جالكسيسوس [1]
الفصل 78: جالكسيسوس [1]
“أنا لا-“
أتساءل كيف يبدو الأمر عندما تكون في النقابة.
“لقد انتهيت يا نولا ، تعالي إلى هنا“
رفع يده لمنع والدتي من الاحتجاج ، والتحديق في وجهي لمدة دقيقة ، نظر والدي إلى مارتن لبضع ثوان قبل الإيماء.
ابتسمت ، لوحت إلى نولا من بعيد وحثتها على القدوم إلي.
“حسنًا ، نقبل“
“أم“
“نعم!”
أومأت برأسها الصغير ، ووضعت الهاتف بعيدًا ، ركضت نولا في اتجاهي.
–صليل
“أعلى“
أمشي نحو الملعب ، رغم أنني كنت أبتسم ، كانت تلك مجرد واجهة ارتديتها منذ أن كانت نولا معي.
رفعتها بين ذراعيّ وابتسمت وأشرت إلى الملعب البعيد.
على الرغم من أنهم لا يمتلكون المبنى ، إلا أنهم تمكنوا من تأجيره بسعر شهري معقول.
“هيا لنلعب“
عند دخول المصعد والضغط على زر الطابق الخامس والعشرين ، أغلقت أبواب المصعد وظهر إحساس خفيف بالدفع تحت قدمي.
“نعم!”
سرعان ما بدأوا في التحدث مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، إذا لم يكن شخص ما منتبهًا لمحادثاتهم ، فلن يتمكن المرء من ملاحظة كل المعاني الخفية وراء كلمات الآخر.
أمشي نحو الملعب ، رغم أنني كنت أبتسم ، كانت تلك مجرد واجهة ارتديتها منذ أن كانت نولا معي.
…
كان عقلي في حالة اضطراب حالية.
مبتسمًا ، رفع مارتن يديه في الهواء حيث زادت نبرة صوته بضع نغمات
بعد محادثة “بأدب” مع الشخصين ، اكتشفت بعض الأشياء.
نظر حول الغرفة بعينيه الشبيهة بالأفعى ، غمغم نائب رئيس نقابة جالكسيكوس ، مارتن لورويك ، بهدوء.
أولاً ، كان اسم الرجل طويل الشعر سيمون بيرك وكان والده شخصًا مؤثرًا نسبيًا داخل نقابة من الدرجة البرونزية. كان الرجل الذي بجانبه يدعى جريج توباز وكان صديق طفولته وكذلك حارسه الشخصي.
خوفًا من حواجبه ، ابتسم مارتن سريعًا وهو ينظر إلى رونالد.
… السبب في معرفتهم بي هو أن رين القديم وهم ، اعتادوا الالتحاق بالمدرسة الإعدادية نفسها.
أومأت برأسها الصغير ، ووضعت الهاتف بعيدًا ، ركضت نولا في اتجاهي.
مدرسة فيرمين المتوسطة.
“… ماذا؟ “
واحدة من أفضل المدارس المتوسطة في المنطقة الشمالية.
… ومع ذلك ، فقد أخطأ في تقدير شيء ما.
ومع ذلك ، مما اكتشفته من “حديثي” ، كان رين دوفر السابق منبوذًا اجتماعيًا.
… السبب في معرفتهم بي هو أن رين القديم وهم ، اعتادوا الالتحاق بالمدرسة الإعدادية نفسها.
لم يكن الأمر كذلك من قبل ، ولكن بعد سلسلة من الأحداث ، أصبح منبوذًا. ربما حدث هذا مباشرة بعد قبوله في القفل.
من خلال عدم إعطاء فرصة لوالدي للتحدث ، نقل مارتن المحادثة إلى النقطة التي أصبحت فيها فجأة مبارزة بيني وبين أليكس.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الحصول على صورة واضحة لما حدث لأنهم لم يكونوا جزءًا من فصل رين ، إلا أنني تمكنت من استنتاج أن حدثًا مهمًا قد حدث في مدرسة فيرمين الإعدادية.
عندما كنت على وشك متابعة والدتي ، هدأ الطابق بأكمله قبل أن يبدأ الجميع في الذعر فجأة.
وهو ما كان بداية كافية بالنسبة لي … على الأقل كان لدي اتجاه للتركيز عليه الآن.
———–
بوادر؟
كانت المنطقة التي كنت فيها حاليًا هي منطقة الاستقبال الرئيسية للنقابة. كانت الطوابق العليا عبارة عن مساحات مكتبية للإدارة الإدارية ، وكانت الطوابق السفلية مخصصة للأبطال حيث قاموا بتوفير مرافق التدريب وأشياء أخرى يحتاجها الأبطال مثل محطة الجرعات ومناطق تجديد الإمداد.
نظرًا لأنني كنت مشغولًا بالتفكير في أمور رين العجوز ، وشعرت بشد خفيف على سروالي ، رأيت عيون نولا المتدلية تحدق في حذائي.
“رين!”
“هل أنت متعبة بالفعل؟“
وبينما كان يتبع مارتن من الخلف ، كان ظهره مستقيمًا ينظر إلى أسفل على كل الحاضرين في الغرفة. تقريبا كما لو كان يملك المكان.
“أم“
بعد التحقق من الوقت ، حملت نولا من الأرض وغادرت الحديقة. لقد حان الوقت للتوجه إلى النقابة.
أومأت برأسها ، مددت نولا يديها في اتجاهي.
بينما كان مارتن والشاب يسيران ، انجرفت عيون مارتن فجأة نحو الطرف الآخر من القاعة حيث وقف ثلاثة أفراد. سرعان ما ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
11:20 صباحًا
“آه ، سيد النقابة ، كنت ألتحق بساماثا.”
“… يجب أن يكون الوقت قد حان على أي حال“
“أنا لا-“
بعد التحقق من الوقت ، حملت نولا من الأرض وغادرت الحديقة. لقد حان الوقت للتوجه إلى النقابة.
بالنظر إلى المشهد قبلي ، لم أستطع إلا أن أذهل.
أتساءل كيف يبدو الأمر عندما تكون في النقابة.
كانت الأرض مغطاة بسجادة حمراء ، وتم تثبيت شاشات تلفزيون كبيرة في زاوية المكان مع تحديثات مستمرة للأخبار والأبراج المحصنة التي كانت متاحة للغارات.
…
مما أخبرني به والداي ، تم استخدام المبنى بأكمله كقاعدة لنقابتهم جالكسيكوس.
“يجب أن يكون هذا“
بإلقاء نظرة خاطفة ، تمكنت على الفور من رؤية زخم المحادثة يسقط في اتجاه مارتن.
عند وصولي أمام ناطحة سحاب كبيرة يبلغ ارتفاعها حوالي 200 متر وتتكون من 80 طابقًا ، أحضرت نولا إلى داخل المبنى معي.
قلت يبتسم بأدب.
مما أخبرني به والداي ، تم استخدام المبنى بأكمله كقاعدة لنقابتهم جالكسيكوس.
بدا مشغولاً للغاية.
على الرغم من أنهم لا يمتلكون المبنى ، إلا أنهم تمكنوا من تأجيره بسعر شهري معقول.
“هذا هو أليكس كلاودبورم. إنه يحضر حاليا أكاديمية نويرت ، أفضل أكاديمية في المنطقة الشمالية وهو موهبة من الدرجة B اخترتها.”
عند وصولي أمام المصاعد عند مدخل المبنى ، ضغطت على الزر. بينما كنت أنتظر وصول المصعد ، ألقيت نظرة سريعة على محيطي.
“إذا كنت تتحدث عن حضور الطالب الموهوب المصنف D ، فسكون أنا بالفعل”
كان الجزء الداخلي من الطابق السفلي محاطًا بالزجاج ، وقد أضاءته الشمس في السماء. غطت الأرضية الرخامية البيضاء االمدخل بأكمله ، وكان الناس يتنقلون ذهابًا وإيابًا داخل المبنى مشهدًا ثابتًا.
“أعرف أن ابنك قد التحق بالقفل ، ولكن بموهبته … إنه في عالم مختلف تمامًا مقارنة بأليكس“
بدا مشغولاً للغاية.
عندما رأيت كم كنت جاهلًا ، مشيرة إلى نولا ، رفعت نبرة صوتها بضع نغمات
– دينغ!
ترجمة FLASH
عند دخول المصعد والضغط على زر الطابق الخامس والعشرين ، أغلقت أبواب المصعد وظهر إحساس خفيف بالدفع تحت قدمي.
“جيد. فقط جيد؟ نحن نتحدث عن موهبة من فئة B هنا رونالد“
– دينغ!
الفصل 78: جالكسيسوس [1]
في غضون ثوانٍ ، وصل المصعد إلى الطابق الخامس والعشرين ، وانزلقت الأبواب بشكل جانبي.
… كان هدفه واضحًا.
–صليل
أومأت برأسها ، مددت نولا يديها في اتجاهي.
“رائع …”
ابتسمت ، أومأت برأسي.
بمجرد أن فتحت أبواب المصعد ظهر أمام عيني عالم مختلف تمامًا.
“رن ، أنت فقط في ت-“
بدا الطابق الخامس والعشرون كمساحة مكتبية فاخرة
بإلقاء نظرة خاطفة على نولا في ارتباك ، لم أرى أي خطأ معها. بصرف النظر عن حقيقة أن جيبيها ممتلئان بالحلوى وكانت تحمل مخروطًا من الآيس كريم في كل يد ، لم أر شيئًا غريبًا.
كانت الأرضية كبيرة للغاية ، مع مساحة يمكن أن تتراكم لأكثر من مئات الأشخاص في وقت واحد.
كان الشاب يرتدي قميصًا أبيض اللون بأكمام طويلة فضفاض مع شارة غريبة مخيط على ظهره. كانت عيناه البركانيتان اللتان كانتا أكثر إشراقًا من الناس العاديين تحتويان على تلميحات من الحكمة مخبأة في أعماقها.
كانت المنطقة التي كنت فيها حاليًا هي منطقة الاستقبال الرئيسية للنقابة. كانت الطوابق العليا عبارة عن مساحات مكتبية للإدارة الإدارية ، وكانت الطوابق السفلية مخصصة للأبطال حيث قاموا بتوفير مرافق التدريب وأشياء أخرى يحتاجها الأبطال مثل محطة الجرعات ومناطق تجديد الإمداد.
ترجمة FLASH
كانت الأرض مغطاة بسجادة حمراء ، وتم تثبيت شاشات تلفزيون كبيرة في زاوية المكان مع تحديثات مستمرة للأخبار والأبراج المحصنة التي كانت متاحة للغارات.
“يجب أن يكون هذا“
ظهر أشخاص يرتدون بدلات قتالية يتبعهم أشخاص يرتدون بدلات رسمية في كل مكان. على الأرجح ، كانوا أعضاء في النقابة يتبعهم مديروهم.
“أنا فقط لا أفهم كيف يمكن لشخص مثلك أن ينجح في-“
بالنظر إلى المشهد قبلي ، لم أستطع إلا أن أذهل.
عبسه ، ظهر أثر من الاشمئزاز على وجه والدتي قبل أن يختفي بسرعة كما جاء. ابتسمت بأدب واستقبلته.
“لذلك كانت هذه نقابة والدي ، جالكسيكوس …”
كان الجزء الداخلي من الطابق السفلي محاطًا بالزجاج ، وقد أضاءته الشمس في السماء. غطت الأرضية الرخامية البيضاء االمدخل بأكمله ، وكان الناس يتنقلون ذهابًا وإيابًا داخل المبنى مشهدًا ثابتًا.
“رين!”
—
كان صوت والدتي يخرجني من تقديري.
حاولت نولا الاحتجاج ، لكن في ظل جدية والدتنا ، لم يكن بوسعها إلا أن تدير رأسها في اتجاهي الذي لم يكن بإمكاني سوى تجنبه والتظاهر بالجهل.
“رن ، أنت فقط في ت-“
بينما كان مارتن والشاب يسيران ، انجرفت عيون مارتن فجأة نحو الطرف الآخر من القاعة حيث وقف ثلاثة أفراد. سرعان ما ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
ومع ذلك ، تجمد منتصف الجملة ، وسقطت عيون أمي على نولا التي كانت تقف بجواري. كلما بدت أكثر كآبة أصبح وجهها أكثر قتامة.
“رئيس النقابة!”
“رن“
عندما رأيت كم كنت جاهلًا ، مشيرة إلى نولا ، رفعت نبرة صوتها بضع نغمات
نظرت إليّ مرة أخرى ، وأصبحت عيناها باردة ، واختفى مظهرها البهيج السابق.
عندما فتحت أبواب المصعد ، خرج منها نائب زعيم نقابة جالكسيكوس. مارتن لوريويك.
بعد أن فوجئت بالتحول المفاجئ في موقفها ، لم أكن أعرف ماذا أفعل لأن العرق البارد ظهر فجأة على ظهري.
“جيد. فقط جيد؟ نحن نتحدث عن موهبة من فئة B هنا رونالد“
ايه؟ ماذا حدث؟ ولماذا يبدو وكأن شيطان ظهر فجأة خلف أمي؟
“أم“
شيء ما لم يكن صحيحا …
—
“ما هو الخطأ؟“
“هذه بالفعل موهبة جيدة جدًا اخترتها“
“… هل تخبرني أنه لا يمكنك معرفة الخطأ الذي ارتكبته؟ “
“حسنًا ، نقبل“
ما الخطأ الذي فعلته؟
بعد مغادرة مارتن مباشرة ، تفرق الحشد من حولنا تاركين ورائي وعائلتي.
عابسا ، تذكرت كل ما حدث اليوم. بصرف النظر عن اصطحاب نولا إلى الحديقة وضرب طفلين ، لا أعتقد أنه كان هناك أي شيء يبرر رد فعلها.
ضاحكًا بصوت عالٍ ، ألقى مارتن نظرة أخيرة علينا قبل أن يلوح لنا ويغادر مع أليكس.
لماذا كانت غاضبة جدا؟
كان شعره بطول كتفه منحنيًا قليلاً ، ولديه لحية سوداء مشذبة جيدًا ومثبتة بشكل جيد حول فكه. كان الجلال الذي ألقاه مظهره الاستثنائي مشابهًا لمظهر والدي حيث أن كل خطوة يقوم بها تسببت في اهتزاز جميع أعضاء النقابة بالقرب منه في أحذيتهم.
تنهد
عندما رأيت كم كنت جاهلًا ، مشيرة إلى نولا ، رفعت نبرة صوتها بضع نغمات
عندما رأيت كم كنت جاهلًا ، مشيرة إلى نولا ، رفعت نبرة صوتها بضع نغمات
بعد مغادرة مارتن مباشرة ، تفرق الحشد من حولنا تاركين ورائي وعائلتي.
“انظر فقط إلى الحالة التي توجد فيها نولا!”
ترجمة FLASH
“نولا”؟
إذا رفض والدي ، فإن سمعته ستنهار لأنها ستجعله يبدو جبانًا. وإذا قبل وخسرت بشكل بائس ، فإن سمعته ستتضرر أيضًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على نولا في ارتباك ، لم أرى أي خطأ معها. بصرف النظر عن حقيقة أن جيبيها ممتلئان بالحلوى وكانت تحمل مخروطًا من الآيس كريم في كل يد ، لم أر شيئًا غريبًا.
ابتسمت ، أومأت برأسي.
(كل ده ومفيش حاجه غريبة ???)
———–
“يا إلهي. أي نوع من الابن قمت بتربيته؟“
عندما فتحت أبواب المصعد ، خرج منها نائب زعيم نقابة جالكسيكوس. مارتن لوريويك.
هزت رأسها بلا حول ولا قوة ، وذهبت أمي إلى نولا وبصرف النظر عن قطعة آيس كريم ، أخذت على الفور كل شيء منها.
كان عقلي في حالة اضطراب حالية.
حاولت نولا الاحتجاج ، لكن في ظل جدية والدتنا ، لم يكن بوسعها إلا أن تدير رأسها في اتجاهي الذي لم يكن بإمكاني سوى تجنبه والتظاهر بالجهل.
لم يكن الأمر كذلك من قبل ، ولكن بعد سلسلة من الأحداث ، أصبح منبوذًا. ربما حدث هذا مباشرة بعد قبوله في القفل.
…أنا آسف.
“رئيس النقابة!”
بعد أن وضعت كل الحلوى بعيدًا ، أخذت والدتي سامانثا من يدها وحثتني على اتباعها.
“هيا لنلعب“
“حسنًا ، انس الأمر. تابعني لمقابلة والدك“
“لكن بالطبع ، كان هذا يرجع إلى حد كبير إلى مقدار ما كنت أساعده …”
“موافق“
–صليل
عندما كنت على وشك متابعة والدتي ، هدأ الطابق بأكمله قبل أن يبدأ الجميع في الذعر فجأة.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تحدثنا مع بعضنا البعض مثل….”
“ه – إنه هنا. الجميع يستعد!”
عندما فتحت أبواب المصعد ، خرج منها نائب زعيم نقابة جالكسيكوس. مارتن لوريويك.
أوقفوا كل ما كانوا يفعلونه ، وازدحموا نحو المصعد ، انحنى مجموعة من أعضاء النقابة.
سرعان ما بدأوا في التحدث مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، إذا لم يكن شخص ما منتبهًا لمحادثاتهم ، فلن يتمكن المرء من ملاحظة كل المعاني الخفية وراء كلمات الآخر.
–صليل!
عند دخول المصعد والضغط على زر الطابق الخامس والعشرين ، أغلقت أبواب المصعد وظهر إحساس خفيف بالدفع تحت قدمي.
عندما فتحت أبواب المصعد ، خرج منها نائب زعيم نقابة جالكسيكوس. مارتن لوريويك.
تنهد
كان شعره بطول كتفه منحنيًا قليلاً ، ولديه لحية سوداء مشذبة جيدًا ومثبتة بشكل جيد حول فكه. كان الجلال الذي ألقاه مظهره الاستثنائي مشابهًا لمظهر والدي حيث أن كل خطوة يقوم بها تسببت في اهتزاز جميع أعضاء النقابة بالقرب منه في أحذيتهم.
“هل أنت متعبة بالفعل؟“
“… هوو.”
قلت يبتسم بأدب.
نظر حول الغرفة بعينيه الشبيهة بالأفعى ، غمغم نائب رئيس نقابة جالكسيكوس ، مارتن لورويك ، بهدوء.
بعد أن فوجئت بالتحول المفاجئ في موقفها ، لم أكن أعرف ماذا أفعل لأن العرق البارد ظهر فجأة على ظهري.
“هذه النقابة ستذهب إلى النفايات …”
في غضون ثوانٍ ، وصل المصعد إلى الطابق الخامس والعشرين ، وانزلقت الأبواب بشكل جانبي.
كان صوته ، العميق ، مرتفعًا بما يكفي لسماع معظم الناس من حوله. بغطرسة معتدلة وموقف خامل ، دفع مارتن لوريويك الناس الذين يتدفقون في اتجاهه.
“آه ، سيد النقابة ، كنت ألتحق بساماثا.”
حدقت به من بعيد ، ضاقت عيناي في شقوق بينما كنت أتفحصه عن كثب.
“يجب أن يكون هذا“
… وفقا للتقارير التي أرسلتها لي الثعبان الصغيرة ، كان الرجل الذي يقود الصراعات الداخلية داخل النقابة. لقد كان بطلا من رتبة [D] ، أضعف قليلا من والدي ، وتم اختياره من قبل مستثمري النقابة ليصبح نائب مدير النقابة. بمساعدة مجلس الإدارة ، تمكن من إقناعهم بالإطاحة بزعيم النقابة الحالي. والدي.
كانت المنطقة التي كنت فيها حاليًا هي منطقة الاستقبال الرئيسية للنقابة. كانت الطوابق العليا عبارة عن مساحات مكتبية للإدارة الإدارية ، وكانت الطوابق السفلية مخصصة للأبطال حيث قاموا بتوفير مرافق التدريب وأشياء أخرى يحتاجها الأبطال مثل محطة الجرعات ومناطق تجديد الإمداد.
“… ماذا؟ “
———–
بينما كنت أدقق في مارتن عن كثب ، اجتاحت موجة أخرى من الهمهمة الطابق بأكمله بينما خرج شاب من خلفه.
أوقفوا كل ما كانوا يفعلونه ، وازدحموا نحو المصعد ، انحنى مجموعة من أعضاء النقابة.
كان الشاب يرتدي قميصًا أبيض اللون بأكمام طويلة فضفاض مع شارة غريبة مخيط على ظهره. كانت عيناه البركانيتان اللتان كانتا أكثر إشراقًا من الناس العاديين تحتويان على تلميحات من الحكمة مخبأة في أعماقها.
عابسا ، تذكرت كل ما حدث اليوم. بصرف النظر عن اصطحاب نولا إلى الحديقة وضرب طفلين ، لا أعتقد أنه كان هناك أي شيء يبرر رد فعلها.
كان وجه الشاب وسيمًا للغاية ومميزًا مع نعومة بشرته دون أي عيوب. تدلى شعره الأسود الطويل على كتفيه ، وكان سلوكه يحمل تلميحات من الغطرسة والكبرياء.
في إشارة إلى أليكس الذي كان يقف أمامي ، حملت نبرة مارتن تلميحات من الفخر أثناء حديثه.
وبينما كان يتبع مارتن من الخلف ، كان ظهره مستقيمًا ينظر إلى أسفل على كل الحاضرين في الغرفة. تقريبا كما لو كان يملك المكان.
كنت أعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو.
بينما كان مارتن والشاب يسيران ، انجرفت عيون مارتن فجأة نحو الطرف الآخر من القاعة حيث وقف ثلاثة أفراد. سرعان ما ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
رفعتها بين ذراعيّ وابتسمت وأشرت إلى الملعب البعيد.
“اتبعني أليكس“
من خلال عدم إعطاء فرصة لوالدي للتحدث ، نقل مارتن المحادثة إلى النقطة التي أصبحت فيها فجأة مبارزة بيني وبين أليكس.
وسط حشد الناس ، سرعان ما توقف مارتن والشاب المسمى أليكس أمامي وأمامي.
بعد محادثة “بأدب” مع الشخصين ، اكتشفت بعض الأشياء.
نظر إلى والدتي ، ابتسم مارتن وقال بأدب
كانت الأرضية كبيرة للغاية ، مع مساحة يمكن أن تتراكم لأكثر من مئات الأشخاص في وقت واحد.
“إنه لمن دواعي سروري رؤيتك هنا سامانثا“
نظر حول الغرفة بعينيه الشبيهة بالأفعى ، غمغم نائب رئيس نقابة جالكسيكوس ، مارتن لورويك ، بهدوء.
عبسه ، ظهر أثر من الاشمئزاز على وجه والدتي قبل أن يختفي بسرعة كما جاء. ابتسمت بأدب واستقبلته.
… وفقا للتقارير التي أرسلتها لي الثعبان الصغيرة ، كان الرجل الذي يقود الصراعات الداخلية داخل النقابة. لقد كان بطلا من رتبة [D] ، أضعف قليلا من والدي ، وتم اختياره من قبل مستثمري النقابة ليصبح نائب مدير النقابة. بمساعدة مجلس الإدارة ، تمكن من إقناعهم بالإطاحة بزعيم النقابة الحالي. والدي.
“مرحبا مارتن“
“هل أنت متعبة بالفعل؟“
“لقد مر وقت طويل منذ أن تحدثنا مع بعضنا البعض مثل….”
“لذلك كانت هذه نقابة والدي ، جالكسيكوس …”
سرعان ما بدأوا في التحدث مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، إذا لم يكن شخص ما منتبهًا لمحادثاتهم ، فلن يتمكن المرء من ملاحظة كل المعاني الخفية وراء كلمات الآخر.
“حسنًا ، نقبل“
“آه ، زوجي عمل بجد بالفعل لبناء النقابة من الألف إلى الياء …”
“ههههه ، كم مضى منذ أن رأيتك؟ بالمناسبة هل أنت م أوه ، يبدو أنهما التقيا بالفعل. دعني أقدمه لك …”
“لكن بالطبع ، كان هذا يرجع إلى حد كبير إلى مقدار ما كنت أساعده …”
تابع مارتن وهو يهز رأسه بخيبة أمل.
بينما كانت والدتي تتحدث مع مارتن ، سار الشاب خلفه نحوي. استحوذت على وجهي ، وسرعان ما ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
(كل ده ومفيش حاجه غريبة ???)
“هل أنت الهدر غير الموهوب الذي كان قادرًا على حضور القفل بسبب كيف سرق والدهم من نقابته لدفع رسوم تعليم ابنه؟ “
هزت رأسها بلا حول ولا قوة ، وذهبت أمي إلى نولا وبصرف النظر عن قطعة آيس كريم ، أخذت على الفور كل شيء منها.
في اللحظة التي رأيته فيها ، عرفت للتو …
بإلقاء نظرة خاطفة ، تمكنت على الفور من رؤية زخم المحادثة يسقط في اتجاه مارتن.
كنت أعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو.
عندما كنت على وشك متابعة والدتي ، هدأ الطابق بأكمله قبل أن يبدأ الجميع في الذعر فجأة.
قلت يبتسم بأدب.
“موافق“
“إذا كنت تتحدث عن حضور الطالب الموهوب المصنف D ، فسكون أنا بالفعل”
“رن ، أنت فقط في ت-“
“أنا فقط لا أفهم كيف يمكن لشخص مثلك أن ينجح في-“
أومأت برأسها الصغير ، ووضعت الهاتف بعيدًا ، ركضت نولا في اتجاهي.
تمامًا كما كان أليكس على وشك إنهاء كلامه ، دوى صوت الهمهمة على الأرض حيث بدأ الناس من حولنا في الانفصال. وسرعان ما وصل والدي بحضور كان أكثر استبدادًا من مارتن.
وسط حشد الناس ، سرعان ما توقف مارتن والشاب المسمى أليكس أمامي وأمامي.
“رئيس النقابة!”
“هيا لنلعب“
“رئيس النقابة!”
“إنه لمن دواعي سروري رؤيتك هنا سامانثا“
“سيد نقابة الصباح“
“أعلى“
خوفًا من حواجبه ، ابتسم مارتن سريعًا وهو ينظر إلى رونالد.
لم يكن الأمر كذلك من قبل ، ولكن بعد سلسلة من الأحداث ، أصبح منبوذًا. ربما حدث هذا مباشرة بعد قبوله في القفل.
“آه ، سيد النقابة ، كنت ألتحق بساماثا.”
“إنه لمن دواعي سروري رؤيتك هنا سامانثا“
أومأ رونالد برأسه نحو مارتن ، وتجاهله ونظر إلى والدتي. عندما رأى أن كل شيء على ما يرام ، ألقى نظرة خاطفة في اتجاهي.
“لم أكن أكثر ثقة من أي وقت مضى …”
“هذا رين؟“
—
عندما لاحظني والدي نظر إليّ ، تلمعت عيون مارتن لجزء من الثانية قبل أن يصل على الفور بجانبي ويربت على كتفي.
نظر حول الغرفة بعينيه الشبيهة بالأفعى ، غمغم نائب رئيس نقابة جالكسيكوس ، مارتن لورويك ، بهدوء.
“ههههه ، كم مضى منذ أن رأيتك؟ بالمناسبة هل أنت م أوه ، يبدو أنهما التقيا بالفعل. دعني أقدمه لك …”
“انظر فقط إلى الحالة التي توجد فيها نولا!”
في إشارة إلى أليكس الذي كان يقف أمامي ، حملت نبرة مارتن تلميحات من الفخر أثناء حديثه.
ترجمة FLASH
“هذا هو أليكس كلاودبورم. إنه يحضر حاليا أكاديمية نويرت ، أفضل أكاديمية في المنطقة الشمالية وهو موهبة من الدرجة B اخترتها.”
رفع يده لمنع والدتي من الاحتجاج ، والتحديق في وجهي لمدة دقيقة ، نظر والدي إلى مارتن لبضع ثوان قبل الإيماء.
أثناء النظر إلى والدي ، توقفت عينا مارتن قليلاعني قبل التأكيد على جزء الموهبة المصنفة B عندما كان يقدم اليكس.
– دينغ!
نظر إلى أليكس ، الذي لم يخجل من عيني والدي ، أومأ والدي برأسه وقال
الفصل 78: جالكسيسوس [1]
“هذه بالفعل موهبة جيدة جدًا اخترتها“
واحدة من أفضل المدارس المتوسطة في المنطقة الشمالية.
مبتسمًا ، رفع مارتن يديه في الهواء حيث زادت نبرة صوته بضع نغمات
بعد أن فوجئت بالتحول المفاجئ في موقفها ، لم أكن أعرف ماذا أفعل لأن العرق البارد ظهر فجأة على ظهري.
“جيد. فقط جيد؟ نحن نتحدث عن موهبة من فئة B هنا رونالد“
رفعتها بين ذراعيّ وابتسمت وأشرت إلى الملعب البعيد.
تابع مارتن وهو يهز رأسه بخيبة أمل.
كانت الأرض مغطاة بسجادة حمراء ، وتم تثبيت شاشات تلفزيون كبيرة في زاوية المكان مع تحديثات مستمرة للأخبار والأبراج المحصنة التي كانت متاحة للغارات.
“أعرف أن ابنك قد التحق بالقفل ، ولكن بموهبته … إنه في عالم مختلف تمامًا مقارنة بأليكس“
لم يكن الأمر كذلك من قبل ، ولكن بعد سلسلة من الأحداث ، أصبح منبوذًا. ربما حدث هذا مباشرة بعد قبوله في القفل.
دون إعطاء فرصة لوالدي للتحدث ، والنظرة حوله ، بصوت مسموع بما يكفي ليسمع الجميع ، نظر مارتن إلى والدي وقال
…
“نظرًا لأنك تبدو أكثر إعجابًا بابنك أكثر من أليكس ، فماذا لو تركنا طفلينا يتجادلان؟ كما تعلم ، فقط لنظهر لأعضائنا مدى تحسن الآفاق التي اخترناها“
بدا مشغولاً للغاية.
بإلقاء نظرة خاطفة ، تمكنت على الفور من رؤية زخم المحادثة يسقط في اتجاه مارتن.
علاوة على ذلك ، بمعرفة رين السابق ، قرر مارتن أن خطته كانت مضمونة ، ولهذا السبب كان يتصرف بسرعة.
من خلال عدم إعطاء فرصة لوالدي للتحدث ، نقل مارتن المحادثة إلى النقطة التي أصبحت فيها فجأة مبارزة بيني وبين أليكس.
بوادر؟
… كان هدفه واضحًا.
وبينما كان يتبع مارتن من الخلف ، كان ظهره مستقيمًا ينظر إلى أسفل على كل الحاضرين في الغرفة. تقريبا كما لو كان يملك المكان.
إذا رفض والدي ، فإن سمعته ستنهار لأنها ستجعله يبدو جبانًا. وإذا قبل وخسرت بشكل بائس ، فإن سمعته ستتضرر أيضًا.
رفع يده لمنع والدتي من الاحتجاج ، والتحديق في وجهي لمدة دقيقة ، نظر والدي إلى مارتن لبضع ثوان قبل الإيماء.
علاوة على ذلك ، بمعرفة رين السابق ، قرر مارتن أن خطته كانت مضمونة ، ولهذا السبب كان يتصرف بسرعة.
“هذا هو أليكس كلاودبورم. إنه يحضر حاليا أكاديمية نويرت ، أفضل أكاديمية في المنطقة الشمالية وهو موهبة من الدرجة B اخترتها.”
… ومع ذلك ، فقد أخطأ في تقدير شيء ما.
“أعلى“
“أنا لا-“
“نولا”؟
بعد صمت طويل ، كما كان والدي على وشك رفض استفزاز مارتن ، شد ملابسه ، نظرت إليه بحزم في عينيه وقلت
بوادر؟
“أبي يقبل“
“رن ماذا تفعل-“
“هاهاهاها عظيم ، لنلتقي في الساحة بعد نصف ساعة“
رفع يده لمنع والدتي من الاحتجاج ، والتحديق في وجهي لمدة دقيقة ، نظر والدي إلى مارتن لبضع ثوان قبل الإيماء.
“… ماذا؟ “
“حسنًا ، نقبل“
تابع مارتن وهو يهز رأسه بخيبة أمل.
“هاهاهاها عظيم ، لنلتقي في الساحة بعد نصف ساعة“
“… يجب أن يكون الوقت قد حان على أي حال“
ضاحكًا بصوت عالٍ ، ألقى مارتن نظرة أخيرة علينا قبل أن يلوح لنا ويغادر مع أليكس.
ايه؟ ماذا حدث؟ ولماذا يبدو وكأن شيطان ظهر فجأة خلف أمي؟
بعد مغادرة مارتن مباشرة ، تفرق الحشد من حولنا تاركين ورائي وعائلتي.
“لقد انتهيت يا نولا ، تعالي إلى هنا“
سأل والدي ، رونالد دوفر ، وجّه انتباهه نحوي
أثناء النظر إلى والدي ، توقفت عينا مارتن قليلاعني قبل التأكيد على جزء الموهبة المصنفة B عندما كان يقدم اليكس.
“هل أنت واثق؟“
… ومع ذلك ، فقد أخطأ في تقدير شيء ما.
ابتسمت ، أومأت برأسي.
مدرسة فيرمين المتوسطة.
“لم أكن أكثر ثقة من أي وقت مضى …”
“رئيس النقابة!”
وسط حشد الناس ، سرعان ما توقف مارتن والشاب المسمى أليكس أمامي وأمامي.
كان عقلي في حالة اضطراب حالية.
———–
“رائع …”
ترجمة FLASH
عبسه ، ظهر أثر من الاشمئزاز على وجه والدتي قبل أن يختفي بسرعة كما جاء. ابتسمت بأدب واستقبلته.
—
كان وجه الشاب وسيمًا للغاية ومميزًا مع نعومة بشرته دون أي عيوب. تدلى شعره الأسود الطويل على كتفيه ، وكان سلوكه يحمل تلميحات من الغطرسة والكبرياء.
اية (126) وَإِذۡ يَرۡفَعُ إِبۡرَٰهِـۧمُ ٱلۡقَوَاعِدَ مِنَ ٱلۡبَيۡتِ وَإِسۡمَٰعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلۡ مِنَّآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (127) سورة البقرة الاية (127)
بالنظر إلى المشهد قبلي ، لم أستطع إلا أن أذهل.
عبسه ، ظهر أثر من الاشمئزاز على وجه والدتي قبل أن يختفي بسرعة كما جاء. ابتسمت بأدب واستقبلته.
بإلقاء نظرة خاطفة على نولا في ارتباك ، لم أرى أي خطأ معها. بصرف النظر عن حقيقة أن جيبيها ممتلئان بالحلوى وكانت تحمل مخروطًا من الآيس كريم في كل يد ، لم أر شيئًا غريبًا.
كان الجزء الداخلي من الطابق السفلي محاطًا بالزجاج ، وقد أضاءته الشمس في السماء. غطت الأرضية الرخامية البيضاء االمدخل بأكمله ، وكان الناس يتنقلون ذهابًا وإيابًا داخل المبنى مشهدًا ثابتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
