الاجتماع مرة أخرى
قالت تيان جينغ لـ تشين شياو بعد التفكير للحظة: “دعه يأكل شيئاً”.
الفصل 3249 الاجتماع مرة أخرى
“ما الذي تفعله هنا؟” نظرت تيان جينغ إلى هان سين ببرود. و وضعت باوير خلف ظهرها.
كان هان سين يخطط لمتابعة تيان جينغ والآخرين لتحديد موقع نبض الأرض ، لكنه بعد ذلك التقى بهذا الشخص في عربة اليشم. و قادته تلك المواجهة إلى الاعتقاد بأن هناك خطأ ما.
“انه انت!” لاحظت تيان جينغ أن هان سين هو من وصل ، لذلك عبست.
قال هان سين بابتسامة: “يا لها من مصادفة أن نلتقي مرة أخرى ، بل و هنا من بين جميع الأماكن”. “القدر جعلنا نلتقي بالتأكيد.”
قال هان سين بابتسامة: “يا لها من مصادفة أن نلتقي مرة أخرى ، بل و هنا من بين جميع الأماكن”. “القدر جعلنا نلتقي بالتأكيد.”
سرعان ما قبلت باوير اللحم وبدأت في اكله. وقد بدت جائعة حقاً.
“ما الذي تفعله هنا؟” نظرت تيان جينغ إلى هان سين ببرود. و وضعت باوير خلف ظهرها.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئاً ما ، لكن باوير شدت جعبتها وقال ، “الأخت الكبرى ، دع أبي يرتاح هنا قليلاً.”
هز هان سين رأسه. “لا تقلقي ، أنا فقط عابر سبيل. لم أكن أتوقع رؤيتكم هنا يا رفاق”.
قالت تيان جينغ: “يحترم نبلاء المملكة السته والملك حقاً قصر وو وي داو”. “مملكة تشو تفعل ذلك أيضاً.”
لم تصدق تيان جينغ ما قاله هان سين. فنظرت إليه ببرود وقالت: “ارحل الآن وإلا سأكون قاسي معك.”
“أنا مجرد رجل يبحث عن نبضات الأرض.” يمكن أن يرى هان سين أن تيان جينغ فهمت ما يقصده. فتوقف عن الكلام. و ذهب للنوم بالقرب من نار المخيم.
“لقد كنت أسير حتى الآن. و بعد وصولي إلى هنا ، أشعر بالتعب الشديد لدرجة أنني لا أستطيع التحرك. فقط من أجل ابنتي. اسمحوا لي بأن أستريح هنا قبل أن أمضي قدماً”. جلس هان سين بجوار نار المخيم.
“ما الذي تفعله هنا؟” نظرت تيان جينغ إلى هان سين ببرود. و وضعت باوير خلف ظهرها.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئاً ما ، لكن باوير شدت جعبتها وقال ، “الأخت الكبرى ، دع أبي يرتاح هنا قليلاً.”
لم يتغير تعبير تشين شياو ، لكنه بدا قاتلاً بعض الشيء.
نظرت تيان جينغ إلى هان سين وقالت ، “جيد. من أجل باوير ، سأدعك تبقى “.
كان تشين شياو يحمل وحش صغير. و لم يكن معروف ما هو نوع ذلك العرق الجيني.
“شكراً لكِ.” جلس هان سين بجوار نار المخيم. و نظر حوله وقال ، “يا لها من مصادفة. لم أكن أتوقع رؤيتكم هنا يا رفاق”.
بدت تيان جينغ باردة وهي تسأل ، “ماذا تفعل هنا؟” كان هان سين سيد نبض ارض شرير بالنسبة لها ، لذلك لم تجرؤ على أن تكون لطيف معه.
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
قالت تيان جينغ لـ تشين شياو بعد التفكير للحظة: “دعه يأكل شيئاً”.
كان هان سين يخطط لمتابعة تيان جينغ والآخرين لتحديد موقع نبض الأرض ، لكنه بعد ذلك التقى بهذا الشخص في عربة اليشم. و قادته تلك المواجهة إلى الاعتقاد بأن هناك خطأ ما.
لم تصدق تيان جينغ ما قاله هان سين. فنظرت إليه ببرود وقالت: “ارحل الآن وإلا سأكون قاسي معك.”
مما لاحظه ، من الواضح أن عربة اليشم تتبع تيان جينغ. كان الرجل يفعل نفس الشيء مثل هان سين. و لكي يتمكن من العثور على مكان تيان جينغ والآخرين ، يجب أن تكون الطريقة المستخدمة هي نفسها الطريقة التي يتبعها هان سين. هناك جاسوس بجانب تيان جينغ.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
بصرف النظر عن باوير ، لم يكن هناك سوى تشين شياو. لذلك لم تكن هناك حاجة لتخمين أي من هو الخائن.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
لذلك ، قرر هان سين اللحاق بهم بسرعة. لم يكن قلق بشأن تيان جينغ وتشين شياو ، الاثنين ، لكن الشخص الموجود في عربة اليشم كان مختلف. و إذا تأخر ، فالشخص بعربة اليشم سيحصل علي البيضة الجينية أولاً.
“سيدتي ، أنت معلمة ابنتي. من أجل باوير ، أعطيني شيئاً لآكله. هذا مكان بارد. جميع الأعراق الجينية مختبئة. أين سأجد فريسة بهذا الحجم؟” بدا هان سين يشعر بالمرارة وهو يتحدث.
نظرت تيان جينغ إلى هان سين لكنها لم تقل أي شيء. فقد اعتقدت أن هان سين أتبعهم عن قصد. لكن إذا كان هان سين يتبعهم عن قصد ، فلماذا فضح نفسه في وقت قريب قبل أن يكتشفوا نبض الأرض؟”
عند رؤية تعبير تشين شياو يبدو طبيعي تماماً ، اعتقدت تيان جينغ أنها تركت خيالها يهرب معه. فبعد كل شيء ، لازال من الممكن ان يعثر على عش الوحش.
كانت حقول الجليد كبيرة جداً. و إذا لم يتبعهم هان سين ، ففكرة ان تكون مصادفة سخيفة للغاية. كان من الصعب للغاية تصديقه.
الفصل 3249 الاجتماع مرة أخرى
“سيدتي ، سمعت أنك تلميذة لشوان مي تشونغ” قال هان سين بينما كان يواصل الإحماء بجوار النار. “أتسائل ما علاقة شوان مي تشونغ بمملكة تشو.”
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
قالت تيان جينغ: “يحترم نبلاء المملكة السته والملك حقاً قصر وو وي داو”. “مملكة تشو تفعل ذلك أيضاً.”
“في هذه الحالة ، قد يكون هناك تلاميذ من مملكة تشو في شوان مي تشونغ؟” سأل هان سين.
“أنا اوافقك الرآي. هذا الشخص غريب.” أومأت تيان جينغ برأسه. “لكن هذا جيد. إذا كان لديه أي مخططات شريرة لينفذها ، فلن يتمكن من فعل أي شيء امام قوتنا المشتركة”.
“بالطبع هناك. يتكون قصر وو وي داو من أشخاص من الممالك السته”. أظهرت تيان جينغ عبوس وسألت ، “ماذا تحاول أن تقول؟”
في الواقع ، كان هان سين حريص جداً على التحدث عن هذا. و كان مقصده واضح ، لكن تيان جينغ لم تفكر في الأمور بنفس الطريقة. لذلك لم تفهم ما قصده.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
كان على هان سين أن يشرح قصده. “إذا كان لدى شوان مي تشونغ طلاب من مملكة تشو ، وهذا مكان ينتمي إلى مملكة تشو ، فيجب أن تجدي طلاب مملكة تشو. إن وجود شخص يرشدك أفضل من الركض بلا هدف. أوه ، لقد تذكرت للتو! كان هناك رجل معك. هل هذا الرجل من مملكة تشو؟”
“ما الذي تفعله هنا؟” نظرت تيان جينغ إلى هان سين ببرود. و وضعت باوير خلف ظهرها.
“إنه ليس من مملكة تشو.” بغض النظر عن مدى غباء تيان جينغ ، كانت تعرف ما كان يعنيه هان سين. لكنها كانت عمياء ولم تشك في تشين شياو أبداً.
“لقد كنت أسير حتى الآن. و بعد وصولي إلى هنا ، أشعر بالتعب الشديد لدرجة أنني لا أستطيع التحرك. فقط من أجل ابنتي. اسمحوا لي بأن أستريح هنا قبل أن أمضي قدماً”. جلس هان سين بجوار نار المخيم.
أما بالنسبة لهان سين ، وهو سيد نبض أرض مجهول وشرير ، فتفضل ان تثق بشخص مثل تشين شياو علي ان تثق به. كان أي شخص يفضل أن يثق بالناس من حوله أكثر من الغرباء الذين ظهروا مثل هان سين.
________________________________________
“من أنت؟” سألت تيان جينغ هان سين. كانت تشك في هويته.
مما لاحظه ، من الواضح أن عربة اليشم تتبع تيان جينغ. كان الرجل يفعل نفس الشيء مثل هان سين. و لكي يتمكن من العثور على مكان تيان جينغ والآخرين ، يجب أن تكون الطريقة المستخدمة هي نفسها الطريقة التي يتبعها هان سين. هناك جاسوس بجانب تيان جينغ.
“أنا مجرد رجل يبحث عن نبضات الأرض.” يمكن أن يرى هان سين أن تيان جينغ فهمت ما يقصده. فتوقف عن الكلام. و ذهب للنوم بالقرب من نار المخيم.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
كان تشين شياو يحمل وحش صغير. و لم يكن معروف ما هو نوع ذلك العرق الجيني.
“سيدتي ، أنت معلمة ابنتي. من أجل باوير ، أعطيني شيئاً لآكله. هذا مكان بارد. جميع الأعراق الجينية مختبئة. أين سأجد فريسة بهذا الحجم؟” بدا هان سين يشعر بالمرارة وهو يتحدث.
أراد أن يقول شيئاً لتيان جينغ ، لكنه رأى هان سين نائم بجوار نار المخيم. فعبس وسأل: “لماذا هو هنا؟”
“الأخت ، اللحم جيد. هذه القطعة لذيذة للغاية. يجب أن تجربيها أولاً “. أعطى تشين شياو تيان جينغ طبق من اللحم المطبوخ.
نظرت تيان جينغ إلى هان سين وترددت. ثم قالت: “وجدنا هنا بالصدفة. يمكننا السماح له بالراحة هنا من أجل الطفلة”. نظر تشين شياو إلى هان سين بشيء من القلق. ثم مشي إلى تيان جينغ وقال ، “هذا الشخص غير معروف لنا. لقائنا هنا مرة أخرى ليس نوع من الصدف ، ألا تعتقد ذلك؟”
سرعان ما قبلت باوير اللحم وبدأت في اكله. وقد بدت جائعة حقاً.
“أنا اوافقك الرآي. هذا الشخص غريب.” أومأت تيان جينغ برأسه. “لكن هذا جيد. إذا كان لديه أي مخططات شريرة لينفذها ، فلن يتمكن من فعل أي شيء امام قوتنا المشتركة”.
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
“صحيح.” اعتقد تشن شياو. ثم وضع الوحش الصغير فوق النار ليطبخ بينما ظل ينظر إلى هان سين.
كانت تيان جينغ تفكر أيضاً. “إذا كان هذا الرجل لديه بالفعل مؤامرة ، فلن يكشف عن نفسه قريباً. لقد ظهر الآن وقال ما قاله. فهل فعل ذلك ليفصل بيني وبين تشين شياو؟ ام هل هو حقاً يحذرني من أن هناك شيئ خاطئ بتشين شياو؟”
“الأخت ، اللحم جيد. هذه القطعة لذيذة للغاية. يجب أن تجربيها أولاً “. أعطى تشين شياو تيان جينغ طبق من اللحم المطبوخ.
“الأخت ، اللحم جيد. هذه القطعة لذيذة للغاية. يجب أن تجربيها أولاً “. أعطى تشين شياو تيان جينغ طبق من اللحم المطبوخ.
“من أنت؟” سألت تيان جينغ هان سين. كانت تشك في هويته.
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
“لقد نضج. يجب أن تأكلي هذا أولاً “. أعطت تيان جينغ قطعة اللحم التي أخذتها إلى باوير.
“لقد نضج. يجب أن تأكلي هذا أولاً “. أعطت تيان جينغ قطعة اللحم التي أخذتها إلى باوير.
قالت تيان جينغ ببرود: “إذا كنت تريد الطعام ، فاذهب واصطاد بنفسك”. “ليس لدينا طعام مُعد للآخرين.”
سرعان ما قبلت باوير اللحم وبدأت في اكله. وقد بدت جائعة حقاً.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
”هل يوجد لحم؟ هل يمكنني الحصول على القليل؟ لقد مضى وقت طويل منذ أن أكلت أي شيء “. نهض هان سين ونظر إلى اللحم وهو يتحدث.
مما لاحظه ، من الواضح أن عربة اليشم تتبع تيان جينغ. كان الرجل يفعل نفس الشيء مثل هان سين. و لكي يتمكن من العثور على مكان تيان جينغ والآخرين ، يجب أن تكون الطريقة المستخدمة هي نفسها الطريقة التي يتبعها هان سين. هناك جاسوس بجانب تيان جينغ.
قالت تيان جينغ ببرود: “إذا كنت تريد الطعام ، فاذهب واصطاد بنفسك”. “ليس لدينا طعام مُعد للآخرين.”
“سيدتي ، أنت معلمة ابنتي. من أجل باوير ، أعطيني شيئاً لآكله. هذا مكان بارد. جميع الأعراق الجينية مختبئة. أين سأجد فريسة بهذا الحجم؟” بدا هان سين يشعر بالمرارة وهو يتحدث.
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
عند سماع كلمات هان سين ، شعرت تيان جينغ بقلبها يقفز. و فكرت ، “إنه محق. في هذا الجو البارد ، لن تظهر حتى الاعراق الجينية من كهوفهم. فأين وجد الاخ تشين هذه الفريسة؟ “
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
عند رؤية تعبير تشين شياو يبدو طبيعي تماماً ، اعتقدت تيان جينغ أنها تركت خيالها يهرب معه. فبعد كل شيء ، لازال من الممكن ان يعثر على عش الوحش.
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
قالت تيان جينغ لـ تشين شياو بعد التفكير للحظة: “دعه يأكل شيئاً”.
أومأ تشن شيا. و قطع ساق وأعطاه لهان سين قائلاً ، “من أجل باوير. اعتبر نفسك محظوظ “.
لم يتغير تعبير تشين شياو ، لكنه بدا قاتلاً بعض الشيء.
قال هان سين بابتسامة: “يا لها من مصادفة أن نلتقي مرة أخرى ، بل و هنا من بين جميع الأماكن”. “القدر جعلنا نلتقي بالتأكيد.”
________________________________________
“إنه ليس من مملكة تشو.” بغض النظر عن مدى غباء تيان جينغ ، كانت تعرف ما كان يعنيه هان سين. لكنها كانت عمياء ولم تشك في تشين شياو أبداً.
نظرت تيان جينغ إلى هان سين لكنها لم تقل أي شيء. فقد اعتقدت أن هان سين أتبعهم عن قصد. لكن إذا كان هان سين يتبعهم عن قصد ، فلماذا فضح نفسه في وقت قريب قبل أن يكتشفوا نبض الأرض؟”
قالت تيان جينغ ببرود: “إذا كنت تريد الطعام ، فاذهب واصطاد بنفسك”. “ليس لدينا طعام مُعد للآخرين.”
“صحيح.” اعتقد تشن شياو. ثم وضع الوحش الصغير فوق النار ليطبخ بينما ظل ينظر إلى هان سين.
لم يتغير تعبير تشين شياو ، لكنه بدا قاتلاً بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
