نزول جايا
الفصل 1341 – نزول جايا
“هنا!”
في بعض الأحيان ، حتى الرجال المتوحشين سيكونون لطيفين. لم يكن الحاكم شخصا قاسيا القلب.
بدأ الرأي العام يتحرك ببطء في الاتجاه الذي يريده. نهض أويانغ شو ، أقوى إمبراطور ، حيث أصبح القائد العالمي.
يمكن لأويانغ شو ان يخرج دون تردد ، ويكشف عن هالة الاستبداد إلى الخارج. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة قلق عائلته والانفصال عن أطفاله.
العام التاسع ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، المدينة الإمبراطورية.
كان من الصحيح أن العالم كان قاسياً.
من بين كل العمل الشاق والاضطرابات ، ألقى بكل مخاوف كوكب الأمل إلى مؤخرة رأسه.
فهمت سونغ جيا زوجها. قبل أن تنام ، تمتمت ، “لا تقلق واذهب. سننتظرك أنا والأطفال “. كانت تعتقد أن زوجها يمكنه حل جميع التحديات في طريقه وخلق أسطورة أخرى.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
“إنني أتطلع إلى اليوم الذي ترحب فيه بـ ثلاثتنا في كوكب الأمل بطريقة رائعة!” قالت سونغ جيا.
…
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولم يقدم أي وعود. لقد شد يدي زوجته بقوة أكبر. مع مثل هذه الزوجة ، ما الذي يمكن أن يطلبه أكثر من ذلك؟
لقد كان منخفضًا وأبقى مهاراته مخفية ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن يمتلك الطاقة التفجيرية.
الليل ، هدوء.
دخل قائد حراس القتال الإلهي المناوب.
…
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
خلال هذه الفترة ، تناوب كل من آل تيودور وسلالة جوال والسلالة العثمانية للتعبير عن اعترافهم بشيا العظمى.
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
في الثالثة مساءً ، راجع أويانغ شو الرسائل في غرفة القراءة. فجأة ، تجمد وجهه ، حيث كشف عن تعابير مفاجئة ولكن معقدة. بعد ذلك ، قال ، “رجال!”
بالنظر إلى الموقف ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعترف بها جاك أيضًا. في جميع الاحتمالات ، لم يفعل ذلك بعد لأنه لا يزال هناك نصف عام حتى الموعد النهائي الذي حددته جايا.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
ربما أرادت اليد الفضية و إشارة ازور استغلال هذه الفرصة للاستمرار في إحداث المشاكل.
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
بدأ الرأي العام يتحرك ببطء في الاتجاه الذي يريده. نهض أويانغ شو ، أقوى إمبراطور ، حيث أصبح القائد العالمي.
تم تخليد أويانغ شو .
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كانت شيا العظمى نفسها في نقاش ضخم. وافق البعض وعارض البعض الآخر ، بينما التزم البعض الصمت وتذمر البعض الآخر. كان لكل فرد آرائه الخاصة.
من بين كل العمل الشاق والاضطرابات ، ألقى بكل مخاوف كوكب الأمل إلى مؤخرة رأسه.
كان قصر الإمبراطور الذي كان في مركز هذا الاضطراب مرعبًا. كان مثل وحش عملاق يتربص بهدوء ، حيث لم ينتبه للضوضاء في الخارج.
لن يتمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث داخل غرفة القراءة.
حتى مسؤولي المحكمة الإمبراطورية ابتلعوا كلماتهم.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
ساعد اعتراف شيا العظمى الصامت الاضطرابات التي بدأتها اليد الفضية و إشارة ازور ، مما جعل نشرها سهلاً.
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
كانت سلطة ومكانة أويانغ شو تتزايد يومًا بعد يوم.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
بصرف النظر عن هذا ، في ساحة المعركة العالمية ، توقف كل شيء ، بما في ذلك الهند. ربما كان ذلك بسبب الشتاء أو لسبب آخر. صمت العالم مرة أخرى مثل مجيء الليل الهادئ.
دخل قائد حراس القتال الإلهي المناوب.
…
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
العام التاسع ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، المدينة الإمبراطورية.
وصل تدريب أويانغ شو لـ الكتاب الحقيقي للامبراطور الخماسي إلى عالم مرتفع. في شيا العظمى بأكملها ، لن يتمكن الكثير من الأشخاص من التنافس معه من حيث فنون القتال.
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
من بين كل العمل الشاق والاضطرابات ، ألقى بكل مخاوف كوكب الأمل إلى مؤخرة رأسه.
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
مهما كان الأمر ، لا يزال على المرء أن يعيش.
…
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
في الثالثة مساءً ، راجع أويانغ شو الرسائل في غرفة القراءة. فجأة ، تجمد وجهه ، حيث كشف عن تعابير مفاجئة ولكن معقدة. بعد ذلك ، قال ، “رجال!”
كانت هذه جايا.
“هنا!”
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
دخل قائد حراس القتال الإلهي المناوب.
إذا كان أحد الخبراء حاضرًا ، فسوف يلاحظ بالتأكيد أن غرفة القراءة الحالية كانت مغطاة بطاقة غامضة ، حيث أظهر هذا أن تدريب أويانغ شو قد وصل إلى مستوى عميق للغاية.
”مرر اوامري. من هذه اللحظة فصاعدًا ، وبدون استدعائي ، لا يمكن لأحد الاقتراب من غرفة القراءة الإمبراطورية “. أعطى أويانغ شو أمرا نادرا.
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يلوح بيده ليطلب من الحارس المغادرة.
بصرف النظر عن هذا ، في ساحة المعركة العالمية ، توقف كل شيء ، بما في ذلك الهند. ربما كان ذلك بسبب الشتاء أو لسبب آخر. صمت العالم مرة أخرى مثل مجيء الليل الهادئ.
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
بعد فترة وجيزة ، بقي أويانغ شو فقط داخل غرفة القراءة الضخمة. حتى الستائر كانت مغلقة ، مما أدى إلى حجب أي عيون خاطفة من الخارج.
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
لن يتمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث داخل غرفة القراءة.
إذا كان أحد الخبراء حاضرًا ، فسوف يلاحظ بالتأكيد أن غرفة القراءة الحالية كانت مغطاة بطاقة غامضة ، حيث أظهر هذا أن تدريب أويانغ شو قد وصل إلى مستوى عميق للغاية.
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
حتى الخالق نفسه من المحتمل أن يعطي مدحًا لا نهاية له.
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولم يقدم أي وعود. لقد شد يدي زوجته بقوة أكبر. مع مثل هذه الزوجة ، ما الذي يمكن أن يطلبه أكثر من ذلك؟
كان الجانب الوحيد الذي كان ينقصها هو عينيها الهادئة مثل الهاوية العميقة ، الباردة والخالية تمامًا من الاضطرابات.
كانت هذه جايا.
خلال هذه الفترة ، تناوب كل من آل تيودور وسلالة جوال والسلالة العثمانية للتعبير عن اعترافهم بشيا العظمى.
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
كانت سلطة ومكانة أويانغ شو تتزايد يومًا بعد يوم.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
لم تقل جايا أي شيء. رفعت إصبع من يدها اليمنى ، حيث ظهر كرسي. جلست جايا على نفس ارتفاع أويانغ شو كما قالت ، “هناك بعض الأمور التي من الأفضل مناقشتها شخصيًا.”
يمكن لأويانغ شو أن يخمن تقريبًا السبب وراء زيارة جايا.
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
قد لا يعرف الآخرون عن اختياره ، ولكن كإله اللعبة ، عرفت جايا بالتأكيد .
بدأ الرأي العام يتحرك ببطء في الاتجاه الذي يريده. نهض أويانغ شو ، أقوى إمبراطور ، حيث أصبح القائد العالمي.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
ساعد اعتراف شيا العظمى الصامت الاضطرابات التي بدأتها اليد الفضية و إشارة ازور ، مما جعل نشرها سهلاً.
“هذا جيد!”
…
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
تجمدت عيون أويانغ شو ، حيث تباطأ معدل ضربات قلبه بمقدار نصف نبضة. ظهرت طبقة رقيقة من العرق على يديه ، كان مثل كشف أعمق سر في قلبه فجأة.
“حتى لو كنت لا تريد الذهاب ، فسأجعلك تذهب.” قالت جايا.
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
ابتسم أويانغ شو بشكل محرج وقال ، “لديك آمال كبيرة جدًا علي.”
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
قالت جايا ، “أنت ابن القدر. كما قلت ، لا يمكنك الاختباء من قدرك”.
…
تجمدت عيون أويانغ شو ، حيث تباطأ معدل ضربات قلبه بمقدار نصف نبضة. ظهرت طبقة رقيقة من العرق على يديه ، كان مثل كشف أعمق سر في قلبه فجأة.
كان الجانب الوحيد الذي كان ينقصها هو عينيها الهادئة مثل الهاوية العميقة ، الباردة والخالية تمامًا من الاضطرابات.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
قالت جايا ، “أنت ابن القدر. كما قلت ، لا يمكنك الاختباء من قدرك”.
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
ابتسم أويانغ شو بشكل محرج وقال ، “لديك آمال كبيرة جدًا علي.”
وصل تدريب أويانغ شو لـ الكتاب الحقيقي للامبراطور الخماسي إلى عالم مرتفع. في شيا العظمى بأكملها ، لن يتمكن الكثير من الأشخاص من التنافس معه من حيث فنون القتال.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
لقد كان منخفضًا وأبقى مهاراته مخفية ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن يمتلك الطاقة التفجيرية.
كانت سلطة ومكانة أويانغ شو تتزايد يومًا بعد يوم.
على العكس من ذلك ، على الرغم من الواجبات الإدارية الثقيلة والنضال في قلبه وتأملاته اليومية ، إلا أن خطته التدريبية ظلت دون أي إزعاج.
مهما كان الأمر ، لا يزال على المرء أن يعيش.
أذهل ثباته العقلي سونغ جيا في عدة مناسبات.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
في الحقيقة ، حتى لو سار أويانغ شو الحالي في البرية دون أي حراس ، فلن يتمكن اي شخص من إيذائه. ومع ذلك ، لم يكشف عن ذلك.
“إنني أتطلع إلى اليوم الذي ترحب فيه بـ ثلاثتنا في كوكب الأمل بطريقة رائعة!” قالت سونغ جيا.
كانت هذه أقوى ورقة رابحة له.
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
الليل ، هدوء.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
…
إذا كان المرء لا يمتلك المهارة ، فكيف سيجرؤ على المحاولة؟
العام التاسع ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، المدينة الإمبراطورية.
إذا كان أحد الخبراء حاضرًا ، فسوف يلاحظ بالتأكيد أن غرفة القراءة الحالية كانت مغطاة بطاقة غامضة ، حيث أظهر هذا أن تدريب أويانغ شو قد وصل إلى مستوى عميق للغاية.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
ابتسمت جايا فجأة وقالت بارتياح ، “تدريبك ليس سيئا ، لكنه غير فعال بالنسبة لي.”
يمكن لأويانغ شو ان يخرج دون تردد ، ويكشف عن هالة الاستبداد إلى الخارج. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة قلق عائلته والانفصال عن أطفاله.
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
الترجمة: Hunter
قد لا يعرف الآخرون عن اختياره ، ولكن كإله اللعبة ، عرفت جايا بالتأكيد .
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولم يقدم أي وعود. لقد شد يدي زوجته بقوة أكبر. مع مثل هذه الزوجة ، ما الذي يمكن أن يطلبه أكثر من ذلك؟
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
