شيا الغربية تطلب المساعدة
الفصل 1220- شيا الغربية تطلب المساعدة
الجزء الذي أثار حماسة لي مو لم يكن مجرد دخول معركة شيا الغربية ، بل كان قرار لي جينغ بإعطاء المهمة لفيلق النسر وليس فيلق الدب الذي قاده بنفسه.
قبل المعركة كان يي لي وانغ رونغ وشقيقه واثقين حقًا . ومع ذلك ، عندما حاربوا ضد سلاح الفرسان المغولي ، تعلموا أخيرًا مدى رعب هذا الخصم. كانت قوات موكالي وتولي مثل سكاكين حادة تطعن في شيا الغربية.
“….”
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
“نعم أيها الملك!”
دار سلاح الفرسان المغولي الذي لم يكن بارعًا في الحصار حول منزل شينغ تشينغ عاصمة شيا الغربية وذهبوا جنوبًا لزيادة مستويات الخوف في جميع أنحاء شيا الغربية.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
ذبح القرى وقتل المدن والقضاء على البلدان …
يعرف متى يتحدث ومتى يلتزم بالصمت ، فعل تشانغ يي ذلك بشكل جيد حقًا .
لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
واجه شعب شيا الغربية المثير للشفقة الآن كارثة إنسانية بعد الكارثة الطبيعية.
في عالم فوضوي ، سيموت المرء ما لم يتقدم ، ولن تكون هناك أرض نظيفة.
ومع ذلك ، كان من السهل إخفاء الكوارث على عكس الكوارث التي من صنع الإنسان. أولئك الذين تجنبوا كارثة الجراد جمعوا مشاعرهم وكانوا يجمعون الحبوب لفصل الشتاء لكن قتلوا بلا رحمة.
ومع ذلك ، كان من السهل إخفاء الكوارث على عكس الكوارث التي من صنع الإنسان. أولئك الذين تجنبوا كارثة الجراد جمعوا مشاعرهم وكانوا يجمعون الحبوب لفصل الشتاء لكن قتلوا بلا رحمة.
ظهر ظلم الحياة والحزن.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
في عالم يسوده الفوضى ، كان الناس كالكلاب ، ليتم قتلهم من قبل أي شخص. أرادت شيا الغربية في الأصل الحصول على بعض السلام ، لكن تم دفعهم إلى هذه الحرب ولم يتمكنوا من الابتعاد عنها.
كان تشانغ يي مليئًا بالأفكار.
في عالم فوضوي ، سيموت المرء ما لم يتقدم ، ولن تكون هناك أرض نظيفة.
كان التحدث مع الأشخاص الأذكياء أمرًا سهلاً.
كانت فكرة المغول بسيطة ، “ألا يهتمون كثيرًا بحبوبهم؟ اذا دعونا نقتل أولئك الذين يأكلون الحبوب “.
أجاب تشانغ يي: “ايها الملك ، لم تتصل سلالة التبت بمعبد هونغ لو “.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
تحول وجه إمبراطور شيا الغربية إلى اللون الأخضر. أمر الإخوة بالقتال حتى الموت وإيقاف سلاح الفرسان المغولي. كان عليهم أن يجدوا فرصة لقلب الطاولة.
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
دار سلاح الفرسان المغولي الذي لم يكن بارعًا في الحصار حول منزل شينغ تشينغ عاصمة شيا الغربية وذهبوا جنوبًا لزيادة مستويات الخوف في جميع أنحاء شيا الغربية.
على هذا النحو ، سيفوز جيش حزين بالتأكيد .
تم إهدار كل عملهم الشاق.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
كان هذا وعدًا.
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
على الرغم من أن موكالي كان جنرالًا كبيرًا وان وجود سلاح الفرسان المغولي كان أضعف من سلاح فرسان شيا العظمى ، الا أنهم أُُجبروا على العودة بواسطة جيش شيا الغربية الذي كان يقاتل حتى الموت.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
ومع ذلك ، كما كانت شيا الغربية على وشك أن تحاصر ، ارسلت العاصمة شينغ تشينغ تقرير طارئ. كان تولي يقترب منهم ، لذلك أمروا الجيش بالعودة لتقديم المساعدة.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
تم إهدار كل عملهم الشاق.
كان سلاح الفرسان المغولي خبراء حقًا في هذا الأمر ، حيث استخدموا ضعف شيا الغربية الذي يريد خوض معركة أخيرة لاستخدام قوات موكالي كطعم لجذب قوة شيا الغربية الرئيسية.
كان سلاح الفرسان المغولي خبراء حقًا في هذا الأمر ، حيث استخدموا ضعف شيا الغربية الذي يريد خوض معركة أخيرة لاستخدام قوات موكالي كطعم لجذب قوة شيا الغربية الرئيسية.
يعرف متى يتحدث ومتى يلتزم بالصمت ، فعل تشانغ يي ذلك بشكل جيد حقًا .
تجمعت قوات تولي المختبئة معًا للهجوم على منزل شينغ تشينغ .
ظهر ظلم الحياة والحزن.
فجأة ، أصبحت العاصمة في ورطة.
“شكرا لك أيها القائد!”
واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
ومع ذلك ، إذا لم يساعدوا ، فقد تسقط العاصمة.
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
حتى لو لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدًا في الحصار ، كان لدى منزل شينغ تشينغ أقل من 50 ألف جندي فقط. إذا استمر هذا ، فسيخترقهم الجيش المغولي بالتأكيد .
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
في هذه المرحلة ، ستكون الدولة في خطر.
…
…
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
منزل شينغ تشينغ ، القصر.
“نعم أيها الملك!”
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
“إنهم يريدون القضاء على شيا الغربية.” صر لي يوان هاو على أسنانه.
كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
كان لديه طريقان فقط. يمكنه الاستسلام لإمبراطورية المغول ، أو يمكنه طلب المساعدة من شيا العظمى.
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
تم رفض السابق على الفور.
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
وجد لي مو صعوبة في إخفاء حماسته وسعادته. من الواضح أنه كان ينتظر هذا لفترة طويلة.
إذا لم يقضوا على منزل شينغ تشينغ بأكمله ، فلن يتوقف سلاح الفرسان المغولي.
“هذا صحيح. هذه الكوارث لا تكفي لسحق الدول”.
كان هذا أيضًا الإجراء المعتاد للإمبراطورية المغولية ضد المقاومة ، ولم تكن هناك استثناءات.
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
عندها فقط سيتمكنون من حماية الصورة المرعبة والمخيفة للإمبراطورية المغولية لتحطيم الروح القتالية للعدو ، حيث سيؤدي هذا إلى تقليل عدد الحصارات التي كان على سلاح الفرسان المغولي محاولة القيام بها ، مما يسمح لهم بالتوسع بسهولة.
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
كانت فكرة المغول بسيطة ، “ألا يهتمون كثيرًا بحبوبهم؟ اذا دعونا نقتل أولئك الذين يأكلون الحبوب “.
بالتالي ، حتى لو أراد لي يوان هاو الاستسلام ، لن يستطيع ذلك. علاوة على ذلك ، حتى لو قبلوا الاستسلام ، فسيكون هناك العديد من الصراعات نظرًا لطبيعة الإمبراطورية المغولية.
…
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
كان لي يوان هاو شخصًا يعرف متى يطلب المساعدة. لم يتردد ، واتصل بشيا العظمى ليطلب منهم الانقاذ.
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
لذلك ، كانت شيا الغربية مستعدة للاعتراف بشيا العظمى بصفتها صاحبة السلطة.
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
علم لي يوان هاو أنه لا يوجد غداء مجاني في العالم. لجعل شيا العظمى تساعدهم ، سيحتاجون إلى إخراج صدقهم. كان الاعتراف بشيا العظمى كدولة ذات سيادة هو البطاقة الدبلوماسية التي سيستخدمها.
في عالم فوضوي ، سيموت المرء ما لم يتقدم ، ولن تكون هناك أرض نظيفة.
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
كانت شيا الغربية مثل الفريسة التي تخلت عن نفسها. سيحتاج المرء فقط إلى مزيد من الصبر لجعلها تستسلم.
كان لي يوان هاو ذكيا ، لكن أويانغ شو لن يقع لأجل ذلك.
…
…
تم رفض السابق على الفور.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، كما كانت شيا الغربية على وشك أن تحاصر ، ارسلت العاصمة شينغ تشينغ تقرير طارئ. كان تولي يقترب منهم ، لذلك أمروا الجيش بالعودة لتقديم المساعدة.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
“كيف سنرد عليهم؟” سأل اويانغ شو .
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
فوجئ تشانغ يي ، “هذا الأمر يتعلق بالجيش. لا ينبغي أن أتحدث عن ذلك “. على الرغم من أنه كان رئيس معبد هونغ لو وكان شامل المواهب ، إلا أن تشانغ يي كان يعرف مكانه.
لذلك ، كانت شيا الغربية مستعدة للاعتراف بشيا العظمى بصفتها صاحبة السلطة.
يعرف متى يتحدث ومتى يلتزم بالصمت ، فعل تشانغ يي ذلك بشكل جيد حقًا .
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
“دع المعركة تطول ؛ لا ترد على أي شيء “.
كان سلاح الفرسان المغولي خبراء حقًا في هذا الأمر ، حيث استخدموا ضعف شيا الغربية الذي يريد خوض معركة أخيرة لاستخدام قوات موكالي كطعم لجذب قوة شيا الغربية الرئيسية.
“نعم أيها الملك!”
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
كان تشانغ يي مليئًا بالأفكار.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
“هل حدث أي شيء في التبت؟”
منزل شينغ تشينغ ، القصر.
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
على الرغم من أن موكالي كان جنرالًا كبيرًا وان وجود سلاح الفرسان المغولي كان أضعف من سلاح فرسان شيا العظمى ، الا أنهم أُُجبروا على العودة بواسطة جيش شيا الغربية الذي كان يقاتل حتى الموت.
أجاب تشانغ يي: “ايها الملك ، لم تتصل سلالة التبت بمعبد هونغ لو “.
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
أومأ أويانغ شو برأسه مبتسماً على ما يبدو ، “يمكنهم تحمل الأمر بشكل جيد وعدم الاستسلام حتى يوشكوا على الموت.”
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
منذ كارثة الشهر العاشر ، كان كل من تشين وتانغ وسونغ يمرون بوقت عصيب. بناءً على الأخبار الواردة من جواسيس حرس شان هاي ، كان هناك لاجئون في كل مكان وجاء معظمهم من تانغ.
“دع المعركة تطول ؛ لا ترد على أي شيء “.
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
بلا حول ولا قوة ، لم يرد أحد حتى الآن ، مما جعل أويانغ شو يشعر بخيبة أمل .
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
كانت شيا الغربية مثل الفريسة التي تخلت عن نفسها. سيحتاج المرء فقط إلى مزيد من الصبر لجعلها تستسلم.
“لما ذلك؟” لم يفهم أويانغ شو .
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
…
“….”
“هذا صحيح. هذه الكوارث لا تكفي لسحق الدول”.
أذهلت كلمات تشانغ يي أويانغ شو على الفور.
واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
“هذا صحيح. هذه الكوارث لا تكفي لسحق الدول”.
الجزء الذي أثار حماسة لي مو لم يكن مجرد دخول معركة شيا الغربية ، بل كان قرار لي جينغ بإعطاء المهمة لفيلق النسر وليس فيلق الدب الذي قاده بنفسه.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
كقائد مقر الشمال الغربي ، سواء كانت التبت في الغرب أو شيا الغربية في الشمال ، كان كلاهما تحت إشرافه الدقيق. من الواضح أن معركة شيا الغربية لم تفلت من عينيه.
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
…
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
بمجرد مغادرة تشانغ يي ، أمر أويانغ شو على الفور ، “أخبروا الشمال الغربي بالاستعداد لدخول شيا الغربية ، لكن لا تدعوا جواسيس شيا الغربية يلاحظون.”
كان لي يوان هاو شخصًا يعرف متى يطلب المساعدة. لم يتردد ، واتصل بشيا العظمى ليطلب منهم الانقاذ.
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
قبل المعركة كان يي لي وانغ رونغ وشقيقه واثقين حقًا . ومع ذلك ، عندما حاربوا ضد سلاح الفرسان المغولي ، تعلموا أخيرًا مدى رعب هذا الخصم. كانت قوات موكالي وتولي مثل سكاكين حادة تطعن في شيا الغربية.
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
كانت شيا الغربية مثل الفريسة التي تخلت عن نفسها. سيحتاج المرء فقط إلى مزيد من الصبر لجعلها تستسلم.
أومأ أويانغ شو برأسه مبتسماً على ما يبدو ، “يمكنهم تحمل الأمر بشكل جيد وعدم الاستسلام حتى يوشكوا على الموت.”
…
على هذا النحو ، سيفوز جيش حزين بالتأكيد .
بعد ظهر ذلك اليوم ، تشينغ دو.
الفصل 1220- شيا الغربية تطلب المساعدة
منذ استسلام سلالة شو هان ، تم نقل المقر الرئيسي الشمالي الغربي هنا. تم ختم أوامر أويانغ شو التي تم إرسالها بعد الظهر وإرسالها إلى المكتب.
عندما قرأ لي جينغ الأمر ، فهم على الفور.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
كقائد مقر الشمال الغربي ، سواء كانت التبت في الغرب أو شيا الغربية في الشمال ، كان كلاهما تحت إشرافه الدقيق. من الواضح أن معركة شيا الغربية لم تفلت من عينيه.
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
كان لديه طريقان فقط. يمكنه الاستسلام لإمبراطورية المغول ، أو يمكنه طلب المساعدة من شيا العظمى.
“أيها القائد ، هل سنقاتل أخيرًا؟”
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
وجد لي مو صعوبة في إخفاء حماسته وسعادته. من الواضح أنه كان ينتظر هذا لفترة طويلة.
إذا لم يقضوا على منزل شينغ تشينغ بأكمله ، فلن يتوقف سلاح الفرسان المغولي.
كان التحدث مع الأشخاص الأذكياء أمرًا سهلاً.
واجه شعب شيا الغربية المثير للشفقة الآن كارثة إنسانية بعد الكارثة الطبيعية.
الجزء الذي أثار حماسة لي مو لم يكن مجرد دخول معركة شيا الغربية ، بل كان قرار لي جينغ بإعطاء المهمة لفيلق النسر وليس فيلق الدب الذي قاده بنفسه.
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
دار سلاح الفرسان المغولي الذي لم يكن بارعًا في الحصار حول منزل شينغ تشينغ عاصمة شيا الغربية وذهبوا جنوبًا لزيادة مستويات الخوف في جميع أنحاء شيا الغربية.
ملأت شهامة لي جينغ لي مو بالاحترام.
بلا حول ولا قوة ، لم يرد أحد حتى الآن ، مما جعل أويانغ شو يشعر بخيبة أمل .
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
“كيف سنرد عليهم؟” سأل اويانغ شو .
كان هذا وعدًا.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
عند سماع ذلك ، أومأ لي جينغ برأسه بارتياح ، “ضع قائمة بالموارد التي تحتاجها لتنسيق منطقة الحرب.”
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
“شكرا لك أيها القائد!”
بلا حول ولا قوة ، لم يرد أحد حتى الآن ، مما جعل أويانغ شو يشعر بخيبة أمل .
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
الترجمة: Hunter
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
الترجمة: Hunter
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
