نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 736

736

736

كان هذا أقوى هجوم لسو مينغ. كان هذا هو أقوى هجوم يمكن أن يولده في تلك اللحظة. لقد تحول رأس الرمح بالفعل إلى جليد لأنه اندمج مع مصفوفة موت حياة سو مينغ ، والتي كانت تتمتع بقوة منتصف الشتاء.

تراجع داو يوان بضع خطوات إلى الوراء مرة أخرى ، وسال الدم من زاوية فمه. قد تكون البقعة بين حواجبه سليمة… لكن الصدمة التي سببها رمح وسيف سو مينغ أصابت داو يوان داخليًا ، لأنه كان هناك فرق كبير جدًا بين مستوى زراعته مقارنة بمستوى حراسه.

شَقَّ الرمح الهواء وأثار صوتًا خافتًا كان مزعجًا للأذنين. في اللحظة التي دفع فيها سو مينغ الرمح إلى الأمام ، ظهر سيف القتل أمامه واندفع نحو داو يوان مع نية لسفك الدماء خلف الرمح الطويل.

ظهر الرعب على الفور على وجه داو يوان. كان يعتقد أنه لن يموت بسبب رداء الكوكبة ، لكن الارتداد الآن قد وضعه في حالة لا تصدق من عدم الراحة. كان الخوف عالقًا في قلبه منذ البداية ، وعندما رأى الرمح الطويل يندفع نحوه ، صرخ غريزياً.

حتى أن عبد الداو رقم 19 لم يكن لديه الوقت لمنع هذه الهجوم أو إنقاذ داو يوان. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر على الفور ، واتخذ خطوة سريعة إلى الأمام. جسده مشوه وظهر على الفور خلف سو مينغ… لكنه كان لا يزال بعد فوات الأوان!

إلى جانب ذلك ، لم يستطع حتى أن يأمل في خوض معركة ضد عبد الداو 19 الذي يطارده. لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة. لقد أظهر ختم الاتجاهات الخمسة في الواقع علامات على عدم قدرته على الصمود عندما ضربات عبد الداو 19 الآن. من الواضح أن السبب في ذلك هو أن هذا العنصر كان ملكًا لـ داو تشين في الماضي ، وهؤلاء الأشخاص… كانوا أيضًا من طائفة داو الصباح . كان هناك بالتأكيد علاقة بينهما.

في اللحظة التي وصل فيها عبد الداو رقم 19 تقريبًا ، لامس رمح سو مينغ الطويل مركز حواجب داو يوان المذهول .

إلى جانب ذلك ، لم يستطع حتى أن يأمل في خوض معركة ضد عبد الداو 19 الذي يطارده. لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة. لقد أظهر ختم الاتجاهات الخمسة في الواقع علامات على عدم قدرته على الصمود عندما ضربات عبد الداو 19 الآن. من الواضح أن السبب في ذلك هو أن هذا العنصر كان ملكًا لـ داو تشين في الماضي ، وهؤلاء الأشخاص… كانوا أيضًا من طائفة داو الصباح . كان هناك بالتأكيد علاقة بينهما.

عندما حدث ذلك ، اندلعت مجرة ​​امتدت بلا حدود من رداء الكوكبات المتحركة على جسم داو يوان. كان ضوء النجوم يخترق العينين ، وكان هناك حتى وجود حاد يشبه إبرة من ذلك الضوء من شأنه أن يتسبب في شعور جميع الأشخاص الذين لمسهم ضوء النجوم بألم شديد كما لو أن أجسادهم طعنت بملايين السيوف.

في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، أطلق م رمح الشر صرخة مليئة بالحزن. لقد كان مع سو مينغ لفترة طويلة جدًا ، وكانت تلك الصرخة الحزينة هي إحجامها عن التخلي عنه ، لكنها لم تتردد. في اللحظة التي أغلق فيها على الشقوق الأبعاد ، انفجر بانفجار.

في اللحظة التي ترددت أصداء طفرة مروعة في العالم ، انتشر ارتداد ضخم من رمح الشر. اندفع هذا الارتداد إلى جسد سو مينغ ، مما تسبب في سعال فمه للدم.

كانت الرائحة الكريهة الدامية في فمه بسبب تصرفات سو مينغ في أرض بيرسيركرز هي الأولى بالنسبة لـ داو يوان. من خوفه ، نشأت في قلبه فكرة استدعاء جيش الطائفة المنتظر خارج البوابات للاندفاع إلى أرض بيرسيركرز.

أما بالنسبة لـ داو يوان ، فقد أصبح وجهه شاحبًا تمامًا. ترنح بضع خطوات إلى الوراء بينما أحاط ضوء النجوم بجسده… لكنه لم يصب بأذى!

لم يكن لديه الوقت حتى للالتفاف عندما اصطدمت راحة اليد. ومع ذلك ، فقد كان يعرف بالفعل كيف سينتهي ذلك عندما فشل هجومه الأول في إصابة داو يوان ، وقام بالاستعدادات. في اللحظة التي سقطت فيها الكف ، انبثق ضوء ذو تسعة ألوان من جسده ، وهذا الضوء… جاء من ختم الاتجاهات الخمسة!

ومع ذلك ، على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، فقد ترسخ الخوف في قلبه. خلال تلك اللحظة ، شعر بوضوح أن الموت يقترب منه. كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما رأى عيون سو مينغ. هز الجنون قلب داو يوان ، الذي كان دائمًا يسيء استخدام سلطته ، واستخدم القوة التي جاءت مع اسم عائلته للسيطرة على الآخرين ، وارتكب جميع أنواع الأفعال الشريرة بسبب وضعه.

ظهرت نية القتل في عيون عبد الداو رقم 19. اتخذ خطوة للأمام ، وبسرعة أكبر ، اتجه نحو سو مينغ. كان لديه ثقة في أن سو مينغ سيموت إذا ضربه مرة أخرى ، حتى لو كان لديه هذا الختم الخمسة!

صرخ داو يوان بصوت حاد ، ولكن قبل أن ينهي حديثه ، وصل صوت صافرة صاخبة إلى أذنيه. كان سيف القتل الذي كان يسافر خلف رمح الشر الذي هاجم به سو مينغ.

اقتله! اقتله! كيف يجرؤ على أن يؤذيني ؟! عليك أن تقتله! دمر عشيرته ، أبد كل قبيلته ، اذبح كل قومه !! صرخ داو يوان بجنون بصوت حاد ليس بعيدًا جدًا.

كان هذا السيف القاتل هو الكنز الأسمى للخالدين. ربما تكون روح السيف بالداخل قد أصيبت عندما كان سو مينغ يصقلها ، مما يجعل من الصعب على السيف أن يصل إلى قوة قتل كل من هم تحت الخطوة الثالثة… لكنه كان لا يزال سيفًا قاتلاً ، وقوته قوية جدًا.

عندما فعل ذلك وتلاشت الدمدمة حوله ، رأى عبد الداو رقم 19 يقف أمام داو يوان ، تمامًا في المكان الذي انفجر فيه رمح الشر. كان يستخدم جسده لحماية داو يوان. مع وجه شاحب ، سعل دما ، وأصبح وجهه على الفور أكبر سنًا. كما تمزق رداءه النجمي أثناء الانفجار قبل أن يتم تقطيعه في النهاية إلى أشلاء وتناثره الريح.

في تلك اللحظة ، عندما اقترب من وسط صرخات داو يوان الثاقبة ، طعن مركز حواجب داو يوان ، تمامًا في المكان الذي هاجم فيه الرمح الطويل.

دوي هدير مروّع آخر في الهواء. جاء مرة أخرى من رداء الكوكبات على جسد داو يوان وهو ير د بسيف القتل عندما لامس وسط حواجب داو يوان. أطلق سيف القتل صافرة سيف على مضض ودُفع إلى الوراء .

دوي هدير مروّع آخر في الهواء. جاء مرة أخرى من رداء الكوكبات على جسد داو يوان وهو ير د بسيف القتل عندما لامس وسط حواجب داو يوان. أطلق سيف القتل صافرة سيف على مضض ودُفع إلى الوراء .

أصبح وجه عبد الداو رقم 19 مظلمًا. في نظره ، كان هذا الشخص ضعيفًا ، لكن خططه كانت دقيقة للغاية. هذا الفن الغريب وطريقته في استخدام داو يوان لتهديده قد قيده بعدة طرق. لم يستطع الحصول على مبادرة كهذه!

تراجع داو يوان بضع خطوات إلى الوراء مرة أخرى ، وسال الدم من زاوية فمه. قد تكون البقعة بين حواجبه سليمة… لكن الصدمة التي سببها رمح وسيف سو مينغ أصابت داو يوان داخليًا ، لأنه كان هناك فرق كبير جدًا بين مستوى زراعته مقارنة بمستوى حراسه.

في تلك اللحظة ، عندما اقترب من وسط صرخات داو يوان الثاقبة ، طعن مركز حواجب داو يوان ، تمامًا في المكان الذي هاجم فيه الرمح الطويل.

في تلك اللحظة ، ظهر عبد الداو رقم 19 خلف سو مينغ بقصد القتل وضرب بكفه. تم احتواء قوة الخطوة الثالثة في هجومه ، وضغط على سو مينغ.

وسط أصوات الهدير ، سقط سو مينغ إلى الوراء. ربما بدت أفعاله خطرة الآن ، لكن كل خطوة يقوم بها كانت جزءًا من حساباته. وبينما هو يتراجع ، سعل دما مرة أخرى. شحب وجهه. كان يعلم أنه أصيب بجروح خطيرة… لكن كان عليه أن يقاتل ، لأن القمة التاسعة وكبار إخوته الثلاثة كانوا خلفه مباشرة.

لم يكن لديه الوقت حتى للالتفاف عندما اصطدمت راحة اليد. ومع ذلك ، فقد كان يعرف بالفعل كيف سينتهي ذلك عندما فشل هجومه الأول في إصابة داو يوان ، وقام بالاستعدادات. في اللحظة التي سقطت فيها الكف ، انبثق ضوء ذو تسعة ألوان من جسده ، وهذا الضوء… جاء من ختم الاتجاهات الخمسة!

” رمح الشر.. انفجر!!”

بمجرد ظهور الختم ، تحطمت راحة عبد الداو رقم 19 فيه. هز انفجار صادم السماء والأرض ، وسعل سو مينغ كمية كبيرة من الدم ، وانخفض جسده إلى الجانب مثل طائرة ورقية تمزق خيطها.

إذا حكمنا من خلال مظهر الرجل المسن ، فقد دفع بالتأكيد ثمنًا باهظًا للغاية لحماية نفسه من التدمير الذاتي لـ رمح الشر. ومع ذلك ، كان لا يزال مصابًا بجروح خطيرة.

“ختم الإتجاهات الخمسة ؟ إنه لأمر مؤسف أنك لا تعرف الطريقة الحقيقية لاستخدام هذا الكنز!”

تغير تعبير عبد الداو رقم 19 بشكل كبير أيضًا ، وهو ما لم يحدث من قبل. لقد كان بالفعل قريبًا بشكل لا يصدق من سو مينغ في تلك اللحظة ، وإذا رفع يده ، فيمكنه تنفيذ فن لقتله… لكن لم يكن لديه الوقت. لم يستطع أن يزعج نفسه بقتل سو مينغ. إن كراهيته تجاه مخططاته وطريقته في استخدام داو يوان لتهديده قد تغلغلت بعمق في قلب عبد الداو رقم 19 ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. إذا استمر في مطاردة سو مينغ ، فسيكون داو يوان بالتأكيد في خطر. صر على أسنانه واستدار ليطارد داو يوان.

ظهرت نية القتل في عيون عبد الداو رقم 19. اتخذ خطوة للأمام ، وبسرعة أكبر ، اتجه نحو سو مينغ. كان لديه ثقة في أن سو مينغ سيموت إذا ضربه مرة أخرى ، حتى لو كان لديه هذا الختم الخمسة!

اقتله! اقتله! كيف يجرؤ على أن يؤذيني ؟! عليك أن تقتله! دمر عشيرته ، أبد كل قبيلته ، اذبح كل قومه !! صرخ داو يوان بجنون بصوت حاد ليس بعيدًا جدًا.

اقتله! اقتله! كيف يجرؤ على أن يؤذيني ؟! عليك أن تقتله! دمر عشيرته ، أبد كل قبيلته ، اذبح كل قومه !! صرخ داو يوان بجنون بصوت حاد ليس بعيدًا جدًا.

صرخ داو يوان بصوت حاد ، ولكن قبل أن ينهي حديثه ، وصل صوت صافرة صاخبة إلى أذنيه. كان سيف القتل الذي كان يسافر خلف رمح الشر الذي هاجم به سو مينغ.

لمس زاوية شفتيه. أرعبه ذلك الدم. على الرغم من أنه لم يصب بجروح بالغة ، إلا أن هذا الدم لا يزال يتسبب في زيادة الخوف في قلبه. ارتجف جسده كله من الخوف المستمر.

كان هذا أقوى هجوم لسو مينغ. كان هذا هو أقوى هجوم يمكن أن يولده في تلك اللحظة. لقد تحول رأس الرمح بالفعل إلى جليد لأنه اندمج مع مصفوفة موت حياة سو مينغ ، والتي كانت تتمتع بقوة منتصف الشتاء.

كشخص يحمل اسم عائلة داو في طائفة داو الصباح ، كان لديه العديد من الحراس الذين دربتهم عائلته لحمايته منذ صغره. لن يكون من الخطأ أن نقول إنه لم يصب بأذى منذ صغره ، ناهيك عن نزول الدم إلى زوايا فمه.

ظهرت نظرة حازمة على وجه سو مينغ. قد يكون قلبه يعاني من ألم شديد بسبب ما كان على وشك القيام به بعد ذلك ، ولكن في تلك اللحظة ، ما زال يصدر صيحة منخفضة دون أي تردد.

كانت الرائحة الكريهة الدامية في فمه بسبب تصرفات سو مينغ في أرض بيرسيركرز هي الأولى بالنسبة لـ داو يوان. من خوفه ، نشأت في قلبه فكرة استدعاء جيش الطائفة المنتظر خارج البوابات للاندفاع إلى أرض بيرسيركرز.

شَقَّ الرمح الهواء وأثار صوتًا خافتًا كان مزعجًا للأذنين. في اللحظة التي دفع فيها سو مينغ الرمح إلى الأمام ، ظهر سيف القتل أمامه واندفع نحو داو يوان مع نية لسفك الدماء خلف الرمح الطويل.

عندما دوى صراخه الصاخب في الهواء ، انطلق عبد الداو 19 نحو سو مينغ. ضحك سو مينغ بانكسار في اللحظة التي كان على وشك الاقتراب منه ، وظهرت نظرة حازمة على وجهه. صر أسنانه وألقى رمح الشر.

تغير تعبير عبد الداو رقم 19 بشكل كبير أيضًا ، وهو ما لم يحدث من قبل. لقد كان بالفعل قريبًا بشكل لا يصدق من سو مينغ في تلك اللحظة ، وإذا رفع يده ، فيمكنه تنفيذ فن لقتله… لكن لم يكن لديه الوقت. لم يستطع أن يزعج نفسه بقتل سو مينغ. إن كراهيته تجاه مخططاته وطريقته في استخدام داو يوان لتهديده قد تغلغلت بعمق في قلب عبد الداو رقم 19 ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. إذا استمر في مطاردة سو مينغ ، فسيكون داو يوان بالتأكيد في خطر. صر على أسنانه واستدار ليطارد داو يوان.

لكنه لم يرميه نحو عبد الداو رقم 19 ، الذي كان يطارده. بدلاً من ذلك… ألقى الرمح باتجاه داو يوان الذي كان يمسح الدم من زوايا فمه بينما كان وجهه أبيضًا صارخًا من الخوف.

ومع ذلك ، على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، فقد ترسخ الخوف في قلبه. خلال تلك اللحظة ، شعر بوضوح أن الموت يقترب منه. كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما رأى عيون سو مينغ. هز الجنون قلب داو يوان ، الذي كان دائمًا يسيء استخدام سلطته ، واستخدم القوة التي جاءت مع اسم عائلته للسيطرة على الآخرين ، وارتكب جميع أنواع الأفعال الشريرة بسبب وضعه.

كانت كراهية سو مينغ تجاه داو يوان عميقة جدًا لدرجة أنها كانت بالفعل متأصلة في عظامه. إذا تمكن من قتل هذا الشخص قبل وفاته ، فسيكون سو مينغ راضيًا.

عندما ألقى سو مينغ سلاحه ، تحول رمح الشر إلى قوس طويل أغلق على داو يوان أثناء إثارة هدير حاد وكمية كبيرة من الضباب الأرجواني.

إلى جانب ذلك ، لم يستطع حتى أن يأمل في خوض معركة ضد عبد الداو 19 الذي يطارده. لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة. لقد أظهر ختم الاتجاهات الخمسة في الواقع علامات على عدم قدرته على الصمود عندما ضربات عبد الداو 19 الآن. من الواضح أن السبب في ذلك هو أن هذا العنصر كان ملكًا لـ داو تشين في الماضي ، وهؤلاء الأشخاص… كانوا أيضًا من طائفة داو الصباح . كان هناك بالتأكيد علاقة بينهما.

عندما حدث ذلك ، اندلعت مجرة ​​امتدت بلا حدود من رداء الكوكبات المتحركة على جسم داو يوان. كان ضوء النجوم يخترق العينين ، وكان هناك حتى وجود حاد يشبه إبرة من ذلك الضوء من شأنه أن يتسبب في شعور جميع الأشخاص الذين لمسهم ضوء النجوم بألم شديد كما لو أن أجسادهم طعنت بملايين السيوف.

هذا هو السبب في أن أفضل طريقة لإنقاذ نفسه لم تكن محاربة عبد الداو ذاك… ولكن قتل داو يوان!

عندما ألقى سو مينغ سلاحه ، تحول رمح الشر إلى قوس طويل أغلق على داو يوان أثناء إثارة هدير حاد وكمية كبيرة من الضباب الأرجواني.

عندما ألقى سو مينغ سلاحه ، تحول رمح الشر إلى قوس طويل أغلق على داو يوان أثناء إثارة هدير حاد وكمية كبيرة من الضباب الأرجواني.

في تلك اللحظة ، ظهر عبد الداو رقم 19 خلف سو مينغ بقصد القتل وضرب بكفه. تم احتواء قوة الخطوة الثالثة في هجومه ، وضغط على سو مينغ.

“اللعنة ، أنقذني!”

في اللحظة التي توقف فيها ، أطلق فجأة صرخة مروعة ، وبينما كان صوته يتردد في الهواء ، سعل سو مينغ دما. دقت أذناه ، وازدادت إصاباته سوءًا.

ظهر الرعب على الفور على وجه داو يوان. كان يعتقد أنه لن يموت بسبب رداء الكوكبة ، لكن الارتداد الآن قد وضعه في حالة لا تصدق من عدم الراحة. كان الخوف عالقًا في قلبه منذ البداية ، وعندما رأى الرمح الطويل يندفع نحوه ، صرخ غريزياً.

عندما ألقى سو مينغ سلاحه ، تحول رمح الشر إلى قوس طويل أغلق على داو يوان أثناء إثارة هدير حاد وكمية كبيرة من الضباب الأرجواني.

عندما صرخ داو يوان ، جمع سو مينغ قوة المصير في يده اليسرى وأرجح ذراعه في عبد الداو . عندما تم رفع الفن لتغيير تدفق الوقت مرة أخرى ، تجمد جسد داو الرقيق فجأة مرة أخرى.

اقتله! اقتله! كيف يجرؤ على أن يؤذيني ؟! عليك أن تقتله! دمر عشيرته ، أبد كل قبيلته ، اذبح كل قومه !! صرخ داو يوان بجنون بصوت حاد ليس بعيدًا جدًا.

أصبح وجه عبد الداو رقم 19 مظلمًا. في نظره ، كان هذا الشخص ضعيفًا ، لكن خططه كانت دقيقة للغاية. هذا الفن الغريب وطريقته في استخدام داو يوان لتهديده قد قيده بعدة طرق. لم يستطع الحصول على مبادرة كهذه!

في اللحظة التي انسحب فيها سو مينغ ، رفع يده اليمنى ، وظهرت حبة ترحيب الآلهة في يده. ابتلعها دون أي تردد.

هذا الذكاء وهذه الأساليب وهذه القدرة الإلهية كانت أشياء لم يواجهها عبد الداو 19 من قبل طوال حياته في قتال وقتل الآخرين. برزت نية القتل في عينيه ، وظن في نفسه أنه يجب أن يقتل هذا الشخص بسرعة ، أو بالتأكيد سيصبح مشكلة كبيرة في المستقبل بسبب مكره إذا تمكن من الهروب من هذه الكارثة وكبر.

في اللحظة التي وصل فيها عبد الداو رقم 19 تقريبًا ، لامس رمح سو مينغ الطويل مركز حواجب داو يوان المذهول .

في اللحظة التي توقف فيها ، أطلق فجأة صرخة مروعة ، وبينما كان صوته يتردد في الهواء ، سعل سو مينغ دما. دقت أذناه ، وازدادت إصاباته سوءًا.

هذا هو السبب في أن أفضل طريقة لإنقاذ نفسه لم تكن محاربة عبد الداو ذاك… ولكن قتل داو يوان!

ربما توقف جسد عبد الداو رقم 19 خلال تلك اللحظة ، ولكن عندما تحرك صوته إلى الأمام ، ترددت أصوات الطقطقة في الهواء أمام داو يوان ، وظهرت شقوق ضخمة على الفور في الجو. من خلال مظهرها ، أرادت تلك الشقوق ابتلاع رمح الشر.

صرخ داو يوان بصوت حاد ، ولكن قبل أن ينهي حديثه ، وصل صوت صافرة صاخبة إلى أذنيه. كان سيف القتل الذي كان يسافر خلف رمح الشر الذي هاجم به سو مينغ.

ظهرت نظرة حازمة على وجه سو مينغ. قد يكون قلبه يعاني من ألم شديد بسبب ما كان على وشك القيام به بعد ذلك ، ولكن في تلك اللحظة ، ما زال يصدر صيحة منخفضة دون أي تردد.

كان وجه داو يوان شاحبًا. نزل الدم إلى زوايا فمه مرة أخرى ، بينما كانت النجوم في رداء الكوكبة على جسده تدور بسرعة. مع تدفق الدم من فم داو يوان ، أطلق صريرًا خارقًا.

” رمح الشر.. انفجر!!”

في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، أطلق م رمح الشر صرخة مليئة بالحزن. لقد كان مع سو مينغ لفترة طويلة جدًا ، وكانت تلك الصرخة الحزينة هي إحجامها عن التخلي عنه ، لكنها لم تتردد. في اللحظة التي أغلق فيها على الشقوق الأبعاد ، انفجر بانفجار.

في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، أطلق م رمح الشر صرخة مليئة بالحزن. لقد كان مع سو مينغ لفترة طويلة جدًا ، وكانت تلك الصرخة الحزينة هي إحجامها عن التخلي عنه ، لكنها لم تتردد. في اللحظة التي أغلق فيها على الشقوق الأبعاد ، انفجر بانفجار.

كشخص يحمل اسم عائلة داو في طائفة داو الصباح ، كان لديه العديد من الحراس الذين دربتهم عائلته لحمايته منذ صغره. لن يكون من الخطأ أن نقول إنه لم يصب بأذى منذ صغره ، ناهيك عن نزول الدم إلى زوايا فمه.

تم إنشاء الرمح من قبل إله بيرسيركرز الأول. مع مستوى زراعة إله بيرسيركرز ، فإن قوة الكنوز المسحورة التي ابتكرها لن تكون بالتأكيد أقل من غير عادية. إذا لم يكن ذلك بسبب أن مستوى زراعة سو مينغ لم يكن مرتفعًا بدرجة كافية ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على جلب المزيد من قوة هذا الرمح.

في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، أطلق م رمح الشر صرخة مليئة بالحزن. لقد كان مع سو مينغ لفترة طويلة جدًا ، وكانت تلك الصرخة الحزينة هي إحجامها عن التخلي عنه ، لكنها لم تتردد. في اللحظة التي أغلق فيها على الشقوق الأبعاد ، انفجر بانفجار.

في تلك اللحظة ، عندما انفجر رمح الشر ، اندلعت قوة مدمرة وانتشرت في جميع الاتجاهات مع دوي.

كان وجه داو يوان شاحبًا. نزل الدم إلى زوايا فمه مرة أخرى ، بينما كانت النجوم في رداء الكوكبة على جسده تدور بسرعة. مع تدفق الدم من فم داو يوان ، أطلق صريرًا خارقًا.

كان داو يوان أول من أصيب بالانفجار. ازداد رعب الموت في قلبه ، وكان أقوى من قبلعدة مرات. نما وجهه أكثر بياضا ، وانكمشت أعينه .

عندما صرخ داو يوان ، جمع سو مينغ قوة المصير في يده اليسرى وأرجح ذراعه في عبد الداو . عندما تم رفع الفن لتغيير تدفق الوقت مرة أخرى ، تجمد جسد داو الرقيق فجأة مرة أخرى.

تغير تعبير عبد الداو رقم 19 بشكل كبير أيضًا ، وهو ما لم يحدث من قبل. لقد كان بالفعل قريبًا بشكل لا يصدق من سو مينغ في تلك اللحظة ، وإذا رفع يده ، فيمكنه تنفيذ فن لقتله… لكن لم يكن لديه الوقت. لم يستطع أن يزعج نفسه بقتل سو مينغ. إن كراهيته تجاه مخططاته وطريقته في استخدام داو يوان لتهديده قد تغلغلت بعمق في قلب عبد الداو رقم 19 ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. إذا استمر في مطاردة سو مينغ ، فسيكون داو يوان بالتأكيد في خطر. صر على أسنانه واستدار ليطارد داو يوان.

كانت كراهية سو مينغ تجاه داو يوان عميقة جدًا لدرجة أنها كانت بالفعل متأصلة في عظامه. إذا تمكن من قتل هذا الشخص قبل وفاته ، فسيكون سو مينغ راضيًا.

طفرة مروعة تمكنت حتى من جعل يو شوان و التنين الأصفر يرتعدان في السماء في تلك اللحظة. وتحول دوي الهزة إلى موجات انتشرت بجنون في أنحاء المنطقة. إن الفكرة الأخيرة التي أرسلها سو مينغ إلى رمح الشر قبل أن تنفجر قد تسببت في ذلك ، لذا فإن القوة الناتجة عن الانفجار اقتصرت على منطقة صغيرة جدًا. هذا هو السبب في أن التأثير على المناطق الأخرى لم يكن في الواقع قويًا للغاية ، على الرغم من الصوت العالي.

عندما صرخ داو يوان ، جمع سو مينغ قوة المصير في يده اليسرى وأرجح ذراعه في عبد الداو . عندما تم رفع الفن لتغيير تدفق الوقت مرة أخرى ، تجمد جسد داو الرقيق فجأة مرة أخرى.

وسط أصوات الهدير ، سقط سو مينغ إلى الوراء. ربما بدت أفعاله خطرة الآن ، لكن كل خطوة يقوم بها كانت جزءًا من حساباته. وبينما هو يتراجع ، سعل دما مرة أخرى. شحب وجهه. كان يعلم أنه أصيب بجروح خطيرة… لكن كان عليه أن يقاتل ، لأن القمة التاسعة وكبار إخوته الثلاثة كانوا خلفه مباشرة.

كان وجه داو يوان شاحبًا. نزل الدم إلى زوايا فمه مرة أخرى ، بينما كانت النجوم في رداء الكوكبة على جسده تدور بسرعة. مع تدفق الدم من فم داو يوان ، أطلق صريرًا خارقًا.

في اللحظة التي انسحب فيها سو مينغ ، رفع يده اليمنى ، وظهرت حبة ترحيب الآلهة في يده. ابتلعها دون أي تردد.

في اللحظة التي توقف فيها ، أطلق فجأة صرخة مروعة ، وبينما كان صوته يتردد في الهواء ، سعل سو مينغ دما. دقت أذناه ، وازدادت إصاباته سوءًا.

عندما فعل ذلك وتلاشت الدمدمة حوله ، رأى عبد الداو رقم 19 يقف أمام داو يوان ، تمامًا في المكان الذي انفجر فيه رمح الشر. كان يستخدم جسده لحماية داو يوان. مع وجه شاحب ، سعل دما ، وأصبح وجهه على الفور أكبر سنًا. كما تمزق رداءه النجمي أثناء الانفجار قبل أن يتم تقطيعه في النهاية إلى أشلاء وتناثره الريح.

ربما توقف جسد عبد الداو رقم 19 خلال تلك اللحظة ، ولكن عندما تحرك صوته إلى الأمام ، ترددت أصوات الطقطقة في الهواء أمام داو يوان ، وظهرت شقوق ضخمة على الفور في الجو. من خلال مظهرها ، أرادت تلك الشقوق ابتلاع رمح الشر.

إذا حكمنا من خلال مظهر الرجل المسن ، فقد دفع بالتأكيد ثمنًا باهظًا للغاية لحماية نفسه من التدمير الذاتي لـ رمح الشر. ومع ذلك ، كان لا يزال مصابًا بجروح خطيرة.

 

كان وجه داو يوان شاحبًا. نزل الدم إلى زوايا فمه مرة أخرى ، بينما كانت النجوم في رداء الكوكبة على جسده تدور بسرعة. مع تدفق الدم من فم داو يوان ، أطلق صريرًا خارقًا.

أما بالنسبة لـ داو يوان ، فقد أصبح وجهه شاحبًا تمامًا. ترنح بضع خطوات إلى الوراء بينما أحاط ضوء النجوم بجسده… لكنه لم يصب بأذى!

“لقد آذاني! اقتله! اقتله!”

كشخص يحمل اسم عائلة داو في طائفة داو الصباح ، كان لديه العديد من الحراس الذين دربتهم عائلته لحمايته منذ صغره. لن يكون من الخطأ أن نقول إنه لم يصب بأذى منذ صغره ، ناهيك عن نزول الدم إلى زوايا فمه.

 

“اللعنة ، أنقذني!”

إذا حكمنا من خلال مظهر الرجل المسن ، فقد دفع بالتأكيد ثمنًا باهظًا للغاية لحماية نفسه من التدمير الذاتي لـ رمح الشر. ومع ذلك ، كان لا يزال مصابًا بجروح خطيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط