فوضى عارمة [4]
الفصل 279: فوضى عارمة [4]
لم تمر حتى خمس دقائق منذ مغادرته ، وبطريقة ما تمكن الشخص الذي تحدثت إليه من قبل من إقناع أعضاء فريقه. بدا الأمر وكأنهم كانوا يائسين حقا.
حشدت كل قدر من القوة للنظر إليه في عينيه ، رفعت سيفي وقطعت مرة أخرى في اتجاهه.
وأنا أجري في أروقة المونولث ، كنت أسمع صوت القتال من بعيد. كلما اقتربت من البوابات العامة ، ارتفع صوت القتال.
في اللحظة التي ضغطت فيها على الشاشة ، اهتزت البوابة قليلاً ، وانفتح منتصفها ليكشف عن قلب أسود. أحاطت خيوط الطاقة الشيطانية السوداء بالنواة السوداء ، حيث كانت تنبض قليلاً. ببطء ، غطت الطاقة الشيطانية الغرفة.
“اللعنة ، هذه ليست معركة يمكنني إيقافها.”
شعرت بالألم الشديد في كتفي ، فسقطت على الأرض وتظاهرت بأنني ميت. بالتحول ، انضم عضو الاتحاد بسرعة إلى أعضائه. عند وصوله ، استقر الوضع قليلا.
بمجرد وصولي بالقرب من موقع البوابات ، أحدق في القتال من مسافة بعيدة ، أدركت أن الدخول المتهور إلى المشهد لن يؤدي إلا إلى نتيجة واحدة ، موتي الوشيك.
قعقعة -!
“اللعنة ، ماذا علي أن أفعل؟”
“نعم ، لكني بحاجة لمساعدتكم.”
على الرغم من أنني لم أتمكن من معرفة الرتب الدقيقة للأشخاص الذين يقاتلون عن بعد ، إلا أنني أستطيع أن أقول إنها تراوحت من رتبة [A] إلى رتبة [S]. مجرد التموجات الخافتة للطاقة التي خرجت من أجسادهم تسببت في تلويث وجهي.
لكن لم يكن لدي خيار آخر.
علاوة على ذلك ، انطلاقا من الوضع المستقبلي ، فإن الناس من الاتحاد حاليا في وضع غير مؤات. على الرغم من أنهم بدوا متساويين في الأعداد ، إلا أن الناس من المونوليث كانوا بالفعل أقوى قليلاً. يمكنني أن أقول هذا من الهالات التي تم إطلاقها من جثث الناس من المونوليث.
هذه المرة كان دوره للهجوم ، مشيرًا بعينيه إلى المكان الذي سيهاجمه بعد ذلك ، حركت رقبتي قليلاً وتجنبت هجومه بصعوبة.
كان الوضع يزداد ببطء وخطورة بالنسبة لأعضاء الاتحاد.
“ليس لديك خيار سوى أن تثق بي. بدلاً من خوض معركة ليس لديك أمل في الفوز بها ، خوض معركة يمكن أن تمنحك القليل من الأمل.”
—باانغ!
“ليس لدي وقت للشرح ، فقط أعلم أنه يمكنني القيام بذلك. الخيار متروك لك.”
فجأة كان يزعجني من تفكيري ضجيج عالٍ. أدار رأسي ، ظهر أحد الأشخاص ليس بعيدًا جدًا عن مكاني. بالحكم على المانا النقية غير الملوثة التي كانت تدور بشكل ضعيف حول جسده ، كان جزءًا من قوة الاتحاد.
“أنت لم تجب على سؤالي. من أنت؟ ”
كان يحدق في الشخص الذي كان قريبًا مني ، ويبدو أنه رجل قوقازي بشعر بني وعينين خضراوين. في تلك اللحظة كان جسده مليئًا بالجروح والكدمات ، وكان تنفسه صعبًا.
—
عند النظر إليه ، بدأ ذهني يتسابق عندما خطرت في رأسي فكرة جريئة فجأة.
“… آه ، هذا ليس أقل من الانتحار.”
بووووم -!
وجهي ملتوي قليلا.
“… أين هي.”
كلما فكرت في الأمر ، أدركت مدى جرأة فكرتي. مجرد خطأ بسيط وسأنتهي بالموت.
يعتمد معدل نجاح العملية على مقدار الوقت الذي يمكنهم شراؤه لي أثناء كسر النواة. إذا تمكنوا من الصمود لأكثر من دقيقة ، فهناك فرصة جيدة لأتمكن من كسر القلب.
لكن لم يكن لدي خيار آخر.
“لا تقلق بشأن ذلك ، لقد غطيت ذلك أيضًا.”
ببساطة ، إذا لم أستمر في ذلك ، فسأؤخر موتي فقط لمدة 9 سنوات. لن يكون موت مونيكا وآمون إلا بمثابة بداية لعالم مليء بالمتاعب لعائلتي والإنسانية ككل.
دوى انفجار وشوه العالم من حولي في غضون ثوان ، وظهرت بالقرب من البوابة. دون إهدار أي وقت ، دخلت الغرفة بسرعة.
“لا يمكنني ترك ذلك يحدث“.
