نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 662

استشارة الراعي

استشارة الراعي

الكتاب السادس ، الفصل 51 – استشارة الراعي

 

 

 

كانت أبراج المياه في جرينلاند أكثر تأثيرًا مما اعتقدوا في الأصل.

 

 

غالبًا عند استخدام هذه الآثار في أوقات الحرب ، هناك مدة محددة للكروم والنباتات وما إلى ذلك من البقايا التي تم إنشاؤها. تم تحديدهم من خلال القوة العقلية للمستخدم. كانت تعمل بنفس طريقة نيران الحكم ؛ بمجرد أن تنفد طاقات كلاود هوك العقلية ، ستنطفئ النيران. كانت النباتات وغيرها من الإبداعات الشبيهة بالحياة هي نفسها. كانت هناك حاجة لإمداد مستمر من القوة العقلية للحفاظ على صحتهم. إذا اختفت الطاقة ، ستذبل النباتات وتموت الحيوانات.

على المدى القصير ، أدت الزيادة في توافر المياه إلى تغيير حياة المواطنين وربما الأراضي القاحلة ككل. على المدى الطويل ، هذه أول خطوة ناجحة للبشرية نحو تقنية “الأوتار الفائقة”.

دخل الاثنان في الهيكل كتفاً بكتف. “كان أركتوروس لا شيء. المعركة القادمة هي ما ستحدد حقًا ما إذا كنا سننجو”

 

على الرغم من أنها استولت على جسد الإنسان ، إلا أن الإله السابق احتفظ ببعض قوته الإلهية. لقد شاهدها كلاود هوك ذات مرة وهي تستدعي شجرة ضخمة من بذرة واحدة. إذا أمكنه معرفة مكان تلك البذور ومن أين جاءت ، أو كيفية إنتاجها ، يمكنه تحويل الأراضي القاحلة إلى غابة مزدهرة بين عشية وضحاها. مع وضع هذا الهدف في الاعتبار ، شق طريقه إلى أوكستيد.

لم يفهم كلاود هوك هذه النظرية جيدًا حتى الآن ، لكن ذلك لم يمنعه من اختراع جهاز يمكن أن يغير العالم به. لقد كان حدثًا تاريخيًا لمستقبل جنسهم.

شعرت ورقة الخريف أنه واضح. مع قطع من الذاكرة الإلهية بداخلها ، لم يكن سوى قمة جبل جليدي غامض و مجتمعًا تقيًا.

 

“هذه القطع الأثرية لا تخلق حياة حقيقية. إن أشجار الإله ، إذا كنا دقيقين ، هي محاكاة لمادة بيولوجية. إنها تشبه النباتات الحقيقية في كل شيء تقريبًا ، لكنها ليست كذلك. يمكن للطرق الإلهية أن تخلق أي شيء – أي شيء ما عدا الروح والحياة”

قبل تشييد الأبراج ، كان البشر يعتمدون على إنجازاتهم العلمية. لم يتمكنوا من فهم الطرق الغامضة للآلهة والشياطين. لقد رأوا أن التكنولوجيا الغامضة هي قوة إلهية أو غير مقدسة.

دعا مليون شخص المرج بالمنزل. كانت حياتهم غنية ومزدهرة. لقد كان عالمًا خارج الصراع المتورط في كل مكان آخر – حتى غيّر النجم المظلم كلاود هوك كل ذلك.

 

كان من الصعب قبول طبيعة الملك الحقيقية! ملكهم كان مجرد دمية – كيس لحم يسيطر عليه شرير ما لممارسة السلطة حول المدينة. لم يكن هذا سراً لأحد. تحت ثقل الأدلة الساحق ، كان على الناس قبول الواقع.

مع اختراعه ، كان كلاود هوك غير الرأي العام تدريجيًا. ما هي الآلهة التي خلقت ، يمكن للبشر أن يخلقوا أيضًا! ما بدا وكأنه سحر لم يقتصر على تلك الكائنات الغريبة الأخرى!

 

 

في المتوسط ​​، يستخدم كل شخص حوالي خمس لترات من الماء يوميًا. يمكن أن يلبي برج واحد احتياجات ثلاثين ألف مواطن ، وكان ذلك من خزان واحد كامل فقط. إذا ملأت داون أو شخص مثلها الأبراج عشر مرات في اليوم ، فهذا يعني الماء لثلاثمائة ألف شخص.

جاءت تقنية إنشاء الأبراج من نفس منشأ الآثار. اختلفت أهميتها العملية فقط. كانت الذخائر الإلهية والشيطانية أسلحة هدفها إلحاق الأذى – أشياء مثل الدروع والشفرات. من ناحية أخرى ، كانت أبراج جرينلاند المعجزة أدوات. المرافق العامة التي حسنت الحياة بدلاً من أخذها.

 

 

استدارت الشابة نحو الصوت. لم تتغير على الإطلاق ، وجهها لا يزال شابًا وحديثًا. عيناها اللامعتان تنبضان بالمرح عندما رأت كلاود هوك يقترب. هبطت من الهواء لتقف أمامه.

يعني بناؤها البسيط أن أي صائد شياطين يمكنه استخدامها ، بغض النظر عما إذا كان لديه موهبة التلاعب بعناصر المياه. كانت المياه العذبة النظيفة متاحة الآن بسهولة – رخيصة وسهلة.

منذ توليه السيطرة ، لم يطلب كلاود هوك جنديًا واحدًا من المرج. لقد أُعطي العالم وكل ما بداخله إلى الإله الراعي لكي ترشده على أمل أن تتمكن من الحفاظ على الاستقرار. كان الملك سيلڨروينج دخيلًا ، لكن الإله الراعي هو خالق المملكة.

 

 

اختبرتها داون بنفسها. لقد أنفقت كل طاقتها في توليد أكبر قدر ممكن من المياه. بفضل قدراتها ، تمكنت من ملء برج ونصف. بالترجمة إلى أنظمة القياس القديمة ، كان حوالي مائة وخمسين طناً من المياه الصالحة للشرب.

“لا” ، أجابت بشكل قاطع. “ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا ، فلن يهم.”

 

كانت عاصمة المرج تقع في جذع شجرة. لقد مر عام كامل منذ آخر مرة تجول فيها كلاود هوك في طرقه.

في المتوسط ​​، يستخدم كل شخص حوالي خمس لترات من الماء يوميًا. يمكن أن يلبي برج واحد احتياجات ثلاثين ألف مواطن ، وكان ذلك من خزان واحد كامل فقط. إذا ملأت داون أو شخص مثلها الأبراج عشر مرات في اليوم ، فهذا يعني الماء لثلاثمائة ألف شخص.

تنفس بعمق. “لذلك أعتقد أن الأمر ليس سهلاً كما اعتقدت.”

 

 

كانت المدينة تخطط لبناء عشرة أو عشرين أو ربما أكثر من هذه الأبراج. عند الانتهاء من المشروع ، لم تعد المياه مصدرًا نادرًا. ستصبح المياه النظيفة المجانية متاحة للجميع.

**

 

“هذا أمر صعب ، لكنني سأساعد بقدر ما أستطيع.”

لو كان هناك مائة برج؟ ستصبح المياه رخيصة ومتوفرة بما يكفي لتلبية الاحتياجات الأساسية لجميع الحمامات والاستحمام والطبخ و نوعية الحياة في المدينة ستصبح لا مثيل لها.

جاءت تقنية إنشاء الأبراج من نفس منشأ الآثار. اختلفت أهميتها العملية فقط. كانت الذخائر الإلهية والشيطانية أسلحة هدفها إلحاق الأذى – أشياء مثل الدروع والشفرات. من ناحية أخرى ، كانت أبراج جرينلاند المعجزة أدوات. المرافق العامة التي حسنت الحياة بدلاً من أخذها.

 

 

في الوقت الحالي كانت كلها نظرياً بالطبع. كانت هذه بقايا ، بعد كل شيء. لا يمكن للأشخاص العاديين استخدامها بدون تعديلات. من المؤكد أن جرينلاند تضم عددًا جيدًا من صائدي الشياطين لكنهم لم يكونوا متوفرين بهذه الطريقة. سيصبح من الصعب الاحتفاظ بعشرة أبراج مياه ممتلئة باستمرار ، أقل بكثير من مائة.

 

 

في المتوسط ​​، يستخدم كل شخص حوالي خمس لترات من الماء يوميًا. يمكن أن يلبي برج واحد احتياجات ثلاثين ألف مواطن ، وكان ذلك من خزان واحد كامل فقط. إذا ملأت داون أو شخص مثلها الأبراج عشر مرات في اليوم ، فهذا يعني الماء لثلاثمائة ألف شخص.

على هذا النحو ، في حين أنه كان هدفًا جيدًا الحصول على ما يكفي من الماء في يوم من الأيام للناس للاستحمام كل يوم ، إلا أنه كان طموحًا للغاية في الوقت الحالي. ربما في المستقبل غير البعيد ستصبح حقيقة ومتى يأتي هذا اليوم ، سيكون نعمة حقيقية للأراضي القاحلة.

 

 

 

لقد قام كلاود هوك دون قصد بمعجزة. لكن مولدات المياه النظيفة لم تكن كافية ، لأنه لم يكن هناك ما يكفي من صائدي الشياطين.

 

 

مع اختراعه ، كان كلاود هوك غير الرأي العام تدريجيًا. ما هي الآلهة التي خلقت ، يمكن للبشر أن يخلقوا أيضًا! ما بدا وكأنه سحر لم يقتصر على تلك الكائنات الغريبة الأخرى!

كان عليه أن يفكر في طريقة لجلب المزيد من صائدي الشياطين إلى المدينة. ثانيًا ، لن يحدث تحويل الأراضي القاحلة إلى واحة خضراء بالمياه وحدها. لجعل الأرض خصبة مرة أخرى ، كان على كلاود هوك أن يبتكر أداة جديدة للارتقاء إلى المستوى المناسب.

 

 

كانت الأمور منظمة وصامدة ، لكن من الواضح أن الملك سيلڨروينج ترك بصمة لا تمحى على عالمهم. حتى يومنا هذا ، لا تزال هناك مجموعات موالية للزعيم الذي سقط ، على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة وغالبًا ما يتم تجاهلها.

لن يكون من السهل التغلب على أي من هاتين المشكلتين. كما فكر في الأمر قرر كلاود هوك طلب التوجيه. غادر جرينلاند متجهًا جنوبًا.

بعد وقت قصير من الانتقال الفوري إلى المدينة ، لوحظ وجود كلاود هوك من قبل أعضاء فرقة الإنفاذ. وهرع عدد منهم إلى موقعه ، راكبين على ظهور طيور ضخمة. كانت زعيمتهم امرأة. “من يذهب هناك؟ كيف ظهرت هنا!”

 

 

عبر آلاف الكيلومترات وصل إلى المرج.

 

 

 

كان المرج إحدى الدول الخاضعة لسيطرة التحالف الأخضر ، وهي إحدى المناطق التي يسيطر عليها كلاود هوك. كان أيضًا مكانًا خاصًا جدًا.

 

 

 

منذ آلاف السنين كانت أرضًا إليزية ، لكنها فقدت راعيها وتسبب في وقوعها في الإهمال. ومع ذلك ، حتى أنحف الجمال كان أكبر من الحصان. بعد فترة طويلة من الذبول ، لم يستطع عالم الراعي الإلهي أن يرقى إلى مستوى سكايكلود ، لكن لم يكن هناك مكان يتساوى فيه في جميع الأراضي القاحلة.

على الرغم من أنها استولت على جسد الإنسان ، إلا أن الإله السابق احتفظ ببعض قوته الإلهية. لقد شاهدها كلاود هوك ذات مرة وهي تستدعي شجرة ضخمة من بذرة واحدة. إذا أمكنه معرفة مكان تلك البذور ومن أين جاءت ، أو كيفية إنتاجها ، يمكنه تحويل الأراضي القاحلة إلى غابة مزدهرة بين عشية وضحاها. مع وضع هذا الهدف في الاعتبار ، شق طريقه إلى أوكستيد.

 

 

دعا مليون شخص المرج بالمنزل. كانت حياتهم غنية ومزدهرة. لقد كان عالمًا خارج الصراع المتورط في كل مكان آخر – حتى غيّر النجم المظلم كلاود هوك كل ذلك.

كانت الأمور منظمة وصامدة ، لكن من الواضح أن الملك سيلڨروينج ترك بصمة لا تمحى على عالمهم. حتى يومنا هذا ، لا تزال هناك مجموعات موالية للزعيم الذي سقط ، على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة وغالبًا ما يتم تجاهلها.

 

صرت جلاوين أسنانها لكنها لم تقل شيئًا. كانت لا تزال مسكونة ولكن كل ما حدث قبل عام.

بسببه ، أصبح المرج الآن جزءًا من التحالف الأخضر ، في السراء والضراء. الشخص الذي جاء لزيارته لم يكن سوى الإله الراعي.

 

 

لم يفهم كلاود هوك هذه النظرية جيدًا حتى الآن ، لكن ذلك لم يمنعه من اختراع جهاز يمكن أن يغير العالم به. لقد كان حدثًا تاريخيًا لمستقبل جنسهم.

على الرغم من أنها استولت على جسد الإنسان ، إلا أن الإله السابق احتفظ ببعض قوته الإلهية. لقد شاهدها كلاود هوك ذات مرة وهي تستدعي شجرة ضخمة من بذرة واحدة. إذا أمكنه معرفة مكان تلك البذور ومن أين جاءت ، أو كيفية إنتاجها ، يمكنه تحويل الأراضي القاحلة إلى غابة مزدهرة بين عشية وضحاها. مع وضع هذا الهدف في الاعتبار ، شق طريقه إلى أوكستيد.

هز كلاود هوك رأسه. “أنا زعيم التحالف الأخضر ، وفي التسلسل الهرمي للقيادة ، تجيب ورقة الخريف عليّ. لا أستطيع أن أقول إنني سعيد بالطريقة التي تخاطبينني بها”

 

 

**

اختبرتها داون بنفسها. لقد أنفقت كل طاقتها في توليد أكبر قدر ممكن من المياه. بفضل قدراتها ، تمكنت من ملء برج ونصف. بالترجمة إلى أنظمة القياس القديمة ، كان حوالي مائة وخمسين طناً من المياه الصالحة للشرب.

 

اختبرتها داون بنفسها. لقد أنفقت كل طاقتها في توليد أكبر قدر ممكن من المياه. بفضل قدراتها ، تمكنت من ملء برج ونصف. بالترجمة إلى أنظمة القياس القديمة ، كان حوالي مائة وخمسين طناً من المياه الصالحة للشرب.

كانت عاصمة المرج تقع في جذع شجرة. لقد مر عام كامل منذ آخر مرة تجول فيها كلاود هوك في طرقه.

 

 

 

كانت الأمور منظمة وصامدة ، لكن من الواضح أن الملك سيلڨروينج ترك بصمة لا تمحى على عالمهم. حتى يومنا هذا ، لا تزال هناك مجموعات موالية للزعيم الذي سقط ، على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة وغالبًا ما يتم تجاهلها.

 

 

 

حكم نيسوس ، تحت ستار الملك سيلڨروينج ، المدينة التي أطلق عليها اسم إمبيريا لمدة ألف عام. بالنسبة للشعب ، كان تمثيلًا للسلطة والخلود ، لكن  في النهاية مات حتى زعيمهم الذي لا يُقتل. الصدمة وتأثير هذا الحدث لا يزال شيئاً يحاول الناس تجاوزه.

 

 

 

كان من الصعب قبول طبيعة الملك الحقيقية! ملكهم كان مجرد دمية – كيس لحم يسيطر عليه شرير ما لممارسة السلطة حول المدينة. لم يكن هذا سراً لأحد. تحت ثقل الأدلة الساحق ، كان على الناس قبول الواقع.

لقد قام كلاود هوك دون قصد بمعجزة. لكن مولدات المياه النظيفة لم تكن كافية ، لأنه لم يكن هناك ما يكفي من صائدي الشياطين.

 

 

منذ توليه السيطرة ، لم يطلب كلاود هوك جنديًا واحدًا من المرج. لقد أُعطي العالم وكل ما بداخله إلى الإله الراعي لكي ترشده على أمل أن تتمكن من الحفاظ على الاستقرار. كان الملك سيلڨروينج دخيلًا ، لكن الإله الراعي هو خالق المملكة.

 

 

كانت أبراج المياه في جرينلاند أكثر تأثيرًا مما اعتقدوا في الأصل.

على هذا النحو فإن الإله الراعي يعرف أفضل من أي شخص كيف يدير هذا المكان الرائع. على مدار عام ظل الوضع في المملكة مستقراً ، حتى لو لم يتلاشى تأثير الملك سيلڨروينج بالكامل. بدأ الناس يعترفون بالإله الراعي كقائد حقيقي لهم – بل وقبل البعض مكانهم كأعضاء في التحالف الأخضر.

دعا مليون شخص المرج بالمنزل. كانت حياتهم غنية ومزدهرة. لقد كان عالمًا خارج الصراع المتورط في كل مكان آخر – حتى غيّر النجم المظلم كلاود هوك كل ذلك.

 

كان المرج إحدى الدول الخاضعة لسيطرة التحالف الأخضر ، وهي إحدى المناطق التي يسيطر عليها كلاود هوك. كان أيضًا مكانًا خاصًا جدًا.

بعد وقت قصير من الانتقال الفوري إلى المدينة ، لوحظ وجود كلاود هوك من قبل أعضاء فرقة الإنفاذ. وهرع عدد منهم إلى موقعه ، راكبين على ظهور طيور ضخمة. كانت زعيمتهم امرأة. “من يذهب هناك؟ كيف ظهرت هنا!”

بعد وقت قصير من الانتقال الفوري إلى المدينة ، لوحظ وجود كلاود هوك من قبل أعضاء فرقة الإنفاذ. وهرع عدد منهم إلى موقعه ، راكبين على ظهور طيور ضخمة. كانت زعيمتهم امرأة. “من يذهب هناك؟ كيف ظهرت هنا!”

 

على هذا النحو ، في حين أنه كان هدفًا جيدًا الحصول على ما يكفي من الماء في يوم من الأيام للناس للاستحمام كل يوم ، إلا أنه كان طموحًا للغاية في الوقت الحالي. ربما في المستقبل غير البعيد ستصبح حقيقة ومتى يأتي هذا اليوم ، سيكون نعمة حقيقية للأراضي القاحلة.

رفع كلاود هوك رأسه ونظر إليها. تعرف عليها على الفور وابتسامة متكلفة مست شفتيه. “مرحبا جلاوين. أنا هنا لأرى ورقة الخريف”

 

 

تمتم الراعي بعبارة واحدة كإجابة. “البشر هشون”

كانت جلاوين متأكدة من أنها لم تقابل هذا الرجل من قبل ، لكنها عندما نظرت في عينيه رأت شيئًا مألوفًا بشكل غريب. بعد ثانية تذكرت – بالطريقة التي ظهر بها هنا كما لو كان من العدم – وتذكرت الشخص الآخر الوحيد الذي قابلته والذي يمكنه فعل ذلك.

منذ توليه السيطرة ، لم يطلب كلاود هوك جنديًا واحدًا من المرج. لقد أُعطي العالم وكل ما بداخله إلى الإله الراعي لكي ترشده على أمل أن تتمكن من الحفاظ على الاستقرار. كان الملك سيلڨروينج دخيلًا ، لكن الإله الراعي هو خالق المملكة.

 

 

“أنت المخادع!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت المدينة تخطط لبناء عشرة أو عشرين أو ربما أكثر من هذه الأبراج. عند الانتهاء من المشروع ، لم تعد المياه مصدرًا نادرًا. ستصبح المياه النظيفة المجانية متاحة للجميع.

 

“أحتاج أيضًا أن أتحدث مع الإله الراعي. أريدها أن تعلمني عن تلك البذور التي تستخدمها لاستدعاء أشجار الإله. أريد أن أزرعهم حول الأراضي القاحلة لتحسين البيئة”

هز كلاود هوك رأسه. “أنا زعيم التحالف الأخضر ، وفي التسلسل الهرمي للقيادة ، تجيب ورقة الخريف عليّ. لا أستطيع أن أقول إنني سعيد بالطريقة التي تخاطبينني بها”

كانت عاصمة المرج تقع في جذع شجرة. لقد مر عام كامل منذ آخر مرة تجول فيها كلاود هوك في طرقه.

 

 

صرت جلاوين أسنانها لكنها لم تقل شيئًا. كانت لا تزال مسكونة ولكن كل ما حدث قبل عام.

 

 

 

كما أمر ، قادت كلاود هوك إلى معبد الإله الراعي. من بعيد استطاع أن يرى فوق الهيكل الرائع امرأة شابة ترتدي أردية خضراء تجلس بهدوء. بدت نقية مثل زهرة اللوتس ، مع كاحليها متقاطعتين وهي تعزف على ناي الإله الراعي الصغير.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت المدينة تخطط لبناء عشرة أو عشرين أو ربما أكثر من هذه الأبراج. عند الانتهاء من المشروع ، لم تعد المياه مصدرًا نادرًا. ستصبح المياه النظيفة المجانية متاحة للجميع.

“ورقة الخريف ، لقد مضى وقت طويل!”

استدارت الشابة نحو الصوت. لم تتغير على الإطلاق ، وجهها لا يزال شابًا وحديثًا. عيناها اللامعتان تنبضان بالمرح عندما رأت كلاود هوك يقترب. هبطت من الهواء لتقف أمامه.

 

 

استدارت الشابة نحو الصوت. لم تتغير على الإطلاق ، وجهها لا يزال شابًا وحديثًا. عيناها اللامعتان تنبضان بالمرح عندما رأت كلاود هوك يقترب. هبطت من الهواء لتقف أمامه.

“هذا أمر صعب ، لكنني سأساعد بقدر ما أستطيع.”

 

لكن من الذي وقف هناك؟ الإله الراعي أم ورقة الخريف؟

 

 

كانت الأمور منظمة وصامدة ، لكن من الواضح أن الملك سيلڨروينج ترك بصمة لا تمحى على عالمهم. حتى يومنا هذا ، لا تزال هناك مجموعات موالية للزعيم الذي سقط ، على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة وغالبًا ما يتم تجاهلها.

نظرت في وجهه. “لقد سمعت عما يحدث في الأراضي القاحلة. هل هزمت (أركتوروس) حقًا؟ من الصعب تصديق ذلك!”

 

 

بسببه ، أصبح المرج الآن جزءًا من التحالف الأخضر ، في السراء والضراء. الشخص الذي جاء لزيارته لم يكن سوى الإله الراعي.

دخل الاثنان في الهيكل كتفاً بكتف. “كان أركتوروس لا شيء. المعركة القادمة هي ما ستحدد حقًا ما إذا كنا سننجو”

“لا” ، أجابت بشكل قاطع. “ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا ، فلن يهم.”

 

دخل الاثنان في الهيكل كتفاً بكتف. “كان أركتوروس لا شيء. المعركة القادمة هي ما ستحدد حقًا ما إذا كنا سننجو”

شعرت ورقة الخريف أنه واضح. مع قطع من الذاكرة الإلهية بداخلها ، لم يكن سوى قمة جبل جليدي غامض و مجتمعًا تقيًا.

 

 

كان عليه أن يفكر في طريقة لجلب المزيد من صائدي الشياطين إلى المدينة. ثانيًا ، لن يحدث تحويل الأراضي القاحلة إلى واحة خضراء بالمياه وحدها. لجعل الأرض خصبة مرة أخرى ، كان على كلاود هوك أن يبتكر أداة جديدة للارتقاء إلى المستوى المناسب.

لا شك أن الآلهة ستغضب من تصرفات كلاود هوك. ما واجهه كان عاصفة من التجارب التي يمكن أن تبتلعه إذا لم يكن حذرًا. لكن ورقة الخريف كانت حازمة في إيمانها وشجاعة. بغض النظر عن الأعداء الذين ينهضون عليهم ، فإنها ستقف بجانب كلاود هوك.

كانت أبراج المياه في جرينلاند أكثر تأثيرًا مما اعتقدوا في الأصل.

 

 

“ما هي المساعدة التي أتيت من أجلها هنا؟”

كانت الأمور منظمة وصامدة ، لكن من الواضح أن الملك سيلڨروينج ترك بصمة لا تمحى على عالمهم. حتى يومنا هذا ، لا تزال هناك مجموعات موالية للزعيم الذي سقط ، على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة وغالبًا ما يتم تجاهلها.

 

 

“أحتاج إلى استعارة بعض المختارين. معظم صائدي الشياطين الذين لدينا في الأراضي القاحلة جاءوا من سكايكلود. لا يوجد الكثير منهم كما تعلمين. للمساعدة في تعزيز الأرقام ، سأطلب فرسان الظلام من نوكس و المختارين من المرج. المتطوعون فقط بالطبع”

كما أمر ، قادت كلاود هوك إلى معبد الإله الراعي. من بعيد استطاع أن يرى فوق الهيكل الرائع امرأة شابة ترتدي أردية خضراء تجلس بهدوء. بدت نقية مثل زهرة اللوتس ، مع كاحليها متقاطعتين وهي تعزف على ناي الإله الراعي الصغير.

 

 

“هذا أمر صعب ، لكنني سأساعد بقدر ما أستطيع.”

“هذا أمر صعب ، لكنني سأساعد بقدر ما أستطيع.”

 

منذ توليه السيطرة ، لم يطلب كلاود هوك جنديًا واحدًا من المرج. لقد أُعطي العالم وكل ما بداخله إلى الإله الراعي لكي ترشده على أمل أن تتمكن من الحفاظ على الاستقرار. كان الملك سيلڨروينج دخيلًا ، لكن الإله الراعي هو خالق المملكة.

كانت الحياة في أوكستيد سهلة. من سيختار حياة المشقة في الأراضي القاحلة؟ ولكن إذا كان هذا هو ما يحتاجه كلاود هوك ، فإن ورقة الخريف ستفعل ما في وسعها.

نظرت في وجهه. “لقد سمعت عما يحدث في الأراضي القاحلة. هل هزمت (أركتوروس) حقًا؟ من الصعب تصديق ذلك!”

 

 

“أحتاج أيضًا أن أتحدث مع الإله الراعي. أريدها أن تعلمني عن تلك البذور التي تستخدمها لاستدعاء أشجار الإله. أريد أن أزرعهم حول الأراضي القاحلة لتحسين البيئة”

على هذا النحو فإن الإله الراعي يعرف أفضل من أي شخص كيف يدير هذا المكان الرائع. على مدار عام ظل الوضع في المملكة مستقراً ، حتى لو لم يتلاشى تأثير الملك سيلڨروينج بالكامل. بدأ الناس يعترفون بالإله الراعي كقائد حقيقي لهم – بل وقبل البعض مكانهم كأعضاء في التحالف الأخضر.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“بالطبع لا!”

 

 

مع اختراعه ، كان كلاود هوك غير الرأي العام تدريجيًا. ما هي الآلهة التي خلقت ، يمكن للبشر أن يخلقوا أيضًا! ما بدا وكأنه سحر لم يقتصر على تلك الكائنات الغريبة الأخرى!

سمع كلاود هوك نبرتها فجأة باردة مثل الجليد. في غمضة عين ذهب ذلك الطفل الجميل ، وحل محله شخص متسلط و لا يمكن الاقتراب منه. لم يدع الإله الراعي كلاود هوك ينهي فكره قبل أن يرفضه رفضًا قاطعًا.

“هذه القطع الأثرية لا تخلق حياة حقيقية. إن أشجار الإله ، إذا كنا دقيقين ، هي محاكاة لمادة بيولوجية. إنها تشبه النباتات الحقيقية في كل شيء تقريبًا ، لكنها ليست كذلك. يمكن للطرق الإلهية أن تخلق أي شيء – أي شيء ما عدا الروح والحياة”

 

في الوقت الحالي كانت كلها نظرياً بالطبع. كانت هذه بقايا ، بعد كل شيء. لا يمكن للأشخاص العاديين استخدامها بدون تعديلات. من المؤكد أن جرينلاند تضم عددًا جيدًا من صائدي الشياطين لكنهم لم يكونوا متوفرين بهذه الطريقة. سيصبح من الصعب الاحتفاظ بعشرة أبراج مياه ممتلئة باستمرار ، أقل بكثير من مائة.

“بذور شجرة الإله هي قطع أثرية ، ولا يوجد سوى عدد قليل من هذه العناصر السومرية. عناصر مثل هذه الطاقة الحيوية الغنية معقدة – أكثر تعقيدًا بكثير حتى من الآثار عالية المستوى. ليس لديك القوة للسيطرة عليهم”

 

 

 

كانت تلك إجابة مخيبة للآمال. بالكاد يمكن أن يصنع كلاود هوك آثارًا منخفضة الدرجة ، وأقل بكثير من العناصر ذات المستوى الأعلى. أشياء مثل بذور شجرة الإله كانت بعيدة عن نطاقه.

“هذه القطع الأثرية لا تخلق حياة حقيقية. إن أشجار الإله ، إذا كنا دقيقين ، هي محاكاة لمادة بيولوجية. إنها تشبه النباتات الحقيقية في كل شيء تقريبًا ، لكنها ليست كذلك. يمكن للطرق الإلهية أن تخلق أي شيء – أي شيء ما عدا الروح والحياة”

 

 

كلاود هوك لم يستسلم. “هل يمكن تبسيطها؟”

 

 

“أنت المخادع!”

كان طول الشجرة التي زرعتها في قلب جرينلاند عدة مئات من الأمتار. كان ذلك مفرطًا ، بقدر ما تعلق يتعلق بكلاود هوك. كان يأمل فقط في الحصول على نباتات نموذجية ، والتي ستكون بالفعل فائدة كبيرة.

 

 

في المتوسط ​​، يستخدم كل شخص حوالي خمس لترات من الماء يوميًا. يمكن أن يلبي برج واحد احتياجات ثلاثين ألف مواطن ، وكان ذلك من خزان واحد كامل فقط. إذا ملأت داون أو شخص مثلها الأبراج عشر مرات في اليوم ، فهذا يعني الماء لثلاثمائة ألف شخص.

“لا” ، أجابت بشكل قاطع. “ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا ، فلن يهم.”

 

 

 

“لماذا تقولين هذا؟” سأل كلاود هوك.

 

 

 

“هذه القطع الأثرية لا تخلق حياة حقيقية. إن أشجار الإله ، إذا كنا دقيقين ، هي محاكاة لمادة بيولوجية. إنها تشبه النباتات الحقيقية في كل شيء تقريبًا ، لكنها ليست كذلك. يمكن للطرق الإلهية أن تخلق أي شيء – أي شيء ما عدا الروح والحياة”

 

 

 

لا يمكن أن تصنع الحياة من لا شيء. حتى لو وجد كلاود هوك طريقة فلن تحسن أي شيء. يبدو أن هذا هو الفشل الوحيد لهذه التكنولوجيا المتقدمة. يمكن لبعض القطع الأثرية الخاصة أن تستحضر الكروم والزهور وحتى الحيوانات ، ولكن هل يمكن أن تسمى هذه الأشياء حقًا “حية”؟

دعا مليون شخص المرج بالمنزل. كانت حياتهم غنية ومزدهرة. لقد كان عالمًا خارج الصراع المتورط في كل مكان آخر – حتى غيّر النجم المظلم كلاود هوك كل ذلك.

 

 

غالبًا عند استخدام هذه الآثار في أوقات الحرب ، هناك مدة محددة للكروم والنباتات وما إلى ذلك من البقايا التي تم إنشاؤها. تم تحديدهم من خلال القوة العقلية للمستخدم. كانت تعمل بنفس طريقة نيران الحكم ؛ بمجرد أن تنفد طاقات كلاود هوك العقلية ، ستنطفئ النيران. كانت النباتات وغيرها من الإبداعات الشبيهة بالحياة هي نفسها. كانت هناك حاجة لإمداد مستمر من القوة العقلية للحفاظ على صحتهم. إذا اختفت الطاقة ، ستذبل النباتات وتموت الحيوانات.

 

 

 

لذا فإن فكرة كلاود هوك كانت محكوم عليها بالفشل منذ البداية. إذا أراد تحويل الأراضي القاحلة ، فلن يفعل ذلك على هذا النحو. ستكون عملية طويلة وشاقة.

 

 

على هذا النحو فإن الإله الراعي يعرف أفضل من أي شخص كيف يدير هذا المكان الرائع. على مدار عام ظل الوضع في المملكة مستقراً ، حتى لو لم يتلاشى تأثير الملك سيلڨروينج بالكامل. بدأ الناس يعترفون بالإله الراعي كقائد حقيقي لهم – بل وقبل البعض مكانهم كأعضاء في التحالف الأخضر.

تنفس بعمق. “لذلك أعتقد أن الأمر ليس سهلاً كما اعتقدت.”

 

 

**

تمتم الراعي بعبارة واحدة كإجابة. “البشر هشون”

“ورقة الخريف ، لقد مضى وقت طويل!”

 

لا شك أن الآلهة ستغضب من تصرفات كلاود هوك. ما واجهه كان عاصفة من التجارب التي يمكن أن تبتلعه إذا لم يكن حذرًا. لكن ورقة الخريف كانت حازمة في إيمانها وشجاعة. بغض النظر عن الأعداء الذين ينهضون عليهم ، فإنها ستقف بجانب كلاود هوك.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

 

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط