نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mushoku Tensei 0

المقدمة

المقدمة

المجلد الأول


كان ذلك متوقعًا. لن يتغير شيء حتى لو كان وزني 100 كغ، الزخم المتولد من خلال ركضي بقدميَّ الضعيفتين أدى الى ان إندفاعي إلى أمام الشاحنة.


 المقدمة

المجلد الأول


“أنتَ تَقِفُ على حافةِ الهاوية. خطوةٌ إلى الأمامِ وتسحقُ على الأرضِ في الأسفل، أو البقاءُ حيثُ أنتَ وتَحَمُلُ السُخريةِ المُستمِرة؛ والخيار لك”

بالنسبة للآخرين، كنت أعبث. ولكن بما أنني كنت وحدي مع الكثير من الوقت، مختبئا في قوقعتي المظلمة، لم يكن لدي أي شيء آخر لأفعله.

– لا أُريدُ أنْ أعمل، بغضِ النظرِ عمّا يقولُهُ الآخرون.

والثلاثة ما زالوا لم يلاحظوا.

VOLUME ONE

كل ما فعلته هو الإستمناء على فيديو لـ لولي خلال جنازة والديَّ……

الطفولة

تم إرسالي طائرًا نحو جدار خرساني بواسطة شاحنة أثقل 50 مرة مني.

 المُقدِمة

كان يقود سيارته في حالة من النعاس الشديد.

أنا شخص بلا مأوى عاطل عن العمل وعمري 34 سنة.

وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.

ممتلئ الجسم وقبيح، رجل لطيف يندم على كيف عاش حياته.

لا، عقلي يعرف بالفعل.

لم أكن بلا مأوى قبل ثلاث ساعات; كنت  المتقاعس الذي لم يغادر غرفته للعام الماضي.

لسوء الحظ، كان ذلك السنباي، واحدًا من أخطر شخصين في المدرسة.

ومع ذلك، توفي والديَّ دون أن ألاحظ ذلك.

“أنت واحد – – – – -“

وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.

يؤلمني. كان الألم مُبرِحًا لدرجة أنني لم أستطِع الركض.

وفي النهاية، طُرِدتُ من المنزل.

كل ما فعلته هو الإستمناء على فيديو لـ لولي خلال جنازة والديَّ……

ضربت بشكلٍ عنيف الجدران والأرضيات، وتخبطت حول المكان كما لو أن لا أحدَ في المنزل، لا أحد أوقفني.

الفتى الذي كان صاحب النزاع عانق الفتاة عندما لاحظ أن الشاحنة تقترب منه. الصبي الآخر كان ظهره يواجه الشاحنة ولم يلاحظ، فوجئ فقط برد فعل رفيقه المفاجئ. أمسكته من ياقته دون أي تردد وإستخدمت كل قوتي لسحبهِ مرةً أخرى. تم سحب الصبي بعيدًا وسقط على جانب الطريق، خارج مسار الشاحنة.

كنت أستمني في غرفتي في يوم الجنازة عندما إندفع إخوتي فجأة، يرتدون ملابس الحداد، وأعلنوا قطعهم لكل العلاقات معي.

كانت نهاية الصيف، عندما يبدأ تغيير الجو الى البرودة. اخترقت الأمطار الجليدية الملابس التي كنت أرتديها لأنني لا أعرف كم سنة مضى عليَّ فيها، سارِقةً حرارةَ جسدي بلا رحمة.

لقد تجاهلتهم، لكن أخي الأصغر أخذ مضربًا خشبيًا ودمر الكمبيوتر الذي أقدره أكثر من حياتي.

على الرغم من أنني لم أكن جيدًا في الدراسة إلى حدٍ غير معقول، فقد كنتُ جيدًا في الألعاب، شقي جيد في الرياضة. كنت في ذات مرة مركز الإهتمام في صفي.

 بشكل نصف مخبول، اندفعت إليهم، لكن أخي الأكبركان لديه رتبة دان في الكاراتيه، وتعرضت للضرب المبرح منه.

وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.

بكيت وتوسلت للمغفرة بطريقة قبيحة، لكنني طُرِدتُ من الباب، ولم يكن لدي حتى الوقت لتغيير ملابسي.

كان ذلك متوقعًا. لن يتغير شيء حتى لو كان وزني 100 كغ، الزخم المتولد من خلال ركضي بقدميَّ الضعيفتين أدى الى ان إندفاعي إلى أمام الشاحنة.

تحملت ألم الخفقان في صدري، ربما كانت معظم أضلاعي مكسورة، وسِرتُ بشكلٍ غير مستقر في الشوارع.

– لا أُريدُ أنْ أعمل، بغضِ النظرِ عمّا يقولُهُ الآخرون.

رن توبيخ إخوتي عندما غادرت المنزل في أذني.

كان لي ذات مرة صديقة طفولة لطيفة إلى حدٍ ما في الإعدادية. ربما كانت تعتبر لطيفة، أربعة أو خمسة من عشرة كتقييم لجمالها. شاركت في نادي سباقات المضمار والميدان وكان لها شعرٌ قصير. مظهرها يمكن أن يمكن أن يسقِطَ إثنين أو ثلاثة من بين كل عشرة ذكور. على كل حال، كنتُ شغوفًا جدًا بأنيمي معين وشعرت أن أولئك الموجودات في نادي سباقات المضمار والميدان يجب أن يكون لديهن تسريحة ذيل الحصان، لذلك اعتقدت أنها فتاة قبيحة.

إهاناتهم القاسية لي…كان من الصعب إبتلاعها.

إلتقطَ ذلك المتوحش الكثير من الصور و وزعها في جميع أنحاء المدرسة. .

تحطم قلبي تمامًا.

لم أستطِع إخراج أي صوتٍ من فمي. لكنني لم أمُت بعد. ربما كانت الدهون المتراكمة هي ما أنقذتني……

ما الخطأ الذي اقترفته؟

انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.

كل ما فعلته هو الإستمناء على فيديو لـ لولي خلال جنازة والديَّ……

لذلك، كان علي أن أنقذهم.

ماذا علي أن أفعل الآن؟

“هممم؟”

لا، عقلي يعرف بالفعل.

بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.

العثور على وظيفة أو وظيفة بدوام جزئي، ثم مكان للعيش فيه، وشراء بعض المواد الغذائية.

VOLUME ONE

كيف يجب أن أواجه هذا؟

“- – – – لهذا السبب، أنت – – – -“

أنا لا أعرف ما يجب علي القيام به للعثور على وظيفة.

– لا أُريدُ أنْ أعمل، بغضِ النظرِ عمّا يقولُهُ الآخرون.

هممم، ما زلت أعرف عن الذهاب إلى “هيلوو”.

هاه، لماذا يذكرني هذا بألعاب الفيديو المنحرفة؟

ولكن على الرغم من أنني لا اتباها أن لدي أكثر من 10 سنوات من الخبرة في البقاء في المنزل، كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف أين هيلوو؟ وعلاوةً على ذلك، حتى لو ذهبت إلى هيلوو، كنت قد سمعت أنه يقدم لك فقط على الوظيفة.

كثير من الناس الذين تشاركوا هذه الظروف فعلوا شيئًا من هذا القبيل.

سيكون علي جلب السيرة الذاتية،أن انتقل إلى المكان الموصى به، واذهب إلى المقابلة. سأكون مجبرًا على الذهاب للمقابلة في بذلة قذرة مغطاة بل العرق والدم.

ما زلت أتذكر الحادث في ذلك الوقت.

تبًا، كما لو أنه من الممكن أن يتم توظيفي، حتى أنا لن أوظف زميلًا يرتدي شيئًا مجنونًا كهذا. ربما كنت سأتعاطف معه، لكنني بالتأكيد لن أوظِفه.

سمعت أنه لا يمكنك إكمال السيرة الذاتية إذا لم تسجل مكان إقامتك.

هل هناك أي محلات تجارية تبيع إستمارة السيرة الذاتية؟.

كان لي ذات مرة صديقة طفولة لطيفة إلى حدٍ ما في الإعدادية. ربما كانت تعتبر لطيفة، أربعة أو خمسة من عشرة كتقييم لجمالها. شاركت في نادي سباقات المضمار والميدان وكان لها شعرٌ قصير. مظهرها يمكن أن يمكن أن يسقِطَ إثنين أو ثلاثة من بين كل عشرة ذكور. على كل حال، كنتُ شغوفًا جدًا بأنيمي معين وشعرت أن أولئك الموجودات في نادي سباقات المضمار والميدان يجب أن يكون لديهن تسريحة ذيل الحصان، لذلك اعتقدت أنها فتاة قبيحة.

محلات القرطاسية؟ المتاجر؟.

شعرت بضوءٍ ورائي لحظة اصطدام الشاحنة بي.

ربما في المتجر قد يكون لديهم، لكن…حتى لو ذهبت الى المتجر ليس لدي أي أموال.

ربما في المتجر قد يكون لديهم، لكن…حتى لو ذهبت الى المتجر ليس لدي أي أموال.

حتى لو نجحت في فعلِ كل ذلك، ماذا سأفعل بعد تسوية كل ذلك؟

…هاه.

بإفتراض أن الحظ سيبتسِم لي، وإستطعت أن اقترض من مؤسسة مالية، للحصول على ملابس لائقة، وشراء بعض أوراق السيرة الذاتية والقرطاسية.

ولكن بمجرد أن إعتقدتُ ذلك، ظهرت الشاحنة أمام عيني مرةً أخرى.

سمعت أنه لا يمكنك إكمال السيرة الذاتية إذا لم تسجل مكان إقامتك.

ما هذه الضوضاء؟

انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.

بدأت تمطر.

…هاه.

وفي النهاية، طُرِدتُ من المنزل.

بدأت تمطر.

كانت نهاية الصيف، عندما يبدأ تغيير الجو الى البرودة. اخترقت الأمطار الجليدية الملابس التي كنت أرتديها لأنني لا أعرف كم سنة مضى عليَّ فيها، سارِقةً حرارةَ جسدي بلا رحمة.

فجأة، في تلك اللحظة، إنتبهت.

…لو كان بإمكاني البدء من جديد، من البداية.

أنا شخص بلا مأوى عاطل عن العمل وعمري 34 سنة.

وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.

لم أستطع قول شيء آخر.

بدأت تمطر.

لم أولد كإنسان متعفن منذ البداية.

ماذا علي أن أفعل الآن؟

لقد ولدت كالإبن الثالث في عائلة ثرية إلى حدٍ ما. شقيقان أكبر سنًا، أخت واحدة أكبر سنًا، وشقيق أصغر. الرابع بين الأشقاء الخمسة. في المدرسة الإبتدائية، تم الإشادة بي على أنني ذكي على الرغم من صِغَري.

تم دفع الهواء خارجًا من رِئتيّ. رئتاي تشنجتا، مُطالِبتين بالهواء بعد ذلك الركض.

على الرغم من أنني لم أكن جيدًا في الدراسة إلى حدٍ غير معقول، فقد كنتُ جيدًا في الألعاب، شقي جيد في الرياضة. كنت في ذات مرة مركز الإهتمام في صفي.

بإفتراض أن الحظ سيبتسِم لي، وإستطعت أن اقترض من مؤسسة مالية، للحصول على ملابس لائقة، وشراء بعض أوراق السيرة الذاتية والقرطاسية.

ثم في المدرسة الإعدادية دخلت نادي الكمبيوتر، واستشرت المجلات، و وفرت ما يكفي من المال لتجميع جهاز كمبيوتر. لقد برزت بين عائلتي، في حين لم يتمكن أي منهم من كتابة سطرٍ واحد من التعليمات البرمجية.

لا أعتقد أنها أحبتني، لكن لو أنني درست بجد ودخلت نفس المدرسة الثانوية، أو إذا انضممت إلى نادي سباقات المضمار والميدان ودخلت نفس المدرسة الخاصة، لربما كنت قد لَمَحتُ لها. أو حتى إعترفت لها، لربما كنا سنتواعد لفترة…

كانت نقطة التحول في حياتي هي المدرسة الثانوية……لا، لقد بدأت في السنة الثالثة من الإعدادية. كنتُ مشغولًا للغاية في العبث بالكمبيوتر لدرجة أنني أهملت دراستي. بالتفكير في ذلك مرةً أخرى الآن، أنه المكان الذي بدأ فيه كل شيء.

لن يستمر أي شخص وقع في هذا النوع من المواقف في الذهاب إلى المدرسة. محالٌ أن أذهب.

إعتقدتُ أن تعلم الأشياء كان عديم الفائدة للمستقبل. شعرت أنه لا يمكن استخدامها في الحياة الحقيقية.

 بشكل نصف مخبول، اندفعت إليهم، لكن أخي الأكبركان لديه رتبة دان في الكاراتيه، وتعرضت للضرب المبرح منه.

في النهاية، دخلت المدرسة الثانوية الأكثر غباءً، والتي تعتبر الأسوأ في المحافظة.

…هاه.

ومع ذلك، لم أهتم.

على الرغم من أنني لم أفعل شيئًا على الإطلاق……

شعرت أنني سأنجح إذا أصبحتُ جادًا، مُتوهِمًا بأنني كنتُ مُختلِفًا عن هؤلاء الاغبياء الآخرين. كان هذا ما ظننتُه.

لقد سخرت من هؤلاء الناس وأهنتُهُم.

ما زلت أتذكر الحادث في ذلك الوقت.

عندما نظرت اليهم وجدت  ثلاثة طلاب في المدرسة الثانوية لديهم خلاف عُشاق.

بينما إصطففنا لشراء الغداء في الكافتيريا، كان هناك زميل قطع طابور الإنتظار.

لم أعمل بجد من قبل. حتى لو عدت إلى الماضي، أنا ربما سأعود إلى مكانٍ مماثل. لقد إنتهى بي الأمر هكذا لأنني لم أستطِع أبدًا عبور العقبات التي يستطيع الإنسان العادي عبورها.

تذمرت ببضعٍ من الجمل كي أشعر ببعض الرِضا. كان ذلك بسبب فخري الغريب وشخصية التشونيبيو* التي كانت لدي.

حتى لو نجحت في فعلِ كل ذلك، ماذا سأفعل بعد تسوية كل ذلك؟

(*متلازمة الصف الثاني)

“هممم؟”

لسوء الحظ، كان ذلك السنباي، واحدًا من أخطر شخصين في المدرسة.

ومع ذلك، كان منزلها بالقرب من منزلي وكثيرًا ما تشاركنا نفس الفصل خلال المدرسة الابتدائية، لذلك عدنا إلى المنزل معًا أكثر من مرة. كان لدينا الكثير من الفرص للتحدث معًا، وأيضًا التشاجر في بعض الأحيان. إنه لأمرٌ مؤسف. في حالتي الحالية، مجرد الإستماع إلى الكلمات الإعدادية، صديقة الطفولة و نادي الجري، يكفي لكي أقذِفَ ثلاث مرات.

انتهى بي الأمر بكدمات على وجهي وإنتفخت عيناي، جُرِدتُ من ملابسي تمامًا ثم تم تعليقي أمام المدرسة.

…هاه.

إلتقطَ ذلك المتوحش الكثير من الصور و وزعها في جميع أنحاء المدرسة. .

وَلَدان وفتاةٌ واحدة. يرتدون الزي المدرسي غير المألوف الآن و زي البحارة.

سقطت إلى أسفل التسلسل الهرمي في لحظة، أصبحتُ إضحوكة من قبل الآخرين، وحتى حصلت على لقب ‘فتى القلفة’.

سمعت أنه لا يمكنك إكمال السيرة الذاتية إذا لم تسجل مكان إقامتك.

(القلفة، الغرلة:جلدة الذكر التي تقطع فى الختان)

لم أعمل بجد من قبل. حتى لو عدت إلى الماضي، أنا ربما سأعود إلى مكانٍ مماثل. لقد إنتهى بي الأمر هكذا لأنني لم أستطِع أبدًا عبور العقبات التي يستطيع الإنسان العادي عبورها.

لم أذهب إلى المدرسة لمدة شهر، وأصبحت *هيكيكوموري*. و عند رؤيتي على هذه الشاكِلة، قال لي والديَّ وإخوتي كلمات غير مسؤولة مثل، أظهر شجاعتك، ابذل قصارى جهدك.

سيكون علي جلب السيرة الذاتية،أن انتقل إلى المكان الموصى به، واذهب إلى المقابلة. سأكون مجبرًا على الذهاب للمقابلة في بذلة قذرة مغطاة بل العرق والدم.

(*وهو مصطلح يعني حرفيًا:(الإنسحاب، التقوقع) أي الإعتزال الإجتماعي*)

ولكن بمجرد أن إعتقدتُ ذلك، ظهرت الشاحنة أمام عيني مرةً أخرى.

لم أكن الشخص المُخطِئ.

إهاناتهم القاسية لي…كان من الصعب إبتلاعها.

لن يستمر أي شخص وقع في هذا النوع من المواقف في الذهاب إلى المدرسة. محالٌ أن أذهب.

لقد تجاهلتهم، لكن أخي الأصغر أخذ مضربًا خشبيًا ودمر الكمبيوتر الذي أقدره أكثر من حياتي.

هكذا، بغض النظر عما قاله أي شخصٍ آخر، واصلت بإصرار أسلوب حياتي المغلق.

…لو كان بإمكاني البدء من جديد، من البداية.

شعرت أن اقراني الذين عرفوني كانوا ينظرون إلى صوري ويسخرون مني.

المانجا، الروايات، الألعاب، أو حتى البرمجة. إذا كنت قد بذلت كل جهد ممكن، كان يجب أن أتمكن من تحقيق إنجازاتٍ صغيرة. حتى لو وضعنا جانبًا ما إذا كان يمكن تحويل الإنجازات إلى أموال……

حتى لو لم أخرج، لطالما كان لدي الكمبيوتر والإنترنت، يمكنني قضاء وقتي بعيدًا. بسبب تأثير الإنترنت، إهتممت بمختلف الأشياء، فعلت مجموعة متنوعة من الأشياء. تجميع النماذج البلاستيكية، تلوين التماثيل، وإنشاء المدونات. كانت والدتي على إستعداد لدعمي وأعطتني المال متى طلبتهُ.

 المُقدِمة

لكنني سئمت منهم جميعًا في أقل من عام.

لم أذهب إلى المدرسة لمدة شهر، وأصبحت *هيكيكوموري*. و عند رؤيتي على هذه الشاكِلة، قال لي والديَّ وإخوتي كلمات غير مسؤولة مثل، أظهر شجاعتك، ابذل قصارى جهدك.

صرت أفقِد حافزي كلما رأيت شخصًا أفضلَ مني.

“هممم؟”

بالنسبة للآخرين، كنت أعبث. ولكن بما أنني كنت وحدي مع الكثير من الوقت، مختبئا في قوقعتي المظلمة، لم يكن لدي أي شيء آخر لأفعله.

تمت مُحاصرتي بين الجِدار الكونكريتي والشاحنة القادِمة مثل الطماطم.

لا، حتى عندما أفكر مرةً أخرى في ذلك، كان ذلك مجرد عذر.

فجأة، في تلك اللحظة، إنتبهت.

على أقل تقدير، كان من الأفضل أن أُصبِح مانجاكا وابدء في نشر كاريكاتير الويب السيء، أو أن أصبح روائيًا على الويب وابدء في نشر الروايات.

تم دفع الهواء خارجًا من رِئتيّ. رئتاي تشنجتا، مُطالِبتين بالهواء بعد ذلك الركض.

كثير من الناس الذين تشاركوا هذه الظروف فعلوا شيئًا من هذا القبيل.

تبًا، كما لو أنه من الممكن أن يتم توظيفي، حتى أنا لن أوظف زميلًا يرتدي شيئًا مجنونًا كهذا. ربما كنت سأتعاطف معه، لكنني بالتأكيد لن أوظِفه.

لقد سخرت من هؤلاء الناس وأهنتُهُم.

فجأة، في تلك اللحظة، إنتبهت.

السخرية من إبداعاتهم، والتفكير في نفسي كناقِد، وقول أشياء مثل “إنها أسوأ من ورقة فارِغة”، مُنتقِدًا إياهم.

كانت هناك شاحنة تتجه نحو الثلاثي بسرعة هائلة.

على الرغم من أنني لم أفعل شيئًا على الإطلاق……

“هممم؟”

أُريد العودة.

هكذا، بغض النظر عما قاله أي شخصٍ آخر، واصلت بإصرار أسلوب حياتي المغلق.

إذا كان ذلك مُمكِنًا، أريد العودة إلى المدرسة الابتدائية، أعلى نقطة في حياتي، أو العودة إلى منتصف المدرسة الإعدادية. لا، حتى لو كان قبل سنة أو سنتين. حتى لو كان قليلًا من الوقت، سأستطيع عمل شيء منه. على الرغم من أنني إستسلمت في منتصف الطريق، يمكنني البدء من جديد مهما حدث.

“- – – – لهذا السبب، أنت – – – -“

إذا بذلت قصارى جهدي، حتى لو لم أكن الأفضل، فيمكنني على الأقل أن أكون محترفًا.

إذا بذلت قصارى جهدي، حتى لو لم أكن الأفضل، فيمكنني على الأقل أن أكون محترفًا.

“……”

لا، حتى عندما أفكر مرةً أخرى في ذلك، كان ذلك مجرد عذر.

لماذا لم أفعل أي شيء حتى الآن؟

في مكان ما تحت الأمطار الغزيرة، سمعت الناس يتجادلون.

كان لدي الكثير من الوقت. على الرغم من أنني لم أغادر غرفتي خلال ذلك الوقت، كان بإمكاني القيام بالكثير من الأشياء طالما جلست أمام الكمبيوتر. حتى لو لم أتمكن من الوصول إلى القمة، كان بإمكاني البقاء في مكان ما في الوسط والاستمرار في بذل الجهد.

— ركضت وتعثرت نحوهم.

المانجا، الروايات، الألعاب، أو حتى البرمجة. إذا كنت قد بذلت كل جهد ممكن، كان يجب أن أتمكن من تحقيق إنجازاتٍ صغيرة. حتى لو وضعنا جانبًا ما إذا كان يمكن تحويل الإنجازات إلى أموال……

لسوء الحظ، كان ذلك السنباي، واحدًا من أخطر شخصين في المدرسة.

آه، لا يهم. هذا غير مجدي.

كان يقود سيارته في حالة من النعاس الشديد.

لم أعمل بجد من قبل. حتى لو عدت إلى الماضي، أنا ربما سأعود إلى مكانٍ مماثل. لقد إنتهى بي الأمر هكذا لأنني لم أستطِع أبدًا عبور العقبات التي يستطيع الإنسان العادي عبورها.

— ركضت وتعثرت نحوهم.

“هممم؟”

ما هذه الضوضاء؟

في مكان ما تحت الأمطار الغزيرة، سمعت الناس يتجادلون.

شعرت بضوءٍ ورائي لحظة اصطدام الشاحنة بي.

ما هذه الضوضاء؟

العثور على وظيفة أو وظيفة بدوام جزئي، ثم مكان للعيش فيه، وشراء بعض المواد الغذائية.

إنه أمر مزعج. لا أريد أن أشارك. على الرغم من أنني كنت أفكر في ذلك، أرادت قدمي التوجه إليهم.

ضربت بشكلٍ عنيف الجدران والأرضيات، وتخبطت حول المكان كما لو أن لا أحدَ في المنزل، لا أحد أوقفني.

“- – – – لهذا السبب، أنت – – – -“

فقط عندما خطرت لي هذه الفكر، كانت الشاحنة أمامي بالفعل. كنت قد خططت للتو لسحبهم من مسافة آمنة، ولكن عندما سحبتهم للخلف، الارتداد من جراء سحبه سبب لي أن أكون في طريق الشاحنة.

“أنت واحد – – – – -“

أيضًا، سائق الشاحنة كان نائمًا على عجلة القيادة.

عندما نظرت اليهم وجدت  ثلاثة طلاب في المدرسة الثانوية لديهم خلاف عُشاق.

بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.

وَلَدان وفتاةٌ واحدة. يرتدون الزي المدرسي غير المألوف الآن و زي البحارة.

السخرية من إبداعاتهم، والتفكير في نفسي كناقِد، وقول أشياء مثل “إنها أسوأ من ورقة فارِغة”، مُنتقِدًا إياهم.

يبدو أن نوعًا من حرب الحريم قائمة هنا. كان الصبي الأطول يتشاجر مع الفتاة، وكان الصبي الآخر يحاول التوسط، لكن الطرفين المتخاصمين لم يستمعا على الإطلاق.

لم أكن بلا مأوى قبل ثلاث ساعات; كنت  المتقاعس الذي لم يغادر غرفته للعام الماضي.

حسنا، مررتُ بشيء من هذا القبيل من قبل.

لم أذهب إلى المدرسة لمدة شهر، وأصبحت *هيكيكوموري*. و عند رؤيتي على هذه الشاكِلة، قال لي والديَّ وإخوتي كلمات غير مسؤولة مثل، أظهر شجاعتك، ابذل قصارى جهدك.

كان لي ذات مرة صديقة طفولة لطيفة إلى حدٍ ما في الإعدادية. ربما كانت تعتبر لطيفة، أربعة أو خمسة من عشرة كتقييم لجمالها. شاركت في نادي سباقات المضمار والميدان وكان لها شعرٌ قصير. مظهرها يمكن أن يمكن أن يسقِطَ إثنين أو ثلاثة من بين كل عشرة ذكور. على كل حال، كنتُ شغوفًا جدًا بأنيمي معين وشعرت أن أولئك الموجودات في نادي سباقات المضمار والميدان يجب أن يكون لديهن تسريحة ذيل الحصان، لذلك اعتقدت أنها فتاة قبيحة.

ومع ذلك، توفي والديَّ دون أن ألاحظ ذلك.

ومع ذلك، كان منزلها بالقرب من منزلي وكثيرًا ما تشاركنا نفس الفصل خلال المدرسة الابتدائية، لذلك عدنا إلى المنزل معًا أكثر من مرة. كان لدينا الكثير من الفرص للتحدث معًا، وأيضًا التشاجر في بعض الأحيان. إنه لأمرٌ مؤسف. في حالتي الحالية، مجرد الإستماع إلى الكلمات الإعدادية، صديقة الطفولة و نادي الجري، يكفي لكي أقذِفَ ثلاث مرات.

ولكن على الرغم من أنني لا اتباها أن لدي أكثر من 10 سنوات من الخبرة في البقاء في المنزل، كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف أين هيلوو؟ وعلاوةً على ذلك، حتى لو ذهبت إلى هيلوو، كنت قد سمعت أنه يقدم لك فقط على الوظيفة.

بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.

لم أذهب إلى المدرسة لمدة شهر، وأصبحت *هيكيكوموري*. و عند رؤيتي على هذه الشاكِلة، قال لي والديَّ وإخوتي كلمات غير مسؤولة مثل، أظهر شجاعتك، ابذل قصارى جهدك.

سمعت هذه الشائعات من غرفة المعيشة، حيث كان إخوتي يتحدثون.

محلات القرطاسية؟ المتاجر؟.

علاقتنا لم تكن سيئة. كنا قادرين على التحدث دون تحفظات بسبب معرفتنا لبعضنا البعض منذُ سنٍ مُبكِرة.

كانت هناك شاحنة تتجه نحو الثلاثي بسرعة هائلة.

لا أعتقد أنها أحبتني، لكن لو أنني درست بجد ودخلت نفس المدرسة الثانوية، أو إذا انضممت إلى نادي سباقات المضمار والميدان ودخلت نفس المدرسة الخاصة، لربما كنت قد لَمَحتُ لها. أو حتى إعترفت لها، لربما كنا سنتواعد لفترة…

وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.

لربما أمكنني مغازلتها وتشاجر معها مثل هذا الثلاثي أمامي الآن، وربما كنا سنفعل أشياء منحرفة في فصلٍ دراسي فارغ بعد المدرسة.

صرت أفقِد حافزي كلما رأيت شخصًا أفضلَ مني.

هاه، لماذا يذكرني هذا بألعاب الفيديو المنحرفة؟

 بشكل نصف مخبول، اندفعت إليهم، لكن أخي الأكبركان لديه رتبة دان في الكاراتيه، وتعرضت للضرب المبرح منه.

تعال للتفكير في الأمر، هؤلاء الأشخاص حقًا محظوظين ملعونين. اللعنة. همم…؟

أُريد العودة.

فجأة، في تلك اللحظة، إنتبهت.

أُريد العودة.

كانت هناك شاحنة تتجه نحو الثلاثي بسرعة هائلة.

والثلاثة ما زالوا لم يلاحظوا.

أيضًا، سائق الشاحنة كان نائمًا على عجلة القيادة.

بكيت وتوسلت للمغفرة بطريقة قبيحة، لكنني طُرِدتُ من الباب، ولم يكن لدي حتى الوقت لتغيير ملابسي.

كان يقود سيارته في حالة من النعاس الشديد.

لقد سخرت من هؤلاء الناس وأهنتُهُم.

والثلاثة ما زالوا لم يلاحظوا.

إنه أمر مزعج. لا أريد أن أشارك. على الرغم من أنني كنت أفكر في ذلك، أرادت قدمي التوجه إليهم.

“خـ-خـ-خـ-خطر!!”

الحسرة على عدم انقاذهم…

حاولت أن احذرهم بالصراخ، لكنني لم أستخدم أحبالي الصوتية بالكامل لأكثر من عشر سنوات، وتسبب المطر البارد والألم في أضلاعي في تقلصها أكثر؛ ذلك الصوت البسيط الذي أخرجته إختفى، إختفى بسبب المطر.

انتهى بي الأمر بكدمات على وجهي وإنتفخت عيناي، جُرِدتُ من ملابسي تمامًا ثم تم تعليقي أمام المدرسة.

يجب أن أنقذهم. لا بد لي من إنقاذهم. في نفس الوقت، فكرت: لماذا عليَّ أن أُنقِذَهُم؟

كثير من الناس الذين تشاركوا هذه الظروف فعلوا شيئًا من هذا القبيل.

فجأة أتاني شعور غريزي أنه إذا لم أنقذهم، سوف أأسف على ذلك بعد خمس ثوان. سأحزن حقًا إذا رأيت هؤلاء الثلاثة يُدهسون ويتحولون إلى كومات لحم بواسطة شاحنة.

بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.

الحسرة على عدم انقاذهم…

إلتقطَ ذلك المتوحش الكثير من الصور و وزعها في جميع أنحاء المدرسة. .

لذلك، كان علي أن أنقذهم.

بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.

على أي حال، إعتقدت أنني ربما سأموت جوعًا على جانب الطريق بعد فترة وجيزة. على الأقل في تلك اللحظة، كنت آمل أن أحصل على بعض الرِضا لو أنقذتهم بدلًا من ذلك.

ممتلئ الجسم وقبيح، رجل لطيف يندم على كيف عاش حياته.

لم أُرِد أن أندم على عدم فعلي لأي شيء.

بإفتراض أن الحظ سيبتسِم لي، وإستطعت أن اقترض من مؤسسة مالية، للحصول على ملابس لائقة، وشراء بعض أوراق السيرة الذاتية والقرطاسية.

— ركضت وتعثرت نحوهم.

كيف يجب أن أواجه هذا؟

لم تتحرك ساقي كما أردت، لأنني لم أُحرِكهُما كثيرًا على مدى السنوات العشر الماضية. هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أتمنى لو كنت قد مارست فيها المزيد من الرياضة. كانت الضلوعي المكسورة تنبض بألمٍ مبرح، مما أعاق كل خطوة. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي تمنيت فيها تناول المزيد من الكالسيوم.

تمت مُحاصرتي بين الجِدار الكونكريتي والشاحنة القادِمة مثل الطماطم.

يؤلمني. كان الألم مُبرِحًا لدرجة أنني لم أستطِع الركض.

الحسرة على عدم انقاذهم…

ولكن ما زلت أريد أن أركض. إركُض.

لماذا لم أفعل أي شيء حتى الآن؟

ركضت.

ركضت.

الفتى الذي كان صاحب النزاع عانق الفتاة عندما لاحظ أن الشاحنة تقترب منه. الصبي الآخر كان ظهره يواجه الشاحنة ولم يلاحظ، فوجئ فقط برد فعل رفيقه المفاجئ. أمسكته من ياقته دون أي تردد وإستخدمت كل قوتي لسحبهِ مرةً أخرى. تم سحب الصبي بعيدًا وسقط على جانب الطريق، خارج مسار الشاحنة.

وفي النهاية، طُرِدتُ من المنزل.

جيد. تبقى اثنان.

فقط عندما خطرت لي هذه الفكر، كانت الشاحنة أمامي بالفعل. كنت قد خططت للتو لسحبهم من مسافة آمنة، ولكن عندما سحبتهم للخلف، الارتداد من جراء سحبه سبب لي أن أكون في طريق الشاحنة.

أنا لا أعرف ما يجب علي القيام به للعثور على وظيفة.

كان ذلك متوقعًا. لن يتغير شيء حتى لو كان وزني 100 كغ، الزخم المتولد من خلال ركضي بقدميَّ الضعيفتين أدى الى ان إندفاعي إلى أمام الشاحنة.

المانجا، الروايات، الألعاب، أو حتى البرمجة. إذا كنت قد بذلت كل جهد ممكن، كان يجب أن أتمكن من تحقيق إنجازاتٍ صغيرة. حتى لو وضعنا جانبًا ما إذا كان يمكن تحويل الإنجازات إلى أموال……

شعرت بضوءٍ ورائي لحظة اصطدام الشاحنة بي.

هممم، ما زلت أعرف عن الذهاب إلى “هيلوو”.

هل كان ذلك هو الضوء المشاع عنه أنه الإحساس المُسبق بالموت؟ لم أتمكن من رؤية أي شيء خلال تلك الحظة القصيرة. كان الحادث سريعًا جدًا.

— ركضت وتعثرت نحوهم.

هل هذا يعني أنني لم أفعل أي شيء في حياتي؟

محلات القرطاسية؟ المتاجر؟.

تم إرسالي طائرًا نحو جدار خرساني بواسطة شاحنة أثقل 50 مرة مني.

حسنا، مررتُ بشيء من هذا القبيل من قبل.

“بوه……!”

وَلَدان وفتاةٌ واحدة. يرتدون الزي المدرسي غير المألوف الآن و زي البحارة.

تم دفع الهواء خارجًا من رِئتيّ. رئتاي تشنجتا، مُطالِبتين بالهواء بعد ذلك الركض.

جيد. تبقى اثنان.

لم أستطِع إخراج أي صوتٍ من فمي. لكنني لم أمُت بعد. ربما كانت الدهون المتراكمة هي ما أنقذتني……

انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.

ولكن بمجرد أن إعتقدتُ ذلك، ظهرت الشاحنة أمام عيني مرةً أخرى.

ولكن ما زلت أريد أن أركض. إركُض.

تمت مُحاصرتي بين الجِدار الكونكريتي والشاحنة القادِمة مثل الطماطم.

لذلك، كان علي أن أنقذهم.

على الرغم من أنني لم أكن جيدًا في الدراسة إلى حدٍ غير معقول، فقد كنتُ جيدًا في الألعاب، شقي جيد في الرياضة. كنت في ذات مرة مركز الإهتمام في صفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط