الفصل الرابع - الجزء الثاني - الحرفي والتفاوض
المجلد 11 :
“نعم! لقد حفرت ذلك في قلبي ! “
الفصل الرابع – الجزء الثاني – الحرفي والتفاوض :
ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .
كان فرسان الموت ضعفاء إلى حد ما بالنسبة لآينز. ومع ذلك وفقًا لمعايير هذا العالم ، كانوا خصومًا شديدي البأس حتى لأقوى أعضاء هذه الأمة. وبالتأكيد فإن أي شخص يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت المخيفين يجب أن يكون قوياً للغاية .
“زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”
بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.
“زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”
هل تم القضاء عليهما في وقت واحد كجزء من خطة موضوعة بعناية ؟
“لا, يبدو هذا مستحيلا , فلو كانوا علي تواصل مع بعضهم لكانت مدينة الأقزام قد سقطت منذ فترة طويلة. من الأرجح أنه شخص قوي من هذا العالم . ومع ذلك لا أستطيع استبعاد فكرة أنه لا يوجد تواصل بينهم . في هذه الحالة سأحتاج إلى تغيير خططي “.
هل قضى شخص ما عليهما بسحر تأثير المنطقة ؟
المجلد 11 :
هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟
فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز. ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .
مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .
تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .
ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.
صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه ؟”
كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .
نظر القائد العام إلى آينز كنوع من الاستجابة إلي تمتماته ، لكن آينز لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه .
بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .
فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟
كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا) تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد. فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .
اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدر آينز .
كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .
اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدره وكأنها مشتعلة في قلب جحيم مستعر ، كما لو أن شخصًا ما صب البنزين عليها . ومع ذلك سرعان ما تم قمعه ( أي أنه استعاد هدوئه بسرعة ) .
عندما فتح الباب ، دخل آينز الغرفة .
“لا, يبدو هذا مستحيلا , فلو كانوا علي تواصل مع بعضهم لكانت مدينة الأقزام قد سقطت منذ فترة طويلة. من الأرجح أنه شخص قوي من هذا العالم . ومع ذلك لا أستطيع استبعاد فكرة أنه لا يوجد تواصل بينهم . في هذه الحالة سأحتاج إلى تغيير خططي “.
ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.
كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.
ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .
أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .
فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز. ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .
أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .
فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .
أنا آسف لأنني شككت فيك يا زينبرو . كنت تقول لي الحقيقة طوال الوقت .
قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .
ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .
من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .
قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .
” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”
“زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
بعد أن دقق آينز النظر إلي نفسه من أخمص قدميه حتي أعلي رأسه ، شعر أن هذا الأمر يتعارض إلى حد ما مع هدف البحث عن علاقات ودية مع الأقزام ، لكن أورا و شالتيار وافقا بشدة على ذلك .
السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .
“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه ؟”
” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس. هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “
” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”
لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
” أين ننتظر إذن ؟”
كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.
نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .
إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟
” غرفة الانتظار من هذا الطريق . اسمح لي بمرافقتك إلي هناك “.
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
” إذن الآن. سأترك ذلك لك”.
كان فرسان الموت ضعفاء إلى حد ما بالنسبة لآينز. ومع ذلك وفقًا لمعايير هذا العالم ، كانوا خصومًا شديدي البأس حتى لأقوى أعضاء هذه الأمة. وبالتأكيد فإن أي شخص يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت المخيفين يجب أن يكون قوياً للغاية .
أخذهم القزم – الذي كان جسده وصوته يرتجفان – إلى غرفة ضيقة إلى حد ما . ولكن بتدقيق النظر مرة أخرى ، ربما لم تكن ضيقة بالنسبة لقزم. لقد كان الحجم مناسب تماما لـ أورا و شالتيار . ومع ذلك كان زينبرو معهم هناك ، والذي كان طويلا للغاية. ومجرد الانتظار في هذه الغرفة سيشعره برهاب خانق .
بعد كل ما فعلته أشك في أن أي شخص سوف يستهزئ بي ، نظرا إلى وضع البلد والإجراءات التي اتخذتها . إذا حدث ذلك حقا ، فقد أقول أيضا أنني لن أتفاوض مع مجموعة من المهرجين مثلهم .
نظرا لأن الجندي قد ألقى نظرة على زينبرو قبل إحضاره إلى هنا ، فلا بد أن هذه كانت أكبر وأفخم غرفة لكبار الشخصيات في هذا المبنى. كما أنه من المؤكد أن الزخارف من حولهم صُنعت جميعا بشكل رائع , فقد بدا وكأنها قد تتحرك بالفعل .
فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .
كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا) تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد. فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .
من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة. أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.
التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .
وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .
من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة. أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.
صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .
إعلان وصول جلالة الملك الساحر !
“زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”
أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .
” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء “.
كما كان هناك سيد المصوغات ، والذي يتحكم في كل الإنتاج المشتق من المسبوكات ( السبائك بأنواعها المختلفة ) .
بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .
بعد كل ما فعلته أشك في أن أي شخص سوف يستهزئ بي ، نظرا إلى وضع البلد والإجراءات التي اتخذتها . إذا حدث ذلك حقا ، فقد أقول أيضا أنني لن أتفاوض مع مجموعة من المهرجين مثلهم .
” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
“شالتير سما ، يمكن للمرء أن يكون جيدًا أو سيئًا في أشياء مختلفة. أيضا ، سأشعر بالسوء إذا أزعجت جلالته “.
وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .
لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه .
ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .
” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت “.
فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز. ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .
“نعم! لقد حفرت ذلك في قلبي ! “
أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .
على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.
مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .
ما هذا ؟ يبدو أن شالتيار تستجيب بشكل جيد اليوم. هل حدث شيء ما ؟
ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .
” حسنا ؟ بصراحة فقط استمع إلينا يا زينبرو . بغض النظر عما يحدث ، لا تشارك في أي قتال “.
لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .
أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “
فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .
حضر الجندي القزم مرة أخري ليرشدهم إلي الطريق , والذي وصل بعد أن انتهى الاثنان من فحص الملابس.
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
***
ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .
تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .
من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .
متألقا جدا في ملابسه الفاخرة ، سار آينز إلى الأمام مرفوع الصدر . مستقيم الظهر ، ورأسه مرفوع ، وكأنه التجسيد الحقيقي لمعني كون المرء ملكا . في حين أخذ حجر أورا يتوج بهدوء من خلفه ، كبديل للكولونيا. بالتأكيد لن ينظر إليه أحد بازدراء بعد كل هذه الاستعدادات .
“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”
واضعا العصا – التي حلت محل الصولجان الملكي – عند خصره . كما كان مشبعا بتعويذة من الدرجة الأولى ( المقصود أنه ألقي التعويذة سابقا لكي لا يأخذ وقت عندما يحتاج إلي استخدامها ) ، ولكن نظرا لأنه لم يكن لديه أي نية لتفعيلها ، فلا ينبغي أن يسبب هذا أي مشاكل .
ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .
بعد أن دقق آينز النظر إلي نفسه من أخمص قدميه حتي أعلي رأسه ، شعر أن هذا الأمر يتعارض إلى حد ما مع هدف البحث عن علاقات ودية مع الأقزام ، لكن أورا و شالتيار وافقا بشدة على ذلك .
عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز نفسه .
كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .
بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .
وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .
إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟
بعد بعض التململ – من سؤاله عن شيء يقع خارج نطاق خبرته – قال زينبرو أخيرا شيئا على غرار عادته ” ملابسك ستخلق بالتأكيد الرهبة في نفس أي شخص يراها “. لذلك اعتمد آينز علي رأي زينبرو ، وجاء إلى هنا .
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .
إعلان وصول جلالة الملك الساحر !
وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .
كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
عندما فتح الباب ، دخل آينز الغرفة .
” نحن نرحب بجلالتك ، يا ملك مملكة السحر ، يا صاحب الجلالة آينز أوول جون . هل يمكننا أن نقدم لك مقعدا ؟ كذلك هناك مقاعد لأتباعك الكرام “.
بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .
ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .
بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .
كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .
كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .
ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .
كما كان هناك سيد المصوغات ، والذي يتحكم في كل الإنتاج المشتق من المسبوكات ( السبائك بأنواعها المختلفة ) .
بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .
أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .
كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .
كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .
وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟
أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .
بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .
كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .
كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .
أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .
على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.
ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .
” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء “.
هؤلاء كانوا الثمانية أقزام .
كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .
أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .
” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت “.
كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .
قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .
يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟
بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .
صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .
تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
أنا آسف لأنني شككت فيك يا زينبرو . كنت تقول لي الحقيقة طوال الوقت .
تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .
في هذا العالم ، لم يكن هناك برتوكول لتبادل بطاقات العمل عند الاجتماع ، وفي الحقيقة لطالما شعر آينز بالأسف تجاه هذا الأمر . كذلك كان يخالجه ( يساوره / يدور في خلده / يراوده كلها ألفاظ ذات معني واحد ) نفس الشعور اليوم ، ثم سرعان ما استعاد شتات نفسه واستجمع قواه في بطنه .
التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .
سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .
هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .
… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .
نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .
ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .
أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .
ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .
ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.
وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟
بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟
سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .
بعد كل ما فعلته أشك في أن أي شخص سوف يستهزئ بي ، نظرا إلى وضع البلد والإجراءات التي اتخذتها . إذا حدث ذلك حقا ، فقد أقول أيضا أنني لن أتفاوض مع مجموعة من المهرجين مثلهم .
بعد أن دقق آينز النظر إلي نفسه من أخمص قدميه حتي أعلي رأسه ، شعر أن هذا الأمر يتعارض إلى حد ما مع هدف البحث عن علاقات ودية مع الأقزام ، لكن أورا و شالتيار وافقا بشدة على ذلك .
بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .
فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .
” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”
واضعا العصا – التي حلت محل الصولجان الملكي – عند خصره . كما كان مشبعا بتعويذة من الدرجة الأولى ( المقصود أنه ألقي التعويذة سابقا لكي لا يأخذ وقت عندما يحتاج إلي استخدامها ) ، ولكن نظرا لأنه لم يكن لديه أي نية لتفعيلها ، فلا ينبغي أن يسبب هذا أي مشاكل .
هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .
بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .
” نحن نرحب بجلالتك ، يا ملك مملكة السحر ، يا صاحب الجلالة آينز أوول جون . هل يمكننا أن نقدم لك مقعدا ؟ كذلك هناك مقاعد لأتباعك الكرام “.
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .
على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.
إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “
كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا) تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد. فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .
وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .
وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .
كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا) تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد. فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .
السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
