نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 126

معركة شرسة

معركة شرسة

الفصل 126: معركة شرسة

لم يتوقع أبدا أن تكون هذه مشكلة. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى الأمر ، كانت فرص بقاء الأشخاص على متن القارب الصغير على قيد الحياة هامشية – ولهذا السبب اختار الانضمام إلى القراصنة ، وأصبح طباخا على أسد البحر مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

بينما كان لاني يتحدث ، بدأت جبين مارفن تتعرق ، وبحلول الوقت الذي أنهى فيه لاني شرحه ، كان ابن المزارع أبيض مثل الملاءة.

لم يتوقع أبدا أن تكون هذه مشكلة. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى الأمر ، كانت فرص بقاء الأشخاص على متن القارب الصغير على قيد الحياة هامشية – ولهذا السبب اختار الانضمام إلى القراصنة ، وأصبح طباخا على أسد البحر مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

لم يتوقع أبدا أن تكون هذه مشكلة. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى الأمر ، كانت فرص بقاء الأشخاص على متن القارب الصغير على قيد الحياة هامشية – ولهذا السبب اختار الانضمام إلى القراصنة ، وأصبح طباخا على أسد البحر مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.

لم يكن أحد يعرف متى ، لكن الرجل ذو اللحية السوداء فتح عينيه الشرسة كالاسد ، وشخصه بأكمله ينضح بقوة هائلة. سحب المسدس الذي لا يزال يدخن وقال بصوت منخفض بشكل غير عادي: “لقد بدأت الحرب. دعونا نذهب للصيد معا!

من كان يظن أنه سيتم إنقاذهم بأعجوبة؟ لو كان يعلم ، لكان قد بقي على متن القارب ، وربما كان سيستمتع بالشمس في المزرعة.

تولى الرجل ذو اللحية السوداء زمام المبادرة ، وقطع رأس بحار أمامه ، ثم استخدم الجسد كدرع وهو يشق طريقه إلى الامام. بسرعة لا تصدق ، سحب السيف عند خصره وأغرقه في صدر عدوه. برز طرف السكين من الجزء الخلفي من الفارس المسكين. قام بلف النصل مرتين وخرج الدم من فم البحار على ملابسه. الآن بدا حقا مثل ملك الجحيم.

والأسوأ من ذلك أن بقاء هؤلاء الناس على قيد الحياة جلب سلسلة كاملة من المشاكل. تم تداول رواية انضمام الأربعة إلى القراصنة ، وبالتالي دمرت كل إمكانية العودة إلى العالم المتحضر. ما لم يتم العفو عنهم من قبل الملكة ، فسيصبحون قراصنة الى الابد.

شخص ما ضغط على الزناد – لا أحد يعرف من. عند دوي الطلقة النارية ، انقبض قلب مارفن وأصبح عقله فارغا. اعتقد أنه سيموت بالتأكيد هذه المرة ، لكن عندما فتح عينيه ، لم يكن هناك جرح على جسده.

بالطبع ، كانت هذه كلها أشياء كان عليهم القلق بشأنها في المستقبل. في الوقت الحالي ، كان هناك شيء أكثر إلحاحا وأكثر فظاعة ينتظره.

لم يكن أحد يعرف متى ، لكن الرجل ذو اللحية السوداء فتح عينيه الشرسة كالاسد ، وشخصه بأكمله ينضح بقوة هائلة. سحب المسدس الذي لا يزال يدخن وقال بصوت منخفض بشكل غير عادي: “لقد بدأت الحرب. دعونا نذهب للصيد معا!

بمجرد أن انتهى لاني من التحدث ، استيقظ البحارة الذين يحرسون “التجار”. رفعوا أسلحتهم وسرعان ما أصبح الجو كله عدائيا.

ألقى تشانغ هنغ نظرة واحدة على البحار من زاوية عينيه ، وسحب المسدس عند خصره وسحب الزناد ، دون تردد.

شخص ما ضغط على الزناد – لا أحد يعرف من. عند دوي الطلقة النارية ، انقبض قلب مارفن وأصبح عقله فارغا. اعتقد أنه سيموت بالتأكيد هذه المرة ، لكن عندما فتح عينيه ، لم يكن هناك جرح على جسده.

اليوم ، عانى إلمر القبطان أيضا من إحراج لم يسبق له مثيل. على الرغم من حقيقة أنه لم يصب بأذى ، إلا أنه فوجئ بصوت الانفجار لدرجة أنه سكب النبيذ الأحمر في جميع أنحاء زيه العسكري. بحلول الوقت الذي جاء فيه ، كان أعمى من الغضب. عندما مد يده لسحب سيفه ، بصق ، “ماذا بحق الجحيم ما زلتم تفعلون هناك؟ اذهبوا وتخلصوا من هؤلاء القراصنة الخارجين عن القانون وأعيدوا كل خزفنا!”

بدلا من ذلك ، كان لاني ، البحار الذي كشفه هو الذي حدق في بقعة الدم على صدره بنظرة عدم تصديق.

منذ أن تحدث القبطان ، لم يحتج أحد. أرسل كبير الضباط على الفور مدفعيا لمواجهة هجوم العدو. لكن القراصنة كانوا أكثر دهاء مما توقعوا. وحتى بدلا من قتل البحارة الذين صعدوا على متن السفينة ، كانوا مختلطين بينهم هرعوا معا. بدلا من ذبح جميع البحارة على متن السفينة ، وقفوا بين البحارة ، واستخدموهم كدروع.

كان الوحش قد استيقظ من نومه.

ومع ذلك ، نتيجة لتردده ، اخترق القراصنة سفينتهم.

لم يكن أحد يعرف متى ، لكن الرجل ذو اللحية السوداء فتح عينيه الشرسة كالاسد ، وشخصه بأكمله ينضح بقوة هائلة. سحب المسدس الذي لا يزال يدخن وقال بصوت منخفض بشكل غير عادي: “لقد بدأت الحرب. دعونا نذهب للصيد معا!

__________________

بالكاد استطاع الحراس على سطح السفينة تصديق ما حدث للتو. لقد سيطروا على القارب بأكمله وصادروا جميع الأسلحة التي عثر عليها في الطاقم. من أين أتت هذه الرصاصة؟

بينما كان لاني يتحدث ، بدأت جبين مارفن تتعرق ، وبحلول الوقت الذي أنهى فيه لاني شرحه ، كان ابن المزارع أبيض مثل الملاءة.

لم يدرك شخص ما ما كان يحدث إلا بعد ثانيتين. ولكن بعد فوات الأوان. انفتح السطح تحت أقدامهم فجأة وسقط عدد قليل من البحارة الواقفين عليه في الحفرة. قبل أن يصطدموا بالأرض ، تم قطع حناجرهم. ثم ظهرت مجموعة تلو الأخرى من القراصنة ، مسلحين ، من تحت سطح السفينة. تم قطع رؤوس بقية البحارة قبل أن يتمكنوا حتى من تدوير فوهة بندقيتهم.

كان الوحش قد استيقظ من نومه.

بسبب حادث مارفن غير المتوقع ، بدأت المعركة قبل نصف دقيقة.

لم تكن حجته غير معقولة. بالفعل ، كانت لديهم مشكلة كبيرة مع معنويات البحارة المتدنية لأن الأميرالية مدينة لهم بأجورهم. لم يكن سكاربورو استثناء من هذه المسألة. إذا أطلقوا النار على “السفينة التجارية” ، بينما تم التضحية بجزء صغير فقط من رجالهم ، فإن الضرر الحقيقي سيكون خرق الثقة مع الطاقم المتبقي.

كان معظم البحارة غير المسلحين الذين كانوا ينقلون الأواني الفخارية الخزفية بالفعل على متن أسد البحر. كان حوالي عشرة منهم فقط لا يزالون واقفين على سطح السفينة. عندما أدركوا أن هناك خطأ ما ، فروا على الفور إلى سكاربورو.

لم تكن حجته غير معقولة. بالفعل ، كانت لديهم مشكلة كبيرة مع معنويات البحارة المتدنية لأن الأميرالية مدينة لهم بأجورهم. لم يكن سكاربورو استثناء من هذه المسألة. إذا أطلقوا النار على “السفينة التجارية” ، بينما تم التضحية بجزء صغير فقط من رجالهم ، فإن الضرر الحقيقي سيكون خرق الثقة مع الطاقم المتبقي.

ومع ذلك ، لم يكن الآخرون محظوظين. كان الضباط البريطانيون العشرون المسلحون أول من قتل. جميعهم إما أصيبوا أو أنهوا خلال تلك المواجهة.

أصيب بعض المجندين الجدد الذين كانوا يفرون بالذعر ، وفي لحظة انقسامهم من الرعب ، دفعوا بعضهم البعض أثناء عبورهم لوح العصابات حتى سقط غير المحظوظين في الماء.

بعد أن أنزل أوين بحارا بريطانيا ، أعاد ملابس تشانغ هنغ وسلاحه إلى تشانغ هنغ. أشعل القراصنة الآخرون القنابل اليدوية. تلك المستخدمة في القرن 17 و 18 كانت مختلفة جدا عن تلك المستخدمة في العصر الحديث. كانت على شكل الرمان ، وهو أيضا المكان الذي اشتق منه اسمها. خلال ذلك الوقت ، كانت القنابل اليدوية في الأساس عبارة عن قذيفة حديدية مملوءة بكريات الرصاص المملوءة بالبارود أو القطع المعدنية ، ويمكن أن تسبب أضرارا جسيمة عند إلقائها في حشد من الناس. أراد البحارة في سكاربورو العبور للمساعدة ، لكنهم أصيبوا بجروح خطيرة بسبب الانفجار.

لم تكن حجته غير معقولة. بالفعل ، كانت لديهم مشكلة كبيرة مع معنويات البحارة المتدنية لأن الأميرالية مدينة لهم بأجورهم. لم يكن سكاربورو استثناء من هذه المسألة. إذا أطلقوا النار على “السفينة التجارية” ، بينما تم التضحية بجزء صغير فقط من رجالهم ، فإن الضرر الحقيقي سيكون خرق الثقة مع الطاقم المتبقي.

أصيب بعض المجندين الجدد الذين كانوا يفرون بالذعر ، وفي لحظة انقسامهم من الرعب ، دفعوا بعضهم البعض أثناء عبورهم لوح العصابات حتى سقط غير المحظوظين في الماء.

“خصمك هو أنا” ، قال بورنيت ، وصوته كثيف بالثقة. كان واثقا جدا من مهاراته في السيف – في لندن ، من خلال اتصالات عائلته ، درس تحت إشراف العديد من الموجهين المرموقين ، وكان مقتنعا بأنه لن يتمكن أحد من التغلب عليه.

سأل المدفعي في سكاربورو كبير الضباط ، “سيدي ، هل يجب أن نطلق النار؟ يمكننا إغراق السفينة بأكملها في غضون دقائق”.

اليوم ، عانى إلمر القبطان أيضا من إحراج لم يسبق له مثيل. على الرغم من حقيقة أنه لم يصب بأذى ، إلا أنه فوجئ بصوت الانفجار لدرجة أنه سكب النبيذ الأحمر في جميع أنحاء زيه العسكري. بحلول الوقت الذي جاء فيه ، كان أعمى من الغضب. عندما مد يده لسحب سيفه ، بصق ، “ماذا بحق الجحيم ما زلتم تفعلون هناك؟ اذهبوا وتخلصوا من هؤلاء القراصنة الخارجين عن القانون وأعيدوا كل خزفنا!”

ومع ذلك ، يبدو أن الأخير متردد إلى حد ما. بالنسبة للجزء الأكبر ، كان يفكر في الخزف على متن السفينة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث ، ضربه بورنيت الذي كان بجانبه. “لا! رجالنا لم يعودوا! كيف يمكننا إطلاق النار الآن؟! إذا فعلنا ذلك، كيف يمكنك أن تتوقع أن يقاتل هؤلاء الناس من أجلنا في المستقبل؟”

قضى المدفعي وقتا طويلا للغاية في التصويب دون حتى فرصة لفتح النار. ليس بعد ذلك ، كان عدوهم ورجاله أمامه مباشرة – وكان ذلك عندما كان الفرق بين المبتدئ والخبير واضح بشكل كبير.

لم تكن حجته غير معقولة. بالفعل ، كانت لديهم مشكلة كبيرة مع معنويات البحارة المتدنية لأن الأميرالية مدينة لهم بأجورهم. لم يكن سكاربورو استثناء من هذه المسألة. إذا أطلقوا النار على “السفينة التجارية” ، بينما تم التضحية بجزء صغير فقط من رجالهم ، فإن الضرر الحقيقي سيكون خرق الثقة مع الطاقم المتبقي.

كان الوحش قد استيقظ من نومه.

الأهم من ذلك ، كان هناك أكثر من ستمائة رجل في سكاربورو. كانوا في ميزة من حيث العدد ، وعلى الرغم من أن القراصنة قد شنوا موجة من هجمات التسلل ، إلا أن الضرر الذي عانوا منه لم يكن بهذه الحدة حقا. إذا وقعت معركة حقا ، فلن تكون هناك طريقة ستخسر بها سكاربورو.

لم يكن أحد يعرف متى ، لكن الرجل ذو اللحية السوداء فتح عينيه الشرسة كالاسد ، وشخصه بأكمله ينضح بقوة هائلة. سحب المسدس الذي لا يزال يدخن وقال بصوت منخفض بشكل غير عادي: “لقد بدأت الحرب. دعونا نذهب للصيد معا!

ومع ذلك ، نتيجة لتردده ، اخترق القراصنة سفينتهم.

لم يدرك شخص ما ما كان يحدث إلا بعد ثانيتين. ولكن بعد فوات الأوان. انفتح السطح تحت أقدامهم فجأة وسقط عدد قليل من البحارة الواقفين عليه في الحفرة. قبل أن يصطدموا بالأرض ، تم قطع حناجرهم. ثم ظهرت مجموعة تلو الأخرى من القراصنة ، مسلحين ، من تحت سطح السفينة. تم قطع رؤوس بقية البحارة قبل أن يتمكنوا حتى من تدوير فوهة بندقيتهم.

اليوم ، عانى إلمر القبطان أيضا من إحراج لم يسبق له مثيل. على الرغم من حقيقة أنه لم يصب بأذى ، إلا أنه فوجئ بصوت الانفجار لدرجة أنه سكب النبيذ الأحمر في جميع أنحاء زيه العسكري. بحلول الوقت الذي جاء فيه ، كان أعمى من الغضب. عندما مد يده لسحب سيفه ، بصق ، “ماذا بحق الجحيم ما زلتم تفعلون هناك؟ اذهبوا وتخلصوا من هؤلاء القراصنة الخارجين عن القانون وأعيدوا كل خزفنا!”

“خصمك هو أنا” ، قال بورنيت ، وصوته كثيف بالثقة. كان واثقا جدا من مهاراته في السيف – في لندن ، من خلال اتصالات عائلته ، درس تحت إشراف العديد من الموجهين المرموقين ، وكان مقتنعا بأنه لن يتمكن أحد من التغلب عليه.

منذ أن تحدث القبطان ، لم يحتج أحد. أرسل كبير الضباط على الفور مدفعيا لمواجهة هجوم العدو. لكن القراصنة كانوا أكثر دهاء مما توقعوا. وحتى بدلا من قتل البحارة الذين صعدوا على متن السفينة ، كانوا مختلطين بينهم هرعوا معا. بدلا من ذبح جميع البحارة على متن السفينة ، وقفوا بين البحارة ، واستخدموهم كدروع.

“خصمك هو أنا” ، قال بورنيت ، وصوته كثيف بالثقة. كان واثقا جدا من مهاراته في السيف – في لندن ، من خلال اتصالات عائلته ، درس تحت إشراف العديد من الموجهين المرموقين ، وكان مقتنعا بأنه لن يتمكن أحد من التغلب عليه.

قضى المدفعي وقتا طويلا للغاية في التصويب دون حتى فرصة لفتح النار. ليس بعد ذلك ، كان عدوهم ورجاله أمامه مباشرة – وكان ذلك عندما كان الفرق بين المبتدئ والخبير واضح بشكل كبير.

بمجرد أن انتهى لاني من التحدث ، استيقظ البحارة الذين يحرسون “التجار”. رفعوا أسلحتهم وسرعان ما أصبح الجو كله عدائيا.

تحت ضغط هائل ، كان المبتدئ يصاب بالذعر ويطلق النار بشكل عشوائي بحيث يكون الرصاص في كل مكان. سينتهي معظمها في أي مكان بينما سيصيب جزء صغير رجاله ، وبالكاد سيصاب القراصنة.

هذه المرة ، كانت معركة حياة أو موت. لم يتراجع تشانغ هنغ وهو يأرجح سيفه على الأعداء القادمين. كانت حركاته ، على عكس الرجل الملتحي ، أكثر رشاقة. محاولته السابقة لدمج الكاراتيه في معارك السيف شهدت أخيرا بعض النجاح. ركز على تجنب هجوم عدوه ، وعندما أتيحت الفرصة المناسبة ، نزع سلاح العدو. ولكن عندما كان طرف سيفه على وشك قطع حلق هدفه ، وجه أحدهم سكينا إليه.

تولى الرجل ذو اللحية السوداء زمام المبادرة ، وقطع رأس بحار أمامه ، ثم استخدم الجسد كدرع وهو يشق طريقه إلى الامام. بسرعة لا تصدق ، سحب السيف عند خصره وأغرقه في صدر عدوه. برز طرف السكين من الجزء الخلفي من الفارس المسكين. قام بلف النصل مرتين وخرج الدم من فم البحار على ملابسه. الآن بدا حقا مثل ملك الجحيم.

كان معظم البحارة غير المسلحين الذين كانوا ينقلون الأواني الفخارية الخزفية بالفعل على متن أسد البحر. كان حوالي عشرة منهم فقط لا يزالون واقفين على سطح السفينة. عندما أدركوا أن هناك خطأ ما ، فروا على الفور إلى سكاربورو.

أولئك القريبون الذين شهدوا المشهد بأكمله كانوا مصابون بالرعب لدرجة أنهم فروا للنجاة بحياتهم.

بمجرد أن انتهى لاني من التحدث ، استيقظ البحارة الذين يحرسون “التجار”. رفعوا أسلحتهم وسرعان ما أصبح الجو كله عدائيا.

هذه المرة ، كانت معركة حياة أو موت. لم يتراجع تشانغ هنغ وهو يأرجح سيفه على الأعداء القادمين. كانت حركاته ، على عكس الرجل الملتحي ، أكثر رشاقة. محاولته السابقة لدمج الكاراتيه في معارك السيف شهدت أخيرا بعض النجاح. ركز على تجنب هجوم عدوه ، وعندما أتيحت الفرصة المناسبة ، نزع سلاح العدو. ولكن عندما كان طرف سيفه على وشك قطع حلق هدفه ، وجه أحدهم سكينا إليه.

بسبب حادث مارفن غير المتوقع ، بدأت المعركة قبل نصف دقيقة.

“خصمك هو أنا” ، قال بورنيت ، وصوته كثيف بالثقة. كان واثقا جدا من مهاراته في السيف – في لندن ، من خلال اتصالات عائلته ، درس تحت إشراف العديد من الموجهين المرموقين ، وكان مقتنعا بأنه لن يتمكن أحد من التغلب عليه.

ومع ذلك ، لم يكن الآخرون محظوظين. كان الضباط البريطانيون العشرون المسلحون أول من قتل. جميعهم إما أصيبوا أو أنهوا خلال تلك المواجهة.

ألقى تشانغ هنغ نظرة واحدة على البحار من زاوية عينيه ، وسحب المسدس عند خصره وسحب الزناد ، دون تردد.

منذ أن تحدث القبطان ، لم يحتج أحد. أرسل كبير الضباط على الفور مدفعيا لمواجهة هجوم العدو. لكن القراصنة كانوا أكثر دهاء مما توقعوا. وحتى بدلا من قتل البحارة الذين صعدوا على متن السفينة ، كانوا مختلطين بينهم هرعوا معا. بدلا من ذبح جميع البحارة على متن السفينة ، وقفوا بين البحارة ، واستخدموهم كدروع.

__________________

ومع ذلك ، يبدو أن الأخير متردد إلى حد ما. بالنسبة للجزء الأكبر ، كان يفكر في الخزف على متن السفينة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث ، ضربه بورنيت الذي كان بجانبه. “لا! رجالنا لم يعودوا! كيف يمكننا إطلاق النار الآن؟! إذا فعلنا ذلك، كيف يمكنك أن تتوقع أن يقاتل هؤلاء الناس من أجلنا في المستقبل؟”

Cobra

هذه المرة ، كانت معركة حياة أو موت. لم يتراجع تشانغ هنغ وهو يأرجح سيفه على الأعداء القادمين. كانت حركاته ، على عكس الرجل الملتحي ، أكثر رشاقة. محاولته السابقة لدمج الكاراتيه في معارك السيف شهدت أخيرا بعض النجاح. ركز على تجنب هجوم عدوه ، وعندما أتيحت الفرصة المناسبة ، نزع سلاح العدو. ولكن عندما كان طرف سيفه على وشك قطع حلق هدفه ، وجه أحدهم سكينا إليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط