موسيقى في الخلفية
الفصل 210: موسيقى في الخلفية
لم يضيع أي وقت. وجد غطاء ، ثم أدار ظهره للهدف ، وفتح فمه ، وصرخ “إذا كان لديك ما يلزم …”
بادومب! بادومب!
باغتنام هذه الفرصة ، حملت وحوش الجبال ذات الجلد الأزرق والأسنان الحادة بنادق رشاشة وبنادق هجومية وهم يجرون عبر المباني المنهارة كما لو كانوا على أرض مستوية.
تسابق قلب جيانغ بايميان من خمسون نبضة في الدقيقة إلى مائة وثمانون. أدى ذلك إلى ضيق صدرها وصعوبة تنفسها وتحول رؤيتها إلى اللون الأسود وشعورها بالدوران.
باغتنام هذه الفرصة ، تبعه شانغ جيان ياو عن كثب. سحب مسدسيه المتحدة 202 وقفز للخارج.
على عكس تان جي – الذي كان لا يزال بإمكانه حشد قوته وبث قدرات العدو للجميع – شعرت جيانغ بايميان أنها قد تفقد الوعي في أي لحظة. لن يمر وقت طويل قبل أن تعاني من قصور في القلب.
لقد دفعوا المدفعية – قذائف الهاون المجمعة مؤقتًا – والتقطوا قاذفات الصواريخ وقاذفات القنابل اليدوية ، وهاجموا خط دفاع مجموعة ريدستون.
لم تكن متفاجئة جدًا من هذا. تأثيرات القدرة على مسافة قريبة من مائة متر مختلفة بشكل واضح عن تلك الموجودة على مسافة اثني عشر مترًا.
سرعان ما بدت الطلقات مرة أخرى. بالاقتران مع طلقات الطلائع ، تمدد المدافعون – الذين كانوا يفتقرون بشكل متزايد إلى الأكسجين – على الأرض مرة أخرى.
لم تتوقع أن يُظهر جسدها – الذي خضع لتعديل وراثي – علامات الانهيار بهذه السرعة.
بدا صوت بوق مذهل كما تردد صدى لحن مهيب ، يضخ الحماس والإثارة في عروق المرء.
صرَّت جيانغ بايميان على أسنانها ، وأخذت قنبلة أخرى ، وسحبت الخاتم ، وألقته في المورلوك الذي يرتدي التاج بيدها اليسرى.
مجتمعة ، يقول : “إذا كان لديك ما يلزم ، اخنقنا حتى الموت”.
أرادت استخدام الانفجار لمقاطعة الطرف الآخر!
في هذه اللحظة ، تم حظر المنطقة التي توجد فيها هي ، شانغ جيان ياو ، والميرفولك المتبقون في الغالب بواسطة مبنى التكنولوجيا. لم تعد النيران القمعية من الخلف فعالة ، وبإمكانهم الاعتماد فقط على أنفسهم.
في هذه اللحظة ، انتهز شانغ جيان ياو بالفعل الفرصة للتوغل في دائرة نصف قطرها سبعة أمتار للمركبة المدرعة.
قبل أن يتم إلقاء القنبلة ، بدأ المورلوك الطويل الذي يرتدي التاج بالفعل في التحرك.
مجتمعة ، يقول : “إذا كان لديك ما يلزم ، اخنقنا حتى الموت”.
وجهته هي المركبة المغطاة بالدروع السميكة. لم يكن سريعًا ، وبدا أنه عليه أن يصرف انتباهه للحفاظ على تأثيرات تسارع نبضات القلب.
في هذه اللحظة ، خلع شانغ جيان ياو معطفه الأزرق بسرعة ورماه أفقيًا.
في هذه اللحظة ، قفز أحد حراس الميرفولك المتبقين فجأة من وراء غطائه ، ألقا زعيمه إلى جانب المركبة المدرعة ، وغطاه بجثته.
من ذوي الخبرة ، لم يعد لونغ يويهونغ يهدر طاقته الثمينة في التنفس بشدة. حبس أنفاسه وأطلق قنبلة يدوية.
بووم!
ومع ذلك ، ظهرت نيران خافتة في العديد من مناطق خط الدفاع. لم تعد القوة النارية المتشابكة قادرة على قمع الميرفولك ووحوش الجبال غير البعيدة.
انفجرت القنبلة في المكان الذي وقف فيه المورلوك الطويل. اجتاحت موجة قرمزية من النار منطقة واسعة مصحوبة بشظايا.
هدر المحرك عندما بدأت المركبة الثقيلة والمتينة في التحرك ، محاولةً الاندفاع للخروج من موقف المركبات والتجمع مع القوات.
المورلوك – الذي استخدم جسده كدرع – لم يشعر بأي ألم لأنه مات على الفور. بدا وكأنه يرى بغموض مسقط رأسه التي كثيرًا ما وصفها جيل جده الأكبر: كانت أرضًا خصبة على ضفاف البحيرة ، مدينة مضاءة بشكل مشرق. على الرغم من أنها لم تكن مميزة ، إلا أنه كان مسكنًا لهم …
سقط شانغ جيان ياو على الأرض. ثم تدحرج باستمرار واختبئ وراء كومة من الخرسانة – هذا تحصينًا بناه حراس الميرفولك سابقًا.
بادومب! بادومب!
لم يكن هذا فقط لأنه يعتز بحياته ولا يريد أن يعرض نفسه للخطر ، ولكن أيضًا لأنه يفكر في الموقف العام. الآن هو أفضل وقت لتوحيد قوات الميرفولك ووحوش الجبال واختراق خط دفاع مجموعة ريدستون. بالتأكيد لا يستطيع نسيان هدفه الأصلي .
لم يكن تسارع ضربات قلب جيانغ بايميان هين على الإطلاق. شعرت وكأنها سيغمى عليها في أي لحظة أو حتى تصاب بصدمة.
في الثانية التالية ، بدأت ضربات قلب شانغ جيان ياو أيضًا في التسارع. بدا وكأن شخصًا ما يقرع الطبل بجانب أذنه.
قام المورلوك الطويل الذي يرتدي التاج بدفع الجثة غير المكتملة ونظر إلى جيانغ بايميان بكراهية.
شخص مفرط!
في هذه اللحظة ، انتهز شانغ جيان ياو بالفعل الفرصة للتوغل في دائرة نصف قطرها سبعة أمتار للمركبة المدرعة.
لم يكن هذا فقط لأنه يعتز بحياته ولا يريد أن يعرض نفسه للخطر ، ولكن أيضًا لأنه يفكر في الموقف العام. الآن هو أفضل وقت لتوحيد قوات الميرفولك ووحوش الجبال واختراق خط دفاع مجموعة ريدستون. بالتأكيد لا يستطيع نسيان هدفه الأصلي .
لم يضيع أي وقت. وجد غطاء ، ثم أدار ظهره للهدف ، وفتح فمه ، وصرخ “إذا كان لديك ما يلزم …”
عندما توقفت الطلقات ، نظر لونغ يويهونغ إلى الأعلى ووضع قاذفة القنابل اليدوية على حافة النافذة.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، لم تستطع جيانغ بايميان الصمود أكثر من ذلك. انهارت وراء فراش من الزهور المهجورة ودخلت في حالة نصف واعية. هذا آخر مكان اختارته كغطاء.
دوى عدد لا يحصى من الطلقات في نفس الوقت ، مما أدى إلى إرسال لونغ يويهونغ والآخرين إلى الأرض ، ولم يجرؤوا على إظهار رؤوسهم.
السبب الرئيسي لخوضها للمخاطرة وفعلها لأشياء كثيرة هو حماية شانغ جيان ياو حتى يدخل النطاق حيث يمكنه استخدام قدراته.
على أي حال ، طالما أنهم حافظوا على الوضع الحالي ، فإن الأشخاص الذين قتلوا العديد من حراسه سيختنقون في النهاية حتى الموت.
في الثانية التالية ، بدأت ضربات قلب شانغ جيان ياو أيضًا في التسارع. بدا وكأن شخصًا ما يقرع الطبل بجانب أذنه.
ومع ذلك ، يبدو أن المورلوك لديه مستوى معين من المقاومة لهذا. لم يوقف المركبة واختار محاربة شانغ جيان ياو. ظل جالسًا بثبات في المركبة الآمنة المضادة للرصاص وضغط دواسة البنزين على الأرض.
قاوم الانزعاج واستمر في الصراخ “…اخنقنا حتى الموت!”
ملحوظة: الملحن : السيد شانغ يي. 1959. الرقص الشعبي ، مقدمة مجموعة الخنجر.
مجتمعة ، يقول : “إذا كان لديك ما يلزم ، اخنقنا حتى الموت”.
تحت ضوء القمر الخافت ، رأى وجوهًا مشوهة وبشعة مغطاة بجلد أزرق. كما رأى بنادق سوداء وأحيانًا انفجار الدماء.
لم يكن هذا استفزازًا ، بل قدرة شخص مفرط، ومع ذلك يستخدم شانغ جيان ياو طريقة معتدلة في محاولة لجعل التأثيرات تدوم لفترة أطول. علاوة على ذلك ، لم يكن من السهل اكتشافها. إذا أجبر الطرف الآخر على فعل شيء غير عقلاني ، فسوف يتوصل المورلوك سريعًا إلى إدراك. قبل ذلك ، قد لا تكون لديه فرصة جيدة للهجوم.
لم يكن تسارع ضربات قلب جيانغ بايميان هين على الإطلاق. شعرت وكأنها سيغمى عليها في أي لحظة أو حتى تصاب بصدمة.
أما بالنسبة لكيفية استخدام شخص مفرط ، فقد اعتمدت بشكل أساسي على الطريقة التي تناسب الموقف.
أصبح تنفسه صعبًا.
لجعل سلوك الطرف الآخر المعتدل نسبيًا يتطور في الاتجاه الذي يريده ، قال شانغ جيان ياو عمداً هذا لحثه على القيام بذلك.
تسابق قلب جيانغ بايميان من خمسون نبضة في الدقيقة إلى مائة وثمانون. أدى ذلك إلى ضيق صدرها وصعوبة تنفسها وتحول رؤيتها إلى اللون الأسود وشعورها بالدوران.
هذه هي التجربة التي حصل عليها من معركته مع الأب المزيف.
عاد نبض قلبه إلى طبيعته في وقت ما.
مع اقتراب قلبه من شفا فقدان السيطرة ، أصبح صوت شانغ جيان ياو أكثر نعومة ونعومة كما لو قادم من الأفق.
ركزت نظرة المورلوك بينما تم إرسال جمجمته وهي تحلق متناثرة باللونين الأحمر والأبيض على الأرض.
فجأة ، دوي إطلاق النار ، والانفجارات ، والأصوات الهادرة في أذنيه.
بالطبع ، هذه مجرد فكرة ، ولم تكن ملحة. هذا لأن الاختناق لن يتوقف عند إغماء المرء. وطالما استمر لفترة طويلة ، سيموت أي شخص فاقد للوعي من نقص الأكسجين.
عاد نبض قلبه إلى طبيعته في وقت ما.
مع صوت دوران المحرك ، اقتربت المركبة المدرعة نحو شانغ جيان ياو مثل حصان جامح.
لهث شانغ جيان ياو بشدة ، لكنه أدرك أن الهواء من حوله بدا وكأنه يُمتص من قبل شخص ما ، وأصبح أرق وأرق.
في الثانية التالية ، بدأت ضربات قلب شانغ جيان ياو أيضًا في التسارع. بدا وكأن شخصًا ما يقرع الطبل بجانب أذنه.
أصبح تنفسه صعبًا.
أما بالنسبة لكيفية استخدام شخص مفرط ، فقد اعتمدت بشكل أساسي على الطريقة التي تناسب الموقف.
في الوقت نفسه ، شعر حراس مدينة ريدستون على طول الخط الدفاعي في متجر آيور ومجمع اليوم السادس التجاري أن العالم قد غُمر في الماء مرة أخرى ، مما أدى إلى محاصرتهم تحته دون أي سبيل إلى السطح.
مقدمة مجموعة الخنجر.
من ذوي الخبرة ، لم يعد لونغ يويهونغ يهدر طاقته الثمينة في التنفس بشدة. حبس أنفاسه وأطلق قنبلة يدوية.
لم تتوقع أن يُظهر جسدها – الذي خضع لتعديل وراثي – علامات الانهيار بهذه السرعة.
ومع ذلك ، ظهرت نيران خافتة في العديد من مناطق خط الدفاع. لم تعد القوة النارية المتشابكة قادرة على قمع الميرفولك ووحوش الجبال غير البعيدة.
في هذه اللحظة ، شعر المورلوك الذي يرتدي التاج فجأة بالغضب. لقد شعر أنه لا يستطيع ترك الأعداء هنا بهذه الطريقة.
لقد دفعوا المدفعية – قذائف الهاون المجمعة مؤقتًا – والتقطوا قاذفات الصواريخ وقاذفات القنابل اليدوية ، وهاجموا خط دفاع مجموعة ريدستون.
هذه هي التجربة التي حصل عليها من معركته مع الأب المزيف.
بووم! بووم! بووم!
بووم! بووم! بووم!
دوى عدد لا يحصى من الطلقات في نفس الوقت ، مما أدى إلى إرسال لونغ يويهونغ والآخرين إلى الأرض ، ولم يجرؤوا على إظهار رؤوسهم.
بادومب! بادومب!
باغتنام هذه الفرصة ، حملت وحوش الجبال ذات الجلد الأزرق والأسنان الحادة بنادق رشاشة وبنادق هجومية وهم يجرون عبر المباني المنهارة كما لو كانوا على أرض مستوية.
لم تتوقع أن يُظهر جسدها – الذي خضع لتعديل وراثي – علامات الانهيار بهذه السرعة.
عندما توقفت الطلقات ، نظر لونغ يويهونغ إلى الأعلى ووضع قاذفة القنابل اليدوية على حافة النافذة.
مع اقتراب قلبه من شفا فقدان السيطرة ، أصبح صوت شانغ جيان ياو أكثر نعومة ونعومة كما لو قادم من الأفق.
تحت ضوء القمر الخافت ، رأى وجوهًا مشوهة وبشعة مغطاة بجلد أزرق. كما رأى بنادق سوداء وأحيانًا انفجار الدماء.
ومع ذلك ، ظهرت نيران خافتة في العديد من مناطق خط الدفاع. لم تعد القوة النارية المتشابكة قادرة على قمع الميرفولك ووحوش الجبال غير البعيدة.
سقطت بعض وحوش الجبال ، لكنهم لم يتوقفوا. لقد أغرقوا رفاقهم مثل المد واستمروا في الاندفاع نحو خط دفاع مجموعة ريدستون.
عندما استخدم شانغ جيان ياو قدراته بشكل طفيف فقط ، لم يعامله المورلوك الذي يرتدي التاج على أنه مستيقظ. لذلك ، تخلى شانغ جيان ياو عن إحداث تصورات معتدلة. بعد أن دخل الطرف الآخر إلى نطاقه ، قام مباشرة بجعل المورلوك مفرط بشكل غير طبيعي.
لم يشاهد لونغ يويهونغ مثل هذا المشهد من قبل ، مما جعله يشعر بصدمة شديدة، ومع ذلك لم يقع في حالة ذهول. دفعه خوف معين إلى إطلاق القنبلة اليدوية.
شخص مفرط!
وسط الانفجار القوي ، استهدفت باي تشين وهان وانغو بهدوء المدفعية وقائد الطليعة.
وبالمثل ، لا بد من التعامل مع حارسي المدينة – الفاقدين للوعي على حافة موقف المركبات – للقضاء على أي مشاكل مستقبلية. بعد كل شيء ، ارتدوا معدات الهيكل الخارجي. بمجرد استيقاظهم ، ذلك كافي لعكس الوضع.
كل طلقة أخذت حياة.
اخترقت عدة رصاصات المعطف.
سرعان ما بدت الطلقات مرة أخرى. بالاقتران مع طلقات الطلائع ، تمدد المدافعون – الذين كانوا يفتقرون بشكل متزايد إلى الأكسجين – على الأرض مرة أخرى.
مع اقتراب قلبه من شفا فقدان السيطرة ، أصبح صوت شانغ جيان ياو أكثر نعومة ونعومة كما لو قادم من الأفق.
فتحوا أفواههم في محاولة لاستنشاق المزيد من الأكسجين ، لكن ذلك لم يكن مفيدًا. بعض الناس قد بدأوا بالفعل في التقيؤ ، والبعض الآخر شعر بالدوار.
مع ظهره في مواجهة العدو ، قام بحساب المسافة بحماس وألقى القنبلة اليدوية خلفه.
في موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا ، وقف المورلوك طويل القامة الذي يرتدي التاج وحمل كل من حراسه الأخيران بندقية رشاش. عندما أطلقوا النار على المكان الذي يختبئ فيه شانغ جيان ياو ، اقترب أحدهم من غطاء جيانغ بايميان اللاوعية. لقد خططوا لقتلها مباشرة حتى لا يضطروا للتعامل معها باستخدام تسارع ضربات القلب عندما تستيقظ.
على عكس تان جي – الذي كان لا يزال بإمكانه حشد قوته وبث قدرات العدو للجميع – شعرت جيانغ بايميان أنها قد تفقد الوعي في أي لحظة. لن يمر وقت طويل قبل أن تعاني من قصور في القلب.
وبالمثل ، لا بد من التعامل مع حارسي المدينة – الفاقدين للوعي على حافة موقف المركبات – للقضاء على أي مشاكل مستقبلية. بعد كل شيء ، ارتدوا معدات الهيكل الخارجي. بمجرد استيقاظهم ، ذلك كافي لعكس الوضع.
بانج!
بدا المورلوك طويل القامة في عجلة من أمره للتعامل مع أعداء آخرين الآن ، لذلك أوقف قدراته قبل أن يصاب الهدف بفشل وظائف القلب.
وبالمثل ، لا بد من التعامل مع حارسي المدينة – الفاقدين للوعي على حافة موقف المركبات – للقضاء على أي مشاكل مستقبلية. بعد كل شيء ، ارتدوا معدات الهيكل الخارجي. بمجرد استيقاظهم ، ذلك كافي لعكس الوضع.
بالطبع ، هذه مجرد فكرة ، ولم تكن ملحة. هذا لأن الاختناق لن يتوقف عند إغماء المرء. وطالما استمر لفترة طويلة ، سيموت أي شخص فاقد للوعي من نقص الأكسجين.
باغتنام هذه الفرصة ، تبعه شانغ جيان ياو عن كثب. سحب مسدسيه المتحدة 202 وقفز للخارج.
في هذه اللحظة ، لم يكن شانغ جيان ياو – المختبئ وراء الغطاء – في عجلة من أمره. حبس أنفاسه ووضع حقيبة ظهره التكتيكية عرضًا. في خضم الانفجارات ، أخرج مكبر الصوت الأسود الصغير ذو القاعدة الزرقاء ، ثم وضعه على كومة صخرية في الزاوية وقام ببساطة بحمايته.
أصبح تنفسه صعبًا.
بعد تعديل تسلسل الموسيقى ، تخلى شانغ جيان ياو عن البندقية الهجومية ، وفك ضغط ملابسه ، وأخذ قنبلة يدوية من حزامه ، وسحب الحلقة.
بانج!
مع ظهره في مواجهة العدو ، قام بحساب المسافة بحماس وألقى القنبلة اليدوية خلفه.
بالطبع ، هذه مجرد فكرة ، ولم تكن ملحة. هذا لأن الاختناق لن يتوقف عند إغماء المرء. وطالما استمر لفترة طويلة ، سيموت أي شخص فاقد للوعي من نقص الأكسجين.
دوى انفجار قوي أجبر المورلوك طويل القامة وحارسه على المراوغة إلى حد ما.
لجعل سلوك الطرف الآخر المعتدل نسبيًا يتطور في الاتجاه الذي يريده ، قال شانغ جيان ياو عمداً هذا لحثه على القيام بذلك.
في هذه اللحظة ، خلع شانغ جيان ياو معطفه الأزرق بسرعة ورماه أفقيًا.
لم تتوقع أن يُظهر جسدها – الذي خضع لتعديل وراثي – علامات الانهيار بهذه السرعة.
رافق هذا المعطف طلقات نارية من مكبر الصوت الصغير.
معه وحده ، عرف المورلوك الذي يرتدي التاج شيئًا واحدًا: التوقف عن التشابك مع هؤلاء البشر – الذين دخلوا بالفعل في حالة الاختناق – والعودة بسرعة إلى صفوف المدفعية لتلقي جولة جديدة من الحماية.
تا! تا! تا!
لم يكن هذا استفزازًا ، بل قدرة شخص مفرط، ومع ذلك يستخدم شانغ جيان ياو طريقة معتدلة في محاولة لجعل التأثيرات تدوم لفترة أطول. علاوة على ذلك ، لم يكن من السهل اكتشافها. إذا أجبر الطرف الآخر على فعل شيء غير عقلاني ، فسوف يتوصل المورلوك سريعًا إلى إدراك. قبل ذلك ، قد لا تكون لديه فرصة جيدة للهجوم.
اخترقت عدة رصاصات المعطف.
في هذه اللحظة ، تم حظر المنطقة التي توجد فيها هي ، شانغ جيان ياو ، والميرفولك المتبقون في الغالب بواسطة مبنى التكنولوجيا. لم تعد النيران القمعية من الخلف فعالة ، وبإمكانهم الاعتماد فقط على أنفسهم.
باغتنام هذه الفرصة ، تبعه شانغ جيان ياو عن كثب. سحب مسدسيه المتحدة 202 وقفز للخارج.
المورلوك – الذي استخدم جسده كدرع – لم يشعر بأي ألم لأنه مات على الفور. بدا وكأنه يرى بغموض مسقط رأسه التي كثيرًا ما وصفها جيل جده الأكبر: كانت أرضًا خصبة على ضفاف البحيرة ، مدينة مضاءة بشكل مشرق. على الرغم من أنها لم تكن مميزة ، إلا أنه كان مسكنًا لهم …
أول ما رآه كان مورلوك عادي. نصف مقرفص هناك ، ممسكًا برشاش. ظلت الخياشيم تحت أذنيه وعلى جانبي رقبته ترتجف.
في هذه اللحظة ، شعر المورلوك الذي يرتدي التاج فجأة بالغضب. لقد شعر أنه لا يستطيع ترك الأعداء هنا بهذه الطريقة.
بانج!
بعد تعديل تسلسل الموسيقى ، تخلى شانغ جيان ياو عن البندقية الهجومية ، وفك ضغط ملابسه ، وأخذ قنبلة يدوية من حزامه ، وسحب الحلقة.
أطلق مسدسي المتحدة 202s في يدي شانغ جيان ياو في نفس الوقت.
أطلق مسدسي المتحدة 202s في يدي شانغ جيان ياو في نفس الوقت.
ركزت نظرة المورلوك بينما تم إرسال جمجمته وهي تحلق متناثرة باللونين الأحمر والأبيض على الأرض.
ومع ذلك ، يبدو أن المورلوك لديه مستوى معين من المقاومة لهذا. لم يوقف المركبة واختار محاربة شانغ جيان ياو. ظل جالسًا بثبات في المركبة الآمنة المضادة للرصاص وضغط دواسة البنزين على الأرض.
سقط شانغ جيان ياو على الأرض. ثم تدحرج باستمرار واختبئ وراء كومة من الخرسانة – هذا تحصينًا بناه حراس الميرفولك سابقًا.
بادومب! بادومب!
عند رؤية هذا ، تخلى المورلوك الذي يرتدي التاج عن استخدام البندقية الرشاشة. حافظ على تأثير الاختناق وسرعان ما دخل المركبة المدرعة السميكة.
في هذه اللحظة ، انتهز شانغ جيان ياو بالفعل الفرصة للتوغل في دائرة نصف قطرها سبعة أمتار للمركبة المدرعة.
هدر المحرك عندما بدأت المركبة الثقيلة والمتينة في التحرك ، محاولةً الاندفاع للخروج من موقف المركبات والتجمع مع القوات.
معه وحده ، عرف المورلوك الذي يرتدي التاج شيئًا واحدًا: التوقف عن التشابك مع هؤلاء البشر – الذين دخلوا بالفعل في حالة الاختناق – والعودة بسرعة إلى صفوف المدفعية لتلقي جولة جديدة من الحماية.
بادومب! بادومب!
لم يكن هذا فقط لأنه يعتز بحياته ولا يريد أن يعرض نفسه للخطر ، ولكن أيضًا لأنه يفكر في الموقف العام. الآن هو أفضل وقت لتوحيد قوات الميرفولك ووحوش الجبال واختراق خط دفاع مجموعة ريدستون. بالتأكيد لا يستطيع نسيان هدفه الأصلي .
لم يكن تسارع ضربات قلب جيانغ بايميان هين على الإطلاق. شعرت وكأنها سيغمى عليها في أي لحظة أو حتى تصاب بصدمة.
على أي حال ، طالما أنهم حافظوا على الوضع الحالي ، فإن الأشخاص الذين قتلوا العديد من حراسه سيختنقون في النهاية حتى الموت.
مقدمة مجموعة الخنجر.
اقتربت المركبة المدرعة من شانغ جيان ياو وأوشكت على تجاوزه والقيادة باتجاه المخرج.
بالطبع ، هذه مجرد فكرة ، ولم تكن ملحة. هذا لأن الاختناق لن يتوقف عند إغماء المرء. وطالما استمر لفترة طويلة ، سيموت أي شخص فاقد للوعي من نقص الأكسجين.
في هذه اللحظة ، شعر المورلوك الذي يرتدي التاج فجأة بالغضب. لقد شعر أنه لا يستطيع ترك الأعداء هنا بهذه الطريقة.
عندما توقفت الطلقات ، نظر لونغ يويهونغ إلى الأعلى ووضع قاذفة القنابل اليدوية على حافة النافذة.
دون تفكير ، أدار عجلة القيادة وجعل المركبة تندفع نحو شانغ جيان ياو ، محاولًا ضربه وتسويته بشكل متكرر.
انفجرت القنبلة في المكان الذي وقف فيه المورلوك الطويل. اجتاحت موجة قرمزية من النار منطقة واسعة مصحوبة بشظايا.
شخص مفرط!
لم يكن هذا فقط لأنه يعتز بحياته ولا يريد أن يعرض نفسه للخطر ، ولكن أيضًا لأنه يفكر في الموقف العام. الآن هو أفضل وقت لتوحيد قوات الميرفولك ووحوش الجبال واختراق خط دفاع مجموعة ريدستون. بالتأكيد لا يستطيع نسيان هدفه الأصلي .
عندما استخدم شانغ جيان ياو قدراته بشكل طفيف فقط ، لم يعامله المورلوك الذي يرتدي التاج على أنه مستيقظ. لذلك ، تخلى شانغ جيان ياو عن إحداث تصورات معتدلة. بعد أن دخل الطرف الآخر إلى نطاقه ، قام مباشرة بجعل المورلوك مفرط بشكل غير طبيعي.
لم يكن هذا فقط لأنه يعتز بحياته ولا يريد أن يعرض نفسه للخطر ، ولكن أيضًا لأنه يفكر في الموقف العام. الآن هو أفضل وقت لتوحيد قوات الميرفولك ووحوش الجبال واختراق خط دفاع مجموعة ريدستون. بالتأكيد لا يستطيع نسيان هدفه الأصلي .
ومع ذلك ، يبدو أن المورلوك لديه مستوى معين من المقاومة لهذا. لم يوقف المركبة واختار محاربة شانغ جيان ياو. ظل جالسًا بثبات في المركبة الآمنة المضادة للرصاص وضغط دواسة البنزين على الأرض.
مع صوت دوران المحرك ، اقتربت المركبة المدرعة نحو شانغ جيان ياو مثل حصان جامح.
في الثانية التالية ، بدأت ضربات قلب شانغ جيان ياو أيضًا في التسارع. بدا وكأن شخصًا ما يقرع الطبل بجانب أذنه.
في هذه اللحظة ، توقف مكبر الصوت الصغير عن تشغيل الطلقات النارية المسجلة في مدينة العشب وشغل الأغنية التالية.
لم تتوقع أن يُظهر جسدها – الذي خضع لتعديل وراثي – علامات الانهيار بهذه السرعة.
بدا صوت بوق مذهل كما تردد صدى لحن مهيب ، يضخ الحماس والإثارة في عروق المرء.
صرَّت جيانغ بايميان على أسنانها ، وأخذت قنبلة أخرى ، وسحبت الخاتم ، وألقته في المورلوك الذي يرتدي التاج بيدها اليسرى.
مقدمة مجموعة الخنجر.
دون تفكير ، أدار عجلة القيادة وجعل المركبة تندفع نحو شانغ جيان ياو ، محاولًا ضربه وتسويته بشكل متكرر.
ملحوظة: الملحن : السيد شانغ يي. 1959. الرقص الشعبي ، مقدمة مجموعة الخنجر.
تسابق قلب جيانغ بايميان من خمسون نبضة في الدقيقة إلى مائة وثمانون. أدى ذلك إلى ضيق صدرها وصعوبة تنفسها وتحول رؤيتها إلى اللون الأسود وشعورها بالدوران.
للإستماع للحن اضغط هنا
مع اقتراب قلبه من شفا فقدان السيطرة ، أصبح صوت شانغ جيان ياو أكثر نعومة ونعومة كما لو قادم من الأفق.
بادومب! بادومب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
