نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Empty Box and Zeroth Maria 15

الفصل الرابع عشر

الفصل الرابع عشر

المرة 27755 :

…أنا كنت ميتة منذ البداية

”عليّ أن أقتل نفسي “

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

 لا يوجد لدي خيار آخر، إنها الطريقة الوحيدة لمنع نفسي ‘المزيفة’ من السيطرة مجدداً

كلمات كازو كانت كافية لإعادة كازومي موجي المفقودة مؤقتاً

تخليت عن كل شيء

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

لا أستطيع إيجاد طريقة أخرى للتكفير عما فعلت

أرجوك، حتى لو لم يكن بالإمكان تغيير مصيري، أرجوك على الأقل اسمح لي بالعودة و تصحيح بعض الأمور، حتى ليوم واحد فقط، هناك شيء لايزال علي القيام به، إن أعدت ذلك اليوم ثانيةً فأعلم أن بإمكاني إخباره كيف أشعر، و إن فعلت ذلك، أعلم بأنه لن يبقى لدي أي ندم، مهما كانت النتيجة، أرجوك فقط امنحني القليل من الوقت 

هناك سكين عالقة بجسدي

لا أستطيع إيجاد طريقة أخرى للتكفير عما فعلت

أنا ملقية فوق كازو المنبطح على الأرض، وجهه قريب جداً، أعينه مفتوحة على مصراعيها

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

أخيراً لاحظ ما فعلت

وجدت نفسي في غرفة رطبة و مظلمة تفوح منها رائحة جثث لا تحصى تُركت لتتعفن، الغرفة غير مريحة لدرجة تجعل زنزانة سجن تبدو كالنعيم، أنا متأكدة من أنني سأنهار ان بقيت ساعة هنا، مع ذلك و خلال وقت قصير كل شيء تحول للون أبيض فاقع و كأن الغرفة أُعيد طلاءها، اللون نقي جداً، لم أعد أرى حدود الغرفة، رائحة كالبخور أزالت الرائحة الكريهة، مع كل رمشة عين المحيط يكتسب كراسٍ و طاولات و عدة تجهيزات أخرى خاصة بأي فصل مدرسي

لا تنظر إليّ هكذا

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

حاولت الابتسام لتهدئته، لكن لاحظت بأني غير قادرة على فعل ذلك بعد الآن، لقد مضى وقت طويل منذ آخر مرة بكيت أو ابتسمت فيها

إذاً هذه هي أمنيتي

الدفء تسرب من جسدي، كل شيء بداخلي يسيل للخارج، أتمنى أن أتخلص من الأشياء الحقيرة بداخلي أيضاً

بمجرد أن لفظت أمنيتي، انفتح الصندوق كفم وحش قبل أن يختفي تماماً في الفضاء المحيط

” أنا لن أترككِ في هذا المكان وحيدة!! “

هذا يفسر لماذا ستبقى مجرد – رغبة لم تتحقق – إلى الأبد

شكراً لك، لكن أعرف بأن هذا مستحيل، لم يكن ممكناً منذ البداية

” لا أحد قال أن بإمكانكِ الموت “

أنت تعلم ذلك أيضاً أليس كذلك؟ بعد كل شيء…

إن كان هذا هو الموت، فأتمنى لو مت قبل أن يغير الحب عالمي

…أنا كنت ميتة منذ البداية

 

 

المرة 27755 :

 

لهذا علي فعلها، إن لم تكن هناك فرصة لتحقيق رغباتي، عندها و قبل أن تُخلع هذه الزينة، قبل أن ترى أفعالي البشعة النور، أنا سأدمر هذا الصندوق بيديّ

 

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب مازحاً بفكرة غبية بشكل غريب

المرة 0 :

لكن أعلم أنه في حين قد عدت لهذه اللحظة، فسأفقد السيطرة مجدداً قريباً

اه، أنا سأموت

” هذا الصندوق سيحقق أي أمنية “

بدى و كأن الزمن يمزقني إلى ما لا نهاية بينما كنت ملقية في المكان الذي سقطت فيه بعد أن أرسلتني الشاحنة في الهواء، لا يمكن النجاة من اصطدام كذاك، أنا سأموت، هذه النهاية

لم أتمكن حتى من الوصول للشخص الذي أكن هذه المشاعر تجاهه…

 لا…

 لا يوجد لدي خيار آخر، إنها الطريقة الوحيدة لمنع نفسي ‘المزيفة’ من السيطرة مجدداً

لقد تمنيت الموت عدة مرات من قبل، لكن هذه كانت أفكاراً غبية من شخص لم يتأمل في حياته المعنى الحقيقي للموت

الدفء تسرب من جسدي، كل شيء بداخلي يسيل للخارج، أتمنى أن أتخلص من الأشياء الحقيرة بداخلي أيضاً

الموت، النهاية، لا شيء بعد تلك النقطة، أنا أكتشف مدى فضاعة كل هذا في لحظاتي الأخيرة

الصندوق سيستنفد جسدي و عقلي

إن كان هذا هو الموت، فأتمنى لو مت قبل أن يغير الحب عالمي

 

لكني أعرف الحب الآن…

 ”… هاي، هل يمكنك إخباري ثانية بكيفية خلق شعور بالذنب؟  “

لدي غاية…

لكن الحقيقة أني لم أكن أعلم ما أبحث عنه حتى

لم أتمكن حتى من الوصول للشخص الذي أكن هذه المشاعر تجاهه…

ماذا يمكنني أن أفعل لإرضاء نفسي في عالم معزول بالكامل؟ لا أعلم…

هذا كله فضيع

المرة 10000 :

 

أرجوك، حتى لو لم يكن بالإمكان تغيير مصيري، أرجوك على الأقل اسمح لي بالعودة و تصحيح بعض الأمور، حتى ليوم واحد فقط، هناك شيء لايزال علي القيام به، إن أعدت ذلك اليوم ثانيةً فأعلم أن بإمكاني إخباره كيف أشعر، و إن فعلت ذلك، أعلم بأنه لن يبقى لدي أي ندم، مهما كانت النتيجة، أرجوك فقط امنحني القليل من الوقت 

” همم، حسناً، أليست هذه حالة مثيرة للإهتمام “

وهكذا الصندوق الذي لم يحقق لي السعادة قد انتهى

رجل (أو ربما امرأة؟) ظهر(ت) فجأة، لا أعلم كيف وصل(ت) إلى هنا، لماذا تحدثه(ا) معي هكذا يبدو أمراً طبيعياً؟ مكانه(ا) بالنسبة لي غير واضح، استدرت مجدداً و مجدداً، لكن لم أستطع معرفة الاتجاه الذي أواجهه، في الوقت ذاته، كنت أدرك أن أعينه(ا) عليّ، لا شيء من هذا ممكن، لا، هذا غير صحيح، هذا مكان آخر من نوع ما، الشخص الغريب أمامي مباشرةً، لكن لا أستطيع إدراك أين يقع الأمام بالضبط، هذا المكان عسير الوصف، لكنه مميز في الوقت ذاته

 

 

المرة 9999 :

” لا، أنا لا أتحدث عن الحادث الذي أصابك، هذا النوع من الأشياء يحدث في كل مكان من العالم، ما يثير اهتمامي أن الحادث وقع مباشرةً بجانب فتى ما أنا مهتم به بشكل خاص “

 

 

عجزي عن فهم أي من هذا قد شوه الصندوق

مالذي يتحدث عنه؟

النتيجة التي أردتها…

 

الأمنية المشوهة تحولت إلى هاجس لا يمكن إزالته، سيكون هنا دائماً طالما أنا بداخل الصندوق

سمعت أن الناس يرون أشباحاً قبل موتهم، لكن لم أسمع عن الانتقال لمكان غريب و خوض محادثة كهذه

 

أتساءل إن كان هذا الشخص ملك الموت أو شيء كهذا

سمعت أن الناس يرون أشباحاً قبل موتهم، لكن لم أسمع عن الانتقال لمكان غريب و خوض محادثة كهذه

الشخص أمامي لا يشبه أي شخص لكن في الوقت ذاته أشعر أن بإمكانه أن يكون أي شخص

”عليّ أن أقتل نفسي “

مع ذلك، هناك شيء واحد أنا متأكدة منه : هذا الشخص جميل

 

الخيال، الصوت، الرائحة ــ كل شيء حول هذا الشخص الغامض بدى ساحراً بالنسبة لي

اه، أنا سأموت

 

رجل (أو ربما امرأة؟) ظهر(ت) فجأة، لا أعلم كيف وصل(ت) إلى هنا، لماذا تحدثه(ا) معي هكذا يبدو أمراً طبيعياً؟ مكانه(ا) بالنسبة لي غير واضح، استدرت مجدداً و مجدداً، لكن لم أستطع معرفة الاتجاه الذي أواجهه، في الوقت ذاته، كنت أدرك أن أعينه(ا) عليّ، لا شيء من هذا ممكن، لا، هذا غير صحيح، هذا مكان آخر من نوع ما، الشخص الغريب أمامي مباشرةً، لكن لا أستطيع إدراك أين يقع الأمام بالضبط، هذا المكان عسير الوصف، لكنه مميز في الوقت ذاته

” أشعر بالفضول بشأن أمر ما، كيف ستكون ردة فعله تجاه صندوق يستعمل بالقرب منه؟ اوه، و أتطلع كذلك لرؤية الطريقة التي ستستعملين فيها واحداً، أتعلمين، جميع البشر يثيرون اهتمامي، حتى و هم يموتون “

الصندوق سيستنفد جسدي و عقلي

 

دون أن ينتظر رداً مني، الكائن وضع يده على صدري

لا شيء من هذا يحمل معنى بالنسبة لي، لكن يمكنني رؤية الشخص أمامي يبتسم

وجدت نفسي في غرفة رطبة و مظلمة تفوح منها رائحة جثث لا تحصى تُركت لتتعفن، الغرفة غير مريحة لدرجة تجعل زنزانة سجن تبدو كالنعيم، أنا متأكدة من أنني سأنهار ان بقيت ساعة هنا، مع ذلك و خلال وقت قصير كل شيء تحول للون أبيض فاقع و كأن الغرفة أُعيد طلاءها، اللون نقي جداً، لم أعد أرى حدود الغرفة، رائحة كالبخور أزالت الرائحة الكريهة، مع كل رمشة عين المحيط يكتسب كراسٍ و طاولات و عدة تجهيزات أخرى خاصة بأي فصل مدرسي

 

الخيال، الصوت، الرائحة ــ كل شيء حول هذا الشخص الغامض بدى ساحراً بالنسبة لي

” هل لديك أمنية؟ “

 

أمنية؟

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

بالطبع لدي

” وداعاً كازو “

” هذا الصندوق سيحقق أي أمنية “

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

قبلت الغرض

هارواكي قالها كما يفعل دائماً

يمكنني الشعور بأنه حقيقي بمجرد لمسه، كنت أعلم، يستحيل أن أتخلى عنه

مع ذلك، هناك شيء واحد أنا متأكدة منه : هذا الشخص جميل

أرجوك، حتى لو لم يكن بالإمكان تغيير مصيري، أرجوك على الأقل اسمح لي بالعودة و تصحيح بعض الأمور، حتى ليوم واحد فقط، هناك شيء لايزال علي القيام به، إن أعدت ذلك اليوم ثانيةً فأعلم أن بإمكاني إخباره كيف أشعر، و إن فعلت ذلك، أعلم بأنه لن يبقى لدي أي ندم، مهما كانت النتيجة، أرجوك فقط امنحني القليل من الوقت 

لكن لا يهم إلى أي درجة تزينه و تغطيه، هذا المكان سيبقى دائماً الغرفة الأسوء من السجن

بمجرد أن لفظت أمنيتي، انفتح الصندوق كفم وحش قبل أن يختفي تماماً في الفضاء المحيط

كم أنا غبية، لا وجود لشيء كهذا، هذه حياتي الأخرى، لا يهم ما أفعله هنا، لن يكفي ذلك لقطع روابطي مع العالم الحقيقي

نعم، حسناً، هذا يجب أن يفي بالغرض

مالذي يتحدث عنه؟

” هيه هيه “

فتحتهم مجدداً، متفاجئة

الشخص ذو الضحكة الساحرة قدم رأيه بأمنيتي قبل أن يرحل

 

” لماذا يكبحون أنفسهم دائماً…؟ “

 

و هكذا تم طردي من ذلك المكان الرائع الذي لا ينسى

لم أسد أذناي

 

 

وجدت نفسي في غرفة رطبة و مظلمة تفوح منها رائحة جثث لا تحصى تُركت لتتعفن، الغرفة غير مريحة لدرجة تجعل زنزانة سجن تبدو كالنعيم، أنا متأكدة من أنني سأنهار ان بقيت ساعة هنا، مع ذلك و خلال وقت قصير كل شيء تحول للون أبيض فاقع و كأن الغرفة أُعيد طلاءها، اللون نقي جداً، لم أعد أرى حدود الغرفة، رائحة كالبخور أزالت الرائحة الكريهة، مع كل رمشة عين المحيط يكتسب كراسٍ و طاولات و عدة تجهيزات أخرى خاصة بأي فصل مدرسي

” لماذا يكبحون أنفسهم دائماً…؟ “

ما إن أصبح كل شيء في مكانه، كل ما تبقى هو استدعاء الأشخاص المطلوبين، الذين كانوا في الفصل باليوم السابق، ما إن يكونوا هنا، سيمكننا أن نعيد كل شيء مجدداً، سأتمكن من إعادة الأمس

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

لكن لا يهم إلى أي درجة تزينه و تغطيه، هذا المكان سيبقى دائماً الغرفة الأسوء من السجن

اوه، أهذه هي؟ أخيراً فهمت

هذه حياتي الأخرى، مكتظة بالأمل الأبيض، الأبيض العذب

 (الشبيه أو الدوبلغنجر (بالألمانية: Doppelgänger) هو نسخة مطابقة أو مشابهة لشخصٍ على قيد الحياة، ومفهومه مشابه نوعًا ما لمفهوم القرين في الإسلام) ــ المصدر ويكيبيديا

لهذا علي فعلها، إن لم تكن هناك فرصة لتحقيق رغباتي، عندها و قبل أن تُخلع هذه الزينة، قبل أن ترى أفعالي البشعة النور، أنا سأدمر هذا الصندوق بيديّ

بالطبع لدي

 

لقد تمنيت الموت عدة مرات من قبل، لكن هذه كانت أفكاراً غبية من شخص لم يتأمل في حياته المعنى الحقيقي للموت

 

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

 

” وداعاً كازو “

المرة 5000 :

” أريد أن أعيش “

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

 

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب مازحاً بفكرة غبية بشكل غريب

ما إن أصبح كل شيء في مكانه، كل ما تبقى هو استدعاء الأشخاص المطلوبين، الذين كانوا في الفصل باليوم السابق، ما إن يكونوا هنا، سيمكننا أن نعيد كل شيء مجدداً، سأتمكن من إعادة الأمس

 

” لا أحد قال أن بإمكانكِ الموت “

المرة 6000 :

لقد مت ملقية فوق الشخص الذي أحب، هذه بحد ذاتها بركة، أنا راضية بهذا، نعم، هذا جيد تماماً

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

لكن أعلم أنه في حين قد عدت لهذه اللحظة، فسأفقد السيطرة مجدداً قريباً

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب بنفس الطريقة التي أجابني بها لعدد لم أعد أعلمه من المرات

ظهري يواجه الحائط و هارواكي يجيبني مازحاً

 

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

المرة 7000 :

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

” هل لديك أمنية؟ “

هارواكي أجاب مازحاً برأي معقول تماماً

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب بنفس الطريقة التي أجابني بها لعدد لم أعد أعلمه من المرات

 

أمامي مباشرةً، يقف الكائن الغامض الذي أعطاني الصندوق، أعين كازو مثبتة عليّ، ربما لأنه لا يلاحظ وجوده

المرة 8000 :

الدفء تسرب من جسدي، كل شيء بداخلي يسيل للخارج، أتمنى أن أتخلص من الأشياء الحقيرة بداخلي أيضاً

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

 

هارواكي أجاب مازحاً بكلام منطقي

حاولت الابتسام لتهدئته، لكن لاحظت بأني غير قادرة على فعل ذلك بعد الآن، لقد مضى وقت طويل منذ آخر مرة بكيت أو ابتسمت فيها

 

الخيال، الصوت، الرائحة ــ كل شيء حول هذا الشخص الغامض بدى ساحراً بالنسبة لي

المرة 9000 :

ماذا يمكنني أن أفعل لإرضاء نفسي في عالم معزول بالكامل؟ لا أعلم…

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

هو محق، هذا خياري الوحيد، لا يوجد حل آخر، أنت تتفهم هذا أليس كذلك؟ لكن حتى و إن لم تفعل فقد فات الأوان على أي حال

في أشد أوقاتي يأساً، هارواكي أجابني بالحقيقة مازحاً

الخيال، الصوت، الرائحة ــ كل شيء حول هذا الشخص الغامض بدى ساحراً بالنسبة لي

 

 

المرة 9999 :

 (الشبيه أو الدوبلغنجر (بالألمانية: Doppelgänger) هو نسخة مطابقة أو مشابهة لشخصٍ على قيد الحياة، ومفهومه مشابه نوعًا ما لمفهوم القرين في الإسلام) ــ المصدر ويكيبيديا

هو أخبرني بالفعل بالطريقة التي ستخلصني منه

لكن بعدها…

” أنتِ تبحثين عن طريقة تجعلك متأكدة من أنك لن تلتقي بأشخاص معينين ثانيةً أبداً؟  “

المرة 27755 :

هارواكي قدم أفكار كثيرة، استمعت لهم كلهم حتى تخدرت أذناي، في النهاية، وصلنا للخلاصة ذاتها ككل مرة : أفضل طريقة هي جعل أحد الطرفين يشعر بالخزي تجاه الآخر، و من ثم و كما هي العادة، هارواكي اقترح طريقة لخلق شعور بالذنب لتحقيق ذلك

هذه حياتي الأخرى، مكتظة بالأمل الأبيض، الأبيض العذب

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

هو أخبرني بالفعل بالطريقة التي ستخلصني منه

ظهري يواجه الحائط و هارواكي يجيبني مازحاً

لكن حتى هذا لن يكفي لجعلي انهي الفصل الرافض

” كحل أخير، أعني، إن قمتي بقتلهم فعندها لن تعود مسألة لقاء من عدمه بعد الآن “

كلمات كازو كانت كافية لإعادة كازومي موجي المفقودة مؤقتاً

لماذا يجب عليّ رفض هارواكي؟ لأنني أشعر بأن التخلص منه سيكون له أكبر أثر عليّ و على كازو

المرة 9999 :

العيش في ذلك العالم كلعب لعبة تيتريس لا تنتهي (لعبة فيديو تركيب الأحجار )، في البداية عملت جاهدة لتحقيق أكبر قدر من النقاط، و قد كان ذلك ممتعاً أيضاً، لكن بعد مدة لم أعد أهتم، إنها مجرد لعبة في النهاية لذا سواء حصلت على الكثير من النقاط أو لا، سيعود كل شيء كما كان و سيكون هناك وقت علي البدء فيه من البداية مجدداً، لا شيء يتغير حتى لو خسرت اللعبة، لازلت أبحث عن طرق لأستمتع، لكن حتى هذه المقارنة لديها حدودها, انها تزداد مللاً، انها تزداد ضجراً، انها تزداد بشاعة، انها تزداد ألماً، لم أعد أدير الأحجار بعد الآن، لم يعد هذا مهماً، لكن لا يهم كم مرة أصل فيها حدي، لا يمكنني التوقف، إن فعلت فسأموت، لا يمكنني السماح بذلك، عليّ تحقيق هدفي، عليّ أن أواجه اليوم دون أي ندم، لهذا عليّ أن أغير الطريقة و أجرب شيئاً جديداً

مالذي يتحدث عنه؟

هارواكي جزء مهم جداً من هذه التركيبة

رجل (أو ربما امرأة؟) ظهر(ت) فجأة، لا أعلم كيف وصل(ت) إلى هنا، لماذا تحدثه(ا) معي هكذا يبدو أمراً طبيعياً؟ مكانه(ا) بالنسبة لي غير واضح، استدرت مجدداً و مجدداً، لكن لم أستطع معرفة الاتجاه الذي أواجهه، في الوقت ذاته، كنت أدرك أن أعينه(ا) عليّ، لا شيء من هذا ممكن، لا، هذا غير صحيح، هذا مكان آخر من نوع ما، الشخص الغريب أمامي مباشرةً، لكن لا أستطيع إدراك أين يقع الأمام بالضبط، هذا المكان عسير الوصف، لكنه مميز في الوقت ذاته

 ”… هاي، هل يمكنك إخباري ثانية بكيفية خلق شعور بالذنب؟  “

شكراً لك، لكن أعرف بأن هذا مستحيل، لم يكن ممكناً منذ البداية

” هيا كازومي، ما خطبك؟ أنا لا أمانع إخبارك، لكن…. “

كم أنا غبية، لا وجود لشيء كهذا، هذه حياتي الأخرى، لا يهم ما أفعله هنا، لن يكفي ذلك لقطع روابطي مع العالم الحقيقي

هارواكي قالها كما يفعل دائماً

” أنا لن أترككِ في هذا المكان وحيدة!! “

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

” لماذا لا تقتلينهم فحسب؟ “

هذه المرة الألف التي يعطيني فيها هذه الإجابة

 

هو محق، هذا خياري الوحيد، لا يوجد حل آخر، أنت تتفهم هذا أليس كذلك؟ لكن حتى و إن لم تفعل فقد فات الأوان على أي حال

المرة 7000 :

ـــ أنت تريد مني قتلك أليس كذلك؟

الدفء تسرب من جسدي، كل شيء بداخلي يسيل للخارج، أتمنى أن أتخلص من الأشياء الحقيرة بداخلي أيضاً

 

” اها-ها-ها… “

المرة 10000 :

” أنا لن أترككِ في هذا المكان وحيدة!! “

” توقفي! أرجوكي لا تفعلي! “

الموت، النهاية، لا شيء بعد تلك النقطة، أنا أكتشف مدى فضاعة كل هذا في لحظاتي الأخيرة

لم أسد أذناي

… أنا قد عدت

أنا سأقتل هارواكي اوسوي

لهذا علي فعلها، إن لم تكن هناك فرصة لتحقيق رغباتي، عندها و قبل أن تُخلع هذه الزينة، قبل أن ترى أفعالي البشعة النور، أنا سأدمر هذا الصندوق بيديّ

هو من اقترح ذلك بعد كل شيء

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب بنفس الطريقة التي أجابني بها لعدد لم أعد أعلمه من المرات

قـ*** هارواكي اوسوي

هذه المرة الألف التي يعطيني فيها هذه الإجابة

 

أتساءل إن كان هذا الشخص ملك الموت أو شيء كهذا

كانت تلك اللحظة التي اختفيت فيها، أنا التي كانت ذات مرة كازومي موجي قد رحلت، لم يعد هناك أي أمل لي في إيجاد تلك النسخة من ذاتي التي حولها عذاب هذا المكان إلى غبار، جسدي يعاد إحياؤه رغم ذلك، انه يعود كما كان دائماً، رغم أن لا شيء مني قد بقي بداخله

 

أشعر بشيء يدخل الفراغ الذي بداخلي و يستحوذ عليه، شيء قذر ولد من هذا الصندوق، شيء غريب ماوراء الخيال برائحة عفنة كتلك التي تنبعث من عدد لا يحصى من الحشرات الميتة المغطاة بالبراز، حاولت ابقاءها خارجاً، حاولت مجدداً و مجدداً، لكني أعلم أنه حتى لو فعلت، فهذا الشيء سيتملص عبر الفتوحات التي في دفاعاتي، سيمزق ضعفي كالضبع، ثم يلتهم أجزائي

أغلقت عينيّ، قطعاً ستبقى كذلك للأبد…

ما إن ينتهي، لن أعرف بعد الآن ما أنا عليه، سأتحول إلى شبيه

” همم، حسناً، أليست هذه حالة مثيرة للإهتمام “

 

 

 (الشبيه أو الدوبلغنجر (بالألمانية: Doppelgänger) هو نسخة مطابقة أو مشابهة لشخصٍ على قيد الحياة، ومفهومه مشابه نوعًا ما لمفهوم القرين في الإسلام) ــ المصدر ويكيبيديا

ما إن أصبح كل شيء في مكانه، كل ما تبقى هو استدعاء الأشخاص المطلوبين، الذين كانوا في الفصل باليوم السابق، ما إن يكونوا هنا، سيمكننا أن نعيد كل شيء مجدداً، سأتمكن من إعادة الأمس

 

رجل (أو ربما امرأة؟) ظهر(ت) فجأة، لا أعلم كيف وصل(ت) إلى هنا، لماذا تحدثه(ا) معي هكذا يبدو أمراً طبيعياً؟ مكانه(ا) بالنسبة لي غير واضح، استدرت مجدداً و مجدداً، لكن لم أستطع معرفة الاتجاه الذي أواجهه، في الوقت ذاته، كنت أدرك أن أعينه(ا) عليّ، لا شيء من هذا ممكن، لا، هذا غير صحيح، هذا مكان آخر من نوع ما، الشخص الغريب أمامي مباشرةً، لكن لا أستطيع إدراك أين يقع الأمام بالضبط، هذا المكان عسير الوصف، لكنه مميز في الوقت ذاته

لكن حتى هذا لن يكفي لجعلي انهي الفصل الرافض

 

مازال عليّ أن أستقبل اليوم دون ندم

دون أن ينتظر رداً مني، الكائن وضع يده على صدري

يوم حيث لا أملك أي ندم؟

 لا يوجد لدي خيار آخر، إنها الطريقة الوحيدة لمنع نفسي ‘المزيفة’ من السيطرة مجدداً

” اها-ها-ها… “

هارواكي جزء مهم جداً من هذه التركيبة

كم أنا غبية، لا وجود لشيء كهذا، هذه حياتي الأخرى، لا يهم ما أفعله هنا، لن يكفي ذلك لقطع روابطي مع العالم الحقيقي

كنت أتخبط في جهل لفترة من الزمن قبل أن أدرك أن تلك النتيجة لا وجود لها

حتى اعتراف كازو لن يكون له معنى

بدى و كأن الزمن يمزقني إلى ما لا نهاية بينما كنت ملقية في المكان الذي سقطت فيه بعد أن أرسلتني الشاحنة في الهواء، لا يمكن النجاة من اصطدام كذاك، أنا سأموت، هذه النهاية

ماذا يمكنني أن أفعل لإرضاء نفسي في عالم معزول بالكامل؟ لا أعلم…

وجدت نفسي في غرفة رطبة و مظلمة تفوح منها رائحة جثث لا تحصى تُركت لتتعفن، الغرفة غير مريحة لدرجة تجعل زنزانة سجن تبدو كالنعيم، أنا متأكدة من أنني سأنهار ان بقيت ساعة هنا، مع ذلك و خلال وقت قصير كل شيء تحول للون أبيض فاقع و كأن الغرفة أُعيد طلاءها، اللون نقي جداً، لم أعد أرى حدود الغرفة، رائحة كالبخور أزالت الرائحة الكريهة، مع كل رمشة عين المحيط يكتسب كراسٍ و طاولات و عدة تجهيزات أخرى خاصة بأي فصل مدرسي

النتيجة التي أردتها…

الموت، النهاية، لا شيء بعد تلك النقطة، أنا أكتشف مدى فضاعة كل هذا في لحظاتي الأخيرة

كافحت لوقت طويل، طويل جداً بحثاً عن هذه النتيجة داخل الركود الذي يهيمن على هذا العالم

يوم حيث لا أملك أي ندم؟

لكن الحقيقة أني لم أكن أعلم ما أبحث عنه حتى

بالطبع لدي

كنت أتخبط في جهل لفترة من الزمن قبل أن أدرك أن تلك النتيجة لا وجود لها

…أنا كنت ميتة منذ البداية

” أريد أن أعيش “

” أنتِ تبحثين عن طريقة تجعلك متأكدة من أنك لن تلتقي بأشخاص معينين ثانيةً أبداً؟  “

اوه، أهذه هي؟ أخيراً فهمت

دون أن ينتظر رداً مني، الكائن وضع يده على صدري

إذاً هذه هي أمنيتي

 ”… هاي، هل يمكنك إخباري ثانية بكيفية خلق شعور بالذنب؟  “

هذا يفسر لماذا ستبقى مجرد – رغبة لم تتحقق – إلى الأبد

قبلت الغرض

عجزي عن فهم أي من هذا قد شوه الصندوق

أغلقت عينيّ، قطعاً ستبقى كذلك للأبد…

الأمنية المشوهة تحولت إلى هاجس لا يمكن إزالته، سيكون هنا دائماً طالما أنا بداخل الصندوق

ابتسامة هادئة رحبت بي عندما حدقت في هذا الشخص

الهاجس سيبقى هنا، يحفّز ذاتي المزيفة في نشاط لا ينتهي، لهذا أعلم أنه حتى لو اختفيت، الصندوق لن يتوقف أبداً

لكني أعرف الحب الآن…

 

المرة 27755 :

المرة 27755 :

لا أستطيع إيجاد طريقة أخرى للتكفير عما فعلت

” أنا لن أترككِ في هذا المكان وحيدة!! “

و هكذا تم طردي من ذلك المكان الرائع الذي لا ينسى

كلمات كازو كانت كافية لإعادة كازومي موجي المفقودة مؤقتاً

” هيا كازومي، ما خطبك؟ أنا لا أمانع إخبارك، لكن…. “

” أنا غبية جداً“

لماذا يجب عليّ رفض هارواكي؟ لأنني أشعر بأن التخلص منه سيكون له أكبر أثر عليّ و على كازو

اتخذت قراري ذات مرة، عندما بدأ كل هذا، قطعت عهداً على نفسي، إن بدأت بفقدان أثر غايتي التي أسعى لها، إن انحرفت عن تلك الطريق فسأدمر الصندوق قبل أن ترى أعمالي المشينة النور

 

لكن العدد الساحق للدورات في هذا العالم الذي لا ينتهي قد دمرت عزيمتي لدرجة محتها من الوجود كلياً

حتى اعتراف كازو لن يكون له معنى

كان يفترض أن كل أمل لي في العودة قد اختفى بمجرد قتلي للشخص الأول

النتيجة التي أردتها…

لكن بعدها…

” هذا الصندوق سيحقق أي أمنية “

” بكلمات قليلة، كلمات بسيطة، أنا… “

المرة 27755 :

… أنا قد عدت

إذاً هذه هي أمنيتي

لكن أعلم أنه في حين قد عدت لهذه اللحظة، فسأفقد السيطرة مجدداً قريباً

ما إن ينتهي، لن أعرف بعد الآن ما أنا عليه، سأتحول إلى شبيه

الصندوق سيستنفد جسدي و عقلي

كلمات كازو كانت كافية لإعادة كازومي موجي المفقودة مؤقتاً

لهذا يجب أن أقتل نفسي… طالما لازلت كازومي موجي

” أشعر بالفضول بشأن أمر ما، كيف ستكون ردة فعله تجاه صندوق يستعمل بالقرب منه؟ اوه، و أتطلع كذلك لرؤية الطريقة التي ستستعملين فيها واحداً، أتعلمين، جميع البشر يثيرون اهتمامي، حتى و هم يموتون “

” وداعاً كازو “

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب مازحاً بفكرة غبية بشكل غريب

وهكذا الصندوق الذي لم يحقق لي السعادة قد انتهى

” هيه هيه “

لقد مت ملقية فوق الشخص الذي أحب، هذه بحد ذاتها بركة، أنا راضية بهذا، نعم، هذا جيد تماماً

” توقفي! أرجوكي لا تفعلي! “

أغلقت عينيّ، قطعاً ستبقى كذلك للأبد…

الأمنية المشوهة تحولت إلى هاجس لا يمكن إزالته، سيكون هنا دائماً طالما أنا بداخل الصندوق

” لا أحد قال أن بإمكانكِ الموت “

المرة 10000 :

فتحتهم مجدداً، متفاجئة

لم أتمكن حتى من الوصول للشخص الذي أكن هذه المشاعر تجاهه…

أمامي مباشرةً، يقف الكائن الغامض الذي أعطاني الصندوق، أعين كازو مثبتة عليّ، ربما لأنه لا يلاحظ وجوده

عندما طلبت النصيحة من هارواكي، هو أجاب مازحاً بفكرة غبية بشكل غريب

ابتسامة هادئة رحبت بي عندما حدقت في هذا الشخص

 

” أنا لست أراقب ذلك الفتى هناك فحسب، لا يمكنني ترككِ تنهين هذه الفرصة الرائعة كي أدرسه دون توقف و التي عملت جاهداً لترتيبها “

أرجوك، حتى لو لم يكن بالإمكان تغيير مصيري، أرجوك على الأقل اسمح لي بالعودة و تصحيح بعض الأمور، حتى ليوم واحد فقط، هناك شيء لايزال علي القيام به، إن أعدت ذلك اليوم ثانيةً فأعلم أن بإمكاني إخباره كيف أشعر، و إن فعلت ذلك، أعلم بأنه لن يبقى لدي أي ندم، مهما كانت النتيجة، أرجوك فقط امنحني القليل من الوقت 

ماذا؟… مالذي يتحدث عنه؟

أغلقت عينيّ، قطعاً ستبقى كذلك للأبد…

” هممم… ربما ليس كافياً إن استمرينا في نفس الروتين الذي كنا فيه للآن، مع ذلك… هذا يأتي ضد مبدئي، لكني سأستعير صندوقكِ ذاك للحظة، بعض التعديلات ضرورية، كنتي تحاولين تحطيمه على أي حال فلا بد أنكِ لا تمانعين أليس كذلك؟ “

 

دون أن ينتظر رداً مني، الكائن وضع يده على صدري

 

” آآآآآآــــــــــــــــــــــــ!! “

إذاً هذه هي أمنيتي

فور ذلك تملكني ألم مبرح يفوق أي شيء يمكنني تصوره، الألم لايحتمل، حتى رغم اعتيادي على الألم و التعرض للسحق من قبل شاحنة لدرجة أني لم أصدر أي صوت عندما طعنت نفسي، إلا أن هذا الشعور في مستوى آخر تماماً، كأن روحي تمزق لأشلاء، إنه نوع من الألم لا يمكن لشيء تخفيفه، كأنه يُطبق مباشرةً على جهازي العصبي

عجزي عن فهم أي من هذا قد شوه الصندوق

الكائن ابتسم بينما سحب الصندوق الذي بحجم قبضة اليد من صدري

 

” لابد أنكِ تعلمين هذا بالفعل، لكن هذا الصندوق لن يعمل بدونكِ أبداً، لذا سأحتاج لوضعكِ أنتِ داخله الآن“

المرة 6000 :

بهذه الكلمات، الكائن بدأ يطويني

كان يفترض أن كل أمل لي في العودة قد اختفى بمجرد قتلي للشخص الأول

لقد تم طيّي، ثم طيّي مجدداً و بعدها وُضِعت داخل الصندوق

شكراً لك، لكن أعرف بأن هذا مستحيل، لم يكن ممكناً منذ البداية

كازو، أرجوك كازو

هو أخبرني بالفعل بالطريقة التي ستخلصني منه

أعلم أن ما أطلبه أنانية مني، أعلم أنه من المضحك التفكير بأن لي الحق في طلب شيء ما منك بعد كل الذي فعلتُه، لكن… لا يمكنني… لا يمكنني تحمل هذا

ساعدني…

 

 

” لا، أنا لا أتحدث عن الحادث الذي أصابك، هذا النوع من الأشياء يحدث في كل مكان من العالم، ما يثير اهتمامي أن الحادث وقع مباشرةً بجانب فتى ما أنا مهتم به بشكل خاص “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط