الضغط على الهجوم
الكتاب السادس ، الفصل 34 – الضغط على الهجوم
كان مركز فالومور عبارة عن مساحة كبيرة مفتوحة. كانت منطقة الإنتاج حيث قام المواطنون بزراعة المحاصيل وتربية الحيوانات. في حد ذاته كان كبيراً بما يكفي لتشكيل مدينة قاحلة متوسطة الحجم. قدمت الحقول قوتًا كافيًا للمدينة لتعيش بشكل مريح ، دون الحاجة إلى مساعدة الخارج.
تخلل تحذير العجوز السكير القديم انفجار ، حيث تلاشى جزء من سقف فالومور المقبب. تم حفر سفينة حربية ضخمة من خلال الفتحة.
وثق به محاربو التحالف الأخضر ، ودعموه ، وقاتلوا من أجله. كانوا على استعداد للتخلي عن حياتهم لأنهم آمنوا أن كلاود هوك يمكن أن يغير العالم. كانت مسؤولية ثقيلة.
قبل ثلاث أو أربع سنوات كانت الأرض غنية وخصبة. كل أنواع الأشياء نمت هنا. الآن ، أصبحت المحاصيل ذابلة ومتعفنة ولم يكن هناك من يقطفها. حيث كان هناك العشرات من الناس منشغلين بجمع الحصاد ، يوجد الآن خمسة عشر ألف جندي من التحالف الأخضر يقفون مكانهم.
وقف كلاود هوك على شرفة تطل على المشهد. كان مؤثراً ، يصعب وصفه. بجانبه سيلين والعجوز السكير فقط. كان ڨولكان يتسكع ، ويمسك أصابع قدميه كما لو أنهم لم يكونوا يتأرجحون على شفا الانقراض.
“نعم؟ ولكن هذا لا يكفي. لا يمكننا تحمل خسارة كل شيء هنا”
لقد كانوا أفضل ما يمكن أن تجمعه الأراضي القاحلة. لقد كانوا قوة موجودة منذ أن كانت دارك أتوم هي أفضل عدو.
لو خسر كل شيء ذهب بعيداً … عشرات الآلاف الذين ضحوا بحياتهم فعلوا ذلك من أجل لا شيء. ستعود الأراضي القاحلة إلى المكان القاحل الدموي الذي كانت عليه من قبل.
تحت توجيه وولفبلايد ، وقف خط من المسوخ في المقدمة. تم لفهم بدروع خاصة من الرأس إلى أخمص القدمين ، مثل السير في علب الصفيح. كانت عيونهم المحتقنة بالدم فقط مرئية. في أيديهم أسلحة ضخمة تزن خمسمائة كيلوغرام. وقفوا مثل فرض التماثيل ، مرتبة لمقابلة مهاجميهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا الترتيب مسؤولاً عن مواجهة قوة الغزو الرئيسية لأركتوروس. كما قد يتوقع المرء ، كان أكواريا و فاين متضاربين. كأعضاء في الهيكل لم يكونوا ليحلموا أن يكون هذا حيث ينتهى بهم الأمر ، وقفوا مع القفار ضد شعوبهم.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
وخلفهم هناك عشرات الجنود وبنادقهم اليدوية.
أومأ فاين بالموافقة. كانت محقة ، التاريخ يكتبه المنتصرون.
رد جنود التحالف الأخضر على النداء. هموا مثل موجة الجزر واندفعوا نحو الإليسيين قبل أن يتمكنوا من الحصول على موطئ قدم لهم ، لكن أركتوروس رد قوة الغزو بسرعة. ولوحوا بالأقواس وأطلقوا النار على المتوحشين وهم يقتربون.
تم إنتاج هذه الأسلحة من سنوات من البحث التعاوني بين جرينلاند و دارك أتوم. أخيرًا أصبحوا على استعداد لرؤية القتال. أسهل بكثير في الإنتاج مقارنة بالمدافع أو الصواريخ ، كانت منتشرة إلى حد ما بين الجنود. كان هناك حوالي ألف منها متناثرة بين هذه الوحدة. جعلتهم قوة مدمرة يحسب لها حساب.
