هيرميس (6)
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
الفصل 51: هيرميس (6)
“هذا مؤكد. والا فمن أين سيأتي الزومبي أيضاً؟”
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
لم يتغير الوضع إلا بعد حوالي ساعتين. في ذلك الوقت ، كنت أنا وأبي نشوي لحم بطن الخنزير على شواية. على الرغم من أن الجنود في ساحة المعركة يبدون ويتصرفون مثل البشر ، فبعد أن أدركنا أنهم وحوش صنعتها الزنزانة ، توقفنا عن الاهتمام بما إذا كانوا قد قتلوا أو قاتلوا بعضهم البعض.
[سيدى ، أنا أحبك!]
“أبي ، لماذا لديك لحم بطن الخنزير في مخزونك؟ يااام ، يااام.”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
“هااام. الا تعلم؟ إذا وضعت اللحم في مخزونك ، فسيظل طازج أكثر مما لو قمت بتخزينه في الثلاجة ذات التقنية العالية! يمكنك تخزينه مباشرةً بعد قصه للحصول على أقصى نضارة!”
“كلِ الكثير”.
“آه ، لقد اختبرت ذلك من قبل أيضاً!”
بدأ الجنود يقاتلون بعضهم البعض ، وقطعهم الزومبي وعضوهم. و ببطء ، بدأ عدد الزومبي في ساحة المعركة يتزايد. ارتجفت وأنا أشاهد ما يجري في ساحة المعركة. ما كنت أشهده يستحق بالتأكيد أن أشعر بالخوف. ومع ذلك ، وصل صوت مخيف إلى أذني.
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
“هنا ، اشرب.”
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
“أوه ، يجب أن أكون حقاً الشخص الذي يملأ كأسك.”
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
“أبي ، هل لاحظت ذلك؟”
“هنا ، اشرب.”
“إيه؟ لاحظ ماذا؟”
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
لقد فكرت في هذا لفترة من الوقت ، لكن حواس أبي أضعف مني حقاً. سألت بيكا الجالسة على رأسي و تشرب قطرات من الكحول من كوبها الصغير الحجم.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
“بيكا ، هل يمكنك الذهاب لمسح المنطقة؟”
“من الذي تتحدث اليه منذ فترة؟”
[هممم؟ سيد ، ما هو التسح؟]
“لقد فات الأوان بالفعل! بيكا!”
“آووه…”
“هذه ليست حتى بكلمة …” أدركت أن بيكا مخمورة. لم أعرف أن العناصر الأساسية ضعيفة اتجاه الكحول. هذا خطئى. لقد وقعت في رجاء بيكا اللطيف التي طلبت مني شرب عصير لم تره من قبل!
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
بينما كنت مشتت بمظهر بيكا المخمور ، اختفت النظرة التي تراقبنا. يبدو أن الأب قد لاحظ أخيراً شيئاً ما حيث كان ينظر حوله ، لكن بعد فوات الأوان.
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
“حسناً ، هل هو الزومبي؟”
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
[سيد! ما هو التسح!؟]
“من الذي تتحدث اليه منذ فترة؟”
بالطبع ، لم أعتقد أنه لا شيء. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكننا فعله الآن سوى الاستمرار في تناول اللحوم. على هذا النحو ، قررت أن أترك الأمر يمر. أيضاً ، بيكا ، التسح ليست كلمة!
“اصطيادهم بالطبع. أنا أكره أن أتعرض للطعن من الخلف … لذلك!” رداً على أبي ، رميت رمحي في الظلام. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستخدام هالة الروح ، لكن الضربة البطولية كانت لا تزال نشطة. و بضوئه الأبيض المشع ، طار في الهواء مثل البرق. لقد كان أسرع بكثير من ذي قبل. و قد فوجئت لأنني لم أعرف زيادة السرعة بنسبة 15 % تم تطبيقها على الأسلحة.
مر الشفق واقترب الليل.
“اصطيادهم بالطبع. أنا أكره أن أتعرض للطعن من الخلف … لذلك!” رداً على أبي ، رميت رمحي في الظلام. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستخدام هالة الروح ، لكن الضربة البطولية كانت لا تزال نشطة. و بضوئه الأبيض المشع ، طار في الهواء مثل البرق. لقد كان أسرع بكثير من ذي قبل. و قد فوجئت لأنني لم أعرف زيادة السرعة بنسبة 15 % تم تطبيقها على الأسلحة.
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
يبدو أن الجنود لا يريدون القتال في الليل ، حيث عاد كلا الجانبين إلى معسكراتهم. ومع ذلك ، كانت جثث الجنود القتلى لا تزال في ساحة المعركة. و رائحة الدم التي تخترق الأنف تغلغلت في ساحة المعركة و وصلت حتى إلى حيث كنا.
يبدو أن الجنود لا يريدون القتال في الليل ، حيث عاد كلا الجانبين إلى معسكراتهم. ومع ذلك ، كانت جثث الجنود القتلى لا تزال في ساحة المعركة. و رائحة الدم التي تخترق الأنف تغلغلت في ساحة المعركة و وصلت حتى إلى حيث كنا.
“يبدو أن تلك الجثث ستنهض.”
“اللعنة ، اهربوا!”
“هذا مؤكد. والا فمن أين سيأتي الزومبي أيضاً؟”
[سيد! ما هو التسح!؟]
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
اتضح أن الضباط القادة لم يكونوا عاقلين حقاً.
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
حقاً. مجرد وحوش.
من ناحية أخرى ، بدت بيكا وكأنها تحب الرامين ، لأنها أكلت بسعادة معكرونة الرامين واحدة بكل مرة.
من ناحية أخرى ، بدت بيكا وكأنها تحب الرامين ، لأنها أكلت بسعادة معكرونة الرامين واحدة بكل مرة.
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
“آه ، لقد اختبرت ذلك من قبل أيضاً!”
“كلِ الكثير”.
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
[سيدى ، أنا أحبك!]
“أبي ، أنا حقاً أحترم هذا الجانب بك.”
قاطعني أبي عندما ربت على رأس بييكا وهي تأكل المزيد من نودلز الرامين.
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
“من الذي تتحدث اليه منذ فترة؟”
مباشرةً بعد أن ناديت بيكا ، أمسكت بالرمح الفضي من مخزني واندفعت إلى الأمام. بفضل الاندفاع ، أصبحت سرعة ركضى أسرع من ذي قبل. و كان هدفي هو الحشد الذين كنت أشك في أنهم هم المسؤولون عن صنع الزومبي.
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
“هل يمكنني الحصول علي واحدة أيضاً؟”
“هل يمكنني الحصول علي واحدة أيضاً؟”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
“إيه؟ لاحظ ماذا؟”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
“لا تحسب العناصر الأولية ك… ماذا؟”
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
“نهض ثلاثة.”
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
التفت لمواجهة ساحة المعركة. و تحت ضوء القمر ، بدأ الموتى ينهضون. يمكننا أن نلاحظ بسبب حواسنا المرتفعة. بينما سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يكتشف كل معسكر ما يحدث.
بعد ابتلاع المعكرونة في فمها ، صرخت بيكا وهي تتألق بضوء ذهبي. و صاعقة برق كثيفة مثل ذراعي خرجت من جسدها ، و اضاءت الظلام.
سأل أبى ، “ماذا تريد أن تفعل؟”
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
“اصطيادهم بالطبع. أنا أكره أن أتعرض للطعن من الخلف … لذلك!” رداً على أبي ، رميت رمحي في الظلام. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستخدام هالة الروح ، لكن الضربة البطولية كانت لا تزال نشطة. و بضوئه الأبيض المشع ، طار في الهواء مثل البرق. لقد كان أسرع بكثير من ذي قبل. و قد فوجئت لأنني لم أعرف زيادة السرعة بنسبة 15 % تم تطبيقها على الأسلحة.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
“كوك!”
“كوك ، تم كسر سحر الدرع!”
[حصلت على 1500 ذهب.]
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
“بيلدون مات!”
“أشعر بالاشمئزاز.”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
“هااام. الا تعلم؟ إذا وضعت اللحم في مخزونك ، فسيظل طازج أكثر مما لو قمت بتخزينه في الثلاجة ذات التقنية العالية! يمكنك تخزينه مباشرةً بعد قصه للحصول على أقصى نضارة!”
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
“أشعر بالاشمئزاز.”
“لقد فات الأوان بالفعل! بيكا!”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
[انفجار البرق!]
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
بعد ابتلاع المعكرونة في فمها ، صرخت بيكا وهي تتألق بضوء ذهبي. و صاعقة برق كثيفة مثل ذراعي خرجت من جسدها ، و اضاءت الظلام.
“هنا ، اشرب.”
“الدرع!”
________________________________________
“كوك ، تم كسر سحر الدرع!”
“كوك!”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
مباشرةً بعد أن ناديت بيكا ، أمسكت بالرمح الفضي من مخزني واندفعت إلى الأمام. بفضل الاندفاع ، أصبحت سرعة ركضى أسرع من ذي قبل. و كان هدفي هو الحشد الذين كنت أشك في أنهم هم المسؤولون عن صنع الزومبي.
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
“هذه ليست حتى بكلمة …” أدركت أن بيكا مخمورة. لم أعرف أن العناصر الأساسية ضعيفة اتجاه الكحول. هذا خطئى. لقد وقعت في رجاء بيكا اللطيف التي طلبت مني شرب عصير لم تره من قبل!
“ال-الدرع لا يكفي لمنعه!”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
“اللعنة ، اهربوا!”
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
“دعنا نرى. يسقط كل اثنين في المتوسط 70 ذهب ، أي 35 ذهب لكل زومبي. نظراً لوجود اثنين منا ، أقسم ذلك على اثنين … مما يعني 17 ذهب لكل زومبي. لذا إذا قتلناهم جميعاً ، سنحصل علي 1.7 مليون ذهب. هذا 340 مليون وون! هذا يساوي قلادة باهظة لأمك و صندوق زواج يوا. ووه يا بني! هذا المكان منجم ذهب!”
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
“دا-درع! كوك!”
”ان– انتظر! حتى لو قتلتنا ، لا يمكنك إيقاف ما يحدث!”
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
[سيدى ، أنا أحبك!]
حقاً. مجرد وحوش.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
“إذا لم نقتلك ، فماذا ستفعلين بنا؟”
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
“بالطبع سنقتل -“
“كلِ الكثير”.
“عاصفة عنصرية!”
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
[كوكوكو ، صاحب القوة يناديني.]
“أبي ، هل لاحظت ذلك؟”
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
[مزق السحرة السود. إنه تماماً كما احب!]
بسبب المكان الذي كنت فيه ، كانت العناصر التي أتت لمساعدتي مظلمة. آمل ألا يكونوا أضعف بسبب ذلك. بدأ رمحي يضيء بضوء أسود من العناصر. و تقدمت إلى الأمام ، واجتاحت عاصفة العناصر المنطقة بأكملها.
“كوك!”
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
“دا-درع! كوك!”
قاطعني أبي عندما ربت على رأس بييكا وهي تأكل المزيد من نودلز الرامين.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
عليك اللعنة. لقد استخدمت عاصفة العناصر لقتلهم بسرعة ، لكن انتهى بي الأمر برؤية شيء قبيح. من الجيد أن الوحوش التي تموت في الزنزانة ستختفى في الهواء ، ولن تترك وراءها سوى نهبها فقط وليس البقايا.
[حصلت على 1500 ذهب.]
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
من قبيل الصدفة ، كانت الساحرة السوداء ، التي تحدثت معها لفترة وجيزة ، هى الوحيدة التي تمكنت من الهروب من نطاق عاصفة العناصر. يبدو أنها تخلت عن محاولة صدها بالسحر وبدلاً من ذلك بذلت كل القوة بساقيها للركض. ومع ذلك ، لم تستطع تفاديها تماماً. تمزق غطاء رأسها وأصيب ظهرها بجروح خطيرة. و سعلت فم من الدم ، و فتحت فمها بصعوبة بالغة.
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
“الغربان المجنحة الغريبة؟”
“لم يتبقى سوى شيء واحد لفعله الان. هوك!”
“هه– هذا صحيح. من هذه الحرب ، سوف نجعل العالم يعرف بوجودنا … “
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
[مزق السحرة السود. إنه تماماً كما احب!]
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
[حصلت على 2000 ذهب.]
[حصلت على 2000 ذهب.]
بالطبع لم أقل أفكاري هذه بصوت عالى. فبين الأب والابن ، لم يكن ذلك ضروري باي شكل.
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
“اللعنة ، اهربوا!”
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
التقطت رمح الأرض السوداء بينما كنت أبصق على الأرض. الأشياء المقززة ستظل مقززة بغض النظر عما قلته لنفسي.
“الدرع!”
“أشعر بالاشمئزاز.”
“بيكا ، هل يمكنك الذهاب لمسح المنطقة؟”
“هذا امر عادي. تحدثوا كالبشر أيضا “.
“إنهم مخيفون للغاية. أشعر وكأن هناك حشرات تزحف في كل مكان “.
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
لقد فكرت في هذا لفترة من الوقت ، لكن حواس أبي أضعف مني حقاً. سألت بيكا الجالسة على رأسي و تشرب قطرات من الكحول من كوبها الصغير الحجم.
شعرت بتحسن كبير بسبب طمأنة أبي. على الرغم من أنني لم أتوقع الكثير منه قبل دخول الزنزانة ، لكني ممتن الآن لوجوده هنا. انه حقاً شخص جدير بالثقة.
تسائلت عما إذا كان من الممكن أن تصبح نتيجة مسحنا أعلى إذا ذهبنا إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، توقفت عن التفكير في الأمر ، لأن الأوان قد فات.
بالطبع لم أقل أفكاري هذه بصوت عالى. فبين الأب والابن ، لم يكن ذلك ضروري باي شكل.
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
لقد أدركت أيضاً شيئ مهم. يتم مسح زنزانات الحدث عندما اقتل الزعماء الوحوش. ومع ذلك ، تلقينا رسالة مفادها أنه تمت إضافة نقاط إلى نتيجة المسح النهائية. بعبارة أخرى ، فطريقة مسح زنزانات الحدث مهمة أيضاً.
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
تسائلت عما إذا كان من الممكن أن تصبح نتيجة مسحنا أعلى إذا ذهبنا إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، توقفت عن التفكير في الأمر ، لأن الأوان قد فات.
بينما كنت مشتت بمظهر بيكا المخمور ، اختفت النظرة التي تراقبنا. يبدو أن الأب قد لاحظ أخيراً شيئاً ما حيث كان ينظر حوله ، لكن بعد فوات الأوان.
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
بحثت في معظم المعلومات و عن الجزء الذي ساعد في شرح الوضع الحالي. و مع الحظ ، اعتقدت أنني قد أجد طريقة لزيادة نتيجة المسح النهائية.
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
نعم ، وجدتها.
“كلِ الكثير”.
“لم يتبقى سوى شيء واحد لفعله الان. هوك!”
بحثت في معظم المعلومات و عن الجزء الذي ساعد في شرح الوضع الحالي. و مع الحظ ، اعتقدت أنني قد أجد طريقة لزيادة نتيجة المسح النهائية.
في الوقت نفسه حاولت تغيير الموضوع للتخفيف من الحالة المزاجية السيئة ، أدرت رأسي إلى ساحة المعركة ولم أستطع إلا أن أشاهد الزومبي يستيقظون واحد تلو الآخر. لقد أدرك كلا الجيشين ما يحدث ، لكن عدد الزومبي بدأ يتزايد بسرعة كبيرة جداً بحيث لا يمكنهم الرد بشكل صحيح. و في النهاية ، قاد ضباط من كلا الجيشين جنودهم إلى معركة ليلية.
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
“غوووووه!”
بسبب المكان الذي كنت فيه ، كانت العناصر التي أتت لمساعدتي مظلمة. آمل ألا يكونوا أضعف بسبب ذلك. بدأ رمحي يضيء بضوء أسود من العناصر. و تقدمت إلى الأمام ، واجتاحت عاصفة العناصر المنطقة بأكملها.
“أوه لا ، لقد فات الأوان.”
اجتاح السحرة الزومبي بسحر واسع النطاق ، وبدأ جنود المشاة في القتال بعد ذلك.
“لم يتبقى سوى شيء واحد لفعله الان. هوك!”
فيما يفكرون؟ ما لم يكونوا مثلي أو أبي ، سيتحولون الي زومبي في اللحظة التي يخدشهم فيها الزومبي! القادة العسكريين الذين سيرسلون جنودهم للقتال في وضع كهذا لا يمكن أن يكونوا عاقلين.
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
اتضح أن الضباط القادة لم يكونوا عاقلين حقاً.
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
تسائلت عما إذا كان من الممكن أن تصبح نتيجة مسحنا أعلى إذا ذهبنا إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، توقفت عن التفكير في الأمر ، لأن الأوان قد فات.
بدأ الجنود يقاتلون بعضهم البعض ، وقطعهم الزومبي وعضوهم. و ببطء ، بدأ عدد الزومبي في ساحة المعركة يتزايد. ارتجفت وأنا أشاهد ما يجري في ساحة المعركة. ما كنت أشهده يستحق بالتأكيد أن أشعر بالخوف. ومع ذلك ، وصل صوت مخيف إلى أذني.
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
“متى سيظهر الزومبي العملاق؟”
“الغربان المجنحة الغريبة؟”
“أبي ، أنا حقاً أحترم هذا الجانب بك.”
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
“واو ، هل هم صراصير؟ انهم يتكاثرون بسرعة “.
قاطعني أبي عندما ربت على رأس بييكا وهي تأكل المزيد من نودلز الرامين.
“إنهم مخيفون للغاية. أشعر وكأن هناك حشرات تزحف في كل مكان “.
في غمضة عين ، بدأ الزومبي يتغلبون على البشر. بدا أن الفرسان الذين عرفوا كيفية استخدام المانا والسحرة قد لاحظوا أن شيئاً ما خطأ ، لأنهم فروا منذ فترة طويلة من ساحة المعركة أو عادوا للشكوى إلى القيادات العليا. ومع ذلك ، فالزومبي بدأوا بمهاجمة معسكراتهم أيضاً.
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
“دعنا نرى. يسقط كل اثنين في المتوسط 70 ذهب ، أي 35 ذهب لكل زومبي. نظراً لوجود اثنين منا ، أقسم ذلك على اثنين … مما يعني 17 ذهب لكل زومبي. لذا إذا قتلناهم جميعاً ، سنحصل علي 1.7 مليون ذهب. هذا 340 مليون وون! هذا يساوي قلادة باهظة لأمك و صندوق زواج يوا. ووه يا بني! هذا المكان منجم ذهب!”
“دعنا نرى. يسقط كل اثنين في المتوسط 70 ذهب ، أي 35 ذهب لكل زومبي. نظراً لوجود اثنين منا ، أقسم ذلك على اثنين … مما يعني 17 ذهب لكل زومبي. لذا إذا قتلناهم جميعاً ، سنحصل علي 1.7 مليون ذهب. هذا 340 مليون وون! هذا يساوي قلادة باهظة لأمك و صندوق زواج يوا. ووه يا بني! هذا المكان منجم ذهب!”
“هذا ما تفكر فيه في هذا الموقف يا أبي !؟”
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
________________________________________
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
“اللعنة ، اهربوا!”
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
عليك اللعنة. لقد استخدمت عاصفة العناصر لقتلهم بسرعة ، لكن انتهى بي الأمر برؤية شيء قبيح. من الجيد أن الوحوش التي تموت في الزنزانة ستختفى في الهواء ، ولن تترك وراءها سوى نهبها فقط وليس البقايا.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
