منبوذ [2]
الفصل 284: منبوذ [2]
“…”
ظهرت نظرة مفاجئة على وجه مالك الشياطين.
[مقر الاتحاد ، الطابق 120]
“دافني ، دعني أسألك. ماذا يفترض بنا أن نفعل في عملنا؟”
داخل غرفة مضاءة بشكل خافت ، جلس خمسة من رؤساء الاتحاد السبعة على مائدة مستديرة كبيرة.
“شخص؟”
لكونهم من أقوى الأشخاص في المجال البشري ، فقد كانوا أفرادًا يمكن لقراراتهم أن تقرر حياة الملايين. نتيجة لذلك ، غطت الغرفة العديد من الهالات القمعية.
“هادئ ، الاجتماع على وشك أن يبدأ.”
أي شخص دون رتبة [S] سيغمي عليه ببساطة تحت هذا الضغط.
كان الهدف الحقيقي من الاجتماع هو شراء الوقت الكافي لكلا المنظمتين للتعافي.
“أفترض أنكم جميعًا تعرفون سبب اجتماعنا بشكل صحيح؟”
أضاء أثر شفقة عيني مالك الشياطين.
تحدث رجل قوي طويل القامة بشعر أشقر ترابي. تسببت كلماته غير الرسمية في تطاير الهواء المحيط به بينما كانت صواعق البرق تدور حول جسده.
وتابع مالك الشياطين ، غير مكترث برد فعل الآخرين.
كان ماكسيموس فون ديكستيروي ، الثالث في ترتيب الأبطال ، وأحد رؤساء الاتحاد السبعة.
“هممم ، هل يمكن أن تقول؟”
“حسنًا ، سيكون الأمر غريبًا إذا لم نفعل ذلك. خاصة بعد خيانة ذلك الجرذ.”
“دافني ، دعني أسألك. ماذا يفترض بنا أن نفعل في عملنا؟”
أجاب شخص أعور العين. كان السابع في ترتيب الأبطال ، سيزار كولينر.
تحدث مكسيموس ببرود من الجانب.
بطل مشهور للغاية اشتهر بتقنيات الخنجر التي يمكن أن تشوه الخصوم بنظرة واحدة.
لقمع غضبي بقوة ، حاولت جهدي أن أبقى هادئًا. لا جدوى من الذعر الآن. لن تفيدني بأي شيء. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل التفكير في مسار عملي التالي بعقل هادئ.
“من كان يظن أن تاسوس كان خائنا“.
– كراكا! – كراكا!
“… مم ، أعتقد أن النظرات يمكن أن تكون خادعة.”
“بش ، إذا تريدون إيقاف الحرب التي بدأتموها يا رفاق ، هكذا بالضبط؟ ”
دق صوتان رخيمان داخل الغرفة.
“بش ، إذا تريدون إيقاف الحرب التي بدأتموها يا رفاق ، هكذا بالضبط؟ ”
الأصوات تنتمي إلى جوليا رومانتيكا ودافني لورانس ، على التوالي في المركزين الثاني والتاسع في ترتيب الأبطال.
“صيح”.
كانت دافني ، مزينة بالمجوهرات والثقوب ، امرأة سوداء. كما يتوقع المرء ، كان لديها جمال بري بالنسبة لها من شأنه أن يجعل أي رجل يتدهور عند قدميها.
“يبدو الأمر كذلك. حتى الآن ، لا يوجد اتصال بين الشريحة وأي مصدر خارجي ، لذلك يمكنني أن أخبرك أنه لا يوجد أحد يتتبعك.”
من ناحية أخرى ، كانت جوليا جالسة بجانبها التي كانت على النقيض من جمالها طويل القامة وذات جمال أبيض نحيل بشعر أبيض وعيون زرقاء. كان أكثر ما يخيفها هو قوتها ، حيث كانت مرتبة واحدة فقط خلف المركز الأول.
“أجلس.”
“هادئ ، الاجتماع على وشك أن يبدأ.”
—
غلف صوت رقيق الغرفة بأكملها فجأة. في اللحظة التي تحدث فيها الصوت ، توقف الجميع عن الكلام دون وعي.
أصبحت الغرفة متوترة على الفور.
كان ذلك لأن الشخص الذي تحدث للتو كان البطل الأول في المجال البشري ، “صاحب السيادة” ، أوكتافيوس هول.
“مرت فترة منذ آخر مرة رأيتك فيها ، أيها الرؤساء.”
أقوى إنسان في الوجود.
دوى صوت أوكتافيوس.
بشعر بني وعينين هزيلتين بدت خالية من أي عاطفة ، هالة من القهر والدمار تنبعث من جسده. قمع تمامًا الهالات الأخرى في الغرفة.
أومأ ماكسيموس برأسه في إجابتها.
كانت القوة المنبعثة من جسده قوية جدًا ، بحيث أنه مع كل نفس يتنفسه ، ظهرت المانا الملموسة في الهواء.
“… وجه محترق وندوب ، يبدو أنها تتناسب مع أوصاف الشخص الذي أنقذ آمون ومونيكا والآخرين.”
أغلق أوكتافيوس عينيه ، ولوح بيده فجأة.
“لقد فكرت في حل أفضل. ما رأيك أن أقتلك وأوقف الو-”
“هيا نبدأ.”
نهض مكسيموس فجأة.
في اللحظة التي يلوح فيها بيده ، تمزق الفراغ أمامه وظهر فراغ أسود صغير من فراغ.
أي شخص دون رتبة [S] سيغمي عليه ببساطة تحت هذا الضغط.
“أشكركم على استضافتي.”
سرت نحو مدخل الغرفة أومأت برأسي.
فجأة رن صوت أثيري داخل الغرفة.
نتيجة لذلك ، عبس الجميع.
بعد فترة وجيزة ، خرجت صورة ظلية من الفراغ. بعيون حمراء روبي تتلألأ تحت أضواء الغرفة ، وشعر أسود طويل متعرج ، وبشرة ناعمة ، خرج رجل من البوابة على مهل.
الفصل 284: منبوذ [2]
خرج الرجل من الفراغ ونظر حوله وأحنى رأسه قليلاً.
“مرت فترة منذ آخر مرة رأيتك فيها ، أيها الرؤساء.”
الأصوات تنتمي إلى جوليا رومانتيكا ودافني لورانس ، على التوالي في المركزين الثاني والتاسع في ترتيب الأبطال.
كان أوكتافيوس يحدق في الرجل الذي دخل الغرفة للتو ، وفتح فمه.
“هادئ ، الاجتماع على وشك أن يبدأ.”
“مالك الشياطين”
“رايان ، دعني أسألك شيئًا. هل لديك طريقة لمعرفة ما إذا كان المتعقب يعمل أم لا داخل رأسي؟ ”
“فى الصميم.”
“من كان يظن أن تاسوس كان خائنا“.
يُعرف أيضًا باسم ملك الشياطين باللغة العربية ، ورأس المونوليث.
وتابع مالك الشياطين ، غير مكترث برد فعل الآخرين.
لم يُعرف الكثير عنه ، ولكن ما يمكن أن يشعر به كل شخص في الغرفة من التموجات الخافتة للسحر الذي يتردد صداها من جسده هو أن قوته كانت على قدم المساواة مع أوكتافيوس ، إن لم يكن أقوى.
ببساطة ، لا يستطيع أي من الطرفين تحمل ذلك.
أصبحت الغرفة متوترة على الفور.
“… إذن أنت تلمح إلى أننا نضحي بالشخص الذي أنقذ أعضائنا من أجل وقف الحرب بيننا وبين المونوليث؟ ”
“يبدو أن الجميع هنا“.
أدركت أن عقليتي كانت خاطئة.
جلس مالك الشياطين على طول الطريق على الجانب الآخر من الطاولة ، وقام بدعم مرفقيه على الطاولة قبل أن يدعم ذقنه بيديه المتشابكتين معًا.
“صحيح ، أولويتنا هي أرواح المواطنين. إذا استمرت الحرب ، ستزهق أرواح كثيرة”.
“أنا متأكد من أنك رؤساء تعرف لماذا طلبت مقابلتي ، أليس كذلك؟ ”
دق صوتان رخيمان داخل الغرفة.
“هل ترغب في وقف الحرب؟”
“لكن … ما زلت أشعر أن ما نقوم به خطأ.”
تحدث مكسيموس ببرود من الجانب.
بمجرد أن يلفهم الحاجز بالكامل ، كان أول من تحدث هو ماكسيموس.
“صيح”.
“هل هذا صحيح؟ إذن ما هو السبعة..غفر لي ، قصدت أن خمسة من رؤساء الاتحاد سيفعلون حيال ذلك؟“
“بش ، إذا تريدون إيقاف الحرب التي بدأتموها يا رفاق ، هكذا بالضبط؟ ”
كنت بحاجة إلى أن أصبح قويا.
“هل تريد فقط وقف الحرب الآن بعد أن خسرتكم يا رفاق على أيدينا؟ أمر مضحك.”
“أشكركم على استضافتي.”
“بالفعل.”
بالاستماع إلى كلمات أوكتافيوس ، عضت دافني شفتيها.
سخر سيزار من الجانب. انضمت جوليا ودافني من بعده.
بعد صوته نظر الجميع إلى مالك الشياطين للتأكد من أنهم لم يسمعوا خطأ. ظل وجه مالك الشياطين هادئًا ، نظرًا لكونه يحدق به خمسة من أقوى الشخصيات في المجال البشري.
ردا على استهزائهم ، ابتسم مالك الشياطين بهدوء.
أجاب شخص أعور العين. كان السابع في ترتيب الأبطال ، سيزار كولينر.
“هل هذا صحيح؟ إذن ما هو السبعة..غفر لي ، قصدت أن خمسة من رؤساء الاتحاد سيفعلون حيال ذلك؟“
بعد كل شيء ، كان هو الشخص المسؤول عن إصابة نائبه ، وكذلك تاسوس. كان هذا أيضًا يستبعد العديد من الأفراد رفيعي المستوى الذين كانوا جزءًا من المونوليث.
نهض مكسيموس فجأة.
“نعم ، نحن في رحلة طويلة.”
– كراكا! – كراكا!
“صيح.”
برق البرق الأرجواني في جميع أنحاء جسده وهو يحدق في مالك الشيطان. رفع يده ، وظهر صاعقة ممتلئة بقصد القتل في يده ، وأضاءت الغرفة بأكملها.
“وهنا اعتقدت أنني خدعت الجميع.”
“لقد فكرت في حل أفضل. ما رأيك أن أقتلك وأوقف الو-”
“أجلس.”
“أجلس.”
استمر الصمت لفترة قبل أن يفتح أوكتافيوس فمه أخيرًا.
قطع ماكسيموس كان صوت أوكتافيوس اللامبالي. أدار رأسه ، حدق مكسيموس في أوكتافيوس.
كانت هي أيضًا غير مرتاحة لهذا القرار ، لكن في نهاية المطاف ، إذا كان هذا هو الثمن الذي يجب دفعه من أجل وقف الحرب ، فقد كانت على استعداد للمضي قدمًا في ذلك.
“لا تقل لي أنك لن تقفز على الفرصة المتاحة أمامك؟”
“إذن ، ما رأيك في عرضي؟”
كان هناك خمسة من أقوى البشر الموجودين في المجال البشري في نفس الغرفة. كان زعيم المونوليث حاضرا في نفس الغرفة معهما.
“أنا فقط أطالب بشيء واحد”. وقف مالك الشياطين مؤقتًا ونظر إلى كل من في الغرفة بشكل عرضي ، قبل المتابعة. “… على وجه الدقة ، أريد شخصا واحدا.”
كانت هذه فرصة مثالية لهم للتخلص منه.
في اللحظة التي تم فيها توزيع فضائي ، علمت أنه لم يعد بإمكاني البقاء في المجال البشري. كان علي المغادرة.
رد أوكتافيوس بوجه خالي من المشاعر.
في اللحظة التي تم فيها توزيع فضائي ، علمت أنه لم يعد بإمكاني البقاء في المجال البشري. كان علي المغادرة.
“هذا ليس جسده الحقيقي.”
كل شيء آخر كان ثانويًا.
“هممم ، هل يمكن أن تقول؟”
عرف كل من في الغرفة هنا أن البشرية كانت قريبة من تطوير البوابات. عام أو عامين على الأكثر ، وسيحققونه. السبب الوحيد الذي دفع مالك الشياطين إلى اقتراح مثل هذه الصفقة هو جعلها تبدو كما لو أن كلا الطرفين على قدم المساواة.
ظهرت نظرة مفاجئة على وجه مالك الشياطين.
تحدث مكسيموس ببرود من الجانب.
“وهنا اعتقدت أنني خدعت الجميع.”
على الرغم من أنهم حققوا طفرة في تكنولوجيا البوابة خلال السنوات الأخيرة ، إلا أنهم لم يتقنها بعد. على الأقل ليس للاستخدام التجاري.
أضاء أثر شفقة عيني مالك الشياطين.
“صيح”.
“توقف عن الهراء ، أخبرنا بما تريد.” قطع سيزار. “ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه في ألعابك.”
“استعدادات”؟
وبكلمات قيصر ابتسم مالك الشياطين. ثم رفع إصبعه.
[مقر الاتحاد ، الطابق 120]
“أنا فقط أطالب بشيء واحد”. وقف مالك الشياطين مؤقتًا ونظر إلى كل من في الغرفة بشكل عرضي ، قبل المتابعة. “… على وجه الدقة ، أريد شخصا واحدا.”
لكن تجربتي في المونوليث جعلتني أغير رأيي.
“شخص؟”
—
يلوح بيده في الهواء ، وظهرت ألسنة اللهب على طرف أصابع مالك الشياطين. بعد ذلك ، تشكلت صورة شخص مليئة بالندوب في منتصف اللهب. أدار رأسه ونظر إلى الصورة ، تكلم مالك الشياطين.
دق صوتان رخيمان داخل الغرفة.
“مم ، أريده. الموضوع 876.”
أصبحت الغرفة متوترة على الفور.
أحدق في الصورة تمتم دافني بصوت عالٍ.
“هل هذا صحيح؟ إذن ما هو السبعة..غفر لي ، قصدت أن خمسة من رؤساء الاتحاد سيفعلون حيال ذلك؟“
“… وجه محترق وندوب ، يبدو أنها تتناسب مع أوصاف الشخص الذي أنقذ آمون ومونيكا والآخرين.”
إذا لم يستطع حتى التغلب على التحديات التي كانت أمامه ، فما الفائدة من كونه بطل الرواية؟ لم أكن جليسة أطفاله ، ولم أكن هو الشخص الذي يجب أن يكون تحت إشرافي.
بعد قراءة التقارير التي وردت من الناجين من العملية السرية ، عرف الجميع أن الشخص الذي يريده مالك الشياطين هو نفس الشخص الذي أنقذه مونيكا وآمون والآخرون.
مع خسارة الاتحاد لاثنين من رؤوسهم ، بما في ذلك مونيكا بسبب الإصابة ، وتكبد المونوليث خسائر كبيرة مماثلة مع إصابة كل من مو جينهاو و تاسوس بجروح خطيرة من الانفجار ، لم تستطع المنظمتان في الوقت الحالي تحمل خوض الحرب.
نتيجة لذلك ، عبس الجميع.
لقد حان الوقت للتخلي عن هذه العقلية والتركيز على نفسي.
وتابع مالك الشياطين ، غير مكترث برد فعل الآخرين.
– كراكا! – كراكا!
“هذا صحيح. أعطه لنا ، وأعدك بهدنة مع الاتحاد. يمكننا توقيع عقد إذا كنت لا تصدقني. حسنا ، هذا ما دمت توافق على شروطي.”
كان الهدف الحقيقي من الاجتماع هو شراء الوقت الكافي لكلا المنظمتين للتعافي.
“هدنة؟”
كانت دافني ، مزينة بالمجوهرات والثقوب ، امرأة سوداء. كما يتوقع المرء ، كان لديها جمال بري بالنسبة لها من شأنه أن يجعل أي رجل يتدهور عند قدميها.
دوى صوت أوكتافيوس.
“يبدو أن الجميع هنا“.
بعد صوته نظر الجميع إلى مالك الشياطين للتأكد من أنهم لم يسمعوا خطأ. ظل وجه مالك الشياطين هادئًا ، نظرًا لكونه يحدق به خمسة من أقوى الشخصيات في المجال البشري.
كانت القوة المنبعثة من جسده قوية جدًا ، بحيث أنه مع كل نفس يتنفسه ، ظهرت المانا الملموسة في الهواء.
“مم ، أنت لم تسمع خطأ”.
“أفترض أنكم جميعًا تعرفون سبب اجتماعنا بشكل صحيح؟”
بعد كلماته ، ظهرت فجأة نظرة تفاهم على وجوه الأشخاص داخل الغرفة.
[المقر الرئيسي في كايسا.]
كانت الهدنة هي السبب الحقيقي وراء الاجتماع.
أضاء أثر شفقة عيني مالك الشياطين.
876 كان مجرد ذريعة تستخدم لاقتراح الهدنة.
“صيح”.
مع خسارة الاتحاد لاثنين من رؤوسهم ، بما في ذلك مونيكا بسبب الإصابة ، وتكبد المونوليث خسائر كبيرة مماثلة مع إصابة كل من مو جينهاو و تاسوس بجروح خطيرة من الانفجار ، لم تستطع المنظمتان في الوقت الحالي تحمل خوض الحرب.
نظر مكسيموس ببرود إلى دافني.
كان هذا أمرًا خاصًا نظرًا لحقيقة أنهما فقدا العديد من الأبطال في التصنيف [S]. إذا استمرت الحرب ، فستكون المنظمتان معرضتين لخطر الانهيار التام.
“دافني ، دعني أسألك. ماذا يفترض بنا أن نفعل في عملنا؟”
ببساطة ، لا يستطيع أي من الطرفين تحمل ذلك.
نهض مكسيموس فجأة.
“إذن ، ما رأيك في عرضي؟”
أجاب شخص أعور العين. كان السابع في ترتيب الأبطال ، سيزار كولينر.
كان الهدف الحقيقي من الاجتماع هو شراء الوقت الكافي لكلا المنظمتين للتعافي.
“إذن ، ما رأيك في عرضي؟”
كان جزء كبير منها على الأقل هو أن مالك الشياطين لم يكن يكذب عندما قال إنه يريد 876.
رد أوكتافيوس بوجه خالي من المشاعر.
بعد كل شيء ، كان هو الشخص المسؤول عن إصابة نائبه ، وكذلك تاسوس. كان هذا أيضًا يستبعد العديد من الأفراد رفيعي المستوى الذين كانوا جزءًا من المونوليث.
“أفترض أنكم جميعًا تعرفون سبب اجتماعنا بشكل صحيح؟”
لقد أضعف شخص واحد فقط المونولث لدرجة أنهم أجبروا على المطالبة بهدنة.
“وهنا اعتقدت أنني خدعت الجميع.”
على الرغم من أن مالك الشياطين كان يبتسم ، إلا أن الغضب الموجود في تلك الابتسامة يمكن أن يشعر به كل من في الغرفة بوضوح حيث كان الهواء المحيط به يتكاثف بشكل كبير في كل مرة ذكر فيها الرقم 876.
كان جزء كبير منها على الأقل هو أن مالك الشياطين لم يكن يكذب عندما قال إنه يريد 876.
“سأخبركم ماذا ، سأجعل هذا العرض أكثر جاذبية. مما سمعته ، يبدو أنكم يا رفاق قريبون من تطوير البوابات ولكن لا يمكنك الوصول إليها بعد ، أليس كذلك؟ ”
– كراكا! – كراكا!
“حق…”
“سأخبركم ماذا ، سأجعل هذا العرض أكثر جاذبية. مما سمعته ، يبدو أنكم يا رفاق قريبون من تطوير البوابات ولكن لا يمكنك الوصول إليها بعد ، أليس كذلك؟ ”
ردت جوليا بحذر.
“وهنا اعتقدت أنني خدعت الجميع.”
على الرغم من أنهم حققوا طفرة في تكنولوجيا البوابة خلال السنوات الأخيرة ، إلا أنهم لم يتقنها بعد. على الأقل ليس للاستخدام التجاري.
“ماكسيموس لديه وجهة نظر.”
“حسنًا ، ماذا عن هذا ، سأفعل شيئًا أفضل لك ، مقابل الكشف عن ما فاتك ، وكذلك اقتراح الهدنة ، أريدكم يا رفاق مساعدتنا في العثور على 876. ماذا عن ذلك؟ ليست صفقة سيئة ، حق؟ ”
كان الهدف الحقيقي من الاجتماع هو شراء الوقت الكافي لكلا المنظمتين للتعافي.
كان هذا مجرد اقتراح عرفي.
“إنقاذه لن يفيدنا ، فقط فكر فيه على أنه تضحية من أجل الخير الأكبر للإنسانية.”
عرف كل من في الغرفة هنا أن البشرية كانت قريبة من تطوير البوابات. عام أو عامين على الأكثر ، وسيحققونه. السبب الوحيد الذي دفع مالك الشياطين إلى اقتراح مثل هذه الصفقة هو جعلها تبدو كما لو أن كلا الطرفين على قدم المساواة.
تتأرجح على الكرسي ، رقصت أصابع رايان مرة أخرى على لوحة المفاتيح أمامه. استمر هذا في الدقيقتين التاليتين قبل أن يستدير ويومأ برأسه.
كان يعرف مدى فخر الناس من قبله.
إذا تمكن ريان من معرفة وقت تشغيل الاتصال بين برنامج التتبع والشريحة بالضبط ، فهذا يسمح لي بمعرفة متى سيبدأ البحث عني بالضبط. هذا جيد. بهذه الطريقة على الأقل لن أتعرض لكمين من أي مكان.
“…”
يلوح بيده في الهواء ، وظهرت ألسنة اللهب على طرف أصابع مالك الشياطين. بعد ذلك ، تشكلت صورة شخص مليئة بالندوب في منتصف اللهب. أدار رأسه ونظر إلى الصورة ، تكلم مالك الشياطين.
بناء على اقتراحه ، غلف الصمت المميت الغرفة حيث لم يتكلم أحد بكلمة واحدة.
“أولويتنا هي آبار البشرية. على الرغم من أنني أقر بحقيقة أن 876 قد قدم مساهمات كبيرة للاتحاد ، من خلال ما ذكرت التقارير ، فإن قوته لا معنى لها ، حول نطاق رتبة [D].”
استمر الصمت لفترة قبل أن يفتح أوكتافيوس فمه أخيرًا.
عرف كل من في الغرفة هنا أن البشرية كانت قريبة من تطوير البوابات. عام أو عامين على الأكثر ، وسيحققونه. السبب الوحيد الذي دفع مالك الشياطين إلى اقتراح مثل هذه الصفقة هو جعلها تبدو كما لو أن كلا الطرفين على قدم المساواة.
“اسمحوا لي أن أناقش ذلك مع الرؤساء الآخرين.”
“هل تسأل عما إذا كان بإمكاني معرفة وقت إعادة تشغيل وظيفة التتبع أم لا؟“
“أستمر.”
“اهدأ الثعبان الصغير ، دعني أفكر.”
ولوح بيده في الهواء ، تشكل حاجز أسود حول الرؤوس الخمسة للاتحاد ، ولفهم بالكامل. كان هذا حاجزًا صوتيًا تم إنشاؤه لمنع أي شخص من سماع مناقشتهم.
“أنا متأكد من أنك رؤساء تعرف لماذا طلبت مقابلتي ، أليس كذلك؟ ”
بمجرد أن يلفهم الحاجز بالكامل ، كان أول من تحدث هو ماكسيموس.
“هادئ ، الاجتماع على وشك أن يبدأ.”
“يجب أن نتخذ الصفقة“.
فجأة رن صوت أثيري داخل الغرفة.
“ماذا !؟ لماذا؟ ” وقفت دافني واحتجت. “ كنت أفكر في هذا منذ فترة ، لكن هذا العرض سخيف. هل نسيت يا رفاق أنه لولا ذلك لكان آمون ومونيكا قد ماتا؟ ”
“صيح”.
لكي يفكر الآخرون في التضحية بشخص تسبب بمفرده في الكثير من الأضرار التي لحقت بالمونوليث وكذلك أنقذ العمود الفقري للاتحاد ، لم يستطع دافني فهم سبب تفكيرهم حتى في المضي في الصفقة.
نظر مكسيموس ببرود إلى دافني.
نظر مكسيموس ببرود إلى دافني.
استجاب دافني بسرعة دون أي تردد.
“دافني ، دعني أسألك. ماذا يفترض بنا أن نفعل في عملنا؟”
داخل غرفة مضاءة بشكل خافت ، جلس خمسة من رؤساء الاتحاد السبعة على مائدة مستديرة كبيرة.
“مهمتنا؟ هي الحفاظ على سلامة أكبر عدد ممكن من الناس.”
“حسنًا ، ماذا عن هذا ، سأفعل شيئًا أفضل لك ، مقابل الكشف عن ما فاتك ، وكذلك اقتراح الهدنة ، أريدكم يا رفاق مساعدتنا في العثور على 876. ماذا عن ذلك؟ ليست صفقة سيئة ، حق؟ ”
استجاب دافني بسرعة دون أي تردد.
علاوة على ذلك ، فإن كل كلمة يحملها أوكتافيوس تحمل بعض الحقيقة.
أومأ ماكسيموس برأسه في إجابتها.
لقمع غضبي بقوة ، حاولت جهدي أن أبقى هادئًا. لا جدوى من الذعر الآن. لن تفيدني بأي شيء. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل التفكير في مسار عملي التالي بعقل هادئ.
“صحيح ، أولويتنا هي أرواح المواطنين. إذا استمرت الحرب ، ستزهق أرواح كثيرة”.
كانت هذه فرصة مثالية لهم للتخلص منه.
“… إذن أنت تلمح إلى أننا نضحي بالشخص الذي أنقذ أعضائنا من أجل وقف الحرب بيننا وبين المونوليث؟ ”
كانت القوة المنبعثة من جسده قوية جدًا ، بحيث أنه مع كل نفس يتنفسه ، ظهرت المانا الملموسة في الهواء.
“صيح.”
—
“لكن…”
جوليا تتناغم مع نظرة معقدة على وجهها.
“ماكسيموس لديه وجهة نظر.”
“حسنًا ، ماذا عن هذا ، سأفعل شيئًا أفضل لك ، مقابل الكشف عن ما فاتك ، وكذلك اقتراح الهدنة ، أريدكم يا رفاق مساعدتنا في العثور على 876. ماذا عن ذلك؟ ليست صفقة سيئة ، حق؟ ”
جوليا تتناغم مع نظرة معقدة على وجهها.
نظر مكسيموس ببرود إلى دافني.
كانت هي أيضًا غير مرتاحة لهذا القرار ، لكن في نهاية المطاف ، إذا كان هذا هو الثمن الذي يجب دفعه من أجل وقف الحرب ، فقد كانت على استعداد للمضي قدمًا في ذلك.
تحدث رجل قوي طويل القامة بشعر أشقر ترابي. تسببت كلماته غير الرسمية في تطاير الهواء المحيط به بينما كانت صواعق البرق تدور حول جسده.
“ماذا ، أنت أيضًا؟“
ما كانوا بحاجة إلى التفكير فيه هو أفضل مسار للعمل يجب اتخاذه من أجل الاتحاد والإنسانية.
ظهرت نظرة صادمة على وجه دافني.
“هيا نبدأ.”
تنهدت جوليا وهي تنظر عرضًا إلى دافني التي كانت بجانبها.
“هل تريد فقط وقف الحرب الآن بعد أن خسرتكم يا رفاق على أيدينا؟ أمر مضحك.”
“دافني ، كما قال ماكسيموس ، مهمتنا هي إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناس. ستُبذل التضحيات في هذه العملية ، ويجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر لأنك أحد الرؤساء السبعة.”
“من كان يظن أن تاسوس كان خائنا“.
ضربت كلمات جوليا دافني مثل قصف الرعد. كل كلمة قالتها كانت صحيحة. عرفت دافني ذلك ، لكنها ما زالت غير قادرة على التصالح مع القرار.
“أجلس.”
“لكن … ما زلت أشعر أن ما نقوم به خطأ.”
“مالك الشياطين”
“دافني“. تحدث أوكتافيوس أخيرًا. مع كل كلمة قالها ، كان الحاجز المحيط بهم يرتجف قليلاً.
“لكن … ما زلت أشعر أن ما نقوم به خطأ.”
“أنت أحد رؤساء الاتحاد. التعاطف وتلك الأنواع من المشاعر غير ضرورية.”
علاوة على ذلك ، فإن كل كلمة يحملها أوكتافيوس تحمل بعض الحقيقة.
“أولويتنا هي آبار البشرية. على الرغم من أنني أقر بحقيقة أن 876 قد قدم مساهمات كبيرة للاتحاد ، من خلال ما ذكرت التقارير ، فإن قوته لا معنى لها ، حول نطاق رتبة [D].”
في اللحظة التي تم فيها توزيع فضائي ، علمت أنه لم يعد بإمكاني البقاء في المجال البشري. كان علي المغادرة.
“إنقاذه لن يفيدنا ، فقط فكر فيه على أنه تضحية من أجل الخير الأكبر للإنسانية.”
كان الثعبان الصغير يتجول في الغرفة ، وكان في حالة من الذعر.
“…”
“هذا صحيح. أعطه لنا ، وأعدك بهدنة مع الاتحاد. يمكننا توقيع عقد إذا كنت لا تصدقني. حسنا ، هذا ما دمت توافق على شروطي.”
بالاستماع إلى كلمات أوكتافيوس ، عضت دافني شفتيها.
سخر سيزار من الجانب. انضمت جوليا ودافني من بعده.
على الرغم من أنها أرادت دحضها ، إلا أنها كانت تعلم أنه في النهاية ، لم يكن القرار متروكًا لها.
قطع ماكسيموس كان صوت أوكتافيوس اللامبالي. أدار رأسه ، حدق مكسيموس في أوكتافيوس.
علاوة على ذلك ، فإن كل كلمة يحملها أوكتافيوس تحمل بعض الحقيقة.
استجاب دافني بسرعة دون أي تردد.
في نهاية المطاف ، كانوا أفرادًا بحاجة إلى تقديم تضحيات من أجل الإنسانية.
بعد صوته نظر الجميع إلى مالك الشياطين للتأكد من أنهم لم يسمعوا خطأ. ظل وجه مالك الشياطين هادئًا ، نظرًا لكونه يحدق به خمسة من أقوى الشخصيات في المجال البشري.
كانت المشاعر مثل التعاطف وما شابه غير ضرورية لأفراد مثلهم.
“أشكركم على استضافتي.”
ما كانوا بحاجة إلى التفكير فيه هو أفضل مسار للعمل يجب اتخاذه من أجل الاتحاد والإنسانية.
فجأة رن صوت أثيري داخل الغرفة.
كل شيء آخر كان ثانويًا.
إذا لم يستطع حتى التغلب على التحديات التي كانت أمامه ، فما الفائدة من كونه بطل الرواية؟ لم أكن جليسة أطفاله ، ولم أكن هو الشخص الذي يجب أن يكون تحت إشرافي.
“حسنا ، لنصوت الآن. أولئك الذين يؤيدون الاقتراح ، ارفعوا أيديكم.”
كان ذلك لأن الشخص الذي تحدث للتو كان البطل الأول في المجال البشري ، “صاحب السيادة” ، أوكتافيوس هول.
***
[المقر الرئيسي في كايسا.]
[المقر الرئيسي في كايسا.]
“… مم ، أعتقد أن النظرات يمكن أن تكون خادعة.”
“اللعنة ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
[المقر الرئيسي في كايسا.]
كان الثعبان الصغير يتجول في الغرفة ، وكان في حالة من الذعر.
أضاء أثر شفقة عيني مالك الشياطين.
“اهدأ الثعبان الصغير ، دعني أفكر.”
“اهدأ الثعبان الصغير ، دعني أفكر.”
جلست على الأريكة ، حاولت تهدئة الثعبان الصغير.
[المقر الرئيسي في كايسا.]
لقمع غضبي بقوة ، حاولت جهدي أن أبقى هادئًا. لا جدوى من الذعر الآن. لن تفيدني بأي شيء. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل التفكير في مسار عملي التالي بعقل هادئ.
دوى صوت أوكتافيوس.
بعد فترة ، أدرت رأسي نحو ريان ، سألت.
عندما توقفت أفكاري هناك ، رفعت رأسي لأعلى وأحدق في الثعبان الصغير ، وقفت بحزم.
“رايان ، دعني أسألك شيئًا. هل لديك طريقة لمعرفة ما إذا كان المتعقب يعمل أم لا داخل رأسي؟ ”
كان أوكتافيوس يحدق في الرجل الذي دخل الغرفة للتو ، وفتح فمه.
“هل تسأل عما إذا كان بإمكاني معرفة وقت إعادة تشغيل وظيفة التتبع أم لا؟“
عرف كل من في الغرفة هنا أن البشرية كانت قريبة من تطوير البوابات. عام أو عامين على الأكثر ، وسيحققونه. السبب الوحيد الذي دفع مالك الشياطين إلى اقتراح مثل هذه الصفقة هو جعلها تبدو كما لو أن كلا الطرفين على قدم المساواة.
“نعم ، هذا بالضبط“.
ولوح بيده في الهواء ، تشكل حاجز أسود حول الرؤوس الخمسة للاتحاد ، ولفهم بالكامل. كان هذا حاجزًا صوتيًا تم إنشاؤه لمنع أي شخص من سماع مناقشتهم.
“مههه ، أعطني ثانية.”
لقد حان الوقت للتخلي عن هذه العقلية والتركيز على نفسي.
تتأرجح على الكرسي ، رقصت أصابع رايان مرة أخرى على لوحة المفاتيح أمامه. استمر هذا في الدقيقتين التاليتين قبل أن يستدير ويومأ برأسه.
كان الثعبان الصغير يتجول في الغرفة ، وكان في حالة من الذعر.
“يبدو الأمر كذلك. حتى الآن ، لا يوجد اتصال بين الشريحة وأي مصدر خارجي ، لذلك يمكنني أن أخبرك أنه لا يوجد أحد يتتبعك.”
أومأ ماكسيموس برأسه في إجابتها.
“ذلك جيد.”
ترجمة FLASH
بدأت أفكر في بعبر ساقي.
[مقر الاتحاد ، الطابق 120]
إذا تمكن ريان من معرفة وقت تشغيل الاتصال بين برنامج التتبع والشريحة بالضبط ، فهذا يسمح لي بمعرفة متى سيبدأ البحث عني بالضبط. هذا جيد. بهذه الطريقة على الأقل لن أتعرض لكمين من أي مكان.
“حسنًا ، ماذا عن هذا ، سأفعل شيئًا أفضل لك ، مقابل الكشف عن ما فاتك ، وكذلك اقتراح الهدنة ، أريدكم يا رفاق مساعدتنا في العثور على 876. ماذا عن ذلك؟ ليست صفقة سيئة ، حق؟ ”
في اللحظة التي تم فيها توزيع فضائي ، علمت أنه لم يعد بإمكاني البقاء في المجال البشري. كان علي المغادرة.
“دافني“. تحدث أوكتافيوس أخيرًا. مع كل كلمة قالها ، كان الحاجز المحيط بهم يرتجف قليلاً.
مع قوتي وقدراتي الحالية ، لم يعد بإمكاني البقاء هنا. لقد حان الوقت لكي أبدأ في التركيز على.
“أجلس.”
في الأصل كنت أفكر في العودة إلى حيث كنت من قبل ، ومساعدة كيفن والآخرين مثلما كنت من قبل.
بعد صوته نظر الجميع إلى مالك الشياطين للتأكد من أنهم لم يسمعوا خطأ. ظل وجه مالك الشياطين هادئًا ، نظرًا لكونه يحدق به خمسة من أقوى الشخصيات في المجال البشري.
لكن تجربتي في المونوليث جعلتني أغير رأيي.
“حق…”
أدركت أن عقليتي كانت خاطئة.
بعد فترة وجيزة ، خرجت صورة ظلية من الفراغ. بعيون حمراء روبي تتلألأ تحت أضواء الغرفة ، وشعر أسود طويل متعرج ، وبشرة ناعمة ، خرج رجل من البوابة على مهل.
كل ما كنت أفعله هو مجرد رعاية كيفن والآخرين. كم هو مثير للسخرية. كان كيفن هو بطل الرواية ومع ذلك كنت أعمل على رعايته من الخلف.
ظهرت نظرة مفاجئة على وجه مالك الشياطين.
اتضح لي أن كيفن لم يكن بحاجة إلى أي مجالسة أطفال. على الرغم من أن خط الحبكة قد تغير ، إلا أنه كان لا يزال بطل الرواية. كان صاحب النظام والموهبة المذهلة.
ما كانوا بحاجة إلى التفكير فيه هو أفضل مسار للعمل يجب اتخاذه من أجل الاتحاد والإنسانية.
ما الذي احتاجه لمساعدته؟
فجأة رن صوت أثيري داخل الغرفة.
إذا لم يستطع حتى التغلب على التحديات التي كانت أمامه ، فما الفائدة من كونه بطل الرواية؟ لم أكن جليسة أطفاله ، ولم أكن هو الشخص الذي يجب أن يكون تحت إشرافي.
“أنا فقط أطالب بشيء واحد”. وقف مالك الشياطين مؤقتًا ونظر إلى كل من في الغرفة بشكل عرضي ، قبل المتابعة. “… على وجه الدقة ، أريد شخصا واحدا.”
لقد حان الوقت للتخلي عن هذه العقلية والتركيز على نفسي.
ما كانوا بحاجة إلى التفكير فيه هو أفضل مسار للعمل يجب اتخاذه من أجل الاتحاد والإنسانية.
كنت بحاجة إلى أن أصبح قويا.
بعد صوته نظر الجميع إلى مالك الشياطين للتأكد من أنهم لم يسمعوا خطأ. ظل وجه مالك الشياطين هادئًا ، نظرًا لكونه يحدق به خمسة من أقوى الشخصيات في المجال البشري.
أقوى.
بعد كل شيء ، كان هو الشخص المسؤول عن إصابة نائبه ، وكذلك تاسوس. كان هذا أيضًا يستبعد العديد من الأفراد رفيعي المستوى الذين كانوا جزءًا من المونوليث.
قوي بما فيه الكفاية بحيث لم يعد بإمكان أمثال الاتحاد والمونوليث أن يضطهدوني.
“يبدو أن الجميع هنا“.
عندما توقفت أفكاري هناك ، رفعت رأسي لأعلى وأحدق في الثعبان الصغير ، وقفت بحزم.
“يبدو الأمر كذلك. حتى الآن ، لا يوجد اتصال بين الشريحة وأي مصدر خارجي ، لذلك يمكنني أن أخبرك أنه لا يوجد أحد يتتبعك.”
“الثعبان الصغير ، ابدأ في الاستعداد.”
“رايان ، دعني أسألك شيئًا. هل لديك طريقة لمعرفة ما إذا كان المتعقب يعمل أم لا داخل رأسي؟ ”
“استعدادات”؟
أي شخص دون رتبة [S] سيغمي عليه ببساطة تحت هذا الضغط.
سرت نحو مدخل الغرفة أومأت برأسي.
أومأ ماكسيموس برأسه في إجابتها.
“نعم ، نحن في رحلة طويلة.”
“يجب أن نتخذ الصفقة“.
“هدنة؟”
——-——
ترجمة FLASH
“أنا فقط أطالب بشيء واحد”. وقف مالك الشياطين مؤقتًا ونظر إلى كل من في الغرفة بشكل عرضي ، قبل المتابعة. “… على وجه الدقة ، أريد شخصا واحدا.”
—
جلست على الأريكة ، حاولت تهدئة الثعبان الصغير.
اية (55) فَأَمَّا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَأُعَذِّبُهُمۡ عَذَابٗا شَدِيدٗا فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ (56) سورة آل عمران الاية (56)
“مههه ، أعطني ثانية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
