نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1328

معارف من الماضي البعيد

معارف من الماضي البعيد

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

تحت السماء الشاسعة المرصعة بالنجوم ، كان الوحش ملتهم الفضاء مثل الحوت العملاق الذي قفز من سطح المحيط ، وفتح فمه الذي يشبه الهاوية وابتلع جبل رأس التنين بالكامل من أسفل إلى أعلى ، بما في ذلك لي تشينغشان وكرمة تسلق السماء في قمة الجبل.

 

 

 

وقف لي تشينغشان على كرمة تسلق السماء ، مما سمح لها بالتفرع في الفضاء المظلم ، والمغامرة بسرعة أعمق في جسد الوحش ملتهم الفضاء.

 

 

على نجم معين على بعد مليارات الكيلومترات ، كان استنساخ المرآة لـ لي تشينغشان الذي خدم كإله للعالم يراقب عن كثب بينما اخترقت كرمة تسلق السماء الفضاء ودخلت العالم. كل شيء كان يسير كما كان يتوقع.

بعد فترة ، فتح كلتا عينيه في ابتهاج. “نجاح!”

 

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

على نجم معين على بعد مليارات الكيلومترات ، كان استنساخ المرآة لـ لي تشينغشان الذي خدم كإله للعالم يراقب عن كثب بينما اخترقت كرمة تسلق السماء الفضاء ودخلت العالم. كل شيء كان يسير كما كان يتوقع.

كان السبب وراء نجاحها بفضل السمين الصغير الأزرق. من منظور معين ، كان هذا هو استنساخ العالم الصغير. كان ارتباطهم أقوى من ارتباطهم بالعوالم الكونية الثلاثة ألف وعوالم السامسارا الستة. بعد كل شيء ، في ظل الظروف العادية ، كانت مفاهيم معزولة نسبيًا.

 

قال لي تشينغشان ، “اذهب إلى بحر الجنوب وحافظ على الوضع. هؤلاء المزارعين العظماء ، ملوك الشيطان ، وملوك آذرفولك لديهم الكثير من الخلافات بينهم. ينقسم المزارعون العظام إلى أرثوذكسي وشيطاني وكل تلك الطوائف المختلفة. لا يوجد في الأساس ملوك شيطان من نفس النوع ، بينما يذهب الآخرون أكثر دون أن يقولوا. من الأفضل ألا يكونوا قد بدأوا القتال وأن يقتلوا بعضهم البعض في الغالب بحلول الوقت الذي أصل فيه إلى هناك ، أو سيكون ذلك مضيعة لكل جهودي “.

كانت خطته في الواقع بسيطة للغاية. كان لاستخدام كرمة تسلق السماء لربط عالم الأقاليم التسع والعالم الصغير لتمهيد طريق الحياة.

 

 

قال في تفكير ، “نعم ، بمجرد أن نصل إلى العالم الصغير ، يمكنني محاولة فصلهم جميعًا. سيظل البشر بشرًا وسيظل الشياطين شياطين! إذا كان آذرفولك يريدون أن يكونوا قوم الالهة ، فيمكنهم أن يكونوا قوم الالهة “.

في الأصل ، لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا يمكن أن ينجح أم لا. يمكن لكرمة تسلق السماء أن تربط عالم الأقاليم التسع وعالم الإنسان لأنها تمتلك علاقة طبيعية مع عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف. ومع ذلك ، بين نجمين مفصولين بمليارات الكيلومترات من الفضاء الخارجي ، كان من المستحيل على كرمة تسلق السماء أن تربط بينهما مهما كانت قوتها.

كان تعبير غو يانيينغ غريبًا جدًا. لماذا بدا هذا خطير جدا؟ ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أنه كان في حالة معنوية عالية ، لم تقل أي شيء ، وحلقت بعيدًا على الفور.

**(م.م / في الصين القديمة يعتبرون النجم كوكب ……. وهنا اعتقد النجم يُقصد به كوكب وليس نجم مثل الشمس)

لقد توقف عن المرض منذ وقت طويل. كانت بشرته أفضل بكثير أيضًا ، إلا أنه كان يتخللها شيب ومغطى بالتجاعيد. لقد أصبح بالفعل أكبر سناً ، بعد أن خضع بالفعل لأول محنة سماوية ليصبح مزارعًا لترسيخ الأساس. من كان يعلم أي نوع من المواجهة المصادفة قد اختبرها.

 

جعل لي تشينغشان يفكر في لعبة معينة من حياته الماضية تسمى باك مان. لم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. “كل! كل! الشراهة تنقذ العالم! ”

كان السبب وراء نجاحها بفضل السمين الصغير الأزرق. من منظور معين ، كان هذا هو استنساخ العالم الصغير. كان ارتباطهم أقوى من ارتباطهم بالعوالم الكونية الثلاثة ألف وعوالم السامسارا الستة. بعد كل شيء ، في ظل الظروف العادية ، كانت مفاهيم معزولة نسبيًا.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن كل شيء يلتهمه السمين الصغير الأزرق سيتم نقله إلى العالم الصغير من خلال “عضو” خاص معين داخل جسده ، لذلك كانوا في الواقع كيانًا واحدًا. إنه ببساطة لم يكن مخلوقًا عاديًا.

الآن ، أرسل لي تشينغشان كرمة تسلق السماء إلى أعماق السمين الصغير الأزرق ، مباشرة إلى المكان الذي يوجد فيه “العضو” للنقل ، لذلك نجح في إنشاء اتصال. تمكن أخيرًا من التخلص من كل مخاوفه وجعل السمين الصغير الأزرق يلتهم عالم الأقاليم التسع. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ جميع الكائنات الحية أيضًا.

 

قال لي تشينغشان في رثاء ، “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، لا يمكنني تحمل رؤية ذلك يحدث! أنا تشيلين من الإحسان الفائق الآن. هل سمعت من قبل عن تشيلين ؟ ” ثم ابتسم. “ولكن هذه فكرة جيدة!”

ومع ذلك ، فإن النقل يتطلب المرور بعملية “الهضم”. حتى باعتباره إله العالم ، يمكن أن ينسى لي تشينغشان نقل نفسه من خلال هذه العملية ، ناهيك عن أي حياة أخرى. بمجرد أن يدخلوا فمه ، كل ما كان ينتظرهم هو الموت. حتى كبار المزارعين لن ينجوا من هذا الهضم.

لقد توقف عن المرض منذ وقت طويل. كانت بشرته أفضل بكثير أيضًا ، إلا أنه كان يتخللها شيب ومغطى بالتجاعيد. لقد أصبح بالفعل أكبر سناً ، بعد أن خضع بالفعل لأول محنة سماوية ليصبح مزارعًا لترسيخ الأساس. من كان يعلم أي نوع من المواجهة المصادفة قد اختبرها.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

الآن ، أرسل لي تشينغشان كرمة تسلق السماء إلى أعماق السمين الصغير الأزرق ، مباشرة إلى المكان الذي يوجد فيه “العضو” للنقل ، لذلك نجح في إنشاء اتصال. تمكن أخيرًا من التخلص من كل مخاوفه وجعل السمين الصغير الأزرق يلتهم عالم الأقاليم التسع. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ جميع الكائنات الحية أيضًا.

كانت زراعة المزارعين العظماء وملوك الشياطين عالية جدًا ، بما يتجاوز بكثير ما يمكن أن يحتويه العالم الصغير الآن. ومع ذلك ، بمجرد انتهاء السمين الصغير الأزرق بشكل أساسي من التهام عالم الأقاليم التسع ، سينمو العالم الصغير ويتطور مرة أخرى. بعد ذلك ، سيكون بالتأكيد كافياً لاحتوائهم.

 

 

طار لي تشينغشان من جسد السمين الصغير الأزرق. كان في حالة معنوية عالية ، ولم يعد حزينًا على الإطلاق. “هاها ، أنا متأكد من أنني عبقري!”

 

 

  ترجمة: zixar

“عبقري عظيم ، ماذا تحاول أن تفعل؟ هل تحتاج الى مساعدتنا؟”

 

 

 

أصيبت غو يانيينغ بمشاعره أيضًا ، وشعرت بسعادة غريبة من الداخل. جعلها تفكر في ذلك القرد الكبير منذ ذلك الحين في العالم الصغير.

 

 

كان عالم الأشباح الجائعة  قادرًا بشكل طبيعي على التهام العوالم ، لكنه لم يكن بسيطًا وفظًا مثل وحش ملتهم الفضاء. مر الوقت بسرعة. في ما يزيد قليلاً عن شهر ، كان السمين الصغير الأزرق قد ابتلعت بالفعل غالبية الأقاليم التسع ، والتي تضمنت مليارات الكائنات الحية.

أمر لي تشينغشان دون أي تردد ، ” يانيينغ ، اتصل بجميع المزارعين في المحنة السماوية  الثالثة. اجعلهم يتجمعون في بحر الجنوب. بمجرد أن ألتهم الأقاليم التسع ، سأرسلهم إلى العالم الآخر! ”

في صحراء باتجاه الشرق من الإقليم القرمزي ، اختفى رجل مع مدينة بأكملها في الوحش ملتهم الفضاء.

 

 

كانت زراعة المزارعين العظماء وملوك الشياطين عالية جدًا ، بما يتجاوز بكثير ما يمكن أن يحتويه العالم الصغير الآن. ومع ذلك ، بمجرد انتهاء السمين الصغير الأزرق بشكل أساسي من التهام عالم الأقاليم التسع ، سينمو العالم الصغير ويتطور مرة أخرى. بعد ذلك ، سيكون بالتأكيد كافياً لاحتوائهم.

بعد أن غادر راهو شياو مينغ ، صرخ لي تشينغشان ، “أكبر! أكبر! أكبر! ”

 

 

كان تعبير غو يانيينغ غريبًا جدًا. لماذا بدا هذا خطير جدا؟ ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أنه كان في حالة معنوية عالية ، لم تقل أي شيء ، وحلقت بعيدًا على الفور.

 

 

وقف لي تشينغشان على كرمة تسلق السماء ، مما سمح لها بالتفرع في الفضاء المظلم ، والمغامرة بسرعة أعمق في جسد الوحش ملتهم الفضاء.

ابتسم راهو شياو مينغ. “ماذا عني؟”

لقد أظهر للعالم الصغير نعمة إعادة الولادة. إن إرادة العالم التي تتعززت بسرعة تحترمه بشكل أساسي وتحبه مثل والده ، كل شيء عن ، “يمكنك أن تتصرف كما يحلو لك وتفعل ما تريد!” نتيجة لذلك ، أصبحت سيطرته على استنساخ العالم الصغير ، السمين الصغير الأزرق ، كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت بمثابة امتداد لجسده. كانت العملية برمتها سلسة للغاية. كان المخلوق الضخم الذي ملأ العالم أكثر طاعة من كلب أليف.

 

طار لي تشينغشان من جسد السمين الصغير الأزرق. كان في حالة معنوية عالية ، ولم يعد حزينًا على الإطلاق. “هاها ، أنا متأكد من أنني عبقري!”

قال لي تشينغشان ، “اذهب إلى بحر الجنوب وحافظ على الوضع. هؤلاء المزارعين العظماء ، ملوك الشيطان ، وملوك آذرفولك لديهم الكثير من الخلافات بينهم. ينقسم المزارعون العظام إلى أرثوذكسي وشيطاني وكل تلك الطوائف المختلفة. لا يوجد في الأساس ملوك شيطان من نفس النوع ، بينما يذهب الآخرون أكثر دون أن يقولوا. من الأفضل ألا يكونوا قد بدأوا القتال وأن يقتلوا بعضهم البعض في الغالب بحلول الوقت الذي أصل فيه إلى هناك ، أو سيكون ذلك مضيعة لكل جهودي “.

قال راهو شياو مينغ ، “حسنًا ، سأقتل من يبدأ القتال!”

 

لقد توقف عن المرض منذ وقت طويل. كانت بشرته أفضل بكثير أيضًا ، إلا أنه كان يتخللها شيب ومغطى بالتجاعيد. لقد أصبح بالفعل أكبر سناً ، بعد أن خضع بالفعل لأول محنة سماوية ليصبح مزارعًا لترسيخ الأساس. من كان يعلم أي نوع من المواجهة المصادفة قد اختبرها.

قال في تفكير ، “نعم ، بمجرد أن نصل إلى العالم الصغير ، يمكنني محاولة فصلهم جميعًا. سيظل البشر بشرًا وسيظل الشياطين شياطين! إذا كان آذرفولك يريدون أن يكونوا قوم الالهة ، فيمكنهم أن يكونوا قوم الالهة “.

 

 

تضخم السمين الصغير الأزرق كما لو تم ضخه بالهواء ، ووصل إلى ثلاثين ألف متر ، وملأ المناطق المحيطة به. طفت الغيوم البيضاء تحت جسده ، بحيث تمكن من رؤية كل شيء بوضوح على بعد خمسمائة كيلومتر من حوله.

قال راهو شياو مينغ ، “حسنًا ، سأقتل من يبدأ القتال!”

قال لي تشينغشان في رثاء ، “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، لا يمكنني تحمل رؤية ذلك يحدث! أنا تشيلين من الإحسان الفائق الآن. هل سمعت من قبل عن تشيلين ؟ ” ثم ابتسم. “ولكن هذه فكرة جيدة!”

 

 

قال لي تشينغشان في رثاء ، “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، لا يمكنني تحمل رؤية ذلك يحدث! أنا تشيلين من الإحسان الفائق الآن. هل سمعت من قبل عن تشيلين ؟ ” ثم ابتسم. “ولكن هذه فكرة جيدة!”

 

 

تضخم السمين الصغير الأزرق كما لو تم ضخه بالهواء ، ووصل إلى ثلاثين ألف متر ، وملأ المناطق المحيطة به. طفت الغيوم البيضاء تحت جسده ، بحيث تمكن من رؤية كل شيء بوضوح على بعد خمسمائة كيلومتر من حوله.

بعد أن غادر راهو شياو مينغ ، صرخ لي تشينغشان ، “أكبر! أكبر! أكبر! ”

لقد توقف عن المرض منذ وقت طويل. كانت بشرته أفضل بكثير أيضًا ، إلا أنه كان يتخللها شيب ومغطى بالتجاعيد. لقد أصبح بالفعل أكبر سناً ، بعد أن خضع بالفعل لأول محنة سماوية ليصبح مزارعًا لترسيخ الأساس. من كان يعلم أي نوع من المواجهة المصادفة قد اختبرها.

 

في صحراء باتجاه الشرق من الإقليم القرمزي ، اختفى رجل مع مدينة بأكملها في الوحش ملتهم الفضاء.

تضخم السمين الصغير الأزرق كما لو تم ضخه بالهواء ، ووصل إلى ثلاثين ألف متر ، وملأ المناطق المحيطة به. طفت الغيوم البيضاء تحت جسده ، بحيث تمكن من رؤية كل شيء بوضوح على بعد خمسمائة كيلومتر من حوله.

كان السبب وراء نجاحها بفضل السمين الصغير الأزرق. من منظور معين ، كان هذا هو استنساخ العالم الصغير. كان ارتباطهم أقوى من ارتباطهم بالعوالم الكونية الثلاثة ألف وعوالم السامسارا الستة. بعد كل شيء ، في ظل الظروف العادية ، كانت مفاهيم معزولة نسبيًا.

 

أصيبت غو يانيينغ بمشاعره أيضًا ، وشعرت بسعادة غريبة من الداخل. جعلها تفكر في ذلك القرد الكبير منذ ذلك الحين في العالم الصغير.

فتح فمه إلى أقصى حد كما لو كان يحاول تمزيق جسده. ثم بدأت يلتهم كل شيء ، سواء كانت الأرض ، أو الصهارة ، أو الهواء ، أو النهر ، أو حتى الفضاء بأكمله.

بعد أن غادر راهو شياو مينغ ، صرخ لي تشينغشان ، “أكبر! أكبر! أكبر! ”

 

إذا كان الحصول على النعم الطيبة للإرادة غير الملموسة للسماء قد جعل الشخص الطفل المختار للسماء ، فيمكن اعتبار لي تشينغشان الآن الأب المختار للسماء للعالم الصغير.

جعل لي تشينغشان يفكر في لعبة معينة من حياته الماضية تسمى باك مان. لم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. “كل! كل! الشراهة تنقذ العالم! ”

 

 

في صحراء باتجاه الشرق من الإقليم القرمزي ، اختفى رجل مع مدينة بأكملها في الوحش ملتهم الفضاء.

في جرعة واحدة ، أكلت السمين الصغير الأزرق كل شيء على بعد 500 كيلومتر من جبل رأس التنين. حتى الصهارة تحت الأرض تم ابتلاعها بالكامل. ثم سافر مباشرة إلى الجنوب ، ووصل إلى الحدود بين الإقليم الأخضر وإقليم الضباب ، وسرقة الطعام من فم عالم الأشباح الجائعة.

 

 

في الأصل ، لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا يمكن أن ينجح أم لا. يمكن لكرمة تسلق السماء أن تربط عالم الأقاليم التسع وعالم الإنسان لأنها تمتلك علاقة طبيعية مع عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف. ومع ذلك ، بين نجمين مفصولين بمليارات الكيلومترات من الفضاء الخارجي ، كان من المستحيل على كرمة تسلق السماء أن تربط بينهما مهما كانت قوتها.

كان عالم الأشباح الجائعة  قادرًا بشكل طبيعي على التهام العوالم ، لكنه لم يكن بسيطًا وفظًا مثل وحش ملتهم الفضاء. مر الوقت بسرعة. في ما يزيد قليلاً عن شهر ، كان السمين الصغير الأزرق قد ابتلعت بالفعل غالبية الأقاليم التسع ، والتي تضمنت مليارات الكائنات الحية.

 

 

 

بقلب من الخير ، قام لي تشينغشان بتعميم قواعد تشيلين لطول العمر ، مما دفع بقايا سلالة تشيلين إلى أقصى الحدود. توهجت عيناه بتموج أخضر ، مما أدى إلى حجب جميع الكائنات الحية في هذه العملية ، حتى لو كانت أصغر ذبابة في الماء. استخدم كرمة تسلق السماء لتسليمهم جميعًا إلى العالم الصغير.

ابتسم راهو شياو مينغ. “ماذا عني؟”

 

 

اتبع الوحش ملتهم الفضاء أيضًا إرادته وهضم الأشياء بشكل انتقائي. علاوة على ذلك ، اكتشف لي تشينغشان أن العالم الصغير يرحب بهذه المخلوقات كثيرًا.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

ومع ذلك ، فإن النقل يتطلب المرور بعملية “الهضم”. حتى باعتباره إله العالم ، يمكن أن ينسى لي تشينغشان نقل نفسه من خلال هذه العملية ، ناهيك عن أي حياة أخرى. بمجرد أن يدخلوا فمه ، كل ما كان ينتظرهم هو الموت. حتى كبار المزارعين لن ينجوا من هذا الهضم.

بالنسبة للعالم الصغير ، طالما كان جزءًا من باطنه ، فعندئذٍ كان جزءًا منه ، ويبدو أن الكائنات الحية هي مورد ثمين للغاية. في بعض الأحيان ، عندما كان ينقل مجموعة من الناس ، كانت ردود الفعل من إرادة العالم أكثر حدة من ابتلاع جبل.

 

 

كان السبب وراء نجاحها بفضل السمين الصغير الأزرق. من منظور معين ، كان هذا هو استنساخ العالم الصغير. كان ارتباطهم أقوى من ارتباطهم بالعوالم الكونية الثلاثة ألف وعوالم السامسارا الستة. بعد كل شيء ، في ظل الظروف العادية ، كانت مفاهيم معزولة نسبيًا.

إذا كان الحصول على النعم الطيبة للإرادة غير الملموسة للسماء قد جعل الشخص الطفل المختار للسماء ، فيمكن اعتبار لي تشينغشان الآن الأب المختار للسماء للعالم الصغير.

في جرعة واحدة ، أكلت السمين الصغير الأزرق كل شيء على بعد 500 كيلومتر من جبل رأس التنين. حتى الصهارة تحت الأرض تم ابتلاعها بالكامل. ثم سافر مباشرة إلى الجنوب ، ووصل إلى الحدود بين الإقليم الأخضر وإقليم الضباب ، وسرقة الطعام من فم عالم الأشباح الجائعة.

 

فتح فمه إلى أقصى حد كما لو كان يحاول تمزيق جسده. ثم بدأت يلتهم كل شيء ، سواء كانت الأرض ، أو الصهارة ، أو الهواء ، أو النهر ، أو حتى الفضاء بأكمله.

كان للعالم الصغير في الأصل تشى روحاني متناثر وأرض قليلة جدًا ، حتى أنه غير قادر على احتواء المزارعين المحنة السماوية الأولى. منذ أن أصبح لي تشينغشان إله العالم ، كان العالم يتطور بوتيرة جنونية. الآن ، كان على وشك الوصول إلى مستوى المحنة السماوية  الثالثة. لقد نما بشكل أساسي بشكل أسرع من الشخص العادي الذي يزرع ليكون مزارعًا عظيمًا.

 

 

على نجم معين على بعد مليارات الكيلومترات ، كان استنساخ المرآة لـ لي تشينغشان الذي خدم كإله للعالم يراقب عن كثب بينما اخترقت كرمة تسلق السماء الفضاء ودخلت العالم. كل شيء كان يسير كما كان يتوقع.

لقد أظهر للعالم الصغير نعمة إعادة الولادة. إن إرادة العالم التي تتعززت بسرعة تحترمه بشكل أساسي وتحبه مثل والده ، كل شيء عن ، “يمكنك أن تتصرف كما يحلو لك وتفعل ما تريد!” نتيجة لذلك ، أصبحت سيطرته على استنساخ العالم الصغير ، السمين الصغير الأزرق ، كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت بمثابة امتداد لجسده. كانت العملية برمتها سلسة للغاية. كان المخلوق الضخم الذي ملأ العالم أكثر طاعة من كلب أليف.

 

 

ومع ذلك ، فإن النقل يتطلب المرور بعملية “الهضم”. حتى باعتباره إله العالم ، يمكن أن ينسى لي تشينغشان نقل نفسه من خلال هذه العملية ، ناهيك عن أي حياة أخرى. بمجرد أن يدخلوا فمه ، كل ما كان ينتظرهم هو الموت. حتى كبار المزارعين لن ينجوا من هذا الهضم.

وخلال هذه العملية ، واجه العديد من الوجوه المألوفة.

قال راهو شياو مينغ ، “حسنًا ، سأقتل من يبدأ القتال!”

 

**(م.م / في الصين القديمة يعتبرون النجم كوكب ……. وهنا اعتقد النجم يُقصد به كوكب وليس نجم مثل الشمس)

في صحراء باتجاه الشرق من الإقليم القرمزي ، اختفى رجل مع مدينة بأكملها في الوحش ملتهم الفضاء.

بقلب من الخير ، قام لي تشينغشان بتعميم قواعد تشيلين لطول العمر ، مما دفع بقايا سلالة تشيلين إلى أقصى الحدود. توهجت عيناه بتموج أخضر ، مما أدى إلى حجب جميع الكائنات الحية في هذه العملية ، حتى لو كانت أصغر ذبابة في الماء. استخدم كرمة تسلق السماء لتسليمهم جميعًا إلى العالم الصغير.

 

 

وجده لي تشينغشان مألوفًا بشكل غامض. ظهر وجه مريض في رأسه ، وصرخ باسمه ، “هوانغ بينغو!”

 

 

لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في سنوات عديدة ، أثناء الكفاح ضد حاصدي الجينسنغ. كان الصيادون من قرية العقيدة الغارقة قد اكتسحوا بالسهام بينما وقف هوانغ بينغو عالياً على الصخرة ، وأصاب الهدف في كل مرة.

لقد توقف عن المرض منذ وقت طويل. كانت بشرته أفضل بكثير أيضًا ، إلا أنه كان يتخللها شيب ومغطى بالتجاعيد. لقد أصبح بالفعل أكبر سناً ، بعد أن خضع بالفعل لأول محنة سماوية ليصبح مزارعًا لترسيخ الأساس. من كان يعلم أي نوع من المواجهة المصادفة قد اختبرها.

 

 

 

لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في سنوات عديدة ، أثناء الكفاح ضد حاصدي الجينسنغ. كان الصيادون من قرية العقيدة الغارقة قد اكتسحوا بالسهام بينما وقف هوانغ بينغو عالياً على الصخرة ، وأصاب الهدف في كل مرة.

 

 

 

في ذلك الوقت ، كانت حياته معلقة بخيط رفيع ، لذلك لم يكن قادرًا على القلق بشأن أي شيء آخر ، ولكن في الوقت الحالي ، يمكنه أن يتذكر بوضوح الغابات الخضراء من حوله والشمس اللامعة فوق رأسه. تذكر الثور العجوز الذي فقد قرنًا ، ويسحب العربة.

 

 

كانت خطته في الواقع بسيطة للغاية. كان لاستخدام كرمة تسلق السماء لربط عالم الأقاليم التسع والعالم الصغير لتمهيد طريق الحياة.

“هاه ، الأخ الثور حتى نطح إنسانًا بقرنه حتى الموت! يجب أن يكون هذا الرجل قد شعر بخيبة أمل كبيرة في ذلك الوقت ، ليموت في الواقع لقرن ثور عجوز ، لكن القليل يعرف أنه في الأساس شرف! ”

 

 

 

عادت ذكرياته إليه تدريجياً ، حتى أكثر حيوية مما كانت عليه عندما حدثت لأول مرة…

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

لقد أظهر للعالم الصغير نعمة إعادة الولادة. إن إرادة العالم التي تتعززت بسرعة تحترمه بشكل أساسي وتحبه مثل والده ، كل شيء عن ، “يمكنك أن تتصرف كما يحلو لك وتفعل ما تريد!” نتيجة لذلك ، أصبحت سيطرته على استنساخ العالم الصغير ، السمين الصغير الأزرق ، كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت بمثابة امتداد لجسده. كانت العملية برمتها سلسة للغاية. كان المخلوق الضخم الذي ملأ العالم أكثر طاعة من كلب أليف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط