مستهلكات (3)
الفصل 40: مستهلكات (3)
كراك!
لم يكونوا يرتدون الزي العسكري. لقد ارتدوا سراويل قاسية وسميكة، وقمصان وحملات بنطال مثل تلك التي حصلت عليها مجموعة تشوي هيوك من الإمدادات. من المحتمل جدًا أن يكون زيهم الأصلي قد ذاب من دم الوحوش عندما قاتلوا.
اخر فصل في المجلد هو ٤٩، ولو مشيت على جدول كل يوم فصلين (واللي بالمناسبة فوق حدي وقدرتي بالكاد) هيخلص المجلد يوم الاحد الاسبوع القادم. وبعدها هاخد يومين او ثلاثة راحة.
حتى بدون زيهم، كفى شعرهم القصير ووجوههم البالغة من العمر 20 عامًا والأسلحة الشخصية والحركات التكتيكية حتى يفكر المرء، ‘إنهم جنود!’ بلمحة.
‘لقد بدأوا في التخلص من منافسيهم!’
“لذا كان الجيش هنا~”
كراك!
هتفت لي جينهي.
حطم السرب الوحوش وهم يشقون طريقهم إلى التل.
“ربما جاءوا إلى هنا معنا. على الأرجح اضطروا إلى تنفيذ مهمة في مكان آخر لفترة طويلة. انظروا كيف يقاتلون. إنهم من ذوي الخبرة للغاية.”
أطلق المسلحون النار بأسلحتهم بشكل أكثر حماسة.
تكهن بيك سيوين.
بأوامر من قادة فرق الرماة، قفز الرماة فوق الوحوش التي لم يتم الاعتناء بها بعد، وقفزوا فوق الحائط الذي صنعه لهم حاملو درع الفريق 1 وتقدموا مرة أخرى نحو أملهم.
“هل هم جنود كوريون؟ يمكن أن يكونوا جنودًا صينيين أو يابانيين…”
كنت مخطط اخلص المجلد الثالث الاسبوع دا بس هيكون صعب.
امتلك تشو يونغجين شكوكه.
((جبل بيكتو هو أعلى جبل في كوريا.))
ومع ذلك، أظهر الثلاثة اهتمامًا وبدا أنهم يريدون الاقتراب من القوات. من الواضح. هذا هو الجيش الذي اختفى. ألم يكن هذا هو أكبر سؤال يطرحه العالم حاليًا؟
تفاجأت لي جينهي ورفعت رأسها.
ومع ذلك، اتخذ تشوي هيوك قرارًا بهدوء.
((الغبار الأصفر – جزيئات قابلة للاستنشاق تنشأ من المناطق الصحراوية الجافة في الصين ومنغوليا. كان هناك غبار أصفر قادم من هذه المناطق إلى كوريا.))
“… لا أعتقد أن هناك حاجة للإقتراب منهم.”
بينما ضحك الكابتن لي كانغجين مثل الأحمق، قام الرقيب الأول جانغ سودونغ بنقره مرة أخرى وقال.
ركزت نظرات الثلاثة عليه. رفع تشوي هيوك يده وأشار إلى تل بعيد. في وسط المحيط حيث تم غمر كل شيء بالمياه، برز تل من الماء. على الرغم من أنه لم يكن طويلًا جدًا، إلا أنه يتمتع بعظمة جبل بيكتو.
**
((جبل بيكتو هو أعلى جبل في كوريا.))
قال.
لم تكن المهمة أقل من ذلك… لا، بل أكثر جحيمية من ذي قبل ولكن امتلكوا أمل هذه المرة.
“وجهة هدفنا.”
سطعت الوحدة التي أمن بها الكابتن لي كانغجين في هذه اللحظة.
أصبح منحدر التل أكثر حدة كلما ارتفع أعلى، لكنه توقف في مرحلة ما. يبدو أنه كان هناك حوض مائي حيث جاءت الوحوش منه. لم يتقدموا إلى الأمام ولكن بدلاً من ذلك تجمعوا معًا عن كثب على التل. أشار السهم إلى الحوض الواقع خلفهم.
أومأ تشوي هيوك برأسه.
“آه… إذن نحن نتقدم ببطء إلى المعركة النهائية؟”
كراش!
ٱظهرت لي جينهي تعبير عصبي. عندما أوشكوا على مواجهة مثل هذه المعركة الكبيرة، فمن الواضح أن لم يكن لديهم الوقت لمحاولة تكوين صداقات مع الجنود.
تأوه بيك سيوين.
أصبح منحدر التل أكثر حدة كلما ارتفع أعلى، لكنه توقف في مرحلة ما. يبدو أنه كان هناك حوض مائي حيث جاءت الوحوش منه. لم يتقدموا إلى الأمام ولكن بدلاً من ذلك تجمعوا معًا عن كثب على التل. أشار السهم إلى الحوض الواقع خلفهم.
“هذا كل شيء ولكن… يوجد بالفعل 93 شخصًا معهم فقط. سرب صغير… هل يمكن أن يصبح مشكلة؟”
”السرب! اندفعوا بأقصى سرعة! تحملوا الخسائر واتدفعوا!”
أومأ تشوي هيوك برأسه.
“بأقصى سرعة للأمام.”
تفاجأت لي جينهي ورفعت رأسها.
أشار الرقيب الأول إلى شيء ما أسفل المنحدر. بدأت الغيوم التجمع في تلك المرحلة. لا، اندفعت المخلوقات الغريبة نحو القوات المنتشرة عبر المنحدر. تسببت ضراوتهم في الرعشات أسفل عموده الفقري عند النظر إليهم من خلال المنظار.
“اه صحيح! الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألم يقولوا أن هناك حوالي 100 هدف فقط؟”
مثل ورقة مشتعلة، بدأت حواف السماء تتحول إلى اللون البني. بدأت الثقوب السوداء في الظهور من أماكن مختلفة. اختفت الغيوم ولم يمض وقت طويل على اختفاء الشمس أيضًا. تحول العالم إلى اللون الأصفر كما لو غطي بالغبار الأصفر. تغيرت الأرض بشكل غريب كما لو كانت متشابكة مع الجثث. أصبحت حمراء داكنة مثل الحبار المجفف.
لتفعيل رمز الإرجاع، وجب عليهم القضاء عل هدف. ومع ذلك، مع السرب فقط ومجموعة تشوي هيوك، فهناك بالفعل 97 شخصًا.
‘لقد بدأوا في التخلص من منافسيهم!’
ليس هذا فقط، لا يزال هناك ما لا يقل عن ألف فضائي يندفعون نحو التل.
ومع ذلك، بماذا يهتم؟
“… هل هي معركة ملكية (باتل رويال) أخرى؟”
“اه صحيح! الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألم يقولوا أن هناك حوالي 100 هدف فقط؟”
تمتم تشو يونغجين وهو يتعاطف بصدق مع الجنود. يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر إلى هيئاتهم القتالية. إنهم مجموعة نجت من خلال التعاون الوثيق مع بعضهم البعض. ومع ذلك، سرعان ما ستتفكك تلك المجموعة. ربما يقتلون بعضهم البعض حيث هناك ألف منافس ومائة رمز إرجاع فقط.
هزت سلسلة من الانفجارات الارض. تمزق جلد الوحوش وغطوا بدمائهم السوداء. لم يمتوا لكنهم أصيبوا بجروح وسقطوا في حالة ارتباك.
أومأ تشوي هيوك برأسه.
أوقف الفضائي الصغير الذي يركب الآلة الفضية طريقهم. من المدهش أنه يجيد لغة البشر. لا، كما حدث عندما تحدث الأورك العملاق كاريك، تحدث بلغة غير معروفة لكن تشوي هيوك وأتباعه تمكنوا من فهمها.
“بأقصى سرعة للأمام.”
تم إبادة العديد من القوات وإعادة تنظيمها. في مرحلة ما، حتى الرتب أصبحت تافهة. ظل القادة يموتون واحدًا تلو الآخر، لذا سمحوا لمن هو جيد في القيادة أن يكون القائد.
**
ركزت نظرات الثلاثة عليه. رفع تشوي هيوك يده وأشار إلى تل بعيد. في وسط المحيط حيث تم غمر كل شيء بالمياه، برز تل من الماء. على الرغم من أنه لم يكن طويلًا جدًا، إلا أنه يتمتع بعظمة جبل بيكتو.
لم يستطع الكابتن لي كانغجين، قائد سرب القوات الخاصة، أن ينسى ذلك اليوم.
اتجهت عيناه الفضيتان بشكل غير مبال نحو السرب.
كان قد بدأ لتوه أنشطته الصباحية عندما اكتشف نذير شؤم في السماء فوق المبنى.
توقعوا احداث قوية قريب..
“ما هذا…؟’
في وسط الفوضى، أوقفت مجموعة تشوي هيوك مسارها.
مثل ورقة مشتعلة، بدأت حواف السماء تتحول إلى اللون البني. بدأت الثقوب السوداء في الظهور من أماكن مختلفة. اختفت الغيوم ولم يمض وقت طويل على اختفاء الشمس أيضًا. تحول العالم إلى اللون الأصفر كما لو غطي بالغبار الأصفر. تغيرت الأرض بشكل غريب كما لو كانت متشابكة مع الجثث. أصبحت حمراء داكنة مثل الحبار المجفف.
تمتم تشو يونغجين وهو يتعاطف بصدق مع الجنود. يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر إلى هيئاتهم القتالية. إنهم مجموعة نجت من خلال التعاون الوثيق مع بعضهم البعض. ومع ذلك، سرعان ما ستتفكك تلك المجموعة. ربما يقتلون بعضهم البعض حيث هناك ألف منافس ومائة رمز إرجاع فقط.
((الغبار الأصفر – جزيئات قابلة للاستنشاق تنشأ من المناطق الصحراوية الجافة في الصين ومنغوليا. كان هناك غبار أصفر قادم من هذه المناطق إلى كوريا.))
عند صراخه، هدر أعضاء السرب. حتى الكابتن لي كانغجين أمسك سيفًا بيده بقوة وهدر. الأرض الوحيدة المرئية في هذا المحيط اللامتناهي، التل. السهم الذي يشير إلى أن أملهم وراء ذلك التل مباشرة.
تحولت المباني إلى رماد وتناثرت. لم يتبق سوى التعبيرات المذهولة لجنود القوات الخاصة وأسلحتهم وإمداداتهم.
صرخ بقوة وهو يقود الطريق.
حدث هذا كله في غضون بضع دقائق.
في وسط الفوضى، أوقفت مجموعة تشوي هيوك مسارها.
——————–
كل شيء رآه، حتى الهواء الذي يلامس جلده والأصوات والروائح، كل شيء انبعث منه إحساس شرس من سوء النية والعداء.
{قطع طريق إمداد العدو}
اتجهت عيناه الفضيتان بشكل غير مبال نحو السرب.
طريق الوحوش كاروه كبكون – 102.
دودودودو!
دافع عن المرتفعات لمدة 30 يومًا.
تكهن بيك سيوين.
——————–
“كريرب كويشيلك!”
ظهرت رسالة مفاجئة أمام عينيه. قام الرقيب الأول جانغ سودونغ، الذي يسير بجوار الكابتن المرتبك لي كانغجين، بضرب كتفه ونادى عليه. سلمه منظار.
لم يستطع الكابتن لي كانغجين، قائد سرب القوات الخاصة، أن ينسى ذلك اليوم.
“الكابتن، يرجى إلقاء نظرة. ليست عيني هي الغريبة، أليس كذلك؟”
تجاهلوا كم الأخطاء القليلة اللي ممكن تلاقوها..
اختفت الأسوار والمباني. حتى الجبل اختفى وأصبح للأرض الجديدة الغريبة منحدر ناعم. نظرًا لأن الكابتن لي كانغجين وقف بالفعل على المرتفعات، فقد استطاع النظر إلى أسفل المنحدر. انتشرت قوات لا حصر لها عبر المنحدر. يبدو أن هناك ما لا يقل عن 30000 شخص.
توقعوا احداث قوية قريب..
“أه نعم. دعنا نرى… هذه هي الفرقة 21.”
الفصل 40: مستهلكات (3)
رد بهدوء عندما نظر إلى المنظار الذي تم تسليمه له. فرقة المشاة 21. تُعرف أيضًا باسم قوات جبل بيكتو. على الرغم من أن من الغريب بالتأكيد أن يرى القوات الأمامية للخطوط الأمامية من هنا، فما الذي يمكن أن يصدمه بعد رؤية السماء والأرض تتغير، والمباني تختفي؟ لم يكن الأمر لأنه هادئ ولكن ببساطة فقد الإحساس.
اختفت الأسوار والمباني. حتى الجبل اختفى وأصبح للأرض الجديدة الغريبة منحدر ناعم. نظرًا لأن الكابتن لي كانغجين وقف بالفعل على المرتفعات، فقد استطاع النظر إلى أسفل المنحدر. انتشرت قوات لا حصر لها عبر المنحدر. يبدو أن هناك ما لا يقل عن 30000 شخص.
“إنهم القوات الصينية والقوات الأمريكية وقوات الدفاع الذاتي اليابانية… وحتى الجيش الشعبي لكوريا الشمالية. هاه، تبا. ماذا عن روسيا؟ أوه… ها هم. حتى جميع دول شمال شرق آسيا تتجمع هنا. هاها.”
هذا ما اعتقده الكابتن لي كانغجين.
بينما ضحك الكابتن لي كانغجين مثل الأحمق، قام الرقيب الأول جانغ سودونغ بنقره مرة أخرى وقال.
أصبح منحدر التل أكثر حدة كلما ارتفع أعلى، لكنه توقف في مرحلة ما. يبدو أنه كان هناك حوض مائي حيث جاءت الوحوش منه. لم يتقدموا إلى الأمام ولكن بدلاً من ذلك تجمعوا معًا عن كثب على التل. أشار السهم إلى الحوض الواقع خلفهم.
“كابتن. إذا لم يكن هذا حلما… أعتقد أننا هالكون.”
تم ضرب الفضائيين الضفادع والفضائيين الصغار والفضائين الذئاب الذين تجمعوا معًا بالسلاسل وتحولوا إما إلى رماد أو تحطموا.
أشار الرقيب الأول إلى شيء ما أسفل المنحدر. بدأت الغيوم التجمع في تلك المرحلة. لا، اندفعت المخلوقات الغريبة نحو القوات المنتشرة عبر المنحدر. تسببت ضراوتهم في الرعشات أسفل عموده الفقري عند النظر إليهم من خلال المنظار.
انتفخ الجنود الوحوش الباقون الذين بين الشرانق لتخويف أفراد السرب.
أصبح الجيش الشعبي الكوري الشمالي، الذي وقع في أقصى أسفل المنحدر، فوضويًا. على الرغم من أنهم على بعد كيلومترات قليلة، إلا أن بإمكانه رؤية تحركاتهم الصاخبة بسهولة.
“آووواه!”
الكابتن لي كانغجين، الذي لم يكن قادرًا على تصديق ما يحدث، استيقظ فجأة من حالته المذهولة. الأمر كما لو أن دلو من الماء البارد قد سكب عليه. على الرغم من حدوث أشياء لا تصدق واحدة تلو الأخرى، إلا أن الحقيقة أصبحت ملموسة في اللحظة التي رأى فيها الوحوش.
انتفخ الجنود الوحوش الباقون الذين بين الشرانق لتخويف أفراد السرب.
كل شيء رآه، حتى الهواء الذي يلامس جلده والأصوات والروائح، كل شيء انبعث منه إحساس شرس من سوء النية والعداء.
كشف تشوي هيوك عن أسنانه وهو يبتسم.
جعلهم الخطر على أرض الواقع. في ذهنه، الفكر، ‘فقط ما الذي يحدث؟’ سرعان ما تم استبداله برغبة ملحة في البحث عن حلول. ‘ماذا أفعل الآن؟’ هي الإجابة بسيطة.
عند صراخه، هدر أعضاء السرب. حتى الكابتن لي كانغجين أمسك سيفًا بيده بقوة وهدر. الأرض الوحيدة المرئية في هذا المحيط اللامتناهي، التل. السهم الذي يشير إلى أن أملهم وراء ذلك التل مباشرة.
صرخ الكابتن لي كانغجين والرقيب الأول جانغ سودونغ في نفس الوقت.
“بأقصى سرعة للأمام.”
“فني الذخيرة!!”
اتجهت عيناه الفضيتان بشكل غير مبال نحو السرب.
استمرت الحرب لمدة شهر.
“نعم. أنا سعيد برؤيتك.”
تم إبادة العديد من القوات وإعادة تنظيمها. في مرحلة ما، حتى الرتب أصبحت تافهة. ظل القادة يموتون واحدًا تلو الآخر، لذا سمحوا لمن هو جيد في القيادة أن يكون القائد.
“فني الذخيرة!!”
سيكون هناك ضحية في كل لحظة تمر. يأس الجميع. فتش الجنود في الأنحاء بحثًا عن أي حصص إعاشة تم إلقاؤها أثناء دفع أسلحة القوات المدمرة في حقائبهم اليدوية التي حصلوا عليها من خلال قتل الوحوش. لقد قاموا بحماية الأسلحة النارية الثقيلة بشكل يائس وتحملوا مرارًا وتكرارًا.
تفاجأت لي جينهي ورفعت رأسها.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالإمدادات العرضية والأشياء التي تم إسقاطها من جثث الوحوش، فلن يكونوا قادرين على تجنب الإبادة. قاتلوا هكذا لمدة شهر.
الوحوش، التي غطت التل باللون الأسود، اتجهت نحوهم وقابلهم السرب بعملهم الجماعي المحكم. على الرغم من أن استهلاكهم للطاقة هائل، إلا أن السهم الموجود أمام أعينهم يشير إلى أنه لم يتبق الكثير. ارتفعت معنوياتهم.
“ط’ومع ذلك، اتحدنا وانتصرنا.’
حدق تشوي هيوك في عينيه. بشكل غير متوقع، لم ير أي حقد منه هذه المرة. بدلاً من ذلك، بالنظر إلى كيفية إصداره لضوء أبيض خافت، بدا أن لديه بعض النوايا الحسنة تجاه مجموعته.
هذا ما اعتقده الكابتن لي كانغجين.
كان قد بدأ لتوه أنشطته الصباحية عندما اكتشف نذير شؤم في السماء فوق المبنى.
كم مرة تم إبادة القوات وإعادة تنظيمها في تلك الفوضى؟ على الرغم من أن العضو الأصلي الوحيد في قواته الذي ما يزال معه هو الرقيب الأول جانغ سودونغ، إلا أنهم انتصروا في النهاية. ثم غادروا ذلك الجحيم وتلقوا مهمة جديدة.
بدت أوامر الرائد كانغ تشونجيل.
لم تكن المهمة أقل من ذلك… لا، بل أكثر جحيمية من ذي قبل ولكن امتلكوا أمل هذه المرة.
“وجهة هدفنا.”
”أيها السرب! إذا أكملنا هذه المهمة، فسنعود!”
عندما وصل عدد الوحوش التي تسد طريقهم إلى الهدف إلى عدد معين، قام الجنود المعينون بإلقاء القنابل اليدوية في المعركة.
الرائد كانغ تشونجيل. نظرًا لامتلاكه قدرة قيادية بارزة، فهو حاليًا قائد السرب. وهو أيضًا قائد مائة ممن حصلوا على مؤهل ليكونوا سيادي.
ومع ذلك، اتخذ تشوي هيوك قرارًا بهدوء.
“آووواه!”
“ط’ومع ذلك، اتحدنا وانتصرنا.’
عند صراخه، هدر أعضاء السرب. حتى الكابتن لي كانغجين أمسك سيفًا بيده بقوة وهدر. الأرض الوحيدة المرئية في هذا المحيط اللامتناهي، التل. السهم الذي يشير إلى أن أملهم وراء ذلك التل مباشرة.
اختفت الأسوار والمباني. حتى الجبل اختفى وأصبح للأرض الجديدة الغريبة منحدر ناعم. نظرًا لأن الكابتن لي كانغجين وقف بالفعل على المرتفعات، فقد استطاع النظر إلى أسفل المنحدر. انتشرت قوات لا حصر لها عبر المنحدر. يبدو أن هناك ما لا يقل عن 30000 شخص.
حطم السرب الوحوش وهم يشقون طريقهم إلى التل.
“هل هم جنود كوريون؟ يمكن أن يكونوا جنودًا صينيين أو يابانيين…”
أطلق المسلحون النار بأسلحتهم بشكل أكثر حماسة.
أصبح منحدر التل أكثر حدة كلما ارتفع أعلى، لكنه توقف في مرحلة ما. يبدو أنه كان هناك حوض مائي حيث جاءت الوحوش منه. لم يتقدموا إلى الأمام ولكن بدلاً من ذلك تجمعوا معًا عن كثب على التل. أشار السهم إلى الحوض الواقع خلفهم.
سطعت الوحدة التي أمن بها الكابتن لي كانغجين في هذه اللحظة.
——————–
دودودودو!
بصوت وحشي، التوى وسحق لما يقرب من 10 من الكائنات الفضائية الذين طافوا في الجو.
نظرًا لوجود ضحايا خلال هذا الوقت، لم يتبق سوى 87 شخصًا. ومن بينهم 20، بمن فيهم الكابتن، حملوا أسلحتهم القتالية وانتظروا. صنع الستون الآخرون بعناية شبكة نار. أظهر كل جندي مهاراته النارية المتميزة. على الرغم من أنهم أطلقوا النار بشكل مستمر، إلا أنه لم تخطئ رصاصة واحدة هدفها. حتى مخازن ذخيرتهم تم تغييرها في 0.1 ثانية. في اللحظة التي ضغطوا فيها على الزر وهزوا معصمهم لإطلاق المخزن، تم دفع واحد جديد في مكانه. تم التقاط المخزن الصادر أيضًا قبل أن ينخفض إلى ما دون خصورهم. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي لم تتمكن فيها المدافع من مواكبة الجنود. ومع ذلك، نظرًا لأنهم قد ملأوا بالفعل حقائبهم اليدوية بأنواع مختلفة من الأسلحة النارية، في حالة تعطلها، فإنهم يحتاجون فقط إلى استبدالها.
كنت مخطط اخلص المجلد الثالث الاسبوع دا بس هيكون صعب.
أمطر الرصاص. تمكنت هذه الرصاصات فقط على اختراق جلد الوحوش وغير قادرة على كسر عظامهم أو اختراق أحشائهم. يمكنهم فقط إيقاف الوحوش. ومع ذلك، كفى هذا.
“أه نعم. دعنا نرى… هذه هي الفرقة 21.”
عندما وصل عدد الوحوش التي تسد طريقهم إلى الهدف إلى عدد معين، قام الجنود المعينون بإلقاء القنابل اليدوية في المعركة.
عندها فقط، سمعوا هديرًا عشوائيًا مليئًا بالغضب. أدار الكابتن لي كانغجين رأسه بشكل طبيعي نحو الصوت. طافت الكائنات الفضائية التي تتقدم دون أي تردد في الجو كما لو تم إمساكهم بيد غير مرئية. وقف بغطرسة بينهم فضائي ذو عيون فضية، مدبب الأذن. مد ذراعه وشد قبضته.
بوم، بوم، بوم!
“أركضوا بشكل أسرع! سيعود جميع أفراد سربنا!”
هزت سلسلة من الانفجارات الارض. تمزق جلد الوحوش وغطوا بدمائهم السوداء. لم يمتوا لكنهم أصيبوا بجروح وسقطوا في حالة ارتباك.
عند صراخه، هدر أعضاء السرب. حتى الكابتن لي كانغجين أمسك سيفًا بيده بقوة وهدر. الأرض الوحيدة المرئية في هذا المحيط اللامتناهي، التل. السهم الذي يشير إلى أن أملهم وراء ذلك التل مباشرة.
بالنسبة للكابتن لي كانغجين وفريقه، فالانفجارات هي إشارة للتقدم.
لم يكونوا يرتدون الزي العسكري. لقد ارتدوا سراويل قاسية وسميكة، وقمصان وحملات بنطال مثل تلك التي حصلت عليها مجموعة تشوي هيوك من الإمدادات. من المحتمل جدًا أن يكون زيهم الأصلي قد ذاب من دم الوحوش عندما قاتلوا.
“دعنا نذهب!”
تكهن بيك سيوين.
صرخ بقوة وهو يقود الطريق.
لتفعيل رمز الإرجاع، وجب عليهم القضاء عل هدف. ومع ذلك، مع السرب فقط ومجموعة تشوي هيوك، فهناك بالفعل 97 شخصًا.
تادك!
تم إبادة العديد من القوات وإعادة تنظيمها. في مرحلة ما، حتى الرتب أصبحت تافهة. ظل القادة يموتون واحدًا تلو الآخر، لذا سمحوا لمن هو جيد في القيادة أن يكون القائد.
أمسك أعضاء الفرقة العشرين بأسلحتهم واندفعوا إلى الأمام معًا. حمل الفريق 1 دروعًا كبيرة وقفزوا فوق الوحوش المشوشة. في وقت معين، يصنعون خطا ويمنعون الأعداء الآخرين من الاقتراب. سيهتم الفريق 2 بالوحوش خلال ذلك الوقت.
تادك!
اقترب الرقيب الأول جانغ سودونغ بجوار لي كانغجين، الذي يقود الطريق وهو يحمل سيفًا بيده.
“هذا كل شيء ولكن… يوجد بالفعل 93 شخصًا معهم فقط. سرب صغير… هل يمكن أن يصبح مشكلة؟”
كسر!
كم مرة تم إبادة القوات وإعادة تنظيمها في تلك الفوضى؟ على الرغم من أن العضو الأصلي الوحيد في قواته الذي ما يزال معه هو الرقيب الأول جانغ سودونغ، إلا أنهم انتصروا في النهاية. ثم غادروا ذلك الجحيم وتلقوا مهمة جديدة.
كراك!
بوم، بوم، بوم!
تسلح الفريق 2 بالسيوف الطويلة والفؤوس والأسلحة البدائية الأخرى أثناء تقدمهم أثناء تمزيق لحم الوحش وكسر العظام. قتلوا الوحوش دون تردد.
“@ # $٪ !!!!”
“اذهبوا! اذهبوا!”
وضع رجليه فوق بعضها وأومأ برأسه كما لو أن لديه رأي جديد بهم.
بأوامر من قادة فرق الرماة، قفز الرماة فوق الوحوش التي لم يتم الاعتناء بها بعد، وقفزوا فوق الحائط الذي صنعه لهم حاملو درع الفريق 1 وتقدموا مرة أخرى نحو أملهم.
كراك!
ثم سيعود الفريق 1 ويساعد مقاتلي الفريق 2 في الاعتناء بالوحوش المتبقية. ثم انتظروا انفجار القنابل مرة أخرى.
“دعنا نذهب!”
الوحوش، التي غطت التل باللون الأسود، اتجهت نحوهم وقابلهم السرب بعملهم الجماعي المحكم. على الرغم من أن استهلاكهم للطاقة هائل، إلا أن السهم الموجود أمام أعينهم يشير إلى أنه لم يتبق الكثير. ارتفعت معنوياتهم.
“أركضوا بشكل أسرع! سيعود جميع أفراد سربنا!”
((جبل بيكتو هو أعلى جبل في كوريا.))
بدت أوامر الرائد كانغ تشونجيل.
هم، أيضًا، كانوا مدركين جيدًا لوجود الكائنات الفضائية. في الوقت الحالي، وقعوا في وضع حيث عملوا معًا ولكنهم عرفوا أيضًا أنهم سيصبحون في النهاية منافسين لرموز الإرجاع.
نظرًا لوجود ضحايا خلال هذا الوقت، لم يتبق سوى 87 شخصًا. ومن بينهم 20، بمن فيهم الكابتن، حملوا أسلحتهم القتالية وانتظروا. صنع الستون الآخرون بعناية شبكة نار. أظهر كل جندي مهاراته النارية المتميزة. على الرغم من أنهم أطلقوا النار بشكل مستمر، إلا أنه لم تخطئ رصاصة واحدة هدفها. حتى مخازن ذخيرتهم تم تغييرها في 0.1 ثانية. في اللحظة التي ضغطوا فيها على الزر وهزوا معصمهم لإطلاق المخزن، تم دفع واحد جديد في مكانه. تم التقاط المخزن الصادر أيضًا قبل أن ينخفض إلى ما دون خصورهم. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي لم تتمكن فيها المدافع من مواكبة الجنود. ومع ذلك، نظرًا لأنهم قد ملأوا بالفعل حقائبهم اليدوية بأنواع مختلفة من الأسلحة النارية، في حالة تعطلها، فإنهم يحتاجون فقط إلى استبدالها.
‘لا يزال، يمكن تحقيقه.’
فكر الكابتن لي كانغجين بهذه الطريقة. لا، اعتقد الجميع كذلك.
اندلعت الشتائم بلغات غريبة مختلفة في كل مكان. بدأ الشجار حيث تقاتلوا فيما بينهم أو يتجهون نحو الأهداف.
في كل مرة تقدموا فيها، هاجم السرب الوحوش. ورغم سقوط قتلى وجرحى من الجنود أثناء تقدمهم، مقارنة بالخسائر التي تلقاها أعداؤهم، إلا أنهم يتقدمون بسلاسة وسرعة. حتى عندما قارنوا أنفسهم بالكائنات الفضائية الذين يقاتلون بالقرب منهم، فهم متفوقون.
تجاهلوا كم الأخطاء القليلة اللي ممكن تلاقوها..
لقد كشفوا عن قوة البشر الموحدين إلى أقصى إمكاناتها.
اندلعت الشتائم بلغات غريبة مختلفة في كل مكان. بدأ الشجار حيث تقاتلوا فيما بينهم أو يتجهون نحو الأهداف.
لقد تسلقوا التل أسرع من أي شخص آخر ورأوا أهدافهم مغطاة بالشرانق. أشارت الأسهم الصفراء إلى الشرانق النابضة. إن منظر مائة شرنقة، كل منها بحجم غرفة، متجمعة في مكان واحد مقرف ولكنه رائع إلى حد ما.
تكهن بيك سيوين.
انتفخ الجنود الوحوش الباقون الذين بين الشرانق لتخويف أفراد السرب.
ليس هذا فقط، لا يزال هناك ما لا يقل عن ألف فضائي يندفعون نحو التل.
“@ # $٪ !!!!”
أشار الرقيب الأول إلى شيء ما أسفل المنحدر. بدأت الغيوم التجمع في تلك المرحلة. لا، اندفعت المخلوقات الغريبة نحو القوات المنتشرة عبر المنحدر. تسببت ضراوتهم في الرعشات أسفل عموده الفقري عند النظر إليهم من خلال المنظار.
عندها فقط، سمعوا هديرًا عشوائيًا مليئًا بالغضب. أدار الكابتن لي كانغجين رأسه بشكل طبيعي نحو الصوت. طافت الكائنات الفضائية التي تتقدم دون أي تردد في الجو كما لو تم إمساكهم بيد غير مرئية. وقف بغطرسة بينهم فضائي ذو عيون فضية، مدبب الأذن. مد ذراعه وشد قبضته.
“دعنا نذهب!”
كراك!
تكهن بيك سيوين.
بصوت وحشي، التوى وسحق لما يقرب من 10 من الكائنات الفضائية الذين طافوا في الجو.
اندلعت الشتائم بلغات غريبة مختلفة في كل مكان. بدأ الشجار حيث تقاتلوا فيما بينهم أو يتجهون نحو الأهداف.
اتجهت عيناه الفضيتان بشكل غير مبال نحو السرب.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالإمدادات العرضية والأشياء التي تم إسقاطها من جثث الوحوش، فلن يكونوا قادرين على تجنب الإبادة. قاتلوا هكذا لمدة شهر.
“… ماذا؟”
أومأ تشوي هيوك برأسه.
لقد حاربوا الوحوش معًا وكانوا يتقدمون نحو هدفهم ولكن بمجرد أن أصبح الهدف مرئيًا، تغير تدفق المعركة فجأة.
أمسك أعضاء الفرقة العشرين بأسلحتهم واندفعوا إلى الأمام معًا. حمل الفريق 1 دروعًا كبيرة وقفزوا فوق الوحوش المشوشة. في وقت معين، يصنعون خطا ويمنعون الأعداء الآخرين من الاقتراب. سيهتم الفريق 2 بالوحوش خلال ذلك الوقت.
كراش!
كل شيء رآه، حتى الهواء الذي يلامس جلده والأصوات والروائح، كل شيء انبعث منه إحساس شرس من سوء النية والعداء.
فضائي طوله 4 أمتار لوح بتهور سلسلة مشتعلة.
فضائي طوله 4 أمتار لوح بتهور سلسلة مشتعلة.
“كرراااهه!!”
أومأ تشوي هيوك برأسه.
“كيلوك!”
”أيها السرب! إذا أكملنا هذه المهمة، فسنعود!”
تم ضرب الفضائيين الضفادع والفضائيين الصغار والفضائين الذئاب الذين تجمعوا معًا بالسلاسل وتحولوا إما إلى رماد أو تحطموا.
“ربما جاءوا إلى هنا معنا. على الأرجح اضطروا إلى تنفيذ مهمة في مكان آخر لفترة طويلة. انظروا كيف يقاتلون. إنهم من ذوي الخبرة للغاية.”
‘لقد بدأوا في التخلص من منافسيهم!’
طريق الوحوش كاروه كبكون – 102.
ركض شعور بارد في العمود الفقري للكابتن لي كانغجين. ليكون هناك كائنات فضائية أقوياء مختبئين بينهم!
“كرراااهه!!”
”السرب! اندفعوا بأقصى سرعة! تحملوا الخسائر واتدفعوا!”
تمتم تشو يونغجين وهو يتعاطف بصدق مع الجنود. يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر إلى هيئاتهم القتالية. إنهم مجموعة نجت من خلال التعاون الوثيق مع بعضهم البعض. ومع ذلك، سرعان ما ستتفكك تلك المجموعة. ربما يقتلون بعضهم البعض حيث هناك ألف منافس ومائة رمز إرجاع فقط.
اخترق الرائد كانغ تشونجيل الفوضى.
تادك!
“لا تواجهوهم وجهاً لوجه وأعطوا الأولوية لإطلاق النار على الأهداف!”
“لا تواجهوهم وجهاً لوجه وأعطوا الأولوية لإطلاق النار على الأهداف!”
“# @ $ @!”
“كريرب كويشيلك!”
في كل مرة تقدموا فيها، هاجم السرب الوحوش. ورغم سقوط قتلى وجرحى من الجنود أثناء تقدمهم، مقارنة بالخسائر التي تلقاها أعداؤهم، إلا أنهم يتقدمون بسلاسة وسرعة. حتى عندما قارنوا أنفسهم بالكائنات الفضائية الذين يقاتلون بالقرب منهم، فهم متفوقون.
اندلعت الشتائم بلغات غريبة مختلفة في كل مكان. بدأ الشجار حيث تقاتلوا فيما بينهم أو يتجهون نحو الأهداف.
ٱظهرت لي جينهي تعبير عصبي. عندما أوشكوا على مواجهة مثل هذه المعركة الكبيرة، فمن الواضح أن لم يكن لديهم الوقت لمحاولة تكوين صداقات مع الجنود.
في وسط الفوضى، أوقفت مجموعة تشوي هيوك مسارها.
ركزت نظرات الثلاثة عليه. رفع تشوي هيوك يده وأشار إلى تل بعيد. في وسط المحيط حيث تم غمر كل شيء بالمياه، برز تل من الماء. على الرغم من أنه لم يكن طويلًا جدًا، إلا أنه يتمتع بعظمة جبل بيكتو.
{ما زلتم أحياء؟}
صرخ بقوة وهو يقود الطريق.
أوقف الفضائي الصغير الذي يركب الآلة الفضية طريقهم. من المدهش أنه يجيد لغة البشر. لا، كما حدث عندما تحدث الأورك العملاق كاريك، تحدث بلغة غير معروفة لكن تشوي هيوك وأتباعه تمكنوا من فهمها.
مثل ورقة مشتعلة، بدأت حواف السماء تتحول إلى اللون البني. بدأت الثقوب السوداء في الظهور من أماكن مختلفة. اختفت الغيوم ولم يمض وقت طويل على اختفاء الشمس أيضًا. تحول العالم إلى اللون الأصفر كما لو غطي بالغبار الأصفر. تغيرت الأرض بشكل غريب كما لو كانت متشابكة مع الجثث. أصبحت حمراء داكنة مثل الحبار المجفف.
{أعتقد أنكم أحد أفضل الأشخاص بين سلة المهملات. قد يكون لديكم بالفعل إمكانات.}
أصبح منحدر التل أكثر حدة كلما ارتفع أعلى، لكنه توقف في مرحلة ما. يبدو أنه كان هناك حوض مائي حيث جاءت الوحوش منه. لم يتقدموا إلى الأمام ولكن بدلاً من ذلك تجمعوا معًا عن كثب على التل. أشار السهم إلى الحوض الواقع خلفهم.
وضع رجليه فوق بعضها وأومأ برأسه كما لو أن لديه رأي جديد بهم.
“ط’ومع ذلك، اتحدنا وانتصرنا.’
حدق تشوي هيوك في عينيه. بشكل غير متوقع، لم ير أي حقد منه هذه المرة. بدلاً من ذلك، بالنظر إلى كيفية إصداره لضوء أبيض خافت، بدا أن لديه بعض النوايا الحسنة تجاه مجموعته.
بوم، بوم، بوم!
ومع ذلك، بماذا يهتم؟
“نعم. أنا سعيد برؤيتك.”
كشف تشوي هيوك عن أسنانه وهو يبتسم.
سيكون هناك ضحية في كل لحظة تمر. يأس الجميع. فتش الجنود في الأنحاء بحثًا عن أي حصص إعاشة تم إلقاؤها أثناء دفع أسلحة القوات المدمرة في حقائبهم اليدوية التي حصلوا عليها من خلال قتل الوحوش. لقد قاموا بحماية الأسلحة النارية الثقيلة بشكل يائس وتحملوا مرارًا وتكرارًا.
“نعم. أنا سعيد برؤيتك.”
تم ضرب الفضائيين الضفادع والفضائيين الصغار والفضائين الذئاب الذين تجمعوا معًا بالسلاسل وتحولوا إما إلى رماد أو تحطموا.
تجاهلوا كم الأخطاء القليلة اللي ممكن تلاقوها..
“… ماذا؟”
كنت مخطط اخلص المجلد الثالث الاسبوع دا بس هيكون صعب.
**
اخر فصل في المجلد هو ٤٩، ولو مشيت على جدول كل يوم فصلين (واللي بالمناسبة فوق حدي وقدرتي بالكاد) هيخلص المجلد يوم الاحد الاسبوع القادم. وبعدها هاخد يومين او ثلاثة راحة.
كان قد بدأ لتوه أنشطته الصباحية عندما اكتشف نذير شؤم في السماء فوق المبنى.
توقعوا احداث قوية قريب..
كان قد بدأ لتوه أنشطته الصباحية عندما اكتشف نذير شؤم في السماء فوق المبنى.
بدت أوامر الرائد كانغ تشونجيل.
حدث هذا كله في غضون بضع دقائق.
اختفت الأسوار والمباني. حتى الجبل اختفى وأصبح للأرض الجديدة الغريبة منحدر ناعم. نظرًا لأن الكابتن لي كانغجين وقف بالفعل على المرتفعات، فقد استطاع النظر إلى أسفل المنحدر. انتشرت قوات لا حصر لها عبر المنحدر. يبدو أن هناك ما لا يقل عن 30000 شخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
