نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 758

758

758

في اللحظة التي شعر فيها الناس بالهالة القاتلة ، شعروا وكأنهم قد غرقوا في ظلام لا نهاية له. كان هذا الظلام هو الظلام اللامحدود من ذكريات سو مينغ عندما كانت روحه لا تزال تمتلك جسدًا ماديًا.

كان سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا عندما اتخذ خطوة إلى الأمام بدلاً من التراجع ، كما لو أنه لم يصب بأذى. بيده اليسرى الممزقة والدامية ، قام بلكم أصابع السيدة العجوز مرة أخرى.

لقد كان كأنه يصرخ بشيء واحد: “إذا كان بإمكاني أن أرى ، فسأعرف بالضبط ما هو الظل الأزرق الذي تمتلكه السماء.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها سو مينغ كل هالة القتل التي جمعها خلال جميع دورات التناسخ ، وحتى عندما كان لا يزال مجرد طفل رضيع. في اللحظة التي أطلق فيها تلك الهالة ، تغير تعبير تيان لين. تراجع غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء ونظر سريعًا نحو سو مينغ. خلال تلك اللحظة ، ظهر تلميح من الصدمة في عينيه.

كان هناك أيضا رائحة الموت داخل تلك الهالة القاتلة. لقد جاء من روح سو مينغ ، لأنه كان جنونًا موجودًا داخل روح ماتت في الأصل ولكنها كانت ترغب في المشي من منتصف الشتاء إلى الربيع.

حتى يوي هونغ يانغ كان يرتجف في تلك اللحظة. عندما حطت نظرته على سو مينغ ، اعتقد أنه رأى روحًا قاتلة بدلاً من شخص. شعر كما لو أن جسده قد غرق في الجليد والظلام ، وكأنه غارق في الموت ، وأن البرودة جمدت جسده وروحه.

كان هذا الشعور بالموت واضحًا بشكل لا يصدق حيث انتشر في جميع أنحاء المنطقة. في تلك اللحظة ، كان لدى جميع الأشخاص الذين شعروا بكثافة الهالة القاتلة نفس الفكرة – لم تكن هالة قاتلة يمكن أن تتراكم في حياة واحدة!

في الواقع ، حتى ثعبان العنقاء القرمزية تحت جسد سو مينغ فقد معظم الحرارة المحيطة به في تلك اللحظة. لقد قام بتلويث جسده ، كما لو لم يكن معتادًا على الهالة القاتلة التي انتشرت من سو مينغ.

عندما كان سو مينغ لا يزال في القمة التاسعة ، شعر إخوته الكبار وسيده ، تيان شي زي ، بتلك الهالة القاتلة المرعبة داخل سو مينغ. ثم ، عندما ذهب إلى عالم شمعة التنين الخالد ، وخاض العديد من المعارك وسكب كمية كبيرة من الدماء ، ووجد في النهاية أن النقطة التي عاد إليها دائمًا خلال تلك العشرات من التناسخات ، أصبحت هالة القاتلة كذلك. سميكة لدرجة أنها كانت وحشية.

كان ثعبان العنقاء القرمزية قد هجم بالفعل عليها بحلول ذلك الوقت. مع هدير ، اندفع نحو المرأة العجوز ، رأسًا على عقب. كانت القدرة الإلهية الفطرية لطائر العنقاء قادرة على تفكيك جميع المواد موجودة داخل رأسه ، وأصبح وجه المرأة العجوز داكنًا بشكل لا يصدق.

ومع ذلك ، عادة ما تكون مخبأة في روحه ، وكان من الصعب عليه نشرها بالكامل. على الأكثر ، كان يسمح فقط بجزء من تلك الهالة القاتلة.

كان سو مينغ الحالي أقوى بكثير مما كان عليه عندما كان يقاتل ضد عبيد الداو في منطقة يين الموت . في ذلك الوقت ، كان قد كان فقط في المرحلة الأولى من عالم مصفوفة الحياة . بعد ذلك ، بسبب نفس الموت في هاوية يو شوان ، اكتملت روحه ، وتم كسر الأختام الثلاثة. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان لا يزال ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وكان من الصعب عليه محاربة الآلاف من عبيد الداو.

في الواقع ، حتى لو انتشر ، فلن يكون له حضور واسع كما هو الحال الآن. بعد كل شيء ، عندما كان سو مينغ في منطقة يين الموت ، لم يكن يمتلك جسدًا ماديًا حقيقيًا. لم يكن له لحم ودم ، فقط روح. لقد كان مثل شجرة بلا جذور ، لذلك كان من الصعب عليه إطلاق كل ما لديه. إلى جانب ذلك ، كان لدى سو مينغ مشاعر ولا يزال بإمكانه الشعور بالألم في ذلك الوقت. الآن بعد أن كان في الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي ، جمع جسدًا ماديًا من ثعبان العنقاء القرمزية ، وبمجرد أن اندمج هذا الجسد مع روحه ولم يعد لديه أي مشاعر وفقد القدرة على الشعور بالألم ، فقد كان قادرًا على أن تنتشر كل هالة القاتلة من روحه أثناء ذلك ، دون الاحتفاظ بجزء منها.

كل هذا حدث بسرعة كبيرة. بينما صُدم تيان لين من الهالة القاتلة على جسد سو مينغ ، فقد تردد في اتخاذ إجراء للحظة ، وخلال ذلك الوقت ، ظهر سو مينغ بالفعل أمام المرأة العجوز.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها سو مينغ كل هالة القتل التي جمعها خلال جميع دورات التناسخ ، وحتى عندما كان لا يزال مجرد طفل رضيع. في اللحظة التي أطلق فيها تلك الهالة ، تغير تعبير تيان لين. تراجع غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء ونظر سريعًا نحو سو مينغ. خلال تلك اللحظة ، ظهر تلميح من الصدمة في عينيه.

كان هذا الشعور بالموت واضحًا بشكل لا يصدق حيث انتشر في جميع أنحاء المنطقة. في تلك اللحظة ، كان لدى جميع الأشخاص الذين شعروا بكثافة الهالة القاتلة نفس الفكرة – لم تكن هالة قاتلة يمكن أن تتراكم في حياة واحدة!

حتى مع وضعه ومستوى زراعته ، لم ير أبدًا أي شخص آخر يمتلك هالة قاتلة كثيفة مثل سو مينغ. وبسبب ذلك ، كان لديه شعور قوي بأن عقله كان يمارس الحيل عليه.

أما بالنسبة لرأس الشبح ، فقد تمزق بمجرد أن لمسته أصابع المرأة العجوز ، وشقت من خلاله.

“فقط كم من الناس قتلهم لامتلاك مثل هذه الهالة القاتلة ؟!”

كانت قدرة سو مينغ الإلهية غريبة بشكل خاص بالنسبة لها. لقد بدأوا للتو في القتال ضد بعضهم البعض ، وقد ذبلت ذراعيها بالفعل. لقد فقدت ما يقرب من عُشر لحمها ودمها ، كما فقدت جزءًا من قاعدتها الزراعية بمجرد أن بدأت في تداولها. نظرًا لأن تجديد قاعدة الزراعة في هذا المكان كان بطيئًا بشكل لا يصدق ، فقد ضغط قلبها من الألم بسبب هذا النوع من الخسارة.

ارتجف قلب تيان لين. لم تكن مستويات الزراعة هي الطريقة الوحيدة لتحديد ما إذا كان الشخص قويًا أم ضعيفًا في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. في بعض الأحيان ، يمكن أن تحدد كمية الدم التي أراقها شخص واحد بشكل أكثر دقة ما إذا كان الشخص قويًا حقًا أو يتظاهر فقط.

استمرت أصوات الازدهار تتردد في الهواء. بعد دزينة من الأنفاس ، أطلقت المرأة العجوز هديرًا شديدًا وتراجعت بسرعة. في تلك اللحظة ، جف نصف لحمها ودمها ، وبدت وكأنها قد رأت للتو شبحًا شرسًا.

كما تغير تعبير المرأة العجوز بشكل كبير. كانت قد أرادت في الأصل المغادرة ، ولكن في اللحظة التي انتشرت فيها الهالة القاتلة داخل جسد سو مينغ ، أدارت رأسها لتنظر إليه. انكمشت أعينها بسرعة ، وزحف جلدها بالكامل ، بينما كان شعرها منتصبًا.

هذا المشهد لم يصدم ويخيف المرأة العجوز وحدها. حتى تيان لين امتص نفسا حادا. أما بالنسبة لمئات المزارعين في المنطقة ، فعندما نظروا إلى سو مينغ ، يمكن رؤية صدمة لا توصف على وجوههم إلى جانب الخوف.

إذا كان هذان الشخصان يتصرفان بهذه الطريقة ، فقد كان الأمر كذلك بالنسبة لمئات المزارعين حول المنطقة. لقد تراجعوا مثلهما ، مع تعبيرات الصدمة. عندما نظروا نحو سو مينغ ، كانت نظراتهم مليئة بالرعب الذي تجاوز الرعب السابق .

امتلأ تعبير المرأة العجوز بالصدمة ، لأنه في عينيها ، لا يبدو أن سو مينغ بعاني حتى من القليل من الألم. كان الأمر كما لو أن جسده ليس ملكه. في الواقع ، تمكنت حتى من رؤية سو مينغ وهو يرفع يده اليمنى للاستيلاء على قطعة العظم المكسورة لسحبها بسرعة. بمجرد أن مزق ذراعه اليسرى تمامًا وألقى بها جانبًا وأوقف تدفق الدم من الجرح ، نظر بابتسامة باردة.

حتى يوي هونغ يانغ كان يرتجف في تلك اللحظة. عندما حطت نظرته على سو مينغ ، اعتقد أنه رأى روحًا قاتلة بدلاً من شخص. شعر كما لو أن جسده قد غرق في الجليد والظلام ، وكأنه غارق في الموت ، وأن البرودة جمدت جسده وروحه.

 

في الواقع ، حتى ثعبان العنقاء القرمزية تحت جسد سو مينغ فقد معظم الحرارة المحيطة به في تلك اللحظة. لقد قام بتلويث جسده ، كما لو لم يكن معتادًا على الهالة القاتلة التي انتشرت من سو مينغ.

إذا كان هذان الشخصان يتصرفان بهذه الطريقة ، فقد كان الأمر كذلك بالنسبة لمئات المزارعين حول المنطقة. لقد تراجعوا مثلهما ، مع تعبيرات الصدمة. عندما نظروا نحو سو مينغ ، كانت نظراتهم مليئة بالرعب الذي تجاوز الرعب السابق .

كما وسع الكركي الأصلع عينيه في المسافة. عندما نظر إلى سو مينغ ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. اعتقد أنه تذكر شيئًا ما ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم يستطع تذكر أي تفاصيل تتعلق به.

ارتجف قلب تيان لين. لم تكن مستويات الزراعة هي الطريقة الوحيدة لتحديد ما إذا كان الشخص قويًا أم ضعيفًا في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. في بعض الأحيان ، يمكن أن تحدد كمية الدم التي أراقها شخص واحد بشكل أكثر دقة ما إذا كان الشخص قويًا حقًا أو يتظاهر فقط.

الصوت الوحيد جاء من سيف القتل في يد سو مينغ والذي كان يطلق صرخة خارقة مليئة بالإثارة والبهجة. يمكن الشعور بالرغبة في الدم من السيف ، وقد تغير لونه من الأحمر إلى الظل القريب من البنفسجي.

تسبب هذا الفن الغريب في تغيير تعبير المرأة العجوز. رأس الشبح المتكون من الضباب الأسود كان يتجه نحوها من الخلف مع زئير سو مينغ. رفعت السيدة العجوز العلم بيدها إلى الوراء ، لكنها لم تتحرك إلى الوراء بنفسها. بدلا من ذلك ، تقدمت إلى الأمام. خطت خطوة ورفعت يدها اليسرى. نمت أظافرها على الفور ، وضغطت على سو مينغ عبر الهواء ، كما لو كانت أظافرها عبارة عن خمس إبر حادة تتحرك إليه.

في اللحظة التي هزت فيها كلمات سو مينغ والهالة القاتلة السماء والأرض ، اتخذ خطوة سريعة نحو المرأة العجوز التي تغير تعبيرها. في الوقت نفسه ، أطلق ثعبان العنقاء القرمزية هديرًا واندفع معه.

أما بالنسبة لرأس الشبح ، فقد تمزق بمجرد أن لمسته أصابع المرأة العجوز ، وشقت من خلاله.

كان سو مينغ الحالي أقوى بكثير مما كان عليه عندما كان يقاتل ضد عبيد الداو في منطقة يين الموت . في ذلك الوقت ، كان قد كان فقط في المرحلة الأولى من عالم مصفوفة الحياة . بعد ذلك ، بسبب نفس الموت في هاوية يو شوان ، اكتملت روحه ، وتم كسر الأختام الثلاثة. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان لا يزال ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وكان من الصعب عليه محاربة الآلاف من عبيد الداو.

تقلصت أعين مي لان القديمة. بمجرد أن أطلقت صرخة خارقة يمكن أن ترعب القلوب ، رفعت يدها اليمنى ، وانفجرت قوتها من مستوى سيد عالم من جسدها لتتحول إلى علم ضخم على يدها اليمنى. كان هذا العلم أبيض ، لكنه تالف. كانت هناك دائرة مخيط عليها بخيط أسود. في تلك اللحظة ، كانت تلك الدائرة تدور كما لو كانت قد نشأت. بمجرد أن تحركت المرأة العجوز العلم بيدها اليمنى ، ظهرت الدائرة المصنوعة من الخيوط السوداء في الهواء وتحولت إلى عدة عشرات من الخيوط السوداء التي اتخذت شكل الحلقات قبل أن تتجه نحو سو مينغ.

لكن في اللحظة التي ارتدى فيها سو مينغ القناع ، انتقل من عالم مصفوفة الحياة إلى عالم الحرمان من الحياة . بصفته مزارعًا في عالم زراعة الأرض ، فقد أصبح يمتلك حقًا جسمًا من اللحم والدم ، وخلال هذين العامين ، كان يعمل باستمرار على تنقية هذا الجسم باستخدام القدرات الإلهية لـ سورجينغ ايندلوجرز. القدرات القتالية التي يمكن أن يبرزها الآن تجاوزت بكثير ما كان يمتلكه عندما كان في منطقة يين الموت.

“فقط كم من الناس قتلهم لامتلاك مثل هذه الهالة القاتلة ؟!”

عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، رفع يده اليسرى ودفع الأرض. مع ذلك ، تم تنشيط القدرة الإلهية لـ سورجينغ ايندلوجرز على الفور. بدأت يده اليسرى تذبل ، وحتى جذعه ويده اليمنى ، التي كانت تمسك بالسيف ، تحولت إلى مجرد جلد وعظام في غضون لحظة. ثم رفع يده اليسرى للضغط على منتصف حواجبه.

هذا المشهد لم يصدم ويخيف المرأة العجوز وحدها. حتى تيان لين امتص نفسا حادا. أما بالنسبة لمئات المزارعين في المنطقة ، فعندما نظروا إلى سو مينغ ، يمكن رؤية صدمة لا توصف على وجوههم إلى جانب الخوف.

مع ذلك ، انتشر الضباب الأسود وتحول إلى رأس عملاق لشبح خبيث. عندما هدر ، اجتاح سو مينغ ، مما أدى إلى زيادة سرعته على الفور. في غمضة عين ، أغلق على المرأة العجوز ، بينما انتشرت نية قاتلة شنيعة من سيف القتل.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها سو مينغ كل هالة القتل التي جمعها خلال جميع دورات التناسخ ، وحتى عندما كان لا يزال مجرد طفل رضيع. في اللحظة التي أطلق فيها تلك الهالة ، تغير تعبير تيان لين. تراجع غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء ونظر سريعًا نحو سو مينغ. خلال تلك اللحظة ، ظهر تلميح من الصدمة في عينيه.

كل هذا حدث بسرعة كبيرة. بينما صُدم تيان لين من الهالة القاتلة على جسد سو مينغ ، فقد تردد في اتخاذ إجراء للحظة ، وخلال ذلك الوقت ، ظهر سو مينغ بالفعل أمام المرأة العجوز.

تقلصت أعين مي لان القديمة. بمجرد أن أطلقت صرخة خارقة يمكن أن ترعب القلوب ، رفعت يدها اليمنى ، وانفجرت قوتها من مستوى سيد عالم من جسدها لتتحول إلى علم ضخم على يدها اليمنى. كان هذا العلم أبيض ، لكنه تالف. كانت هناك دائرة مخيط عليها بخيط أسود. في تلك اللحظة ، كانت تلك الدائرة تدور كما لو كانت قد نشأت. بمجرد أن تحركت المرأة العجوز العلم بيدها اليمنى ، ظهرت الدائرة المصنوعة من الخيوط السوداء في الهواء وتحولت إلى عدة عشرات من الخيوط السوداء التي اتخذت شكل الحلقات قبل أن تتجه نحو سو مينغ.

تقلصت أعين مي لان القديمة. بمجرد أن أطلقت صرخة خارقة يمكن أن ترعب القلوب ، رفعت يدها اليمنى ، وانفجرت قوتها من مستوى سيد عالم من جسدها لتتحول إلى علم ضخم على يدها اليمنى. كان هذا العلم أبيض ، لكنه تالف. كانت هناك دائرة مخيط عليها بخيط أسود. في تلك اللحظة ، كانت تلك الدائرة تدور كما لو كانت قد نشأت. بمجرد أن تحركت المرأة العجوز العلم بيدها اليمنى ، ظهرت الدائرة المصنوعة من الخيوط السوداء في الهواء وتحولت إلى عدة عشرات من الخيوط السوداء التي اتخذت شكل الحلقات قبل أن تتجه نحو سو مينغ.

في الواقع ، حتى ثعبان العنقاء القرمزية تحت جسد سو مينغ فقد معظم الحرارة المحيطة به في تلك اللحظة. لقد قام بتلويث جسده ، كما لو لم يكن معتادًا على الهالة القاتلة التي انتشرت من سو مينغ.

دوي دوي صادم هز السماء في العالم. لن تسمع الأصوات التي كانت بهذه الشدة إلا عندما تهاجم أسياد عالم بعضهم البعض أو عندما تصطدم القدرات الإلهية العظيمة أو الفنون ببعضها البعض. لم يحدث هذا النوع من الأشياء في كوكب الشعلة القرمزي لفترة طويلة. بعد كل شيء ، كانت الموارد قليلة في هذا المكان ، لذلك تباطأ تعافي قواعد الزراعة كثيرًا. بسبب ذلك ، ما لم يضطروا إلى ذلك تمامًا ، فإن قلة قليلة من الناس ستضيع الطاقة التي خزنوها في قواعد الزراعة الخاصة بهم.

تقلصت أعين مي لان القديمة. بمجرد أن أطلقت صرخة خارقة يمكن أن ترعب القلوب ، رفعت يدها اليمنى ، وانفجرت قوتها من مستوى سيد عالم من جسدها لتتحول إلى علم ضخم على يدها اليمنى. كان هذا العلم أبيض ، لكنه تالف. كانت هناك دائرة مخيط عليها بخيط أسود. في تلك اللحظة ، كانت تلك الدائرة تدور كما لو كانت قد نشأت. بمجرد أن تحركت المرأة العجوز العلم بيدها اليمنى ، ظهرت الدائرة المصنوعة من الخيوط السوداء في الهواء وتحولت إلى عدة عشرات من الخيوط السوداء التي اتخذت شكل الحلقات قبل أن تتجه نحو سو مينغ.

زأر العالم. ومع انتشار ذلك الانفجار العنيف وأصدائه اللانهائية في الهواء ، ظهرت دموع متعددة الأبعاد في السماء. موجة من الارتطام بدت وكأنها عاصفة عنيفة من الرياح اجتاحت المنطقة ، والرياح التي تم تحريكها تسببت في تنفس مئات المزارعين حولها بسرعة. كانت هذه… معركة حقيقية بين المزارعين ، وليست الخلافات الصغيرة بينهم ضد بعضهم البعض لأنهم لم يجرؤوا على إهدار قواعد الزراعة الخاصة بهم.

إذا كان هذان الشخصان يتصرفان بهذه الطريقة ، فقد كان الأمر كذلك بالنسبة لمئات المزارعين حول المنطقة. لقد تراجعوا مثلهما ، مع تعبيرات الصدمة. عندما نظروا نحو سو مينغ ، كانت نظراتهم مليئة بالرعب الذي تجاوز الرعب السابق .

مع دوي هذا الانفجار العالي في الهواء ، انهارت معظم الخيوط السوداء ذات الشكل الحلقي. قطع سيف القتل لـ سو مينغ باستمرار الخيوط السوداء ، لكن كان من الصعب عليه قطعها جميعًا. ومع ذلك ، انتشرت قوة شفط قوية من سيفه القاتل ، وذبلت اليد اليمنى للمرأة العجوز وهي تمسك بالعلم. كان الأمر كما لو أن جزءًا من لحمها ودمها قد امتص بعيدًا ، بينما استعاد جسد سو مينغ بعض اللحم والدم من حالته الهزيلة.

كان سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا عندما اتخذ خطوة إلى الأمام بدلاً من التراجع ، كما لو أنه لم يصب بأذى. بيده اليسرى الممزقة والدامية ، قام بلكم أصابع السيدة العجوز مرة أخرى.

تسبب هذا الفن الغريب في تغيير تعبير المرأة العجوز. رأس الشبح المتكون من الضباب الأسود كان يتجه نحوها من الخلف مع زئير سو مينغ. رفعت السيدة العجوز العلم بيدها إلى الوراء ، لكنها لم تتحرك إلى الوراء بنفسها. بدلا من ذلك ، تقدمت إلى الأمام. خطت خطوة ورفعت يدها اليسرى. نمت أظافرها على الفور ، وضغطت على سو مينغ عبر الهواء ، كما لو كانت أظافرها عبارة عن خمس إبر حادة تتحرك إليه.

في اللحظة التي شعر فيها الناس بالهالة القاتلة ، شعروا وكأنهم قد غرقوا في ظلام لا نهاية له. كان هذا الظلام هو الظلام اللامحدود من ذكريات سو مينغ عندما كانت روحه لا تزال تمتلك جسدًا ماديًا.

أما بالنسبة لرأس الشبح ، فقد تمزق بمجرد أن لمسته أصابع المرأة العجوز ، وشقت من خلاله.

ترنح سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء. لم يستطع سيفه القاتل أن يقطع كل الخيوط السوداء ذات الشكل الدائري ، لذلك تحركت الخيوط الخمسة السوداء التي بقيت في الماضي وسقطت على صدره. تسببوا في جروح خطيرة في جسده ، وبدا الآن وكأنه في حالة من الفوضى الدموية. كان من المفترض أن ينتشر الألم الشديد عبر سو مينغ ، لكنه لم يشعر بأي شيء. حتى أنه لم يلقِ نظرة سريعة على تلك الجروح. ظل تعابير وجهه منعزلة ، وعندما تقدم خطوة إلى الأمام ، رفع يده اليمنى وشدها قبل أن يلقي بكمة مباشرة على أصابع السيدة العجوز الخمسة الواردة.

ترنح سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء. لم يستطع سيفه القاتل أن يقطع كل الخيوط السوداء ذات الشكل الدائري ، لذلك تحركت الخيوط الخمسة السوداء التي بقيت في الماضي وسقطت على صدره. تسببوا في جروح خطيرة في جسده ، وبدا الآن وكأنه في حالة من الفوضى الدموية. كان من المفترض أن ينتشر الألم الشديد عبر سو مينغ ، لكنه لم يشعر بأي شيء. حتى أنه لم يلقِ نظرة سريعة على تلك الجروح. ظل تعابير وجهه منعزلة ، وعندما تقدم خطوة إلى الأمام ، رفع يده اليمنى وشدها قبل أن يلقي بكمة مباشرة على أصابع السيدة العجوز الخمسة الواردة.

كان سو مينغ الحالي أقوى بكثير مما كان عليه عندما كان يقاتل ضد عبيد الداو في منطقة يين الموت . في ذلك الوقت ، كان قد كان فقط في المرحلة الأولى من عالم مصفوفة الحياة . بعد ذلك ، بسبب نفس الموت في هاوية يو شوان ، اكتملت روحه ، وتم كسر الأختام الثلاثة. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان لا يزال ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وكان من الصعب عليه محاربة الآلاف من عبيد الداو.

دقت أصوات الازدهار في الهواء مرة أخرى. تم تقليص ذراع سو مينغ الأيسر إلى فوضى دموية ، وتحطمت بعض عظامه إلى أشلاء ، مما جعله يبدو بائسًا بشكل لا يصدق. ذبلت أصابع المرأة العجوز الخمسة بسرعة ، وتم امتصاص كمية كبيرة من اللحم والدم من يدها. ومع ذلك ، فقد خرجت فقط من المسامير الباردة وضغطت عليه مرة أخرى بيدها اليسرى.

لقد كان كأنه يصرخ بشيء واحد: “إذا كان بإمكاني أن أرى ، فسأعرف بالضبط ما هو الظل الأزرق الذي تمتلكه السماء.”

كان سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا عندما اتخذ خطوة إلى الأمام بدلاً من التراجع ، كما لو أنه لم يصب بأذى. بيده اليسرى الممزقة والدامية ، قام بلكم أصابع السيدة العجوز مرة أخرى.

دقت أصوات الازدهار في الهواء مرة أخرى. تم تقليص ذراع سو مينغ الأيسر إلى فوضى دموية ، وتحطمت بعض عظامه إلى أشلاء ، مما جعله يبدو بائسًا بشكل لا يصدق. ذبلت أصابع المرأة العجوز الخمسة بسرعة ، وتم امتصاص كمية كبيرة من اللحم والدم من يدها. ومع ذلك ، فقد خرجت فقط من المسامير الباردة وضغطت عليه مرة أخرى بيدها اليسرى.

تحطمت نصف ذراع سو مينغ اليسرى بانفجار. وأثناء ذلك ، أريق الدم من ذراعه. يمكن رؤية بعض العظام البيضاء وقطع اللحم الممزقة لا تزال معلقة على كتفه.

عندما كان سو مينغ لا يزال في القمة التاسعة ، شعر إخوته الكبار وسيده ، تيان شي زي ، بتلك الهالة القاتلة المرعبة داخل سو مينغ. ثم ، عندما ذهب إلى عالم شمعة التنين الخالد ، وخاض العديد من المعارك وسكب كمية كبيرة من الدماء ، ووجد في النهاية أن النقطة التي عاد إليها دائمًا خلال تلك العشرات من التناسخات ، أصبحت هالة القاتلة كذلك. سميكة لدرجة أنها كانت وحشية.

امتلأ تعبير المرأة العجوز بالصدمة ، لأنه في عينيها ، لا يبدو أن سو مينغ بعاني حتى من القليل من الألم. كان الأمر كما لو أن جسده ليس ملكه. في الواقع ، تمكنت حتى من رؤية سو مينغ وهو يرفع يده اليمنى للاستيلاء على قطعة العظم المكسورة لسحبها بسرعة. بمجرد أن مزق ذراعه اليسرى تمامًا وألقى بها جانبًا وأوقف تدفق الدم من الجرح ، نظر بابتسامة باردة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها سو مينغ كل هالة القتل التي جمعها خلال جميع دورات التناسخ ، وحتى عندما كان لا يزال مجرد طفل رضيع. في اللحظة التي أطلق فيها تلك الهالة ، تغير تعبير تيان لين. تراجع غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء ونظر سريعًا نحو سو مينغ. خلال تلك اللحظة ، ظهر تلميح من الصدمة في عينيه.

هذا المشهد لم يصدم ويخيف المرأة العجوز وحدها. حتى تيان لين امتص نفسا حادا. أما بالنسبة لمئات المزارعين في المنطقة ، فعندما نظروا إلى سو مينغ ، يمكن رؤية صدمة لا توصف على وجوههم إلى جانب الخوف.

امتلأ تعبير المرأة العجوز بالصدمة ، لأنه في عينيها ، لا يبدو أن سو مينغ بعاني حتى من القليل من الألم. كان الأمر كما لو أن جسده ليس ملكه. في الواقع ، تمكنت حتى من رؤية سو مينغ وهو يرفع يده اليمنى للاستيلاء على قطعة العظم المكسورة لسحبها بسرعة. بمجرد أن مزق ذراعه اليسرى تمامًا وألقى بها جانبًا وأوقف تدفق الدم من الجرح ، نظر بابتسامة باردة.

إلى أي مدى يجب أن يكون الشخص قاسياً حتى يكون قاسياً تجاه نفسه؟ لم يكن مهتمًا تمامًا بألمه ، وكان حتى… يبتسم.

لقد كان كأنه يصرخ بشيء واحد: “إذا كان بإمكاني أن أرى ، فسأعرف بالضبط ما هو الظل الأزرق الذي تمتلكه السماء.”

إذا كان من الممكن أن يكون شديد القسوة مع نفسه… فكيف يتعامل مع أعدائه ؟!

في الواقع ، حتى لو انتشر ، فلن يكون له حضور واسع كما هو الحال الآن. بعد كل شيء ، عندما كان سو مينغ في منطقة يين الموت ، لم يكن يمتلك جسدًا ماديًا حقيقيًا. لم يكن له لحم ودم ، فقط روح. لقد كان مثل شجرة بلا جذور ، لذلك كان من الصعب عليه إطلاق كل ما لديه. إلى جانب ذلك ، كان لدى سو مينغ مشاعر ولا يزال بإمكانه الشعور بالألم في ذلك الوقت. الآن بعد أن كان في الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي ، جمع جسدًا ماديًا من ثعبان العنقاء القرمزية ، وبمجرد أن اندمج هذا الجسد مع روحه ولم يعد لديه أي مشاعر وفقد القدرة على الشعور بالألم ، فقد كان قادرًا على أن تنتشر كل هالة القاتلة من روحه أثناء ذلك ، دون الاحتفاظ بجزء منها.

“وُلِد هذا النوع من الأشخاص ليعيش في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة!” عندما نظرت المرأة العجوز إلى سو مينغ ، ظهرت هذه الجملة في رأسها.

كانت قدرة سو مينغ الإلهية غريبة بشكل خاص بالنسبة لها. لقد بدأوا للتو في القتال ضد بعضهم البعض ، وقد ذبلت ذراعيها بالفعل. لقد فقدت ما يقرب من عُشر لحمها ودمها ، كما فقدت جزءًا من قاعدتها الزراعية بمجرد أن بدأت في تداولها. نظرًا لأن تجديد قاعدة الزراعة في هذا المكان كان بطيئًا بشكل لا يصدق ، فقد ضغط قلبها من الألم بسبب هذا النوع من الخسارة.

استمرت أصوات الازدهار تتردد في الهواء. بعد دزينة من الأنفاس ، أطلقت المرأة العجوز هديرًا شديدًا وتراجعت بسرعة. في تلك اللحظة ، جف نصف لحمها ودمها ، وبدت وكأنها قد رأت للتو شبحًا شرسًا.

ومع ذلك ، فإن هذا الألم في قلبها لم يدم طويلا. اتسعت عيناها ، لأنه في تلك اللحظة ، ترك سو مينغ سيف القتل في يده اليمنى. ظهرت في يده اليمنى عشرات البلورات التي أفرزت طاقة روحية كثيفة وسحقها جميعًا. بمجرد اندفاع قدر كبير من الطاقة الروحية إلى جسد سو مينغ ، رفع رأسه وابتسم ابتسامة قاسية على المرأة العجوز قبل أن يتجه بسرعة نحوها مرة أخرى.

كان ثعبان العنقاء القرمزية قد هجم بالفعل عليها بحلول ذلك الوقت. مع هدير ، اندفع نحو المرأة العجوز ، رأسًا على عقب. كانت القدرة الإلهية الفطرية لطائر العنقاء قادرة على تفكيك جميع المواد موجودة داخل رأسه ، وأصبح وجه المرأة العجوز داكنًا بشكل لا يصدق.

كان ثعبان العنقاء القرمزية قد هجم بالفعل عليها بحلول ذلك الوقت. مع هدير ، اندفع نحو المرأة العجوز ، رأسًا على عقب. كانت القدرة الإلهية الفطرية لطائر العنقاء قادرة على تفكيك جميع المواد موجودة داخل رأسه ، وأصبح وجه المرأة العجوز داكنًا بشكل لا يصدق.

كما تغير تعبير المرأة العجوز بشكل كبير. كانت قد أرادت في الأصل المغادرة ، ولكن في اللحظة التي انتشرت فيها الهالة القاتلة داخل جسد سو مينغ ، أدارت رأسها لتنظر إليه. انكمشت أعينها بسرعة ، وزحف جلدها بالكامل ، بينما كان شعرها منتصبًا.

استمرت أصوات الازدهار تتردد في الهواء. بعد دزينة من الأنفاس ، أطلقت المرأة العجوز هديرًا شديدًا وتراجعت بسرعة. في تلك اللحظة ، جف نصف لحمها ودمها ، وبدت وكأنها قد رأت للتو شبحًا شرسًا.

كانت قدرة سو مينغ الإلهية غريبة بشكل خاص بالنسبة لها. لقد بدأوا للتو في القتال ضد بعضهم البعض ، وقد ذبلت ذراعيها بالفعل. لقد فقدت ما يقرب من عُشر لحمها ودمها ، كما فقدت جزءًا من قاعدتها الزراعية بمجرد أن بدأت في تداولها. نظرًا لأن تجديد قاعدة الزراعة في هذا المكان كان بطيئًا بشكل لا يصدق ، فقد ضغط قلبها من الألم بسبب هذا النوع من الخسارة.

 

 

زأر العالم. ومع انتشار ذلك الانفجار العنيف وأصدائه اللانهائية في الهواء ، ظهرت دموع متعددة الأبعاد في السماء. موجة من الارتطام بدت وكأنها عاصفة عنيفة من الرياح اجتاحت المنطقة ، والرياح التي تم تحريكها تسببت في تنفس مئات المزارعين حولها بسرعة. كانت هذه… معركة حقيقية بين المزارعين ، وليست الخلافات الصغيرة بينهم ضد بعضهم البعض لأنهم لم يجرؤوا على إهدار قواعد الزراعة الخاصة بهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط