البطولة المشتركة بين الاكاديميات [1]
بينما كنت أتجول ، كان بإمكاني سماع المحادثات التي أجراها الصحفيون مع بعض الطلاب.
الفصل 235: البطولة المشتركة بين الاكاديميات [1]
—
استسلمت بسرعة. لم تكن هناك طريقة كنت سأفوز بها على أختي.
مرت عطلة نهاية الأسبوع في غمضة عين ، ووصل يوم البطولة أخيرًا.
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
لقد تذكر ذلك اليوم كما لو كان بالأمس. كيف يمكن أن ينسى ذلك اليوم؟
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
كما لو أن كل الطاقة قد استنفدت من جسده ، تذكر أنه سقط على الأرض وأخذ يحدق في السماء. عندها أدرك أنه بحاجة إلى التغيير.
كان مزدحما جدا.
“آه ، ربما تريد حلوى أخرى. كم لطيف‘
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
“أوه؟ هل هذا يدغدغك؟ هل تريد المزيد؟“
“ما الذي تخطط لتحقيقه؟“
“حسنًا ، لقد فزت“
“من برأيك المرشحون المفضلون في هذه البطولة؟“
“هذا هو الشاطر حسن”
بينما كنت أتجول ، كان بإمكاني سماع المحادثات التي أجراها الصحفيون مع بعض الطلاب.
ذهب أي شيء هناك. لم يكن هناك لعب شرير. طالما قتلت خصمك فأنت الفائز.
جاء بعض الطلاب من ذا لوك ، وبعضهم من أكاديميات أخرى.
“لا!”
“أين هم؟“
“البوادار الكبير حقير“
عند وصولي إلى البوابة الرئيسية للأكاديمية ، نظرت إلى اليسار واليمين. لسوء الحظ ، بغض النظر عن المكان الذي نظرت فيه ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية عدد لا نهائي من الأشخاص الذين يحاولون الدخول.
“من المفترض أن نلتقي مع السنوات الأولى الأخرى ، وبعد ذلك من المفترض أن نتجه إلى الاحتفال الافتتاحي“
الآن ، كنت أبحث عن والدي.
وهكذا فعل …
بمجرد علمهم بمشاركتي في البطولة ، أجبروني على إرسال تذاكر للحدث حتى يتمكنوا من مشاهدتها مباشرة.
كان هذا هو المنولث ، وهذا ما عاشه ماثيو في الأشهر الماضية.
لا ، نريد مشاهدته مباشرة! بما أنك تؤدي ، أريد أن أبتهج من أجلك! “
“إيه؟“
كان ما قالته أمي عندما أخبرتها أن تشاهده على التلفزيون.
“القرف!”
منذ أن علمت أن الجدال مع والدتي لا طائل من ورائه ، استسلمت بسرعة لمطالبها مما أدى إلى الوضع الحالي.
ابتسمت نولا بسعادة وهي تأخذ الحلوى. ثم شرعت في الربت على رأسي.
“رن!”
“شكرًا لك“
فجأة ، نادى علي صوت مألوف. ظهرت ابتسامة على وجهي.
“انجليكا …”
“أنتم هنا يا رفاق“
على الرغم من أن السيف كان لا يزال باهتا بعض الشيء ، مع القليل من التلميع ، إلا أن إيفربلود كان واثقا من صنع سيف لا يمكن إيقافه.
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
لم تكن هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يسير بها النص. كان من المفترض أن تأخذ الحلوى وتسامحني بسرعة. لماذا لم يكن هكذا؟
مع نولا بين ذراعيها ، سارت أمي نحوي. وخلفها كان والدي الذي هز رأسه نحوي. أومأت إلى الوراء.
“إذن لماذا لا نذهب الآن؟“
“بودار!”
لحسن الحظ ، كان من بين الذين نجوا. بعد أن تم تدريبه منذ الصغر ، كانت مهارات ماثيو من الدرجة الأولى. لولا هؤلاء ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
نادتني نولا وهي مدت يديها في اتجاهي.
على الرغم من أنه لم يكن مثاليًا ، كان لدى ماثيو هذا الشعور الحاد حيال ذلك. كما لو كان سيفًا حادًا جاهزًا لقطع أي شيء.
“تعال الى هنا“
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
“تاهي“
كان اليوم الذي غيره.
أمسكت نولا من الإبطين ، ضحكت فجأة. رفع جبين نتيجة لذلك. فكر شرير خطرت على بالي.
“من الأفضل أن تستريح الآن ماثيو. تبدأ الجولة التالية في غضون أسبوع ، إذا لم تكن في أفضل الظروف ، فمن المحتمل أنك قد تموت“
“أوه؟ هل هذا يدغدغك؟ هل تريد المزيد؟“
—
“كيااااهاهاها!”
صرخت نولا فجأة وهي تدغدغ إبطها بصوت خافت. عندما سمعت صراخها ، ابتسمت أكثر ودغدغت أكثر قليلاً.
كانت نولا طفلة سهلة الاسترضاء. مجرد قطعة حلوى بسيطة وسوف تنسى على الفور أي ضغينة.
“رين ، توقف عن التنمر على أختك!”
هز إيفربلود رأسه.
وبختني والدتي وهي صفعتني على كتفي.
“همف“
“حسنًا ، سأتوقف ، سأتوقف“
“إذن لماذا لا نذهب الآن؟“
“البوادار الكبير حقير“
“جيد ، دعنا نرتاح“
نظرت نولا إليّ. تجمعت الدموع على جانب عينيها.
ذكرتني والدتي وهي تنظر إلى ساعتها. سرعان ما خرجت من أفكاري.
“آه ، أنا آسف يا نولا. سأعوضك بالفوز حسنًا؟“
أومأت نولا برأسها. كان موقفها واضحا. ما لم أعطيها خمس حلوى ، فسوف تتجنبها.
“همف“
“لا!”
أدارت نولا رأسها وتجاهلتني. خدشت جانب رقبتي.
كان مزدحما جدا.
“حسنًا ، لقد فزت“
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
تنهد ، قررت أن ألجأ إلى سلاحي السري. نقرت على سواري وأخرجت قطعة حلوى. أضاءت عيون نولا على الفور.
كان ما قالته أمي عندما أخبرتها أن تشاهده على التلفزيون.
“هيهي ، أنا بالفعل ضليع في فن الرشوة“
“مهم”
كانت نولا طفلة سهلة الاسترضاء. مجرد قطعة حلوى بسيطة وسوف تنسى على الفور أي ضغينة.
لولا له لما حدث شيء من هذا.
“لا ، لا أريد“
كان كيفن في انتظاري في غرف تغيير الملابس هو الذي تومض ساعته.
تمامًا كما كانت نولا تتناول الحلوى ، توقفت فجأة. استردت يدها ، واصلت تجاهلي.
ثم نظر إلى أرض الملعب.
“إيه؟“
“خمس حلوى؟“
توقفت تروس عقلي عن العمل للحظة.
وضعت ملابسي الأخرى في مساحة الأبعاد ، واتبعت كيفن خارج الغرفة.
لم تكن هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يسير بها النص. كان من المفترض أن تأخذ الحلوى وتسامحني بسرعة. لماذا لم يكن هكذا؟
“آه ، ربما تريد حلوى أخرى. كم لطيف‘
“انجليكا …”
فجأة خطرت لي فكرة. كان هذا حقاً معقولاً.
“البوادار الكبير حقير“
“حسنًا ، هنا“
—
أخذت قطعة حلوى أخرى ، ووضعتها في يد نولا. مرة أخرى ، هزت رأسها.
ضاقت عيني. مرة أخرى ، أخرجت قطعة أخرى من الحلوى فجعلتهم ثلاثة. مرة أخرى ، ظلت نولا غير منزعجة تمامًا.
“لا!”
“همف“
“أنت…”
“اللعنة ، أنا بالتأكيد لن أتركك لهذا …”
ضاقت عيني. مرة أخرى ، أخرجت قطعة أخرى من الحلوى فجعلتهم ثلاثة. مرة أخرى ، ظلت نولا غير منزعجة تمامًا.
“مبروك ، لقد كان أداءً رائعًا“
“نولا ، ماذا أفعل لأجعلك تسامحني؟“
ضاع الرمح.
مرة أخرى غير قادر على استرضاء نولا ، استسلمت وسألتها مباشرة.
“ماذا كان ذلك الآن؟
“حلوى فويف”
“بودار!”
نظرت إلى جانب عينيها ، فتحت نولا يدها الصغيرة.
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
“خمس حلوى؟“
لولا الحادث في الماضي ، لكان هو أيضًا أحد المشاركين في البطولة.
“أم ، فويف!”
فجأة خطرت لي فكرة. كان هذا حقاً معقولاً.
أومأت نولا برأسها. كان موقفها واضحا. ما لم أعطيها خمس حلوى ، فسوف تتجنبها.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
“حسنًا ، لقد ربحت“
– نحل! – نحل!
استسلمت بسرعة. لم تكن هناك طريقة كنت سأفوز بها على أختي.
بمجرد علمهم بمشاركتي في البطولة ، أجبروني على إرسال تذاكر للحدث حتى يتمكنوا من مشاهدتها مباشرة.
كما سألت نولا ، أعطيتها خمس حلوى. كان لدي كمية لا نهائية من الحلوى على أي حال ، لم تكن مهمة حقًا.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
“حسنًا ، نولا تسامحك“
“في حوالي دقيقتين …”
ابتسمت نولا بسعادة وهي تأخذ الحلوى. ثم شرعت في الربت على رأسي.
أدارت نولا رأسها وتجاهلتني. خدشت جانب رقبتي.
“هذا هو الشاطر حسن”
“هذا هو الشاطر حسن”
“إيه …”
لولا الحادث في الماضي ، لكان هو أيضًا أحد المشاركين في البطولة.
عندما فتحت فمي ، غمر ذهني فجأة. لم أستطع معالجة ما حدث للتو.
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
“ماذا كان ذلك الآن؟
“مفهوم“
بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لقد عاملتني للتو مثل الكلب. ماذا حدث في العالم وأنا غادر؟
“آسف ، كانت مع والدي“
“انجليكا …”
هز إيفربلود رأسه.
ثم صدمتني فكرة فجأة.
“مهم”
يجب أن تكون هي!
رفع الشاب ماثيو رأسه قليلاً. كان يقف أمامه مخلوق أسود شبيه بالبشر برسم ابتسامة على وجهه.
بخلافها ، لم أستطع التفكير في أي شخص آخر قد يفسد أختي مثل هذا.
“اللعنة ، أنا بالتأكيد لن أتركك لهذا …”
“حزن جيد …”
أقسمت بقبضتي ، أقسمت داخل عقلي.
وهكذا فعل …
كيف تجرأت…
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
“رن ، يجب ألا تتأخر؟“
“من المفترض أن نلتقي مع السنوات الأولى الأخرى ، وبعد ذلك من المفترض أن نتجه إلى الاحتفال الافتتاحي“
ذكرتني والدتي وهي تنظر إلى ساعتها. سرعان ما خرجت من أفكاري.
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
‘حماقة!’
“بودار!”
عند فحص ساعتي ، شتمت داخليًا. أنا حقا كنت متأخرا.
“من فضلكم اتبعوني ، سأقودكم يا رفاق إلى أرض الملعب“
تمامًا كما كانت نولا تتناول الحلوى ، توقفت فجأة. استردت يدها ، واصلت تجاهلي.
مع نولا بين ذراعي ، استدرت وقادت والدي بسرعة إلى أرض الملعب.
تمتم الشاب وهو يقطع سيفه جانبًا. على الفور انسكب الدم على السيف نحو الأرض.
كل الأفكار المتعلقة بالانتقام يجب أن توضع في مؤخرة ذهني في الوقت الحالي. كان لدي المزيد من الأمور الملحة للحضور إليها.
“لا!”
*
اقتحم ميدان حيث نجا الأقوى فقط ، كان على ماثيو أن يقاتل من أجل كل شيء.
بعد أن أوصلت والدي إلى أرض الملعب ، شققت طريقي سريعًا نحو غرف تغيير الملابس.
“شكرًا لك“
“انت متاخر“
“من الأفضل أن تستريح الآن ماثيو. تبدأ الجولة التالية في غضون أسبوع ، إذا لم تكن في أفضل الظروف ، فمن المحتمل أنك قد تموت“
كان كيفن في انتظاري في غرف تغيير الملابس هو الذي تومض ساعته.
لسوء الحظ ، تغيرت حياته الآن.
“آسف ، كانت مع والدي“
كان كل يوم صراعًا.
كان من المفترض في الأصل أن ألتقي كيفن قبل عشر دقائق ، لكن مع كل الحشد ، استغرق الأمر وقتًا أطول بكثير مما كنت أتوقع.
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
“والديك؟“
أمسكت نولا من الإبطين ، ضحكت فجأة. رفع جبين نتيجة لذلك. فكر شرير خطرت على بالي.
سأل كيفن.
ضاقت عيني. مرة أخرى ، أخرجت قطعة أخرى من الحلوى فجعلتهم ثلاثة. مرة أخرى ، ظلت نولا غير منزعجة تمامًا.
“نعم ، كان أريهم الطريق إلى الساحة“
بمجرد علمهم بمشاركتي في البطولة ، أجبروني على إرسال تذاكر للحدث حتى يتمكنوا من مشاهدتها مباشرة.
“آه ، أرى ، لابد أنك كنت لطيفا …”
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
خفض كيفن رأسه قليلا. ظهرت نظرة حنين في عينيه.
ثم صدمتني فكرة فجأة.
“إذن لماذا لا نذهب الآن؟“
“من المفترض أن نلتقي مع السنوات الأولى الأخرى ، وبعد ذلك من المفترض أن نتجه إلى الاحتفال الافتتاحي“
تظاهرت بأنني لم أره ، قمت بتغيير الموضوع بسرعة.
… وكان هذا كله بفضل إيفربلود من قبله.
“من المفترض أن نلتقي مع السنوات الأولى الأخرى ، وبعد ذلك من المفترض أن نتجه إلى الاحتفال الافتتاحي“
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأ قوس البطولة أخيرًا.
رد كيفن وهو يرفع رأسه.
“رن!”
“متى هذا؟“
“في حوالي دقيقتين …”
لا يزال الطريق طويلاً أمام ماثيو قبل أن يتحول حقًا إلى ألماسة.
رد كيفن بإمالة ساعته قليلاً. يلف الصمت غرفة تغيير الملابس.
ثم صدمتني فكرة فجأة.
“…”
لحسن الحظ ، كان من بين الذين نجوا. بعد أن تم تدريبه منذ الصغر ، كانت مهارات ماثيو من الدرجة الأولى. لولا هؤلاء ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
“…”
وهكذا فعل …
“القرف!”
مع نولا بين ذراعي ، استدرت وقادت والدي بسرعة إلى أرض الملعب.
شتمت بصوت عالٍ خلعت ملابسي وارتديت لباسًا رسميًا جديدًا مصنوعًا خصيصًا للبطولة.
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
كان الزي الرسمي الجديد أسودًا بشكل أساسي مع بضع لمسات من الذهب والأبيض حول حواف وشارات الزي الرسمي. لم يكن ارتداء الزي العسكري صعبًا حيث تم تغييري بالفعل في غضون دقيقة.
وهكذا فعل …
“هيا بنا“
“حسنًا ، هنا“
وضعت ملابسي الأخرى في مساحة الأبعاد ، واتبعت كيفن خارج الغرفة.
اية (6) هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۡهُ ءَايَٰتٞ مُّحۡكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٞۖ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ وَمَا يَعۡلَمُ تَأۡوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ (7) سورة آل عمران الاية (7)
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأ قوس البطولة أخيرًا.
“آه ، أرى ، لابد أنك كنت لطيفا …”
***
كانت هذه هي المرة العاشرة التي يدخل فيها ماثيو ألعاب الساحة ، ومنذ انضمامه ، خضع لتحول جذري.
ملأت الغيوم الداكنة السماء وتساقطت أمطار غزيرة.
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
“هاا هاا “
“آسف ، كانت مع والدي“
داخل ساحة ضخمة مليئة بالناس ، رن صرخات متكررة من الدم. وسالت الدماء في كل مكان وتناثرت الجثث على ارض الملعب.
رفع الشاب ماثيو رأسه قليلاً. كان يقف أمامه مخلوق أسود شبيه بالبشر برسم ابتسامة على وجهه.
هوا! هوا !، الهتاف المليء بالحيوية القادم من الساحة يتردد صدى على طول الطريق نحو أرض الملعب ، ويملأ المتسابقين بالأدرينالين.
كانت هذه هي المرة العاشرة التي يدخل فيها ماثيو ألعاب الساحة ، ومنذ انضمامه ، خضع لتحول جذري.
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
وعقب الإعلان سار كل من بقوا في الساحة باتجاه المخرج.
شيييينج -!
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
في مرحلة ما ، تسلل فرد من وراء الشباب ودفع رمحهم في اتجاه رؤوسهم.
إذا نجوت أو قتلت خصمًا ، فستحصل على نقاط الجدارة.
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
حتى ذلك الحين ، سيبذل إيفربلود قصارى جهده لتلميعه.
ضاع الرمح.
“شكرًا لك“
أخذ خطوة إلى الأمام ، استدار الشاب وأرجح سيفه.
كانت نولا طفلة سهلة الاسترضاء. مجرد قطعة حلوى بسيطة وسوف تنسى على الفور أي ضغينة.
–تفجر!
***
قوس جميل رسم في الهواء والدم يراق في كل مكان.
“هيا بنا“
–جلجل!
نادتني نولا وهي مدت يديها في اتجاهي.
بعد ذلك كان جلجل صغير ورأس متدحرج على الأرض.
*
“… هذا ثلاثة عشر”
“مهم”
تمتم الشاب وهو يقطع سيفه جانبًا. على الفور انسكب الدم على السيف نحو الأرض.
كانت ذكرى ماثيو للأشهر القليلة الماضية ضبابية.
ثم نظر إلى أرض الملعب.
مع نولا بين ذراعي ، استدرت وقادت والدي بسرعة إلى أرض الملعب.
أينما نظر ، كانت الجثث ملقاة على الأرض فيما تردد صدى صوت القتال في كل مكان.
أخذ خطوة إلى الأمام ، استدار الشاب وأرجح سيفه.
استعاد الشاب بعض قدرته على التحمل ، وكان على وشك الانضمام مرة أخرى إلى المعركة.
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأ قوس البطولة أخيرًا.
لكن…
تنهد ، قررت أن ألجأ إلى سلاحي السري. نقرت على سواري وأخرجت قطعة حلوى. أضاءت عيون نولا على الفور.
– نحل! – نحل!
“نعم…”
فجأة تردد صدى صوتين كبيرين عبر أرض الملعب.
اية (6) هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۡهُ ءَايَٰتٞ مُّحۡكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٞۖ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ وَمَا يَعۡلَمُ تَأۡوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ (7) سورة آل عمران الاية (7)
في الوقت نفسه ، توقفت جميع المحتويات عما كانوا يفعلونه.
كان الزي الرسمي الجديد أسودًا بشكل أساسي مع بضع لمسات من الذهب والأبيض حول حواف وشارات الزي الرسمي. لم يكن ارتداء الزي العسكري صعبًا حيث تم تغييري بالفعل في غضون دقيقة.
– مبروك لمن اجتاز المحاكمات. من أصل 500 مسابقة أولية ، بقي 28 فقط على قيد الحياة. بالنسبة للمتسابقين الذين نجوا ، يرجى الخروج من الساحة.
“تعال الى هنا“
إيذاناً بانتهاء المجزرة كان صوت المذيع يتردد عبر مكبرات الصوت في جميع أنحاء الساحة.
عندما فتحت فمي ، غمر ذهني فجأة. لم أستطع معالجة ما حدث للتو.
وعقب الإعلان سار كل من بقوا في الساحة باتجاه المخرج.
“آسف ، كانت مع والدي“
وكذلك فعل الشباب.
كانت نولا طفلة سهلة الاسترضاء. مجرد قطعة حلوى بسيطة وسوف تنسى على الفور أي ضغينة.
بعد لحظات ، دخل عدة أشخاص يرتدون ملابس بيضاء الساحة ونظفوا الجثث على الأرض.
أينما نظر ، كانت الجثث ملقاة على الأرض فيما تردد صدى صوت القتال في كل مكان.
“مبروك ، لقد كان أداءً رائعًا“
***
“شكرًا لك“
“في حوالي دقيقتين …”
عند وصوله إلى مخرج الحلبة ، تردد صدى صوت مألوف في أذن الشباب.
“أم ، فويف!”
“من الأفضل أن تستريح الآن ماثيو. تبدأ الجولة التالية في غضون أسبوع ، إذا لم تكن في أفضل الظروف ، فمن المحتمل أنك قد تموت“
“مهم”
“همم ، سوف أفعل”
كان يعلم ذلك ، لكنه لم يكن غاضبًا من ذلك. سيكون هناك في النهاية يوم ينتشر فيه اسمه في جميع أنحاء العالم.
رفع الشاب ماثيو رأسه قليلاً. كان يقف أمامه مخلوق أسود شبيه بالبشر برسم ابتسامة على وجهه.
***
تساءل ماثيو وهو ينظر إلى إيفربلود أمامه: “كم مضى من الوقت؟“.
“أنت…”
كانت ذكرى ماثيو للأشهر القليلة الماضية ضبابية.
نادتني نولا وهي مدت يديها في اتجاهي.
بعد استجوابه من قبل السلطات بشأن الحادث الذي وقع في الفندق قبل بضعة أشهر ، قرر ماثيو ترك كل شيء وراءه واتباع إيفربلود إلى مونولث.
“خمس حلوى؟“
عندها بدأت حياته الجديدة.
“من برأيك المرشحون المفضلون في هذه البطولة؟“
كان كل يوم صراعًا.
إيذاناً بانتهاء المجزرة كان صوت المذيع يتردد عبر مكبرات الصوت في جميع أنحاء الساحة.
اقتحم ميدان حيث نجا الأقوى فقط ، كان على ماثيو أن يقاتل من أجل كل شيء.
‘حماقة!’
كان ينضم كل أسبوع إلى “ألعاب الساحة” ويتنافس على نقاط الجدارة.
كان الزي الرسمي الجديد أسودًا بشكل أساسي مع بضع لمسات من الذهب والأبيض حول حواف وشارات الزي الرسمي. لم يكن ارتداء الزي العسكري صعبًا حيث تم تغييري بالفعل في غضون دقيقة.
كانت اللعبة بسيطة ، في غضون فترة زمنية محددة ، سيتم وضع مئات المنافسين داخل حلبة وحتى ذلك الحين كانت مجانية للجميع.
استدار ، ماثيو شق طريقه نحو غرف تغيير الملابس.
إذا نجوت أو قتلت خصمًا ، فستحصل على نقاط الجدارة.
كان مزدحما جدا.
ذهب أي شيء هناك. لم يكن هناك لعب شرير. طالما قتلت خصمك فأنت الفائز.
———
كان هذا هو المنولث ، وهذا ما عاشه ماثيو في الأشهر الماضية.
بعد استجوابه من قبل السلطات بشأن الحادث الذي وقع في الفندق قبل بضعة أشهر ، قرر ماثيو ترك كل شيء وراءه واتباع إيفربلود إلى مونولث.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان لا يزال يتذكر المرة الأولى التي انضم فيها إلى ألعاب الساحة.
توقفت تروس عقلي عن العمل للحظة.
لقد تذكر ذلك اليوم كما لو كان بالأمس. كيف يمكن أن ينسى ذلك اليوم؟
أخذ خطوة إلى الأمام ، استدار الشاب وأرجح سيفه.
كان اليوم الذي غيره.
“أين هم؟“
لا يزال بإمكانه أن يتذكر بوضوح المظهر المنحط الذي كان لدى الآخرين في أرض الملعب.
عند وصولي إلى البوابة الرئيسية للأكاديمية ، نظرت إلى اليسار واليمين. لسوء الحظ ، بغض النظر عن المكان الذي نظرت فيه ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية عدد لا نهائي من الأشخاص الذين يحاولون الدخول.
في وقت ما ، كانت أرضية الساحة مصبوغة بالفعل باللون الأحمر.
“شكرًا لك“
كان هناك العديد من المعارضين الأقوياء في الساحة ، وكان من الممكن أن يؤدي فعل واحد من الإهمال إلى فقدانه لحياته.
نظرت إلى جانب عينيها ، فتحت نولا يدها الصغيرة.
لحسن الحظ ، كان من بين الذين نجوا. بعد أن تم تدريبه منذ الصغر ، كانت مهارات ماثيو من الدرجة الأولى. لولا هؤلاء ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
لقد تخلى تمامًا عن ماضيه واحتضن نفسه الجديد …
وبينما كان يكافح من أجل البقاء ، لا يزال بإمكانه تذكر صوت الجرس الذي يشير إلى نهاية اللعبة.
“ما الذي تخطط لتحقيقه؟“
كما لو أن كل الطاقة قد استنفدت من جسده ، تذكر أنه سقط على الأرض وأخذ يحدق في السماء. عندها أدرك أنه بحاجة إلى التغيير.
“أنت…”
وهكذا فعل …
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
لقد تخلى تمامًا عن ماضيه واحتضن نفسه الجديد …
لقد أدرك أنه فقط من خلال معارك الحياة الحقيقية والموت ستشهد قوته تحسينات فعلية.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
كانت هذه هي المرة العاشرة التي يدخل فيها ماثيو ألعاب الساحة ، ومنذ انضمامه ، خضع لتحول جذري.
***
لقد تخلى تمامًا عن ماضيه واحتضن نفسه الجديد …
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
لقد ولد من جديد. لم يعد هو ماثيو القديم الساذج الذي كان مرتبكًا بسهولة بسبب التغييرات غير المتوقعة.
تمتم الشاب وهو يقطع سيفه جانبًا. على الفور انسكب الدم على السيف نحو الأرض.
لقد أصبح الآن أكثر هدوءًا وتحسابًا من أي وقت مضى.
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
… وكان هذا كله بفضل إيفربلود من قبله.
ضحك إيفربلود قليلا. استدار ، والتقى بماثيو.
لولا له لما حدث شيء من هذا.
“آمل أن يوضح لنا مدى نموه خلال الوقت الذي لم نراه فيه“
“لقد ربحت ما مجموعه 1200 نقطة استحقاق. ليس سيئًا ، بهذا ، تقترب خطوة واحدة من شراء فاكهة الشيطان لزيادة قوتك بشكل أكبر“
على الرغم من أنه لم يكن مثاليًا ، كان لدى ماثيو هذا الشعور الحاد حيال ذلك. كما لو كان سيفًا حادًا جاهزًا لقطع أي شيء.
قام إيفربلود بإخراج ماثيو من أفكاره ، وربت على كتف ماثيو. كان راضيا عن حصاد اليوم.
“إيه؟“
“مهم”
القتال مع حياته على المحك كل يوم ، لا بد أن يتغير أي شخص.
أومأ ماثيو برأسه.
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
“جيد ، دعنا نرتاح“
لم تكن هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يسير بها النص. كان من المفترض أن تأخذ الحلوى وتسامحني بسرعة. لماذا لم يكن هكذا؟
“مفهوم“
“آه ، أرى ، لابد أنك كنت لطيفا …”
استدار ، ماثيو شق طريقه نحو غرف تغيير الملابس.
“هذا هو الشاطر حسن”
وبينما كان يمشي ، ترنحت قدمه اليسرى قليلاً.
“في حوالي دقيقتين …”
من نظراته ، أصيب. ومع ذلك ، فقد ثابر بعناد.
“أوه؟ هل هذا يدغدغك؟ هل تريد المزيد؟“
“حزن جيد …”
“حسنًا ، هنا“
عندما نظر إلى ماثيو ، ابتسم إيفربود.
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
بالمقارنة مع المرة الأولى التي قابله فيها ، كان ماثيو أكثر هدوءًا من ذي قبل. كما أنه تحدث بشكل أقل وكان أكثر حسماً.
وعقب الإعلان سار كل من بقوا في الساحة باتجاه المخرج.
لقد نضج.
كل الأفكار المتعلقة بالانتقام يجب أن توضع في مؤخرة ذهني في الوقت الحالي. كان لدي المزيد من الأمور الملحة للحضور إليها.
على الرغم من أنه لم يكن مثاليًا ، كان لدى ماثيو هذا الشعور الحاد حيال ذلك. كما لو كان سيفًا حادًا جاهزًا لقطع أي شيء.
وضعت ملابسي الأخرى في مساحة الأبعاد ، واتبعت كيفن خارج الغرفة.
على الرغم من أن السيف كان لا يزال باهتا بعض الشيء ، مع القليل من التلميع ، إلا أن إيفربلود كان واثقا من صنع سيف لا يمكن إيقافه.
الفصل 235: البطولة المشتركة بين الاكاديميات [1]
القتال مع حياته على المحك كل يوم ، لا بد أن يتغير أي شخص.
ذهب أي شيء هناك. لم يكن هناك لعب شرير. طالما قتلت خصمك فأنت الفائز.
منذ البداية ، عرف إيفربلود أن ماثيو كان موهوبًا. كان تغييره الحالي ضمن توقعاته.
“آمل أن يوضح لنا مدى نموه خلال الوقت الذي لم نراه فيه“
لا ، بل تجاوز ماثيو توقعاته. كان بلا شك جوهرة مخفية.
“هيهي ، أنا بالفعل ضليع في فن الرشوة“
“ما زلت غير جاهز على الرغم من …”
قوس جميل رسم في الهواء والدم يراق في كل مكان.
هز إيفربلود رأسه.
منذ البداية ، عرف إيفربلود أن ماثيو كان موهوبًا. كان تغييره الحالي ضمن توقعاته.
لا يزال الطريق طويلاً أمام ماثيو قبل أن يتحول حقًا إلى ألماسة.
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
حتى ذلك الحين ، سيبذل إيفربلود قصارى جهده لتلميعه.
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
“كوكو ، لنأخذ قسطًا من الراحة. البطولة على وشك أن تبدأ قريبًا. دعونا نضبط التلفزيون ونبدأ في الهتاف لصديقنا الصغير ، أليس كذلك؟“
حتى ذلك الحين ، سيبذل إيفربلود قصارى جهده لتلميعه.
ضحك إيفربلود قليلا. استدار ، والتقى بماثيو.
“حسنًا ، هنا“
“آمل أن يوضح لنا مدى نموه خلال الوقت الذي لم نراه فيه“
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
“نعم…”
فجأة تردد صدى صوتين كبيرين عبر أرض الملعب.
عند الاستماع إلى كلمات إيفربلود ، تمسك ماثيو بقبضة صابره.
لقد أدرك أنه فقط من خلال معارك الحياة الحقيقية والموت ستشهد قوته تحسينات فعلية.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
… وكان هذا كله بفضل إيفربلود من قبله.
لولا الحادث في الماضي ، لكان هو أيضًا أحد المشاركين في البطولة.
بعد استجوابه من قبل السلطات بشأن الحادث الذي وقع في الفندق قبل بضعة أشهر ، قرر ماثيو ترك كل شيء وراءه واتباع إيفربلود إلى مونولث.
لسوء الحظ ، تغيرت حياته الآن.
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
لم يعد بإمكانه أن يعيش نفس الحياة كما كان من قبل.
“لا ، لا أريد“
كان يعلم ذلك ، لكنه لم يكن غاضبًا من ذلك. سيكون هناك في النهاية يوم ينتشر فيه اسمه في جميع أنحاء العالم.
تظاهرت بأنني لم أره ، قمت بتغيير الموضوع بسرعة.
حتى ذلك الحين ، سيواصل تلميع نفسه.
أمسكت نولا من الإبطين ، ضحكت فجأة. رفع جبين نتيجة لذلك. فكر شرير خطرت على بالي.
لا يزال بإمكانه أن يتذكر بوضوح المظهر المنحط الذي كان لدى الآخرين في أرض الملعب.
———
“من المفترض أن نلتقي مع السنوات الأولى الأخرى ، وبعد ذلك من المفترض أن نتجه إلى الاحتفال الافتتاحي“
ترجمة FLASH
“من برأيك المرشحون المفضلون في هذه البطولة؟“
—
وعقب الإعلان سار كل من بقوا في الساحة باتجاه المخرج.
اية (6) هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۡهُ ءَايَٰتٞ مُّحۡكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٞۖ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ وَمَا يَعۡلَمُ تَأۡوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ (7) سورة آل عمران الاية (7)
“آمل أن يوضح لنا مدى نموه خلال الوقت الذي لم نراه فيه“
خفض كيفن رأسه قليلا. ظهرت نظرة حنين في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
