نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1074

قبضة لدغة الأفعى

قبضة لدغة الأفعى

الفصل 1074: قبضة لدغة الأفعى

أصبح الجلد مرن وسلس…

“قادرة على تدمير دمى الفودو الخاصة بي … هذه الإمبراطورية أقوى بكثير من الممالك الموجودة في عالم الماجوس…”

* هسهسة! * * هسهسة! *

أومأ ليلين برأسه من منزل كزافييه القديم في مدينة الألف دب. كانت دمى الفودو الخاصة به قوية مثل ذروة ماجوس بريكينج داون ، في حدود الرتبة 6. على السطح ، يمكن لهذا المستوى أن يمنح المرء عرشًا ، ومع ذلك تم القضاء على هذه القوة الآن من قبل القوات الخاصة لإمبراطورية واحدة.

‘هذه الطاقة هي فقط لدفع الإيجار. ومع ذلك ، فهو مثل المفتاح الذي فتح الإشعاع المغلق داخل الدليل.’ ابتسم ليلين وهو يشاهد الغاز الأسود يبتلع كزافييه بالكامل. بفضل سلطاته الحالية ، يمكنه بسهولة منح كزافييه قوة ماجوس بريكينج داون. ومع ذلك ، فإن هذا لا يتماشى مع مبادئ الماجوس ، التي تتطلب تبادلات متساوية.

بعبارة أخرى ، فإن ملك السماء ، وملكة شعلة اللهب وما شابههم لن يجتمعوا بنهاية جيدة إذا جاؤوا إلى هذا العالم.

“لا… إنها تضيف تمامًا طبقة أخرى من الجلد الخارجي…” نظر كزافييه إليها لفترة أطول قبل أن يأخذ إبرة ويثقب جلده.

“لم أكتشف سيدة الليل بعد. ولكن يمكنها تتبع الدمى باستخدام الشبكة العصبية المركزية والنسيج مما دفع إحداها إلى الخروج. مثل هذا العمل السريع والحاسم…” قيم ليلين بشكل غير مبالٍ ، وفي نفس الوقت لم يكن لديه الكثير من الآمال للدميتين الأخريين. مع قوى هذه الإمبراطورية فاكتشاف الاثنين الآخرين مجرد مسألة وقت.

أما بالنسبة لآخر دمية فودو على قيد الحياة ، فهي تختبئ حاليًا في المحيط الشاسع. ومع ذلك ، كانت مسألة وقت فقط قبل اكتشافها.

ومع ذلك ، فقد تم تحقيق أهداف الحصول على المعلومات الاستخباراتية والبيانات وحتى المماطلة للوقت ، كان ذلك كافياً بالفعل.

* بو! * بصق المنشفة في فمه ونظر إلى يده. بمجرد غسل بقايا الخليط ، ظهرت بشرة ناصعة البياض مع بريق لامع.

……

في صفحة معينة داخل الكتاب سجلت الأحرف الرونية لزهرة الداتورة السوداء ، استمرت سطور الأحرف الرونية في التمدد والتعبئة مع ازدهار الزهرة. سرعان ما فقدت هذه الخطوط قوتها ولم تعد تتحرك. ومع ذلك ، فإن زهرة الداتورة السوداء التي كانت في الأصل ربع ممتلئة فقط قد اكتملت الآن ، ويبدو أن موجات الطاقة تنتشر من الأحرف الرونية.

بقي ليلين في مدينة الألف دب لبعض الوقت ، يشاهد كزافييه وهو يتدرب بتهور على قبضة لدغة الأفعى. غلبه الفضول واشترى كمية كبيرة من الأعشاب الطبية والدمى من أجل التدريب.

“قادرة على تدمير دمى الفودو الخاصة بي … هذه الإمبراطورية أقوى بكثير من الممالك الموجودة في عالم الماجوس…”

تم اكتشاف دمى أخرى خلال هذا الوقت. إلا أن العديد من المدن المهمة تعرضت لأضرار جانبية لتدميرها ، وصل عدد الضحايا من الدمار والفيروسات التي نشرتها الدمية إلى الملايين. بدأت الحكومة حملة تبرعات لضحايا هذه المأساة ، وتبرعت جيل شقيقة كزافييه بجزء من مصروفها.

“كلا ذراعي لهما تأثير خارق متزايد ، وحتى عظامي أصبحت أكثر نعومة ، ووصلت إلى الحد الأدنى من متطلبات قبضة لدغة الأفعى…” أومأ كزافييه برأسه ، وشعر فجأة بألم في قلبه قليلاً ، مكلف للغاية ، وهذا الألم…

أما بالنسبة لآخر دمية فودو على قيد الحياة ، فهي تختبئ حاليًا في المحيط الشاسع. ومع ذلك ، كانت مسألة وقت فقط قبل اكتشافها.

“لا تخذلني ، أيها الشاب…” نظر ليلين إلى الشخصية التي لا تزال تتدرب في القبو. نما شبح الثعبان الآن ، واتسعت ابتسامة ليلين…

لم يمانع ليلين ذلك ، لأنه جمع أكبر قدر ممكن من البيانات قبل تعقبه. بعد ذلك لم يكلف نفسه العناء على أي حال ، ظل واثقًا من التسلل إلى هذا العالم حتى بدون مساعدة دمى الفودو ، ويمكنه تجنب مراقبة نسيج الظل بنفسه…

أصبح الجلد مرن وسلس…

داخل قبو تحت الأرض. نقل كزافييه بالفعل معظم الأشياء من هذا المكان مما صنع مساحة فارغة بحجم نصف ملعب كرة سلة. امتلأت المنطقة بأكياس الرمل والدمى.

بدا أن السائل الأسود يحرق جلده عند ملامسته ، وشق طريقه عبر المسام إلى العظام ، كما لو يريد إذابة الذراع بالكامل.

لم يكن كزافييه يرتدي قميصه ، ولف قبضتيه بقطعة قماش عندما بدأ في ممارسة قبضة لدغة الأفعى.

ومع ذلك ، ارتجف الدليل القديم ، قبل أن يسكن مجدداً.

* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.

بعد ممارسة إحدى مراحل هذه التقنية ، ذهب إلى البرميل القريب والتقط منشفة بيضاء ووضعها فيها. ثم وضع المادة السوداء على المنشفة على يديه ، دون أن يترك أي مسام.

“هف … قبضة لدغة الأفعى! لا ترحم ، ماكرة ، والخدعة تكمن في كونها غير متوقعة ، وتضرب زاوية لن يتوقعها الخصم! ومن ثم ، لا بد لي من نقع ذراعي بخليط خاص في المراحل الأولى ، لتليين العظام…” تمتم كزافييه.

بعبارة أخرى ، فإن ملك السماء ، وملكة شعلة اللهب وما شابههم لن يجتمعوا بنهاية جيدة إذا جاؤوا إلى هذا العالم.

بعد ممارسة إحدى مراحل هذه التقنية ، ذهب إلى البرميل القريب والتقط منشفة بيضاء ووضعها فيها. ثم وضع المادة السوداء على المنشفة على يديه ، دون أن يترك أي مسام.

“لا تخذلني ، أيها الشاب…” نظر ليلين إلى الشخصية التي لا تزال تتدرب في القبو. نما شبح الثعبان الآن ، واتسعت ابتسامة ليلين…

بدا أن السائل الأسود يحرق جلده عند ملامسته ، وشق طريقه عبر المسام إلى العظام ، كما لو يريد إذابة الذراع بالكامل.

علاوة على ذلك ، فإن مثل هذا الارتفاع في القوة الأجنبية من شأنه أن ينبه النسيج بالتأكيد. لماذا يفعل مثل هذا الشيء؟

“أرررغ… اللعنة… إنها مؤلمة للغاية…” تسبب هذا الألم في جعل كزافييه يسب عدة مرات. قام بحشو منشفة أخرى أعدها في فمه عندما تحولت تعابيره إلى قاسية ، وأطلق بصوت خافت زئير الوحش.

لم يكن كزافييه يرتدي قميصه ، ولف قبضتيه بقطعة قماش عندما بدأ في ممارسة قبضة لدغة الأفعى.

استمر هذا الألم لأكثر من نصف ساعة قبل أن يهدأ ، تاركًا كزافييه مع عرق بارد.

تم اكتشاف دمى أخرى خلال هذا الوقت. إلا أن العديد من المدن المهمة تعرضت لأضرار جانبية لتدميرها ، وصل عدد الضحايا من الدمار والفيروسات التي نشرتها الدمية إلى الملايين. بدأت الحكومة حملة تبرعات لضحايا هذه المأساة ، وتبرعت جيل شقيقة كزافييه بجزء من مصروفها.

* بو! * بصق المنشفة في فمه ونظر إلى يده. بمجرد غسل بقايا الخليط ، ظهرت بشرة ناصعة البياض مع بريق لامع.

‘إذا استمر في التدريب بهذه الطريقة ، فمن المرجح أن ينحرف ويصاب بالجنون. حتى لو كان محظوظًا بما يكفي للنجاح ، فستكون على الأكثر حول تعويذة من الظل الخاطف من الدرجة المتوسطة…’ ووقف ليلين بجانبه وشاهد كزافييه عرضًا. “انس الأمر… لقد كنت ضيفًا لفترة طويلة ، لقد حان الوقت لدفع بعض الإيجار…”

“هذا …” لمس يده ، وشعر أن الجلد قد أصبح أكثر سمكًا.

لم يستيقظ كزافييه إلا في صباح اليوم التالي من حالة اللاوعي هذه. حك رأسه وتمتم “إيه؟ ماذا حدث لي؟”

“لا… إنها تضيف تمامًا طبقة أخرى من الجلد الخارجي…” نظر كزافييه إليها لفترة أطول قبل أن يأخذ إبرة ويثقب جلده.

مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.

أصبح الجلد مرن وسلس…

أصبح الجلد مرن وسلس…

لقد احتاج إلى حوالي نصف قوته ليخترق الجلد أخيرًا ، وحتى هذا جعله يشعر بوخزة فقط.

“هف … قبضة لدغة الأفعى! لا ترحم ، ماكرة ، والخدعة تكمن في كونها غير متوقعة ، وتضرب زاوية لن يتوقعها الخصم! ومن ثم ، لا بد لي من نقع ذراعي بخليط خاص في المراحل الأولى ، لتليين العظام…” تمتم كزافييه.

“كلا ذراعي لهما تأثير خارق متزايد ، وحتى عظامي أصبحت أكثر نعومة ، ووصلت إلى الحد الأدنى من متطلبات قبضة لدغة الأفعى…” أومأ كزافييه برأسه ، وشعر فجأة بألم في قلبه قليلاً ، مكلف للغاية ، وهذا الألم…

* بو! * ابتسم ليلين وهو يمد يده ، ودخل ضوء أسود دليل قبضة لدغة الأفعى. نظرًا لأن هذا الضوء ضعيفًا جدًا ، فإن كزافييه الذي يتدرب بجد لم يلاحظ ذلك.

نمت ضربات قلبه بسرعة عندما نظر إلى الدليل “كلفتني المرحلة الابتدائية فقط كل مدخراتي. أحتاج حتى إلى وضع يدي في السم في المراحل اللاحقة ، مما يعطي ضرباتي تأثيرًا سامًا. بغض النظر إنها لا تبدو كمهارة أرثوذكسية ، بل أقرب إلى واحدة شيطانية…”

لم يفعل هذا لأنه يشعر بالملل ، بل لأنه أراد تأكيد بعض الأشياء من خلال هذا الصبي. على سبيل المثال ، أراد معرفة ما إذا كانت منظمات المتحولين موجودة ، وكذلك حاملي سلالات الدم الأخرين.

في الواقع ، تخمين كزافييه دقيقًا إلى حد ما. في الماضي ، كانت قبضة لدغة الأفعى عبارة عن مهارة يستخدمها الخدم ، لذلك لم تكن شيئًا رائعًا. ومع ذلك ، فقد منحت قوة عظمى في فترة قصيرة من الزمن.

ومع ذلك ، ارتجف الدليل القديم ، قبل أن يسكن مجدداً.

ومع ذلك ، مع ترقق السلالات والقمع من مختلف الممالك والإمبراطوريات ، تراجع أحفاد سلالات الدم بمرور الوقت. وبدلاً من ذلك ، أصبحت الأدلة مثل قبضة لدغة الأفعى كنوزًا يتم تناقلها.

أومأ ليلين برأسه من منزل كزافييه القديم في مدينة الألف دب. كانت دمى الفودو الخاصة به قوية مثل ذروة ماجوس بريكينج داون ، في حدود الرتبة 6. على السطح ، يمكن لهذا المستوى أن يمنح المرء عرشًا ، ومع ذلك تم القضاء على هذه القوة الآن من قبل القوات الخاصة لإمبراطورية واحدة.

‘إذا استمر في التدريب بهذه الطريقة ، فمن المرجح أن ينحرف ويصاب بالجنون. حتى لو كان محظوظًا بما يكفي للنجاح ، فستكون على الأكثر حول تعويذة من الظل الخاطف من الدرجة المتوسطة…’ ووقف ليلين بجانبه وشاهد كزافييه عرضًا. “انس الأمر… لقد كنت ضيفًا لفترة طويلة ، لقد حان الوقت لدفع بعض الإيجار…”

* بو! * بصق المنشفة في فمه ونظر إلى يده. بمجرد غسل بقايا الخليط ، ظهرت بشرة ناصعة البياض مع بريق لامع.

* بو! * ابتسم ليلين وهو يمد يده ، ودخل ضوء أسود دليل قبضة لدغة الأفعى. نظرًا لأن هذا الضوء ضعيفًا جدًا ، فإن كزافييه الذي يتدرب بجد لم يلاحظ ذلك.

ارتفع صوت الهسهسة في قبضة لدغة الأفعى بصوت أعلى وأعلى ، مع زيادة قوة اهتزاز الموجات الصوتية. أصبح الأمر مثل ثعبان عملاق يلتف حول جسد كزافييه.

ومع ذلك ، ارتجف الدليل القديم ، قبل أن يسكن مجدداً.

أومأ ليلين برأسه من منزل كزافييه القديم في مدينة الألف دب. كانت دمى الفودو الخاصة به قوية مثل ذروة ماجوس بريكينج داون ، في حدود الرتبة 6. على السطح ، يمكن لهذا المستوى أن يمنح المرء عرشًا ، ومع ذلك تم القضاء على هذه القوة الآن من قبل القوات الخاصة لإمبراطورية واحدة.

في صفحة معينة داخل الكتاب سجلت الأحرف الرونية لزهرة الداتورة السوداء ، استمرت سطور الأحرف الرونية في التمدد والتعبئة مع ازدهار الزهرة. سرعان ما فقدت هذه الخطوط قوتها ولم تعد تتحرك. ومع ذلك ، فإن زهرة الداتورة السوداء التي كانت في الأصل ربع ممتلئة فقط قد اكتملت الآن ، ويبدو أن موجات الطاقة تنتشر من الأحرف الرونية.

“إتقان كامل لقبضة لدغة الأفعى ؟!”

* بطبيعة الحال ، لم يلاحظ كزافييه هذه التغييرات. ومع ذلك ، وبينما يلكم ، بدا صوت هسهسة ثعبان عملاق مرة أخرى ، مما تسبب في وميض رون زهرة الداتورا السوداء. تم الآن سحب إشعاع الطاقة الذي وضعه المالك الأصلي ، في الكتاب ، حيث بدأ في التحرك نحو حفيد سلالة الدم الوحيد حول الدليل.

* بو! * بصق المنشفة في فمه ونظر إلى يده. بمجرد غسل بقايا الخليط ، ظهرت بشرة ناصعة البياض مع بريق لامع.

* هسهسة! * * هسهسة! *

ومع ذلك ، مع ترقق السلالات والقمع من مختلف الممالك والإمبراطوريات ، تراجع أحفاد سلالات الدم بمرور الوقت. وبدلاً من ذلك ، أصبحت الأدلة مثل قبضة لدغة الأفعى كنوزًا يتم تناقلها.

ارتفع صوت الهسهسة في قبضة لدغة الأفعى بصوت أعلى وأعلى ، مع زيادة قوة اهتزاز الموجات الصوتية. أصبح الأمر مثل ثعبان عملاق يلتف حول جسد كزافييه.

مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.

دخل المراهق في حالة معجزة. أصبحت عيناه مملتين عندما أطلق لكمات تلو الأخرى. شكل الغاز شبح ثعبان أسود خلفه ، أطلقت عينيه القرمزية ولسانه هالة خطيرة.

“أرررغ… اللعنة… إنها مؤلمة للغاية…” تسبب هذا الألم في جعل كزافييه يسب عدة مرات. قام بحشو منشفة أخرى أعدها في فمه عندما تحولت تعابيره إلى قاسية ، وأطلق بصوت خافت زئير الوحش.

مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.

* هسهسة! * * هسهسة! *

‘هذه الطاقة هي فقط لدفع الإيجار. ومع ذلك ، فهو مثل المفتاح الذي فتح الإشعاع المغلق داخل الدليل.’ ابتسم ليلين وهو يشاهد الغاز الأسود يبتلع كزافييه بالكامل. بفضل سلطاته الحالية ، يمكنه بسهولة منح كزافييه قوة ماجوس بريكينج داون. ومع ذلك ، فإن هذا لا يتماشى مع مبادئ الماجوس ، التي تتطلب تبادلات متساوية.

* بو! * ابتسم ليلين وهو يمد يده ، ودخل ضوء أسود دليل قبضة لدغة الأفعى. نظرًا لأن هذا الضوء ضعيفًا جدًا ، فإن كزافييه الذي يتدرب بجد لم يلاحظ ذلك.

علاوة على ذلك ، فإن مثل هذا الارتفاع في القوة الأجنبية من شأنه أن ينبه النسيج بالتأكيد. لماذا يفعل مثل هذا الشيء؟

* بو! * ابتسم ليلين وهو يمد يده ، ودخل ضوء أسود دليل قبضة لدغة الأفعى. نظرًا لأن هذا الضوء ضعيفًا جدًا ، فإن كزافييه الذي يتدرب بجد لم يلاحظ ذلك.

ومن ثم ، اختار ليلين دفع إيجاره على قدم المساواة. لقد كشف هذا عن إشعاع الطاقة داخل الكتاب ، مما سمح بتحقيق نوايا أسلاف كزافييه.

مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.

“على الرغم من أن سلفك كان ماجوس من رتبة متدنية ، إلا أن هذه بداية لامتلاك قدرات غير عادية. للمضي قدمًا ، الأمر كله متروك لك…” ابتسم ليلين ، وعيناه مليئة بالترقب.

“أرررغ… اللعنة… إنها مؤلمة للغاية…” تسبب هذا الألم في جعل كزافييه يسب عدة مرات. قام بحشو منشفة أخرى أعدها في فمه عندما تحولت تعابيره إلى قاسية ، وأطلق بصوت خافت زئير الوحش.

لم يفعل هذا لأنه يشعر بالملل ، بل لأنه أراد تأكيد بعض الأشياء من خلال هذا الصبي. على سبيل المثال ، أراد معرفة ما إذا كانت منظمات المتحولين موجودة ، وكذلك حاملي سلالات الدم الأخرين.

بقي ليلين في مدينة الألف دب لبعض الوقت ، يشاهد كزافييه وهو يتدرب بتهور على قبضة لدغة الأفعى. غلبه الفضول واشترى كمية كبيرة من الأعشاب الطبية والدمى من أجل التدريب.

بعد أن أظهر كزافييه قدراته ، تحول على الفور إلى مغناطيس وجذب العديد من الأشخاص الذين يعتزمون استخدام قواه. هذا من شأنه أن يضع الصبي في موقف محفوف بالمخاطر ، لكن هذا لم يؤدي إلا إلى إضفاء بعض الإثارة على ليلين وهو يشاهد.

لقد احتاج إلى حوالي نصف قوته ليخترق الجلد أخيرًا ، وحتى هذا جعله يشعر بوخزة فقط.

“لا تخذلني ، أيها الشاب…” نظر ليلين إلى الشخصية التي لا تزال تتدرب في القبو. نما شبح الثعبان الآن ، واتسعت ابتسامة ليلين…

ومع ذلك ، ارتجف الدليل القديم ، قبل أن يسكن مجدداً.

لم يستيقظ كزافييه إلا في صباح اليوم التالي من حالة اللاوعي هذه. حك رأسه وتمتم “إيه؟ ماذا حدث لي؟”

علاوة على ذلك ، فإن مثل هذا الارتفاع في القوة الأجنبية من شأنه أن ينبه النسيج بالتأكيد. لماذا يفعل مثل هذا الشيء؟

* بات! * فجأة ، تم قطع قطعة من الخشب من على طاولة استخدمها لدعم نفسه ، مما تسبب في سقوطه على الأرض مرة أخرى.

ومن ثم ، اختار ليلين دفع إيجاره على قدم المساواة. لقد كشف هذا عن إشعاع الطاقة داخل الكتاب ، مما سمح بتحقيق نوايا أسلاف كزافييه.

“ماذا؟ هذه الطاولة الخشبية غير متينة حقًا؟” بذل المراهق مزيدًا من القوة ، ونمت عيناه عندما رأى أن الكتلة الخشبية قد تم طحنها إلى رقائق خشبية دقيقة سقطت على الأرض.

* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.

“هذا الوضع… ليس الأمر أن الطاولة ضعيفة ، لكنني أصبحت أقوى…” وقف كزافييه ونظر إلى يديه. فجأة ، قام بلكمة!

* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.

* حفيف! * صافرة حادة وهسهسة ملأت الغرفة ، مع لدغة ثعبان عملاق. تم إحداث ثقب صغير في الجدران ، مما تسبب في سقوط الغبار والخشب.

لم يكن كزافييه يرتدي قميصه ، ولف قبضتيه بقطعة قماش عندما بدأ في ممارسة قبضة لدغة الأفعى.

“يبدو أن جسدي قد تكيف تمامًا مع قبضة لدغة الأفعى… وهذا…” نظر كزافييه إلى يديه ، في الحراشف التي نمت بالفعل على جلده.

* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.

“إتقان كامل لقبضة لدغة الأفعى ؟!”

دخل المراهق في حالة معجزة. أصبحت عيناه مملتين عندما أطلق لكمات تلو الأخرى. شكل الغاز شبح ثعبان أسود خلفه ، أطلقت عينيه القرمزية ولسانه هالة خطيرة.

“أرررغ… اللعنة… إنها مؤلمة للغاية…” تسبب هذا الألم في جعل كزافييه يسب عدة مرات. قام بحشو منشفة أخرى أعدها في فمه عندما تحولت تعابيره إلى قاسية ، وأطلق بصوت خافت زئير الوحش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط