التابعات [1]
الفصل 208: التابعات [1]
تدحرجت دونا عينيها. كانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.
–صليل!
–معهم؟ لن يمانعوا لأنهم يريدونني أيضًا أن أتحقق من كيفن. ما أنجزه نجل مكسيموس في المرة الأخيرة لم يكن جيدًا مع بعض الرؤوس.
“ها … أنا أخيرًا حرة“
بالنظر إلى تصنيف مونيكا ومكانتها العالية في الاتحاد ، لن ترفض الأكاديمية بطبيعة الحال.
عند دخول مكتبها ، أغلقت دونا الباب خلفها. خلست على كرسيها وزفير.
معظمها كان الاحترام.
على الرغم من أنها كانت بطلة مرتبة ، إلا أنها لم تُعف من الاستجواب. حقيقة أنها قد أمسكت بإدموند رايس لم تساعد أيضا.
“… هل تعتقد أنني سأصدق ذلك؟ “
لقد كان هدفًا بارزًا بعد كل شيء.
*
في النهاية ، وبعد أكثر من خمس ساعات من الاستجواب ، تم إطلاق سراحها أخيرًا.
“صباح الخير … ما زلت لم تجبني ، ماذا كنتم تفعلون يا رفاق؟“
“أي ساعة؟“
[3:00 صباحا]
مع استحواذ كيفن على معظم انتباهي ، تضاءلت هذه الفرص الآن.
أدارت معصمها ، وفحصت دونا الوقت. الوقت الذي حلقت به بالتأكيد. متكئة على كرسيها قررت أن تأخذ قسطًا من الراحة بسرعة.
“الآن؟“
–حلقة! –حلقة!
“لا شيء ، كنا نستمتع فقط“
“ماذا الآن؟“
مباشرة قبل أن تقترب من عينيها ، رن هاتفها.
أضع المزيد من الضغط على يدي.
منزعجة ، التقطت دونا الهاتف ونظرت إلى هوية المتصل.
“ماذا الآن؟“
“يا إلهي …”
مع تأكيد كيفن مرة أخرى لنفسه كواحد من أكثر البشر موهبة ، قرر الاتحاد التركيز عليه بشكل أكبر.
كانت مونيكا. احتلت المرتبة 27 في ترتيب البطل وزميلة سابقة لها.
فجأة نادى كيفن من أجلي. تظاهرت بالجهل ونظرت إلى مقدمة الفصل.
شخص ما لا تستطيع التعامل معه.
من الطبيعي أنهم لن يتركوا حادثًا مثل آخر مرة يحدث مرة أخرى.
– دينغ!
“هذا هو بالضبط الشبب، لذا ابق بعيدًا عني“
عابسة ، أثناء التفكير فيما إذا كان ينبغي عليها الرد على المكالمة أم لا ، ظهرت رسالة على شاشتها.
أضع المزيد من الضغط على يدي.
[دونا ، إذا لم تلتقط الهاتف ، فسأذهب إليك مباشرة. فى الحال!]
من خلال حساب إنجازات كبار الأبطال ، سيتم تجديد الترتيب مع زيادة بعض رتبهم وسقوط البعض الآخر في الترتيب.
دون تردد ردت دونا المكالمة.
—
“مرحبا؟ مونيكا؟ هل هذه أنت؟“
لكن هذه المرة ، كان من الآمن القول إن الموقف تم التعامل معه بشكل صحيح. لم يكن هناك عداء بين الأكاديميات.
– همف ، كنت أعلم أنك ستلتقط بمجرد أن أرسل لك هذا النص.
تنهدت دونا وهي تغطي وجهها. كانت متعبة جدا للتعامل معها في الوقت الحالي.
تردد صدى صوت مونيكا عالي النبرة من سماعة هاتف دونا. انطلاقا من نبرة صوتها ، بدت وكأنها عابسة.
مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.
“عن ماذا تتحدث؟“
شخص ما لا تستطيع التعامل معه.
تظاهر دونا بالجهل.
أصبحت مونيكا أكثر إهانة.
–انت تعتقد بانني غبية؟ لقد التقطت بمجرد أن أرسلت لك هذا النص. ماذا يخبرني ذلك؟
“أستطيع فعل ذلك“
“ها … هل هذا هو سبب اتصالك بي؟“
[دونا ، إذا لم تلتقط الهاتف ، فسأذهب إليك مباشرة. فى الحال!]
تنهدت دونا وهي تغطي وجهها. كانت متعبة جدا للتعامل معها في الوقت الحالي.
من الطبيعي أنها لم تعبر عن هذا. في النهاية جلست بهدوء على مقعدها. عندما جلست ، تذكرت إيما فجأة كلمات كيفن ، “إنه الشخص الذي طلب الذهاب إلى الطابق الثاني“
–اه كلا. بالطبع لا
“تستمتع؟“
“ثم انتقل إلى النقطة الرئسية”
–ماذا؟ هل تعتقد أنني لن أتمكن من التعامل معهم؟
– شيش … يتحدث عن التافه. حسنًا ، ببساطة ، يريد الاتحاد تقريرًا مفصلاً منك عن الحادث.
–معهم؟ لن يمانعوا لأنهم يريدونني أيضًا أن أتحقق من كيفن. ما أنجزه نجل مكسيموس في المرة الأخيرة لم يكن جيدًا مع بعض الرؤوس.
“الآن؟“
معظمها كان الاحترام.
– لا ، ولكن بحلول نهاية هذا الأسبوع.
“آه أنا أرى ثم لن أزعجك“
أغمضت دونا عينيها. كانت منزعجة بشكل واضح ، ‘أنت تتصل بي في هذه الساعة فقط لتخبرني بذلك؟ لقد أمضيت بالفعل خمس ساعات في الإجابة على معظم الأسئلة ‘
الآن بعد أن فشلوا في هذا ، لم أكن متأكدًا من كيفية تحقيق المستقبل. ولكن إذا كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه ، فهو يتعلق بحقيقة أنهم لن يتوقفوا عند هذا الحد.
“أستطيع فعل ذلك“
–صليل!
ما زالت توافق في النهاية. ليس كما لو كان لديها خيار. كان من واجبها كبطل.
شخص ما لا تستطيع التعامل معه.
– عظيم ، أحبك كثيرًا … حسنًا ، قبل أن أنسى. تهانينا!
وبحسب التقرير ، مات حوالي ثلاثين شخصًا فقط. بالمقارنة مع أكثر من مائة شخص كان من المفترض أن يموتوا ، كان هذا أقل بكثير مما كان عليه في القصة الأصلية.
“لماذا؟“
“الآن؟“
– لزيادة رتبتك! منذ أن قبضت على إدموند ، في نهاية العام عندما يتم إعادة ترتيب الرتب ، سترتفع بالتأكيد. المزيد من المال لك.
قبل أن تتمكن دونا من الرد ، أغلقت مونيكا الخط.
“أوه ، هذا يبدو جيدًا حقًا“
مباشرة قبل أن تقترب من عينيها ، رن هاتفها.
تحسن مزاج دونا قليلاً.
– عظيم ، أحبك كثيرًا … حسنًا ، قبل أن أنسى. تهانينا!
كل أربع سنوات يتم تحديث تصنيفات البطل.
اية (262) ۞ قَوۡلٞ مَّعۡرُوفٞ وَمَغۡفِرَةٌ خَيۡرٞ مِّن صَدَقَةٖ يَتۡبَعُهَآ أَذٗىۗ وَٱللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٞ (263) سورة البقرة الاية (263)
من خلال حساب إنجازات كبار الأبطال ، سيتم تجديد الترتيب مع زيادة بعض رتبهم وسقوط البعض الآخر في الترتيب.
حدق كيفن عينيه ، “فقط ما الذي تحاول سحبه؟“
بطبيعة الحال ، كلما ارتفعت المرتبة ، زاد الدعم المالي من الاتحاد والحكومة المركزية.
“هاها ، حسنًا كما ترى. لقد أصبت بشيء شديد العدوى ، من الأفضل أن تبتعد عني في الأيام القليلة المقبلة“
كانت دونا سعيدة بطبيعة الحال. مازحت مونيكا.
من غيره يمكن أن يكون غيره؟ قام بفحص جميع الصناديق.
– ما رأيك أن تشتري لي العشاء في مكان فاخر بمجرد أن تحصل على راتبك؟
———
“هل انتهيت؟“
“لا شيء ، لا شيء ، أشعر بقليل من الراحة منذ الصباح الباكر“
تدحرجت دونا عينيها. كانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.
فكرت إيما: “ هل كان رن يعانقك عمليًا يعد متعة؟ ”.
يجب أن تكون هي من يشتري عشاءها.
“مرحبا؟ مونيكا؟ هل هذه أنت؟“
– أوه ، لقد أردت أيضًا التحقق من ذلك الطالب الآخر لك.
كيف سيتابعون الأمور في المستقبل … حتى أنني لم أكن أعرف.
“من؟“
على الرغم من أنها كانت بطلة مرتبة ، إلا أنها لم تُعف من الاستجواب. حقيقة أنها قد أمسكت بإدموند رايس لم تساعد أيضا.
عيون دونا مغمورة. كانت تحمي طلابها تمامًا. كانت مستعدة بشكل طبيعي لرفض مونيكا.
– ما رأيك أن تشتري لي العشاء في مكان فاخر بمجرد أن تحصل على راتبك؟
– الشخص الذي التقيت به في هولبرج … ما كان اسمه مرة أخرى ، آه! كان في الأخبار. واحد في الأخبار!
“لا تقل كلمة أخرى!”
“رن؟“
“لا شيء ، لا شيء ، أشعر بقليل من الراحة منذ الصباح الباكر“
ظهرت على الفور صورة أحد الطلاب في ذهن دونا. لقد تذكرت رؤية مونيكا تتحقق من رن مرة أخرى في هولبرج.
“هو… مشبوه“
كما ظهر في الأخبار مؤخرًا.
تنهدت دونا وهي تغطي وجهها. كانت متعبة جدا للتعامل معها في الوقت الحالي.
من غيره يمكن أن يكون غيره؟ قام بفحص جميع الصناديق.
“ماذا عن الاتحاد؟“
– نعم ، ذلك الرجل! كنت أعلم أن هناك شيئًا ما حدث معه في هولبرج. هيهي ، غرائزي لا تكذب أبدًا.
علاوة على ذلك ، تبين لاحقًا أن معظم الضحايا جاءوا من أساتذة من القفل الذين حاولوا حماية الطلاب.
“هذا جيد لك“
مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.
تذكرت دونا أيضًا أنها جرّتها بعيدًا في ذلك اليوم. لسوء الحظ ، كان الجهد لا يزال غير مجد. ما زال رن يثير اهتمام مونيكا.
“فقط كيف عرف؟“
– ماذا لو أتيت إلى القفل كمحاضر ضيف لمدة شهر؟
وبطبيعة الحال ، جعل هذا الأكاديميات الأربع الكبرى ترى القفل من منظور أكثر ملاءمة.
فجأة أسقطت مونيكا قنبلة. ارتفعت عيون دونا.
علاوة على ذلك ، تبين لاحقًا أن معظم الضحايا جاءوا من أساتذة من القفل الذين حاولوا حماية الطلاب.
“ضيف المحاضر ، أنت؟“
ضاقت عيون كيفن.
لم تصدق ذلك. مونيكا كمدرس؟ سيكون ذلك كارثيا.
“لا تقل كلمة أخرى!”
شعرت مونيكا بعدم تصديق لهجة دونا ، وقد شعرت بالإهانة.
يضحون من أجل طلابهم. بالنسبة للأكاديميات الأربع الكبرى ، بدا القفل أكثر روعة.
–ماذا؟ هل تعتقد أنني لن أتمكن من التعامل معهم؟
[3:00 صباحا]
“لن تتمكن من التعامل معهم”
تظاهر دونا بالجهل.
سرعان ما أسقطتها دونا. نظرًا لشخصيتها ، لا يمكن الوثوق بها حقًا مع الطلاب.
“لا شيء ، كنا نستمتع فقط“
أصبحت مونيكا أكثر إهانة.
“هل انتهيت؟“
–أنت! فقط راقبني! همف! همف! همف!
ففتحت عيني على مصراعي ، وانقضت على كيفن وغطيت فم كيفن على عجل.
“انتظر … هل أنت جاد بالفعل؟“
“ها … أنا أخيرًا حرة“
–بالطبع أنا!
على الرغم من أنني قد أدليت ببيان من قبل في معركتي ضد ذلك المجهول الإضافي الذي نسيت اسمه بالفعل ، إلا أنني كنت سأواجه تحديًا مرة أخرى في المستقبل القريب.
“ماذا عن الاتحاد؟“
“لا شيء ، كنا نستمتع فقط“
كانت مونيكا عضوًا مهمًا في الاتحاد. لم تستطع ترك منصبها وقتما تشاء.
عيون دونا مغمورة. كانت تحمي طلابها تمامًا. كانت مستعدة بشكل طبيعي لرفض مونيكا.
–معهم؟ لن يمانعوا لأنهم يريدونني أيضًا أن أتحقق من كيفن. ما أنجزه نجل مكسيموس في المرة الأخيرة لم يكن جيدًا مع بعض الرؤوس.
نظر الجميع إلى كيفن بمزيج من المشاعر المختلفة. الحسد والغيرة والإعجاب والاحترام.
مع تأكيد كيفن مرة أخرى لنفسه كواحد من أكثر البشر موهبة ، قرر الاتحاد التركيز عليه بشكل أكبر.
“ها … أنا أخيرًا حرة“
من الطبيعي أنهم لن يتركوا حادثًا مثل آخر مرة يحدث مرة أخرى.
هذا اللقيط. كان يخطط للسماح لي بالغرق معه!
لقد فهمت دونا هذا بشكل طبيعي. ومع ذلك ، كانت لا تزال متخوفة من فكرة جعل مونيكا تدرس في القفل.
“هذا هو بالضبط الشبب، لذا ابق بعيدًا عني“
“هل يحق لي أن أقول لا؟“
كانت مونيكا. احتلت المرتبة 27 في ترتيب البطل وزميلة سابقة لها.
– كلا ، لقد قدمت طلبًا بالفعل. سأراك في غضون أسبوع. احبك!
ارتعش فمي.
قبل أن تتمكن دونا من الرد ، أغلقت مونيكا الخط.
سرعان ما أسقطتها دونا. نظرًا لشخصيتها ، لا يمكن الوثوق بها حقًا مع الطلاب.
—تاك!
سرعان ما أسقطتها دونا. نظرًا لشخصيتها ، لا يمكن الوثوق بها حقًا مع الطلاب.
“ها .. هذه العاهرة. أعتقد أنها تتقدم لوظيفة محاضر ضيف“
“هل انتهيت؟“
تشتم دونا على هاتفها.
بالنظر إلى تصنيف مونيكا ومكانتها العالية في الاتحاد ، لن ترفض الأكاديمية بطبيعة الحال.
أدارت معصمها ، وفحصت دونا الوقت. الوقت الذي حلقت به بالتأكيد. متكئة على كرسيها قررت أن تأخذ قسطًا من الراحة بسرعة.
هذا دونا المضطربة قليلا.
تظاهر دونا بالجهل.
فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.
*
دلكت دونا جبينها ، “فقط عندما اعتقدت أنه يوم سعدي …”
شخص ما لا تستطيع التعامل معه.
…
فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.
كان الحادث الذي وقع في المأدبة خطة تم التحريض عليها بعناية من قبل منوليث. كان هدفهم خلق صراعات طفيفة بين الأكاديميات العظيمة الأربعة والقفل.
كل أربع سنوات يتم تحديث تصنيفات البطل.
في الرواية كادوا أن ينجحوا. لسوء حظهم ، وبفضل جهود كيفن ، لم تصل العداوة بين الأكاديمية والقفل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.
“صباح الخير … ما زلت لم تجبني ، ماذا كنتم تفعلون يا رفاق؟“
لا يزال هناك بعض بالرغم من ذلك.
مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.
لكن هذه المرة ، كان من الآمن القول إن الموقف تم التعامل معه بشكل صحيح. لم يكن هناك عداء بين الأكاديميات.
وهكذا ، تم إحباط خطط المنوليث.
في الواقع، كان العكس تماما.
– دينغ!
وبحسب التقرير ، مات حوالي ثلاثين شخصًا فقط. بالمقارنة مع أكثر من مائة شخص كان من المفترض أن يموتوا ، كان هذا أقل بكثير مما كان عليه في القصة الأصلية.
—
علاوة على ذلك ، تبين لاحقًا أن معظم الضحايا جاءوا من أساتذة من القفل الذين حاولوا حماية الطلاب.
“إيما؟ هل أنت بخير؟“
وبطبيعة الحال ، جعل هذا الأكاديميات الأربع الكبرى ترى القفل من منظور أكثر ملاءمة.
[دونا ، إذا لم تلتقط الهاتف ، فسأذهب إليك مباشرة. فى الحال!]
يضحون من أجل طلابهم. بالنسبة للأكاديميات الأربع الكبرى ، بدا القفل أكثر روعة.
تظاهر دونا بالجهل.
وهكذا ، تم إحباط خطط المنوليث.
“صباح الخير … ما زلت لم تجبني ، ماذا كنتم تفعلون يا رفاق؟“
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد واحد من ثلاثة أحداث ستقام في الأشهر المقبلة.
– نعم ، ذلك الرجل! كنت أعلم أن هناك شيئًا ما حدث معه في هولبرج. هيهي ، غرائزي لا تكذب أبدًا.
كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديميات. حدث شاهده المجال البشري بأكمله.
تحسن مزاج دونا قليلاً.
كلما كانت المرحلة أكبر كلما كان التأثير أكبر.
—تاك!
إذا أردت الإدلاء ببيان ، فعليك القيام بذلك في أكبر حدث ممكن.
“فقط كيف عرف؟“
الآن بعد أن فشلوا في هذا ، لم أكن متأكدًا من كيفية تحقيق المستقبل. ولكن إذا كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه ، فهو يتعلق بحقيقة أنهم لن يتوقفوا عند هذا الحد.
وهكذا ، تم إحباط خطط المنوليث.
كيف سيتابعون الأمور في المستقبل … حتى أنني لم أكن أعرف.
كانت مونيكا. احتلت المرتبة 27 في ترتيب البطل وزميلة سابقة لها.
لكنني متأكد من أنني سأبذل قصارى جهدي لأكون مستعدًا.
حسنًا ، لم تعد الحمى موجودة حقًا. كان يجب أن أفكر في شيء أفضل.
*
“صباح الخير … ما زلت لم تجبني ، ماذا كنتم تفعلون يا رفاق؟“
حاليًا ، كانت الساعة 8:00 صباحًا.
كل أربع سنوات يتم تحديث تصنيفات البطل.
كنت أنتظر بدء الفصل. في الوقت الحالي ، كان معظم انتباه الفصل يتجه نحو اتجاهي العام.
شعرت مونيكا بعدم تصديق لهجة دونا ، وقد شعرت بالإهانة.
بتعبير أدق ، تجاه كيفن الذي جلس بجواري.
من غيره يمكن أن يكون غيره؟ قام بفحص جميع الصناديق.
دون تفكير ثانٍ ، صعدت إلى المقعد التالي.
لكن هذه المرة ، كان من الآمن القول إن الموقف تم التعامل معه بشكل صحيح. لم يكن هناك عداء بين الأكاديميات.
نظر الجميع إلى كيفن بمزيج من المشاعر المختلفة. الحسد والغيرة والإعجاب والاحترام.
“تستمتع؟“
معظمها كان الاحترام.
فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.
مع كونه حاسمًا في هزيمة الشرير وتدمير البوابة ، كان هذا أمرًا طبيعيًا. لقد أنقذ الكثير من الأرواح.
فقط عندما اعتقدت أنها تخلصت من ظهرها عندما انفصلوا عن الأكاديمية ، وجدت مرة أخرى طريقة لإزعاجها.
“نعم ، استمر في التألق هكذا“
بطبيعة الحال ، كلما ارتفعت المرتبة ، زاد الدعم المالي من الاتحاد والحكومة المركزية.
كلما زاد تألقه ، أصبح وضعي أفضل.
“ما الذي يحدث بينكما؟“
على الرغم من أنني قد أدليت ببيان من قبل في معركتي ضد ذلك المجهول الإضافي الذي نسيت اسمه بالفعل ، إلا أنني كنت سأواجه تحديًا مرة أخرى في المستقبل القريب.
كانت دونا سعيدة بطبيعة الحال. مازحت مونيكا.
مع استحواذ كيفن على معظم انتباهي ، تضاءلت هذه الفرص الآن.
فجأة نادى كيفن من أجلي. تظاهرت بالجهل ونظرت إلى مقدمة الفصل.
“رين ، لماذا تجلس إلى هذا الحد؟“
في الواقع، كان العكس تماما.
فجأة نادى كيفن من أجلي. تظاهرت بالجهل ونظرت إلى مقدمة الفصل.
تدحرجت دونا عينيها. كانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.
ضاقت عيون كيفن.
يضحون من أجل طلابهم. بالنسبة للأكاديميات الأربع الكبرى ، بدا القفل أكثر روعة.
“رين ، أعلم أنك سمعتني“
“انتظر … هل أنت جاد بالفعل؟“
“حسنًا؟ آه ، حسنًا ، كيف أقول هذا .. أنا مصاب بالحمى؟“
شعرت مونيكا بعدم تصديق لهجة دونا ، وقد شعرت بالإهانة.
ارتعش فمي.
*
“… هل تعتقد أنني سأصدق ذلك؟ “
تدحرجت دونا عينيها. كانت رتبة مونيكا أعلى من راتبها ، وكذلك راتبها.
حسنًا ، لم تعد الحمى موجودة حقًا. كان يجب أن أفكر في شيء أفضل.
“الآن؟“
“هاها ، حسنًا كما ترى. لقد أصبت بشيء شديد العدوى ، من الأفضل أن تبتعد عني في الأيام القليلة المقبلة“
–انت تعتقد بانني غبية؟ لقد التقطت بمجرد أن أرسلت لك هذا النص. ماذا يخبرني ذلك؟
حدق كيفن عينيه ، “فقط ما الذي تحاول سحبه؟“
خطرت به فكرة ، “لا تقل لي أنك تتجنبني بسبب كل هذا الاهتمام؟“
خطرت به فكرة ، “لا تقل لي أنك تتجنبني بسبب كل هذا الاهتمام؟“
عيون دونا مغمورة. كانت تحمي طلابها تمامًا. كانت مستعدة بشكل طبيعي لرفض مونيكا.
“هذا هو بالضبط الشبب، لذا ابق بعيدًا عني“
“ما الذي يحدث بينكما؟“
كان ردي صريحا. ربما كذلك دعه يعرف ردا على ذلك ، ابتسم كيفن ورفع صوته.
—تاك!
“هذا أمر مؤسف. أردت حقًا أن أشكرك على مساعدتي في الخروج بالأمس-“
منزعجة ، التقطت دونا الهاتف ونظرت إلى هوية المتصل.
ففتحت عيني على مصراعي ، وانقضت على كيفن وغطيت فم كيفن على عجل.
[3:00 صباحا]
هذا اللقيط. كان يخطط للسماح لي بالغرق معه!
عابسة ، أثناء التفكير فيما إذا كان ينبغي عليها الرد على المكالمة أم لا ، ظهرت رسالة على شاشتها.
مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.
وبطبيعة الحال ، جعل هذا الأكاديميات الأربع الكبرى ترى القفل من منظور أكثر ملاءمة.
“لا تقل كلمة أخرى!”
الآن بعد أن فشلوا في هذا ، لم أكن متأكدًا من كيفية تحقيق المستقبل. ولكن إذا كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه ، فهو يتعلق بحقيقة أنهم لن يتوقفوا عند هذا الحد.
“شكرا جزيلا لك“
مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.
أضع المزيد من الضغط على يدي.
“مساعدة-ههه زعنفة-“
“هاها ، حسنًا كما ترى. لقد أصبت بشيء شديد العدوى ، من الأفضل أن تبتعد عني في الأيام القليلة المقبلة“
في النهاية ، برؤية إصرار كيفين ، لم يكن بإمكاني سوى الاستسلام. رفعت يدي من فمه ، ورفعت يدي في حالة هزيمة. ابتسم كيفن منتصرًا.
مع كونه حاسمًا في هزيمة الشرير وتدمير البوابة ، كان هذا أمرًا طبيعيًا. لقد أنقذ الكثير من الأرواح.
“حسنا ، أنا أستسلم. لن أتجنبك …”
– الشخص الذي التقيت به في هولبرج … ما كان اسمه مرة أخرى ، آه! كان في الأخبار. واحد في الأخبار!
“هو… مشبوه“
مثل الجحيم ، كنت سأتركه يفعل ذلك.
فجأة سمعت صوتًا ناعمًا من الجنب. كانت إيما. كانت عيناها مغمضتين ووجهها يتناوب بيني وبين كيفن.
حاليًا ، كانت الساعة 8:00 صباحًا.
“ما الذي يحدث بينكما؟“
كلما زاد تألقه ، أصبح وضعي أفضل.
“أوه ، إيما. صباح الخير“
هذا دونا المضطربة قليلا.
دفعني كيفن بعيدًا ، استقبل إيما بابتسامة رائعة. بالنظر إلى ابتسامته ، سقطت إيما في ذهول بسيط. تعافت بسرعة وغيرت الموضوع.
تنهدت دونا وهي تغطي وجهها. كانت متعبة جدا للتعامل معها في الوقت الحالي.
“صباح الخير … ما زلت لم تجبني ، ماذا كنتم تفعلون يا رفاق؟“
تحسن مزاج دونا قليلاً.
“لا شيء ، كنا نستمتع فقط“
في الواقع، كان العكس تماما.
“تستمتع؟“
كيف سيتابعون الأمور في المستقبل … حتى أنني لم أكن أعرف.
فكرت إيما: “ هل كان رن يعانقك عمليًا يعد متعة؟ ”.
“فقط كيف عرف؟“
من الطبيعي أنها لم تعبر عن هذا. في النهاية جلست بهدوء على مقعدها. عندما جلست ، تذكرت إيما فجأة كلمات كيفن ، “إنه الشخص الذي طلب الذهاب إلى الطابق الثاني“
كان هدفهم الحقيقي في الواقع هو التبادل بين الأكاديميات. حدث شاهده المجال البشري بأكمله.
استدارت ، وألقت نظرة خاطفة على رين. كان وجهه مظلمًا تمامًا في هذه اللحظة. بدا منزعجًا جدًا.
“ضيف المحاضر ، أنت؟“
حواجبها متماسكة ، هل كان هذا صحيحًا؟ هل أخبر كيفن حقًا عن البوابة والشرير في الطابق الثاني؟
كانت دونا سعيدة بطبيعة الحال. مازحت مونيكا.
“إيما؟ هل أنت بخير؟“
لا يزال هناك بعض بالرغم من ذلك.
عند سماع صوت كيفن القلق ، خرجت إيما منه. لوحت بيدها بسرعة.
فجأة أسقطت مونيكا قنبلة. ارتفعت عيون دونا.
“لا شيء ، لا شيء ، أشعر بقليل من الراحة منذ الصباح الباكر“
–صليل!
“آه أنا أرى ثم لن أزعجك“
– ما رأيك أن تشتري لي العشاء في مكان فاخر بمجرد أن تحصل على راتبك؟
كثيفة كالعادة ، اشترى كيفن العذر.
مع كونه حاسمًا في هزيمة الشرير وتدمير البوابة ، كان هذا أمرًا طبيعيًا. لقد أنقذ الكثير من الأرواح.
“شكرًا“
– نعم ، ذلك الرجل! كنت أعلم أن هناك شيئًا ما حدث معه في هولبرج. هيهي ، غرائزي لا تكذب أبدًا.
تحولت إيما انتباهها مرة أخرى نحو مقدمة الفصل ، وأصبح وجه إيما مهيبًا.
حدق كيفن عينيه ، “فقط ما الذي تحاول سحبه؟“
“فقط كيف عرف؟“
– الشخص الذي التقيت به في هولبرج … ما كان اسمه مرة أخرى ، آه! كان في الأخبار. واحد في الأخبار!
–انت تعتقد بانني غبية؟ لقد التقطت بمجرد أن أرسلت لك هذا النص. ماذا يخبرني ذلك؟
———
الآن بعد أن فشلوا في هذا ، لم أكن متأكدًا من كيفية تحقيق المستقبل. ولكن إذا كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه ، فهو يتعلق بحقيقة أنهم لن يتوقفوا عند هذا الحد.
ترجمة FLASH
—تاك!
—
—تاك!
اية (262) ۞ قَوۡلٞ مَّعۡرُوفٞ وَمَغۡفِرَةٌ خَيۡرٞ مِّن صَدَقَةٖ يَتۡبَعُهَآ أَذٗىۗ وَٱللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٞ (263) سورة البقرة الاية (263)
“انتظر … هل أنت جاد بالفعل؟“
“رن؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
