فخ
الفصل 269 فخ
قال داخليًا قبل أن يتخلى عن الرمح “كان هذا قريبًا”.
سالت الدماء على رأسه وهو يكافح من أجل الوقوف على قدميه.
بلام!
قفز جوستاف إلى أعلى محاولًا تفادي الموجة.
هبط جوستاف على الأرض.
تم إرساله طائرا إلى الوراء مرة أخرى بواسطة الحاجز غير المرئي.
لقد وصلوا إلى قاع الحفرة الضخمة.
“الآن يمكن أن تبدأ التضحية “
على الرغم من أن غوستاف لم يستطع تحديد عدد الأقدام التي نزلوها بالضبط قبل الوصول إلى هنا، فقد قدر العدد بأكثر من عشرين ألف قدم.
“أنا نوع من فصيلة فيندرويلا من مجرة النجم الشمالي …”
كانت الأنقاض الموجودة تحت الأرض عميقة بالفعل. الآن وصلوا إلى مكان أعمق داخل أنقاض كاسكيا العميقة بالفعل.
حدق جوستاف في الأرض ولاحظ أن دمه سقط بالفعل على المنطقة التي تشبه القوقعة.
شعر غوستاف بالفعل أن درجة الحرارة هنا كانت مرتفعة، ولم يكن هناك سوى القليل من الأكسجين.
حدق جوستاف فيه عند سماع ذلك واندفع إلى الأمام.
تقدم خطوة إلى الأمام وتوقف.
كانت تبدو مثل قوقعة السلحفاة ، وكانت تغطي نصف قطر ستمائة قدم.
“هاه؟” نظر إلى الأسفل بعد أن لاحظ أن الأرض بدت غريبة.
اندفع جوستاف إلى الأمام بعد أن استشعر كيف كانت هذه المنطقة بعيدة. ومع ذلك، في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة المنطقة التي تشبه القوقعة، اصطدم بحاجز ظهر فجأة من العدم.
[تم تفعيل العيون الملكية]
قال الصخرة بلهجة من الشك.
تحسنت رؤية غوستاف فجأة عندما قام بتنشيط العيون الملكية في قاع الحفرة المظلمة.
اندفع جوستاف إلى الأمام بعد أن استشعر كيف كانت هذه المنطقة بعيدة. ومع ذلك، في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة المنطقة التي تشبه القوقعة، اصطدم بحاجز ظهر فجأة من العدم.
كان غوستاف يستخدم الإدراك فقط طوال هذا الوقت، لذلك لم يستطع رؤية بيئته حقًا.كان يمكنه الشعور بها فقط.
حدق جوستاف فيه عند سماع ذلك واندفع إلى الأمام.
قرر عدم تنشيط العيون الملكية أثناء نزولهما لتوفير الطاقة، ولكن الآن، قرر تنشيطها بسبب غرابة ملمس الأرض.
تحسنت رؤية غوستاف فجأة عندما قام بتنشيط العيون الملكية في قاع الحفرة المظلمة.
“حسنًا، لماذا يبدو هذا كقوقعة؟” تساءل غوستاف.
سالت الدماء على رأسه وهو يكافح من أجل الوقوف على قدميه.
كان جزء الأرض الذي كان يمشي عليه أخضر داكن، وكانت أجزاء منه تشبه الفسيفساء.
حدق جوستاف في الأرض ولاحظ أن دمه سقط بالفعل على المنطقة التي تشبه القوقعة.
كانت تبدو مثل قوقعة السلحفاة ، وكانت تغطي نصف قطر ستمائة قدم.
ومع ذلك، عندما كانت الموجة على بعد عشرة أقدام فقط منه، كان نفس الصراخ يتردد داخل رأسه.
سقط الحجر على الأرض على بعد حوالي ألف قدم، لذا لم يكن في النطاق.
بام!
كان غوستاف سيدرس المكان أكثر، لكن الوضع الحالي لم يمنحه الوقت لذلك.
“هذا يعني أنني سأموت بعد حدوث هذا؟” سأل غوستاف مرة أخرى.
عندما استقر الغبار، ظهر فوهة صغيرة في منتصف الأرض.
أجاب الصخرة.
كانت جدران الحفرة بمثابة حاجز، وخلقت مساحة تغطي عشرة آلاف قدم من الداخل.
“حسنًا، لماذا يبدو هذا كقوقعة؟” تساءل غوستاف.
اندفع غوستاف إلى الأمام مرة أخرى في اللحظة التي لاحظ فيها الصخرة. ومع ذلك، يبدو أن الصخرة قد استقرت الآن.
الفصل 269 فخ قال داخليًا قبل أن يتخلى عن الرمح “كان هذا قريبًا”.
شيييننن!
“لا يمكنك الهروب مطلقًا من ذلك التعذيب “
أرسل من كيانه موجة فضية.
اندفع جوستاف إلى الأمام بعد أن استشعر كيف كانت هذه المنطقة بعيدة. ومع ذلك، في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة المنطقة التي تشبه القوقعة، اصطدم بحاجز ظهر فجأة من العدم.
قفز جوستاف إلى أعلى محاولًا تفادي الموجة.
سوووش!
ومع ذلك، عندما كانت الموجة على بعد عشرة أقدام فقط منه، كان نفس الصراخ يتردد داخل رأسه.
لقد فكر في مخرج بينما قرر إشراك الصخرة في محادثة.
سكيرااااااااااه!
سكيرااااااااااه!
أمسك جوستاف رأسه من الألم وهو يهبط من الهواء.
ظهرت خطوط عريضة متوهجة أرجوانية اللون على حواف المنطقة الشبيهة بالقوقعة، محيطة بجوستاف.
أرسلت الصخرة موجة أخرى، وهذه المرة كانت أرجوانية اللون.
اصطدمت بجوستاف، مما دفعه إلى الوراء.
بام!
“حسنًا، هذا لا يبدو جيدًا”، على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أنه في معضلة نوعًا ما، إلا أنه كان لا يزال هادئًا ومتماسكًا.
اصطدمت بجوستاف، مما دفعه إلى الوراء.
أضاءت المساحة بأكملها على الأرض داخل الحفرة.
ضرب جوستاف رأسه في المنطقة التي تشبه القوقعة التي هبط عليها سابقًا.
“انظر إذا كنت تخطط لأي شيء، فلن يعمل!”
سالت الدماء على رأسه وهو يكافح من أجل الوقوف على قدميه.
قرر عدم تنشيط العيون الملكية أثناء نزولهما لتوفير الطاقة، ولكن الآن، قرر تنشيطها بسبب غرابة ملمس الأرض.
“أنت لا تزال لا تعرف، أليس كذلك؟”
“التضحية!”
خرج الصخرة بينما كان يطفو ببطء نحو جوستاف.
اندفع غوستاف إلى الأمام مرة أخرى في اللحظة التي لاحظ فيها الصخرة. ومع ذلك، يبدو أن الصخرة قد استقرت الآن.
وقف غوستاف وحدق في الصخرة بنظرة شرسة بينما كان ينظف الدم المتدحرج على جانب رأسه.
كانت جدران الحفرة بمثابة حاجز، وخلقت مساحة تغطي عشرة آلاف قدم من الداخل.
“لقد أعدتني إلى حيث بدأ كل شيء!”
كانت الأنقاض الموجودة تحت الأرض عميقة بالفعل. الآن وصلوا إلى مكان أعمق داخل أنقاض كاسكيا العميقة بالفعل.
وأضاف الصخرة.
شيييننن!
“هاه؟” ارتبك غوستاف من كلماته عندما أضاءت فجأة المنطقة التي تشبه القوقعة التي كان يقف عليها.
حدق جوستاف فيه عند سماع ذلك واندفع إلى الأمام.
تروووووين!
“لا يمكنك الهروب مطلقًا من ذلك التعذيب “
ظهرت خطوط عريضة متوهجة أرجوانية اللون على حواف المنطقة الشبيهة بالقوقعة، محيطة بجوستاف.
أضاءت المساحة بأكملها على الأرض داخل الحفرة.
“هاها ، ألا تعرف؟ بالنسبة لي لأكون حراً، أحتاج إلى الاستحمام في جوهر دم مختلط قوي!”
بدت المنطقة التي تشبه القوقعة وكأنها لها صدى مع الصخرة. بدأت الأنماط الرونية على الصخرة في تغيير لونها مع اقترابها من المنطقة الشبيهة بالقوقعة.
“أية تضحية؟” سأل جوستاف.
من اللون الذهبي إلى الفضة ومن الفضة إلى الأبيض.
بدت المنطقة التي تشبه القوقعة وكأنها لها صدى مع الصخرة. بدأت الأنماط الرونية على الصخرة في تغيير لونها مع اقترابها من المنطقة الشبيهة بالقوقعة.
حاليًا، كان يتحول ببطء إلى اللون الأحمر الدموي.
“بالنسبة لشخص على وشك الموت، يبدو أنه هادئ للغاية” فكر الصخرة، لكنه رأى أيضًا معنى في كلمات غوستاف.
سوووش!
خرج الصخرة بينما كان يطفو ببطء نحو جوستاف.
اندفع جوستاف إلى الأمام بعد أن استشعر كيف كانت هذه المنطقة بعيدة. ومع ذلك، في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة المنطقة التي تشبه القوقعة، اصطدم بحاجز ظهر فجأة من العدم.
بام!
بام!
“بالطبع، سوف تموت! ستصبح إناء فارغ بدون جوهرك، لذلك، بشكل عملي، سوف تموت!”
اصطدم به ورجع إلى الوراء بسبب ذلك.
“أنت لا تزال لا تعرف، أليس كذلك؟”
أصبح الحاجز غير مرئي مرة أخرى بعد أن تم تفجيره إلى الوراء.
بدت المنطقة التي تشبه القوقعة وكأنها لها صدى مع الصخرة. بدأت الأنماط الرونية على الصخرة في تغيير لونها مع اقترابها من المنطقة الشبيهة بالقوقعة.
“شكرًا لك على إراقة تلك القطرة من الدم حيث أردت ذلك!”
شعر غوستاف بالفعل أن درجة الحرارة هنا كانت مرتفعة، ولم يكن هناك سوى القليل من الأكسجين.
انطلق الصخرة واقترب من حافة المنطقة التي تشبه القوقعة.
“لا يمكنك الهروب مطلقًا من ذلك التعذيب “
حدق جوستاف في الأرض ولاحظ أن دمه سقط بالفعل على المنطقة التي تشبه القوقعة.
خرج الصخرة بينما كان يطفو ببطء نحو جوستاف.
والآن، كانت دمائه تطفو على ارتفاع بضع بوصات فوق الأرض في منتصف المنطقة التي تشبه القوقعة.
ومع ذلك، عندما كانت الموجة على بعد عشرة أقدام فقط منه، كان نفس الصراخ يتردد داخل رأسه.
“الآن يمكن أن تبدأ التضحية “
حدق جوستاف فيه عند سماع ذلك واندفع إلى الأمام.
ضحك الصخرة بخفة وهو يتحدث بنبرة انتصار.
أصبح الحاجز غير مرئي مرة أخرى بعد أن تم تفجيره إلى الوراء.
حدق جوستاف فيه عند سماع ذلك واندفع إلى الأمام.
“حسنًا، هذا لا يبدو جيدًا”، على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أنه في معضلة نوعًا ما، إلا أنه كان لا يزال هادئًا ومتماسكًا.
بام!
“هاه؟” ارتبك غوستاف من كلماته عندما أضاءت فجأة المنطقة التي تشبه القوقعة التي كان يقف عليها.
تم إرساله طائرا إلى الوراء مرة أخرى بواسطة الحاجز غير المرئي.
بدت المنطقة التي تشبه القوقعة وكأنها لها صدى مع الصخرة. بدأت الأنماط الرونية على الصخرة في تغيير لونها مع اقترابها من المنطقة الشبيهة بالقوقعة.
“حسنًا، هذا لا يبدو جيدًا”، على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أنه في معضلة نوعًا ما، إلا أنه كان لا يزال هادئًا ومتماسكًا.
“هاه؟” نظر إلى الأسفل بعد أن لاحظ أن الأرض بدت غريبة.
لقد فكر في مخرج بينما قرر إشراك الصخرة في محادثة.
انطلق الصخرة واقترب من حافة المنطقة التي تشبه القوقعة.
“أية تضحية؟” سأل جوستاف.
كانت جدران الحفرة بمثابة حاجز، وخلقت مساحة تغطي عشرة آلاف قدم من الداخل.
“هاها ، ألا تعرف؟ بالنسبة لي لأكون حراً، أحتاج إلى الاستحمام في جوهر دم مختلط قوي!”
بام!
“لقد أثبت جميع الآخرين في هذه الحفرة أنهم أضعف منك، وأريد أكبر فرصة للنجاح، لذا أخترتك!”
شعر غوستاف بالفعل أن درجة الحرارة هنا كانت مرتفعة، ولم يكن هناك سوى القليل من الأكسجين.
“التضحية!”
بام!
“هذه التضحية سوف تستخرج جوهرك، والذي سأمتصه! وهذا سيُحررني من سجني!”
شعر غوستاف بالفعل أن درجة الحرارة هنا كانت مرتفعة، ولم يكن هناك سوى القليل من الأكسجين.
“حريتي قد أقتربت!”
كانت جدران الحفرة بمثابة حاجز، وخلقت مساحة تغطي عشرة آلاف قدم من الداخل.
قال الصخرة.
كان غوستاف سيدرس المكان أكثر، لكن الوضع الحالي لم يمنحه الوقت لذلك.
“هذا يعني أنني سأموت بعد حدوث هذا؟” سأل غوستاف مرة أخرى.
تروووووين!
“بالطبع، سوف تموت! ستصبح إناء فارغ بدون جوهرك، لذلك، بشكل عملي، سوف تموت!”
تم إرساله طائرا إلى الوراء مرة أخرى بواسطة الحاجز غير المرئي.
أجاب الصخرة.
“حسنًا، هذا لا يبدو جيدًا”، على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أنه في معضلة نوعًا ما، إلا أنه كان لا يزال هادئًا ومتماسكًا.
“أوه، فهمت” أومأ غوستاف وهو يمسك بذقنه.
حاليًا، كان يتحول ببطء إلى اللون الأحمر الدموي.
“لماذا لا يزال هذا الطفل يبدو هادئًا جدًا؟ الأطفال الآخرون في سنه سوف يفزعون الآن؟” كان الصخرة قلق بشأن هدوء غوستاف.
“شكرًا لك على إراقة تلك القطرة من الدم حيث أردت ذلك!”
“إذن، لقد ذكرت أنني أعدتك إلى حيث بدأ كل شيء. ماذا تقصد بذلك؟” سأل غوستاف بفضول.
اندفع جوستاف إلى الأمام بعد أن استشعر كيف كانت هذه المنطقة بعيدة. ومع ذلك، في اللحظة التي وصل فيها إلى حافة المنطقة التي تشبه القوقعة، اصطدم بحاجز ظهر فجأة من العدم.
“انظر إذا كنت تخطط لأي شيء، فلن يعمل!”
[تم تفعيل العيون الملكية]
“لا يمكنك الهروب مطلقًا من ذلك التعذيب “
“هذا يعني أنني سأموت بعد حدوث هذا؟” سأل غوستاف مرة أخرى.
قال الصخرة بلهجة من الشك.
“حسنًا، سأبدأ من كيف انتهى بي الأمر هنا ” قال الصخرة.
“حسنًا، بما أنني لا أستطيع الهروب وسينتهي بي المطاف بالموت، فلماذا لا تخبرني بذلك. على الأقل يمكن أن أموت مع الراحة. لن يكون من السيئ فهم بعض الأشياء لأنني سأموت” قال جوستاف.
“أنا نوع من فصيلة فيندرويلا من مجرة النجم الشمالي …”
“بالنسبة لشخص على وشك الموت، يبدو أنه هادئ للغاية” فكر الصخرة، لكنه رأى أيضًا معنى في كلمات غوستاف.
كانت جدران الحفرة بمثابة حاجز، وخلقت مساحة تغطي عشرة آلاف قدم من الداخل.
“حسنًا، سأبدأ من كيف انتهى بي الأمر هنا ” قال الصخرة.
ظهرت خطوط عريضة متوهجة أرجوانية اللون على حواف المنطقة الشبيهة بالقوقعة، محيطة بجوستاف.
“أنا نوع من فصيلة فيندرويلا من مجرة النجم الشمالي …”
“حسنًا، سأبدأ من كيف انتهى بي الأمر هنا ” قال الصخرة.
أمسك جوستاف رأسه من الألم وهو يهبط من الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
