نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 759

759

759

 

عندما امتص الحجارة ، نمت قوته الجسدية أقوى. في أحد الأيام ، عند منتصف الليل ، فتح سو مينغ عينيه ونظر إلى القمر الأحمر في السماء. قد لا تكون هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها القمر في كوكب الشعلة باللون الأحمر ، ولكن في كل مرة يراه ، كان يشاهده بهدوء.

طوال حياتها في القتال ضد الآخرين ، لم تصادف المرأة العجوز أي عدو مثل سو مينغ. لم يكن منزعجًا مهما كانت إصاباته سيئة ، ولم ينزعج تمامًا حتى لو كانت ذراعه ممزقة. في الواقع ، حتى قاعدته الزراعية لم تعاني من استنفاد كبير لأنه كان غير مبالٍ تمامًا بالإصابات التي لحقت به. أثناء القتال ، سيتم امتصاص كمية كبيرة من لحمها ودمها في كل مرة يلمسها ، وسوف يمتص أيضًا حجارة الروح أثناء المعركة لتجديد قاعدة الزراعة التي فقدها.

ظهر ضوء شرس في عيون ثعبان العنقاء القرمزية. انهار تحت قدمي سو مينغ ، وبينما كان يحدق في المرأة العجوز ، زأر. كانت هناك نبرة تهديد محتواة في ذلك الزئير.

لم يكن هناك… لم يكن من الممكن أن تقاتل ضده ، حتى لو كانت لديها القوة التي تنتمي إلى سيد عالم. إذا لم يكن ثعبان العنقاء القرمزية موجودًا هنا ، فقد تكون الأمور أفضل قليلاً ، لكن الآن… ترك سو مينغ انطباعًا عميقًا بشكل لا يصدق في ذهن مي لان.

لم يكن هناك… لم يكن من الممكن أن تقاتل ضده ، حتى لو كانت لديها القوة التي تنتمي إلى سيد عالم. إذا لم يكن ثعبان العنقاء القرمزية موجودًا هنا ، فقد تكون الأمور أفضل قليلاً ، لكن الآن… ترك سو مينغ انطباعًا عميقًا بشكل لا يصدق في ذهن مي لان.

“لا يزال لديه العديد من المهارات التي لم ينشطها أيضًا ، مثل ذلك الفن الذي يمكنه التحكم في تدفق الوقت في ذلك الوقت… لم يهاجم هذا الشخص بكامل قوته!”

عندما غادر ، كان المئات من المزارعين على الأرض صامتين وهم ينظرون إلى سو مينغ بحذر.

كان جسد سو مينغ بأكمله مغمورًا بالدماء ، وكان صدره في حالة من الفوضى الدموية. يمكن رؤية قطع بيضاء من العظام على أجزاء كثيرة من جسده ، لكن تعبيره كان هادئًا كما كان دائمًا. بمجرد أن توقف الدم عن التدفق من الجروح ، ألقى نظرة باردة على المرأة العجوز.

النجم اللامع والقمر في هذه الليلة كانا معروفين أيضًا باسم “الخلود”.

ظهر ضوء شرس في عيون ثعبان العنقاء القرمزية. انهار تحت قدمي سو مينغ ، وبينما كان يحدق في المرأة العجوز ، زأر. كانت هناك نبرة تهديد محتواة في ذلك الزئير.

تلألأت عيون الكركي الأصلع. طار باتجاه جانب يوي هونغ يانغ وقال شيئًا. كلامه كان يخاطبه وحده فلا يعرفه أحد. عبر يوي هونغ بانغ بسرعة عن طاعته باحترام. كان بإمكانه أن يقول أن الكركي الأصلع لم يكن لها بالتأكيد وضع عادي في عيون سو مينغ. كما رأى يوي هونغ يانغ بنفسه الطائر يكسر الختم ، وقد صدمته مكافأته بشكل خاص. من أعماق قلبه ، لم يكن يريد أن يسيء إلى هذه الكركي الأصلع.

في تلك اللحظة ، بدأ جسد سو مينغ الهزيل يتلوى بطريقة غريبة ، وتعافت جميع جروحه في غضون لحظة. مباشرة تحت النظرة المرعبة للمرأة العجوز ، بدأ العظم الأبيض واللحم ينموان بسرعة في المكان الذي مزق فيه سو مينغ ذراعه اليسرى. في غمضة عين تشكلت ذراع جديدة.

لم يعد سو مينغ يزعج نفسه بهذا النوع من الأمور. استدار وسار نحو الأرض ، مباشرة في كهف تشي بي شان المنهار. بمجرد أن جلس في الخارج ، امتد ثعبان العنقاء القرمزية العملاق إلى جانبه ونظر إلى محيطه بحذر. كما أنه ينظر أحيانًا إلى السماء بنظرة مشوشة قليلاً على وجهه.

عندما تعافى سو مينغ ، أعطى جسده شعورًا بأنه أصبح أقوى من ذي قبل. حدث ذلك لأنه صقل جسده بامتصاص اللحم والدم من المرأة العجوز.

“لم يعد لدي أي مشاعر ، ولكن لا يزال لدي أشخاص أفتقدهم بشدة…” كان الجو هادئًا في جميع أنحاء سو مينغ. استلقى ثعبان العنقاء القرمزي وعيناه مغمضتان ، وأخذ قيلولة بجانبه ، بينما كان الكركي الأصلع قد انحرف في مكان ما. في هذا الصمت ، ترددت همسات سو مينغ الناعمة في الهواء. “لم يعد لدي أي ألم ، ولكن لماذا قلبي… يتألم عندما أشتاق إليهم..؟”

“لم أكن أرغب في الهجوم في الأصل ، لكنك أردتي قتالي. أستطيع أن أشعر بعلامات ختم على جسدك. قد يكون لديك وجود سيد عالم ، لكن ما أظهرته هو مجرد مستوى مزارع في عالم زراعة السماء. حرر ختمك وحاربني بشكل صحيح. ” قام سو مينغ بأرجحة ذراعه اليسرى ، وظهرت الكريستال ذات الثمانية ألوان على راحة يده اليسرى وهو يتحدث بشكل ثابت.

كان سو مينغ يخاطر بالفعل. كان يراهن على أن المرأة العجوز لن تجرؤ على الهجوم بكامل قوتها بسبب حذرها تجاهه.

أولئك الذين أصبحوا أسياد عوالم سيكونون قادرين بسهولة على التغلب على المزارعين في عوالم زراعة السماء والأرض والإنسان من حيث القوة. ومع ذلك ، كان سو مينغ أقوى بكثير مما كان عليه عندما كان في منطقة يين الموت. والأهم من ذلك ، كان لديه جسد مادي هنا. كان لديه أيضًا كمية كافية من الأحجار الروحية بالإضافة إلى ثعبان العنقاء القرمزية بجانبه.

أولئك الذين أصبحوا أسياد عوالم سيكونون قادرين بسهولة على التغلب على المزارعين في عوالم زراعة السماء والأرض والإنسان من حيث القوة. ومع ذلك ، كان سو مينغ أقوى بكثير مما كان عليه عندما كان في منطقة يين الموت. والأهم من ذلك ، كان لديه جسد مادي هنا. كان لديه أيضًا كمية كافية من الأحجار الروحية بالإضافة إلى ثعبان العنقاء القرمزية بجانبه.

أما بالنسبة للمرأة العجوز ، فقد كانت في هذا المكان لسنوات عديدة وكانت تعرف مدى صعوبة البقاء على قيد الحياة هنا. هذا هو السبب في أنها أغلقت بعض قاعدتها الزراعية. بمجرد إطلاقها وتفعيل قوتها كسيد عالم ، سيكون من الصعب للغاية عليها استعادة قاعدتها الزراعية. لهذا السبب ، منذ ذلك الحين ، علقت في موقف بين المطرقة والسندان ، ووضعت في مأزق.

كان سو مينغ يخاطر بالفعل. كان يراهن على أن المرأة العجوز لن تجرؤ على الهجوم بكامل قوتها بسبب حذرها تجاهه.

لكن المشكلة الرئيسية كانت أنها لم تستطع فهم المدى الحقيقي لمستوى زراعة سو مينغ. على الرغم من أنها تمكنت من رؤية علامات ختم على جسده ، إلا أن وحشيته تجاه نفسه وهذه الهالة القاتلة السميكة كانت جميعها تشير إلى أنه بالتأكيد ليس شخصًا عاديًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سوف آخذ إجازتي الآن…” تنهد تيان لين ولف قبضته باتجاه سو مينغ قبل أن يغادر. من خلال الاتجاه الذي سلكه ، يمكن ملاحظة أنه كان يطارد مي لان.

كان ثعبان العنقاء القرمزية أيضًا مخلوقًا أصاب المرأة العجوز بالصداع. إذا كان تيان لين مستعدا للهجوم ، فستكون قادرة على القتال دون قلق ، ولن يتم تقييد أفعالها. ومع ذلك ، استطاعت أن تقول أن تيان لين كان لديه أفكار أخرى في ذهنه فيما يتعلق بهذه المسألة ، وبسبب ذلك ، تم القبض عليها في هذا الموقف.

مر شهر واحد بالتدريج. تم تكديس المزيد من الحجارة الزرقاء فوق بعضها البعض حول سو مينغ. كل هؤلاء جاءوا من المنطقة الشمالية ، الذين وصل عددهم الآن إلى أكثر من مائة شخص شهدوا المعركة. لقد قاموا بتسليم هذه الأحجار بناءً على أوامر يوي هونغ يانغ ، وكانت كافية لامتصاص سو مينغ للتدريب دون الحاجة إلى التوقف.

كان سو مينغ يخاطر بالفعل. كان يراهن على أن المرأة العجوز لن تجرؤ على الهجوم بكامل قوتها بسبب حذرها تجاهه.

عندما امتص الحجارة ، نمت قوته الجسدية أقوى. في أحد الأيام ، عند منتصف الليل ، فتح سو مينغ عينيه ونظر إلى القمر الأحمر في السماء. قد لا تكون هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها القمر في كوكب الشعلة باللون الأحمر ، ولكن في كل مرة يراه ، كان يشاهده بهدوء.

“هل سيهتم كلاكما بالاستماع إلى ما يجب أن أقوله؟ أليس هذا أيضًا شكلاً من أشكال القدر الذي قابلناه نحن الثلاثة في كوكب الشعلة القرمزي ؟ ألا يمكنكم التوقف عن هذه المعركة؟” مشى تيان لين نحوهم بابتسامة ساخرة.

سمحت المرأة العجوز بشخير بارد ، لكنها لم تقل شيئًا لرفض ما اقترحه تيان لين.

سمحت المرأة العجوز بشخير بارد ، لكنها لم تقل شيئًا لرفض ما اقترحه تيان لين.

“لا يزال لديه العديد من المهارات التي لم ينشطها أيضًا ، مثل ذلك الفن الذي يمكنه التحكم في تدفق الوقت في ذلك الوقت… لم يهاجم هذا الشخص بكامل قوته!”

اتخذ سو مينغ خطوة للهبوط على رأس ثعبان العنقاء القرمزية قبل أن يعلن ببرود ، “الزميل داويست تيان ، نظرًا لأنك الشخص الذي يقنعني بالتوقف ، فلن أمانع في التوقف. ومع ذلك ، من الآن فصاعدًا ، زمي لداويست مي لن يُسمح لها بالدخول إلى المنطقة الشمالية من كوكب الشعلة القرمزي دون إذن! ”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سوف آخذ إجازتي الآن…” تنهد تيان لين ولف قبضته باتجاه سو مينغ قبل أن يغادر. من خلال الاتجاه الذي سلكه ، يمكن ملاحظة أنه كان يطارد مي لان.

حدقت المرأة العجوز في سو مينغ. بعد مرور بعض الوقت ، استدارت وتحولت إلى قوس طويل دون كلمة واحدة واختفت في الجو في لحظة ، تاركة المكان حيث تحولت إلى وهم.

اتخذ سو مينغ خطوة للهبوط على رأس ثعبان العنقاء القرمزية قبل أن يعلن ببرود ، “الزميل داويست تيان ، نظرًا لأنك الشخص الذي يقنعني بالتوقف ، فلن أمانع في التوقف. ومع ذلك ، من الآن فصاعدًا ، زمي لداويست مي لن يُسمح لها بالدخول إلى المنطقة الشمالية من كوكب الشعلة القرمزي دون إذن! ”

نظر تيان لين إلى سو مينغ بابتسامة ساخرة ، ثم هز رأسه وتحدث.

 

\”الأخ سو ، الزميل الداوي مي لان ليست لديها أي سوء نية. هذا هو… سأتحدث معك عن هذا في المستقبل. لا داعي للقلق بشأن تعديها على المنطقة الشمالية هنا عندما كان الزميل الداوي كو تشو لا يزال حولنا ، شكلنا قاعدة فيما بيننا مفادها أننا لن ندخل مناطق بعضنا بشكل عشوائي.

 

“سوف آخذ إجازتي الآن…” تنهد تيان لين ولف قبضته باتجاه سو مينغ قبل أن يغادر. من خلال الاتجاه الذي سلكه ، يمكن ملاحظة أنه كان يطارد مي لان.

 

عندما غادر ، كان المئات من المزارعين على الأرض صامتين وهم ينظرون إلى سو مينغ بحذر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سوف آخذ إجازتي الآن…” تنهد تيان لين ولف قبضته باتجاه سو مينغ قبل أن يغادر. من خلال الاتجاه الذي سلكه ، يمكن ملاحظة أنه كان يطارد مي لان.

“من الآن فصاعدًا ، سأكون سيد المنطقة الشمالية من القرمزي كوكب الشعلة. عندما أكون في عزلة ، استمع إلى تعليمات يوي هونغ يانغ بشأن جميع الأمور التافهة.” اجتاحت سو مينغ بصره عبر الأرض ، وسقطت كلماته المنعزلة في قلوب جميع الحاضرين.

لم يكن سو مينغ يعلم أن هذا اليوم الفريد الذي تألق فيه النجم والقمر معًا كان يومًا خاصًا يأتي مرة واحدة فقط في السنة في القرمزي كوكب الشعلة. لم يعرف أحد متى حدث ذلك أولاً ، ولكن هذا اليوم تحول إلى يوم معتاد للرجال والنساء الذين كانوا معًا في الأراضي القاحلة في كوكب اللهب القرمزي في الجوهر الإلهي ليصبحوا مرتبطين معًا كرفاق للزراعة المزدوجة.

“مفهوم!” لف المئات من الناس بقبضاتهم في راحة أيديهم وانحنوا معًا دون أي تردد.

لم يكن هناك سوى إرادة واحدة في هذا المكان منذ ذلك الحين ، وكانت تلك إرادة سو مينغ. كل الذين ذهبوا ضد إرادته سيهلكون.

لقد علموا بالفعل أنه منذ أن تم كسر الختم ثعبان العنقاء القرمزي، منذ وفاة تشي بي شان بهذه الطريقة الغريبة ، ومنذ قتال سو مينغ القصير والمكثف ضد سيد عالم مي لان ، أصبحت المنطقة الشمالية من القرمزي كوكب الشعلة الآن تنتمي إليه.

“لم يعد لدي أي مشاعر ، ولكن لا يزال لدي أشخاص أفتقدهم بشدة…” كان الجو هادئًا في جميع أنحاء سو مينغ. استلقى ثعبان العنقاء القرمزي وعيناه مغمضتان ، وأخذ قيلولة بجانبه ، بينما كان الكركي الأصلع قد انحرف في مكان ما. في هذا الصمت ، ترددت همسات سو مينغ الناعمة في الهواء. “لم يعد لدي أي ألم ، ولكن لماذا قلبي… يتألم عندما أشتاق إليهم..؟”

لم يكن هناك سوى إرادة واحدة في هذا المكان منذ ذلك الحين ، وكانت تلك إرادة سو مينغ. كل الذين ذهبوا ضد إرادته سيهلكون.

عندما امتص الحجارة ، نمت قوته الجسدية أقوى. في أحد الأيام ، عند منتصف الليل ، فتح سو مينغ عينيه ونظر إلى القمر الأحمر في السماء. قد لا تكون هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها القمر في كوكب الشعلة باللون الأحمر ، ولكن في كل مرة يراه ، كان يشاهده بهدوء.

كان صوت يوي هونغ يانغ هو الأعلى حيث انحنى مائة شخص وقدموا احترامهم لسو مينغ. كانت تعابيره مليئة بالإثارة في تلك اللحظة. هذا النوع من المنصب والمكانة لم يهبط عليه منذ أن قُتل سلفه على يد الحرس الحقيقي كل تلك السنوات الماضية. الآن بعد أن حصل عليها مرة أخرى ، كان مليئًا بالإثارة ، وفي نفس الوقت ، كان هناك نظرة متحمسة من الخشوع في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.

كان ثعبان العنقاء القرمزية أيضًا مخلوقًا أصاب المرأة العجوز بالصداع. إذا كان تيان لين مستعدا للهجوم ، فستكون قادرة على القتال دون قلق ، ولن يتم تقييد أفعالها. ومع ذلك ، استطاعت أن تقول أن تيان لين كان لديه أفكار أخرى في ذهنه فيما يتعلق بهذه المسألة ، وبسبب ذلك ، تم القبض عليها في هذا الموقف.

نظر يوي هونغ يانغ إلى سو مينغ للحظة ، ثم قال على الفور للأشخاص من حوله ، “زملائي الداويست ، أنت تعرف كيف أنا. من الآن فصاعدًا ، آمل أن تساعدوني جميعًا في جعل المنطقة الشمالية رائعة مثل لقد كان في الماضي! في الوقت الحالي ، ليس لدي سوى شيء واحد أريد أن أقوله. أود منكم جميعًا أن تجمعوا… هذا النوع من الأحجار الزرقاء. كلما كان ذلك أفضل ، كلما كان ذلك أفضل! ”

أما بالنسبة للمرأة العجوز ، فقد كانت في هذا المكان لسنوات عديدة وكانت تعرف مدى صعوبة البقاء على قيد الحياة هنا. هذا هو السبب في أنها أغلقت بعض قاعدتها الزراعية. بمجرد إطلاقها وتفعيل قوتها كسيد عالم ، سيكون من الصعب للغاية عليها استعادة قاعدتها الزراعية. لهذا السبب ، منذ ذلك الحين ، علقت في موقف بين المطرقة والسندان ، ووضعت في مأزق.

لم يعد سو مينغ يزعج نفسه بهذا النوع من الأمور. استدار وسار نحو الأرض ، مباشرة في كهف تشي بي شان المنهار. بمجرد أن جلس في الخارج ، امتد ثعبان العنقاء القرمزية العملاق إلى جانبه ونظر إلى محيطه بحذر. كما أنه ينظر أحيانًا إلى السماء بنظرة مشوشة قليلاً على وجهه.

\”الأخ سو ، الزميل الداوي مي لان ليست لديها أي سوء نية. هذا هو… سأتحدث معك عن هذا في المستقبل. لا داعي للقلق بشأن تعديها على المنطقة الشمالية هنا عندما كان الزميل الداوي كو تشو لا يزال حولنا ، شكلنا قاعدة فيما بيننا مفادها أننا لن ندخل مناطق بعضنا بشكل عشوائي.

تلألأت عيون الكركي الأصلع. طار باتجاه جانب يوي هونغ يانغ وقال شيئًا. كلامه كان يخاطبه وحده فلا يعرفه أحد. عبر يوي هونغ بانغ بسرعة عن طاعته باحترام. كان بإمكانه أن يقول أن الكركي الأصلع لم يكن لها بالتأكيد وضع عادي في عيون سو مينغ. كما رأى يوي هونغ يانغ بنفسه الطائر يكسر الختم ، وقد صدمته مكافأته بشكل خاص. من أعماق قلبه ، لم يكن يريد أن يسيء إلى هذه الكركي الأصلع.

كان سو مينغ يخاطر بالفعل. كان يراهن على أن المرأة العجوز لن تجرؤ على الهجوم بكامل قوتها بسبب حذرها تجاهه.

أثناء الجلوس ، التقط سو مينغ حجرًا أزرق وبدأ في امتصاصه بعيون مغلقة. سرعان ما تحول الحجر إلى رماد ، ولكن كان هناك الكثير منهم في هذا المكان. بعد لحظة من الصمت المتأمل ، قرر عزل نفسه مؤقتًا والتدريب هنا.

أما بالنسبة للمرأة العجوز ، فقد كانت في هذا المكان لسنوات عديدة وكانت تعرف مدى صعوبة البقاء على قيد الحياة هنا. هذا هو السبب في أنها أغلقت بعض قاعدتها الزراعية. بمجرد إطلاقها وتفعيل قوتها كسيد عالم ، سيكون من الصعب للغاية عليها استعادة قاعدتها الزراعية. لهذا السبب ، منذ ذلك الحين ، علقت في موقف بين المطرقة والسندان ، ووضعت في مأزق.

مر شهر واحد بالتدريج. تم تكديس المزيد من الحجارة الزرقاء فوق بعضها البعض حول سو مينغ. كل هؤلاء جاءوا من المنطقة الشمالية ، الذين وصل عددهم الآن إلى أكثر من مائة شخص شهدوا المعركة. لقد قاموا بتسليم هذه الأحجار بناءً على أوامر يوي هونغ يانغ ، وكانت كافية لامتصاص سو مينغ للتدريب دون الحاجة إلى التوقف.

“مفهوم!” لف المئات من الناس بقبضاتهم في راحة أيديهم وانحنوا معًا دون أي تردد.

عندما امتص الحجارة ، نمت قوته الجسدية أقوى. في أحد الأيام ، عند منتصف الليل ، فتح سو مينغ عينيه ونظر إلى القمر الأحمر في السماء. قد لا تكون هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها القمر في كوكب الشعلة باللون الأحمر ، ولكن في كل مرة يراه ، كان يشاهده بهدوء.

لم يكن سو مينغ يعلم أن هذا اليوم الفريد الذي تألق فيه النجم والقمر معًا كان يومًا خاصًا يأتي مرة واحدة فقط في السنة في القرمزي كوكب الشعلة. لم يعرف أحد متى حدث ذلك أولاً ، ولكن هذا اليوم تحول إلى يوم معتاد للرجال والنساء الذين كانوا معًا في الأراضي القاحلة في كوكب اللهب القرمزي في الجوهر الإلهي ليصبحوا مرتبطين معًا كرفاق للزراعة المزدوجة.

في هذه الليلة ، كان هناك شعاع ساطع من ضوء النجوم يتألق بنور مشابه لضوء القمر في السماء المظلمة. كان واضحًا ولطيفًا للغاية ، يلمع مع القمر.

نظر يوي هونغ يانغ إلى سو مينغ للحظة ، ثم قال على الفور للأشخاص من حوله ، “زملائي الداويست ، أنت تعرف كيف أنا. من الآن فصاعدًا ، آمل أن تساعدوني جميعًا في جعل المنطقة الشمالية رائعة مثل لقد كان في الماضي! في الوقت الحالي ، ليس لدي سوى شيء واحد أريد أن أقوله. أود منكم جميعًا أن تجمعوا… هذا النوع من الأحجار الزرقاء. كلما كان ذلك أفضل ، كلما كان ذلك أفضل! ”

لم يكن سو مينغ يعلم أن هذا اليوم الفريد الذي تألق فيه النجم والقمر معًا كان يومًا خاصًا يأتي مرة واحدة فقط في السنة في القرمزي كوكب الشعلة. لم يعرف أحد متى حدث ذلك أولاً ، ولكن هذا اليوم تحول إلى يوم معتاد للرجال والنساء الذين كانوا معًا في الأراضي القاحلة في كوكب اللهب القرمزي في الجوهر الإلهي ليصبحوا مرتبطين معًا كرفاق للزراعة المزدوجة.

في تلك اللحظة ، بدأ جسد سو مينغ الهزيل يتلوى بطريقة غريبة ، وتعافت جميع جروحه في غضون لحظة. مباشرة تحت النظرة المرعبة للمرأة العجوز ، بدأ العظم الأبيض واللحم ينموان بسرعة في المكان الذي مزق فيه سو مينغ ذراعه اليسرى. في غمضة عين تشكلت ذراع جديدة.

النجم اللامع والقمر في هذه الليلة كانا معروفين أيضًا باسم “الخلود”.

عندما غادر ، كان المئات من المزارعين على الأرض صامتين وهم ينظرون إلى سو مينغ بحذر.

“لم يعد لدي أي مشاعر ، ولكن لا يزال لدي أشخاص أفتقدهم بشدة…” كان الجو هادئًا في جميع أنحاء سو مينغ. استلقى ثعبان العنقاء القرمزي وعيناه مغمضتان ، وأخذ قيلولة بجانبه ، بينما كان الكركي الأصلع قد انحرف في مكان ما. في هذا الصمت ، ترددت همسات سو مينغ الناعمة في الهواء. “لم يعد لدي أي ألم ، ولكن لماذا قلبي… يتألم عندما أشتاق إليهم..؟”

أولئك الذين أصبحوا أسياد عوالم سيكونون قادرين بسهولة على التغلب على المزارعين في عوالم زراعة السماء والأرض والإنسان من حيث القوة. ومع ذلك ، كان سو مينغ أقوى بكثير مما كان عليه عندما كان في منطقة يين الموت. والأهم من ذلك ، كان لديه جسد مادي هنا. كان لديه أيضًا كمية كافية من الأحجار الروحية بالإضافة إلى ثعبان العنقاء القرمزية بجانبه.

 

“لم أكن أرغب في الهجوم في الأصل ، لكنك أردتي قتالي. أستطيع أن أشعر بعلامات ختم على جسدك. قد يكون لديك وجود سيد عالم ، لكن ما أظهرته هو مجرد مستوى مزارع في عالم زراعة السماء. حرر ختمك وحاربني بشكل صحيح. ” قام سو مينغ بأرجحة ذراعه اليسرى ، وظهرت الكريستال ذات الثمانية ألوان على راحة يده اليسرى وهو يتحدث بشكل ثابت.

لمس سو مينغ صدره. نظر إلى النجم والقمر في السماء ، يهمس بهدوء بصوت مليء بالكرب ، لكن لم يكلف أحد عناء الرد عليه.

أما بالنسبة للمرأة العجوز ، فقد كانت في هذا المكان لسنوات عديدة وكانت تعرف مدى صعوبة البقاء على قيد الحياة هنا. هذا هو السبب في أنها أغلقت بعض قاعدتها الزراعية. بمجرد إطلاقها وتفعيل قوتها كسيد عالم ، سيكون من الصعب للغاية عليها استعادة قاعدتها الزراعية. لهذا السبب ، منذ ذلك الحين ، علقت في موقف بين المطرقة والسندان ، ووضعت في مأزق.

في هذه الليلة ، كان هناك شعاع ساطع من ضوء النجوم يتألق بنور مشابه لضوء القمر في السماء المظلمة. كان واضحًا ولطيفًا للغاية ، يلمع مع القمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط