لم أهتم. كان هناك شيء ما حوله أثار حفيظتي. أنا فقط لا أستطيع شرح ذلك.
على عكس الأورك ، لم يكن جسم الإنسان كما لو. على الرغم من أنه أصبح أقوى مع كل رتبة ، إلا أن الاختلاف الحقيقي لن يظهر إلا إذا مارس شخص ما فنًا يعتمد على الجسد ، وهو شيء لم يكن لدي.
قبل أن يغادر ، تمكن من النطق ببعض الكلمات الأخيرة التي تجاهلتها.
مثال على ذلك سيكون فن هان يوفي. فن متخصص في تقوية الجسم وجعله أقسى.
“لا تتحدث معي“.
عززت هذه الحادثة تصميمي على الحصول على هذا الفن.
“أين الأستاذ؟“
“لم تكن صفقة كبيرة“.
حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.
ابتسمت الممرضة.
متكئة على كرسيها ، أخرجت دونا جهازها اللوحي.
كان لديها شعر بني قصير ، مع بعض التجاعيد على جانب عينيها. على الرغم من أنها كانت في مراحل متأخرة من حياتها ، إلا أنها كانت لا تزال جميلة إلى حد ما في حد ذاتها.
هزت دونا رأسها.
ذكّرتني الممرضة بأخذ يدي ، المضمّدة ، وقلبتها.
عند سماع كلماتها ، تجعد حوافي.
“إصابتك ليست شيئًا خطيرًا. إنها مجرد جرح صغير يجب أن يشفى في غضون يوم تقريبًا باستخدام المراهم التي أعطيتك إياها. يمكنك تناول جرعة للشفاء في لحظة ، لكن هذا سيكون مضيعة.”
بدت دونا أيضًا عاجزة بشأن الموقف عندما أوقفت الجهاز اللوحي.
“بالتأكيد.”
“اتمنى لك يوم جيد.”
أبعدت يدي عن الممرضة ، والتفت للنظر إلى الطفل على السرير المجاور.
ظهرت سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء بوضع جهازها اللوحي. كان عليها سلسلة من الجداول والرسوم البيانية المختلفة.
لقد كان نفس الطفل المسئول عن هذه الحادثة.
“هل تريد أن تعرف ماذا حدث؟“
“كيف حاله؟” انا سألت.
بعد فترة ، ردت.
“أمم.”
تجعدت حواجب دونا عندما رأت هذا ، لكن قبل أن تتمكن من الشكوى ، بدأت في التحدث.
تجعد حواجب الممرضة.
تجاهلت كيفن وأمالت جسدي إلى الجانب وأخرجت هاتفي من جيبي ، فتحت شاشتي وبحثت عن منشور كيفن.
وقفت من مقعدها ، وسارت ببطء بجانبه ووضعت يدها على جبهته.
“لا يبدو أنه مصاب في أي شيء ، لكن المانا داخل جسده لا تزال غير مستقرة. يجب ألا يواجه مشكلة في الشفاء التام في غضون يومين.”
بعد فترة ، ردت.
أغمضت عينيها قليلاً ، وسقطت نظرة دونا علي. بعد فترة هزت رأسها.
“لا يبدو أنه مصاب في أي شيء ، لكن المانا داخل جسده لا تزال غير مستقرة. يجب ألا يواجه مشكلة في الشفاء التام في غضون يومين.”
ابتسمت الممرضة.
“أرى.”
قطعت دونا حواجبها. تساءلت وهي تمشط شعرها جانبا.
كان هذا خبرًا جيدًا.
لقد بدا وكأنه الهدف المثالي.
ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم أكن سعيدًا على الأقل. كان ذلك ببساطة لأنني وجدت الموقف غريبًا تمامًا.
عند سماع كلماتها ، تجعد حوافي.
“ريكاردو ماينز ، سبعة عشر عامًا ، والمرتبة 1113. إنه من بين الأضعف في الفصل ، ولديه حد موهوب من D ، والذي يجب أن يكون الآن C.”
“رين ، أعرف ما الذي تحاول قوله ، ومع ذلك ، إذا لم يكن لديك دليل على تورطه في المونوليث ، فلا يمكنني مساعدتك حقًا.”
كانت تلك هي المعلومات التي كانت لدي عن الطالب قبلي.
رفعت يدي التي كانت مغطاة الآن وشكرت الممرضة.
كلما نظرت في معلوماته ، كلما كنت متأكدًا من وجود شيء مريب في الموقف.
“الق نظرة.”
لقد بدا وكأنه الهدف المثالي.
حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.
بالنظر إلى رتبته المنخفضة وموهبته ، ببساطة عن طريق استغلال مخاوفه ، استطعت أن أرى كيف كان من الممكن أن يكون الحادث متعمدًا.
“حسنًا ، أعتقد أن الوقت قد حان لكي أغادر أيضًا.”
“أين الأستاذ؟“
نظرًا لأنه كان الأستاذ المسؤول وحدث شيء ما أثناء ساعته ، كان من الطبيعي أن يذهب ويشرح لكبار السن ما حدث.
بعد ذلك ، رفعت رأسي وحدقت في المنطقة من حولي ، أدركت فجأة أن الأستاذ توماس مفقود.
‘هل أنا حقا مجنون بالعظمة؟ هممم ربما.’
أدرت رأسي ، ونظرت إلى الممرضة بتساؤل.
“لديك سبب رغم ذلك.”
“هل رأيته في مكان ما؟ أقسم أنه كان هنا منذ دقيقة.”
لو كانت بشرتي قاسية مثل جلد الأورك ، فربما تمكنت من الخروج سالماً. للأسف لم يكن كذلك.
“لا تقلق عليه“.
دون أن تنبس ببنت شفة ، كانت عينا دونا تحدقان بعمق في عيني. نظرت إلى الوراء دون أن أغمض عيناي. استمر هذا قليلاً قبل أن تتنهد دونا في النهاية.
رفعت الممرضة يدها عن جبين الطالبة ، وعادت إلى مقعدها.
“آه ، ممم ، كيفن …”
“إنه حاليًا في مركز الكلية. إنه ذاهب إلى هناك لشرح الموقف لكبار المسؤولين. قال إنه سيعود قريبًا.”
كان من الواضح لي أن السبب الوحيد لارتفاع المتوسط كان بسبب الطلاب الأعلى مرتبة.
“آه حسنا.”
“شكرًا لك على مساعدتك ، سأأخذ إجازتي الآن.”
هذا منطقي.
رفعت رأسي وأحدقت في دونا ، سألتني بشكل لا يصدق.
نظرًا لأنه كان الأستاذ المسؤول وحدث شيء ما أثناء ساعته ، كان من الطبيعي أن يذهب ويشرح لكبار السن ما حدث.
“يا إلهي.”
ومع ذلك ، لم أكن مسرورًا جدًا به.
جعلني نفسي في المنزل ، وشرعت في الجلوس على مهل على أريكة دونا الجلدية.
لولا تدخلي ، لكان شيئًا سيئًا ليحدث. فقط ماذا كان يفعل في العالم؟
ظهرت ابتسامة أخيرًا على وجهي.
“أعتقد أنني بحاجة للتحدث مع دونا عنه“.
“شكرًا لك على مساعدتك ، سأأخذ إجازتي الآن.”
ربما كنت أفكر كثيرًا وكان بريئًا ، لكنني لم أرغب في المخاطرة.
“كيف حاله؟” انا سألت.
سيكون أفضل مسار للعمل الآن بالنسبة لي هو التحدث إلى دونا وإقناعها بطرده ، وهو أمر لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية بالنظر إلى أنه لم يكن معلمًا جيدًا حقًا.
“لا يوجد دليل ملموس حتى الآن. ومع ذلك ، يحتاج إلى طرده لسبب بسيط هو أنه أستاذ فظيع.”
“حسنًا ، أعتقد أن الوقت قد حان لكي أغادر أيضًا.”
“رين ، أعرف ما الذي تحاول قوله ، ومع ذلك ، إذا لم يكن لديك دليل على تورطه في المونوليث ، فلا يمكنني مساعدتك حقًا.”
وقفت من مقعدي ، نظرت إلى الطالب مرة أخرى.
بمجرد أن تأكدت من أنه بخير ، أودع الممرضة وداعًا.
رفعت يدي ، أمسكت بالبطاقات.
“شكرًا لك على مساعدتك ، سأأخذ إجازتي الآن.”
“ريكاردو ماينز ، سبعة عشر عامًا ، والمرتبة 1113. إنه من بين الأضعف في الفصل ، ولديه حد موهوب من D ، والذي يجب أن يكون الآن C.”
“اتمنى لك يوم جيد.”
كانت تلك هي المعلومات التي كانت لدي عن الطالب قبلي.
“مهم.”
هززت رأسي.
***
دون أن تنبس ببنت شفة ، كانت عينا دونا تحدقان بعمق في عيني. نظرت إلى الوراء دون أن أغمض عيناي. استمر هذا قليلاً قبل أن تتنهد دونا في النهاية.
القسم ب ، مكتب دونا.
“من فضلك اخرج من مكتبي.”
تو توك -!
غطيت فمي بيدي ، وأنحت جسدي على الكرسي.
“ادخل.”
على عكس الأورك ، لم يكن جسم الإنسان كما لو. على الرغم من أنه أصبح أقوى مع كل رتبة ، إلا أن الاختلاف الحقيقي لن يظهر إلا إذا مارس شخص ما فنًا يعتمد على الجسد ، وهو شيء لم يكن لدي.
بعد أن طرقت على غرفة مكتب دونا ، وسمعت صوتها ، فتحت الباب ودخلت.
“كيف حاله؟” انا سألت.
وضعت دونا الأوراق في يدها ، وحدقت في اتجاهي.
“لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”
“ما الذي يحدث على رين؟“
“نحن بحاجة إلى التحدث عن الأستاذ توماس.”
“لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”
جعلني نفسي في المنزل ، وشرعت في الجلوس على مهل على أريكة دونا الجلدية.
مرة أخرى ، أحدق في الرسم البياني ، لاحظت أن هناك تفاوتًا كبيرًا بين الطلاب الأقل مرتبة في الفصل مقارنة بالطلاب الأعلى مرتبة.
تجعدت حواجب دونا عندما رأت هذا ، لكن قبل أن تتمكن من الشكوى ، بدأت في التحدث.
“لديك سبب رغم ذلك.”
“يجب طرده.”
“ماذا تفعل-!”
“حسنًا؟“
‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘
توقفت يدا دونا ، التي أوقعتها كلماتي على حين غرة. سرعان ما أصبح وجهها جادًا.
“بالتأكيد.”
“هل وجدت أدلة على تورطه مع مونوليث؟“
“ماذا تفعل-!”
“لا.”
كان من الواضح لي أن السبب الوحيد لارتفاع المتوسط كان بسبب الطلاب الأعلى مرتبة.
هززت رأسي.
“مهم.”
“لا يوجد دليل ملموس حتى الآن. ومع ذلك ، يحتاج إلى طرده لسبب بسيط هو أنه أستاذ فظيع.”
“… فقط لو كنت اورك.” اعتقد.
“…”
ظهرت ابتسامة أخيرًا على وجهي.
دون أن تنبس ببنت شفة ، كانت عينا دونا تحدقان بعمق في عيني. نظرت إلى الوراء دون أن أغمض عيناي. استمر هذا قليلاً قبل أن تتنهد دونا في النهاية.
“هذا…”
“هاء …”
“ريكاردو ماينز ، سبعة عشر عامًا ، والمرتبة 1113. إنه من بين الأضعف في الفصل ، ولديه حد موهوب من D ، والذي يجب أن يكون الآن C.”
متكئة على كرسيها ، أخرجت دونا جهازها اللوحي.
لقد كان نفس الطفل المسئول عن هذه الحادثة.
“رين ، أعرف ما الذي تحاول قوله ، ومع ذلك ، إذا لم يكن لديك دليل على تورطه في المونوليث ، فلا يمكنني مساعدتك حقًا.”
حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.
“ماذا؟ لماذا؟“
تجاهلت كيفن وأمالت جسدي إلى الجانب وأخرجت هاتفي من جيبي ، فتحت شاشتي وبحثت عن منشور كيفن.
انحنت إلى الجانب وفتحت درجها ، أخرجت عقدًا ووضعته على الطاولة. ثم أشارت إلى قسم معين.
ترجمة FLASH
“انظر إلى بند إبراء الذمة غير المشروع في العقد. لا يمكننا إنهاء عقده ما لم نقدم سببًا مبررًا.”
“لديك سبب رغم ذلك.”
بعد فترة ، ردت.
انحنت جسدي إلى الأمام أمسكت بالعقد وشدته في طريقي. بعد إلقاء نظرة فاحصة ، أضعها مرة أخرى.
“لا تقلق عليه“.
“ألا يجب أن تكون حقيقة أنه ليس مدرسًا جيدًا سببًا كافيًا لطرده“.
ذكّرتني الممرضة بأخذ يدي ، المضمّدة ، وقلبتها.
“… كنت أعرف كنت أريد أن أقول ذلك.”
‘هل أنا حقا مجنون بالعظمة؟ هممم ربما.’
ظهرت سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء بوضع جهازها اللوحي. كان عليها سلسلة من الجداول والرسوم البيانية المختلفة.
وقفت من مقعدها ، وسارت ببطء بجانبه ووضعت يدها على جبهته.
“ما هذا؟“
“نعم.”
سألت بفضول ، حيث اندفعت عيناي في كل مكان.
“أمسك.”
“ك … كيف؟“
رفعت دونا يدها وسحبت مخططًا معينًا أمامها. بعد التحقق منه قليلاً ، ومرر إصبعها ، طار المخطط في اتجاهي.
“بالتأكيد.”
“الق نظرة.”
وضعت يدي على مساند ذراعي الكرسي ، وقفت ببطء.
رفعت يدي ، وتوقف الرسم أمامي. أزلت نظارتي وعيني مغمضتان.
“هل رأيته في مكان ما؟ أقسم أنه كان هنا منذ دقيقة.”
“هذا…”
“ك … كيف؟“
عند رؤية الأرقام على الرسم البياني ، اتسعت عيني.
“ماذ-“
خفضت رأسي وحدقت في دونا التي كانت لديها ابتسامة ساخرة على وجهي ، رمشت عيناي وحدقت مرة أخرى في الرسم البياني.
رفعت الممرضة يدها عن جبين الطالبة ، وعادت إلى مقعدها.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘
“ما الذي يحدث على رين؟“
كان على الرسم البياني قائمة بجميع طلاب السنة الثانية ، بما في ذلك جميع الفصول. ما يصوره الرسم البياني هو النتيجة التي حصل عليها الطلاب في الدورة التدريبية [قدرة البيسون على التكيف في القتال والسيطرة] ، والأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن الفصل الذي حصل على أعلى متوسط كان فئة الأستاذ توماس.
بالنظر إلى رتبته المنخفضة وموهبته ، ببساطة عن طريق استغلال مخاوفه ، استطعت أن أرى كيف كان من الممكن أن يكون الحادث متعمدًا.
“ك … كيف؟“
هذا منطقي.
تمكنت من الغمغمة بعد فترة.
بدلت رأسها بيني وبين كيفن ، أمالت دونا رأسها إلى الجانب وسألت بفضول.
رفعت رأسي وأحدقت في دونا ، سألتني بشكل لا يصدق.
“أعتقد أنني بحاجة للتحدث مع دونا عنه“.
“هل الرسم البياني صحيح؟ كيف يمكن أن يحصل فصله على مثل هذه الدرجات؟ كنت هناك عندما كان يدرس. إنه أستاذ فظيع.”
اية (72) وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلٞ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةٞ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمٗا (73) سورة النساء الاية (73)
“أنا أيضا لا أعرف.”
“أين الأستاذ؟“
بدت دونا أيضًا عاجزة بشأن الموقف عندما أوقفت الجهاز اللوحي.
“هل رأيته في مكان ما؟ أقسم أنه كان هنا منذ دقيقة.”
“مثلك تمامًا ، لقد حضرت دروسه ، ويمكنني أن أفهم تمامًا من أين أتيت. ومع ذلك ، فإن النتائج تتحدث عن نفسها.”
“رن ، كن حذرا من فضلك.”
“القرف…”
“هل تريد أن تعرف ماذا حدث؟“
غطيت فمي بيدي ، وأنحت جسدي على الكرسي.
رفعت رأسي نظرت إلى دونا. أدارت رأسها وفتحت فمها.
مرة أخرى ، أحدق في الرسم البياني ، لاحظت أن هناك تفاوتًا كبيرًا بين الطلاب الأقل مرتبة في الفصل مقارنة بالطلاب الأعلى مرتبة.
“ها أنت ذا ، كل شيء مصحح الآن.”
كان من الواضح لي أن السبب الوحيد لارتفاع المتوسط كان بسبب الطلاب الأعلى مرتبة.
“ما الذي يحدث على رين؟“
وضعت يدي على مسند الذراعين ، تمتمت بهدوء.
“رن ، كن حذرا من فضلك.”
“إذا أعجبك -“
———-—-
قبل أن أنتهي من عقوبتي ، كان قاطعي صوت طرق على الباب.
احتج كيفن وهو يرفع يديه. أدرت رأسي ونظرت في اتجاهه ، دفعت رأسي في اتجاه الباب.
تو توك -!
رفعت رأسي نظرت إلى دونا. أدارت رأسها وفتحت فمها.
سرعان ما قطعت كيفن قبل أن ينهي عقوبته. ثم نظرت إليه بوجه مليء بالاشمئزاز.
“ادخل.”
“ريكاردو ماينز ، سبعة عشر عامًا ، والمرتبة 1113. إنه من بين الأضعف في الفصل ، ولديه حد موهوب من D ، والذي يجب أن يكون الآن C.”
صليل-!
***
بصوتها ، عند فتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة إلى الغرفة. لم يكن سوى كيفن. بمجرد أن توقفت عيني عليه ، لم أستطع إلا أن تأوه.
ظهر عبوس على وجه كيفن.
“يا إلهي.”
في النهاية ، أومأت برأسي.
“أوي“.
لكن بصراحة ، لم أهتم. كان هناك شيء ما حوله أثار حفيظتي. أنا فقط لا أستطيع شرح ذلك.
ظهر عبوس على وجه كيفن.
عند سماع صوتها ، انقطع رأسي في اتجاهها.
“ماذا تفعل-!”
حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.
“لا تتحدث معي“.
“ك … كيف؟“
سرعان ما قطعت كيفن قبل أن ينهي عقوبته. ثم نظرت إليه بوجه مليء بالاشمئزاز.
“حسنًا؟“
“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”
حصلت دونا على نظرة تفاهم مفاجئة.
مجرد التفكير في منصبه لا يزال يرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري.
وقفت من مقعدها ، وسارت ببطء بجانبه ووضعت يدها على جبهته.
بدلت رأسها بيني وبين كيفن ، أمالت دونا رأسها إلى الجانب وسألت بفضول.
بعد فترة ، ردت.
“ما خطبكما الاثنان؟“
كانت تلك هي المعلومات التي كانت لدي عن الطالب قبلي.
عند سماع صوتها ، انقطع رأسي في اتجاهها.
“…”
“هل تريد أن تعرف ماذا حدث؟“
“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”
“انتظر رن …”
“ما خطبكما الاثنان؟“
تجاهلت كيفن وأمالت جسدي إلى الجانب وأخرجت هاتفي من جيبي ، فتحت شاشتي وبحثت عن منشور كيفن.
“ما الذي يحدث على رين؟“
بمجرد أن وجدته ، صدمت هاتفي على المنضدة.
“الآن ، أين كنا ، آه! بالنسبة لتوماس ، ألا يوجد حقًا أي طريقة يمكننا من خلالها طرده؟ “
“دونا ، ألقي نظرة.”
كان لديها شعر بني قصير ، مع بعض التجاعيد على جانب عينيها. على الرغم من أنها كانت في مراحل متأخرة من حياتها ، إلا أنها كانت لا تزال جميلة إلى حد ما في حد ذاتها.
“بالتأكيد.”
“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”
أخذ الهاتف ، نظرت دونا إلى الشاشة. سرعان ما تحول وجهها إلى وجه غريب.
“أين الأستاذ؟“
“آه ، ممم ، كيفن …”
“لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”
“… نعم؟ “
“… ليس بدون شرط محتمل ، أليس كذلك؟ “
تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.
هزت دونا رأسها.
“من فضلك اخرج من مكتبي.”
تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.
“ماذا !؟ أنت أيضًا؟“
مجرد التفكير في منصبه لا يزال يرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري.
احتج كيفن وهو يرفع يديه. أدرت رأسي ونظرت في اتجاهه ، دفعت رأسي في اتجاه الباب.
بعد أن وضعت البطاقة بعيدًا ، شكرت دونا بسرعة قبل أن أشق طريقي للخروج من مكتبها. ومع ذلك ، عندما كنت على وشك المغادرة ، قالت دونا فجأة.
“سمعتها ، اخرجي“.
رفعت رأسي نظرت إلى دونا. أدارت رأسها وفتحت فمها.
أحدث رموز epi_sodes موجودة على الموقع الإلكتروني.
كانت تلك هي المعلومات التي كانت لدي عن الطالب قبلي.
“ماذ-“
“ما دام هناك سبب محتمل ، يمكن فصله؟“
“خارج!”
سيكون أفضل مسار للعمل الآن بالنسبة لي هو التحدث إلى دونا وإقناعها بطرده ، وهو أمر لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية بالنظر إلى أنه لم يكن معلمًا جيدًا حقًا.
“ها …”
“شكرًا لك.”
نزل بكتفيه إلى أسفل ، أدار كيفن رأسه بضعف قبل أن يهز رأسه ويشرع في الخروج.
“ماذا؟ لماذا؟“
قبل أن يغادر ، تمكن من النطق ببعض الكلمات الأخيرة التي تجاهلتها.
ظهر عبوس على وجه كيفن.
“فقط انتظر…”
رفعت رأسي نظرت إلى دونا. أدارت رأسها وفتحت فمها.
صليل-!
“إصابتك ليست شيئًا خطيرًا. إنها مجرد جرح صغير يجب أن يشفى في غضون يوم تقريبًا باستخدام المراهم التي أعطيتك إياها. يمكنك تناول جرعة للشفاء في لحظة ، لكن هذا سيكون مضيعة.”
سرعان ما أُغلق الباب وعاد الصمت إلى المكتب. استعدت هاتفي وأضعه في جيبي ، ابتسمت بارتياح.
“ألا يجب أن تكون حقيقة أنه ليس مدرسًا جيدًا سببًا كافيًا لطرده“.
“الآن ، أين كنا ، آه! بالنسبة لتوماس ، ألا يوجد حقًا أي طريقة يمكننا من خلالها طرده؟ “
بمجرد أن تأكدت من أنه بخير ، أودع الممرضة وداعًا.
هزت دونا رأسها.
حك ذقني ، واتكأت مرة أخرى على الكرسي. بدأت التروس داخل رأسي في التحرك.
“لا يخلو من شرط محتمل.”
رفعت دونا يدها وسحبت مخططًا معينًا أمامها. بعد التحقق منه قليلاً ، ومرر إصبعها ، طار المخطط في اتجاهي.
“… ليس بدون شرط محتمل ، أليس كذلك؟ “
تمكنت من الغمغمة بعد فترة.
حك ذقني ، واتكأت مرة أخرى على الكرسي. بدأت التروس داخل رأسي في التحرك.
“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”
“ما دام هناك سبب محتمل ، يمكن فصله؟“
عند سماع صوتها ، انقطع رأسي في اتجاهها.
“نعم.”
ظهر عبوس على وجه كيفن.
“على ما يرام.”
بعد فترة ، ردت.
وضعت يدي على مساند ذراعي الكرسي ، وقفت ببطء.
لولا تدخلي ، لكان شيئًا سيئًا ليحدث. فقط ماذا كان يفعل في العالم؟
“دونا ، امنحني الوصول إلى أنظمة الكاميرا.”
رفعت يدي ، وتوقف الرسم أمامي. أزلت نظارتي وعيني مغمضتان.
إذا نظرت بجد بما فيه الكفاية ، ربما ، ربما ، ربما ، ربما أجد أي شيء مريب فيه.
“شكرًا لك.”
قطعت دونا حواجبها. تساءلت وهي تمشط شعرها جانبا.
“مهم.”
“أنظمة الكاميرا؟“
لقد بدا وكأنه الهدف المثالي.
“نعم.”
رفعت رأسي وأحدقت في دونا ، سألتني بشكل لا يصدق.
رفعت يدي اليمنى وأريتها يدي وهي مغطاة بالضمادات.
أدرت رأسي ، ونظرت إلى الممرضة بتساؤل.
“ألم تسمع عن حادثة اليوم في ساحات التدريب؟ تلك التي ذهب فيها طالب هائج؟“
“نحن بحاجة إلى التحدث عن الأستاذ توماس.”
حصلت دونا على نظرة تفاهم مفاجئة.
تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.
“… أرى ما تحاول القيام به.”
‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘
أغلقت دونا عينيها وفكرت للحظة ، أومأت برأسها في النهاية.
“ماذا !؟ أنت أيضًا؟“
“حسنًا ، يجب ألا تكون هناك مشكلة في استخدامك لنظام الكاميرا. إذا وجدت أي شيء مريب بشأن توماس ، يمكنك إبلاغه بذلك.”
أغلقت دونا عينيها وفكرت للحظة ، أومأت برأسها في النهاية.
“شكرًا لك.”
“لم تكن صفقة كبيرة“.
ظهرت ابتسامة أخيرًا على وجهي.
“ماذ-“
“اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”
رفعت رأسي وأحدقت في دونا ، سألتني بشكل لا يصدق.
حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.
بعد ذلك ، رفعت رأسي وحدقت في المنطقة من حولي ، أدركت فجأة أن الأستاذ توماس مفقود.
وفتحت دونا درجها وألقت لي بطاقة صغيرة.
تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.
“ها أنت ذا.”
“نعم.”
رفعت يدي ، أمسكت بالبطاقات.
“شكرًا.”
نظرًا لأنه كان الأستاذ المسؤول وحدث شيء ما أثناء ساعته ، كان من الطبيعي أن يذهب ويشرح لكبار السن ما حدث.
بعد أن وضعت البطاقة بعيدًا ، شكرت دونا بسرعة قبل أن أشق طريقي للخروج من مكتبها. ومع ذلك ، عندما كنت على وشك المغادرة ، قالت دونا فجأة.
“كيف حاله؟” انا سألت.
“رن ، كن حذرا من فضلك.”
“أمسك.”
توقفت قدمي. سألت ، استدر.
غطيت فمي بيدي ، وأنحت جسدي على الكرسي.
“ماذا تقصد؟“
***
أغمضت عينيها قليلاً ، وسقطت نظرة دونا علي. بعد فترة هزت رأسها.
“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”
“لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”
“نعم.”
عند سماع كلماتها ، تجعد حوافي.
“رن ، كن حذرا من فضلك.”
‘هل أنا حقا مجنون بالعظمة؟ هممم ربما.’
تو توك -!
لكن بصراحة ، لم أهتم. كان هناك شيء ما حوله أثار حفيظتي. أنا فقط لا أستطيع شرح ذلك.
حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.
في النهاية ، أومأت برأسي.
“دونا ، ألقي نظرة.”
“بالتأكيد.”
“حسنًا ، يجب ألا تكون هناك مشكلة في استخدامك لنظام الكاميرا. إذا وجدت أي شيء مريب بشأن توماس ، يمكنك إبلاغه بذلك.”
“كيف حاله؟” انا سألت.
———-—-
“خارج!”
ترجمة FLASH
“يجب طرده.”
———-—-
“بالتأكيد.”
صليل-!
اية (72) وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلٞ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةٞ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمٗا (73) سورة النساء الاية (73)
***
مرة أخرى ، أحدق في الرسم البياني ، لاحظت أن هناك تفاوتًا كبيرًا بين الطلاب الأقل مرتبة في الفصل مقارنة بالطلاب الأعلى مرتبة.
‘هل أنا حقا مجنون بالعظمة؟ هممم ربما.’
“لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”
“إصابتك ليست شيئًا خطيرًا. إنها مجرد جرح صغير يجب أن يشفى في غضون يوم تقريبًا باستخدام المراهم التي أعطيتك إياها. يمكنك تناول جرعة للشفاء في لحظة ، لكن هذا سيكون مضيعة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