كانت القوات القياسية للتحالف الأخضر مجهزة تجهيزًا جيدًا. عباءات خضراء طويلة ، علامات فخرهم ، رفرفت في النسيم. لقد وقفوا جميعًا كما لو كانوا غابة ، في انتظار الفرصة لإثبات جدارتهم.
أما الباقون جنودًا معدلين وراثيًا ، من النوع الذي كانت هيلفلاور تصنعهم في قاعدة بلاك ووتر. على مدار عقد من الزمان ، تم إتقان عمليتها وكان هذا الجيل الجديد من الجنود الخارقين متفوقاً بشدة.
تم تعديل مادتهم الجينية عن عمد للحصول على قوة أكبر. كانوا مثل الوحوش الحديدية ، مع القدرة على رفع أشياء أثقل بمئات الكيلوغرامات مما هم عليه. كان جلدهم قاسيًا مثل الفولاذ ، يشفى عند درجة حرارة عالية مع معدل متسارع ودقيق بشكل غير إنساني ولن يشعروا بشيء. كانوا مثل الروبوتات الحية. في ساحة المعركة ، سيمثلون كابوسًا لأي عدو.
ما إن غادرت الكلمات شفتيها حتى تحطمت نوبة ثانية في قوقعة فالومور.
كان وولفبلايد وأبادون في وسط القوات. و من بين الحاضرين أيضًا داون و أكواريا و فاين و جانوس و أطلس.
رد جنود التحالف الأخضر على النداء. هموا مثل موجة الجزر واندفعوا نحو الإليسيين قبل أن يتمكنوا من الحصول على موطئ قدم لهم ، لكن أركتوروس رد قوة الغزو بسرعة. ولوحوا بالأقواس وأطلقوا النار على المتوحشين وهم يقتربون.
كان هذا الترتيب مسؤولاً عن مواجهة قوة الغزو الرئيسية لأركتوروس. كما قد يتوقع المرء ، كان أكواريا و فاين متضاربين. كأعضاء في الهيكل لم يكونوا ليحلموا أن يكون هذا حيث ينتهى بهم الأمر ، وقفوا مع القفار ضد شعوبهم.
لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن. لم يستطع الابتعاد.
لكن وولفبلايد كان هناك لإيقافها. “لا تستعجلي. انتظري.”
لم تلتئم جروح فاين بعد. قام ببطء بسحب سلاحه الذي ظل يتوهج بنور داخلي خافت. نظر إلى الفولاذ ، وانعكس الوجه الملتوي عليه. لقد كان وسيمًا ذات مرة ، لكن محاولة أركتوروس لاغتياله تركته مرعبًا وبشعًا.
تحت توجيه وولفبلايد ، وقف خط من المسوخ في المقدمة. تم لفهم بدروع خاصة من الرأس إلى أخمص القدمين ، مثل السير في علب الصفيح. كانت عيونهم المحتقنة بالدم فقط مرئية. في أيديهم أسلحة ضخمة تزن خمسمائة كيلوغرام. وقفوا مثل فرض التماثيل ، مرتبة لمقابلة مهاجميهم.
سيكون التعافي طريقًا طويلًا وشاقًا ، إذا سنحت له الفرصة. أثرت ندوبه من الداخل والخارج.
كان فاين محاربًا قويًا وملتزمًا ، ولم يكن مهتمًا بكيفية نظره إلى الخارج كثيرًا. ما كان يهمه هو الصراع في قلبه. لم يعرف إلى أي جانب يتخذ. كان السيف الذي في يده من سكايكلود ، لكن هل سيضطر إلى طعنه في اللحم الإليسي اليوم؟
لم يكن لدى أكواريا سيف ، بل كان لها أثر قوي من الهيكل. كان قلبها غارقًا في الارتباك ، لكنها أهدأ من كبير الهيكل. “إذا فقدنا الهيكل سيضيع إلى الأبد. إذا هُزمنا ، فإن شرفنا وسمعتنا سوف يلطخان إلى الأبد. يجب أن نفعل هذا من أجل الهيكل”
هذه النفوس التي يحاول رفعها ستعود للعيش في الظلام والقذارة. سيختفي التقدم ، ويعود إلى المذبحة والفوضى التي اعتادت أن تكون. إذا حدث ذلك فكيف من المفترض أن يحمي من كان يعتني بهم ؛ أناسٌ مثل سيلين ، داون ، العجوز السكير وغيرهم؟ الهرب إلى عالم آخر ، العيش كمنفيين؟ تلك طريقة واحدة للقيام بذلك. كلاود هوك منذ بضع سنوات قد فكر بجدية في الأمر.
ووش!
أومأ فاين بالموافقة. كانت محقة ، التاريخ يكتبه المنتصرون.
كانت سيلين من كانت. بغض النظر عن المستقبل ، فإن المعركة الآن. دع القطع تسقط حيث يمكنهم.
“من كان يعلم أنك حكيمة جدًا” قالت داون ساخرًا. كانت مغطاة بدرع المعركة ، باستثناء رأسها. “لكن بقدر ما أرى ، حتى لو فزنا ، ما هو أمل سكايكلود والهيكل؟ يمكنك كذلك الانضمام إلى التحالف الأخضر. أمي ، معلمتي ، لا أريد أن أقاتلك باستمرار”
ماذا يخبئ المستقبل؟ كيف ستصبح الأمور مختلفة؟
كانت القوات القياسية للتحالف الأخضر مجهزة تجهيزًا جيدًا. عباءات خضراء طويلة ، علامات فخرهم ، رفرفت في النسيم. لقد وقفوا جميعًا كما لو كانوا غابة ، في انتظار الفرصة لإثبات جدارتهم.
رد جنود التحالف الأخضر على النداء. هموا مثل موجة الجزر واندفعوا نحو الإليسيين قبل أن يتمكنوا من الحصول على موطئ قدم لهم ، لكن أركتوروس رد قوة الغزو بسرعة. ولوحوا بالأقواس وأطلقوا النار على المتوحشين وهم يقتربون.
تحت توجيه وولفبلايد ، وقف خط من المسوخ في المقدمة. تم لفهم بدروع خاصة من الرأس إلى أخمص القدمين ، مثل السير في علب الصفيح. كانت عيونهم المحتقنة بالدم فقط مرئية. في أيديهم أسلحة ضخمة تزن خمسمائة كيلوغرام. وقفوا مثل فرض التماثيل ، مرتبة لمقابلة مهاجميهم.
وقف كلاود هوك على شرفة تطل على المشهد. كان مؤثراً ، يصعب وصفه. بجانبه سيلين والعجوز السكير فقط. كان ڨولكان يتسكع ، ويمسك أصابع قدميه كما لو أنهم لم يكونوا يتأرجحون على شفا الانقراض.
ظلت سيلين هادئة ومنفرجة كما كانت دائمًا. كان سيفها على ظهرها ، وشعرها الأسود الطويل يتدفق عبر الريح. بدت مثل صورة إلهة تُعطى جسدًا.
سقط الدرع ، واندفعت البنادق إلى الأمام. انطلقت صفوف من بنادق الإيبونكريس في الحياة وبثت أشعة الضوء الأخضر على الغزاة. الإليسيين المؤسفون بما يكفي لتعرضهم للضرب انفجروا في قطع دموية.
نظر السكير إلى الجنود المتجمعين أدناه. تمتم بنبرة صوته المعتادة. “مفاجأة واحدة أن الأراضي القاحلة يمكن أن تضع مجموعة مثل هذه معًا. شخص واحد لا يعني شيئاً. مجموعة قد لا يغيرون المصير ، لكن على الأقل يمكنهم ترك بصمتهم. ما تمكنت من تحقيقه هو بالفعل أكثر مما يمكن لأي شخص أن يتخيله”
الكتاب السادس ، الفصل 34 – الضغط على الهجوم
يجب أن تكون هذه هي القوة الهجومية الرئيسية! من المفترض أن تكون الموجة الأولى مصدر إلهاء.
“نعم؟ ولكن هذا لا يكفي. لا يمكننا تحمل خسارة كل شيء هنا”
أما الباقون جنودًا معدلين وراثيًا ، من النوع الذي كانت هيلفلاور تصنعهم في قاعدة بلاك ووتر. على مدار عقد من الزمان ، تم إتقان عمليتها وكان هذا الجيل الجديد من الجنود الخارقين متفوقاً بشدة.
بدا وجه كلاود هوك مظلمًا وخطيرًا. لقد شعر بضغط ومسؤولية أثقل مما عرفه في أي وقت مضى. الفشل لا رجعة فيه ، إما الأراضي القاحلة أو سكايكلود – وليس كلاهما.
أومأ فاين بالموافقة. كانت محقة ، التاريخ يكتبه المنتصرون.
نظر السكير إلى الجنود المتجمعين أدناه. تمتم بنبرة صوته المعتادة. “مفاجأة واحدة أن الأراضي القاحلة يمكن أن تضع مجموعة مثل هذه معًا. شخص واحد لا يعني شيئاً. مجموعة قد لا يغيرون المصير ، لكن على الأقل يمكنهم ترك بصمتهم. ما تمكنت من تحقيقه هو بالفعل أكثر مما يمكن لأي شخص أن يتخيله”
وثق به محاربو التحالف الأخضر ، ودعموه ، وقاتلوا من أجله. كانوا على استعداد للتخلي عن حياتهم لأنهم آمنوا أن كلاود هوك يمكن أن يغير العالم. كانت مسؤولية ثقيلة.
ترجمة : Bolay
لو خسر كل شيء ذهب بعيداً … عشرات الآلاف الذين ضحوا بحياتهم فعلوا ذلك من أجل لا شيء. ستعود الأراضي القاحلة إلى المكان القاحل الدموي الذي كانت عليه من قبل.
أومأ فاين بالموافقة. كانت محقة ، التاريخ يكتبه المنتصرون.
ترجمة : Bolay
هذه النفوس التي يحاول رفعها ستعود للعيش في الظلام والقذارة. سيختفي التقدم ، ويعود إلى المذبحة والفوضى التي اعتادت أن تكون. إذا حدث ذلك فكيف من المفترض أن يحمي من كان يعتني بهم ؛ أناسٌ مثل سيلين ، داون ، العجوز السكير وغيرهم؟ الهرب إلى عالم آخر ، العيش كمنفيين؟ تلك طريقة واحدة للقيام بذلك. كلاود هوك منذ بضع سنوات قد فكر بجدية في الأمر.
كانت سيلين من كانت. بغض النظر عن المستقبل ، فإن المعركة الآن. دع القطع تسقط حيث يمكنهم.
لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن. لم يستطع الابتعاد.
ومع ذلك ، كان لدى سكايكلود ميزة. مع وجود ما يقرب من ألف من صائدي الشياطين في صفوفهم ، فإلى متى يمكن أن يتحمل سكان القفار مثل هذا القصف؟ بدا الأمر وكأنه مسألة وقت تقريبًا قبل أن ينهار المدافعون عن التحالف الأخضر.
حدقت سيلين في وجه كلاود هوك مع تماسك صميمه. بدا من المدهش لها كيف تغير من قفر ساذج إلى قائد حقيقي. بالطبع ، الربح يأتي دائمًا من الخسارة – حيث يتعثر أحدهما الآخر. إلى الأراضي القاحلة كان كلاود هوك قائدًا عظيمًا. في سكايكلود ، شوهد بشكل مختلف تمامًا.
ماذا يخبئ المستقبل؟ كيف ستصبح الأمور مختلفة؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا الترتيب مسؤولاً عن مواجهة قوة الغزو الرئيسية لأركتوروس. كما قد يتوقع المرء ، كان أكواريا و فاين متضاربين. كأعضاء في الهيكل لم يكونوا ليحلموا أن يكون هذا حيث ينتهى بهم الأمر ، وقفوا مع القفار ضد شعوبهم.
“عداد!”
لم تستطع سيلين حتى المخاطرة بتخمين. أو ربما تستطيع ذلك ، لكنها لم تحب التفكير في الإجابة. أغمضت عينيها وهزت رأسها في محاولة لإزالة الارتباك المزعج. عندما فتحتهم مرة أخرى بدت عيناها اللامعتان هادئتين كما كانت دائمًا ، تلمع مثل النجوم.
هذه النفوس التي يحاول رفعها ستعود للعيش في الظلام والقذارة. سيختفي التقدم ، ويعود إلى المذبحة والفوضى التي اعتادت أن تكون. إذا حدث ذلك فكيف من المفترض أن يحمي من كان يعتني بهم ؛ أناسٌ مثل سيلين ، داون ، العجوز السكير وغيرهم؟ الهرب إلى عالم آخر ، العيش كمنفيين؟ تلك طريقة واحدة للقيام بذلك. كلاود هوك منذ بضع سنوات قد فكر بجدية في الأمر.
“انهم هنا!”
كانت سيلين من كانت. بغض النظر عن المستقبل ، فإن المعركة الآن. دع القطع تسقط حيث يمكنهم.
كان ذلك عندما اختار وولفبلايد التصرف. “الآن!”
“انهم هنا!”
كانت القوات القياسية للتحالف الأخضر مجهزة تجهيزًا جيدًا. عباءات خضراء طويلة ، علامات فخرهم ، رفرفت في النسيم. لقد وقفوا جميعًا كما لو كانوا غابة ، في انتظار الفرصة لإثبات جدارتهم.
تخلل تحذير العجوز السكير القديم انفجار ، حيث تلاشى جزء من سقف فالومور المقبب. تم حفر سفينة حربية ضخمة من خلال الفتحة.
لم تستطع سيلين حتى المخاطرة بتخمين. أو ربما تستطيع ذلك ، لكنها لم تحب التفكير في الإجابة. أغمضت عينيها وهزت رأسها في محاولة لإزالة الارتباك المزعج. عندما فتحتهم مرة أخرى بدت عيناها اللامعتان هادئتين كما كانت دائمًا ، تلمع مثل النجوم.
تم وضع نصف السفينة في السقف وتم إشعالها على الفور بنيران قاحلة. اقتحم عشرات من القوات الإليسية طريقهم إلى المدينة و اشتبكت مع القوات المتحصنة.
لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن. لم يستطع الابتعاد.
“اخيرا هنا؟” تسللت ابتسامة إلى زاوية فم وولفبلايد. “تقدموا!”
رد جنود التحالف الأخضر على النداء. هموا مثل موجة الجزر واندفعوا نحو الإليسيين قبل أن يتمكنوا من الحصول على موطئ قدم لهم ، لكن أركتوروس رد قوة الغزو بسرعة. ولوحوا بالأقواس وأطلقوا النار على المتوحشين وهم يقتربون.
لم تلتئم جروح فاين بعد. قام ببطء بسحب سلاحه الذي ظل يتوهج بنور داخلي خافت. نظر إلى الفولاذ ، وانعكس الوجه الملتوي عليه. لقد كان وسيمًا ذات مرة ، لكن محاولة أركتوروس لاغتياله تركته مرعبًا وبشعًا.
ووش!
كانت أسلحة الإيبونكريس مشهداً للنظر!
تحت توجيه وولفبلايد ، وقف خط من المسوخ في المقدمة. تم لفهم بدروع خاصة من الرأس إلى أخمص القدمين ، مثل السير في علب الصفيح. كانت عيونهم المحتقنة بالدم فقط مرئية. في أيديهم أسلحة ضخمة تزن خمسمائة كيلوغرام. وقفوا مثل فرض التماثيل ، مرتبة لمقابلة مهاجميهم.
تم إطلاق العنان لآلاف السهام دفعة واحدة. كانت رؤوس السهام تتوهج بشكل ينذر بالسوء ، وهي قادرة على البحث عن أهدافها الخاصة. مع زيادة السرعة ، اخترقوا الدرع الأمامي الذي يحمي خط الجبهة القاحلة.
كانت هذه السفينة مختلفة عن غيرها. فرسان الهيكل ، ورجال الدين ، إمبيرين والنخبة الأخرى تدفقوا منها مثل الدبابير من خلية مهددة. أطلقت ثورا ، ملوحةً بسلاح أربيتريس ، طوفانًا من البرق الأسود في مجموعة من غرف التحكم. نصف دزينة استهلكتهم القوة المظلمة وقُتلوا على الفور.
في هذه الأثناء ، كان كلاود هوك مرتبطًا بـ أودبول من خلال طاقته النفسية وشارك في رؤية الطائر. اختارت العيون الشديدة كتيبة من الحراس الأقوياء في مركز قوة العدو. لم يكن بحاجة إلى استجواب ذلك ، كان هذا هدفه.
ومع ذلك ، عندما سقط وابل السهام ، لم يتراجع سكان القفر. بينما كانت السهام سريعة ومتينة بدرجة كافية لاختراق عدة طبقات من الحديد ، معظمها تضمن بشكل غير ضار في درع التحالف وفشل في إصابة المحاربين أنفسهم. في حين أن درع الأرض القاحلة لم يكن جزءًا بسيطاً من معدات الإليسيان ، إلا أن سنوات من الكد جعلته أكثر ثباتًا.
مع ثرثرة بشعة ، تلاشى أبادون في سحابة من الرمال. بعد التردد للحظة ، قرر أكواريا وفين القتال. تم التقرير – إذا أرادوا استعادة سمعتهم ، فعليهم التصرف!
يجب أن تكون هذه هي القوة الهجومية الرئيسية! من المفترض أن تكون الموجة الأولى مصدر إلهاء.
“عداد!”
سقط الدرع ، واندفعت البنادق إلى الأمام. انطلقت صفوف من بنادق الإيبونكريس في الحياة وبثت أشعة الضوء الأخضر على الغزاة. الإليسيين المؤسفون بما يكفي لتعرضهم للضرب انفجروا في قطع دموية.
رد جنود التحالف الأخضر على النداء. هموا مثل موجة الجزر واندفعوا نحو الإليسيين قبل أن يتمكنوا من الحصول على موطئ قدم لهم ، لكن أركتوروس رد قوة الغزو بسرعة. ولوحوا بالأقواس وأطلقوا النار على المتوحشين وهم يقتربون.
كانت أسلحة الإيبونكريس مشهداً للنظر!
“نعم؟ ولكن هذا لا يكفي. لا يمكننا تحمل خسارة كل شيء هنا”
كان ذلك عندما اختار وولفبلايد التصرف. “الآن!”
عند رؤية ارتفاع حصيلة القتلى ، رفع شخص ما في وسط التشكيل الإليسي لافتة حرب. أطلق ضوءا في كل الاتجاهات سقط على غالبية قواتهم. حتى انفجارات الإيبونكريس تم صدها.
وثق به محاربو التحالف الأخضر ، ودعموه ، وقاتلوا من أجله. كانوا على استعداد للتخلي عن حياتهم لأنهم آمنوا أن كلاود هوك يمكن أن يغير العالم. كانت مسؤولية ثقيلة.
صد الدرع الإليسي الوابل الجبّار ، مثل لقاء جاموسين بريّين وجهاً لوجه .. مع رؤية داون لم يعد بإمكانها الانتظار. رفعت سلاحها وصرخت متحدية.
تم تعديل مادتهم الجينية عن عمد للحصول على قوة أكبر. كانوا مثل الوحوش الحديدية ، مع القدرة على رفع أشياء أثقل بمئات الكيلوغرامات مما هم عليه. كان جلدهم قاسيًا مثل الفولاذ ، يشفى عند درجة حرارة عالية مع معدل متسارع ودقيق بشكل غير إنساني ولن يشعروا بشيء. كانوا مثل الروبوتات الحية. في ساحة المعركة ، سيمثلون كابوسًا لأي عدو.
كان وولفبلايد وأبادون في وسط القوات. و من بين الحاضرين أيضًا داون و أكواريا و فاين و جانوس و أطلس.
لكن وولفبلايد كان هناك لإيقافها. “لا تستعجلي. انتظري.”
“نعم؟ ولكن هذا لا يكفي. لا يمكننا تحمل خسارة كل شيء هنا”
عاودت البصق بغضب. “ألا يمكنك رؤية ما يحدث؟ إذا لم نتحرك الآن ، فمتى؟! “
صد الدرع الإليسي الوابل الجبّار ، مثل لقاء جاموسين بريّين وجهاً لوجه .. مع رؤية داون لم يعد بإمكانها الانتظار. رفعت سلاحها وصرخت متحدية.
وخلفهم هناك عشرات الجنود وبنادقهم اليدوية.
تقدمت أكواريا و فاين إلى الأمام للمساعدة في الحفاظ على ظهرها. كانت أكواريا تطل على الإليسيين. “إنه على حق ، الآن ليس الوقت المناسب للهجوم. يجب علينا الانتظار”
تم تعديل مادتهم الجينية عن عمد للحصول على قوة أكبر. كانوا مثل الوحوش الحديدية ، مع القدرة على رفع أشياء أثقل بمئات الكيلوغرامات مما هم عليه. كان جلدهم قاسيًا مثل الفولاذ ، يشفى عند درجة حرارة عالية مع معدل متسارع ودقيق بشكل غير إنساني ولن يشعروا بشيء. كانوا مثل الروبوتات الحية. في ساحة المعركة ، سيمثلون كابوسًا لأي عدو.
عند رؤية ارتفاع حصيلة القتلى ، رفع شخص ما في وسط التشكيل الإليسي لافتة حرب. أطلق ضوءا في كل الاتجاهات سقط على غالبية قواتهم. حتى انفجارات الإيبونكريس تم صدها.
ما إن غادرت الكلمات شفتيها حتى تحطمت نوبة ثانية في قوقعة فالومور.
لم تستطع سيلين حتى المخاطرة بتخمين. أو ربما تستطيع ذلك ، لكنها لم تحب التفكير في الإجابة. أغمضت عينيها وهزت رأسها في محاولة لإزالة الارتباك المزعج. عندما فتحتهم مرة أخرى بدت عيناها اللامعتان هادئتين كما كانت دائمًا ، تلمع مثل النجوم.
كانت هذه السفينة مختلفة عن غيرها. فرسان الهيكل ، ورجال الدين ، إمبيرين والنخبة الأخرى تدفقوا منها مثل الدبابير من خلية مهددة. أطلقت ثورا ، ملوحةً بسلاح أربيتريس ، طوفانًا من البرق الأسود في مجموعة من غرف التحكم. نصف دزينة استهلكتهم القوة المظلمة وقُتلوا على الفور.
يجب أن تكون هذه هي القوة الهجومية الرئيسية! من المفترض أن تكون الموجة الأولى مصدر إلهاء.
أمطار النار والرياح تتساقط في جميع أنحاء المدينة ، ورماح من الحجارة تصعد من الأسفل. تم جلب عاصفة من القوة الغامضة لتحمل ضد القفر. لقد كان عرضًا مرعبًا وقويًا وضع مقاتلي التحالف الأخضر على الفور في موقف محفوف بالمخاطر.
بدا وجه كلاود هوك مظلمًا وخطيرًا. لقد شعر بضغط ومسؤولية أثقل مما عرفه في أي وقت مضى. الفشل لا رجعة فيه ، إما الأراضي القاحلة أو سكايكلود – وليس كلاهما.
كان ذلك عندما اختار وولفبلايد التصرف. “الآن!”
ومع ذلك ، عندما سقط وابل السهام ، لم يتراجع سكان القفر. بينما كانت السهام سريعة ومتينة بدرجة كافية لاختراق عدة طبقات من الحديد ، معظمها تضمن بشكل غير ضار في درع التحالف وفشل في إصابة المحاربين أنفسهم. في حين أن درع الأرض القاحلة لم يكن جزءًا بسيطاً من معدات الإليسيان ، إلا أن سنوات من الكد جعلته أكثر ثباتًا.
مع ثرثرة بشعة ، تلاشى أبادون في سحابة من الرمال. بعد التردد للحظة ، قرر أكواريا وفين القتال. تم التقرير – إذا أرادوا استعادة سمعتهم ، فعليهم التصرف!
أمطار النار والرياح تتساقط في جميع أنحاء المدينة ، ورماح من الحجارة تصعد من الأسفل. تم جلب عاصفة من القوة الغامضة لتحمل ضد القفر. لقد كان عرضًا مرعبًا وقويًا وضع مقاتلي التحالف الأخضر على الفور في موقف محفوف بالمخاطر.
القوات العادية ضد القوات العادية. المقاتلين الذروة ضد المقاتلين الذروة. في الوقت الحالي ، أصبح الطريق مسدودًا.
لم تستطع سيلين حتى المخاطرة بتخمين. أو ربما تستطيع ذلك ، لكنها لم تحب التفكير في الإجابة. أغمضت عينيها وهزت رأسها في محاولة لإزالة الارتباك المزعج. عندما فتحتهم مرة أخرى بدت عيناها اللامعتان هادئتين كما كانت دائمًا ، تلمع مثل النجوم.
بدا وجه كلاود هوك مظلمًا وخطيرًا. لقد شعر بضغط ومسؤولية أثقل مما عرفه في أي وقت مضى. الفشل لا رجعة فيه ، إما الأراضي القاحلة أو سكايكلود – وليس كلاهما.
ومع ذلك ، كان لدى سكايكلود ميزة. مع وجود ما يقرب من ألف من صائدي الشياطين في صفوفهم ، فإلى متى يمكن أن يتحمل سكان القفار مثل هذا القصف؟ بدا الأمر وكأنه مسألة وقت تقريبًا قبل أن ينهار المدافعون عن التحالف الأخضر.
ظلت سيلين هادئة ومنفرجة كما كانت دائمًا. كان سيفها على ظهرها ، وشعرها الأسود الطويل يتدفق عبر الريح. بدت مثل صورة إلهة تُعطى جسدًا.
لم يتوقف كلاود هوك للحظة. اندلعت قوى الأبعاد الخاصة به واختفى الثلاثة من شرفتهم. عندما عادوا إلى الظهور ، كانوا يقفون أمام حاكم سكايكلود.
في هذه الأثناء ، كان كلاود هوك مرتبطًا بـ أودبول من خلال طاقته النفسية وشارك في رؤية الطائر. اختارت العيون الشديدة كتيبة من الحراس الأقوياء في مركز قوة العدو. لم يكن بحاجة إلى استجواب ذلك ، كان هذا هدفه.
“اخيرا هنا؟” تسللت ابتسامة إلى زاوية فم وولفبلايد. “تقدموا!”
“لقد وجدت أركتوروس. وقت الذهاب!”
لم يتوقف كلاود هوك للحظة. اندلعت قوى الأبعاد الخاصة به واختفى الثلاثة من شرفتهم. عندما عادوا إلى الظهور ، كانوا يقفون أمام حاكم سكايكلود.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
“من كان يعلم أنك حكيمة جدًا” قالت داون ساخرًا. كانت مغطاة بدرع المعركة ، باستثناء رأسها. “لكن بقدر ما أرى ، حتى لو فزنا ، ما هو أمل سكايكلود والهيكل؟ يمكنك كذلك الانضمام إلى التحالف الأخضر. أمي ، معلمتي ، لا أريد أن أقاتلك باستمرار”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
هذه النفوس التي يحاول رفعها ستعود للعيش في الظلام والقذارة. سيختفي التقدم ، ويعود إلى المذبحة والفوضى التي اعتادت أن تكون. إذا حدث ذلك فكيف من المفترض أن يحمي من كان يعتني بهم ؛ أناسٌ مثل سيلين ، داون ، العجوز السكير وغيرهم؟ الهرب إلى عالم آخر ، العيش كمنفيين؟ تلك طريقة واحدة للقيام بذلك. كلاود هوك منذ بضع سنوات قد فكر بجدية في الأمر.
ظلت سيلين هادئة ومنفرجة كما كانت دائمًا. كان سيفها على ظهرها ، وشعرها الأسود الطويل يتدفق عبر الريح. بدت مثل صورة إلهة تُعطى جسدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
