نتيجة التقييم
الفصل 187 نتيجة التقييم
“الآن ، سأشرح لكم المرحلة التالية!”
قال غرادير زاناتوس بابتسامة: “أوه نعم ، هذا”.
قال غرادير زاناتوس.
حدق جوستاف في نتيجة تقييمه بنظرة من الارتباك.
هدأت القاعة بعد أن قال ذلك. ركز المشاركون للتأكد من أنهم استمعوا إلى كل التفاصيل.
“إرم ، معذرة ” قال غوستاف وهو يرفع يده.
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر بأصابعه: “حسنًا ، قبل ذلك ، سيتم الآن الكشف عن درجة تقييمك لاختبار التحمل”.
وأضاف غرادير زاناتوس: “كان أداؤك يتجاوز المستوى المحدد لتلك المرحلة، لذلك قد تحتاج إلى إعادة التقييم”.
زينغ! زينغ! زينغ! زينغ! زينغ!
“أتساءل ما هي درجته؟”، تساءل أنجي.
بدأت المربعات ثلاثية الأبعاد الصغيرة في الظهور أمام المشاركين. في غضون ثوانٍ قليلة، يمكن للجميع رؤية إسقاطات ثلاثية الأبعاد أمامهم.
استدار الجميع للتحديق في غوستاف مرة أخرى بأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
على الإسقاط الهولوغرافي، تم عرض قائمة.
قال غرادير زاناتوس بابتسامة: “أوه نعم ، هذا”.
كانت “درجة التحمل” هي الأولى في القائمة. تراوحت درجات التحمل من واحد إلى عشرة.
“إرم ، معذرة ” قال غوستاف وهو يرفع يده.
– “حصلت على ستة”
يبدو أنه سيتم حساب هذه التقييمات مع استمرار اختبار القبول.
– “حصلت على خمسة”
شعروا جميعًا أنها يجب أن تكون قوية جدًا وقرروا أن يكونوا على مقربة منها.
– “ماذا حصلت؟ سبعة؟”
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر بأصابعه: “حسنًا ، قبل ذلك ، سيتم الآن الكشف عن درجة تقييمك لاختبار التحمل”.
– “حصلت على خمس نقاط خمس”
“حسنًا … ربما كان عليّ أن أحاول بجهد أقل.” قال غوستاف داخليًا وهو جالس في مقعده: ” أن تكون الطرف المتلقي لهذا النوع من الاهتمام أمر غريب جدًا “.
يمكن سماع أصوات المشاركين المختلفين الذين يناقشون نتيجة اختبار تقييم أصدقائهم.
وأضاف غرادير زاناتوس: “كان أداؤك يتجاوز المستوى المحدد لتلك المرحلة، لذلك قد تحتاج إلى إعادة التقييم”.
فحصت أنجي تقييمها ورأت أن النتيجة “7.7”. ابتسمت بعد أن شاهدت نتيجتها وتطلعت إلى جوستاف، لكنه كان بعيدًا، لذا لم تستطع رؤيته بشكل صحيح.
– “ماذا حصلت؟ سبعة؟”
“أتساءل ما هي درجته؟”، تساءل أنجي.
“إرم ، معذرة ” قال غوستاف وهو يرفع يده.
وصل غوستاف إلى القاعة قبلها ، فجلسوا في مكانين منفصلين.
وأضاف غرادير زاناتوس: “كان أداؤك يتجاوز المستوى المحدد لتلك المرحلة، لذلك قد تحتاج إلى إعادة التقييم”.
حتى الآن، تجاوز ثلاثة أشخاص فقط درجة السبعة ، وكان هؤلاء هم غليد وتيمي وريا.
هدأت القاعة بعد أن قال ذلك. ركز المشاركون للتأكد من أنهم استمعوا إلى كل التفاصيل.
صرخ الناس من حولهم بها عندما رأوها.
قال غرادير زاناتوس: “هذا يعني ببساطة أن درجاتك في التحمل لم يتم تقييمها … أو بالأحرى ، لا يزال يتم احتسابها”.
حصل تيمي على درجة 8.3 ، بينما حصل ريا على 8.
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر بأصابعه: “حسنًا ، قبل ذلك ، سيتم الآن الكشف عن درجة تقييمك لاختبار التحمل”.
– “يجب أن تكون هذه الفتاة الأعلى!”
“إذا لا بد أنها كانت أول من وصل إلى النهاية!”
– “درجة 8.9!”
– “حصلت على خمسة”
– “واو ، من هي؟”
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
أنصدم الناس حول غليد عندما رأوا نتيجتها.
“الأداء .. ما وراء مستوى المرحلة ؟ ألا يجعله هذا هو الأعلى؟”
“إذا لا بد أنها كانت أول من وصل إلى النهاية!”
– “حصلت على خمس نقاط خمس”
شعروا جميعًا أنها يجب أن تكون قوية جدًا وقرروا أن يكونوا على مقربة منها.
وأوضح غرادير زاناتوس: “أخيرًا، أمامك جميعًا ست ساعات للعثور على طريقة للخروج من هذه المساحة بعد دخولها. هذا هو التحدي الأكبر منذ أن قد يكون المدخل أو المخرج الذي تجده مجرد وهم”.
ما لم يعرفوه هو أن غليد كانت تتساءل حاليًا داخل نفسها عما سيحصل عليه شخص معين منذ أن تمكنت من الحصول على هذه الدرجة العالية “ربما حصل على عشرة”، حدقت إلى الأمام في وجه صبي بشعر أشقر أمامها بثلاثة مقاعد .
يبدو أنه سيتم حساب هذه التقييمات مع استمرار اختبار القبول.
كان نفس السؤال في ذهن تييمي وريا.
كانت “درجة التحمل” هي الأولى في القائمة. تراوحت درجات التحمل من واحد إلى عشرة.
حدق جوستاف في نتيجة تقييمه بنظرة من الارتباك.
– “حصلت على خمسة”
“إرم ، معذرة ” قال غوستاف وهو يرفع يده.
أشار غوستاف إلى درجة تقييمه التي كانت أمامها علامة “+” “هل هناك سبب لإظهار نتيجتي هذا؟ لا أعرف ماذا يعني هذا”.
هدأت القاعة بعد سماعه. على الرغم من أن صوته كان منخفضًا، إلا أنه بدا مقنعًا وقويًا للغاية استدار الجميع وركزوا عليه.
استدار الجميع للتحديق في غوستاف مرة أخرى بأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
أشار غوستاف إلى درجة تقييمه التي كانت أمامها علامة “+” “هل هناك سبب لإظهار نتيجتي هذا؟ لا أعرف ماذا يعني هذا”.
شعروا جميعًا أنها يجب أن تكون قوية جدًا وقرروا أن يكونوا على مقربة منها.
حدق الجميع في ذلك أيضًا بتعبير مرتبك.
وتابع غرادير زاناتوس: “الآن، ستعتمد المرحلة التالية على القدرات العقلية”.
قال غرادير زاناتوس بابتسامة: “أوه نعم ، هذا”.
حصل تيمي على درجة 8.3 ، بينما حصل ريا على 8.
قال غرادير زاناتوس: “هذا يعني ببساطة أن درجاتك في التحمل لم يتم تقييمها … أو بالأحرى ، لا يزال يتم احتسابها”.
“كما هو متوقع من شخص وصل قبل الجميع … حتى أنه تجاوز النتيجة المثالية ،” كان لدى غليد و تيمي و ريا أفكار مشابهة لهذا ابتسموا بسخرية.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
– “لا أعتقد أن هذا كل شيء. أتذكر أنه وصل إلى هناك قبل أن أفعل ”
أصبح المكان كله صاخبًا مرة أخرى بعد سماع ذلك.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
– “هل هذا يعني أنه كان سيئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن حساب نتيجته؟”
بدأت المربعات ثلاثية الأبعاد الصغيرة في الظهور أمام المشاركين. في غضون ثوانٍ قليلة، يمكن للجميع رؤية إسقاطات ثلاثية الأبعاد أمامهم.
– “لا أعتقد أن هذا كل شيء. أتذكر أنه وصل إلى هناك قبل أن أفعل ”
وقالت داخليا “كما هو متوقع منه … أينما يذهب يندهش الناس دائما من أفعاله”.
-“بالضبط،إذًا ما الذي يعنيه ذلك؟”
أومأ الجميع برأسهم وهم يحدقون في الآخرين.
وأضاف غرادير زاناتوس: “كان أداؤك يتجاوز المستوى المحدد لتلك المرحلة، لذلك قد تحتاج إلى إعادة التقييم”.
– “هل هذا يعني أنه كان سيئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن حساب نتيجته؟”
شهق!
“أوه ، فهمت”، لم يكن غوستاف بحاجة إلى مزيد من الشرح لفهم ما كان يحدث.
أصيب القاعة بأكملها بصدمة شديدة عند سماع البيان الأخير لـ غرادير زاناتوس.
– “حصلت على ستة”
“الأداء .. ما وراء مستوى المرحلة ؟ ألا يجعله هذا هو الأعلى؟”
أنصدم الناس حول غليد عندما رأوا نتيجتها.
استدار الجميع للتحديق في غوستاف مرة أخرى بأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
صرخ الناس من حولهم بها عندما رأوها.
ابتسمت أنجي بعد رؤية رد فعل الجميع.
يمكن سماع أصوات المشاركين المختلفين الذين يناقشون نتيجة اختبار تقييم أصدقائهم.
وقالت داخليا “كما هو متوقع منه … أينما يذهب يندهش الناس دائما من أفعاله”.
“حسنًا … ربما كان عليّ أن أحاول بجهد أقل.” قال غوستاف داخليًا وهو جالس في مقعده: ” أن تكون الطرف المتلقي لهذا النوع من الاهتمام أمر غريب جدًا “.
“أوه ، فهمت”، لم يكن غوستاف بحاجة إلى مزيد من الشرح لفهم ما كان يحدث.
حدق جوستاف في نتيجة تقييمه بنظرة من الارتباك.
“حسنًا … ربما كان عليّ أن أحاول بجهد أقل.” قال غوستاف داخليًا وهو جالس في مقعده: ” أن تكون الطرف المتلقي لهذا النوع من الاهتمام أمر غريب جدًا “.
استدار الجميع للتحديق في غوستاف مرة أخرى بأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
فحصت أنجي تقييمها ورأت أن النتيجة “7.7”. ابتسمت بعد أن شاهدت نتيجتها وتطلعت إلى جوستاف، لكنه كان بعيدًا، لذا لم تستطع رؤيته بشكل صحيح.
اندهش المشاركون داخل الغرفة وبدأوا في الحديث عنه بعد أن أدركوا أنه لا بد أنه كان أول من وصل وليس غليد.
حدق جوستاف في نتيجة تقييمه بنظرة من الارتباك.
“كما هو متوقع من شخص وصل قبل الجميع … حتى أنه تجاوز النتيجة المثالية ،” كان لدى غليد و تيمي و ريا أفكار مشابهة لهذا ابتسموا بسخرية.
“إرم ، معذرة ” قال غوستاف وهو يرفع يده.
من كان يعرف كيف سيشعرون إذا قيل لهم أن غوستاف استراح أيضًا لعدة ساعات قبل أن يقرر الاستمرار في الحركة.
– “لا أعتقد أن هذا كل شيء. أتذكر أنه وصل إلى هناك قبل أن أفعل ”
سعال غرادير زاناتوس مرتين ، مما تسبب في هدوء المكان مرة أخرى.
شعروا جميعًا أنها يجب أن تكون قوية جدًا وقرروا أن يكونوا على مقربة منها.
وقال “كما ترون، هناك تقييمات أخرى للمرشح إلى جانب التحمل لم يتم حسابها بعد”.
“الأداء .. ما وراء مستوى المرحلة ؟ ألا يجعله هذا هو الأعلى؟”
أومأ الجميع برأسهم وهم يحدقون في الآخرين.
ما لم يعرفوه هو أن غليد كانت تتساءل حاليًا داخل نفسها عما سيحصل عليه شخص معين منذ أن تمكنت من الحصول على هذه الدرجة العالية “ربما حصل على عشرة”، حدقت إلى الأمام في وجه صبي بشعر أشقر أمامها بثلاثة مقاعد .
بصرف النظر عن القدرة على التحمل، كان هناك أيضًا القوة والبراعة القتالية والقدرة العقليةوستة آخرين.
وقالت داخليا “كما هو متوقع منه … أينما يذهب يندهش الناس دائما من أفعاله”.
لم يكن لديهم أي نتيجة أمامهم مثل الآخرين.
أصيب القاعة بأكملها بصدمة شديدة عند سماع البيان الأخير لـ غرادير زاناتوس.
يبدو أنه سيتم حساب هذه التقييمات مع استمرار اختبار القبول.
حدق جوستاف في نتيجة تقييمه بنظرة من الارتباك.
وتابع غرادير زاناتوس: “الآن، ستعتمد المرحلة التالية على القدرات العقلية”.
وقالت داخليا “كما هو متوقع منه … أينما يذهب يندهش الناس دائما من أفعاله”.
“ستنغمس جميعًا في مساحة مع المشاركين من الطوابق الأخرى. في هذه المساحة، يمكن أن يكون كل كائن أو صوت أو منظر طبيعي إما حقيقيًا أو وهمًا. في هذه المرحلة، عليك التفريق بين الواقع والوهم. بعبارة أخرى، سيتم خداع حواسك. لذا، فإن الهدف من هذا الاختبار هو معرفة كيف يمكنك التعامل مع هذا … “أضاف غرادير زاناتوس.
حتى الآن، تجاوز ثلاثة أشخاص فقط درجة السبعة ، وكان هؤلاء هم غليد وتيمي وريا.
قال غوستاف داخليًا بعد سماع شرح جراديير زاناتوس: “لذلك ، اتضح أن هناك طوابق أخرى كانت تجري فيها الاختبارات أيضًا”.
– “حصلت على ستة”
شعر أن الأرقام كان يجب أن تكون أعلى مما كانت عليه منذ البداية.
بصرف النظر عن القدرة على التحمل، كان هناك أيضًا القوة والبراعة القتالية والقدرة العقليةوستة آخرين.
جعل هذا الجميع يدركون أن غرادير زاناتوس لم يكن المشرف الوحيد في المبنى. كان مسؤولاً فقط عن الدُفعات المنقولة إلى هذا الطابق عندما وصل الجميع إلى داخل البرج.
يمكن سماع أصوات المشاركين المختلفين الذين يناقشون نتيجة اختبار تقييم أصدقائهم.
وأوضح غرادير زاناتوس: “أخيرًا، أمامك جميعًا ست ساعات للعثور على طريقة للخروج من هذه المساحة بعد دخولها. هذا هو التحدي الأكبر منذ أن قد يكون المدخل أو المخرج الذي تجده مجرد وهم”.
“حسنًا … ربما كان عليّ أن أحاول بجهد أقل.” قال غوستاف داخليًا وهو جالس في مقعده: ” أن تكون الطرف المتلقي لهذا النوع من الاهتمام أمر غريب جدًا “.
أصبح المشاركون متوترين عند سماع ذلك. لم يعتقدوا أبدًا أنه سيتعين عليهم الخضوع لمثل هذا الاختبار المعقد. لا يمكنهم حاليًا تخيل كيف سيتمكنون من التمييز بين الوهم والواقع.
على الإسقاط الهولوغرافي، تم عرض قائمة.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
