المنقذ هنا!
الفصل 1194 – المنقذ هنا!
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
سرعان ما أصبح عدم ارتياح دي تشين حقيقة واقعة.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، كان مليئًا بالعواطف. لما رأى أنهم سينتهي بهم الأمر بإلقاء اللوم على أنفسهم ، قال ، “من وجهة نظري ، يجب أن نناقش كيفية الاستمرار في الخطة”.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم السابع ، لم يخفي الفيلق الثاني والثالث والرابع من فيلق الحرس أنفسهم حتى عندما خرجوا من تشكيل النقل الآني ودخلوا مدينة العنقاء الساقطة.
تسبب ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في جعل مدينة العنقاء الساقطة صامتة بالكامل.
غطت عاصفة ضخمة مدينة العنقاء الساقطة.
“تم تنشيط تشكيل النقل الآني مرة أخرى؟”
“….”
كان هذا هو رد الفعل الغريزي للجميع. بعد ذلك ، اندلع الجميع في عرق بارد.
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
ماذا يعني ذلك؟
سرعان ما أصبح عدم ارتياح دي تشين حقيقة واقعة.
تقدم فينغ تيان لي على مدار الأيام الخمسة الماضية ، حيث كان من الواضح أنه ينتظر الملكة لتستيقظ بنفسها. لم تكن هناك من طريقة لتنشيط تشكيل النقل الآني الآن. فقط الملكة يمكنها فتحه.
قصر الملكة ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
إلى جانب الظهور الفوري لفيلق الحرس عند تنشيط تشكيل النقل الآني ، سيعرف أي شخص لديه دماغ أن هذا قد تم التخطيط له بالتأكيد .
لم تكن فينغ تشيو هوانغ ، التي عادت إلى غرفة القراءة ، واثقة كما ظهرت في القاعة. حاليا ، كان وجهها مليئا بالإرهاق. ومع ذلك ، قالت بصدق ، “الجنرال هو ، شكرًا لك!”
عند التفكير في الفوضى التي سادت هذه الأيام القليلة الماضية ، تحولت أرجل بعض الاشخاص إلى هلام ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
بعد ذلك ، جادل بصوت ضعيف ، “عبث الخدم الاغبياء ، لكنني لم أشارك معهم. لقد بذلت قصارى جهدي لتهدئة كل شيء. كنت أنتظر عودتك وكنت أساعدك في حماية جين العظمى “.
منذ العصور القديمة ، أولئك الذين فشلوا في الانقلاب قد انتهى بهم الأمر في حالة سيئة. مجرد الموت سيكون عقابًا خفيفًا ، وأولئك الذين كانوا جادين قد تم القضاء على عائلاتهم.
لسوء الحظ ، كان لدى العنقاء السوداء أعينها ، فكيف سيتمكنون من الهروب؟
حزم بعض الأذكياء أمتعتهم على الفور واستعدوا للهروب ، حيث أرادوا إما الهرب إلى تشين أو تانغ. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان أفضل من البقاء في مدينة العنقاء الساقطة.
إلى جانبهم كان هناك فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان. في مدينة العنقاء الساقطة ، لم يتبقى سوى 5 آلاف من الحرس الشخصي بقيادة ران مين.
لسوء الحظ ، كان لدى العنقاء السوداء أعينها ، فكيف سيتمكنون من الهروب؟
تبادل مينغ يي ومينغ تيان النظرات ، حيث رأوا المفاجأة في وجوه بعضهم البعض. عندما ناقش ملك شيا خطة المعركة معهم ، لم يذكر حبوب القمح العسكرية.
في برية جين العظمى ، أحب جواسيس العنقاء السوداء ارتداء الملابس السوداء ، وهذا هو السبب في أنهم كانوا معروفين باسم الحراس ذوي الملابس السوداء.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
غطت عاصفة ضخمة مدينة العنقاء الساقطة.
ناهيك عن المسؤولين الأساسيين ، حتى الأمير الوصي فينغ تيان لي قد شعر بالاضطراب ، حيث كان خائفًا وغاضبًا.
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
دون ذكر الخوف ، كان غاضبًا بسبب عدم احترام الحرس الشخصي. كان هذا النوع من الأشخاص الذين ينظرون إليه بازدراء إهانة لفخر فينغ تيان لي.
فاقت قسوة الواقع توقعات الأشخاص.
دون الحاجة إلى التفكير ، كان يجب أن يكون الظهور المفاجئ لـ فينغ تشيو هوانغ بسبب ران مين. خلال هذين اليومين الماضيين ، كان يشعر بالضيق الشديد لأن الحراس الشخصيين قد أغلقوا قصر فينغ تشيو هوانغ ولم يسمحوا له بالدخول.
بعد تسوية مسألة الحبوب ، بدأ الجانبان في مناقشة خطة المعركة المحددة. بعد كل شيء ، كانت جيوش كلا السلالتين تقاتل معًا ، لذلك حتى لو تمت مناقشة الخطة العامة ، فإنهم سيحتاجون إلى تحسين التفاصيل.
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
ماذا يعني ذلك؟
“هل تُعاملنا مثل القرود؟” كان فينغ تيان لي غير سعيد.
“أيتها الملكة!”
عند رؤية ذلك ، فهم أحد الشيوخ في العائلة ، “إنها تحاول إخراج الثعبان من الحفرة. هذا رائع ، دون الحاجة إلى فعل الكثير ، قفز الجميع إلى الشباك “.
“….”
كانت فينغ تشيو هوانغ فتاة بعد كل شيء. برؤية المدنيين يواجهون المشاكل ، كان من الصعب عليها السيطرة على عواطفها. عندما سمعت هو كو بينغ يذكرهم ، أدركت أنها خرجت عن الموضوع ، “جنرال ، ما هي الاستراتيجية التي لديك؟”
كان وجه فينغ تيان لي مظلما مثل الرماد.
في برية جين العظمى ، أحب جواسيس العنقاء السوداء ارتداء الملابس السوداء ، وهذا هو السبب في أنهم كانوا معروفين باسم الحراس ذوي الملابس السوداء.
كان التذمر تذمرًا ، ولكن عندما أظهرت فينغ تشيو هوانغ نفسها وحدقت فيه ببرود ، اختفت جرأته على الفور ، “أختي الصغيرة جيدة ، يا له من أمر رائع. لا يمكن أن تستغني جين العظمى عنك “.
فجأة ، أصبحت مدينة العنقاء الساقطة في حالة مزاجية سعيدة ، حيث احتفلت بعودة الملكة. كما ساعد على رفع الثقة في المحكمة الإمبراطورية. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان شعب جين العظمى يقضون ليال بلا نوم ، لأنهم كانوا يخشون أن يكونوا أناسًا في دولة ساقطة عندما يستيقظون.
بعد ذلك ، جادل بصوت ضعيف ، “عبث الخدم الاغبياء ، لكنني لم أشارك معهم. لقد بذلت قصارى جهدي لتهدئة كل شيء. كنت أنتظر عودتك وكنت أساعدك في حماية جين العظمى “.
بعد ذلك ، جادل بصوت ضعيف ، “عبث الخدم الاغبياء ، لكنني لم أشارك معهم. لقد بذلت قصارى جهدي لتهدئة كل شيء. كنت أنتظر عودتك وكنت أساعدك في حماية جين العظمى “.
أثناء حديثه ، دفع فينغ تيان لي كل المسؤولية بعيدًا عن نفسه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند رؤية ذلك ، فهم أحد الشيوخ في العائلة ، “إنها تحاول إخراج الثعبان من الحفرة. هذا رائع ، دون الحاجة إلى فعل الكثير ، قفز الجميع إلى الشباك “.
سيكون من الكذب أن نقول إن فينغ تيان لي لم يغرى عندما أثار هؤلاء الأشخاص المشاكل في المحكمة. لحسن الحظ ، كان يعرف مكانه ويعرف أن اللعبة لم تكن حقيقية وأن اللاعبين لا يمكن أن يموتوا في اللعبة.
ناهيك عن المسؤولين الأساسيين ، حتى الأمير الوصي فينغ تيان لي قد شعر بالاضطراب ، حيث كان خائفًا وغاضبًا.
لن ينجح ما يسمى بالانقلاب.
عند سماع ذلك ، وقف فينغ تيان لي مذهولًا على الفور. قال: “جيد جدا؟ ماذا يعني ذلك؟ هل هي سعيدة أم لا؟ “
إذا كانوا على كوكب الأمل ، لكان فينغ تيان لي قد اعتلى العرش بالتأكيد .
عندما تلقى المارشال ليان بو التقرير ، لم يجرؤ على أخذ الأمور بين يديه وطلب التعليمات من دي تشين. هل يقاتلون أم يتراجعون؟ إذا قاتلوا ، مع حراس القصر فقط ، فلن تكون لديهم فرصة كبيرة للفوز. ومع ذلك ، فإن التراجع سيجعل الأمور معقدة.
حدقت فينغ تشيو هوانغ في فينغ تيان لي وقالت كلمتين ببطء ، “جيد جدًا.” بعد ذلك ، لم تهتم به ، ودخلت القاعة تحت حماية المسؤولين الذين دعموها.
دون الحاجة إلى التفكير ، كان يجب أن يكون الظهور المفاجئ لـ فينغ تشيو هوانغ بسبب ران مين. خلال هذين اليومين الماضيين ، كان يشعر بالضيق الشديد لأن الحراس الشخصيين قد أغلقوا قصر فينغ تشيو هوانغ ولم يسمحوا له بالدخول.
عند سماع ذلك ، وقف فينغ تيان لي مذهولًا على الفور. قال: “جيد جدا؟ ماذا يعني ذلك؟ هل هي سعيدة أم لا؟ “
“لماذا؟”
في تلك اللحظة ، فقد تركيزه.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، كان مليئًا بالعواطف. لما رأى أنهم سينتهي بهم الأمر بإلقاء اللوم على أنفسهم ، قال ، “من وجهة نظري ، يجب أن نناقش كيفية الاستمرار في الخطة”.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
هذا العمل بلا شك قد ساعد على تهدئة قلوب الشعب ورفع الروح المعنوية.
“….”
عادت مدينة العنقاء الساقطة الفوضوية إلى مسارها الصحيح على الفور. بعد ذلك ، أعلنت فينغ تشيو هوانغ عن التعاون مع شيا العظمى لصد غزو تشو العظمى.
…
كان لمثل هذا الإعلان إلى جانب ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى وزنًا كافيًا .
لوحت له فينغ تشيو هوانغ ، “متى يمكننا تحصيل ضريبة الزراعة لهذا الموسم؟ أعلم أن العائد سيئ ، لكن يمكننا بالتأكيد جمع شيء ما ، أليس كذلك؟ “
فجأة ، أصبحت مدينة العنقاء الساقطة في حالة مزاجية سعيدة ، حيث احتفلت بعودة الملكة. كما ساعد على رفع الثقة في المحكمة الإمبراطورية. خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان شعب جين العظمى يقضون ليال بلا نوم ، لأنهم كانوا يخشون أن يكونوا أناسًا في دولة ساقطة عندما يستيقظون.
“تم تنشيط تشكيل النقل الآني مرة أخرى؟”
فاقت قسوة الواقع توقعات الأشخاص.
عند رؤية ذلك ، انحنى مينغ يي ومينغ تيان وطلبوا العقاب.
…
كان هذا هو رد الفعل الغريزي للجميع. بعد ذلك ، اندلع الجميع في عرق بارد.
قصر الملكة ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
تبادل مينغ يي ومينغ تيان النظرات ، حيث رأوا المفاجأة في وجوه بعضهم البعض. عندما ناقش ملك شيا خطة المعركة معهم ، لم يذكر حبوب القمح العسكرية.
استدعت فينغ تشيو هوانغ مينغ يي و مينغ تيان. كان المارشال هو كو بينغ حاضرًا أيضًا.
عند التفكير في الفوضى التي سادت هذه الأيام القليلة الماضية ، تحولت أرجل بعض الاشخاص إلى هلام ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ ، التي عادت إلى غرفة القراءة ، واثقة كما ظهرت في القاعة. حاليا ، كان وجهها مليئا بالإرهاق. ومع ذلك ، قالت بصدق ، “الجنرال هو ، شكرًا لك!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند رؤية ذلك ، فهم أحد الشيوخ في العائلة ، “إنها تحاول إخراج الثعبان من الحفرة. هذا رائع ، دون الحاجة إلى فعل الكثير ، قفز الجميع إلى الشباك “.
“أنا فقط أتبع أوامر الملك ، لذلك لا داعي لأن تكون مهذبة. فيلق الحرس تحت تصرفك “. لم يكن هو كو بينغ شخصًا متعجرفًا وفهم العلاقة بين ملك شيا و ملكة جين ، لذلك لم يجرؤ على التصرف بشكل سيء.
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها. ثم نظرت نحو مينغ يي وسألت ، “كم تركنا من الحبوب في المدينة؟”
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، كان مليئًا بالعواطف. لما رأى أنهم سينتهي بهم الأمر بإلقاء اللوم على أنفسهم ، قال ، “من وجهة نظري ، يجب أن نناقش كيفية الاستمرار في الخطة”.
في اللحظة التي طُرحت فيها هذه الكلمات ، أصبح الجو في غرفة القراءة محبطًا حقًا.
بعد ذلك ، جادل بصوت ضعيف ، “عبث الخدم الاغبياء ، لكنني لم أشارك معهم. لقد بذلت قصارى جهدي لتهدئة كل شيء. كنت أنتظر عودتك وكنت أساعدك في حماية جين العظمى “.
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
“لا داعي للقلق بشأن الحبوب.” أعطاها هو كو بينغ بعض الأمل ، “لقد جلب فيلق الحرس كميات كبيرة من حبوب القمح العسكرية وهو مكتفٍ ذاتيًا. سيتم التعامل مع الحبوب الخاصة بفيلق الفهد بواسطة مكتب حاكم المنطقة لـ تشونغ يوان ولن نحتاج إلى جين العظمى للقلق بشأنها “.
“أرجوك عاقبيني على عدم كفاءتي.” سعى مينغ يي لأجل العقاب.
تقدم فينغ تيان لي على مدار الأيام الخمسة الماضية ، حيث كان من الواضح أنه ينتظر الملكة لتستيقظ بنفسها. لم تكن هناك من طريقة لتنشيط تشكيل النقل الآني الآن. فقط الملكة يمكنها فتحه.
لوحت له فينغ تشيو هوانغ ، “متى يمكننا تحصيل ضريبة الزراعة لهذا الموسم؟ أعلم أن العائد سيئ ، لكن يمكننا بالتأكيد جمع شيء ما ، أليس كذلك؟ “
إذا كانوا على كوكب الأمل ، لكان فينغ تيان لي قد اعتلى العرش بالتأكيد .
أصبح وجه مينغ يي أسوأ ، “أخشى ألا نتمكن من جمع أي حبوب.”
عند رؤية ذلك ، انحنى مينغ يي ومينغ تيان وطلبوا العقاب.
“لماذا؟”
“باستثناء الشمال والغرب ، فإن معظم المحافظات والمقاطعات محاصرة في نيران الحرب. خاصة في الشرق ، والتي تقع في الغالب تحت سيطرة تشو العظمى الآن. جيش تشو العظمى عبارة عن مجموعة من الذئاب ، تطارد المدنيين وتجمع حبوبهم. وبعد ذلك ، جمعوا كل الحبوب واستخدموها كحصص إعاشة عسكرية “.
“أيتها الملكة!”
“تلك المحافظات والمقاطعات التي تعرضت للنهب انتهى بها الأمر إلى أن تصبح لاجئة ، لذلك لا يمكنهم بطبيعة الحال تسليم الحبوب.”
انتشرت أخبار ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في مدينة العنقاء الساقطة عبر البرية.
كانت فينغ تشيو هوانغ مستنيرة ، حيث كان وجهها مليئًا بالألم وهي تقول بمرارة: “بعد الكارثة ، لم يتمكن المدنيون من الحصول على ما يكفي من الطعام ؛ كل هذا خطأي “.
“أيتها الملكة!”
من يدري ، ربما تم إحياء فينغ تشيو هوانغ منذ فترة طويلة وكانت تراقبهم وهم يعبثون.
عند رؤية ذلك ، انحنى مينغ يي ومينغ تيان وطلبوا العقاب.
سيكون من الكذب أن نقول إن فينغ تيان لي لم يغرى عندما أثار هؤلاء الأشخاص المشاكل في المحكمة. لحسن الحظ ، كان يعرف مكانه ويعرف أن اللعبة لم تكن حقيقية وأن اللاعبين لا يمكن أن يموتوا في اللعبة.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، كان مليئًا بالعواطف. لما رأى أنهم سينتهي بهم الأمر بإلقاء اللوم على أنفسهم ، قال ، “من وجهة نظري ، يجب أن نناقش كيفية الاستمرار في الخطة”.
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
كانت فينغ تشيو هوانغ فتاة بعد كل شيء. برؤية المدنيين يواجهون المشاكل ، كان من الصعب عليها السيطرة على عواطفها. عندما سمعت هو كو بينغ يذكرهم ، أدركت أنها خرجت عن الموضوع ، “جنرال ، ما هي الاستراتيجية التي لديك؟”
عادت مدينة العنقاء الساقطة الفوضوية إلى مسارها الصحيح على الفور. بعد ذلك ، أعلنت فينغ تشيو هوانغ عن التعاون مع شيا العظمى لصد غزو تشو العظمى.
“لا داعي للقلق بشأن الحبوب.” أعطاها هو كو بينغ بعض الأمل ، “لقد جلب فيلق الحرس كميات كبيرة من حبوب القمح العسكرية وهو مكتفٍ ذاتيًا. سيتم التعامل مع الحبوب الخاصة بفيلق الفهد بواسطة مكتب حاكم المنطقة لـ تشونغ يوان ولن نحتاج إلى جين العظمى للقلق بشأنها “.
“هذا….”
إلى جانب نظام الري المائي المثالي وتكتيكات الزراعة المتقدمة من مدرسة الزراعة الفكرية وتخصصات الأراضي القوية وما شابه ذلك ، كانت آثار الكارثة على محصول الحبوب ضئيلة.
تبادل مينغ يي ومينغ تيان النظرات ، حيث رأوا المفاجأة في وجوه بعضهم البعض. عندما ناقش ملك شيا خطة المعركة معهم ، لم يذكر حبوب القمح العسكرية.
ماذا يعني ذلك؟
من الواضح أن ملك شيا كان يهتم بوجههم.
حزم بعض الأذكياء أمتعتهم على الفور واستعدوا للهروب ، حيث أرادوا إما الهرب إلى تشين أو تانغ. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان أفضل من البقاء في مدينة العنقاء الساقطة.
ربما في نظر ملك شيا ، لم يكن هذا جديرًا بالذكر ، لذلك لم يشر إلى ذلك.
“أنا فقط أتبع أوامر الملك ، لذلك لا داعي لأن تكون مهذبة. فيلق الحرس تحت تصرفك “. لم يكن هو كو بينغ شخصًا متعجرفًا وفهم العلاقة بين ملك شيا و ملكة جين ، لذلك لم يجرؤ على التصرف بشكل سيء.
ربما كانت البرية بأكملها تقلق بشأن الحبوب ، لكن هذا لم يشمل شيا العظمى. الشراء الضخم في بداية العام قد جعلهم يتمتعون بالاكتفاء الذاتي.
إلى جانب نظام الري المائي المثالي وتكتيكات الزراعة المتقدمة من مدرسة الزراعة الفكرية وتخصصات الأراضي القوية وما شابه ذلك ، كانت آثار الكارثة على محصول الحبوب ضئيلة.
ساعدت 200 مو من الأراضي الزراعية المستصلحة حديثًا في تعويض المحصول الضعيف إلى حد ما.
عند رؤية ذلك ، انحنى مينغ يي ومينغ تيان وطلبوا العقاب.
إلى جانب نظام الري المائي المثالي وتكتيكات الزراعة المتقدمة من مدرسة الزراعة الفكرية وتخصصات الأراضي القوية وما شابه ذلك ، كانت آثار الكارثة على محصول الحبوب ضئيلة.
نتيجة لذلك ، لا يزال بإمكان شيا العظمى أخذ كميات كبيرة من الحبوب لصنع حبوب القمح العسكرية ، بينما كان الآخرون قلقين بشأن الحبوب.
بالتالي ، كان من المفهوم أن أويانغ شو لم يذكر موضوع الحبوب.
بعد تسوية مسألة الحبوب ، بدأ الجانبان في مناقشة خطة المعركة المحددة. بعد كل شيء ، كانت جيوش كلا السلالتين تقاتل معًا ، لذلك حتى لو تمت مناقشة الخطة العامة ، فإنهم سيحتاجون إلى تحسين التفاصيل.
عندما رأت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، تنهدت في قلبها. لقد أدركت أنه بالمقارنة مع شيا العظمى ، كانت جين العظمى ضعيفة جدًا من حيث أسسها. لم يكن الاختلاف بين السلالتين مجرد الحجم.
…
بعد تسوية مسألة الحبوب ، بدأ الجانبان في مناقشة خطة المعركة المحددة. بعد كل شيء ، كانت جيوش كلا السلالتين تقاتل معًا ، لذلك حتى لو تمت مناقشة الخطة العامة ، فإنهم سيحتاجون إلى تحسين التفاصيل.
في برية جين العظمى ، أحب جواسيس العنقاء السوداء ارتداء الملابس السوداء ، وهذا هو السبب في أنهم كانوا معروفين باسم الحراس ذوي الملابس السوداء.
كان الوقت جوهريًا ، حيث ناقش الأربعة منهم لمدة تقل عن ساعة قبل الذهاب في طرقهم المنفصلة.
عندما رأت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، تنهدت في قلبها. لقد أدركت أنه بالمقارنة مع شيا العظمى ، كانت جين العظمى ضعيفة جدًا من حيث أسسها. لم يكن الاختلاف بين السلالتين مجرد الحجم.
…
نتيجة لذلك ، لا يزال بإمكان شيا العظمى أخذ كميات كبيرة من الحبوب لصنع حبوب القمح العسكرية ، بينما كان الآخرون قلقين بشأن الحبوب.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم السابع ، الظهر ، خرج فيلق الحرس الذي ظهر في مدينة العنقاء الساقطة لفترة قصيرة من المدينة.
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
إلى جانبهم كان هناك فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان. في مدينة العنقاء الساقطة ، لم يتبقى سوى 5 آلاف من الحرس الشخصي بقيادة ران مين.
كانت فينغ تشيو هوانغ فتاة بعد كل شيء. برؤية المدنيين يواجهون المشاكل ، كان من الصعب عليها السيطرة على عواطفها. عندما سمعت هو كو بينغ يذكرهم ، أدركت أنها خرجت عن الموضوع ، “جنرال ، ما هي الاستراتيجية التي لديك؟”
“عظيم ؛ لقد تم إنقاذنا أخيرًا “.
بطبيعة الحال لم يكن لدى فينغ تشيو هوانغ عقل لتهتم به. بعد ظهورها ، قامت بسرعة بإلقاء القبض على جميع المسؤولين المذنبين ، حيث قامت محكمة الشؤون الداخلية بحبسهم لمحاكمتهم.
على الرغم من أن المنطق كان بسيطًا ، إلا أنه كان منطقيًا.
في برية جين العظمى ، أحب جواسيس العنقاء السوداء ارتداء الملابس السوداء ، وهذا هو السبب في أنهم كانوا معروفين باسم الحراس ذوي الملابس السوداء.
انتشرت أخبار ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى في مدينة العنقاء الساقطة عبر البرية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند رؤية ذلك ، فهم أحد الشيوخ في العائلة ، “إنها تحاول إخراج الثعبان من الحفرة. هذا رائع ، دون الحاجة إلى فعل الكثير ، قفز الجميع إلى الشباك “.
عندما تلقى المارشال ليان بو التقرير ، لم يجرؤ على أخذ الأمور بين يديه وطلب التعليمات من دي تشين. هل يقاتلون أم يتراجعون؟ إذا قاتلوا ، مع حراس القصر فقط ، فلن تكون لديهم فرصة كبيرة للفوز. ومع ذلك ، فإن التراجع سيجعل الأمور معقدة.
إلى جانبهم كان هناك فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان. في مدينة العنقاء الساقطة ، لم يتبقى سوى 5 آلاف من الحرس الشخصي بقيادة ران مين.
“هذا….”
عادت مدينة العنقاء الساقطة الفوضوية إلى مسارها الصحيح على الفور. بعد ذلك ، أعلنت فينغ تشيو هوانغ عن التعاون مع شيا العظمى لصد غزو تشو العظمى.
“….”
الترجمة: Hunter
صر مينغ يي على أسنانه وألقى نظرة على هو كو بينغ على يساره ، ولم يرغب في إخفاء أي شيء ، “أيتها الملكة ، هناك القليل من الحبوب المتبقية ، ولا يمكننا الاستمرار لأكثر من أسبوع. تضخم سعر الأرز في السوق ثلاث مرات ، والشعب في حالة من الذعر. ومع ذلك ، فإن المحكمة الإمبراطورية غير قادرة على فتح مخزن الحبوب للشعب “.
كان لمثل هذا الإعلان إلى جانب ظهور فيلق الحرس لـ شيا العظمى وزنًا كافيًا .
في اللحظة التي طُرحت فيها هذه الكلمات ، أصبح الجو في غرفة القراءة محبطًا حقًا.
بعد ذلك ، جادل بصوت ضعيف ، “عبث الخدم الاغبياء ، لكنني لم أشارك معهم. لقد بذلت قصارى جهدي لتهدئة كل شيء. كنت أنتظر عودتك وكنت أساعدك في حماية جين العظمى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
