باتل رويال [1]
الفصل 248: باتل رويال [1]
على الرغم من أننا كنا نعرف الموقع التقريبي للبوابات ، على عكس كيفن ، لم يكن لدي نظام يساعدني في اكتشاف الموقع الدقيق للبوابة.
بتتبع إبهامي على خدي والتحديق في الدم على إصبعي ، رفعت رأسي قليلاً.
“… أين هي؟ “
مستفيدة من الافتتاح الذي تم إنشاؤه ، اندفعت للأمام ولكمت أحد الطلاب الثلاثة مباشرة في الشجاعة.
مرت خمس عشرة دقيقة منذ دخولي إلى القبة ، وأنا الآن وحدي.
ووفقا له ، كان هذا هو المكان الذي سيتم فيه تثبيت أجهزة البوابة.
بعد دخول القبة مباشرة ، انقسمنا جميعًا. كيفن وجين وأنا ذهبنا جميعا في طريقنا المنفصل.
رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.
لا حاجة لقول أي شيء عن كيفن وأنا بما أنه كان لدينا شيء نفعله ، لكن جين غادر بشكل طبيعي. بكل إنصاف ، كقاتل ، ازدهر جين في هذا النوع من البيئة ، لذا فإن التواجد مع فريق كان عديم الفائدة بالنسبة له. سوف تكشف فقط عن موقعه.
بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.
“… ربما نبدو حمقى للجمهور.”
“عفوًا ، من الأفضل أن أجلس -“
مع تقدمي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.
تظاهرت بالتصرف بهدوء ، مشيت “عرضيًا” نحو المكان الذي افترضت أن جهاز النقل الآني موجود.
كان هذا معطى بالرغم من ذلك.
أحدق في الرسالة ، حواف شفتي ملتوية لأعلى.
في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام. أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.
كان بعض اللقيط الفاسد يؤثر عليه بالتأكيد.
باختصار ، لقد بدنا مثل السنوات الثالثة.
فجأة اهتزت ساعتي. أدى إشعار أحمر صارخ إلى انسداد شاشة ساعتي.
نتيجتهم؟ خسارة مذلة. بالنسبة للجمهور ، ربما بدنا وكأننا وخزات متعجرفة واثقة من قوتنا.
من الناحية الواقعية ، يجب حماية البوابة من قبل أربعة أفراد على الأقل.
… لكنني بصراحة لا أهتم أقل من ذلك.
بعد التخلص من شخص آخر ، استدرت. في الوقت الحالي ، كان الشخصان الآخران لا يزالان مشغولين بمحاولة تحرير نفسيهما من الحلبة. مع انخفاض رتبهم وقوتهم أعلى رتبة من رتبهم ، كانت بقية المعركة جيدة كما فعلت.
كان لدي أولويات مختلفة. ماذا كانت البطولة إذا مات الجميع؟
وجهه أولاً ، سقط على الأرض. لقد خرج من البرد.
-فرررر
–جلجل!
– رن ، ما بعدك عن الموقع؟
كما لو أن أجسادهم لا تستطيع الاستماع إليهم ، أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء مرعوبين. كان بإمكانهم فقط أن يشاهدوا بلا حول ولا قوة عندما اقتربت من هدفي.
رنَّت ساعتي فجأة. كان كيفن.
ووفقا له ، كان هذا هو المكان الذي سيتم فيه تثبيت أجهزة البوابة.
رفعت معصمي نحو فمي ، همست بهدوء.
سرعان ما ارتبطت قبضتي بمعدته ، وصدمة صغيرة اجتاحت المنطقة.
“كدت ان اصل.”
بصفتها المستشار الفني المعين لهم ، تم لصق وجهها واسمها على نفس الشاشة مثل وجههم. إذا انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فسيقع جزء من اللوم عليها.
بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.
ووفقا له ، كان هذا هو المكان الذي سيتم فيه تثبيت أجهزة البوابة.
– دي! – دي!
– هذا جيد ، أنا على وشك الوصول أيضا. كل ما تبقى هو العثور على البوابة نفسها.
–انقر!
“… القول أسهل من الفعل”.
زفير طويل ممتد يهرب من شفتي. كان تنفسي صعبًا بعض الشيء.
على الرغم من أننا كنا نعرف الموقع التقريبي للبوابات ، على عكس كيفن ، لم يكن لدي نظام يساعدني في اكتشاف الموقع الدقيق للبوابة.
بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.
كان لدى كيفن ، طالما أنه يعرف الموقع العام الذي كان فيه ، فسيكون قادرا على العثور عليه. لحسن الحظ ، لم أكن عاجزا تماما.
هكذا…
بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون هناك شخصان يقومان بإعداده. كل ما كان علي فعله هو العثور عليهم.
بصقت ميليسا وهي تشبث بجانب الأريكة.
– رين ، أنا أغلق الخط. أعتقد أنني حصلت على شيء.
حلقة التبرير الخطوة الثانية: سحب الجاذبية.
“واثق.”
على الرغم من أننا كنا نعرف الموقع التقريبي للبوابات ، على عكس كيفن ، لم يكن لدي نظام يساعدني في اكتشاف الموقع الدقيق للبوابة.
قطع مكالمتي مع كيفن ، زادت من وتيرتي.
ومع ذلك ، كنت قد بدأت بالفعل في اتخاذ الاستعدادات.
أثناء التنقل عبر الغطاء النباتي الكثيف ، تباطأت وتيرتي بشكل كبير.
يتم عرض عروضهم حاليا على التلفزيون الوطني. كان الجميع يشاهدون.
“… دعونا لا نكون واضحين للغاية.”
“سقط آخر …”
من الناحية الواقعية ، يجب حماية البوابة من قبل أربعة أفراد على الأقل.
في نفس الوقت الذي تحدث فيه الصوت ، شعرت بجسم معدني بارد يجلس على وجهي. لم أترك حذري منذ البداية ، فقد تمكنت من تفادي الهجوم. فقط على الرغم من ذلك بالكاد.
إذا كنت وقحًا جدًا بشأن مظهري ، فسأفقد عنصر المفاجأة وأكون في وضع غير مؤات. على الرغم من أنني كنت واثقًا من قوتي ، إلا أن أربعة أفراد كانوا كثيرًا.
“… تحدث عن التوقيت المثالي”
لا يمكن أن تظهر بوقاحة دون أي استعدادات. قد ينتهي بك الأمر مكلفة.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بنسبة مائة بالمائة ، إلا أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون هؤلاء الأشخاص قبلي هم من كنت أبحث عنهم.
***
—مهم. أهدافي هي أربعة أفراد. يبدو أنهم يتجولون بشكل عشوائي ، لكن لا يبدو أنهم يبتعدون كثيرا عن مكان معين ، ولقد وجدت أيضا أنهم بالقرب من رتبة [E] إلى [F] في القوة.
“ماذا يفعل هؤلاء البلهاء!”
–لا. أنا أقوم بالاستعدادات. هناك أربعة أشخاص ، لذا لا يمكنني تحمل أن أكون قذر. أنا أقوم بإعداد كل شيء لكمين.
داخل غرفة الانتظار الخاصة بالقفل. بدا صوت عالي النبرة عبر الفضاء.
ثم أحضرت الساعة بالقرب من فمي.
“لماذا ينفصلون منذ البداية؟ أليس لديهم عقل؟ “
بجانبها كانت أماندا. رغم أنها لم تقل شيئًا ، وافقت أماندا على كل ما كانت تقوله.
مثل مدفع رشاش ، بصقت إيما بفظاظة على شاشة التلفزيون أمامها.
–انقر!
بجانبها كانت أماندا. رغم أنها لم تقل شيئًا ، وافقت أماندا على كل ما كانت تقوله.
من الناحية الواقعية ، يجب حماية البوابة من قبل أربعة أفراد على الأقل.
“اللعنة ، ماذا يفعلون؟ هل كل ما قلته لهم قبل المباراة أصبح آذانًا صماء؟ “
كان هناك وقفة قصيرة قبل أن يجيب. نتيجة لذلك ارتعش فمي.
من ناحية أخرى ، ليس بعيدًا عنهم ، شتم ميليسا بالمثل.
رنَّت ساعتي فجأة. كان كيفن.
قبل بدء المباراة ، أطلعت رين وجين وكيفن على الإستراتيجية التي كان ينبغي عليهم اتباعها في المعركة الملكية لتأمين المركز الأول.
عند إجابتي ، أصبح صوت كيفن ساخرًا بعض الشيء. حوافي متماسكة.
لكن…
“… أين هي؟ “
لقد تجاهلوا تمامًا كل ما قالته لهم. كما لو كانت كلماتها تنتقل من أذن إلى أخرى ، انفصل الثلاثي وفعلوا نفس الشيء الذي أخبرتهم ألا يفعلوه.
-على ما يرام. أنا على وشك البدء. يجب عليك أنت أيضا.
هذا أزعجها بلا نهاية.
كان هناك وقفة قصيرة قبل أن يجيب. نتيجة لذلك ارتعش فمي.
“فقط انتظر حتى أضع يدي عليك …”
كان لدي أولويات مختلفة. ماذا كانت البطولة إذا مات الجميع؟
بصقت ميليسا وهي تشبث بجانب الأريكة.
“… تحدث عن التوقيت المثالي”
يتم عرض عروضهم حاليا على التلفزيون الوطني. كان الجميع يشاهدون.
إذا كنت وقحًا جدًا بشأن مظهري ، فسأفقد عنصر المفاجأة وأكون في وضع غير مؤات. على الرغم من أنني كنت واثقًا من قوتي ، إلا أن أربعة أفراد كانوا كثيرًا.
بصفتها المستشار الفني المعين لهم ، تم لصق وجهها واسمها على نفس الشاشة مثل وجههم. إذا انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فسيقع جزء من اللوم عليها.
–جلجل.
كلما فكرت في الأمر ، زاد غضبها.
كان هذا معطى بالرغم من ذلك.
“فقط انتظر سخيف …”
“قرف.”
***
راكعًا على الأرض ، انسكب اللعاب في كل مكان.
أخفيت وجودي بقدر ما أستطيع ، وقفت على قمة شجرة ولاحظت خمسة أفراد أمامي.
بدا كيفن في وضع مماثل لي ، حيث كان صوته رقيقًا جدًا.
“اثنان ، رتب E وثلاثة [F] رتب؟ “
“واثق.”
على الرغم من ضعفها ، إلا أن تموجات السحر المنبثقة من أجساد الطلاب قبلي توحي بأنهم كانوا حول تلك الرتبة.
-فرررر
“… هذه ستكون صعبة.”
-فرررر
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بنسبة مائة بالمائة ، إلا أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون هؤلاء الأشخاص قبلي هم من كنت أبحث عنهم.
-… لا.
نبع استنتاجي من حقيقة أنهم كانوا في المنطقة التي قال لي كيفن أن أراقبها وأنهم يتصرفون بشكل مريب ؛ البقاء في نفس المحيط لفترة طويلة تزيد عن خمس دقائق ، مع وجود أحد الأفراد الخمسة جالسًا على الأرض في المنتصف متظاهرًا بالتلاعب بالأوساخ.
– رين ، أنا أغلق الخط. أعتقد أنني حصلت على شيء.
كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث.
“… نعم.”
“دعونا نلاحظ أكثر قليلا …”
“لنبدأ بواحد من أقوى …”
بعد قولي هذا ، ما زلت غير متأكد بمائة من مشاركتهم. قبل أن يتحركوا بشكل صحيح ، كنت أبقى هنا وأراقبهم جيدًا.
قطع مكالمتي مع كيفن ، زادت من وتيرتي.
ومع ذلك ، كنت قد بدأت بالفعل في اتخاذ الاستعدادات.
–جلجل.
-فرررر
بجانبها كانت أماندا. رغم أنها لم تقل شيئًا ، وافقت أماندا على كل ما كانت تقوله.
أذهلتني قليلاً ، اهتزت ساعتي. لويت معصمي برفق ، أجبت على المكالمة.
على الفور توقف الجميع.
“… نعم.”
“… دعونا لا نكون واضحين للغاية.”
ثم أحضرت الساعة بالقرب من فمي.
بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.
“هل أنت جاهز؟“
ثم أحضرت الساعة بالقرب من فمي.
– لقد وجدت البوابة والأهداف.
“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”
بدا كيفن في وضع مماثل لي ، حيث كان صوته رقيقًا جدًا.
يتم عرض عروضهم حاليا على التلفزيون الوطني. كان الجميع يشاهدون.
“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”
كان لدي أولويات مختلفة. ماذا كانت البطولة إذا مات الجميع؟
إذا كان السيناريو هو نفسه ، فيجب أن تكون البوابة أيضًا في وضع مماثل له.
لكن…
—مهم. أهدافي هي أربعة أفراد. يبدو أنهم يتجولون بشكل عشوائي ، لكن لا يبدو أنهم يبتعدون كثيرا عن مكان معين ، ولقد وجدت أيضا أنهم بالقرب من رتبة [E] إلى [F] في القوة.
–تقطر! –تقطر!
توقف كيفن لفترة وجيزة قبل المتابعة.
لا حاجة لقول أي شيء عن كيفن وأنا بما أنه كان لدينا شيء نفعله ، لكن جين غادر بشكل طبيعي. بكل إنصاف ، كقاتل ، ازدهر جين في هذا النوع من البيئة ، لذا فإن التواجد مع فريق كان عديم الفائدة بالنسبة له. سوف تكشف فقط عن موقعه.
– … يبدو أنهم جميعًا ينتمون إلى أكاديمية منخفضة المستوى. أغرب شيء هو رتبتهم. لا ينبغي أن يكون من الممكن لمثل هذه الأكاديمية المنخفضة المستوى أن يكون لديها مثل هؤلاء الأفراد الموهوبين. إنهم أفراد حتى لو أرادهم القفل. هذا يجعلني أعتقد أنهم هم … لا. من انا امزح؟ انها لهم.
على الفور توقف الجميع.
أومأت برأسي ، عيناي مغمضتان قليلاً.
كان لدي أولويات مختلفة. ماذا كانت البطولة إذا مات الجميع؟
“لدي شيء مشابه … خمسة أفراد. أعتقد أني حصلت على نهاية قصيرة من العصا.”
زفير طويل ممتد يهرب من شفتي. كان تنفسي صعبًا بعض الشيء.
حصل على أربعة بينما حصلت على خمسة. ياله من ألم.
حصل على أربعة بينما حصلت على خمسة. ياله من ألم.
– هيي … مقرف لك.
“خهوا!”
عند إجابتي ، أصبح صوت كيفن ساخرًا بعض الشيء. حوافي متماسكة.
– رن ، ما بعدك عن الموقع؟
“أنت تسخر مني؟“
أذهلتني قليلاً ، اهتزت ساعتي. لويت معصمي برفق ، أجبت على المكالمة.
-… لا.
“جيك!”
كان هناك وقفة قصيرة قبل أن يجيب. نتيجة لذلك ارتعش فمي.
أذهلني كان صوت بارد يأتي من جانبي الأيمن.
“هل تسخر مني بجدية في خضم عملية جادة؟“
لكن…
منذ متى كيفن يمزح في مثل هذه المواقف الخطيرة؟ ألم يكن من المفترض أن يكون من النوع الجاد من البطل؟
لقد تجاهلوا تمامًا كل ما قالته لهم. كما لو كانت كلماتها تنتقل من أذن إلى أخرى ، انفصل الثلاثي وفعلوا نفس الشيء الذي أخبرتهم ألا يفعلوه.
كان بعض اللقيط الفاسد يؤثر عليه بالتأكيد.
مرت خمس عشرة دقيقة منذ دخولي إلى القبة ، وأنا الآن وحدي.
– حسنا ، أنا آسف. على أي حال ، يجب أن تكون البوابة مخفية تحت الأرض. في منتصف كل الأفراد الخمسة. على الأقل هذا مما أراه الآن.
“هو ؟!”
اعتذر كيفن قبل أن يشرح لي وضعه.
عند إجابتي ، أصبح صوت كيفن ساخرًا بعض الشيء. حوافي متماسكة.
“أنت متأكد؟“
في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام. أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.
–إيجابي. هل وضعك هو نفسه؟
“ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟“
“نعم .. هل تقوم بخطوة؟ “
كان لدى كيفن ، طالما أنه يعرف الموقع العام الذي كان فيه ، فسيكون قادرا على العثور عليه. لحسن الحظ ، لم أكن عاجزا تماما.
–لا. أنا أقوم بالاستعدادات. هناك أربعة أشخاص ، لذا لا يمكنني تحمل أن أكون قذر. أنا أقوم بإعداد كل شيء لكمين.
–لا. أنا أقوم بالاستعدادات. هناك أربعة أشخاص ، لذا لا يمكنني تحمل أن أكون قذر. أنا أقوم بإعداد كل شيء لكمين.
“… ذكي.”
“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”
كان القتال الأعمى ضد أربعة أفراد من خلفيات مجهولة أمرًا غبيًا. كان أخذ زمام المبادرة والقيام بهجوم مفاجئ هو الطريقة الأكثر فاعلية للفوز ضد مجموعة من الأشخاص.
لا يمكن أن تظهر بوقاحة دون أي استعدادات. قد ينتهي بك الأمر مكلفة.
-على ما يرام. أنا على وشك البدء. يجب عليك أنت أيضا.
بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون هناك شخصان يقومان بإعداده. كل ما كان علي فعله هو العثور عليهم.
“نعم.”
***
سرعان ما أنهى كيفن المكالمة. خفضت معصمي ، وسرعان ما أخرجت بعض الأشياء من سواري.
أذهلتني قليلاً ، اهتزت ساعتي. لويت معصمي برفق ، أجبت على المكالمة.
“… أعتقد أنني يجب أن أبدأ كما ينبغي – أوه؟ “
لا يمكن أن تظهر بوقاحة دون أي استعدادات. قد ينتهي بك الأمر مكلفة.
– دي! – دي!
بتتبع إبهامي على خدي والتحديق في الدم على إصبعي ، رفعت رأسي قليلاً.
فجأة اهتزت ساعتي. أدى إشعار أحمر صارخ إلى انسداد شاشة ساعتي.
– لقد وجدت البوابة والأهداف.
[يمكنك الآن التعامل مع المشاركين الآخرين.]
بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.
أحدق في الرسالة ، حواف شفتي ملتوية لأعلى.
لا حاجة لقول أي شيء عن كيفن وأنا بما أنه كان لدينا شيء نفعله ، لكن جين غادر بشكل طبيعي. بكل إنصاف ، كقاتل ، ازدهر جين في هذا النوع من البيئة ، لذا فإن التواجد مع فريق كان عديم الفائدة بالنسبة له. سوف تكشف فقط عن موقعه.
“… تحدث عن التوقيت المثالي”
“ارون …”
–جلجل!
“غهه… ماذا!”
قفزت أسفل الشجرة ، تقدمت خلسة إلى الأمام. تحركت وراء أحد الأفراد ، توقفت قدمي فجأة. في هذه المرحلة ، توقفت عن التنفس وركزت تمامًا على الفرد الذي قبلي.
على الرغم من ضعفها ، إلا أن تموجات السحر المنبثقة من أجساد الطلاب قبلي توحي بأنهم كانوا حول تلك الرتبة.
“لنبدأ بواحد من أقوى …”
“… تحدث عن التوقيت المثالي”
–انقر!
تحدق بهم ، تحولت عيني ببطء إلى اللون الرمادي كما أمرت.
وضع يدي على غمد السيف ، ودوى صوت النقر المألوف للغاية في جميع أنحاء المنطقة.
أذهلتني قليلاً ، اهتزت ساعتي. لويت معصمي برفق ، أجبت على المكالمة.
–جلجل.
فجأة اهتزت ساعتي. أدى إشعار أحمر صارخ إلى انسداد شاشة ساعتي.
كان صوت طقطقة صغير مصحوبًا بصوت النقر حيث سقط الشخص الذي استهدفته على وجهه أولاً على الأرض. في اللحظة التي كان سيفي على وشك أن يضرب رأسه ، تشكل حوله درع واقٍ صغير ينقذ حياته. لا يزال التأثير يسبب له فقدان الوعي. على الرغم من أن الدرع أنقذ حياته ، إلا أنه لم يقلل من قوة الهجوم.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بنسبة مائة بالمائة ، إلا أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون هؤلاء الأشخاص قبلي هم من كنت أبحث عنهم.
“ماذا!”
“نعم .. هل تقوم بخطوة؟ “
“من هناك؟“
– لقد وجدت البوابة والأهداف.
لم يمر الصوت دون أن يلاحظه أحد حيث أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي. كنت أتوقع هذا بالفعل ، وانطلق إلى الأمام ، وتوجهت نحو الشخص في المنتصف. الآخر [E] الفرد المصنف.
سرعان ما ارتبطت قبضتي بمعدته ، وصدمة صغيرة اجتاحت المنطقة.
بالطبع ، لم يسمح لي الأشخاص الثلاثة الآخرون بمهاجمة أهم عضو لهم. أخذوا أسلحتهم ، اندفعوا جميعا نحوي على الفور.
بعد دخول القبة مباشرة ، انقسمنا جميعًا. كيفن وجين وأنا ذهبنا جميعا في طريقنا المنفصل.
تحدق بهم ، تحولت عيني ببطء إلى اللون الرمادي كما أمرت.
–تقطر! –تقطر!
“البقاء.”
“ماذا يفعل هؤلاء البلهاء!”
على الفور توقف الجميع.
–صوت التصادم!
“غهه… ماذا!”
منذ متى كيفن يمزح في مثل هذه المواقف الخطيرة؟ ألم يكن من المفترض أن يكون من النوع الجاد من البطل؟
“خه …”
لم يمر الصوت دون أن يلاحظه أحد حيث أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي. كنت أتوقع هذا بالفعل ، وانطلق إلى الأمام ، وتوجهت نحو الشخص في المنتصف. الآخر [E] الفرد المصنف.
“م- منعه!”
بجانبها كانت أماندا. رغم أنها لم تقل شيئًا ، وافقت أماندا على كل ما كانت تقوله.
كما لو أن أجسادهم لا تستطيع الاستماع إليهم ، أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء مرعوبين. كان بإمكانهم فقط أن يشاهدوا بلا حول ولا قوة عندما اقتربت من هدفي.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا.”
“جيك!”
–جلجل!
بعد إسقاط كل ما كان يفعله ، أخرج الشخص الذي كان يقوم بإنشاء البوابة سلاحه وانطلق في اتجاهي.
كان بعض اللقيط الفاسد يؤثر عليه بالتأكيد.
بمشاهدته يأتي إلي ، توقفت قدمي فجأة. على الرغم من الخلط بينه وبين الشخص الذي قبلي ، إلا أنه قطع اتجاهي.
–جلجل!
– شا!
“خهوا!”
حدقت في النصل القادم ، رفعت يدي اليمنى وقطعت أصابعي.
“اثنان ، رتب E وثلاثة [F] رتب؟ “
–يفرقع، ينفجر!
“خه …”
“هويك!”
وقفت على قمة المكان الذي كان فيه أحد الطلاب ، ويدي على ركبتي ، تظاهرت بالتقاط أنفاسي.
خرج صوت غريب من فم الفرد حيث توقف جسده عن الحركة. الاستفادة من هذه الفجوة ، غرست قبضتي بمانا سميكة وأرجحتها نحو ذقنه.
ومع ذلك ، كنت قد بدأت بالفعل في اتخاذ الاستعدادات.
–جلجل!
***
وجهه أولاً ، سقط على الأرض. لقد خرج من البرد.
–جلجل!
رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.
“ماذا يحدث هنا!؟“
كان هدفي من القيام بذلك هو تنشيط الوظيفة الخاصة للبدلة. تأثير الشلل.
في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام. أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.
بمجرد أن يفترض النظام أن الهدف “ميت” ، فإنه سيشل جسد المستخدم حتى يخرجه الأستاذ.
“ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟“
– شا! – شا! – شا!
بقبض قبضتي ، اتجه الهجومان المتبقيان في اتجاهي بشكل سحري.
مع عدم وجود وقت لالتقاط أنفاسي ، كان صوت العديد من الأشياء الحادة يخترق الريح قادمًا من جميع الجوانب.
“… هذه ستكون صعبة.”
“قرف.”
أثناء التنقل عبر الغطاء النباتي الكثيف ، تباطأت وتيرتي بشكل كبير.
عند الانحناء والتهرب من إحدى الهجمات ، قمت برسم دائرة سريعة في الهواء. ظهرت حلقة شفافة أمامي.
إذا كان السيناريو هو نفسه ، فيجب أن تكون البوابة أيضًا في وضع مماثل له.
“اذهب…”
–صوت التصادم!
بمجرد تشكيل الخاتم ، دفعته إلى الجانب.
– هذا جيد ، أنا على وشك الوصول أيضا. كل ما تبقى هو العثور على البوابة نفسها.
“ماذا يحدث هنا!؟“
– شا!
“هو ؟!”
“من؟ !”
بقبض قبضتي ، اتجه الهجومان المتبقيان في اتجاهي بشكل سحري.
– شا!
حلقة التبرير الخطوة الثانية: سحب الجاذبية.
زفير طويل ممتد يهرب من شفتي. كان تنفسي صعبًا بعض الشيء.
– بام!
– هذا جيد ، أنا على وشك الوصول أيضا. كل ما تبقى هو العثور على البوابة نفسها.
“خهوا!”
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بنسبة مائة بالمائة ، إلا أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون هؤلاء الأشخاص قبلي هم من كنت أبحث عنهم.
مستفيدة من الافتتاح الذي تم إنشاؤه ، اندفعت للأمام ولكمت أحد الطلاب الثلاثة مباشرة في الشجاعة.
بمجرد تشكيل الخاتم ، دفعته إلى الجانب.
سرعان ما ارتبطت قبضتي بمعدته ، وصدمة صغيرة اجتاحت المنطقة.
كان هناك وقفة قصيرة قبل أن يجيب. نتيجة لذلك ارتعش فمي.
–جلجل!
كانت هذه هي الخطة الأكثر منطقية والأسرع التي توصلت إليها أنا وكيفن.
راكعًا على الأرض ، انسكب اللعاب في كل مكان.
رفعت معصمي نحو فمي ، همست بهدوء.
رفعت رجلي ، ركلته الفرد الذي أصابته في وجهه وطردته مباشرة. برفع سيفي ، هدفت مرة أخرى إلى القلب.
– رين ، أنا أغلق الخط. أعتقد أنني حصلت على شيء.
–صوت التصادم!
رنَّت ساعتي فجأة. كان كيفن.
“سقط آخر …”
كان صوت طقطقة صغير مصحوبًا بصوت النقر حيث سقط الشخص الذي استهدفته على وجهه أولاً على الأرض. في اللحظة التي كان سيفي على وشك أن يضرب رأسه ، تشكل حوله درع واقٍ صغير ينقذ حياته. لا يزال التأثير يسبب له فقدان الوعي. على الرغم من أن الدرع أنقذ حياته ، إلا أنه لم يقلل من قوة الهجوم.
بعد التخلص من شخص آخر ، استدرت. في الوقت الحالي ، كان الشخصان الآخران لا يزالان مشغولين بمحاولة تحرير نفسيهما من الحلبة. مع انخفاض رتبهم وقوتهم أعلى رتبة من رتبهم ، كانت بقية المعركة جيدة كما فعلت.
في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام. أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.
انقر-! انقر-!
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بنسبة مائة بالمائة ، إلا أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون هؤلاء الأشخاص قبلي هم من كنت أبحث عنهم.
وضع يدي على غمد سيفي ، رن صوتان من الطقطقة في جميع أنحاء المنطقة.
مثل مدفع رشاش ، بصقت إيما بفظاظة على شاشة التلفزيون أمامها.
–جلجل! –جلجل!
“هو ؟!”
بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.
“… هذه ستكون صعبة.”
“هووو …”
رفعت رجلي ، ركلته الفرد الذي أصابته في وجهه وطردته مباشرة. برفع سيفي ، هدفت مرة أخرى إلى القلب.
زفير طويل ممتد يهرب من شفتي. كان تنفسي صعبًا بعض الشيء.
إذا كنت وقحًا جدًا بشأن مظهري ، فسأفقد عنصر المفاجأة وأكون في وضع غير مؤات. على الرغم من أنني كنت واثقًا من قوتي ، إلا أن أربعة أفراد كانوا كثيرًا.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا.”
“… دعونا لا نكون واضحين للغاية.”
تظاهرت بالتصرف بهدوء ، مشيت “عرضيًا” نحو المكان الذي افترضت أن جهاز النقل الآني موجود.
“… دعونا لا نكون واضحين للغاية.”
كان هدفي هو العثور “عن طريق الخطأ” على جهاز البوابة قبل عرضه على إحدى الكاميرات المطلة على الحدث.
– رن ، ما بعدك عن الموقع؟
كانت هذه هي الخطة الأكثر منطقية والأسرع التي توصلت إليها أنا وكيفن.
“هو ؟!”
كانت الخطة إما أنا أو كيفن لفضح الجهاز لإحدى الكاميرات التي كانت تبث الحدث. من هناك ، سيعرف المدربون على الفور ما كان يحدث ويغلقون حتى.
–انقر!
هكذا…
“سقط آخر …”
“هااااااااااااااااااااااااااا“
مرت خمس عشرة دقيقة منذ دخولي إلى القبة ، وأنا الآن وحدي.
وقفت على قمة المكان الذي كان فيه أحد الطلاب ، ويدي على ركبتي ، تظاهرت بالتقاط أنفاسي.
“نعم.”
“عفوًا ، من الأفضل أن أجلس -“
–جلجل!
“ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟“
رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.
“من؟ !”
وجهه أولاً ، سقط على الأرض. لقد خرج من البرد.
أذهلني كان صوت بارد يأتي من جانبي الأيمن.
مع تقدمي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.
– شا!
–جلجل!
في نفس الوقت الذي تحدث فيه الصوت ، شعرت بجسم معدني بارد يجلس على وجهي. لم أترك حذري منذ البداية ، فقد تمكنت من تفادي الهجوم. فقط على الرغم من ذلك بالكاد.
حصل على أربعة بينما حصلت على خمسة. ياله من ألم.
–تقطر! –تقطر!
“هااااااااااااااااااااااااااا“
بتتبع إبهامي على خدي والتحديق في الدم على إصبعي ، رفعت رأسي قليلاً.
“لنبدأ بواحد من أقوى …”
ضاقت عيني.
بعد دخول القبة مباشرة ، انقسمنا جميعًا. كيفن وجين وأنا ذهبنا جميعا في طريقنا المنفصل.
“ارون …”
“هووو …”
“البقاء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
