بيان [1]
“أوه؟“
الفصل 237: بيان [1]
ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
ضحك كيفن فجأة.
كانت قواعد لعبة المذبحة الوهمية بسيطة للغاية.
———
سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.
وقفت إيما واتبعت كيفن.
سيتم إعداد جهاز توقيت في زاوية الغرفة ، وكان الهدف هو القضاء على جميع الدمى خلال تلك الفترة الزمنية المحددة.
بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.
إذا فشل المتسابق في الفوز خلال تلك المهلة ، فسيتم استبعاده من اللعبة.
ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.
نظرًا للعدد الهائل من المشاركين ، تم إنشاء مجموعات مختلفة متعددة ولم يُسمح إلا للخمس الأوائل من كل مجموعة بالمرور إلى الجولة التالية. لذلك ، حتى لو تمكن فرد من هزيمة جميع الدمى ، فلن يضمن لهم فرصة الانتقال إلى الجولة التالية.
– سيبدأ التقييم الآن.
بالنسبة للمشاركين ، كان الوقت جوهريًا. كلما قل عدد الأخطاء التي ارتكبوها ، قل الوقت الذي سيخسرونه.
ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.
*
「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]
[ملاعب أرينا]
أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.
“كله تمام“
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
“شكرًا لك“
في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.
شكرت مضيفة ، مشيت ونظرت إلى معصمي. كان ملفوفًا حوله سوارًا أسود.
أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.
كان السوار قطعة أثرية مصممة لقمع رتبة شخص ما.
“هل أنت واثق من فرص نجاح رين في اجتياز الجولة؟“
“تسك ، يمكنني بالتأكيد أن أشعر بأن رتبتي مكبوتة” ، فكرت وأنا أضغط على لساني داخليًا.
“حسنا ، منذ أن وعدت …”
تم استخدامه عادة على السجناء ؛ في هذه الحالة ، كان الهدف جعل المنافسة أكثر عدلاً. امنح الأكاديميات الدنيا فرصة أفضل.
قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتان. هذه المرة سقطت سبع دمى على الأرض. مرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
عند وصولي إلى حافة أرض الملعب حيث يوجد باب معدني كبير ، انتظرت أن يبدأ دوري.
ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
[مجموعة المذبحة الوهمية 9]
في الأصل كان ملعب تدريب داخلي ، ولكن فقط للبطولة ، تم تحويله إلى المنطقة التي سيتم استخدامها لإقامة ألعاب المجازر الوهمية.
إذا فشل المتسابق في الفوز خلال تلك المهلة ، فسيتم استبعاده من اللعبة.
“هذا شعور غريب …”
لسوء حظ رين ، كان عدد الخصوم كبيرًا جدًا. مباشرة بعد القضاء على الموجة الأولى ، هاجمه الثمانية والثلاثون الباقون من جميع الجهات.
بينما كنت أنتظر دوري ، بشكل طفيف للغاية ، ارتعدت حواف شفتي.
“التجشؤ … ماذا عنك؟“
من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمام. كانت عيون الجميع علي.
“ربما كان يجب أن يتمدد مسبقًا …”
على الرغم من أنني لم أكن المشارك الوحيد في السنة الأولى القادم من القفل ، إذا لم يكن أحد هنا يعيش تحت صخرة ، لكانوا قد رأوا وجهي في الأخبار منذ شهر.
تا تا تا ، عابثًا بحلقة الجاذبية في يدي ، دخلت بهدوء إلى الغرفة.
كنت أفضل فرد في مجموعتي. عرف الجميع ذلك. كان حذرهم وخوفهم تجاهي منطقيًا. أنا أيضا كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في وضعهم.
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
–زمارة! –زمارة!
أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.
[كونتينستانت ، جود رايت ؛ الوقت ➤ 2: 37 ثانية]
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
– شعاع!
أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.
انفتحت الأبواب المعدنية فجأة وخرج شاب واثق من نفسه. يرتدي زيا أخضر اللون ، استدار الشاب ونظر إلى درجاته.
