نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 741

الإساءة إلى الألوهية

الإساءة إلى الألوهية

الكتاب السابع ، الفصل 19 – الإساءة إلى الألوهية

 

 

رد الجنود. انتشر البعض بينما صعد آخرون فوق جبل الأدوات إلى محطاتهم. ظلت فيضانات الطاقة العقلية تتدفق بينما تم سكبها في السلاح. لم يمض وقت طويل حتى بدأت في الدوران وظهرت الطاقة المتجمعة في مركزها تشوه الفضاء.

داخل القاعة الواسعة ، وقف ثمانية عشر شخصًا على منصة. وكان من بينهم سيد صائد شياطين وجنرالات وقادة الهيكل وسلطات أخرى. يمكن للمرء أن يغمض أعينه ويختار عشوائيًا ، سيكون اختياره رجلاً أو امرأة رن اسمه عبر الأراضي الإليسية.

“لا أتوقع أن أعيش. أعلم أنه لا يمكنني تغيير أي شيء” بدا وجه كيرين قناعًا ملتويًا للغضب. “جئت إلى هنا فقط لأقول شيئًا واحدًا: هذا – شيء – خاطئ!”

 

“تحرك للخارج!”

رتبوا أمامهم ألف جندي آخر ، أفضل قواتهم. باختصار ، تم تجميع نصف القوة الإليسية معًا. مثل هذا المشهد لم يظهر منذ الحرب العظمى قبل ألف عام.

 

 

 

“كما تعلمون جميعًا ، سيكتمل سيف سوميرو تقريبًا. يتفشى المجدفون في سكايكلود ، مهددين المؤمنين. ليس لدينا خيار سوى القضاء عليها وضمان الاستقرار” أعلن صوت السيد عنان بصوت عالٍ في جميع أنحاء التجمع. “ها هي مهمتنا ، مباشرة من الآلهة: استخدام سيف سوميرو. القضاء على الزنادقة”

“آلهة النور والبرق!”

 

 

تغيرت الوجوه في جميع أنحاء الحشد. سيستخدمون هذا السلاح الرهيب حقًا. اختلفت التعبيرات. متحمس ، مهيب ، متعارض … متنوع مثل الجنود أنفسهم. بعد كل شيء ، كان سيف سوميرو سلاحًا للتدمير العشوائي المطلق.

الكتاب السابع ، الفصل 19 – الإساءة إلى الألوهية

 

 

كان الإليسيين بشرًا أيضًا قادرون على التعاطف. لقد فهموا الموت. كانت إبادة جماعية ، استهدفت حليفًا سابقًا. لكن على الرغم من أن ذلك جعلهم غير مرتاحين ، لم يجرؤ أحد على رفع صوتهم احتجاجًا.

 

 

 

واصل السيد عنان شرح مسؤوليات الجميع. “سيتم تكليف الأسماء التي أقولها بتفعيل السيف. كل شخص آخر سوف يساعد في الدفاع عنهم. ستراقبون في حالة أي تدخل خارجي”

 

 

 

تم تقسيم الألف جندي إلى مجموعتين. ستمائة من الأقوى أُمروا بحمل السلاح الخارق. بحكم قوتهم الكلية العقلية ، فقد تم اختيارهم لتدمير العدو. سيتم ترتيب الأربعمائة المتبقية حولهم كحماية.

يا له من مشهد كابوسي. تسلل الخوف عبر كل من شاهده. غطت إيدونيا فمها غريزيًا لتخنق شهقاتها. محى الآلهة ببساطة هؤلاء الرجال الثلاثة. لم تكن تتوقع مثل هذه القسوة. لماذا؟ لماذا!

 

 

تتطلب معظم التقنيات الإليسية قوة ذهنية لتنشيطها. كان السيف مميزًا لأنه أخذ القوة من الهيكل واحتاج إلى قدر كبير من القوة المعالجة لاستخدامه بالكامل. من بين طاقم قيادة السيد عنان ، كان أربعة عشر منهم من سيدي صائدي الشياطين. مع إضافة ستمائة آخرين لدعم الإليسيين ، أصبح لديهم الكثير من الطاقة العقلية لهذا المنصب. كمية مخيفة في الحقيقة.

مع الحمل الهائل للطاقة العقلية إلى نقطة واحدة ، انهار كل شيء على نفسه. منطقة تشبه الثقب الأسود ابتلعت كل الضوء في مركز السلاح. من الظلمات المحيطة بالهيكل جاء نبض شديد ، تبعه سيل ذهبي من الضوء. مثل تيار راكض ، سكب في السلاح وملأ الفراغ الغامض.

 

 

سيتم تسوية ألف كيلومتر من الجبال. لا شيء يمكنه النجاة من انفجار مباشر من شيء كهذا ، خاصة الكائنات الحية حي. إذا وجد كلاود هوك نفسه عالقًا في خط النار ، فسيتم تفتيته. يمكن القول أن هذا كان سلاح دمار شامل مطلق.

 

 

لكن بينما كان يستعد للتصرف ، لفتت الصيحات انتباهه ، ” انتظروا! توقفوا! لا يمكنكم إطلاق هذا السلاح!”

لم تدخر سوميرو أي جهد للقضاء على سكايكلود وتطهيرها من التأثير الشيطاني.

صاحت السؤال في استراحات عقلها مراراً وتكراراً. هل تم تجاهل البشر في عيون آلهتهم؟

 

لم يتم اختيار كلاود هوك كواحد لتشغيل السلاح. بقدر ما يعلم العدو ، كانت قواه العقلية في الطرف الأضعف من المقياس. تم اختياره كمدافع ، على الرغم من أن ذلك لم يكن ضروريًا. حتى لو أرسل المتمردون قوة لمحاولة إيقاف هذا ، فكم سيكون العدد؟ حلقت قلعة السماء على ارتفاع مئات الكيلومترات فوق الأرض.

“تحرك للخارج!”

 

 

 

رد الجنود. انتشر البعض بينما صعد آخرون فوق جبل الأدوات إلى محطاتهم. ظلت فيضانات الطاقة العقلية تتدفق بينما تم سكبها في السلاح. لم يمض وقت طويل حتى بدأت في الدوران وظهرت الطاقة المتجمعة في مركزها تشوه الفضاء.

كان ميركوري وأبولو الأقرب. نظروا إلى بعضهم البعض قبل الاقتراب منه مع حفنة من صائدي الشياطين الآخرين. قاموا بتثبيته على الأرض. كان إيكاروس من بينهم وصرّ في أذن كيرين ، “يا أخي ، أبق فمك مغلقًا! إذا واصلت هذا ، فلن يتمكن أحد من حمايتك”

 

لم يتم اختيار كلاود هوك كواحد لتشغيل السلاح. بقدر ما يعلم العدو ، كانت قواه العقلية في الطرف الأضعف من المقياس. تم اختياره كمدافع ، على الرغم من أن ذلك لم يكن ضروريًا. حتى لو أرسل المتمردون قوة لمحاولة إيقاف هذا ، فكم سيكون العدد؟ حلقت قلعة السماء على ارتفاع مئات الكيلومترات فوق الأرض.

مع الحمل الهائل للطاقة العقلية إلى نقطة واحدة ، انهار كل شيء على نفسه. منطقة تشبه الثقب الأسود ابتلعت كل الضوء في مركز السلاح. من الظلمات المحيطة بالهيكل جاء نبض شديد ، تبعه سيل ذهبي من الضوء. مثل تيار راكض ، سكب في السلاح وملأ الفراغ الغامض.

تتطلب معظم التقنيات الإليسية قوة ذهنية لتنشيطها. كان السيف مميزًا لأنه أخذ القوة من الهيكل واحتاج إلى قدر كبير من القوة المعالجة لاستخدامه بالكامل. من بين طاقم قيادة السيد عنان ، كان أربعة عشر منهم من سيدي صائدي الشياطين. مع إضافة ستمائة آخرين لدعم الإليسيين ، أصبح لديهم الكثير من الطاقة العقلية لهذا المنصب. كمية مخيفة في الحقيقة.

 

 

تحول من أسود مستحيل إلى لهيب ينافس الشمس. تجمعت الطاقة في مدار مشع.

كان ميركوري وأبولو الأقرب. نظروا إلى بعضهم البعض قبل الاقتراب منه مع حفنة من صائدي الشياطين الآخرين. قاموا بتثبيته على الأرض. كان إيكاروس من بينهم وصرّ في أذن كيرين ، “يا أخي ، أبق فمك مغلقًا! إذا واصلت هذا ، فلن يتمكن أحد من حمايتك”

 

كان عدد قليل جدًا من السفن في سكايكلود قادرًا على الوصول إلى الفضاء ، مما يعني أن أي غزو سيكون صغير الحجم. أكثر من نصف السفن الحربية من الأراضي الإليسية الأربعة تتمركز حول القلعة ، كذلك الأسطول ، على استعداد للقتال في أي لحظة.

لم يتم اختيار كلاود هوك كواحد لتشغيل السلاح. بقدر ما يعلم العدو ، كانت قواه العقلية في الطرف الأضعف من المقياس. تم اختياره كمدافع ، على الرغم من أن ذلك لم يكن ضروريًا. حتى لو أرسل المتمردون قوة لمحاولة إيقاف هذا ، فكم سيكون العدد؟ حلقت قلعة السماء على ارتفاع مئات الكيلومترات فوق الأرض.

بلا شك ، كانت كلمات كيرين الملتهبة هي التي استدعتهم.

 

 

كان عدد قليل جدًا من السفن في سكايكلود قادرًا على الوصول إلى الفضاء ، مما يعني أن أي غزو سيكون صغير الحجم. أكثر من نصف السفن الحربية من الأراضي الإليسية الأربعة تتمركز حول القلعة ، كذلك الأسطول ، على استعداد للقتال في أي لحظة.

 

 

 

ليس هناك جيش يمكنه تخطي هذه الدفاعات.

صرخات الدهشة تموجت بين البشر. حتى الآن ظلت الآلهة نائمة خلف ستارتهم السوداء. الآن ، فجأة ، ظهر اثنان في كل مجدهم. وكانت النتيجة مجموعة من البشر المذهولين.

 

تم تقسيم الألف جندي إلى مجموعتين. ستمائة من الأقوى أُمروا بحمل السلاح الخارق. بحكم قوتهم الكلية العقلية ، فقد تم اختيارهم لتدمير العدو. سيتم ترتيب الأربعمائة المتبقية حولهم كحماية.

واحد بالمئة. اثنين بالمئة. ثلاثة بالمائة …

كان هناك وميض في عين إله النور. في كل مرة ، انتشرت قوة جبارة عبر المنطقة ، غير مرئية لكنها محسوسة بوضوح. بدأ كيرين والرجلين إلى جانبه يشعّان بضوء كئيب. بدءاً من أطرافهم ، بدأ الضحايا في التفتيت والانجراف بعيداً.

 

 

مع ستمائة من صائدي الشياطين يعملون جنبًا إلى جنب ، بدأ سيف سوميرو يعمل بمعدل واحد بالمائة تقريبًا كل عشرين أو ثلاثين ثانية. بمعنى آخر ، سيستغرق الأمر ما يزيد قليلاً عن نصف ساعة لشحن واحد كامل.

“الآلهة لن تتسامح مع مثل هذه الإساءة.”

 

 

يا له من قدر رهيب من القوة!

 

 

كان ميركوري وأبولو الأقرب. نظروا إلى بعضهم البعض قبل الاقتراب منه مع حفنة من صائدي الشياطين الآخرين. قاموا بتثبيته على الأرض. كان إيكاروس من بينهم وصرّ في أذن كيرين ، “يا أخي ، أبق فمك مغلقًا! إذا واصلت هذا ، فلن يتمكن أحد من حمايتك”

كان كلاود هوك مدركًا تمامًا أن الوقت ينفد. بقيت بضع دقائق ، لكنه لم يستطع الانتظار حتى النهاية. لم يكن هناك خيار – كان عليه أن يتخلى عن تمثيلية ويفعل شيئًا لمنع السيف من إطلاق النار.

