وصول النجم الضخم ، عودة تشينغشان
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
هذه المرة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ظهر النجم مرة أخرى. كان مثل القمر الأزرق ، يتلألأ ببراعة ويضيء الأقاليم التسع.
اخترق السيف الدرع الأسود والملابس البيضاء ولامس جلده.
في قبر الشطرنج ، انتفخت عروق جبين كوانغ تيانيو. جثا على ركبتيه وهو يجمع كل قوته في كتفه اليمنى. نبت جذع سميك، حيث ينقسم طرفه إلى خمسة أجزاء ، ويشبه بشكل غامض يدًا صغيرة.
وقف كل شعر كوانغ تيانيو على نهايته ، وعانى من رعب الاقتراب من الموت. ملأ عدم التصديق عينيه. بعد أن ورث سلالة الإلهة ‘با’، كان جسده قاسياً لدرجة أنه حتى رياح الغلاف الجوي لم تستطع أن تترك أثراً عليه. كان تجديده أكثر قوة. حتى لو تم تقطيعه إلى أشلاء ، فإنه بالتأكيد لن يموت. في واقع الأمر ، كان يُعتقد حتى ان الزومبي لا يُقتل.
كل شخص في البلاط الإمبراطوري شحب من الخوف. إذا ضرب النيزك جبل رأس التنين ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
كانت كلمة “موت” غريبة عليه كثيرًا.
يتكون المذبح من قيدين دائري من الخارج ومربع من الداخل مرفوع للشمال وغارق للجنوب. كان من الواضح أن درابزين اليشم الأبيض المنحوت بشكل رائع كان مختلفًا عن أسلوب الهندسة المعمارية من قبل آذرفولك ، لذلك تم بناؤه بالتأكيد من قبل الإنسان. لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، لكنه كان بسيطًا ورائعًا من الناحية الأسلوبية. كان “معبد السماء”.
كما كان يعتقد، لم يتأخر رده على الإطلاق، التف حوله وأمسك بالسيف.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا نظرنا إلى الوراء ، أشرق ضوء ذهبي من عينيه ، ولقي العينين الداكنتين. سخر. “ما الذي يمكنك فعله أيضًا؟ آه!”
وأضاف المرشد الديني لليسار ، “يا صاحب الجلالة ، لماذا لا نستغل هذه الفرصة لقتل عدو بوذا؟”
فجأة ، شعر بألم من راحة يده حيث تدفق الدم ، وصبغ سيف ذبح بوذا باللون الأحمر. تحول على الفور إلى ألسنة اللهب ، وانتشرت على طول الإصابة التي انفجرت.
في غمضة عين ، اختفى مرة أخرى. لم يستطع تحمل التفكير كثيرًا في الأمر. كان قد اتخذ قراره بالفعل ، لذلك أمر ، “ابدأوا بتقديم القرابين إلى السماء!”
وصل إمبراطور شيا العظمى والمسؤولون والجنرالات جميعًا إلى الجرف. نظروا عبر السحب تحت أقدامهم ، ورأوا الشكل الأبيض.
“اغرب عن وجهي!”
قام كوانغ تيانيو بأرجحة ذراعه وأرسل شياو آن تطير. كانت ذراعه اليمنى ، حتى معصمه ، قد أضرمت فيها النيران. في غمضة عين وصلت إلى مرفقه.
في الأصل ، كان بإمكانه التعافي من “إصابة صغيرة” كهذه بفكرة واحدة. لن يتطلب الأمر سوى القليل من القوة على الأكثر ، لكنه اكتشف الآن أن الأمر لم يكن بهذه البساطة. على ملك شجرة بانيان العظيم في المدينة الشاهقة ، أصبحت ضربة السيف ضئيلة بالفعل ، ومع ذلك لا يزال موجودًا. لا يمكن للجروح التي أحدثها سيف ذبح بوذا أن تغلق بهذه السهولة.
“كيف تجرؤين على جرحي!”
دون أي تردد اتخذ قرارا وقطع ذراعه. انفصلت ذراعه اليمنى بالكامل عن كتفه ، وتحولت إلى كرة من اللهب في الهواء.
شعرت شياو آن ببعض الشفقة. إذا كانت قد أصابت نقطة حيوية بالهجوم ، فلديها فرصة جيدة للغاية لقتله. بغض النظر عن مدى صلابة جسده أو مدى سرعة تجدده ، فسيظل الموت يلاحقه. حتى لو طعنت جذعه فقط ، فقد تصيبه بشدة.
صادف أن تشيان رونغزي كانت من بينهم. من الواضح أنها لم تمر بالمحنة السماوية الثالثة حتى الآن ، لكنها بدت محترمة للغاية ، حتى أنها قادرة على الوقوف مع إمبراطور شيا العظمى ، مما جعلها تبدو فخورة جدًا بنجاحها. لكن الآن ، كان هناك ضباب قاتم في عينيها. لقد فهمت بالفعل ما كانت شياو آن تحاول القيام به.
عندما ظهر القمر الأزرق مرة أخرى، حطم السماء الخبيثة، وحلق باتجاه جبل رأس التنين مع ذيل طويل مثل نيزك ضخم.
لقد تمكنت من قطع ذراعه، لكنها لن تحصل على فرصة أخرى مرة أخرى.
تبع الجميع نظراتها. اختفى النجم مرة أخرى.
كل شخص في البلاط الإمبراطوري شحب من الخوف. إذا ضرب النيزك جبل رأس التنين ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
تم القضاء على فرصتها الضئيلة في البقاء على قيد الحياة بسرعة.
صادف أن تشيان رونغزي كانت من بينهم. من الواضح أنها لم تمر بالمحنة السماوية الثالثة حتى الآن ، لكنها بدت محترمة للغاية ، حتى أنها قادرة على الوقوف مع إمبراطور شيا العظمى ، مما جعلها تبدو فخورة جدًا بنجاحها. لكن الآن ، كان هناك ضباب قاتم في عينيها. لقد فهمت بالفعل ما كانت شياو آن تحاول القيام به.
لم يكن أحد من الحاضرين أحمق. كلهم أدركوا ذلك أيضًا.
“كيف تجرؤين على جرحي!”
تحت أنظار العيون التي لا تعد ولا تحصى ، كانت تعلم بوضوح أن نهايتها اقتربت ، ومع ذلك لن تنزعج من هذه المشاعر وتنتظر موتها ببساطة.
وصلوا على الفور أمام مذبح طويل في وسط البلاط الإمبراطوري.
برزت أنياب كوانغ تيانيو بينما كان وجهه ملتويًا بشراسة ، مما أدى إلى إخراج خوار. لم تقطع الضربة ذراعه فحسب. كما جرحت روحه وكرامته.
كانت كلمة “موت” غريبة عليه كثيرًا.
دون أي تردد اتخذ قرارا وقطع ذراعه. انفصلت ذراعه اليمنى بالكامل عن كتفه ، وتحولت إلى كرة من اللهب في الهواء.
كان الشعور كما لو كان شخص ما يلعب مع النمل ، إلا أنه فجأة يعضه أحدهم. إذا كان الأمر مؤلمًا ، فليكن ، لكن النمل كان سامًا أيضًا ، مما أجبر الشخص على بتر طرفه للبقاء على قيد الحياة. كانت تلك في الأساس نكتة بائسة.
“إنه عدو بوذا. ما الذي تحاول أن تفعله؟ ”
زأر التنين الذهبي المكثف من تشي التنين في وجهها. كان الزئير بمثابة تحذير يرن في جميع أنحاء البلاط الإمبراطوري.
تحول إذلاله إلى غضب ، واندلعت هالته العنيفة ، وهزت قبر الشطرنج. حتى بحر الدماء التي تدفق نحوه جف على الفور بمجرد اقترابها منه.
أمسكت شياو آن بسيف الخالد المهجور، وأصبحت واحدًا معه وغادرت قبر الشطرنج، تطير نحو الجنوب.
“كيف تجرؤين على جرحي!”
تحت أنظار العيون التي لا تعد ولا تحصى ، كانت تعلم بوضوح أن نهايتها اقتربت ، ومع ذلك لن تنزعج من هذه المشاعر وتنتظر موتها ببساطة.
والمثير للدهشة أن إمبراطور الجثة لم يلاحقها على الفور ، الأمر الذي تركها في حيرة من أمرها. هل أصابته بشدة بهذه الضربة؟
ترجمة: zixar
في قبر الشطرنج ، انتفخت عروق جبين كوانغ تيانيو. جثا على ركبتيه وهو يجمع كل قوته في كتفه اليمنى. نبت جذع سميك، حيث ينقسم طرفه إلى خمسة أجزاء ، ويشبه بشكل غامض يدًا صغيرة.
قال تشيان رونغزي، “لا يمكننا تحمل القلق بشأن ذلك. بمجرد أن يلتهم عالم الأشباح الجائعة هذا العالم بالكامل، سنكون قادرين فقط على تقديم القرابين للأشباح “.
كان واثقًا من قتل خليفة العظم الأبيض بيد واحدة ، لكنه لم يرغب في الركض بذراع مفقودة أمام الكثير من الناس. سيكون ذلك في الأساس مهينًا تمامًا. سيصبح بالتأكيد أضحوكة في عالم الأشباح الجائعة.
“إنه عدو بوذا. ما الذي تحاول أن تفعله؟ ”
ومن بين العديد من العيون كان هناك سيده أيضا.
”اللعنة! اللعنة! اللعنة! سأقوم بالتأكيد بذبحك! ”
“كيف تجرؤين على جرحي!”
في الأصل ، كان بإمكانه التعافي من “إصابة صغيرة” كهذه بفكرة واحدة. لن يتطلب الأمر سوى القليل من القوة على الأكثر ، لكنه اكتشف الآن أن الأمر لم يكن بهذه البساطة. على ملك شجرة بانيان العظيم في المدينة الشاهقة ، أصبحت ضربة السيف ضئيلة بالفعل ، ومع ذلك لا يزال موجودًا. لا يمكن للجروح التي أحدثها سيف ذبح بوذا أن تغلق بهذه السهولة.
قال وزير الطقوس: “لكننا ما زلنا لم ننتهي من كل الاستعدادات!”
لم يكن أحد من الحاضرين أحمق. كلهم أدركوا ذلك أيضًا.
”اللعنة! اللعنة! اللعنة! سأقوم بالتأكيد بذبحك! ”
تبع الجميع نظراتها. اختفى النجم مرة أخرى.
سافرت شياو آن جنوبًا، وعبرت إلى إقليم التنين حتى وصلت أسفل جبل رأس التنين. توقفت هناك.
زأر التنين الذهبي المكثف من تشي التنين في وجهها. كان الزئير بمثابة تحذير يرن في جميع أنحاء البلاط الإمبراطوري.
كان الشعور دافئًا بشكل غير طبيعي ومألوف بشكل غير طبيعي.
قالت تشيان رونغزي ، “أنا أضحك على أولوياتك ، أيها المعلم الديني. إذا قاتلنا مع عدو بوذا أولاً ، فهل تعتقد أن إمبراطور الجثة سيشكرنا بمجرد وصوله؟ وأنه سوف يشاهدنا فقط نقدم القرابين إلى السماء؟ إذا فشلت قرابين السماء، فسيكون ذلك مجرد تدمير متبادل. حتى أفضل نتيجة سنتحول إلى الموتى الأحياء “.
وصل إمبراطور شيا العظمى والمسؤولون والجنرالات جميعًا إلى الجرف. نظروا عبر السحب تحت أقدامهم ، ورأوا الشكل الأبيض.
وصلوا على الفور أمام مذبح طويل في وسط البلاط الإمبراطوري.
“إنه عدو بوذا. ما الذي تحاول أن تفعله؟ ”
كانت كلمة “موت” غريبة عليه كثيرًا.
صادف أن تشيان رونغزي كانت من بينهم. من الواضح أنها لم تمر بالمحنة السماوية الثالثة حتى الآن ، لكنها بدت محترمة للغاية ، حتى أنها قادرة على الوقوف مع إمبراطور شيا العظمى ، مما جعلها تبدو فخورة جدًا بنجاحها. لكن الآن ، كان هناك ضباب قاتم في عينيها. لقد فهمت بالفعل ما كانت شياو آن تحاول القيام به.
فجأة ، شعر بألم من راحة يده حيث تدفق الدم ، وصبغ سيف ذبح بوذا باللون الأحمر. تحول على الفور إلى ألسنة اللهب ، وانتشرت على طول الإصابة التي انفجرت.
لم يكن أحد من الحاضرين أحمق. كلهم أدركوا ذلك أيضًا.
“يمكننا شراء أكبر قدر ممكن من الوقت. سنبدأ القرابين إلى السماء على الفور! ”
صادف أن تشيان رونغزي كانت من بينهم. من الواضح أنها لم تمر بالمحنة السماوية الثالثة حتى الآن ، لكنها بدت محترمة للغاية ، حتى أنها قادرة على الوقوف مع إمبراطور شيا العظمى ، مما جعلها تبدو فخورة جدًا بنجاحها. لكن الآن ، كان هناك ضباب قاتم في عينيها. لقد فهمت بالفعل ما كانت شياو آن تحاول القيام به.
قال المعلم الديني لليسار بشراسة ، “إن عدو بوذا يحاول استدراج إمبراطور الجثة إلى البلاط الإمبراطوري!”
قالت تشيان رونغزي، “إذا أرادت الدخول ، فدعها تدخل. لا تهاجمها. نحي عداوتك جانبًا في الوقت الحالي واعمل معها لدرء إمبراطور الجثة “.
تبع الجميع نظراتها. اختفى النجم مرة أخرى.
بالنسبة لها ، كانت الأقاليم التسع كبيرة ، لكن لم يكن هناك مكان تذهب إليه. كان عليها أن تستفيد من كل ما يمكنها الاستفادة منه ، لذلك كل ما يمكنها فعله هو استخدام السيف الخالد المهجور لخرق تشكيل البلاط الإمبراطوري وتشق طريقها. ومع ذلك ، كان عليها أن تفهم التوقيت بشكل صحيح إذا أرادت تحويل المشاكل ، أو أنها ستكون عالقة في كماشة. اعتبرها البلاط الإمبراطوري لشيا العظمى أيضًا عدوًا لدودًا ، وكان جبل رأس التنين هو في الأساس بطن الوحش. لولا حقيقة أنها كانت خارج الخيارات، ما كانت لتقبل هذه المخاطرة أبدًا.
نظر إمبراطور شيا العظمى إلى السماء واكتشف فجأة نجمًا أزرق إضافيًا بين العيون التي لا تعد ولا تحصى. كانت صغيرة للغاية وخافتة، لكنها بالتأكيد لم تكن عينًا.
وأضاف المرشد الديني لليسار ، “يا صاحب الجلالة ، لماذا لا نستغل هذه الفرصة لقتل عدو بوذا؟”
هبط النجم عند سفح الجبل، واندمج مع الفضاء هناك مثل فقاعة متفجرة قبل أن تختفي.
بغض النظر عن الزمان والمكان ، كان عدو بوذا هو العدو الأساسي للبوذية. أما بالنسبة للعفاريت والموتى الاحياء، فقد جاءوا جميعًا بعد عدو بوذا.
كما كان يعتقد، لم يتأخر رده على الإطلاق، التف حوله وأمسك بالسيف.
أدى ذلك إلى سخرية. نظر الجميع نحو تشيان رونغزي. عبس المعلم الديني لليسار. “لماذا تضحك الزميل؟”
قالت تشيان رونغزي ، “أنا أضحك على أولوياتك ، أيها المعلم الديني. إذا قاتلنا مع عدو بوذا أولاً ، فهل تعتقد أن إمبراطور الجثة سيشكرنا بمجرد وصوله؟ وأنه سوف يشاهدنا فقط نقدم القرابين إلى السماء؟ إذا فشلت قرابين السماء، فسيكون ذلك مجرد تدمير متبادل. حتى أفضل نتيجة سنتحول إلى الموتى الأحياء “.
قالت تشيان رونغزي ، “أنا أضحك على أولوياتك ، أيها المعلم الديني. إذا قاتلنا مع عدو بوذا أولاً ، فهل تعتقد أن إمبراطور الجثة سيشكرنا بمجرد وصوله؟ وأنه سوف يشاهدنا فقط نقدم القرابين إلى السماء؟ إذا فشلت قرابين السماء، فسيكون ذلك مجرد تدمير متبادل. حتى أفضل نتيجة سنتحول إلى الموتى الأحياء “.
تغير وجه المعلم الديني لليسار ، ولكن بعد أن أخذ في الاعتبار هويتها وأصولها، وكذلك اتفاق المسؤولين إلى جانبها معها ، اضطر إلى التزام الصمت.
تغير وجه المعلم الديني لليسار ، ولكن بعد أن أخذ في الاعتبار هويتها وأصولها، وكذلك اتفاق المسؤولين إلى جانبها معها ، اضطر إلى التزام الصمت.
تبع الجميع نظراتها. اختفى النجم مرة أخرى.
سأل إمبراطور شيا العظمى ، “ماذا سيكون رأيك الزميل؟”
“إنه عدو بوذا. ما الذي تحاول أن تفعله؟ ”
هبط النجم عند سفح الجبل، واندمج مع الفضاء هناك مثل فقاعة متفجرة قبل أن تختفي.
قالت تشيان رونغزي، “إذا أرادت الدخول ، فدعها تدخل. لا تهاجمها. نحي عداوتك جانبًا في الوقت الحالي واعمل معها لدرء إمبراطور الجثة “.
قال إمبراطور شيا العظمى، “أخشى أننا لن نكون قادرين على صده. هذا بالتأكيد ليس إمبراطور جثة عادي “.
“يمكننا شراء أكبر قدر ممكن من الوقت. سنبدأ القرابين إلى السماء على الفور! ”
وصلوا على الفور أمام مذبح طويل في وسط البلاط الإمبراطوري.
قام كوانغ تيانيو بأرجحة ذراعه وأرسل شياو آن تطير. كانت ذراعه اليمنى ، حتى معصمه ، قد أضرمت فيها النيران. في غمضة عين وصلت إلى مرفقه.
قال وزير الطقوس: “لكننا ما زلنا لم ننتهي من كل الاستعدادات!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
هذه المرة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ظهر النجم مرة أخرى. كان مثل القمر الأزرق ، يتلألأ ببراعة ويضيء الأقاليم التسع.
قال تشيان رونغزي، “لا يمكننا تحمل القلق بشأن ذلك. بمجرد أن يلتهم عالم الأشباح الجائعة هذا العالم بالكامل، سنكون قادرين فقط على تقديم القرابين للأشباح “.
كل شخص في البلاط الإمبراطوري شحب من الخوف. إذا ضرب النيزك جبل رأس التنين ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
يتكون المذبح من قيدين دائري من الخارج ومربع من الداخل مرفوع للشمال وغارق للجنوب. كان من الواضح أن درابزين اليشم الأبيض المنحوت بشكل رائع كان مختلفًا عن أسلوب الهندسة المعمارية من قبل آذرفولك ، لذلك تم بناؤه بالتأكيد من قبل الإنسان. لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، لكنه كان بسيطًا ورائعًا من الناحية الأسلوبية. كان “معبد السماء”.
نظر إمبراطور شيا العظمى إلى السماء واكتشف فجأة نجمًا أزرق إضافيًا بين العيون التي لا تعد ولا تحصى. كانت صغيرة للغاية وخافتة، لكنها بالتأكيد لم تكن عينًا.
“يمكننا شراء أكبر قدر ممكن من الوقت. سنبدأ القرابين إلى السماء على الفور! ”
في غمضة عين ، اختفى مرة أخرى. لم يستطع تحمل التفكير كثيرًا في الأمر. كان قد اتخذ قراره بالفعل ، لذلك أمر ، “ابدأوا بتقديم القرابين إلى السماء!”
لقد تمكنت من قطع ذراعه، لكنها لن تحصل على فرصة أخرى مرة أخرى.
وصلوا على الفور أمام مذبح طويل في وسط البلاط الإمبراطوري.
في الأصل ، كان بإمكانه التعافي من “إصابة صغيرة” كهذه بفكرة واحدة. لن يتطلب الأمر سوى القليل من القوة على الأكثر ، لكنه اكتشف الآن أن الأمر لم يكن بهذه البساطة. على ملك شجرة بانيان العظيم في المدينة الشاهقة ، أصبحت ضربة السيف ضئيلة بالفعل ، ومع ذلك لا يزال موجودًا. لا يمكن للجروح التي أحدثها سيف ذبح بوذا أن تغلق بهذه السهولة.
يتكون المذبح من قيدين دائري من الخارج ومربع من الداخل مرفوع للشمال وغارق للجنوب. كان من الواضح أن درابزين اليشم الأبيض المنحوت بشكل رائع كان مختلفًا عن أسلوب الهندسة المعمارية من قبل آذرفولك ، لذلك تم بناؤه بالتأكيد من قبل الإنسان. لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، لكنه كان بسيطًا ورائعًا من الناحية الأسلوبية. كان “معبد السماء”.
شقت تشيان رونغزي طريقها إلى المذبح. عندما كانت على وشك زرع كرمة تسلق السماء في وسطها، نظرت فجأة إلى الأعلى. كما رأت النجم الأزرق الغامق يتلألأ بسطوع غير عادي.
قالت تشيان رونغزي، “إذا أرادت الدخول ، فدعها تدخل. لا تهاجمها. نحي عداوتك جانبًا في الوقت الحالي واعمل معها لدرء إمبراطور الجثة “.
تبع الجميع نظراتها. اختفى النجم مرة أخرى.
هذه المرة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ظهر النجم مرة أخرى. كان مثل القمر الأزرق ، يتلألأ ببراعة ويضيء الأقاليم التسع.
كان واثقًا من قتل خليفة العظم الأبيض بيد واحدة ، لكنه لم يرغب في الركض بذراع مفقودة أمام الكثير من الناس. سيكون ذلك في الأساس مهينًا تمامًا. سيصبح بالتأكيد أضحوكة في عالم الأشباح الجائعة.
كان الشعور كما لو كان شخص ما يلعب مع النمل ، إلا أنه فجأة يعضه أحدهم. إذا كان الأمر مؤلمًا ، فليكن ، لكن النمل كان سامًا أيضًا ، مما أجبر الشخص على بتر طرفه للبقاء على قيد الحياة. كانت تلك في الأساس نكتة بائسة.
من الميرفولك في بحر الجنوب إلى رعاة إقليم الصقيع ، حدقت جميع الكائنات الحية في المسافة وسألوا ، “ما هذا؟”
أدى ذلك إلى سخرية. نظر الجميع نحو تشيان رونغزي. عبس المعلم الديني لليسار. “لماذا تضحك الزميل؟”
نظرت شياو آن أيضًا. فجأة شعرت بنبض قلبها. يبدو أن قطعة اللحم التي لا معنى لها أصبحت في الواقع دعامة لحياتها ، حيث كانت تضرب مع كل ومضة من النجم.
قبل أن تتمكن شياو آن من العودة إلى رشدها ، تم احتضانها بحزم. رن صوته من بجوار أذنها ، “اشتقت إليك!”
كان الشعور دافئًا بشكل غير طبيعي ومألوف بشكل غير طبيعي.
عندما ظهر القمر الأزرق مرة أخرى، حطم السماء الخبيثة، وحلق باتجاه جبل رأس التنين مع ذيل طويل مثل نيزك ضخم.
عندما ظهر القمر الأزرق مرة أخرى، حطم السماء الخبيثة، وحلق باتجاه جبل رأس التنين مع ذيل طويل مثل نيزك ضخم.
قبل أن تتمكن شياو آن من العودة إلى رشدها ، تم احتضانها بحزم. رن صوته من بجوار أذنها ، “اشتقت إليك!”
كل شخص في البلاط الإمبراطوري شحب من الخوف. إذا ضرب النيزك جبل رأس التنين ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
كانت كلمة “موت” غريبة عليه كثيرًا.
حدقت شياو آن في ذهول ، مثل الفتاة التي كانت تتمنى نحو شهاب.
هبط النجم عند سفح الجبل، واندمج مع الفضاء هناك مثل فقاعة متفجرة قبل أن تختفي.
قبل أن تتمكن شياو آن من العودة إلى رشدها ، تم احتضانها بحزم. رن صوته من بجوار أذنها ، “اشتقت إليك!”
تحول إذلاله إلى غضب ، واندلعت هالته العنيفة ، وهزت قبر الشطرنج. حتى بحر الدماء التي تدفق نحوه جف على الفور بمجرد اقترابها منه.
بدا العالم وكأنه يهتز. كل عواطفها منذ أن انفصلت عنه فجأة اندفعت في قلبها. حوّل الشوق والألم والمظالم والذنب البحيرة الصافية الهادئة إلى محيط متدفق قبل أن يستقر مرة أخرى بين ذراعيه.
قال إمبراطور شيا العظمى، “أخشى أننا لن نكون قادرين على صده. هذا بالتأكيد ليس إمبراطور جثة عادي “.
كل أمنياتها قد تحققت.
“تشينغشان…”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
إذا نظرنا إلى الوراء ، أشرق ضوء ذهبي من عينيه ، ولقي العينين الداكنتين. سخر. “ما الذي يمكنك فعله أيضًا؟ آه!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