في البداية ، أجاب كيفن بـ “لا أحتاج حقًا إلى أي شيء” ولكن بعد التفكير لفترة أطول ، جاء فجأة بفكرة شريرة. تذكر وجه رن المظلم عندما أخبره عن الهدية التي يريدها ، لم يستطع كيفن إلا أن ينكسر.
ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
「3 – 2:40 ؛ [دان بوتر]
===
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
[مجموعة المذبحة الوهمية 9]
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
「1 – 2:37 ؛ [جود رايت / أكاديمية رولان]
كانت القبة عبارة عن بيئة شبيهة بالغابات تحتوي على وحوش حقيقية.
「2 – 2:40 ؛ [دان بوتر / أكاديمية لوتويك]
فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفة. ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.
「3 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك / أكاديمية سيتاديل]
–
「4 – 2:59 ؛ [ويلي مورين / أكاديمية فيلمونت]
كنت سأصعقه قليلاً.
「5 – 3:01 ؛ [لو زويغانغ / أكاديمية كيب كروال]
ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.
===
تقريبا كما لو كان يقول ، ‘حاول ضرب نتيجتي‘
“إذن دقيقتين ونصف كافية للحصول على المركز الأول؟“
–انقر! –انقر!
كان هذا أقل بكثير مما كنت أتوقع. منذ أن تدربت على ظهور بضعة أسابيع ، كانت أعلى درجاتي على الإطلاق في الدقيقتين الأولى والثانية.
“اجتياز الجولة؟“
علاوة على ذلك ، السبب الوحيد لبقائها في نطاق الدقيقتين هو أنني لم أخرج مطلقًا.
دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفي. غلف الظلام رؤيتي.
لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.
“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”
“همم؟“
نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.
بينما كنت أنظر إلى لوحة النتائج ، شعرت فجأة بنظرة موجهة نحو اتجاهي. استدرت ، وجدت نفس الشاب من قبل ، جود رايت ، ينظر إلي بشكل استفزازي.
ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.
تقريبا كما لو كان يقول ، ‘حاول ضرب نتيجتي‘
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
“هو.”
“سأشاهد أداء رين“
ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.
بالنسبة للمشاركين ، كان الوقت جوهريًا. كلما قل عدد الأخطاء التي ارتكبوها ، قل الوقت الذي سيخسرونه.
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
“سأشاهد أداء رين“
كنت سأصعقه قليلاً.
“لا شيء ، لا شيء“
“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
يتكلم المدرب المسؤول عن اللعبة مع وجود جهاز لوحي في يده.
–انقر!
“كان من المفترض أن تكون قد أطلعت بالفعل على القواعد ، لذا لن أقول الكثير. حظا سعيدا”
“هذا الإجمالي“
“شكرًا لك“
“أرى…”
تا تا تا ، عابثًا بحلقة الجاذبية في يدي ، دخلت بهدوء إلى الغرفة.
بالنسبة للمشاركين ، كان الوقت جوهريًا. كلما قل عدد الأخطاء التي ارتكبوها ، قل الوقت الذي سيخسرونه.
–صليل!
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفي. غلف الظلام رؤيتي.
“حسنا ، أماندا قوية …”
ابي.ابي.ابي، وبعد ذلك أضاءت مصابيح السقف. كان يحيط بي أكثر من خمسين دمية. لكل منها مواقف وبنيات مختلفة. كانت بعض الدمى طويلة ، والبعض الآخر كان قصيرا.
الفصل 237: بيان [1]
تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.
“حسنا ، منذ أن وعدت …”
خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.
「5:00 دقيقة」
نظرًا للعدد الهائل من المشاركين ، تم إنشاء مجموعات مختلفة متعددة ولم يُسمح إلا للخمس الأوائل من كل مجموعة بالمرور إلى الجولة التالية. لذلك ، حتى لو تمكن فرد من هزيمة جميع الدمى ، فلن يضمن لهم فرصة الانتقال إلى الجولة التالية.
في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
– سيبدأ تقييمك في ثلاث ثوان. حظا سعيدا.
“الآن؟“
من زاوية الغرفة ، دوى صوت أنثوي عبر الغرفة.
لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.
—3
–انقر! –انقر!
“ربما كان يجب أن يتمدد مسبقًا …”
“همم؟“
فرك رقبتي ، ووضعت يدي خلف ظهري وقمت بتمديد خفيف. يجب أن أقوم بتقليل التوتر في عضلاتي من أجل الأداء الأمثل.
أم أنني أصبحت أقوى مرة أخرى؟ لم أكن متأكدا.
لم أكن أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لكن هذا ما قيل لي منذ أن كنت طفلاً. وهكذا ، لقد فعلت ذلك للتو.
“نعم“
—2
بالنسبة للمشاركين ، كان الوقت جوهريًا. كلما قل عدد الأخطاء التي ارتكبوها ، قل الوقت الذي سيخسرونه.
“ حسنا ، لقد وعدت والدي أيضا أنني سأقدم لهم عرضا جيدا …”
“ما المضحك؟“
—1
قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتان. هذه المرة سقطت سبع دمى على الأرض. مرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والداي. وضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.
إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.
– سيبدأ التقييم الآن.
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
“حسنا ، منذ أن وعدت …”
كما كانت الدمى على وشك الاقتراب من رين ، ظهرت أمامه ثلاث دوائر شفافة. بابتسامة كسولة على وجهه ، أشار رين نحو يساره ويمينه وظهره.
–انقر!
“هل هناك شيء ترفيهي؟ ماذا!”
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
***
أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.
“ما هي الألعاب التي تخطط لمشاهدتها؟“
أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.
سألت إيما وهي جالسة على أريكة حمراء كبيرة. الآن ، داخل صالة خاصة مخصصة لطلاب القفل ، جلست إيما بجوار كيفن. من الناحية الجمالية ، كانت الصالة مذهلة بصريًا مع الأثاث والديكورات حول الغرفة القادمة من العلامات التجارية والمصممين المشهورين.
“ما المضحك؟“
أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.
– شعاع!
نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.
عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والداي. وضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.
“سأشاهد أداء رين“
تحولت دمية تلو الأخرى إلى اللون الأحمر حيث سقطوا جميعًا على الأرض.
انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.
رفع مستوى الصوت ، شاهد كيفن بينما كان شخصية رين تسير بهدوء نحو وسط غرفة اللعبة.
“التجشؤ … ماذا عنك؟“
عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.
“هذا الإجمالي“
–صليل!
جرفت إيما قليلاً إلى الجانب. بعد ذلك ، تأملت لحظة قبل أن ترد.
عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.
“سأشاهد أماندا. مما أتذكر ، إنها تشارك في ألعاب الصياد الرباعية”
كنت سأصعقه قليلاً.
كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أماندا. كصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.
“نعم“
“ربع الصياد؟“
في ذلك الوقت ظهر مشهد أكثر إثارة للصدمة.
“نعم“
“ك- كيف؟ “
كان رباعي الصياد نوعًا طويل المدى من الألعاب. جرت اللعبة خارج القسم G ؛ داخل القبة ، وهو مبنى تم بناؤه خصيصا لألعاب البطولة.
أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.
كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.
كان رباعي الصياد نوعًا طويل المدى من الألعاب. جرت اللعبة خارج القسم G ؛ داخل القبة ، وهو مبنى تم بناؤه خصيصا لألعاب البطولة.
كانت القبة عبارة عن بيئة شبيهة بالغابات تحتوي على وحوش حقيقية.
أم أنني أصبحت أقوى مرة أخرى؟ لم أكن متأكدا.
كان الوصف وحده كافياً لمعرفة مقدار الأموال التي تم إنفاقها في إنشاء مثل هذه المنشأة.
—2
أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.
كانت القبة عبارة عن بيئة شبيهة بالغابات تحتوي على وحوش حقيقية.
كانت هناك خطط للأكاديمية لاستخدام المرفق وفتحه للطلاب العاديين. بدلاً من إرسالهم مباشرة إلى الخارج للحصول على خبرة عملية في القتال ضد الوحوش ، كان هذا أفضل بكثير وأكثر أمانًا للطلاب نظرًا لأنها كانت بيئة أكثر تحكمًا.
فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفة. ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.
“يبدو قاسيا“
ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها رين. كان كيفن واثقًا.
تمتم كيفن وهو يأخذ رشفة أخرى من المشروب في يده. لف العلبة ، بدأ في قراءة المعلومات الغذائية. كان عليه أن يحترس من السعرات الحرارية.
بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا. عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.
“مهلا ، أنا لست قلقًا جدًا بشأن أماندا رغم ذلك“
“همم؟“
“حسنا ، أماندا قوية …”
قبل أسبوع من البطولة ، تذكر أن رين سأله فجأة عما يريد في عيد ميلاده.
“هل أنت واثق من فرص نجاح رين في اجتياز الجولة؟“
صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.
“اجتياز الجولة؟“
“كله تمام“
أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.
[ملاعب أرينا]
“نعم ، ما رأيك في فرص رين في اجتياز الدور“
「3 – 2:40 ؛ [دان بوتر]
“بفتت … ما لم يخسر عمدا ، فلا توجد طريقة يخسر بها الرجل”
“ماذا يحدث هنا؟“
ضحك كيفن فجأة.
2: 59 دقيقة 」
لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.
أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.
حتى الآن لم يستطع كيفن القول بثقة أنه يستطيع صد إحدى هجمات رين.
“همم؟“
إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.
“أرى…”
هكذا كان مخيفًا.
من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمام. كانت عيون الجميع علي.
ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها رين. كان كيفن واثقًا.
ولوح بها كيفن. لقد استدعى للتو شيئا.
“بفففف …”
الزفير ، نظرت حولي.
من العدم ، انفجر كيفن فجأة ضاحكًا.
وقفت إيما. عيناها مفتوحتان على نطاق واسع.
“ما المضحك؟“
“سأشاهد أداء رين“
“لا شيء ، لا شيء“
دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفي. غلف الظلام رؤيتي.
ولوح بها كيفن. لقد استدعى للتو شيئا.
فرك رقبتي ، ووضعت يدي خلف ظهري وقمت بتمديد خفيف. يجب أن أقوم بتقليل التوتر في عضلاتي من أجل الأداء الأمثل.
“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”
“نعم“
قبل أسبوع من البطولة ، تذكر أن رين سأله فجأة عما يريد في عيد ميلاده.
===
في البداية ، أجاب كيفن بـ “لا أحتاج حقًا إلى أي شيء” ولكن بعد التفكير لفترة أطول ، جاء فجأة بفكرة شريرة. تذكر وجه رن المظلم عندما أخبره عن الهدية التي يريدها ، لم يستطع كيفن إلا أن ينكسر.
“كان من المفترض أن تكون قد أطلعت بالفعل على القواعد ، لذا لن أقول الكثير. حظا سعيدا”
لم يستطع الانتظار حتى تنتهي المباراة.
ولوح بها كيفن. لقد استدعى للتو شيئا.
“أرى…”
“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”
ردت إيما عندما أخرجت هاتفها وانتقلت بشكل عشوائي عبر بعض الصور.
“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”
“أوه ، حان دور رين”
وقفت إيما. عيناها مفتوحتان على نطاق واسع.
فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفة. ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.
“الآن؟“
“الآن؟“
يمكن أن يتذكر كيفن بوضوح قول إيما إنها ستشاهد مباراة أماندا. هل غيرت موقفها؟
“نعم“
“ثم أعتقد أنني سأشاهد أيضًا“
كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.
وقفت إيما واتبعت كيفن.
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
“ألم تكن ذاهبًا لمشاهدة مباراة أماندا؟“
“همم؟“
يمكن أن يتذكر كيفن بوضوح قول إيما إنها ستشاهد مباراة أماندا. هل غيرت موقفها؟
قبل أسبوع من البطولة ، تذكر أن رين سأله فجأة عما يريد في عيد ميلاده.
“حان دورها بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، لذلك لدي وقت“
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.
—3
“عدل“
انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
“شكرًا لك“
رفع مستوى الصوت ، شاهد كيفن بينما كان شخصية رين تسير بهدوء نحو وسط غرفة اللعبة.
تحولت دمية تلو الأخرى إلى اللون الأحمر حيث سقطوا جميعًا على الأرض.
عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.
“هذا شعور غريب …”
بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا. عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.
“كله تمام“
–انقر!
يتكلم المدرب المسؤول عن اللعبة مع وجود جهاز لوحي في يده.
بعد ذلك ، ظهر صوت نقر خفي عبر الفضاء. مع جلجل كبير ، سقطت خمس دمى على الفور ميتة على الأرض حيث تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن رين لم يتحرك من مكانه مرة واحدة. كان الأمر كما لو أن الدمى معطلة.
في ذلك الوقت ظهر مشهد أكثر إثارة للصدمة.
“هذه …”
[ملاعب أرينا]
–انقر! –انقر!
–انقر!
قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتان. هذه المرة سقطت سبع دمى على الأرض. مرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
===
“ك- كيف؟ “
—3
وقفت إيما. عيناها مفتوحتان على نطاق واسع.
فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفة. ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.
جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفن. كان بالفعل على دراية بهذا المشهد.
كنت سأصعقه قليلاً.
لسوء حظ رين ، كان عدد الخصوم كبيرًا جدًا. مباشرة بعد القضاء على الموجة الأولى ، هاجمه الثمانية والثلاثون الباقون من جميع الجهات.
كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أماندا. كصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.
في ذلك الوقت ظهر مشهد أكثر إثارة للصدمة.
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
كما كانت الدمى على وشك الاقتراب من رين ، ظهرت أمامه ثلاث دوائر شفافة. بابتسامة كسولة على وجهه ، أشار رين نحو يساره ويمينه وظهره.
“هاء …”
“ماذا!”
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن رين لم يتحرك من مكانه مرة واحدة. كان الأمر كما لو أن الدمى معطلة.
صرخت إيما فجأة لفتت انتباه بعض الطلاب الآخرين الذين يتكاسلون في منطقة الصالة.
خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.
“ماذا يحدث هنا؟“
رفع مستوى الصوت ، شاهد كيفن بينما كان شخصية رين تسير بهدوء نحو وسط غرفة اللعبة.
“هل هناك شيء ترفيهي؟ ماذا!”
سألت إيما وهي جالسة على أريكة حمراء كبيرة. الآن ، داخل صالة خاصة مخصصة لطلاب القفل ، جلست إيما بجوار كيفن. من الناحية الجمالية ، كانت الصالة مذهلة بصريًا مع الأثاث والديكورات حول الغرفة القادمة من العلامات التجارية والمصممين المشهورين.
وجهوا انتباههم نحو شاشة التلفزيون التي كانت إيما تشاهدها ، وتركوا هم أيضًا في صدارة المشهد المصور على الشاشة أمامهم.
تا تا تا ، عابثًا بحلقة الجاذبية في يدي ، دخلت بهدوء إلى الغرفة.
مع وجود ثلاث حلقات على بعد خمسة أمتار منه ، شاهد المتفرجون بعض الدمى بدأت تجذبهم الحلقات. على الرغم من أن قوة السحب كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت كافية لإبطاء حركات بعض الدمى.
سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.
انقر. انقر. انقر فوق ، كان هذا كافيًا ، حيث رنّت أصوات النقر نفسها مرارًا وتكرارًا عبر المنطقة.
نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.
تحولت دمية تلو الأخرى إلى اللون الأحمر حيث سقطوا جميعًا على الأرض.
كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.
「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]
–انقر!
–زمارة! –زمارة!
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
「1 – 2:37 ؛ [جود رايت / أكاديمية رولان]
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.
كما لو أن ورمًا عالقًا في حلقهم ، لم يعرف أحد ما سيقوله في الوقت الحالي.
ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا“
–زمارة! –زمارة!
***
كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.
“هاء …”
سألت إيما وهي جالسة على أريكة حمراء كبيرة. الآن ، داخل صالة خاصة مخصصة لطلاب القفل ، جلست إيما بجوار كيفن. من الناحية الجمالية ، كانت الصالة مذهلة بصريًا مع الأثاث والديكورات حول الغرفة القادمة من العلامات التجارية والمصممين المشهورين.
الزفير ، نظرت حولي.
“نعم“
كانت الأرض بجواري مليئة بالدمى. وجميعها مصبوغة باللون الأحمر. وجهت انتباهي نحو وسط الغرفة ، نظرت إلى الوقت المتبقي لدي.
صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.
2: 59 دقيقة 」
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
“دقيقتان وثانية واحدة ، يجب أن يكون هذا كافياً في الوقت الحالي …”
ولوح بها كيفن. لقد استدعى للتو شيئا.
أنا بصراحة مررت بهذا. على الرغم من أن الصعوبة كانت في أدنى مستوياتها كما في الجولات اللاحقة ، إلا أنها ستصبح أعلى بكثير ؛ لقد فوجئت بصراحة بمدى سهولة ذلك.
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
أم أنني أصبحت أقوى مرة أخرى؟ لم أكن متأكدا.
شكرت مضيفة ، مشيت ونظرت إلى معصمي. كان ملفوفًا حوله سوارًا أسود.
–قعقعة!
من زاوية الغرفة ، دوى صوت أنثوي عبر الغرفة.
ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.
تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.
غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.
ضحك كيفن فجأة.
غير منزعج من التحديق ، مشيت بهدوء إلى حيث وقفت من قبل.
في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.
“أوه؟“
***
توقفت خطواتي فجأة. عند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.
“أوه؟“
“هوو …”
ج / ن: في الواقع. لقد تعلمت من أخطائي. . (في هذا الفصل)
صرخت أسناني ، أخذت نفسا عميقا.
***
“لماذا حتى وافقت على هذا …”
كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.
استدرت ، نظرت إلى اليسار واليمين لأرى أين كانت الكاميرا موجهة إلي. سرعان ما رصدته.
[مجموعة المذبحة الوهمية 9]
بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.
“لماذا حتى وافقت على هذا …”
===
عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.
「1 – 2:01 ؛ [رن دوفر]
===
2 – 2:37 ؛ [جود رايت]
“هذا الإجمالي“
「3 – 2:40 ؛ [دان بوتر]
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]
“ألم تكن ذاهبًا لمشاهدة مباراة أماندا؟“
「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]
غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.
===
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
–
كان هذا أقل بكثير مما كنت أتوقع. منذ أن تدربت على ظهور بضعة أسابيع ، كانت أعلى درجاتي على الإطلاق في الدقيقتين الأولى والثانية.
ج / ن: في الواقع. لقد تعلمت من أخطائي. . (في هذا الفصل)
غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.
كما لو أن ورمًا عالقًا في حلقهم ، لم يعرف أحد ما سيقوله في الوقت الحالي.
———
“ حسنا ، لقد وعدت والدي أيضا أنني سأقدم لهم عرضا جيدا …”
ترجمة FLASH
—
—
كانت قواعد لعبة المذبحة الوهمية بسيطة للغاية.
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
[ملاعب أرينا]
وقفت إيما واتبعت كيفن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
