اَللَّعِب بِالْمَاءِ
الفصل: 188 اللعب بالماء
ترجمة: LUCIFER
….. همم…
بعد توصيل الكتلة الحيوية إلى السطح ووضع علامات عليها بالفيرومونات حتى تلتقطها المستعمرة ، نعود مرة أخرى إلى المدخل ، مع التأكد من إخفائها مرة أخرى. أشعر بالرضا عندما علمت أن كل هذه الكتلة الحيوية ستقرب الملكة من ترقية جميع أعضاء إنتاج البيض لديها وتكوين الجيل الأول من العمال الجدد!
عندما ننزل ، يمكنني حقًا أن أشعر بالفرق في المانا. إنها بالتأكيد أكثر كثافة مما كانت عليه عندما هربنا من الزنزانة في بداية الموجة ، ولا شك في ذلك. أعتقد أن الموجة قد انتقلت بوضوح إلى مرحلة جديدة حيث تتشكل في الجدران الآن وحوش أقوى ذات فترات تفريخ أطول. من ناحية ، فهذا يعني أنهم لا يخرجون كل بضع دقائق ، ولكن من ناحية أخرى ، فهذا يعني قتالًا أقوى عندما يتم تشكيلهم أخيرًا.
لكي تأتي هذه المناسبة السعيدة ، نحتاج إلى العمل الجاد! احصل عليها أنتوني! حماية المستعمرة! اقتل الغزاة!
بمجرد أن نعود إلى الاسفل ، نعود إلى النفق للتحقق من المسارات المتفرعة من هذا النفق الرئيسي. بعد ساعتين من البحث الدقيق ، لم نخرج بأي شيء … لا آثار ، ولا وحوش ، ولا شيء.
يبدو أن تلك “الموجة” القاتلة من الوحوش جاءت فقط في النفق الذي كنا فيه … يبدو أنها مصادفة أكثر من اللازم لشطبها على أنها حظ. يجب أن يكون هناك شيء ما حول هذا النفق على وجه الخصوص …
مليئة بالمانا الزرقاء تتشكل كرة كثيفة من الماء تنفجر للأمام وتؤثر على تكوين صخري قريب حيث تنفجر! يطير الماء في كل مكان ويتفتت الحجر جزئيًا تحت تأثير كرة الماء المضغوطة.
بعد الراحة لفترة وجيزة (أحصل على ‘كرينيس’ للقفز لفترة وجيزة حتى أتمكن من مد ساقي) قررت أننا سنغامر بعمق أكثر ونستكشف هذا النفق بشكل أعمق قليلاً. نحن لسنا بعيدًا هنا ، إذا كان هناك أي إجراء جاد يحدث ، فمن المؤكد أنه سيكون أعمق من هذا.
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
ما زلت تفكر في ذلك إيه؟
عندما ننزل ، يمكنني حقًا أن أشعر بالفرق في المانا. إنها بالتأكيد أكثر كثافة مما كانت عليه عندما هربنا من الزنزانة في بداية الموجة ، ولا شك في ذلك. أعتقد أن الموجة قد انتقلت بوضوح إلى مرحلة جديدة حيث تتشكل في الجدران الآن وحوش أقوى ذات فترات تفريخ أطول. من ناحية ، فهذا يعني أنهم لا يخرجون كل بضع دقائق ، ولكن من ناحية أخرى ، فهذا يعني قتالًا أقوى عندما يتم تشكيلهم أخيرًا.
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
أتساءل ما هي الأشكال الأخرى التي ستعمل. هناك القليل من الأشياء التي لم أجربها ، حتى مع مانا الجاذبية. نظرًا لأن مانا الخام يتم تجديده بسرعة كبيرة من خلال قدمي ، فقد أحاول أيضًا التجربة.
دعونا نضع الرمح جانبًا للحظة ونجرب شيئًا آخر.
الكل في الكل أفضل قليلاً مما كان عليه من قبل ولكن ليس كثيرًا.
