أخبار جديدة
أخبار جديدة
كانت ملابسه النبيلة، ووجنتيه الوردية، وإكسسواراته الباهظة علامات على الغني والثراء، وقد تسببوا في اهتمام العديد من الباعة المتجولين الصغار به.
” الرجاء مساعدتنا. ساعدنا من فضلك…”
“حظي لا يزال جيدًا. ظهر دليل من تلقاء نفسه … “نظر ليلين إلى المبارز ذو الرداء الأبيض ومجموعته، وكان هناك تلميح من اللون الأزرق اللامع في عينيه قبل أن يغادر على الفور.
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
شاهد ساحر المجموعة مبارزهم يتجمد. وسألته بدهشة، “ما الذي حدث؟”
“سألقي نظرة …” بدا ليلين مهتمًا، وجلس متربعا أمام الكشك.
“لا أعرف. شعرت بشيء ما للحظة “. بدا المبارز محتارا بعض الشيء، ويده اليمنى على غمده بينما كان ينظر حوله بارتباك.
في منتصف الدائرة كان مغامرًا وفتاة صغيرة تبكي.
لقد شعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة، كما لو كان الموت أمامه مباشرة. ومع ذلك، فقد اختفى هذا الشعور بالخطر قبل أن يتمكن من تقييم الوضع.
في منتصف الدائرة كان مغامرًا وفتاة صغيرة تبكي.
“أنت مصاب بجنون العظمة. لا يمكننا احتمال تسريب أخبار مهمتنا … “تحدث شخص يرتدي ملابس سوداء بصوت منخفض.
كان ليلين في مزاج رائع الآن بعد أن حصل على كنز. خرج من الزاوية ثم نظر من خلال العناصر الموجودة في الكشك بمزيد من التركيز. مع بصيرته وخبرته، لم يفلت من بصره أي كنوز.
قال وهو يجلس “ربما هذا كل شيء”. كانت يده لا تزال على سيفه، ومع ذلك، لم يتبدد عبوسه.
“سألقي نظرة …” بدا ليلين مهتمًا، وجلس متربعا أمام الكشك.
……
فصل إضافي لليوم
كان ليلين قد غادر المنطقة بالفعل، وكان الآن يتجول على طول الشوارع الصاخبة.
“جعفر العجوز سيصبح ثريًا بهذا المعدل …” حدق الباعة المتجولون المحيطون بجعفر بشدة في حسد.
“حواسه جيدة. حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط، فإن القدرة على الشعور بنيتي أمر مثير للإعجاب. من المحتمل أن يصبح أسطوريًا في غضون بضع سنوات، ولكن هذا فقط إذا تمكن من النجاة من هنا … ”
كان لدى جعفر العجوز ابتسامة كبيرة على وجهه، “هذا يصل إلى 1372 عملة ذهبية، وقد أعطيتك بالفعل خصمًا …”
كانت ملابسه النبيلة، ووجنتيه الوردية، وإكسسواراته الباهظة علامات على الغني والثراء، وقد تسببوا في اهتمام العديد من الباعة المتجولين الصغار به.
قال وهو يجلس “ربما هذا كل شيء”. كانت يده لا تزال على سيفه، ومع ذلك، لم يتبدد عبوسه.
“ألق نظرة على هذا العميل المحترم. يوجد لدي جعفر العجوز أفضل الأشياء في هذا السوق … “على وجه الخصوص حمل أحدهم صولجانًا ذهبيًا ليراه ليلين. لقد كان رجلًا أبيض عجوزًا بشعر ذهبي، “ألقِ نظرة على هذه الأنماط والزخارف … اكتشفت هذا بينما كنت لا أزال مغامرًا، أتحدى خطرًا مميتًا في خراب قديم. يُقال إنه يحمل أسرار سلالة الشمس القديمة بداخله، ويمكن أن يكون ملكك مقابل مائة عملة ذهبية فقط … ”
“لم أعتقد أبدًا أنني سأجد شيئًا رائعًا من بائع متجول …” ألقى ليلين حزمة القطع من يديه، وتناثرت جميع القطع الذهبية المزيفة على الأرض مثل القمامة.
“سلالة الشمس القديمة؟” أوقف ليلين خطواته، وابتسامة مزعجة على وجهه. وهو يشاهد هذا العجوز يفعل كل ما في وسعه ليبيع العنصر له.
EgY RaMoS
“في الواقع! كانت سلالة قديمة من وقت قبل أن يصبح هذا المكان صحراء. تتحدث الأساطير عن نهر ذهبي كبير لا يتدفق بالماء بل بالعسل والحليب. كانت الأرض مليئة بالأسرار الذهبية في ذلك العصر، وهذا الصولجان يحتوي على سر خاص بهم … ”
“سأشتري كل هذا … حسنًا … يبدو أن هناك مشكلة في حملهم …” بدا ليلين مضطربًا.
“اسمك جعفر، صحيح؟” توقف ليلين أمام الكشك، وهو يراقب هذا الرجل العجوز الذي من الواضح أنه ليس إنسانًا من الصحراء، “لماذا استقريت هنا؟”
لسوء الحظ، حصل ليلين على مهارة التقييم عندما تقدم إلى العالم الأسطوري. وصلت مهارته في التقييم إلى الحد الأقصى، بالإضافة الي وجود رقاقة الذكاء الصناعي لديه أدي كل هذا الي كشف زيف القطع على الفور.
“تنهد … قابلت والدة أطفالي هنا خلال حياتي كمغامر…. “ضحك جعفر. على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أنه كانت لا تزال هناك نظرة ماكرة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
“تنهد … قابلت والدة أطفالي هنا خلال حياتي كمغامر…. “ضحك جعفر. على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أنه كانت لا تزال هناك نظرة ماكرة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
“لذا؟ نظرًا لأن كلانا من الجنوب، يمكنني بيعه بسعر أرخص بعشرة عملات. إلهة الحظ تبتسم لك … ”
“كل هذه الأشياء من الأنقاض القديمة؟” كان جعفر قد وضع بعض القطع على قطعة قماش سوداء، وما زال على بعضها طبقة من الصدأ. أعطت الاحساس أنه كان يقول الحقيقة.
“سألقي نظرة …” بدا ليلين مهتمًا، وجلس متربعا أمام الكشك.
“جلد وحش سحري أسطوري… “حدق ليلين في قطعة قماش سوداء، وومض الضوء الأزرق في عينيه. كان هذا ما كان يريده، القماش الذي استخدمه جعفر لعرض بضاعته.
“كل هذه الأشياء من الأنقاض القديمة؟” كان جعفر قد وضع بعض القطع على قطعة قماش سوداء، وما زال على بعضها طبقة من الصدأ. أعطت الاحساس أنه كان يقول الحقيقة.
” الرجاء مساعدتنا. ساعدنا من فضلك…”
لسوء الحظ، حصل ليلين على مهارة التقييم عندما تقدم إلى العالم الأسطوري. وصلت مهارته في التقييم إلى الحد الأقصى، بالإضافة الي وجود رقاقة الذكاء الصناعي لديه أدي كل هذا الي كشف زيف القطع على الفور.
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“هذا سيبدو جيدًا على جداري … “قام ليلين” بتقييم “قناع من الذهب الداكن تم نحته على شكل كوبرا.
كانت ملابسه النبيلة، ووجنتيه الوردية، وإكسسواراته الباهظة علامات على الغني والثراء، وقد تسببوا في اهتمام العديد من الباعة المتجولين الصغار به.
“بالطبع! كيف لا يوجد شيء لائق من الآثار القديمة لضيف محترم مثلك؟ ” تجعد وجه جعفر في فرحته.
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“عمي، عمي! من فضلك استيقظ … “مع مثل هذا الحشد الهائل من المشاهدين، جعلتها صرخات الفتاة تبدو أكثر عجزًا.
“هذا أيضًا، وهؤلاء …” استمر ليلين في الإشارة إلى الأشياء بكلتا يديه، حيث قام أساسًا بشراء كل شيء في الكشك.
“حظي لا يزال جيدًا. ظهر دليل من تلقاء نفسه … “نظر ليلين إلى المبارز ذو الرداء الأبيض ومجموعته، وكان هناك تلميح من اللون الأزرق اللامع في عينيه قبل أن يغادر على الفور.
“جعفر العجوز سيصبح ثريًا بهذا المعدل …” حدق الباعة المتجولون المحيطون بجعفر بشدة في حسد.
” الرجاء مساعدتنا. ساعدنا من فضلك…”
“سأشتري كل هذا … حسنًا … يبدو أن هناك مشكلة في حملهم …” بدا ليلين مضطربًا.
……
“لا مشكلة، لا توجد مشكلة على الإطلاق!” سرعان ما تجاهل جعفر الأشياء التي لم يريدها ليلين، حركته أسرع من لص رفيع المستوى. وضع الأطراف الأربعة من القماش معًا وجمع العناصر. “ماذا عن ذلك؟ سهل جدا. يمكنني حتى إرسال هذا إلى نزلك … ”
أرسل ليلين جعفر الذي كان سعيدا للغاية بعيدًا بمجرد خروجهم من الكنيسة، واستدار منعطفًا في الشارع.
كان لدى جعفر العجوز ابتسامة كبيرة على وجهه، “هذا يصل إلى 1372 عملة ذهبية، وقد أعطيتك بالفعل خصمًا …”
EgY RaMoS
بدا ليلين كأنه ممن يخدعون بسهولة “جيد! هل تقبلون فواتير من كنيسة الثروة، أم ستأتي معي وأنا أسحب الذهب؟ ”
“هذا التشفير … لا يبدو وكأنه ساحر، ولكن لا يزال هناك بعض القوة النموذجية … حتى أنه يحتوي على أسرار الحضارة المفقودة …” تلمع عيون ليلين. إذا علم جعفر بأسرار هذا التشفير على قطعة القماش، فمن المحتمل أن ينزعج من نفسه لدرجة أنه سينتحر.
……
كان لدى جعفر العجوز ابتسامة كبيرة على وجهه، “هذا يصل إلى 1372 عملة ذهبية، وقد أعطيتك بالفعل خصمًا …”
كان لكل سوق كنيسة ثروة، ومن الواضح أن سوقًا ضخمة مثل الصحراء الغربية لن تفوتها. كان في البلدة الصغيرة واحدة لخدمة التجار.
“هذا التشفير … لا يبدو وكأنه ساحر، ولكن لا يزال هناك بعض القوة النموذجية … حتى أنه يحتوي على أسرار الحضارة المفقودة …” تلمع عيون ليلين. إذا علم جعفر بأسرار هذا التشفير على قطعة القماش، فمن المحتمل أن ينزعج من نفسه لدرجة أنه سينتحر.
أرسل ليلين جعفر الذي كان سعيدا للغاية بعيدًا بمجرد خروجهم من الكنيسة، واستدار منعطفًا في الشارع.
بدا ليلين كأنه ممن يخدعون بسهولة “جيد! هل تقبلون فواتير من كنيسة الثروة، أم ستأتي معي وأنا أسحب الذهب؟ ”
“لم أعتقد أبدًا أنني سأجد شيئًا رائعًا من بائع متجول …” ألقى ليلين حزمة القطع من يديه، وتناثرت جميع القطع الذهبية المزيفة على الأرض مثل القمامة.
شاهد ساحر المجموعة مبارزهم يتجمد. وسألته بدهشة، “ما الذي حدث؟”
“جلد وحش سحري أسطوري… “حدق ليلين في قطعة قماش سوداء، وومض الضوء الأزرق في عينيه. كان هذا ما كان يريده، القماش الذي استخدمه جعفر لعرض بضاعته.
“المواد وحدها تستحق الثمن. سأحتاج إلى الذكاء الاصطناعي. رقاقة فك شفرة المعلومات الموجودة عليها.
أتساءل كيف تمكن من الحصول على هذا الشيء. هل يمكن أن يكون حقًا مغامرًا؟ قام ليلين بضرب ذقنه، لكنه لم يتباطأ في التفكير. لقد دفع ثمن العناصر، لذلك كان هذا له الآن. لا يمكن أن يقلق من كيفية وضع جعفر يديه عليه.
“أنت مصاب بجنون العظمة. لا يمكننا احتمال تسريب أخبار مهمتنا … “تحدث شخص يرتدي ملابس سوداء بصوت منخفض.
“المواد وحدها تستحق الثمن. سأحتاج إلى الذكاء الاصطناعي. رقاقة فك شفرة المعلومات الموجودة عليها.
“تنهد … قابلت والدة أطفالي هنا خلال حياتي كمغامر…. “ضحك جعفر. على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أنه كانت لا تزال هناك نظرة ماكرة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
……
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا يحافظ أحد السحرة الذي قفز عبر الأبعاد على مدينته العائمة هنا؟
فصل إضافي لليوم
“هذا التشفير … لا يبدو وكأنه ساحر، ولكن لا يزال هناك بعض القوة النموذجية … حتى أنه يحتوي على أسرار الحضارة المفقودة …” تلمع عيون ليلين. إذا علم جعفر بأسرار هذا التشفير على قطعة القماش، فمن المحتمل أن ينزعج من نفسه لدرجة أنه سينتحر.
كان ليلين قد غادر المنطقة بالفعل، وكان الآن يتجول على طول الشوارع الصاخبة.
كان ليلين في مزاج رائع الآن بعد أن حصل على كنز. خرج من الزاوية ثم نظر من خلال العناصر الموجودة في الكشك بمزيد من التركيز. مع بصيرته وخبرته، لم يفلت من بصره أي كنوز.
فصل إضافي لليوم
لسوء الحظ، كان هذا هو الوحيد. لا شيء تمسك به بعد ذلك.
……
……
كان ليلين في مزاج رائع الآن بعد أن حصل على كنز. خرج من الزاوية ثم نظر من خلال العناصر الموجودة في الكشك بمزيد من التركيز. مع بصيرته وخبرته، لم يفلت من بصره أي كنوز.
” الرجاء مساعدتنا. ساعدنا من فضلك…”
“لذا؟ نظرًا لأن كلانا من الجنوب، يمكنني بيعه بسعر أرخص بعشرة عملات. إلهة الحظ تبتسم لك … ”
جذبت بعض الصرخات انتباه ليلين في هذه اللحظة، مما دفعه إلى الأمام. كان حشد كبير قد شكل دائرة ضخمة للأمام، وتسبب في اضطراب لاحظه ليلين وهو يقترب.
“لم أعتقد أبدًا أنني سأجد شيئًا رائعًا من بائع متجول …” ألقى ليلين حزمة القطع من يديه، وتناثرت جميع القطع الذهبية المزيفة على الأرض مثل القمامة.
في منتصف الدائرة كان مغامرًا وفتاة صغيرة تبكي.
ثم غادر بسرعة بخطوات كبيرة، وكأنه يهرب من شيء ما.
لقد سقط المغامر، ويبدو أنه واجه صعوبات كبيرة في الحياة. لم يعد صغيرا، وكانت شفتاه زرقاء. بدا الأمر وكأن بعض المرض قد تصرف فجأة.
“كل هذه الأشياء من الأنقاض القديمة؟” كان جعفر قد وضع بعض القطع على قطعة قماش سوداء، وما زال على بعضها طبقة من الصدأ. أعطت الاحساس أنه كان يقول الحقيقة.
“عمي، عمي! من فضلك استيقظ … “مع مثل هذا الحشد الهائل من المشاهدين، جعلتها صرخات الفتاة تبدو أكثر عجزًا.
لقد سقط المغامر، ويبدو أنه واجه صعوبات كبيرة في الحياة. لم يعد صغيرا، وكانت شفتاه زرقاء. بدا الأمر وكأن بعض المرض قد تصرف فجأة.
“لابد أنه تسمم. هناك العديد من الكائنات الخطرة في الصحراء المجاورة … “صعد أحد المرتزقة المتمرسين، ولمس رقبة المغامر ورفع جفنيه للتحقق،” ما لم يكن لدي ترياق محدد، لا يمكنني فعل أي شيء. هل تعرف أي سم كان؟ ”
************************************
تجمدت الفتاة الصغيرة بعد سماع ذلك، وبدأت تصرخ بحزن أكبر، “أنا -لا أعرف. فيفيان عديمة الفائدة، شم … عمي … ”
كانت المنطقة تعج بالنشاط، لكنهم تظاهروا بعدم رؤية الفتاة الصغيرة والمغامر الذي بدا وكأنه يتنفس الأخير. كان هناك شعور كبير بالعجز في هذا المكان.
“تنهد … ما لم يكن هناك كاهن رفيع المستوى هنا ليلقي تطهير للسموم، فهو …”. نظر المرتزق حوله، “من بينكم كاهن رفيع المستوى؟”
قال وهو يجلس “ربما هذا كل شيء”. كانت يده لا تزال على سيفه، ومع ذلك، لم يتبدد عبوسه.
تجنب الحشد نظرته، من الواضح أنه لم يرغب في التورط في هذا. قد يتسبب الموت في قدوم الحراس إلى هنا، وستستغرق الاستجوابات وما شابه ذلك وقتًا طويلاً. حتى أنهم قد يتعرضون للابتزاز من قبل سجناء ومسؤولين وقحين، مما دفع معظم الحشد إلى المغادرة.
EgY RaMoS
كانت المنطقة تعج بالنشاط، لكنهم تظاهروا بعدم رؤية الفتاة الصغيرة والمغامر الذي بدا وكأنه يتنفس الأخير. كان هناك شعور كبير بالعجز في هذا المكان.
فصل إضافي لليوم
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
محبتي
“تنهد …” مع هذه الفكرة، بدا المرتزق متألمًا أيضًا ووضع كيسًا صغيرًا من العملات النحاسية أمام الفتاة الباكية، “خذ هذه وادفن عمك جيدًا!”
“أنت مصاب بجنون العظمة. لا يمكننا احتمال تسريب أخبار مهمتنا … “تحدث شخص يرتدي ملابس سوداء بصوت منخفض.
ثم غادر بسرعة بخطوات كبيرة، وكأنه يهرب من شيء ما.
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
************************************
“ألق نظرة على هذا العميل المحترم. يوجد لدي جعفر العجوز أفضل الأشياء في هذا السوق … “على وجه الخصوص حمل أحدهم صولجانًا ذهبيًا ليراه ليلين. لقد كان رجلًا أبيض عجوزًا بشعر ذهبي، “ألقِ نظرة على هذه الأنماط والزخارف … اكتشفت هذا بينما كنت لا أزال مغامرًا، أتحدى خطرًا مميتًا في خراب قديم. يُقال إنه يحمل أسرار سلالة الشمس القديمة بداخله، ويمكن أن يكون ملكك مقابل مائة عملة ذهبية فقط … ”
فصل إضافي لليوم
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
محبتي
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
EgY RaMoS
“تنهد … ما لم يكن هناك كاهن رفيع المستوى هنا ليلقي تطهير للسموم، فهو …”. نظر المرتزق حوله، “من بينكم كاهن رفيع المستوى؟”
قال وهو يجلس “ربما هذا كل شيء”. كانت يده لا تزال على سيفه، ومع ذلك، لم يتبدد عبوسه.
“في الواقع! كانت سلالة قديمة من وقت قبل أن يصبح هذا المكان صحراء. تتحدث الأساطير عن نهر ذهبي كبير لا يتدفق بالماء بل بالعسل والحليب. كانت الأرض مليئة بالأسرار الذهبية في ذلك العصر، وهذا الصولجان يحتوي على سر خاص بهم … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