 

 

“تحرك للخارج!”

لكن بينما كان يستعد للتصرف ، لفتت الصيحات انتباهه ، ” انتظروا! توقفوا! لا يمكنكم إطلاق هذا السلاح!”

مد إله البرق يده وأطلق صاعقة من الضوء.

 

كيرين إغنا؟! نظر إليه المدافعون بصدمة وانزعاج.

رجل بشعر أحمر ناري ، يقطر بالسلاسل ، ترنح في المنطقة. عوى بأعلى رئتيه وعيناه جامحتان. كانت ملابسه ممزقة و ملطخة بالدم. بدا الأمر وكأنه خرج مؤخرًا من السجن حيث عومل بطريقة أقل من اللطف.

 

 

 

كيرين إغنا؟! نظر إليه المدافعون بصدمة وانزعاج.

 

 

“توقفا! أنا أرتكب هذه الذنوب ، ونتائجها لي!” صاح كيرين بالاعتراض ، ولكن سرعان ما تم إسكات صوته. اختفى هو وحليفاه تحت قوة الإله ، ولم يتركوا شيئًا وراءهم.

وقف السيد عنان بجانب جهاز سيف سوميرو ، وألقى بتعابيره القاتمة نزولاً تجاه الرجل ، “لقد تجاهلت الأوامر بشكل متكرر. لقد تحملت قدر استطاعتي ، لكنك تواصل الضغط. كيف يمكنك الاستمرار في تجاهل ما هو الصحيح؟ هل تجرؤ على معارضة إرادة الآلهة؟”

 

 

شعرت بكل ذلك. كل أوقية من الطاقة المدمرة تمزقها وتحرقها من الداخل. لم يكن جسدها الضعيف قويًا بما يكفي ليصمد ضد حتى جزء ضئيل من القوة الإلهية. كما شعرت بالاستسلام لم يكن هناك مفاجأة أو غضب. فقط حزن. أرادت بشدة أن تجد والدها. ولكن قبل أن تبدأ حتى ستموت على يد إله.

ظل الجميع هادئين. لم يكن مخطئًا – جاء أمر استخدام السيف مباشرة من جبل سوميرو. كمواطنين في العوالم الإليسية ، كانوا ملزمين باتباع إرادة آلهتهم. بالنسبة لهم ، كانت الطاعة راسخة مثل الغريزة. كيف يمكن أن يقف كيرين بشكل صارخ ضد الآلهة؟

 

 

تتطلب معظم التقنيات الإليسية قوة ذهنية لتنشيطها. كان السيف مميزًا لأنه أخذ القوة من الهيكل واحتاج إلى قدر كبير من القوة المعالجة لاستخدامه بالكامل. من بين طاقم قيادة السيد عنان ، كان أربعة عشر منهم من سيدي صائدي الشياطين. مع إضافة ستمائة آخرين لدعم الإليسيين ، أصبح لديهم الكثير من الطاقة العقلية لهذا المنصب. كمية مخيفة في الحقيقة.

كيف يختلف مع يفعله عن التجديف في سكايكلود؟ ترك الزنادقة دون رادع لمحة عن مستقبله.

 

 

مع الحمل الهائل للطاقة العقلية إلى نقطة واحدة ، انهار كل شيء على نفسه. منطقة تشبه الثقب الأسود ابتلعت كل الضوء في مركز السلاح. من الظلمات المحيطة بالهيكل جاء نبض شديد ، تبعه سيل ذهبي من الضوء. مثل تيار راكض ، سكب في السلاح وملأ الفراغ الغامض.

كان ميركوري وأبولو الأقرب. نظروا إلى بعضهم البعض قبل الاقتراب منه مع حفنة من صائدي الشياطين الآخرين. قاموا بتثبيته على الأرض. كان إيكاروس من بينهم وصرّ في أذن كيرين ، “يا أخي ، أبق فمك مغلقًا! إذا واصلت هذا ، فلن يتمكن أحد من حمايتك”

“أين ضميرنا؟!” انتزع كيرين رأسه من الأرض وصرخ بأعلى رئتيه. “إنك تستهدف الأبرياء الذين يقاتلون ضد الشياطين! الناس الذين يصلون كل يوم ، والذين ما زال لديهم الأمل! ألا تخاف من الكوابيس التي ستشهدها بعد قتل الملايين من الناس؟!”

 

تحول من أسود مستحيل إلى لهيب ينافس الشمس. تجمعت الطاقة في مدار مشع.

“أين ضميرنا؟!” انتزع كيرين رأسه من الأرض وصرخ بأعلى رئتيه. “إنك تستهدف الأبرياء الذين يقاتلون ضد الشياطين! الناس الذين يصلون كل يوم ، والذين ما زال لديهم الأمل! ألا تخاف من الكوابيس التي ستشهدها بعد قتل الملايين من الناس؟!”

 

 

 

بدأت كلماته تخترق جلد الناس. لقد تعمدوا تجنب الحقائق عما قيل لهم القيام به. لقد كان نوعًا من التنويم المغناطيسي الذاتي للحفاظ على سلامتهم العقلية. سمحوا لأنفسهم أن يصدقوا كون سكايكلود كلها فاسدة لا يمكن استردادها. بالطبع كان اعتقادًا وهميًا.

 

 

 

“لا أتوقع أن أعيش. أعلم أنه لا يمكنني تغيير أي شيء” بدا وجه كيرين قناعًا ملتويًا للغضب. “جئت إلى هنا فقط لأقول شيئًا واحدًا: هذا – شيء – خاطئ!”

تم القبض على كلاود هوك على حين غرة ، لكنه دفع إيدونيا بعيدًا في ومضة. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما يكفي – فقد تمكن مسمار رفيع من اختراق جسدها.

 

واحد بالمئة. اثنين بالمئة. ثلاثة بالمائة …

ومض الغضب في عيون السيد عنان. كيف يجرؤ هذا الرجل على قول شيء كهذا!

 

 

كان هناك وميض في عين إله النور. في كل مرة ، انتشرت قوة جبارة عبر المنطقة ، غير مرئية لكنها محسوسة بوضوح. بدأ كيرين والرجلين إلى جانبه يشعّان بضوء كئيب. بدءاً من أطرافهم ، بدأ الضحايا في التفتيت والانجراف بعيداً.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الكلام ، سقطت طاقة قمعية على الحشد. السماء امتلأت بالبرق وظهرت شخصيتان مثاليتان. شاهقتان ومذهلتان مثل روائع الفن.

 

 

داخل القاعة الواسعة ، وقف ثمانية عشر شخصًا على منصة. وكان من بينهم سيد صائد شياطين وجنرالات وقادة الهيكل وسلطات أخرى. يمكن للمرء أن يغمض أعينه ويختار عشوائيًا ، سيكون اختياره رجلاً أو امرأة رن اسمه عبر الأراضي الإليسية.

“آلهة النور والبرق!”

صرخات الدهشة تموجت بين البشر. حتى الآن ظلت الآلهة نائمة خلف ستارتهم السوداء. الآن ، فجأة ، ظهر اثنان في كل مجدهم. وكانت النتيجة مجموعة من البشر المذهولين.

 

 

صرخات الدهشة تموجت بين البشر. حتى الآن ظلت الآلهة نائمة خلف ستارتهم السوداء. الآن ، فجأة ، ظهر اثنان في كل مجدهم. وكانت النتيجة مجموعة من البشر المذهولين.

 

 

كان كلاود هوك مدركًا تمامًا أن الوقت ينفد. بقيت بضع دقائق ، لكنه لم يستطع الانتظار حتى النهاية. لم يكن هناك خيار – كان عليه أن يتخلى عن تمثيلية ويفعل شيئًا لمنع السيف من إطلاق النار.

بلا شك ، كانت كلمات كيرين الملتهبة هي التي استدعتهم.

تم تقسيم الألف جندي إلى مجموعتين. ستمائة من الأقوى أُمروا بحمل السلاح الخارق. بحكم قوتهم الكلية العقلية ، فقد تم اختيارهم لتدمير العدو. سيتم ترتيب الأربعمائة المتبقية حولهم كحماية.

 

 

تحت الآلهة ، كان سيف سوميرو لا يزال يجمع القوة. من التجمع الهائل للطاقة ظهرت حافة حادة ، مثل قمة سيف. بدت صلبة مثل أي سلاح لعدم تسرب أي ضوء من الطاقة منه.

يا له من مشهد كابوسي. تسلل الخوف عبر كل من شاهده. غطت إيدونيا فمها غريزيًا لتخنق شهقاتها. محى الآلهة ببساطة هؤلاء الرجال الثلاثة. لم تكن تتوقع مثل هذه القسوة. لماذا؟ لماذا!

 

كيف يختلف مع يفعله عن التجديف في سكايكلود؟ ترك الزنادقة دون رادع لمحة عن مستقبله.

” أنت تجرؤ على الوقوف في تحدٍ للآلهة!”

صرخات الدهشة تموجت بين البشر. حتى الآن ظلت الآلهة نائمة خلف ستارتهم السوداء. الآن ، فجأة ، ظهر اثنان في كل مجدهم. وكانت النتيجة مجموعة من البشر المذهولين.

 

كان ميركوري وأبولو الأقرب. نظروا إلى بعضهم البعض قبل الاقتراب منه مع حفنة من صائدي الشياطين الآخرين. قاموا بتثبيته على الأرض. كان إيكاروس من بينهم وصرّ في أذن كيرين ، “يا أخي ، أبق فمك مغلقًا! إذا واصلت هذا ، فلن يتمكن أحد من حمايتك”

اندفع ميركوري وأبولو وإيكاروس على الفور بعيدًا عن كيرين. لم يكن ذاهبًا إلى أي مكان ، ولم يكن يومًا ما هدفًا لهؤلاء الأقوياء. إن الضغط عليه يضعهم في خط النار.

 

 

بدأت كلماته تخترق جلد الناس. لقد تعمدوا تجنب الحقائق عما قيل لهم القيام به. لقد كان نوعًا من التنويم المغناطيسي الذاتي للحفاظ على سلامتهم العقلية. سمحوا لأنفسهم أن يصدقوا كون سكايكلود كلها فاسدة لا يمكن استردادها. بالطبع كان اعتقادًا وهميًا.

خرج شخصان من الحشد وسجدا بجانب كيرين ، “الآلهة القدير ، كيرين معمي بالاندفاع! لم يتم التشكيك في ولائه للآلهة من قبل. نتوسل إليكم ، أرحموه!”

 

 

 

من الواضح أن هذين الشخصين كانا صديقين للرجل المحكوم عليه بالفشل. كان كيرين على وشك الجنون ، مثل كلب مسعور. يصر على أسنانه ويقطر من العرق.

كان الإليسيين بشرًا أيضًا قادرون على التعاطف. لقد فهموا الموت. كانت إبادة جماعية ، استهدفت حليفًا سابقًا. لكن على الرغم من أن ذلك جعلهم غير مرتاحين ، لم يجرؤ أحد على رفع صوتهم احتجاجًا.

 

“تحرك للخارج!”

قلة من الناس يقدرون شخصية كيرين ، لكن الكثيرين – بمن فيهم السيد عنان – أدركوا جودته. لم يرغبوا في رؤيته محطمًا بسبب هفوة مؤقتة في الحكم.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“الآلهة لن تتسامح مع مثل هذه الإساءة.”

 

 

ترجمة : Bolay

كان هناك وميض في عين إله النور. في كل مرة ، انتشرت قوة جبارة عبر المنطقة ، غير مرئية لكنها محسوسة بوضوح. بدأ كيرين والرجلين إلى جانبه يشعّان بضوء كئيب. بدءاً من أطرافهم ، بدأ الضحايا في التفتيت والانجراف بعيداً.

 

 

 

“توقفا! أنا أرتكب هذه الذنوب ، ونتائجها لي!” صاح كيرين بالاعتراض ، ولكن سرعان ما تم إسكات صوته. اختفى هو وحليفاه تحت قوة الإله ، ولم يتركوا شيئًا وراءهم.

 

 

 

يا له من مشهد كابوسي. تسلل الخوف عبر كل من شاهده. غطت إيدونيا فمها غريزيًا لتخنق شهقاتها. محى الآلهة ببساطة هؤلاء الرجال الثلاثة. لم تكن تتوقع مثل هذه القسوة. لماذا؟ لماذا!

 

 

“الآلهة لن تتسامح مع مثل هذه الإساءة.”

صاحت السؤال في استراحات عقلها مراراً وتكراراً. هل تم تجاهل البشر في عيون آلهتهم؟

تحول من أسود مستحيل إلى لهيب ينافس الشمس. تجمعت الطاقة في مدار مشع.

 

كيف يختلف مع يفعله عن التجديف في سكايكلود؟ ترك الزنادقة دون رادع لمحة عن مستقبله.

وجه إله البرق عيونه الكهربائية نحو الحشد أدناه. اهتم بثبات على إيدونيا. لم تستطع أن تعرف أن هذه المخلوقات العظيمة يمكنها قراءة أفكارها. يتواصلون بوسائل نفسية ، ينظرون مباشرة إلى عقل الآخر. كانت كل أفكارها ومشاعرها منفتحة على ذلك ، لذلك لا تحتاج إيدونيا إلى نطق كلمة واحدة حتى يتم الكشف عن أفكارها التجديفية.

لكن بينما كان يستعد للتصرف ، لفتت الصيحات انتباهه ، ” انتظروا! توقفوا! لا يمكنكم إطلاق هذا السلاح!”

 

كان ميركوري وأبولو الأقرب. نظروا إلى بعضهم البعض قبل الاقتراب منه مع حفنة من صائدي الشياطين الآخرين. قاموا بتثبيته على الأرض. كان إيكاروس من بينهم وصرّ في أذن كيرين ، “يا أخي ، أبق فمك مغلقًا! إذا واصلت هذا ، فلن يتمكن أحد من حمايتك”

مد إله البرق يده وأطلق صاعقة من الضوء.

 

 

ليس هناك جيش يمكنه تخطي هذه الدفاعات.

تم القبض على كلاود هوك على حين غرة ، لكنه دفع إيدونيا بعيدًا في ومضة. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما يكفي – فقد تمكن مسمار رفيع من اختراق جسدها.

 

 

تحت الآلهة ، كان سيف سوميرو لا يزال يجمع القوة. من التجمع الهائل للطاقة ظهرت حافة حادة ، مثل قمة سيف. بدت صلبة مثل أي سلاح لعدم تسرب أي ضوء من الطاقة منه.

شعرت بكل ذلك. كل أوقية من الطاقة المدمرة تمزقها وتحرقها من الداخل. لم يكن جسدها الضعيف قويًا بما يكفي ليصمد ضد حتى جزء ضئيل من القوة الإلهية. كما شعرت بالاستسلام لم يكن هناك مفاجأة أو غضب. فقط حزن. أرادت بشدة أن تجد والدها. ولكن قبل أن تبدأ حتى ستموت على يد إله.

 

 

 

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

رجل بشعر أحمر ناري ، يقطر بالسلاسل ، ترنح في المنطقة. عوى بأعلى رئتيه وعيناه جامحتان. كانت ملابسه ممزقة و ملطخة بالدم. بدا الأمر وكأنه خرج مؤخرًا من السجن حيث عومل بطريقة أقل من اللطف.

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط