أوقات الاسترخاء [2]
الفصل 196: أوقات الاسترخاء [2]
“أوه؟ هل يمكنني رؤيته؟“
توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة“
بعد مغادرة محطة القطار ، وصلنا إلى شارع رمولان. منطقة تسوق مشهورة إلى حد ما تقع في المنطقة المركزية لمدينة أشتون.
كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.
دخولي إلى شارع ريمولان ، كنت في حالة ذهول.
هل قاموا بشراء بدلة لي بجدية دون أن يسألوني عما إذا كنت قد أحببت ذلك أم لا؟
يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقة. كان هذا المكان كل شيء.
أغمض عيناي ، وقابلت نظراتي الحادة كيفن. بعد بضع ثوانٍ ، غير قادر على تحمل تحديقتي الثاقبة ، أنزل كيفن رأسه.
بإلقاء نظرة خاطفة على الشوارع المزدحمة ، تعهدت لنفسي.
أوقفت خطواتي ، فاحتجت “انتظر ، لماذا لا أختار؟“
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
وبالمثل عند النظر إلى الشوارع ، سأل كيفن ، “لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، فهل ستكون المرشد؟“
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
أثناء السير في الشوارع المزدحمة ، واصل كيفن وإيما الثرثرة. من وقت لآخر ، كانت أماندا تنضم إلى المحادثة حيث ستجرها إيما بالقوة إليها.
لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل. نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
“هل كانت النظارات الشمسية؟“
“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“
أجبته دون تردد.
“لا انا ليس لدى فكرة”
تمتمت إيما وهي تغطي وجهها براحة يدها.
“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”
“… يا له من حدس مرعب”
“اعتقد ذلك …”
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعاب. خاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.
نظرت لأعلى ، سرعان ما لاحظت أننا توقفنا أمام باب شفاف كبير. وخلفه كان هناك عدد لا يحصى من العارضين يرتدون مجموعات مختلفة من الملابس.
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.
بعد مغادرة محطة القطار ، وصلنا إلى شارع رمولان. منطقة تسوق مشهورة إلى حد ما تقع في المنطقة المركزية لمدينة أشتون.
بعد إبعاد عيني عن العارضات ، كان أول شيء لاحظته عندما ألقيت نظرة فاحصة على المتجر أمامنا هو علامة كبيرة عليها عبارة [شيبلين خياط وملابس] محفورة عليها.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد“
“هذا المكان؟“
عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.
“نعم ، أعرف المدير هنا ، لذا يمكنه مساعدتك فيما يتعلق بالبدلة ، علاوة على ذلك …”
شرح الرجل العجوز بصبر ، وهو يأخذ جهازًا لوحيًا صغيرًا من جيبه ، “يعتمد على نوع المواد التي نستخدمها لصنع البدلة. بشكل عام ، تتراوح أسعارنا عادةً من 5000 يو حتى 100000 يو. شعرت ببعض الوحوش القادمة من المناطق الخارجية “
قالت إيما بحماس وهي تنظر إلى أماندا.
غادرت غرفة تغيير الملابس وأنا لا أزال مرتدية ، لوح كيفن والباقي على مسافة. سألت أتظاهر قليلا.
“… لا يبيع هذا المكان البدلات فحسب ، بل يبيع أيضًا أنواعًا أخرى من الملابس”
بعد أن اشتريت بدلة أخيرًا ، أصبح لدينا الآن الوقت للاستمتاع بأنفسنا بشكل صحيح والقيام بكل ما نريد.
“النساء أيضا؟“
بعد أن تابعت الرجل العجوز في السجل ، سلمته بطاقتي ، دفعت ثمن الدعوى التي تختارها إيما والآخرون من أجلي. بعد دفع الفاتورة ، استدرت وشققت طريقي للخروج من المتجر حيث ذكّرني الرجل العجوز ببعض الأشياء.
أومأت برأسها تأكيدًا ، ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته بفتح الباب.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد“
“… حسنا ، دعنا ندخل”
يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقة. كان هذا المكان كل شيء.
سرعان ما أصبح الجزء الداخلي من المحل مرئيًا لأي شخص ليراه.
كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.
تمامًا كما قالت إيما ، تم تقسيم المتجر إلى العديد من الأقسام المختلفة حيث كان هناك قسم خاص بالنساء وقسم للرجال وقسم للأطفال.
هل ستكون هناك ألعاب باك مان رباعية الأبعاد؟ 4-D دونكي كونج؟
كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.
الفصل 196: أوقات الاسترخاء [2]
“أين البدلات؟“
بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديه. استدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.
عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
المتجر لا يشبه المتجر الذي صنع البدلات. على الرغم من أنني رأيت في الواقع بعض البدلات المعروضة ، إلا أنها لم تكن رائعة ولم تكن عالية الجودة.
إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “
أنا متأكد من أن إيما لن تجلبني إلى هنا بدون سبب.
ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.
ردت إيما وهي تنظر عرضًا إلى المتجر.
“هذا هو سبب رفضها دائمًا إيما“
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
مجرد التفكير جعلني متحمسًا.
“أنا؟“
“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”
“نعم ، أريد أولاً معرفة أنواع الملابس التي ترتديها. من هناك يمكننا اختيار البدلة المناسبة لك“
بعد ارتداء الملابس والتحديق في انعكاسي في المرآة ، أومأت برأسي بارتياح.
“بالتأكيد“
توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة“
أدركت نيتها ، أومأت برأسي.
عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.
هذا منطقي.
هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله“
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.
أدركت نيتها ، أومأت برأسي.
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
عند سماع كلام إيما والرجل يتحدثان ، باستثناء حديثهما الهراء ، لفت انتباهي شيء واحد.
انفصلت عن كيفن والآخرين ، بحثت في المتجر وأنا أختار بعض الملابس التي أحببتها.
غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة“
لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الخيارات المتاحة في المتجر. تم عرض جميع أنواع القمصان والسراويل والقمصان في المتجر. كان هناك الكثير من الخيارات ، ولم أستطع الاختيار بصراحة. كلهم يبدون جيدون بالنسبة لي
دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.
“حسنًا ، يبدو أن هذا مطابق“
“لماذا إذا لم تكن ملكة جمال الشابة ، فماذا أدين لك بسرور المجيء إلى هنا؟“
بعد فترة ، اخترت قميصًا وسروالًا أعجبني بشكل خاص ، وشق طريقي نحو غرفة تغيير الملابس وارتديت ملابسي.
“شكرًا لك على شرائك ، سيتم تسليم بدلتك إليك في غضون يومين. في حالة كسر بدلتك ، تأكد من عودتك إلينا حتى نتمكن من إصلاحها. نحن نقدم ضمانًا لمدة عامين“
“هذا يبدو جيدا“
أثناء السير في الشوارع المزدحمة ، واصل كيفن وإيما الثرثرة. من وقت لآخر ، كانت أماندا تنضم إلى المحادثة حيث ستجرها إيما بالقوة إليها.
بعد ارتداء الملابس والتحديق في انعكاسي في المرآة ، أومأت برأسي بارتياح.
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.
“نعم ، أريد أولاً معرفة أنواع الملابس التي ترتديها. من هناك يمكننا اختيار البدلة المناسبة لك“
كلما نظرت إلى نفسي أكثر ، شعرت بالرضا أكثر بمظهري.
بعد أن اشتريت بدلة أخيرًا ، أصبح لدينا الآن الوقت للاستمتاع بأنفسنا بشكل صحيح والقيام بكل ما نريد.
تأملت لمس ذقني.
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
من السرعة التي كانت تتحرك بها ، بدا أنها تتوق للذهاب.
لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل. نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهم. بعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.
“من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع“
غادرت غرفة تغيير الملابس وأنا لا أزال مرتدية ، لوح كيفن والباقي على مسافة. سألت أتظاهر قليلا.
ترجمة FLASH
“مرحبًا ، ما رأيكم في هذا يا رفاق؟“
“حسنًا ، من فضلك اتبعني حتى نتمكن من أخذ قياساتك“
كيفن: “…”
في النهاية ، بعد مقاطعة المناقشة التي كانت تجريها إيما والرجل العجوز ، اخترت الخيار الأغلى ثمناً.
إيما: “…”
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
أماندا: “…”
أماندا: “…”
تمتمت إيما وهي تغطي وجهها براحة يدها.
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
“إنه قضية خاسرة“
من السرعة التي كانت تتحرك بها ، بدا أنها تتوق للذهاب.
في نفس الوقت ، أومأ كيفن وأماندا برؤوسهم ، ولم يتفقوا أكثر.
“أين البدلات؟“
“أنا موافق“
أغمض عيناي ، وقابلت نظراتي الحادة كيفن. بعد بضع ثوانٍ ، غير قادر على تحمل تحديقتي الثاقبة ، أنزل كيفن رأسه.
“مهم”
غادرت غرفة تغيير الملابس وأنا لا أزال مرتدية ، لوح كيفن والباقي على مسافة. سألت أتظاهر قليلا.
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
تأملت لمس ذقني.
“م- ماذا؟ يبدو لطيفا بالرغم من ذلك”
“أنا؟“
لقد أحببت حقًا ما كنت أرتديه.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد“
لقد قضيت الكثير من الوقت في اختيار هذه الملابس. كنت حقًا فخورة بما حققته. فكرت في تحديق عيني.
هذا منطقي.
“هل كانت النظارات الشمسية؟“
“أستطيع أن أرى ذلك ، ما هي الميزانية“
كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت أن سبب رد فعلهم على هذا النحو هو أنه لم يكن لدي أي نظارات شمسية.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد“
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
“إيما ، افعل شيئًا حيال هذا“
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
“عليه“
دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
أخرجت إيما هاتفها ، وسرعان ما أرسلت رسالة إلى شخص ما.
كلما نظرت إلى نفسي أكثر ، شعرت بالرضا أكثر بمظهري.
بعد فترة وجيزة من إرسال الرسالة ، نزل رجل يرتدي بدلة رمادية أنيقة تحدد بشكل مثالي الهيكل العام لجسده من مجموعة من السلالم على بعد.
“أوه؟ هل يمكنني رؤيته؟“
كان الرجل عجوزًا إلى حد ما حيث كان لديه شعر رمادي خفيف وشارب مشذب جيدًا. على الرغم من عمره ، بدا الرجل راقيًا وأنيقًا للغاية.
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.
“…”
“لماذا إذا لم تكن ملكة جمال الشابة ، فماذا أدين لك بسرور المجيء إلى هنا؟“
إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.
“إصلاحه“
هذا منطقي.
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة“
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
“أستطيع أن أرى ذلك ، ما هي الميزانية“
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“
ترجمة FLASH
شرح الرجل العجوز بصبر ، وهو يأخذ جهازًا لوحيًا صغيرًا من جيبه ، “يعتمد على نوع المواد التي نستخدمها لصنع البدلة. بشكل عام ، تتراوح أسعارنا عادةً من 5000 يو حتى 100000 يو. شعرت ببعض الوحوش القادمة من المناطق الخارجية “
كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.
عند سماع كلام إيما والرجل يتحدثان ، باستثناء حديثهما الهراء ، لفت انتباهي شيء واحد.
بعد ارتداء الملابس والتحديق في انعكاسي في المرآة ، أومأت برأسي بارتياح.
أسعار البدلات.
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.
كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعاب. خاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.
في النهاية ، بعد مقاطعة المناقشة التي كانت تجريها إيما والرجل العجوز ، اخترت الخيار الأغلى ثمناً.
من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.
“أعطني أفضل ما لديك“
“م- ماذا؟ يبدو لطيفا بالرغم من ذلك”
نظرًا لأنني كنت أستطيع تحمله ولن يضر جيبي ، فقد أذهب أيضًا.
—
بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديه. استدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.
سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“
“حسنًا ، من فضلك اتبعني حتى نتمكن من أخذ قياساتك“
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
“بالتأكيد“
أسعار البدلات.
بالتمرير عبر الجهاز اللوحي الذي كان يحمله الرجل العجوز من قبل ، قالت إيما عرضًا “أثناء إجراء القياسات ، سأختار البدلات مع الآخرين“
بعد فترة وجيزة من إرسال الرسالة ، نزل رجل يرتدي بدلة رمادية أنيقة تحدد بشكل مثالي الهيكل العام لجسده من مجموعة من السلالم على بعد.
أوقفت خطواتي ، فاحتجت “انتظر ، لماذا لا أختار؟“
صحيح.
بعد سقوط كلامي مباشرة ، حدق الجميع في الملابس التي كنت أرتديها. قالت إيما بازدراء وكأنها تقول ما هو واضح: “ما الذي يمنحك الحق في السؤال بعد ارتداء مثل هذا البشاعة؟“
بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.
شعرت بالإهانة ، وتطلعت إلى كيفن للحصول على الدعم المعنوي “هل كان الأمر بهذا السوء حقًا؟“
“هل كانت النظارات الشمسية؟“
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“
بنظرة مؤلمة على وجهي ، نظرت إلى أماندا. بعد أن شعرت بنظري ، أدارت أماندا رأسها إلى الجانب وتظاهرت بأنها لا ترى أي شيء.
“حسنًا ، يبدو أن هذا مطابق“
“…”
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
حفنة من الخونة.
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
بعد الرجل العجوز في الطابق العلوي ، وصلنا قريبًا أمام غرفة خشبية صغيرة مليئة بالبدلات.
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياس. باستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
“حسنًا ، انتهينا“
كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت أن سبب رد فعلهم على هذا النحو هو أنه لم يكن لدي أي نظارات شمسية.
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
“اعتقد ذلك …”
لاحظت وصولي ، نظرت إيما في وجهي ، “هل انتهيت؟“
نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“
“نعم“
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
أغمض عيناي ، وقابلت نظراتي الحادة كيفن. بعد بضع ثوانٍ ، غير قادر على تحمل تحديقتي الثاقبة ، أنزل كيفن رأسه.
اخفض رأسك الخائن.
صحيح.
ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”
اخفض رأسك الخائن.
كنت واثقًا من عدم وجود لعبة لا أستطيع التغلب عليها.
غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة“
“…”
“أوه؟ هل يمكنني رؤيته؟“
“هذا يبدو جيدا“
هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله“
“نعم“
“…”
“…”
فتحت فمي ولم تخرج أي كلمات.
دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
هل قاموا بشراء بدلة لي بجدية دون أن يسألوني عما إذا كنت قد أحببت ذلك أم لا؟
“هذا المكان؟“
“من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع“
“هذا المكان؟“
ابتسم الرجل العجوز بإشراق ، وشق طريقه نحو السجل.
بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديه. استدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.
بعد أن تابعت الرجل العجوز في السجل ، سلمته بطاقتي ، دفعت ثمن الدعوى التي تختارها إيما والآخرون من أجلي. بعد دفع الفاتورة ، استدرت وشققت طريقي للخروج من المتجر حيث ذكّرني الرجل العجوز ببعض الأشياء.
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
“شكرًا لك على شرائك ، سيتم تسليم بدلتك إليك في غضون يومين. في حالة كسر بدلتك ، تأكد من عودتك إلينا حتى نتمكن من إصلاحها. نحن نقدم ضمانًا لمدة عامين“
اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.
“طبعا شكرا لك“
“أوه؟ هل يمكنني رؤيته؟“
غادر كيفن المتجر والتقى بالآخرين ، وفحص ساعته وسأل.
“يجب ان يكون“
“أين يجب أن نذهب الآن؟“
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
بعد أن اشتريت بدلة أخيرًا ، أصبح لدينا الآن الوقت للاستمتاع بأنفسنا بشكل صحيح والقيام بكل ما نريد.
ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”
كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.
“كيف عرفت؟“
“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”
بعد إيما عبر الشوارع المزدحمة ، وصلنا قريبا أمام مبنى كبير به لافتة كبيرة محفورة عليها [بليسسكور أركيد] حيث تومضت أضواء مختلفة من حوله.
دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.
“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”
من السرعة التي كانت تتحرك بها ، بدا أنها تتوق للذهاب.
كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.
“…”
“هذا هو سبب رفضها دائمًا إيما“
أحدق في أماندا التي كانت إيما تسحبها بلا حول ولا قوة ، وميض في عيني أثر من التعاطف.
شرح الرجل العجوز بصبر ، وهو يأخذ جهازًا لوحيًا صغيرًا من جيبه ، “يعتمد على نوع المواد التي نستخدمها لصنع البدلة. بشكل عام ، تتراوح أسعارنا عادةً من 5000 يو حتى 100000 يو. شعرت ببعض الوحوش القادمة من المناطق الخارجية “
“هذا هو سبب رفضها دائمًا إيما“
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
“كيف عرفت؟“
“نعم ، أريد أولاً معرفة أنواع الملابس التي ترتديها. من هناك يمكننا اختيار البدلة المناسبة لك“
سأل كيفن مرتبكًا. التي هزت كتفي وقلت عرضا.
“بالتأكيد“
“مجرد حدس“
انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.
“… يا له من حدس مرعب”
“نعم“
اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.
عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.
“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟ “
لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الخيارات المتاحة في المتجر. تم عرض جميع أنواع القمصان والسراويل والقمصان في المتجر. كان هناك الكثير من الخيارات ، ولم أستطع الاختيار بصراحة. كلهم يبدون جيدون بالنسبة لي
“ولكن بالتأكيد“
لاحظت وصولي ، نظرت إيما في وجهي ، “هل انتهيت؟“
أجبته دون تردد.
نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“
كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعاب. خاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
هل ستكون هناك ألعاب باك مان رباعية الأبعاد؟ 4-D دونكي كونج؟
غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة“
مجرد التفكير جعلني متحمسًا.
أدركت نيتها ، أومأت برأسي.
بعد إيما عبر الشوارع المزدحمة ، وصلنا قريبا أمام مبنى كبير به لافتة كبيرة محفورة عليها [بليسسكور أركيد] حيث تومضت أضواء مختلفة من حوله.
من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وكيفن إلى الممرات ، كانت إيما وأماندا قد رحلتا منذ فترة طويلة.
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
ظهر حشد صغير في مقدمة المبنى وهم يحدقون باهتمام في دواخل المبنى. تومض العديد من الأضواء المختلفة من داخل المبنى ، حيث يمكننا سماع صوت الموسيقى بصوت خافت.
هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله“
“هذا المكان؟“
من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.
“يجب ان يكون“
لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الخيارات المتاحة في المتجر. تم عرض جميع أنواع القمصان والسراويل والقمصان في المتجر. كان هناك الكثير من الخيارات ، ولم أستطع الاختيار بصراحة. كلهم يبدون جيدون بالنسبة لي
سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“
بعد إبعاد عيني عن العارضات ، كان أول شيء لاحظته عندما ألقيت نظرة فاحصة على المتجر أمامنا هو علامة كبيرة عليها عبارة [شيبلين خياط وملابس] محفورة عليها.
“نعم“
“م- ماذا؟ يبدو لطيفا بالرغم من ذلك”
دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
“بالتأكيد“
إذا كان هناك شيء واحد كنت أجيده في عالمي ، فهو الأروقة. كلما كان لدي نقود فائضة ، كنت أذهب دائمًا إلى صالة الألعاب لألعب بعض الألعاب.
أماندا: “…”
بعد ساعات من الخبرة المتراكمة ، كنت واثقًا.
نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“
كنت واثقًا من عدم وجود لعبة لا أستطيع التغلب عليها.
دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
———
تأملت لمس ذقني.
ترجمة FLASH
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
—
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
اية (250) فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا يَشَآءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (251) سورة البقرة الاية (251)
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
هل قاموا بشراء بدلة لي بجدية دون أن يسألوني عما إذا كنت قد أحببت ذلك أم لا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
