لا تمت بسرعة
ترجمة : [ Yama ]
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة من كان هذا الرجل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 71
“انظر بنفسك.”
غربت الشمس أخيرًا.
لكن غولارد هو الذي اتخذ الخطوة الأولى.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتذكر كيف احتجت جوانا بشدة في الغرفة.
ترجمة : [ Yama ]
‘علينا أن نأخذ فراي معنا! إذا لم تأخذه، فسوف تندم! أنا جادة!’
عانقت سيدي منجلها بطريقة مغرية بينما انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجهها.
على الرغم من إصرارها القوي، إلا أن عمر لا يزال يجرها بعيدًا دون أن تحصل على ما تريد.
فكر لوكاس بهدوء بينما نظر إلى الاثنين من مسافة قصيرة.
يبدو أنهم غادروا من خلال مخرج آخر، لكن لوكاس استخدم نفس تمثال الملاك الذي استخدموه في المرة الأخيرة.
‘علينا أن نأخذ فراي معنا! إذا لم تأخذه، فسوف تندم! أنا جادة!’
كليك-
“أوي.”
بعد فتح التمثال، أخرج لوكاس رأسه من الحفرة. كما هو متوقع، لم يكن هناك شخص واحد بالجوار.
“… !!”
“هوو”.
عند رؤية هذا، ارتعدت موجة الخفافيش، التي كانت تندفع إلى الأمام بزخم شرس، دون وعي.
أخذ نفسا عميقا.
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
“اشعر بنوع كوني مع جسدك. أيها الفاني.
صعد لوكاس من المدخل. كان يشعر بهالة سيدي ليست بعيدة. وبدا أنها ما زالت لا تنوي إخفاء وجودها.
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
توجه نحوها.
“انظر بنفسك.”
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
بعد فتح التمثال، أخرج لوكاس رأسه من الحفرة. كما هو متوقع، لم يكن هناك شخص واحد بالجوار.
تدلى شعرها الأسود القاتم على ظهرها مثل ستارة من خشب الأبنوس، وكانت جميلة بشكل فريد بطريقة غير إنسانية بشكل واضح.
“هل تناديني بـ [أوي] يا فتاة؟”
لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في رفيقته القديمة وهو ينظر إلى سيدي، لكنه سرعان ما هز رأسه قليلاً.
قبل أن يتمكن حتى من التعرف على من ينتمون إليه، سمع صوتًا باردًا.
حول بصره من سيدي إلى الجثث ملقاة على الأرض.
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
قبل أن يتمكن حتى من التعرف على من ينتمون إليه، سمع صوتًا باردًا.
نظرت سيدي إلى وجه لوكاس للحظة.
“إنهم شياطين. قتلتهم “.
فجأة.
“لماذا؟”
“لن تجيبوا إذا. ياللمتعة. ستفعلون كل ما أخبركم به بعد أن أمتص دمائكم- ”
“كما قلت من قبل، الحمقى الذين لا يعرفون مكانهم يستحقون الموت.”
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
“… أتيت إلى هنا لمقابلتي، أليس كذلك؟”
لم يستطع لوكاس إلا أن يتذكر كيف احتجت جوانا بشدة في الغرفة.
“هذا صحيح.”
شعرت بحضور غريب… لكنه اختفى فجأة. أمم.”
نظرت سيدي إلى وجه لوكاس للحظة.
بقع برشاش سائل!
بعد مرور بضع دقائق فقط، أدرك لوكاس أنها مترددة.
“… أتيت إلى هنا لمقابلتي، أليس كذلك؟”
“قال ليتيب… بأن في هذا الكون…”
تصلب تعبير غولارد على الفور، وأصبحت نظرته باردة. في الوقت نفسه، أصبح أن الهواء المحيط به أصبح أكثر برودة.
فجأة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في رفيقته القديمة وهو ينظر إلى سيدي، لكنه سرعان ما هز رأسه قليلاً.
طارت مئات الخفافيش من السماء. كل هذه الخفافيش لديها فرو دموي، وأجنحة كانت أكبر بعدة مرات من أجسامها، وقبل كل شيء، أنياب طويلة بشكل مخيف.
“انظر بنفسك.”
دارت هذه الخفافيش حولها بينما كانت تطلق صرخات مرعبة للحظة قبل أن تتجمع بين لوكاس و سيدي.
صعد لوكاس من المدخل. كان يشعر بهالة سيدي ليست بعيدة. وبدا أنها ما زالت لا تنوي إخفاء وجودها.
ذابت أجسادهم واندمجت معًا قبل أن تتخذ في النهاية شكلًا مشابهًا للإنسان.
أحدث تغيير بسيط في مزاجه مثل هذا التغيير العميق في محيطه. ذهب هذا لإظهار مدى قوة دوق مصاص الدماء.
بعد التحول، كان الشكل الذي يقف بينهما الآن رجل في منتصف العمر ذو بشرة شاحبة للغاية. كان يرتدي بدلة فاخرة، و قمعة فيدورا، ونظارة أحادية. لكن القرون الحمراء التي اخترقت القبعة أعطت هوية هذا الرجل.
“إنهم شياطين. قتلتهم “.
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة من كان هذا الرجل.
بعد أن تمتم في نفسه، نظر غولارد إلى جثث الشياطين من حوله.
الدوق مصاص الدماء.
ترجمة : [ Yama ]
شعرت بحضور غريب… لكنه اختفى فجأة. أمم.”
يمكن القول أن الدوق مصاص الدماء قد وصل إلى عالم “نصف السمو” حيث كانت روحه قادرة على التفاعل مع العالم المادي. من منظور الفاني، كان كائنًا يمكن مقارنته بكائن مطلق.
بعد أن تمتم في نفسه، نظر غولارد إلى جثث الشياطين من حوله.
توجه نحوها.
“من فعل هذا؟”
‘علينا أن نأخذ فراي معنا! إذا لم تأخذه، فسوف تندم! أنا جادة!’
لم يجبه لوكاس ولا سيدي.
ذابت أجسادهم واندمجت معًا قبل أن تتخذ في النهاية شكلًا مشابهًا للإنسان.
“لن تجيبوا إذا. ياللمتعة. ستفعلون كل ما أخبركم به بعد أن أمتص دمائكم- ”
“من فعل هذا؟”
“أوي.”
“… أتيت إلى هنا لمقابلتي، أليس كذلك؟”
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
حول بصره من سيدي إلى الجثث ملقاة على الأرض.
“هل تناديني بـ [أوي] يا فتاة؟”
الدوق مصاص الدماء.
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
ولكن ماذا لو تسبب سيدي في إعاقة دراغول؟
كان الانزعاج واضحًا في صوت سيدي.
الدوق مصاص الدماء.
“أنا لست في حالة مزاجية جيدة الآن، لذا اخرج من هنا إذا كنت لا تريد أن تموت.”
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
تصلب تعبير غولارد على الفور، وأصبحت نظرته باردة. في الوقت نفسه، أصبح أن الهواء المحيط به أصبح أكثر برودة.
توجه نحوها.
أحدث تغيير بسيط في مزاجه مثل هذا التغيير العميق في محيطه. ذهب هذا لإظهار مدى قوة دوق مصاص الدماء.
دارت هذه الخفافيش حولها بينما كانت تطلق صرخات مرعبة للحظة قبل أن تتجمع بين لوكاس و سيدي.
حتى لي جونغ هاك، الذي كان ينفذ حاليًا عملية في جزء آخر من المدينة، كان سيواجه صعوبة في إظهار قدرته الحقيقية تحت هذا الضغط.
ذابت أجسادهم واندمجت معًا قبل أن تتخذ في النهاية شكلًا مشابهًا للإنسان.
يمكن القول أن الدوق مصاص الدماء قد وصل إلى عالم “نصف السمو” حيث كانت روحه قادرة على التفاعل مع العالم المادي. من منظور الفاني، كان كائنًا يمكن مقارنته بكائن مطلق.
لم يكن غولارد قادرًا على معالجة سلسلة الأحداث التي حدثت للتو. أو ربما رفض دماغه معالجته.
لوضعها بطريقة لا يفهمها سوى لوكاس، كان غولارد كائنًا على قدم المساواة مع أنصاف الآلهة.
في لحظة، تمزقت آلاف الخفافيش مثل الطائرات الورقية. مثل الحشرات التي تم رشها بالمبيدات الحشرية، تنهار الخفافيش على الأرض واحدة تلو الأخرى.
لسوء حظه، كان خصمه أعلى بعدة مستويات من أنصاف الآلهة.
“هوو”.
كائن من بين صفوف المطلقين.
حتى لي جونغ هاك، الذي كان ينفذ حاليًا عملية في جزء آخر من المدينة، كان سيواجه صعوبة في إظهار قدرته الحقيقية تحت هذا الضغط.
سيدي.
أظهر ذلك وحده بوضوح الاختلاف في القوة بين الجانبين. كان هذا استنتاجًا جاء من اشتباكهما السابق. اشتباكهم الوحيد.
“…”
“قال ليتيب… بأن في هذا الكون…”
فكر لوكاس بهدوء بينما نظر إلى الاثنين من مسافة قصيرة.
“اشعر بنوع كوني مع جسدك. أيها الفاني.
استمر الوضع في التطور بسرعة، وكان هناك العديد من الأشياء التي لم يكتشفها بعد، لكن المشهد الذي أمامه بدا أنه أمر جيد بالنسبة له.
غربت الشمس أخيرًا.
استخدم الدوق مصاص الدماء الاسم المستعار دراغول فيسفاوندر. كان هناك العديد من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسألها عنه، ولكن سيكون من الصعب للغاية القبض عليه حياً بالقوة التي يمتلكها حاليًا.
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
في اللحظة التي قابله فيها شخصيا، أصبحت هذه التكهنات مؤكدة.
“هل تناديني بـ [أوي] يا فتاة؟”
ولكن ماذا لو تسبب سيدي في إعاقة دراغول؟
تدلى شعرها الأسود القاتم على ظهرها مثل ستارة من خشب الأبنوس، وكانت جميلة بشكل فريد بطريقة غير إنسانية بشكل واضح.
لا، لم يكن بحاجة لذلك. سيكون هدفه قابلاً للتحقيق بسهولة طالما أنها قللت من قوة دراغول إلى حد معين.
على الرغم من إصرارها القوي، إلا أن عمر لا يزال يجرها بعيدًا دون أن تحصل على ما تريد.
هبت رياح ساخنة عبر الزقاق القذر.
باهت.
كانت هناك مواجهة قصيرة.
لكن غولارد هو الذي اتخذ الخطوة الأولى.
لكن غولارد هو الذي اتخذ الخطوة الأولى.
رفرفة-
رفرفة-
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
تحطم جسده مثل الضباب قبل أن يتحول مرة أخرى إلى خفافيش منتشرة في كل اتجاه.
اندفع المئات، لا، الآلاف من الخفافيش إلى الأمام مثل موجة تجاوزت مرعبة وشعرت الآن وكأنها كارثة.
ضاقت عينا لوكاس.
“انظر بنفسك.”
كل واحد من هذه الخفافيش كان قويًا مثل شيطان النبيل ذو الرتبة المنخفضة. بمجرد أن تخترق أنيابهم الحادة لحمه، حتى مخلوق بحجم الفيل سوف يجف في لحظة.
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
اندفع المئات، لا، الآلاف من الخفافيش إلى الأمام مثل موجة تجاوزت مرعبة وشعرت الآن وكأنها كارثة.
كان الانزعاج واضحًا في صوت سيدي.
لكن سيدي نظرت بهدوء إلى هذه الكارثة الوشيكة وهي تستدعي سلاحها الروحي.
عانقت سيدي منجلها بطريقة مغرية بينما انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجهها.
باهت.
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
سقط منجل أطول منها برفق في يدها البيضاء الصغيرة. في الوقت نفسه، انفجر دخان أسود من تحت قدميها.
بعد التحول، كان الشكل الذي يقف بينهما الآن رجل في منتصف العمر ذو بشرة شاحبة للغاية. كان يرتدي بدلة فاخرة، و قمعة فيدورا، ونظارة أحادية. لكن القرون الحمراء التي اخترقت القبعة أعطت هوية هذا الرجل.
بوم!
تصلب تعبير غولارد على الفور، وأصبحت نظرته باردة. في الوقت نفسه، أصبح أن الهواء المحيط به أصبح أكثر برودة.
انطلق الدخان في جميع الاتجاهات، مما أدى إلى تكوين دوامة كبيرة. لم تكن سيدي قد أرجحت منجلها حتى الآن، لكن عاصفة شديدة ظهرت من العدم.
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
عند رؤية هذا، ارتعدت موجة الخفافيش، التي كانت تندفع إلى الأمام بزخم شرس، دون وعي.
استخدم الدوق مصاص الدماء الاسم المستعار دراغول فيسفاوندر. كان هناك العديد من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسألها عنه، ولكن سيكون من الصعب للغاية القبض عليه حياً بالقوة التي يمتلكها حاليًا.
الكراك الكراك!
سيدي.
بقع برشاش سائل!
ماذا حدث للتو بحق الجحيم؟”
في لحظة، تمزقت آلاف الخفافيش مثل الطائرات الورقية. مثل الحشرات التي تم رشها بالمبيدات الحشرية، تنهار الخفافيش على الأرض واحدة تلو الأخرى.
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
فكر لوكاس بهدوء بينما نظر إلى الاثنين من مسافة قصيرة.
رفرفة-
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
اندمجت الخفافيش، التي انهارت في برك من الدماء على الأرض، مرة أخرى.
حدق غولارد في سيدي بعيون واسعة.
انطلق الدخان في جميع الاتجاهات، مما أدى إلى تكوين دوامة كبيرة. لم تكن سيدي قد أرجحت منجلها حتى الآن، لكن عاصفة شديدة ظهرت من العدم.
“هذا…”
لسوء حظه، كان خصمه أعلى بعدة مستويات من أنصاف الآلهة.
ماذا حدث للتو بحق الجحيم؟”
عند رؤية هذا، ارتعدت موجة الخفافيش، التي كانت تندفع إلى الأمام بزخم شرس، دون وعي.
لم يكن غولارد قادرًا على معالجة سلسلة الأحداث التي حدثت للتو. أو ربما رفض دماغه معالجته.
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
أظهر ذلك وحده بوضوح الاختلاف في القوة بين الجانبين. كان هذا استنتاجًا جاء من اشتباكهما السابق. اشتباكهم الوحيد.
كان الانزعاج واضحًا في صوت سيدي.
وبدا أن غولارد كان الأضعف بين الاثنين.
نظرت سيدي إلى وجه لوكاس للحظة.
“من أنتم بحق الجحيم…؟”
لا، لم يكن بحاجة لذلك. سيكون هدفه قابلاً للتحقيق بسهولة طالما أنها قللت من قوة دراغول إلى حد معين.
“انظر بنفسك.”
رفرفة-
عانقت سيدي منجلها بطريقة مغرية بينما انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجهها.
نظرت سيدي إلى وجه لوكاس للحظة.
“اشعر بنوع كوني مع جسدك. أيها الفاني.
“… !!”
“إنهم شياطين. قتلتهم “.
“من فضلك لا تمت بسرعة.”
غربت الشمس أخيرًا.
ترجمة : [ Yama ]
شعرت بحضور غريب… لكنه اختفى فجأة. أمم.”
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