قضم شفتي واصلت البحث عن الإعداد الصحيح حتى توقف إصبعي في النهاية مؤقتًا في منطقة معينة. ثم تضيء عيناي ، وبدون تردد ضغطت على الشاشة.
هكذا.
عندما قلبت رأسي ، لاحظت أن الوضع قد أصبح مزريًا حقًا. كان التشكيل الذي أقامه أعضاء الاتحاد ينهار تقريبًا ، وفي غضون أي ثانية الآن ، سيظهرون بجواري سريعًا.
أخذت خاتمًا صغيرًا مألوفًا من مساحة أبعاد لوثر ووضعته على إصبعي ، ورفعت رأسي وفحصت ما إذا كان أي شخص يخطط لمهاجمة الشخص المصاب من المونوليث.
“أوه لا.”
لحسن حظي ، كان أحد أعضاء فريقه يكسبه الوقت للتعافي من إصاباته ، ولذا علمت أنه لن يزعجني أحد. على الأقل قليلا.
شعرت بالعجز التام.
الاستفادة من هذا ، وتوجيه مانا نحو سيفي حتى يلفه توهج أبيض ، اندفعت وهاجمت عضو الاتحاد. بسبب الزي الذي كنت أرتديه ، لم يكن هناك شيء غير عادي.
لحسن الحظ ، جاء الناس من الاتحاد لإنقاذي الذين هاجموني بشراسة وخففوا مني الضغط. شكرت لهم داخل عقلي ، نظرت في جميع أنحاء الغرفة.
ويثينغ!
“هاااا الحمد لله لقد لاحظت.”
أذهل عضو الاتحاد ، نظر في اتجاهي. بمساعدة الحائط ، وقف بضعف ورفع رمحه.
صرخات مؤلمة ترددت من ورائي. بذلت قصارى جهدي لتجاهل ذلك ، وأنا أنظر من خلال اللوحة.
في اللحظة التي هبطت فيها عيناه علي ورفع رمحه ، كادت قدماي أن تتوقف عن الحركة. شعرت كما لو كنت عالقًا في قاع المحيط بلا هواء أتنفسه.
عندما أنهى كلماته ، وبسرعة خاطفة ، تومض الرمح وثقب كتفي.
شعرت بالعجز التام.
“… ما هي خطتك بعد ذلك؟ ”
“هاء!”
“ماذا تعني؟”
ومع ذلك ، دفعتُ إلى الأمام وقطعت سيفي في اتجاهه. لم يكن أسلوب كيكي ، ولا أي أسلوب سيف آخر أعرفه. لقد كانت مجرد شرطة مائلة بسيطة مع تركيز كل مانا على السيف.
لحسن الحظ ، جاء الناس من الاتحاد لإنقاذي الذين هاجموني بشراسة وخففوا مني الضغط. شكرت لهم داخل عقلي ، نظرت في جميع أنحاء الغرفة.
عند وصولي أمام عضو الاتحاد ، أغمضت عيني ، صليت من الداخل.
“هووو ، هنا لا يذهب شيء.”
“يرجى ملاحظة سخيف!”
“هاء!”
ثم دوى صوت اصطدام المعدن.
شووا!
قعقعة -!
“في الوقت الحالي ، وظيفتك هي أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله. إذا فعلت ذلك ، يمكنني أن أضمن لك فرصة للهروب من هذا.”
بمجرد أن رن الصوت المعدني ، لم يحدث شيء لثانية. ثم رفعت رأسي لأعلى ، ورأيت عينين من حجر السج تنظران مباشرة إلى عيني بجدية غير مسبوقة.
أجبته مبتسما.
“من أنت؟ ”
دوى انفجار وشوه العالم من حولي في غضون ثوان ، وظهرت بالقرب من البوابة. دون إهدار أي وقت ، دخلت الغرفة بسرعة.
رن صوته البارد في أذني.
“حسنًا ، أعتقد أنه دوري”
بالنظر إلى تلك العيون ، ابتسمت بارتياح.
بانج -!
“هاااا الحمد لله لقد لاحظت.”
عند الكشف عن اللب ، تغير الجو كله. أصبح الناس من المونوليث أكثر يأسًا ، بينما قاتل الناس من الاتحاد بضراوة أكبر.
كان هناك اختلاف جوهري بين الأبطال والأشرار ، وهو أن مانا الأبطال كانت نقية ، بينما بالنسبة للأشرار ، على الرغم من أنهم استخدموا مانا أيضًا ، إلا أن مانا كانت ملوثة بالطاقة الشيطانية.
قضم شفتي واصلت البحث عن الإعداد الصحيح حتى توقف إصبعي في النهاية مؤقتًا في منطقة معينة. ثم تضيء عيناي ، وبدون تردد ضغطت على الشاشة.
كان هذا هو الاختلاف الأساسي الذي مكّن الناس من معرفة الفرق.
هذه المرة كان دوره للهجوم ، مشيرًا بعينيه إلى المكان الذي سيهاجمه بعد ذلك ، حركت رقبتي قليلاً وتجنبت هجومه بصعوبة.
لذلك ، عند اكتشافهم لي ، وملاحظة المانا النقية التي كانت تدور حول سيفي ، أدركوا أنني لست شريرًا. كما أن عدم وجود نية القتل من جانبي ساهم قليلاً.
“انها تعملت!”
حتى ذلك الحين ، لم يكن هذا يعني أنني كنت لا أزال واضحًا حيث دق صوته مرة أخرى داخل أذني.
كان من المتوقع بالرغم من ذلك. ما قلته لم يكن خطأ. انطلاقا من الكيفية التي كانت تسير بها الأمور ، كان من المحتم أن يخسروا. ومما زاد الطين بلة ، أنهم لم يتمكنوا حتى من الهروب لأن خصومهم كانوا متمسكين بهم مثل الأخطبوط.
“أنت لم تجب على سؤالي. من أنت؟ ”
“لدي طريقة لمساعدتك.”
هذه المرة اختلط في صوته أثر لنية القتل ، مما جعل جسدي يرتجف بشكل لا إرادي.
هكذا.
حشدت كل قدر من القوة للنظر إليه في عينيه ، رفعت سيفي وقطعت مرة أخرى في اتجاهه.
الاستفادة من هذا ، وتوجيه مانا نحو سيفي حتى يلفه توهج أبيض ، اندفعت وهاجمت عضو الاتحاد. بسبب الزي الذي كنت أرتديه ، لم يكن هناك شيء غير عادي.
“… لن تعرف ، لكن يمكنني أن أقول لك هذا. أنا في صفك.”
“ماذا يحدث هنا!؟”
قعقعة -!
بالانتقال نحو البوابة ، قمت بمسحها ضوئيًا من أعلى إلى أسفل. تضيء عيني عند اكتشاف حجرة صغيرة. أخرجت بطاقة لوثر من فضاء الأبعاد الخاص بي ، وقمت بتمريرها على المقصورة.
“إذن لماذا يجب أن أثق بك ، وكيف يمكن لشخص ضعيف مثلك أن يساعدك؟ ”
“قاسيا قليلاً ، أليس كذلك؟”
“… أين هي.”
ارتعش فمي قليلا عند كلماته.
عند النظر إليه ، بدأ ذهني يتسابق عندما خطرت في رأسي فكرة جريئة فجأة.
قعقعة -!
“من أنت؟ ”
بينما كنت أتحدث سرا مع عضو الاتحاد ، ظللنا نتبادل التحركات. عندما هاجمت ، دافع عضو الاتحاد. بالطبع ، تظاهر بأنه مصاب بينما كان يدافع ضد هجماتي ، وإلا فلن يبدو الأمر قابلاً للتصديق.
“… ما هي خطتك بعد ذلك؟ ”
“قطع الدردشة ، ما هو هدفك من الاقتراب مني؟”
“لا تقلق ، لديّ إمكانياتي“.
“لدي طريقة لمساعدتك.”
بمجرد أن قرر الجميع الخروج بكل شيء ، بدأ الوضع في التحول. على الرغم من أن المونوليث لا تزال تحتفظ بزمام الأمور ، إلا أن مسارا صغيرا قد تم تطهيره.
“لديك طريقة؟”
قعقعة -!
“نعم ، لكني بحاجة لمساعدتكم.”
لحسن حظي ، كان أحد أعضاء فريقه يكسبه الوقت للتعافي من إصاباته ، ولذا علمت أنه لن يزعجني أحد. على الأقل قليلا.
قعقعة -!
بمجرد أن رن الصوت المعدني ، لم يحدث شيء لثانية. ثم رفعت رأسي لأعلى ، ورأيت عينين من حجر السج تنظران مباشرة إلى عيني بجدية غير مسبوقة.
مرة أخرى اشتبكت أسلحتنا. قال عضو الاتحاد وهو يحدق في وجهي بعد توقف قصير.
بعد أن اشتعلت على حين غرة من الهجوم المفاجئ ، رمي سيفي بعيدًا. خفضت رأسي وحدقت فيه ، أومأت برأسك خافت.
“… على الرغم من أنني أستطيع أن أؤكد أنك لست شريرًا ، فلماذا أثق بك؟ ”
بمجرد أن رن الصوت المعدني ، لم يحدث شيء لثانية. ثم رفعت رأسي لأعلى ، ورأيت عينين من حجر السج تنظران مباشرة إلى عيني بجدية غير مسبوقة.
تومض الحذر في عينيه.
—باانغ!
“اسمع ،” قطع سيفي إلى أسفل ، تجنبها عضو الاتحاد “بصعوبة”. رفعت سيفي مرة أخرى ، وشدته مرة أخرى. “بصراحة ، أنا لا أكسب شيئًا من مساعدتك. إذا كنا حقيقيين ، نظرًا لظروفك ، فإن فرص هروبك تكاد تكون معدومة ، أليس كذلك؟ ”
“ماذا يحدث هنا!؟”
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“أوه لا.”
وينغ!
كلما فكرت في الأمر ، أدركت مدى جرأة فكرتي. مجرد خطأ بسيط وسأنتهي بالموت.
هذه المرة كان دوره للهجوم ، مشيرًا بعينيه إلى المكان الذي سيهاجمه بعد ذلك ، حركت رقبتي قليلاً وتجنبت هجومه بصعوبة.
ثم دوى صوت اصطدام المعدن.
بعد أن شعرت بطرف فرشاة الرمح أمامي ، ابتلعت داخليًا جرعة من اللعاب واستمرت.
بينما كنت مستلقي على الأرض ، أخذت نفسًا عميقًا وجهت مانا نحو قدمي وقمت بتنشيط فن الحركة الخاص بي [خطوات الانجراف]. ببطء ، زاد التدرج حول قدمي.
“ليس لديك خيار سوى أن تثق بي. بدلاً من خوض معركة ليس لديك أمل في الفوز بها ، خوض معركة يمكن أن تمنحك القليل من الأمل.”
“… آه ، هذا ليس أقل من الانتحار.”
أثناء حديثي ، حرصت على قراءة تعبير عضو الاتحاد. على الرغم من أن الإحباط يمكن رؤيته على وجهه ، يبدو أن كلماتي أثرت عليه حيث ضعف هجومه قليلاً.
عندما كنت أتعثر ، شعرت فجأة بدفعة من المانا قادمة من بعيد. رفعت رأسي ضعيفًا ، أدركت أن جميع أعضاء الاتحاد قرروا الخروج بكل شيء.
كان من المتوقع بالرغم من ذلك. ما قلته لم يكن خطأ. انطلاقا من الكيفية التي كانت تسير بها الأمور ، كان من المحتم أن يخسروا. ومما زاد الطين بلة ، أنهم لم يتمكنوا حتى من الهروب لأن خصومهم كانوا متمسكين بهم مثل الأخطبوط.
قعقعة -!
كان الشخص قبلي يعرف هذا جيدًا.
هذه المرة كان دوره للهجوم ، مشيرًا بعينيه إلى المكان الذي سيهاجمه بعد ذلك ، حركت رقبتي قليلاً وتجنبت هجومه بصعوبة.
“… ما هي خطتك بعد ذلك؟ ”
رن صوته البارد في أذني.
“انها تعملت!”
انحنت حواف شفتي إلى أعلى ، حيث استرخى قلبي أخيرًا قليلاً.
دون أن أنظر إلى الوراء ، رفعت يدي ورفعت يدي بعلامة “موافق”. الشخص الذي تحدث للتو هو الشخص الذي أخبرته بخططي من قبل.
أدرت رأسي وأحدقت في البوابات من بعيد.
عندما كنت أتعثر ، شعرت فجأة بدفعة من المانا قادمة من بعيد. رفعت رأسي ضعيفًا ، أدركت أن جميع أعضاء الاتحاد قرروا الخروج بكل شيء.
“أريدك أن تمهد لي طريقا إلى البوابات ، وتعيد أعضاء المونوليث إلى الوراء لبضع دقائق على الأقل.”
“بالتأكيد …”
كانت خطتي هي كسر قلب البوابات مباشرة وإحداث انفجار. بشكل أساسي ، كنت أخطط للعمل مع الاتحاد ، كنت أخطط في الأصل للقيام بذلك ، ولكن على عكسهم ، يمكنني القيام بذلك بشكل أسرع.
“هاء!”
كان هذا ببساطة بسبب البطاقة التي حصلت عليها من لوثر والتي مكنتني من الوصول إلى نظام بيانات البوابة.
“إذن لماذا يجب أن أثق بك ، وكيف يمكن لشخص ضعيف مثلك أن يساعدك؟ ”
“تمهيد الطريق إلى البوابات؟ ” ظهرت نظرة ارتباك على وجه عضو الاتحاد. ثم ، أثناء معالجة المعلومات ، عيناه على نطاق واسع. “… انتظر ، لا تخبرني أنك تخطط لكسر الجوهر؟ هذا مستحيل !؟ ”
“في الوقت الحالي ، وظيفتك هي أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله. إذا فعلت ذلك ، يمكنني أن أضمن لك فرصة للهروب من هذا.”
طمأنت إلى أسفل.
ببساطة ، إذا لم أستمر في ذلك ، فسأؤخر موتي فقط لمدة 9 سنوات. لن يكون موت مونيكا وآمون إلا بمثابة بداية لعالم مليء بالمتاعب لعائلتي والإنسانية ككل.
“لا تقلق ، لديّ إمكانياتي“.
“سريعا ، لا يمكننا كبحهم لفترة طويلة!”
“ماذا تعني؟”
—
“ليس لدي وقت للشرح ، فقط أعلم أنه يمكنني القيام بذلك. الخيار متروك لك.”
“القرف.”
قعقعة -!
“القرف.”
التحديق ، عضو الاتحاد انخفض. خلال الثواني التالية ، لم يتحدث أي منا.
مباشرة بعد مسح البطاقة ، انفتحت الحجرة. عند فتح المقصورة ، ظهرت شاشة صغيرة في رؤيتي.
بعد فترة ، رفع العضو النقابي رأسه ونظر إلي بجدية.
ببساطة ، إذا لم أستمر في ذلك ، فسأؤخر موتي فقط لمدة 9 سنوات. لن يكون موت مونيكا وآمون إلا بمثابة بداية لعالم مليء بالمتاعب لعائلتي والإنسانية ككل.
“… ما هي فرص نجاحك؟ ”
صرخات مؤلمة ترددت من ورائي. بذلت قصارى جهدي لتجاهل ذلك ، وأنا أنظر من خلال اللوحة.
أجبته مبتسما.
على الرغم من أنني لم أتمكن من معرفة الرتب الدقيقة للأشخاص الذين يقاتلون عن بعد ، إلا أنني أستطيع أن أقول إنها تراوحت من رتبة [A] إلى رتبة [S]. مجرد التموجات الخافتة للطاقة التي خرجت من أجسادهم تسببت في تلويث وجهي.
“هذا لا يعتمد علي ، إنه يعتمد عليك.”
قعقعة -!
يعتمد معدل نجاح العملية على مقدار الوقت الذي يمكنهم شراؤه لي أثناء كسر النواة. إذا تمكنوا من الصمود لأكثر من دقيقة ، فهناك فرصة جيدة لأتمكن من كسر القلب.
دون الحاجة إلى إخباري بما أفعله ، اندفعت نحو المكان الذي كان فيه القلب وفك سيفي. ثم ، سكب معظم مانا فيه ، قمت بقطعه.
“… ولكن ماذا عن الهروب؟ بمجرد أن تكسر الجوهر ، سيهدف الجميع إليك.”
“اسمع ،” قطع سيفي إلى أسفل ، تجنبها عضو الاتحاد “بصعوبة”. رفعت سيفي مرة أخرى ، وشدته مرة أخرى. “بصراحة ، أنا لا أكسب شيئًا من مساعدتك. إذا كنا حقيقيين ، نظرًا لظروفك ، فإن فرص هروبك تكاد تكون معدومة ، أليس كذلك؟ ”
“لا تقلق بشأن ذلك ، لقد غطيت ذلك أيضًا.”
وأنا أجري في أروقة المونولث ، كنت أسمع صوت القتال من بعيد. كلما اقتربت من البوابات العامة ، ارتفع صوت القتال.
“ب-”
بعد أن اشتعلت على حين غرة من الهجوم المفاجئ ، رمي سيفي بعيدًا. خفضت رأسي وحدقت فيه ، أومأت برأسك خافت.
“ليس لدينا وقت!”
لكن لم يكن لدي خيار آخر.
بقطعه رفعت صوتي. لقد كنا نناضل لمدة دقيقة تقريبًا ، وفي تلك اللحظة كان وضع الاتحاد سيئًا للغاية. إذا أهدرنا المزيد من الوقت في الحديث ، إلغاء الخطة بأكملها.
وينغ!
كان بحاجة إلى العودة بسرعة لمساعدتهم.
“قطع الدردشة ، ما هو هدفك من الاقتراب مني؟”
“في الوقت الحالي ، وظيفتك هي أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله. إذا فعلت ذلك ، يمكنني أن أضمن لك فرصة للهروب من هذا.”
“إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن أكون هنا“.
“على ما يرام.” يحدق بعمق في عيني ، عضو النقابة عض شفتيه قبل أن يجرحني. هذه المرة بقوة أكبر قليلامن ذي قبل. ظهرت في عينيه تلميح إلى نية القتل ، حيث أصبح صوته باردًا. “… سأفعل ما تقوله ، لكن إذا أفسدتنا ، فاعلم فقط أنني سأفعل كل ما في وسعي لقتلك.”
ثم دوى صوت اصطدام المعدن.
بعد أن اشتعلت على حين غرة من الهجوم المفاجئ ، رمي سيفي بعيدًا. خفضت رأسي وحدقت فيه ، أومأت برأسك خافت.
“اسمع ،” قطع سيفي إلى أسفل ، تجنبها عضو الاتحاد “بصعوبة”. رفعت سيفي مرة أخرى ، وشدته مرة أخرى. “بصراحة ، أنا لا أكسب شيئًا من مساعدتك. إذا كنا حقيقيين ، نظرًا لظروفك ، فإن فرص هروبك تكاد تكون معدومة ، أليس كذلك؟ ”
“بالتأكيد …”
“على ما يرام.” يحدق بعمق في عيني ، عضو النقابة عض شفتيه قبل أن يجرحني. هذه المرة بقوة أكبر قليلامن ذي قبل. ظهرت في عينيه تلميح إلى نية القتل ، حيث أصبح صوته باردًا. “… سأفعل ما تقوله ، لكن إذا أفسدتنا ، فاعلم فقط أنني سأفعل كل ما في وسعي لقتلك.”
“حسنًا ، أنا أعتمد عليك إذن.”
في اللحظة التي ضغطت فيها على الشاشة ، اهتزت البوابة قليلاً ، وانفتح منتصفها ليكشف عن قلب أسود. أحاطت خيوط الطاقة الشيطانية السوداء بالنواة السوداء ، حيث كانت تنبض قليلاً. ببطء ، غطت الطاقة الشيطانية الغرفة.
“هويك!”
شييييينج!
عندما أنهى كلماته ، وبسرعة خاطفة ، تومض الرمح وثقب كتفي.
“… آه ، هذا ليس أقل من الانتحار.”
شعرت بالألم الشديد في كتفي ، فسقطت على الأرض وتظاهرت بأنني ميت. بالتحول ، انضم عضو الاتحاد بسرعة إلى أعضائه. عند وصوله ، استقر الوضع قليلا.
التحديق ، عضو الاتحاد انخفض. خلال الثواني التالية ، لم يتحدث أي منا.
“اللعنة ، ألا يستطيع أن يسحب لكماته قليلاً؟ ”
ارتعش فمي قليلا عند كلماته.
لقد شتمت بينما كنت ألعب على الأرض. الألم القادم من الطعنة يؤلم مثل الجحيم. لحسن حظي ، مررت بما هو أسوأ وبالتالي تمكنت من تحمله.
وجهي ملتوي قليلا.
بينما كنت مستلقي على الأرض ، أخذت نفسًا عميقًا وجهت مانا نحو قدمي وقمت بتنشيط فن الحركة الخاص بي [خطوات الانجراف]. ببطء ، زاد التدرج حول قدمي.
ثم دوى صوت اصطدام المعدن.
عندما وصلت خطوات الانجراف إلى عالم الإتقان الأكبر ، بدلاً من زيادة السرعة مع استمرار الركض ، لم أتمكن من تكديس أذرع الرياح تحت قدمي بطريقة عند إطلاق أعماق الرياح المكدسة ، للحظة وجيزة ، يمكنني الوصول إلى حالة مشابهة للحركة الثالثة ، خطوة الفراغ.
شعرت بالعجز التام.
كان الجانب السلبي الوحيد هو أنني لم أستطع التحرك بينما كنت مكدسة.
“أريدك أن تمهد لي طريقا إلى البوابات ، وتعيد أعضاء المونوليث إلى الوراء لبضع دقائق على الأقل.”
شيييينغ!
بعد أن شعرت بطرف فرشاة الرمح أمامي ، ابتلعت داخليًا جرعة من اللعاب واستمرت.
عندما كنت أتعثر ، شعرت فجأة بدفعة من المانا قادمة من بعيد. رفعت رأسي ضعيفًا ، أدركت أن جميع أعضاء الاتحاد قرروا الخروج بكل شيء.
شييييينج!
“إذن هو تمكن من إقناع أعضائه بالفعل؟“
“هذا لا يعتمد علي ، إنه يعتمد عليك.”
لم تمر حتى خمس دقائق منذ مغادرته ، وبطريقة ما تمكن الشخص الذي تحدثت إليه من قبل من إقناع أعضاء فريقه. بدا الأمر وكأنهم كانوا يائسين حقا.
دوى انفجار وشوه العالم من حولي في غضون ثوان ، وظهرت بالقرب من البوابة. دون إهدار أي وقت ، دخلت الغرفة بسرعة.
بمجرد أن قرر الجميع الخروج بكل شيء ، بدأ الوضع في التحول. على الرغم من أن المونوليث لا تزال تحتفظ بزمام الأمور ، إلا أن مسارا صغيرا قد تم تطهيره.
كان هذا هو الاختلاف الأساسي الذي مكّن الناس من معرفة الفرق.
“حسنًا ، أعتقد أنه دوري”
حشدت كل قدر من القوة للنظر إليه في عينيه ، رفعت سيفي وقطعت مرة أخرى في اتجاهه.
بمجرد ظهور المسار ، رفع جسدي ، وعيناي مغلقتان نحو غرفة المدخل في المسافة. في الوقت الحالي ، كانت تلك المنطقة هي المنطقة الأكثر ازدحامًا ، ولكن بمساعدة أعضاء الاتحاد ، تم دفع معظم أفراد المونوليث بعيدًا.
شعرت بالعجز التام.
“هووو ، هنا لا يذهب شيء.”
شييييينج!
الزفير ، اشتدت الصبغة حول قدمي.
على الرغم من أن الناس من الاتحاد كانوا يموتون بمعدل ينذر بالخطر ، إلا أن النواة قد جلبت الأمل عليهم. طالما أنهم احتجزوا أكثر قليلاً ، فهناك فرصة للهروب.
بووووم -!
بينما كنت أتحدث سرا مع عضو الاتحاد ، ظللنا نتبادل التحركات. عندما هاجمت ، دافع عضو الاتحاد. بالطبع ، تظاهر بأنه مصاب بينما كان يدافع ضد هجماتي ، وإلا فلن يبدو الأمر قابلاً للتصديق.
دوى انفجار وشوه العالم من حولي في غضون ثوان ، وظهرت بالقرب من البوابة. دون إهدار أي وقت ، دخلت الغرفة بسرعة.
كان من المتوقع بالرغم من ذلك. ما قلته لم يكن خطأ. انطلاقا من الكيفية التي كانت تسير بها الأمور ، كان من المحتم أن يخسروا. ومما زاد الطين بلة ، أنهم لم يتمكنوا حتى من الهروب لأن خصومهم كانوا متمسكين بهم مثل الأخطبوط.
“ماذا يحدث هنا!؟”
“تمهيد الطريق إلى البوابات؟ ” ظهرت نظرة ارتباك على وجه عضو الاتحاد. ثم ، أثناء معالجة المعلومات ، عيناه على نطاق واسع. “… انتظر ، لا تخبرني أنك تخطط لكسر الجوهر؟ هذا مستحيل !؟ ”
من الواضح أن مظهري أذهل الناس ، إذ توقف القتال للحظة وجيزة. مع العلم الكامل بما كان يحدث ، أعطت هذه الفتحة الصغيرة وقتًا كافيًا لأفراد الاتحاد لإعادة تنظيم أنفسهم أثناء تحركهم بالقرب من البوابة.
“… لن تعرف ، لكن يمكنني أن أقول لك هذا. أنا في صفك.”
“أوقفوه!”
عندما أنهى كلماته ، وبسرعة خاطفة ، تومض الرمح وثقب كتفي.
انزعاجًا ، وأدركت أخيرًا ما كان يحدث ، حدق الناس من المونوليث في اتجاهي. وبتعجبني مثل هذه الشخصيات القوية ، سقطت على الأرض بسبب الضغط.
بمجرد وصولي بالقرب من موقع البوابات ، أحدق في القتال من مسافة بعيدة ، أدركت أن الدخول المتهور إلى المشهد لن يؤدي إلا إلى نتيجة واحدة ، موتي الوشيك.
“همف! جرب أفضل ما لديك!”
شعرت بالألم الشديد في كتفي ، فسقطت على الأرض وتظاهرت بأنني ميت. بالتحول ، انضم عضو الاتحاد بسرعة إلى أعضائه. عند وصوله ، استقر الوضع قليلا.
لحسن الحظ ، جاء الناس من الاتحاد لإنقاذي الذين هاجموني بشراسة وخففوا مني الضغط. شكرت لهم داخل عقلي ، نظرت في جميع أنحاء الغرفة.
من الواضح أن مظهري أذهل الناس ، إذ توقف القتال للحظة وجيزة. مع العلم الكامل بما كان يحدث ، أعطت هذه الفتحة الصغيرة وقتًا كافيًا لأفراد الاتحاد لإعادة تنظيم أنفسهم أثناء تحركهم بالقرب من البوابة.
“سريعا ، لا يمكننا كبحهم لفترة طويلة!”
عندما قلبت رأسي ، لاحظت أن الوضع قد أصبح مزريًا حقًا. كان التشكيل الذي أقامه أعضاء الاتحاد ينهار تقريبًا ، وفي غضون أي ثانية الآن ، سيظهرون بجواري سريعًا.
دون أن أنظر إلى الوراء ، رفعت يدي ورفعت يدي بعلامة “موافق”. الشخص الذي تحدث للتو هو الشخص الذي أخبرته بخططي من قبل.
انحنت حواف شفتي إلى أعلى ، حيث استرخى قلبي أخيرًا قليلاً.
“إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن أكون هنا“.
بالانتقال نحو البوابة ، قمت بمسحها ضوئيًا من أعلى إلى أسفل. تضيء عيني عند اكتشاف حجرة صغيرة. أخرجت بطاقة لوثر من فضاء الأبعاد الخاص بي ، وقمت بتمريرها على المقصورة.
“… أين هي.”
دي -!
عندما وصلت خطوات الانجراف إلى عالم الإتقان الأكبر ، بدلاً من زيادة السرعة مع استمرار الركض ، لم أتمكن من تكديس أذرع الرياح تحت قدمي بطريقة عند إطلاق أعماق الرياح المكدسة ، للحظة وجيزة ، يمكنني الوصول إلى حالة مشابهة للحركة الثالثة ، خطوة الفراغ.
مباشرة بعد مسح البطاقة ، انفتحت الحجرة. عند فتح المقصورة ، ظهرت شاشة صغيرة في رؤيتي.
أذهل عضو الاتحاد ، نظر في اتجاهي. بمساعدة الحائط ، وقف بضعف ورفع رمحه.
“… أين هي.”
بمعرفة هذا ، وإدارة رأسي والتحديق في الشاشة ، دقات قلبي كما لم يحدث من قبل. بتحريك أصابعي بشكل محموم عبر الشاشة ، بحثت عن الإعداد الذي مكنني من الوصول إلى النواة.
عند تشغيل الشاشة ، قمت بالتمرير سريعًا عبر الإعداد بحثًا عن لوحة الوصول الأساسية. عندما تحركت إصبعي عبر الشاشة بسرعات لا تصدق ، اندفعت عيني إلى اليسار واليمين في محاولة لرؤية أفضل للإعداد الذي كنت أبحث عنه.
“إذن هو تمكن من إقناع أعضائه بالفعل؟“
“تباً ، أين هو في العالم ؟ !”
لقد شتمت بينما كنت ألعب على الأرض. الألم القادم من الطعنة يؤلم مثل الجحيم. لحسن حظي ، مررت بما هو أسوأ وبالتالي تمكنت من تحمله.
مما يثير فزعي أن هذا استغرق وقتًا أطول مما كنت أتوقعه في الأصل. كان العرق البارد يتناثر على جانب وجهي.
“… لن تعرف ، لكن يمكنني أن أقول لك هذا. أنا في صفك.”
بانج -!
شييييينج!
أذهلني كان صوت ارتطام عالٍ بجواري ، يخفض رأسي ، إلى رعب ، رأيت عضوًا في الاتحاد يرقد بلا حياة بجواري.
“… ما هي فرص نجاحك؟ ”
“أوه لا.”
كانت خطتي هي كسر قلب البوابات مباشرة وإحداث انفجار. بشكل أساسي ، كنت أخطط للعمل مع الاتحاد ، كنت أخطط في الأصل للقيام بذلك ، ولكن على عكسهم ، يمكنني القيام بذلك بشكل أسرع.
عندما قلبت رأسي ، لاحظت أن الوضع قد أصبح مزريًا حقًا. كان التشكيل الذي أقامه أعضاء الاتحاد ينهار تقريبًا ، وفي غضون أي ثانية الآن ، سيظهرون بجواري سريعًا.
شعرت بالألم الشديد في كتفي ، فسقطت على الأرض وتظاهرت بأنني ميت. بالتحول ، انضم عضو الاتحاد بسرعة إلى أعضائه. عند وصوله ، استقر الوضع قليلا.
“القرف.”
“لديك طريقة؟”
بمعرفة هذا ، وإدارة رأسي والتحديق في الشاشة ، دقات قلبي كما لم يحدث من قبل. بتحريك أصابعي بشكل محموم عبر الشاشة ، بحثت عن الإعداد الذي مكنني من الوصول إلى النواة.
“لا يمكنني ترك ذلك يحدث“.
لكن هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها اللوحة ، لم يكن لدي أي فكرة عن مكان البحث. كان الوقت ينفد ببطء ، واشتد العرق على جانبي رأسي.
لكن هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها اللوحة ، لم يكن لدي أي فكرة عن مكان البحث. كان الوقت ينفد ببطء ، واشتد العرق على جانبي رأسي.
شييييينج!
“لا يمكنني ترك ذلك يحدث“.
“هاء!”
“قطع الدردشة ، ما هو هدفك من الاقتراب مني؟”
صرخات مؤلمة ترددت من ورائي. بذلت قصارى جهدي لتجاهل ذلك ، وأنا أنظر من خلال اللوحة.
“——!”
كان هذا هو الاختلاف الأساسي الذي مكّن الناس من معرفة الفرق.
قضم شفتي واصلت البحث عن الإعداد الصحيح حتى توقف إصبعي في النهاية مؤقتًا في منطقة معينة. ثم تضيء عيناي ، وبدون تردد ضغطت على الشاشة.
بووووم -!
شووا!
ويثينغ!
في اللحظة التي ضغطت فيها على الشاشة ، اهتزت البوابة قليلاً ، وانفتح منتصفها ليكشف عن قلب أسود. أحاطت خيوط الطاقة الشيطانية السوداء بالنواة السوداء ، حيث كانت تنبض قليلاً. ببطء ، غطت الطاقة الشيطانية الغرفة.
“قطع الدردشة ، ما هو هدفك من الاقتراب مني؟”
“أوقفوه!”
“إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن أكون هنا“.
عند الكشف عن اللب ، تغير الجو كله. أصبح الناس من المونوليث أكثر يأسًا ، بينما قاتل الناس من الاتحاد بضراوة أكبر.
ببساطة ، إذا لم أستمر في ذلك ، فسأؤخر موتي فقط لمدة 9 سنوات. لن يكون موت مونيكا وآمون إلا بمثابة بداية لعالم مليء بالمتاعب لعائلتي والإنسانية ككل.
على الرغم من أن الناس من الاتحاد كانوا يموتون بمعدل ينذر بالخطر ، إلا أن النواة قد جلبت الأمل عليهم. طالما أنهم احتجزوا أكثر قليلاً ، فهناك فرصة للهروب.
اية(50) إِنَّ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ (51) سورة آل عمران الاية (51)
“دمر بسرعة النواة!”
شووا!
صاح شخص من الاتحاد.
رن صوته البارد في أذني.
دون الحاجة إلى إخباري بما أفعله ، اندفعت نحو المكان الذي كان فيه القلب وفك سيفي. ثم ، سكب معظم مانا فيه ، قمت بقطعه.
بمجرد أن قرر الجميع الخروج بكل شيء ، بدأ الوضع في التحول. على الرغم من أن المونوليث لا تزال تحتفظ بزمام الأمور ، إلا أن مسارا صغيرا قد تم تطهيره.
قعقعة -!
قعقعة -!
رن صوت معدني باهت.
“تباً ، أين هو في العالم ؟ !”
لحسن الحظ ، جاء الناس من الاتحاد لإنقاذي الذين هاجموني بشراسة وخففوا مني الضغط. شكرت لهم داخل عقلي ، نظرت في جميع أنحاء الغرفة.
————-
كان الشخص قبلي يعرف هذا جيدًا.
ترجمة FLASH
مما يثير فزعي أن هذا استغرق وقتًا أطول مما كنت أتوقعه في الأصل. كان العرق البارد يتناثر على جانب وجهي.
—
كان يحدق في الشخص الذي كان قريبًا مني ، ويبدو أنه رجل قوقازي بشعر بني وعينين خضراوين. في تلك اللحظة كان جسده مليئًا بالجروح والكدمات ، وكان تنفسه صعبًا.
اية(50) إِنَّ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطٞ مُّسۡتَقِيمٞ (51) سورة آل عمران الاية (51)
“بالتأكيد …”
هذه المرة كان دوره للهجوم ، مشيرًا بعينيه إلى المكان الذي سيهاجمه بعد ذلك ، حركت رقبتي قليلاً وتجنبت هجومه بصعوبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