ومع ذلك ، يقودني هذا التغيير إلى استنتاج أن شيئًا غريبًا يحدث في الزنزانة ، وأنا لا أحبه. تصبح الوحوش أكثر صرامة مع نزولنا ، حتى لو لم تكن بالضرورة من فئة أعلى من المخلوقات. هناك شيء لاحظته خلال وقتي وهو أنه حتى المخلوقات من نفس النوع غالبًا ما يتم العثور عليها في الأسفل إذا كانت ذات مستوى أعلى. اليست غريزة الوحوش الطبيعية أن تتحرك إلى الأسفل كلما أصبحت أقوى؟
مليئة بالمانا الزرقاء تتشكل كرة كثيفة من الماء تنفجر للأمام وتؤثر على تكوين صخري قريب حيث تنفجر! يطير الماء في كل مكان ويتفتت الحجر جزئيًا تحت تأثير كرة الماء المضغوطة.
بالتأكيد لدي سبب وجيه لوجودي داخل الزنزانة ، مع استنزاف نواتي حتى أموت إذا لم يكن لدي إمكانية الوصول إلى المانا اللطيفة.
أتنقل بين عدة تعويذات مختلفة في ذهني قبل أن أستقر على واحدة. هذا سوف ينفع!
أثناء السفر ، أبدأ في ممارسة تشكيل بناء تحويل مانا المائي. إنه أبسط بكثير من العقل السحري لذا لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أبدأ في إحراز تقدم. أتساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي يتدرب بها السحرة البشريون ، من خلال تشكيل هذه التركيبات بشكل متكرر ، يصبحون جيدًا بما يكفي لتشكيلها بسرعات عالية حتى يتمكنوا من إلقاء التعاويذ؟
أجمع خيطًا جديدًا من المانا وأبدأ في محاولة تشكيل شكل الرمح ولكن لا يبدو أن التعويذة تريد أن تتحد معًا. كلما حاولت وأجبرته ، زاد دفعه للخلف حتى تنفجر كل الأشياء وتتفكك.
يبدو أن تلك “الموجة” القاتلة من الوحوش جاءت فقط في النفق الذي كنا فيه … يبدو أنها مصادفة أكثر من اللازم لشطبها على أنها حظ. يجب أن يكون هناك شيء ما حول هذا النفق على وجه الخصوص …
… عذرًا؟
أعتقد أنه من المنطقي. أنا أغش بعدة طرق ، لأنه بدلاً من تحسين عقلي من خلال التدريبات والممارسات المتكررة ، قمت ببساطة بترقية عقلي أثناء عملية التطور …
ها! هذه هي ميزة نوع الوحش! هذا هو عزائي لأكل الأحشاء والعظام طوال الوقت دون أي توابل!
اطلاق!
لقد تركت ‘الصغير’ يستأنف دوره في صفع الوحوش أثناء استكشافنا ، وملء خريطة النفق الخاصة بي وتتبع الأنفاق الجانبية بطرق عندما تظهر. أتساءل عما إذا كان هناك امتداد أسفل هنا في مكان ما؟ مما قيل لي عن الزنزانة يظهرون بانتظام إلى حد ما في أعماق مختلفة. كان امتداد الغابة غير عادي لمدى قربه من السطح. يشبه الامتداد المتنوع لاعضاء الزنزانة ، وهي النظم البيئية الحيوية التي تبقيها تعمل. تشبه الأنفاق المتصلة الأوردة ، مما يسمح للوحوش والمانا بالتدفق بينها. على الأقل هكذا صاغتها الملكة.
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
إنها ليست مسألة ما إذا كان هناك امتداد أسفل هنا في مكان ما ولكن أين هو ، قد يكون مستقيمًا لأسفل أو بعيدًا عن جانب واحد منا. بغض النظر عن أي شيء ، ستتصل جميع الأنفاق الرئيسية في النهاية بامتداد ، طالما أننا نتتبعها ، فسنجد واحدًا.
واو!
بعد حوالي عشرين دقيقة ، نجحت أخيرًا في تشكيل أول بناء لتحول مانا المائي!
فوش!
…
واو!
أسهل بكثير من سحر العقل … لقد نجح دماغي المحسن بالفعل! ولعل هذا هو تأثير مهارة التقارب أيضًا ؟!
تتحطم الأعمدة الحجرية وتنجرف بفعل القوة الحركية المطلقة للموجة بينما تتساقط الرغوة للأمام ، وفي النهاية تتبع النفق حول المنعطف وبعيدًا عن الأنظار.
لا استطيع الانتظار لتجربة بعض التعاويذ!
ثم نسمع جوقة من الزئير الغاضب يتردد صداه في الحجرة نحونا.
بدأت بفارغ الصبر في تغذية بعض المانا الخام في التشكيل وبدأت في أداء رقصها المعقد ، وعمل كيميائها الخاص على المانا الخام من نواتي حتى تظهر أخيرًا من الطرف الآخر كمانع مياه زرقاء متلألئة!
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
الشكل الذي اخترته مشابه للرمح ولكنه أكثر انفتاحًا ، نوعًا ما يشبه الأسطوانة داخل أسطوانة وكلاهما محفور بأنماط وعلامات متقنة. ليس أسوأ شيء رأيته على الإطلاق ، فلنجرّب ذلك!
مثير جدا!
أترك عقلًا فرعيًا مسؤولاً عن تثبيت التشكيل في مكانه وأكلف الآخر بتغذية تيار مستمر من المانا الخام من نواتي إلى داخله بينما آخذ المانا وأبدأ في اختبار بعض الأشكال المعروفة لمعرفة ما ينجح.
بعد توصيل الكتلة الحيوية إلى السطح ووضع علامات عليها بالفيرومونات حتى تلتقطها المستعمرة ، نعود مرة أخرى إلى المدخل ، مع التأكد من إخفائها مرة أخرى. أشعر بالرضا عندما علمت أن كل هذه الكتلة الحيوية ستقرب الملكة من ترقية جميع أعضاء إنتاج البيض لديها وتكوين الجيل الأول من العمال الجدد!
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
أولا .. الطلقة!
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
باتباع نفس المبادئ مثل طلقة الجاذبية ، بدأت في استخدام المانا لنسج الشكل المألوف حتى يتم تشكيل الطلقة الزرقاء المتلألئة في ذهني ، جيد! دعونا نختبر هذا اللعين!
جاه!
اطلاق!
الفصل: 188 اللعب بالماء
يبدو أن تلك “الموجة” القاتلة من الوحوش جاءت فقط في النفق الذي كنا فيه … يبدو أنها مصادفة أكثر من اللازم لشطبها على أنها حظ. يجب أن يكون هناك شيء ما حول هذا النفق على وجه الخصوص …
فوش!
اطلاق!
مليئة بالمانا الزرقاء تتشكل كرة كثيفة من الماء تنفجر للأمام وتؤثر على تكوين صخري قريب حيث تنفجر! يطير الماء في كل مكان ويتفتت الحجر جزئيًا تحت تأثير كرة الماء المضغوطة.
ومع ذلك ، يقودني هذا التغيير إلى استنتاج أن شيئًا غريبًا يحدث في الزنزانة ، وأنا لا أحبه. تصبح الوحوش أكثر صرامة مع نزولنا ، حتى لو لم تكن بالضرورة من فئة أعلى من المخلوقات. هناك شيء لاحظته خلال وقتي وهو أنه حتى المخلوقات من نفس النوع غالبًا ما يتم العثور عليها في الأسفل إذا كانت ذات مستوى أعلى. اليست غريزة الوحوش الطبيعية أن تتحرك إلى الأسفل كلما أصبحت أقوى؟
بدأت بفارغ الصبر في تغذية بعض المانا الخام في التشكيل وبدأت في أداء رقصها المعقد ، وعمل كيميائها الخاص على المانا الخام من نواتي حتى تظهر أخيرًا من الطرف الآخر كمانع مياه زرقاء متلألئة!
يا الهي!
جيد جدا!
أجمع خيطًا جديدًا من المانا وأبدأ في محاولة تشكيل شكل الرمح ولكن لا يبدو أن التعويذة تريد أن تتحد معًا. كلما حاولت وأجبرته ، زاد دفعه للخلف حتى تنفجر كل الأشياء وتتفكك.
لنجرب الرمح!
أجمع خيطًا جديدًا من المانا وأبدأ في محاولة تشكيل شكل الرمح ولكن لا يبدو أن التعويذة تريد أن تتحد معًا. كلما حاولت وأجبرته ، زاد دفعه للخلف حتى تنفجر كل الأشياء وتتفكك.
جاه!
أتساءل ما هي الأشكال الأخرى التي ستعمل. هناك القليل من الأشياء التي لم أجربها ، حتى مع مانا الجاذبية. نظرًا لأن مانا الخام يتم تجديده بسرعة كبيرة من خلال قدمي ، فقد أحاول أيضًا التجربة.
….
ماذا ؟!
أتنقل بين عدة تعويذات مختلفة في ذهني قبل أن أستقر على واحدة. هذا سوف ينفع!
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
لماذا بحق الجحيم فشل ذلك !؟
أحاول مرة أخرى ، غاضب قليلاً هذه المرة ولكن نفس الشيء يحدث. لقد وصلت إلى نقطة لا يجتمع فيها التعويذة ببساطة ، وإذا حاولت إجبارها ، فإنها تنكسر فقط وتذوب إلى لا شيء.
بمجرد أن نعود إلى الاسفل ، نعود إلى النفق للتحقق من المسارات المتفرعة من هذا النفق الرئيسي. بعد ساعتين من البحث الدقيق ، لم نخرج بأي شيء … لا آثار ، ولا وحوش ، ولا شيء.
*ت.م(من الممكن لانها ماء ايها الاحمق)*
جاه!
صغير ينظر إلي ، غاضب ، يقطر مبللاً من الرذاذ.
دعونا نضع الرمح جانبًا للحظة ونجرب شيئًا آخر.
الكل في الكل أفضل قليلاً مما كان عليه من قبل ولكن ليس كثيرًا.
آها! جاهز اخيرا!
يمكنني تجربة تعويذة المجال على ما أعتقد … لكنني لا أريد استخدام هذا القدر من المانا وإرهاق ذهني بشكل عشوائي … ما هي الأشكال الأخرى الموجودة؟ لم أنظر إلى الآخرين لأنني لم أستخدمهم حقًا لفترة طويلة.
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
بشغف أقوم بتنشيط التعويذة ثم أتعثر قليلاً بينما ينشط السحر القوي.
….. همم…
دعونا نضع الرمح جانبًا للحظة ونجرب شيئًا آخر.
أتنقل بين عدة تعويذات مختلفة في ذهني قبل أن أستقر على واحدة. هذا سوف ينفع!
الشكل الذي اخترته مشابه للرمح ولكنه أكثر انفتاحًا ، نوعًا ما يشبه الأسطوانة داخل أسطوانة وكلاهما محفور بأنماط وعلامات متقنة. ليس أسوأ شيء رأيته على الإطلاق ، فلنجرّب ذلك!
ها! هذه هي ميزة نوع الوحش! هذا هو عزائي لأكل الأحشاء والعظام طوال الوقت دون أي توابل!
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
لماذا بحق الجحيم فشل ذلك !؟
تظهر نفاثة صلبة من الماء من فوق رأسي وتنفجر إلى الأمام كما لو كانت رصاصة من خرطوم حريق! المقدسة مولي! تيار الماء القوي يرسل رذاذًا في كل مكان حيث يصطدم بجدار النفق!
دعنا نشغلها ونرى ماذا تفعل!
اطلاق!
فوم!
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
ثم نسمع جوقة من الزئير الغاضب يتردد صداه في الحجرة نحونا.
تظهر نفاثة صلبة من الماء من فوق رأسي وتنفجر إلى الأمام كما لو كانت رصاصة من خرطوم حريق! المقدسة مولي! تيار الماء القوي يرسل رذاذًا في كل مكان حيث يصطدم بجدار النفق!
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
آه ، لا يزال يسحب مانا! أطفئه! أطفئه!
إذن ، مدفع ماء؟
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
صغير ينظر إلي ، غاضب ، يقطر مبللاً من الرذاذ.
لنجرب الرمح!
… آسف لذلك الصديق!
إذن ، مدفع ماء؟
يمكنني تجربة تعويذة المجال على ما أعتقد … لكنني لا أريد استخدام هذا القدر من المانا وإرهاق ذهني بشكل عشوائي … ما هي الأشكال الأخرى الموجودة؟ لم أنظر إلى الآخرين لأنني لم أستخدمهم حقًا لفترة طويلة.
أتساءل ما هي الأشكال الأخرى التي ستعمل. هناك القليل من الأشياء التي لم أجربها ، حتى مع مانا الجاذبية. نظرًا لأن مانا الخام يتم تجديده بسرعة كبيرة من خلال قدمي ، فقد أحاول أيضًا التجربة.
الشكل الذي اخترته مشابه للرمح ولكنه أكثر انفتاحًا ، نوعًا ما يشبه الأسطوانة داخل أسطوانة وكلاهما محفور بأنماط وعلامات متقنة. ليس أسوأ شيء رأيته على الإطلاق ، فلنجرّب ذلك!
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
إنه أصعب قليلاً من السابق ، لذا فإنني آخذ وقتي في تشكيله بعناية حيث يصفع ‘الصغير’ حتى الموت الوحوش المختلفة التي نواجهها. في النهاية أصبح جاهزًا وبدأت في تشغيله. في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، أدركت أن هذا سيحتاج إلى الكثير من العصير قبل أن أتمكن من إلقاءه.
[‘الصغير’؟ تعال وقف ورائي]
يتوقف القرد العملاق ويتحرك ورائي على الفور ، ويضع بعناية شكله المتثاقل لتجنب احتمال حدوث ارتداد.
ما زلت تفكر في ذلك إيه؟
الشكل الذي اخترته مشابه للرمح ولكنه أكثر انفتاحًا ، نوعًا ما يشبه الأسطوانة داخل أسطوانة وكلاهما محفور بأنماط وعلامات متقنة. ليس أسوأ شيء رأيته على الإطلاق ، فلنجرّب ذلك!
مع توخي الحذر ، أستمر في تغذية خاصية مانا المائية في التعويذة لأنها تأتي من تشكيل التحول الخاص بي ، مما يؤدي إلى سحب الاحتياطيات في نواتي إلى الأسفل والأقل. فقط كم ستستغرق هذه التعويذة ؟!
آها! جاهز اخيرا!
دعنا نشغلها ونرى ماذا تفعل!
بشغف أقوم بتنشيط التعويذة ثم أتعثر قليلاً بينما ينشط السحر القوي.
بمياه ضخمة تنفجر من الأرض أمامي مع هدير يصم الآذان ورعدًا أسفل النفق في موجة مد قوية!
تتحطم الأعمدة الحجرية وتنجرف بفعل القوة الحركية المطلقة للموجة بينما تتساقط الرغوة للأمام ، وفي النهاية تتبع النفق حول المنعطف وبعيدًا عن الأنظار.
…
ثم نسمع جوقة من الزئير الغاضب يتردد صداه في الحجرة نحونا.
بمياه ضخمة تنفجر من الأرض أمامي مع هدير يصم الآذان ورعدًا أسفل النفق في موجة مد قوية!
بعد حوالي عشرين دقيقة ، نجحت أخيرًا في تشكيل أول بناء لتحول مانا المائي!
… عذرًا؟
أولا .. الطلقة!
انجوي ❤️
دعنا نشغلها ونرى ماذا تفعل!
مليئة بالمانا الزرقاء تتشكل كرة كثيفة من الماء تنفجر للأمام وتؤثر على تكوين صخري قريب حيث تنفجر! يطير الماء في كل مكان ويتفتت الحجر جزئيًا تحت تأثير كرة الماء المضغوطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
