نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the Young Villains Sister-In-Law 7

يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !

“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”

“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”

لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .

حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

“كاليب ….”

“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“منقذة …؟”

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

“ماذا ؟”

“منقذة …؟”

“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”

“آه.”

“منقذة …؟”

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .

“آه…”

بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .

“إيليا ….”

“لولاها …”

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .

“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”

وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

لم تلتئم الجروح تمامًا .

“هاه ؟ آه ….”

“همم؟”

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .

لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟

“هاه …؟”

“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”

“آه…”

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .

أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .

“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .

“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

هاه؟

“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”

نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ  استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”

بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .

“هاه…؟”

لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟

تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟

ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟

حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .

نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.

“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

“هيك ، هيك ….”

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”

“هذا لأنني موجود .”

جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .

“هممم؟”

لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!

“إيليا لا توجد هناك .”

“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”

قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ  استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .

“آه ….”

عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته  .

“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

“سألت لأنني فضولية .”

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.

“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”

نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .

“آه…”

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

“سألت لأنني فضولية .”

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

“هيك ….”

“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”

“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”

“حسنًا ؟ نعم .”

“إيليا أيضًا ….”

“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”

“هممم؟”

“هاه …؟”

“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”

أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .

شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه  فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .

–ترجمة إسراء

“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”

“آه ، نعم .”

“صه.”

كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .

حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”

“هذا…..”

لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .

“هاه …؟”

“إيليا أيضًا ….”

“…مع إيليا .”

“هذا…..”

“ممم ؟ معي ؟”

“هل نام كاليب؟”

لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .

“…مع إيليا .”

“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”

[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]

“آه.”

“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”

“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”

شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه  فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .

نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .

“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”

لم تلتئم الجروح تمامًا .

ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”

ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟

“إلى أين؟”

ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”

لم تلتئم الجروح تمامًا .

أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

“إيليا لا توجد هناك .”

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

“…….”

“……..”

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

“……..”

أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …

“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”

“همم؟”

“لا يمكنكَ فعل ذلك .”

“إلى أين؟”

عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .

“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .

“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .

“هاه…؟”

تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”

“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”

“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”

“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته  .

هاه؟زواج؟فجأة؟

“هاه ؟ آه ….”

كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .

نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .

“إيليا ….”

عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .

“همم؟”

لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .

“حسنًا ؟ نعم .”

“هاه…؟”

“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”

“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”

حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .

“هاه …؟”

“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”

“هيك ، هيك ….”

“إلى أين؟”

مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟

“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”

“……..”

“هاه….؟”

“هذا لأنني موجود .”

“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”

“هذا لأنني موجود .”

هاه؟ هاه؟!

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

***

“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”

بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .

لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .

“هل نام كاليب؟”

حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .

“نعم .”

شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟

“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”

لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .

حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .

لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .

لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .

“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .

“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”

[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]

“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”

أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’

“هاه ؟ آه ….”

ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .

“إيليا ….”

“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .

“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .

أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”

هاه؟زواج؟فجأة؟

“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”

“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”

“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”

حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .

“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”

“منقذة …؟”

لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”

“إيليا ….”

“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”

“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .

“آه ، نعم .”

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

“هذا لأنني موجود .”

“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”

“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”

نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’

“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”

“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”

وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .

هاه؟

“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”

“آه.”

“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”

“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”

بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .

مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .

قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”

كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .

“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”

“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”

“آه ….”

نظرت في عيونه قليلاً .

“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”

ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟

نظرت في عيونه قليلاً .

فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”

–ترجمة إسراء

“كاليب ….”

بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط