مناعة السموم
الفصل ١٧٤ مناعة السموم
كان إحساس غوستاف بالاتجاه لا يزال قوياً للغاية على الرغم من أن الظلام يحيط به.
كان يرى الكثير من الصخور الصغيرة والنباتات تحت النهر وهو يسبح.كان عليه أن ينحرف إلى اليسار واليمين لتفادي بعض الصخور التي امتدت عالياً من قاع النهر.
على الفور اخترقتها كف غوستاف …
كان عمق النهر أكثر من تسعمائة قدم.ومع ذلك، لا يزال بإمكان جوستاف أن يرى بوضوح بالعيون الملكية.
كان يعتقد: “لو كنت فقط قادرًا على امتصاص الطاقة من النباتات، لكنت قتلت هذا الشيء الغبي”.
أبقى العيون الملكية نشطة أثناء السباحة لأنه لا يريد أن يفوت أي شيء.
كان يعتقد: “لو كنت فقط قادرًا على امتصاص الطاقة من النباتات، لكنت قتلت هذا الشيء الغبي”.
كان يعلم أن قوة العيون الملكية محدودة لأنها لا تستطيع الرؤية من خلال كل شيء. ومع ذلك، فقد ساعده في رؤية أشياء كثيرة في وقت سابق.لذلك، لم يكن هناك أي طريقة ليقرر عدم استخدامها هنا.
لاحظ غوستاف بعض النباتات ذات اللون الأرجواني والأحمر في المقدمة والتي شكلت نوعًا من الشبكة تحت الماء: “هذه النباتات بها كمية هائلة من نقاط الطاقة … يجب أن تكون مثل تلك التي ظهرت في السابق “.
وبينما استمر في السباحة إلى الأمام، لاحظ أن الجذور بدأت تتناقص في العدد، والباقي تقل سرعته.
يمكن أن يمر جسده عبر الفراغات الموجودة داخل الفجوات، لكن جوستاف قرر عدم القيام بذلك.
مع سرعته، لم يستغرق الأمر سوى ثانية أخرى للوصول أمام جوستاف.
فوووش!
أبطأ سرعته واستدار.
سبح جوستاف صعودًا وقفز من النهر.صعد جسده أكثر من خمسين قدمًا فوق سطح الماء بينما كان يتحرك للأمام بسرعة.
سووش! سووش! شووش!
“همم؟”، شعر غوستاف بشيء ونظر إلى النهر بينما كان جسده يتنقل في الجو.
على الفور اخترقتها كف غوستاف …
هويش! هويش! هويش! هويش!
أبقى العيون الملكية نشطة أثناء السباحة لأنه لا يريد أن يفوت أي شيء.
انطلقت ستة جذور نباتية أرجوانية وحمراء سميكة من النهر أدناه باتجاهه.
شعر غوستاف أن الذهاب فوق سطح الماء سيجعله يفقد القدرة على الحركة. أيضًا، لن يكون قادرًا على الشعور بالنباتات القادمة من ورائه.
كان كل جذر بسمك نصف جسد شخص كامل النمو، وكان طرفه مدببًا جدًا.
تأرجح!
برم ~ برم ~
برم ~ برم ~
انحرف جسد غوستاف واستدار وهو في الهواء، مما تسبب في تجنب جسده لأربعة جذور مدببة. بسبب الالتواء المفاجئ، كان جسده يسقط مباشرة نحو الجذور التي تنطلق لأعلى.
تجنب الجذور ببضعة سنتيمترات.
مد جوستاف يده وأمسك بجسد الجذر الأول الذي تهرب منه.
عندما كان على وشك الاستمرار في المضي قدمًا، لاحظ شيئًا يتحرك بسرعة كبيرة يتجه نحو موقعه.
تأرجح!
وبينما استمر في السباحة إلى الأمام، لاحظ أن الجذور بدأت تتناقص في العدد، والباقي تقل سرعته.
سحب جسده بالكامل بقوة إلى الأمام باستخدام الجذر.
في السودا، سمع غوستاف رنين الإشعارات في أذنه.
سووش!
الفصل ١٧٤ مناعة السموم
تجنب الجذور ببضعة سنتيمترات.
تجنب الجذور ببضعة سنتيمترات.
بعد تفادي جميع الجذور الست، قام جوستاف بتقويم جسده وجعل نفسه ينزل بشكل أسرع في الماء.
“همم؟”، شعر غوستاف بشيء ونظر إلى النهر بينما كان جسده يتنقل في الجو.
دفقة!
لم يتضرر بأي شكل من الأشكال من الانفجار بسبب تنشيط المناعة السامة ، مما منع السائل من حرقه
سقط مرة أخرى في الماء وواصل السباحة إلى الأمام بسرعة.
يمكن أن يمر جسده عبر الفراغات الموجودة داخل الفجوات، لكن جوستاف قرر عدم القيام بذلك.
هويش! هويش!
انفجرت المادة السوداء الشبيهة بالكرة ، مما أدى إلى صبغ النهر باللون الأسود.
على الرغم من أن غوستاف قد خلق فجوة مع النباتات الموجودة بالخلف، إلا أنه لا تزال عدة جذور تقترب منه ، كل ذلك في محاولة للوصول إليه.
كان إحساس غوستاف بالاتجاه لا يزال قوياً للغاية على الرغم من أن الظلام يحيط به.
تحرك غوستاف بسرعة بجنون تحت الماء ، لكنه لم يستطع الذهاب أسرع من هذه الجذور التي بدت وكأنها يمكن أن تمتد إلى ما لا نهاية.
انطلقت ستة جذور نباتية أرجوانية وحمراء سميكة من النهر أدناه باتجاهه.
حتى بعد عبور مسافة سبعمائة قدم تحت الماء، كانت الجذور لا تزال تسعى وراءه وكانت تدركه ببطء.
بوومم!
لا يزال غوستاف يسبح للأمام لأنه كان يعلم أنه بالتأكيد لهذه الجذور حدود.
لم يرغب غوستاف في إضاعة الوقت ولهذا قرر التهرب منه.
سووش! سوووش!
فتح عينيه أخيرًا وحدق في النهر المظلم من حوله.
تهرب من بعض جذور النباتات حيث انطلقت باتجاهه من الخلف.
بوومم!
قال غوستاف داخليًا: “من الجيد أنني تعلمت التحكم في التنفس”.
أبطأ سرعته واستدار.
كان سعيدًا لأنه اشترى تقنية التدريب من النظام وتعلمها لأنه لن يستطيع أن يحبس أنفاسه لفترة طويلة بدونها.
كانت مادة سوداء، ومن الطريقة التي اهتزت بها أثناء تحركها للأمام، كان من الواضح أنها كانت سائلة، ولكن على عكس الماء، كانت أكثر سمكًا.
شعر غوستاف أن الذهاب فوق سطح الماء سيجعله يفقد القدرة على الحركة. أيضًا، لن يكون قادرًا على الشعور بالنباتات القادمة من ورائه.
لم يكن القتال تحت الماء شيئًا قد جربه من قبل، لذلك كان يعلم أن الأمر سيستغرق بعض الوقت للتعامل مع النبات تمامًا.
سووش! سووش! شووش!
برم ~ برم ~
نجح غوستاف في تفادي الجذور بشكل متكرر.
شششششششش!
وبينما استمر في السباحة إلى الأمام، لاحظ أن الجذور بدأت تتناقص في العدد، والباقي تقل سرعته.
شششششششش!
كان يعتقد: “لو كنت فقط قادرًا على امتصاص الطاقة من النباتات، لكنت قتلت هذا الشيء الغبي”.
هويش! هويش! هويش! هويش!
لم يرغب غوستاف في إضاعة الوقت ولهذا قرر التهرب منه.
بعد تفادي جميع الجذور الست، قام جوستاف بتقويم جسده وجعل نفسه ينزل بشكل أسرع في الماء.
لم يكن القتال تحت الماء شيئًا قد جربه من قبل، لذلك كان يعلم أن الأمر سيستغرق بعض الوقت للتعامل مع النبات تمامًا.
فوووم!
بعد بضع دقائق أخرى، تجاوز جوستاف نطاق جذر النبات.
[تم تنشيط العيون الملكية]
أبطأ سرعته واستدار.
وبينما استمر في السباحة إلى الأمام، لاحظ أن الجذور بدأت تتناقص في العدد، والباقي تقل سرعته.
لاحظ أن الجذور الحمراء والأرجوانية تتراجع.
تحول نصف قطر يزيد عن ألف قدم تحت الماء إلى اللون الأسود بسبب انفجار هذه المادة.
عندما كان على وشك الاستمرار في المضي قدمًا، لاحظ شيئًا يتحرك بسرعة كبيرة يتجه نحو موقعه.
خرج رأس جوستاف من تحت النهر فوق السطح.
في الوقت الذي لاحظه غوستاف، كان على بعد مائة قدم فقط. كانت الجذور قد أخفت حركتها بشيء معين.
كانت مادة سوداء، ومن الطريقة التي اهتزت بها أثناء تحركها للأمام، كان من الواضح أنها كانت سائلة، ولكن على عكس الماء، كانت أكثر سمكًا.
كانت مادة سوداء، ومن الطريقة التي اهتزت بها أثناء تحركها للأمام، كان من الواضح أنها كانت سائلة، ولكن على عكس الماء، كانت أكثر سمكًا.
بوومم!
مع سرعته، لم يستغرق الأمر سوى ثانية أخرى للوصول أمام جوستاف.
تحول نصف قطر يزيد عن ألف قدم تحت الماء إلى اللون الأسود بسبب انفجار هذه المادة.
شعر جوستاف أن شيئًا غريبًا داخل هذه المادة الشبيهة بالكرة السوداء، لذلك قام بتأرجح راحة يده أثناء تنشيط التفكك الذري.
الفصل ١٧٤ مناعة السموم
غطى الضوء الأبيض كف غوستاف أثناء تحركه نحو المادة السوداء.
[تم تنشيط مناعة السموم]
على الفور اخترقتها كف غوستاف …
في السودا، سمع غوستاف رنين الإشعارات في أذنه.
بوومم!
على الرغم من أن غوستاف قد خلق فجوة مع النباتات الموجودة بالخلف، إلا أنه لا تزال عدة جذور تقترب منه ، كل ذلك في محاولة للوصول إليه.
انفجرت المادة السوداء الشبيهة بالكرة ، مما أدى إلى صبغ النهر باللون الأسود.
كان يعتقد: “لو كنت فقط قادرًا على امتصاص الطاقة من النباتات، لكنت قتلت هذا الشيء الغبي”.
شششششششش!
هويش! هويش!
تحول نصف قطر يزيد عن ألف قدم تحت الماء إلى اللون الأسود بسبب انفجار هذه المادة.
لاحظ غوستاف بعض النباتات ذات اللون الأرجواني والأحمر في المقدمة والتي شكلت نوعًا من الشبكة تحت الماء: “هذه النباتات بها كمية هائلة من نقاط الطاقة … يجب أن تكون مثل تلك التي ظهرت في السابق “.
[تم اكتشاف السموم تحت الماء]
تحرك غوستاف بسرعة بجنون تحت الماء ، لكنه لم يستطع الذهاب أسرع من هذه الجذور التي بدت وكأنها يمكن أن تمتد إلى ما لا نهاية.
[تم تنشيط مناعة السموم]
كان سعيدًا لأنه اشترى تقنية التدريب من النظام وتعلمها لأنه لن يستطيع أن يحبس أنفاسه لفترة طويلة بدونها.
في السودا، سمع غوستاف رنين الإشعارات في أذنه.
مد جوستاف يده وأمسك بجسد الجذر الأول الذي تهرب منه.
قال غوستاف داخليًا وهو يسبح لأعلى في الظلام: “لقد كنت مهملاً للغاية”.
كان يعلم أن قوة العيون الملكية محدودة لأنها لا تستطيع الرؤية من خلال كل شيء. ومع ذلك، فقد ساعده في رؤية أشياء كثيرة في وقت سابق.لذلك، لم يكن هناك أي طريقة ليقرر عدم استخدامها هنا.
لم يتضرر بأي شكل من الأشكال من الانفجار بسبب تنشيط المناعة السامة ، مما منع السائل من حرقه
سبح جوستاف صعودًا وقفز من النهر.صعد جسده أكثر من خمسين قدمًا فوق سطح الماء بينما كان يتحرك للأمام بسرعة.
كان إحساس غوستاف بالاتجاه لا يزال قوياً للغاية على الرغم من أن الظلام يحيط به.
قال غوستاف داخليًا: “من الجيد أنني تعلمت التحكم في التنفس”.
عطل العيون الملكية مباشرة بعد الانفجار. كان سبب ذلك هو أن العيون الملكية استمرت في إظهار نقاط الطاقة السلبية من حوله، مما أدى إلى تشويه رؤيته.
تجنب الجذور ببضعة سنتيمترات.
على الرغم من أن العيون كانت قادرة على الرؤية من خلال المياه المظلمة، إلا أن جوستاف كان في وضع غير مؤات. غطت نقاط الطاقة السلبية كل جزء من خط رؤية غوستاف، ولم تمنحه الفرصة لرؤية أي شيء.
كان يعلم أن قوة العيون الملكية محدودة لأنها لا تستطيع الرؤية من خلال كل شيء. ومع ذلك، فقد ساعده في رؤية أشياء كثيرة في وقت سابق.لذلك، لم يكن هناك أي طريقة ليقرر عدم استخدامها هنا.
قرر إلغاء تنشيطه والاستفادة من حواسه وحدها.
[تم تنشيط مناعة السموم]
فوووم!
مع سرعته، لم يستغرق الأمر سوى ثانية أخرى للوصول أمام جوستاف.
خرج رأس جوستاف من تحت النهر فوق السطح.
على الرغم من أن غوستاف قد خلق فجوة مع النباتات الموجودة بالخلف، إلا أنه لا تزال عدة جذور تقترب منه ، كل ذلك في محاولة للوصول إليه.
فتح عينيه أخيرًا وحدق في النهر المظلم من حوله.
كان عمق النهر أكثر من تسعمائة قدم.ومع ذلك، لا يزال بإمكان جوستاف أن يرى بوضوح بالعيون الملكية.
فوووم!
تأرجح!
سبح غوستاف للأمام بعد تأكيد المسار الصحيح.
كانت مادة سوداء، ومن الطريقة التي اهتزت بها أثناء تحركها للأمام، كان من الواضح أنها كانت سائلة، ولكن على عكس الماء، كانت أكثر سمكًا.
في بضع ثوان، سبح متجاوزًا المناطق الخطرة.
لاحظ أن الجذور الحمراء والأرجوانية تتراجع.
[تم تنشيط العيون الملكية]
على الفور اخترقتها كف غوستاف …
تنفس غوستاف الصعداء عندما رأى نهاية النهر على بعد أكثر من ثلاثة آلاف قدم.
غطى الضوء الأبيض كف غوستاف أثناء تحركه نحو المادة السوداء.
بعد دقيقتين، وصل جوستاف إلى نهاية النهر وقفز منه.
غطى الضوء الأبيض كف غوستاف أثناء تحركه نحو المادة السوداء.
ثوم!
وبينما استمر في السباحة إلى الأمام، لاحظ أن الجذور بدأت تتناقص في العدد، والباقي تقل سرعته.
هبط على صخرة صغيرة أمامه واستنشق الهواء النقي
كان كل جذر بسمك نصف جسد شخص كامل النمو، وكان طرفه مدببًا جدًا.
فوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
