قصة جانبية 1
الفصل 289 قصة جانبية 1
قبل ستة أسابيع
في صباح اليوم التالي، كانت ابتسامة على وجهه وهو يشاهد الخمسة منهم يتم نقلهم بعيدًا في ملابس السجناء.
أخبار عاجلة!
“بوس دانزو، هل رأيت آخر الأخبار في مدينة العوالق؟” شرع غوستاف في التساؤل.
– “لقد تلقينا لقطات مهينة بخصوص طاقم التأديب في أكبر مدرسة في مدينة العوالق، أكاديمية الدرجة.”
كانت العديد من المحطات الإخبارية تقوم حاليًا بالإبلاغ عن الأحداث الحالية، وصدف أن أكاديمية الدرجة هي أهم موضوع في الأخبار في الوقت الحالي.
– “من مصدر مجهول، تظهر هذه اللقطات تعرض الطلاب للاعتداء الجنسي إلى جانب أشكال أخرى من الاعتداء والإساءة اللفظية. يُنصح بحذر المشاهدين.”
“حسنًا؟ ما الذي يحدث؟” سأل بوس دانزو بنبرة مثيرة للاهتمام.
– “هناك مقطع فيديو آخر يتضمن اعترافًا بمؤامرة شارك فيها الطاقم التأديبي نفسه. وبحسب المعلومات التي تلقيناها، فإن حادثة مطبخ المدرسة الذي تسبب في مقتل خمسة أشخاص قد دبر من قبلهم.”
حاول أساتذة التأديب إنكار عدم مقابلته مطلقًا، ولكن بعد ذلك، تم استرداد المكالمات الهاتفية. كان لدى الشرطة تقنية يمكنها أيضًا استرداد المحادثات التي دامت شهورًا على الهاتف بين الأطراف.
– “عائلة كوين هددت بتدمير المدرسة بعد أن شاهدت ابنتهم الثالثة الحبيبة تتعرض للاعتداء في اللقطات.”
ومع ذلك، إذا حدث شيء ما بعد ذلك، فلن يشارك بعد الآن.
– “أكاديمية الدرجة تخضع حاليا لتحقيق مكثف. تم القبض على المعلمين التأديبيين الأربعة من قبل الشرطة. وهناك قوى أخرى تضطهد قوة الشرطة للتنازل عن هؤلاء الأربعة لهم.”
أجاب غوستاف بابتسامة عريضة: “لا يهم … ما يهم الآن هو أنه يمكنك العودة”.
جوستاف، الذي كان حاليًا في طريق عودته إلى المنزل، حدق في الأخبار المعروضة على شاشات المدينة المختلفة.
اتصل غوستاف بسرعة على الرقم الذي أعطاه دانزو للاتصال به.
كانت العديد من المحطات الإخبارية تقوم حاليًا بالإبلاغ عن الأحداث الحالية، وصدف أن أكاديمية الدرجة هي أهم موضوع في الأخبار في الوقت الحالي.
“حسنًا، أنا سعيد جدًا بهذا. إنها أخبار جيدة حقًا وأقدرها كثيرًا، يا بني” ، لم يسأل بوس دانزو كيف فعل ذلك لأنه كان يعلم أن جوستاف كان شديد الصمت.
ابتسم غوستاف وهو يشاهد المعلمين التأديبيين الأربعة يتم جرهم بعيدًا مثل المجرمين.
لقد نجح في تأطير كل عضو من أعضاء اللجنة التأديبية الأربعة وأرسل لقطات إلى وسائل الإعلام بخصوص هذا الأمر.
بسبب الوضع الحالي، تم إغلاق المدرسة في هذه الأثناء، لذلك تم حث الطلاب على العودة إلى منازلهم. كان إغلاق المدرسة هو السبب في عودة غوستاف إلى المنزل في الوقت الحالي، على الرغم من أن الوقت كان لا يزال في الصباح.
لقد أراد أن يضعهم في موقف صعب أولاً قبل إضافة قضية حريق المطبخ، لذلك كانت سمعتهم قد تلقت ضربة بالفعل. بحيث عند إضافة حالة حريق المطبخ، فإن مصداقيتهم عندما يحاولون الدفاع عن أنفسهم ستكون في أدنى مستوياتها على الإطلاق.
لقد نجح في تأطير كل عضو من أعضاء اللجنة التأديبية الأربعة وأرسل لقطات إلى وسائل الإعلام بخصوص هذا الأمر.
أراد التأكد من حل الموقف قبل الاتصال به.
ساعدته الآنسة إيمي في هذا الجانب. أعطته اتصالاً بشخصية إعلامية وساعدتهما على الالتقاء.
“حسنًا؟ ما الذي يحدث؟” سأل بوس دانزو بنبرة مثيرة للاهتمام.
لم يتم تأطيرهم لهذه الجرائم في المدرسة فحسب، بل أضاف أيضًا اعترافاتهم إليها.
لم يعد في مدينة العوالق ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن الأشياء التي حدثت هناك.
لقد أراد أن يضعهم في موقف صعب أولاً قبل إضافة قضية حريق المطبخ، لذلك كانت سمعتهم قد تلقت ضربة بالفعل. بحيث عند إضافة حالة حريق المطبخ، فإن مصداقيتهم عندما يحاولون الدفاع عن أنفسهم ستكون في أدنى مستوياتها على الإطلاق.
قال غوستاف داخليًا: “يجب أن يقلق أكثر بشأن المتورطين”.
مرة أخرى، كان السيناريو المتوقع هو عندما هددت عائلة ماتيلدا بإغلاق المدرسة بأكملها لأنها كانت متورطة.
أخبار عاجلة!
خرجت عائلات كبيرة أخرى أيضًا لتقول إنها ستسحب أطفالها من أكاديمية الدرجة بعد رؤية دليل على ما حدث.
بهذه الطريقة، استعاد الرئيس دانزو سمعته.
بالطبع، حاول الأربعة إنكار جميع الاتهامات، ولكن بعد ذلك تم فحص اللقطات بشكل صحيح، ولم يتم العثور على أي علامات على تزويرها.
أجاب غوستاف بابتسامة عريضة: “لا يهم … ما يهم الآن هو أنه يمكنك العودة”.
بعبارة أخرى، هؤلاء الأربعة كان محكوم عليهم بالفشل بالفعل.
ابتسم جوستاف عندما سمع الرئيس دانزو يتحدث.
جلبت قوة الشرطة إيبون أيضًا لاستجوابه وجعلته يعترف مرة أخرى.
أجاب غوستاف بابتسامة عريضة: “لا يهم … ما يهم الآن هو أنه يمكنك العودة”.
حاول أساتذة التأديب إنكار عدم مقابلته مطلقًا، ولكن بعد ذلك، تم استرداد المكالمات الهاتفية. كان لدى الشرطة تقنية يمكنها أيضًا استرداد المحادثات التي دامت شهورًا على الهاتف بين الأطراف.
مرة أخرى، كان السيناريو المتوقع هو عندما هددت عائلة ماتيلدا بإغلاق المدرسة بأكملها لأنها كانت متورطة.
استفادوا من هذا، وتم الكشف عن كل شيء.
خرجت عائلات كبيرة أخرى أيضًا لتقول إنها ستسحب أطفالها من أكاديمية الدرجة بعد رؤية دليل على ما حدث.
تحول الوضع برمته إلى فوضى حيث لم يتمكن الأربعة من إنكار أي من الجرائم التي واجهوها بعد الآن، حتى تلك التي تم اتهامهم بها.
– “أكاديمية الدرجة تخضع حاليا لتحقيق مكثف. تم القبض على المعلمين التأديبيين الأربعة من قبل الشرطة. وهناك قوى أخرى تضطهد قوة الشرطة للتنازل عن هؤلاء الأربعة لهم.”
وصل غوستاف إلى المنزل في وقت لاحق وانتظر حكم هؤلاء الأربعة مع إيبون.
بسبب الوضع الحالي، تم إغلاق المدرسة في هذه الأثناء، لذلك تم حث الطلاب على العودة إلى منازلهم. كان إغلاق المدرسة هو السبب في عودة غوستاف إلى المنزل في الوقت الحالي، على الرغم من أن الوقت كان لا يزال في الصباح.
أخيرًا حصل على تلفزيون ثلاثي الأبعاد لمشاهدة الأخبار.
“كيف فعلت هذا … لا تقل لي أنك فعلت شيئًا؟” سأل بوس دانزو.
في صباح اليوم التالي، كانت ابتسامة على وجهه وهو يشاهد الخمسة منهم يتم نقلهم بعيدًا في ملابس السجناء.
لم يعد في مدينة العوالق ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن الأشياء التي حدثت هناك.
قال غوستاف داخليًا عندما رآهم يُقتادون في قوافل: “أراهن أن هذه ليست الطريقة التي ستنتهي بها”.
وصل غوستاف إلى المنزل في وقت لاحق وانتظر حكم هؤلاء الأربعة مع إيبون.
بعد ذلك، بدأت وسائل الإعلام في استجواب أكاديمية الدرجة لتشويه سمعة الرئيس دانزو.
لقد نجح في تأطير كل عضو من أعضاء اللجنة التأديبية الأربعة وأرسل لقطات إلى وسائل الإعلام بخصوص هذا الأمر.
وقد أثبت هذا أنه بريء ومؤطَّر. حاولت وسائل الإعلام معرفة سبب قيام اللجنة التأديبية بذلك. ومع ذلك، تم إبلاغهم فقط أن الرئيس دانزو رفض طلباتهم، وانتهى الأمر بهذه الطريقة.
ابتسم جوستاف عندما سمع الرئيس دانزو يتحدث.
بهذه الطريقة، استعاد الرئيس دانزو سمعته.
كان يعرف أن الرئيس دانزو لم يكن من النوع العنيف، لذلك حاول حل هذا بأكثر الطرق غير العنيفة الممكنة.
اتصل غوستاف بسرعة على الرقم الذي أعطاه دانزو للاتصال به.
“بوس دانزو، هل رأيت آخر الأخبار في مدينة العوالق؟” شرع غوستاف في التساؤل.
في بضع ثوان، تم التقاط المكالمة.
أجاب غوستاف بابتسامة عريضة: “لا يهم … ما يهم الآن هو أنه يمكنك العودة”.
“مرحبًا يا بني” تم سماع صوت المرح من الرئيس دانزو من الطرف الآخر.
بالطبع، حاول الأربعة إنكار جميع الاتهامات، ولكن بعد ذلك تم فحص اللقطات بشكل صحيح، ولم يتم العثور على أي علامات على تزويرها.
لم يسمع غوستاف صوت رئيس دانزو لمدة شهر تقريبًا، لذلك شعر بالارتياح الآن بعد أن حل المشكلة أخيرًا.
أراد التأكد من حل الموقف قبل الاتصال به.
جوستاف، الذي كان حاليًا في طريق عودته إلى المنزل، حدق في الأخبار المعروضة على شاشات المدينة المختلفة.
“بوس دانزو، هل رأيت آخر الأخبار في مدينة العوالق؟” شرع غوستاف في التساؤل.
في صباح اليوم التالي، كانت ابتسامة على وجهه وهو يشاهد الخمسة منهم يتم نقلهم بعيدًا في ملابس السجناء.
“حسنًا؟ ما الذي يحدث؟” سأل بوس دانزو بنبرة مثيرة للاهتمام.
“بوس دانزو، هل رأيت آخر الأخبار في مدينة العوالق؟” شرع غوستاف في التساؤل.
لم يعد في مدينة العوالق ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن الأشياء التي حدثت هناك.
كانت العديد من المحطات الإخبارية تقوم حاليًا بالإبلاغ عن الأحداث الحالية، وصدف أن أكاديمية الدرجة هي أهم موضوع في الأخبار في الوقت الحالي.
قال جوستاف “تحقق من وجود أخبار عن مدينة العوالق”.
خرجت عائلات كبيرة أخرى أيضًا لتقول إنها ستسحب أطفالها من أكاديمية الدرجة بعد رؤية دليل على ما حدث.
سيتعين على الرئيس دانزو ضبط محطة الأخبار العالمية لمعرفة ما كان يحدث.
في صباح اليوم التالي، كانت ابتسامة على وجهه وهو يشاهد الخمسة منهم يتم نقلهم بعيدًا في ملابس السجناء.
“أوه … لقد تم مسح اسمي؟” خرج الرئيس دانزو من الطرف الآخر بنبرة عدم تصديق.
وصل غوستاف إلى المنزل في وقت لاحق وانتظر حكم هؤلاء الأربعة مع إيبون.
ابتسم جوستاف عندما سمع الرئيس دانزو يتحدث.
لقد أراد أن يضعهم في موقف صعب أولاً قبل إضافة قضية حريق المطبخ، لذلك كانت سمعتهم قد تلقت ضربة بالفعل. بحيث عند إضافة حالة حريق المطبخ، فإن مصداقيتهم عندما يحاولون الدفاع عن أنفسهم ستكون في أدنى مستوياتها على الإطلاق.
“كيف فعلت هذا … لا تقل لي أنك فعلت شيئًا؟” سأل بوس دانزو.
تحول الوضع برمته إلى فوضى حيث لم يتمكن الأربعة من إنكار أي من الجرائم التي واجهوها بعد الآن، حتى تلك التي تم اتهامهم بها.
أجاب غوستاف بابتسامة عريضة: “لا يهم … ما يهم الآن هو أنه يمكنك العودة”.
اتصل غوستاف بسرعة على الرقم الذي أعطاه دانزو للاتصال به.
“حسنًا، أنا سعيد جدًا بهذا. إنها أخبار جيدة حقًا وأقدرها كثيرًا، يا بني” ، لم يسأل بوس دانزو كيف فعل ذلك لأنه كان يعلم أن جوستاف كان شديد الصمت.
وصل غوستاف إلى المنزل في وقت لاحق وانتظر حكم هؤلاء الأربعة مع إيبون.
“ولكن أتمنى ألا تكون قد تعرضت لأية مشاكل أثناء محاولة تبرئة اسمي؟ أيضً ، هل أنت بخير؟” سأل الرئيس دانزو بنبرة قلقة.
” أنا بخير تمامًا”، قال غوستاف وهو يتذكر الضرب الذي ضربه لإبون.
” أنا بخير تمامًا”، قال غوستاف وهو يتذكر الضرب الذي ضربه لإبون.
في صباح اليوم التالي، كانت ابتسامة على وجهه وهو يشاهد الخمسة منهم يتم نقلهم بعيدًا في ملابس السجناء.
قال غوستاف داخليًا: “يجب أن يقلق أكثر بشأن المتورطين”.
– “لقد تلقينا لقطات مهينة بخصوص طاقم التأديب في أكبر مدرسة في مدينة العوالق، أكاديمية الدرجة.”
كان يعرف أن الرئيس دانزو لم يكن من النوع العنيف، لذلك حاول حل هذا بأكثر الطرق غير العنيفة الممكنة.
أخبار عاجلة!
كانت جلسة تعذيب إبون ضرورية للغاية.
“لماذا؟” سأل غوستاف بنبرة منخفضة حيث خمدت حماسه ببطء.
ومع ذلك، إذا حدث شيء ما بعد ذلك، فلن يشارك بعد الآن.
مرة أخرى، كان السيناريو المتوقع هو عندما هددت عائلة ماتيلدا بإغلاق المدرسة بأكملها لأنها كانت متورطة.
“إذن، متى ستعود؟” سأل غوستاف.
سيتعين على الرئيس دانزو ضبط محطة الأخبار العالمية لمعرفة ما كان يحدث.
“حول هذا … لن أعود في أي وقت قريب، يا ولدي” رد الرئيس دانزو بنبرة حزينة قليلاً.
“حسنًا، أنا سعيد جدًا بهذا. إنها أخبار جيدة حقًا وأقدرها كثيرًا، يا بني” ، لم يسأل بوس دانزو كيف فعل ذلك لأنه كان يعلم أن جوستاف كان شديد الصمت.
“لماذا؟” سأل غوستاف بنبرة منخفضة حيث خمدت حماسه ببطء.
بعد ذلك، بدأت وسائل الإعلام في استجواب أكاديمية الدرجة لتشويه سمعة الرئيس دانزو.
“أنا أتعامل حاليًا مع شيء ما هنا. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أنتهي ولكن لا تقلق، في يوم من الأيام سنرى بعضنا البعض مرة أخرى” قال الرئيس دانزو بحرارة.
ساعدته الآنسة إيمي في هذا الجانب. أعطته اتصالاً بشخصية إعلامية وساعدتهما على الالتقاء.
شعر غوستاف بالإحباط قليلاً عند سماعه ذلك، لكنه رد بـ “حسنًا”.
سيتعين على الرئيس دانزو ضبط محطة الأخبار العالمية لمعرفة ما كان يحدث.
بعبارة أخرى، هؤلاء الأربعة كان محكوم عليهم بالفشل بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
