نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Damn Reincarnation 1

مقدمة

مقدمة

الفصل 1: مقدمة

لطالما إعتقَدتُ أنني عبقري، ولكن عندما أنظر إلى الوراء الآن، إنه أمر محرج لدرجة أنني قد أصاب بالجنون. ومع ذلك، تبقى الحقيقة، لقد إعتقدتُ حقًا أنني كنتُ عبقريًا.

‘لو بذلت جهدًا أكثر، قليلًا فقط…’

في البداية، كان لدي ما يكفي من الموهبة للسماح لمثل هذا الاعتقاد المضلل بالتواجد. خلال طفولتي، لم يكن لدي أي مشكلة عندما يتعلق الأمر بتعلم أشياء جديدة، وكنتُ قادرًا على تحسين مهاراتي بمعدل أسرع من البقية.

“لست بحاجة إلى الإكسير. ليس لديكم ما يكفي منه لإضاعة واحد عَلَي. لا تكونوا حمقى.”

ومع ذلك، كانت الأمور سهلةً فقط في بداية الطريق. على الرغم من أنني تحسنت بشكل أسرع من أي شخص آخر في البداية، ولكن في مرحلة ما، تباطأ تقدمي حتى تساويتُ مع أقراني.

اللعنة، الغيرة. أنت الشخصُ الذي بدأ الحديثَ المُقرِف أولًا. لقد ردَدتُ الجميل فقط، فكيف أنا أشعر بالغيرة؟

لم أفكر كثيرًا في البداية لأنني إعتقدتُ أن هذهِ الأشياء يمكِن أن تَحدُث. بعد كل شيء، ألم أكن ما أزال أتحسن؟ لا يزال بإمكاني فعل ذلك. لماذا؟ لأنني عبقري.

أتفهم؟

في النهاية، أُجبِرتُ على قبول الواقع الذي حاولت جاهدًا رفضَه.

“ألم أقل لك أن تنقلع؟”

لم أكُن عبقريًا.

بحق الجحيم؟.

كان كل ذلك بفضل لقائي بعبقري ‘عبقري حقيقي’، الشخص الذي لم أستطع حتى أن أُقارن نفسي به، حينها أُجبِرتُ أخيرًا على الخروج من هذا الوهم السخيف والصبياني.

أنا الذي إعتقدتُ أنني عبقري، لم أكن سوى ضفدعٍ في قاعِ بئر. مقتنعًا بموهبتي الضئيلة، منتشيًا بشعور التفوق الزائف. بينما في تلك الأثناء، كان العباقرة الحقيقيون يطيرون بالفعل في السماء الواسعة.

اللعنة، صوته البارد كما كان دائمًا. هذا ابن العاهرة. يبدو أنه سيبقى ألمًا في المؤخرة حتى النهاية.

لقد كرهت ذلك العبقري.

—- صورة إضافية

إشتعلت نية القتل في داخلي كلما سمعتُ هرائه المعتاد عن أن أي شخص يستطيع إنجاز ما أنجزه فقط ببذل الجهد. لا يهمني سواء أكان يؤمن حقًا بما قاله، أم أنه كان ينظر بإزدراء إلى جهود شخصٍ أقل موهبةً منه، لطالما جعلني كلامه أشعر بالقرف.

“وااااااااااه.”

‘هل أنت غيور؟’

بالكاد تمكنتُ من بصق هذهِ الكلمات. كان هناك ثقبٌ كبير في صدري. وفي محاولتِهِم لعلاج جُرحي، حاولوا بيائس، ألقوا السحر وصبوا قطراتٍ من الإكسير الثمين، لكن، بلا جدوى.

اللعنة، الغيرة. أنت الشخصُ الذي بدأ الحديثَ المُقرِف أولًا. لقد ردَدتُ الجميل فقط، فكيف أنا أشعر بالغيرة؟

أنا الذي إعتقدتُ أنني عبقري، لم أكن سوى ضفدعٍ في قاعِ بئر. مقتنعًا بموهبتي الضئيلة، منتشيًا بشعور التفوق الزائف. بينما في تلك الأثناء، كان العباقرة الحقيقيون يطيرون بالفعل في السماء الواسعة.

‘لم أعتقِد أن ردَ فِعلك سيكونُ هكذا. أنا فقط…أشعرُ بالأسفِ تجاهك.’

إنها تبكي؟ لم أكن أتوقع من فتاة مثلها أن تُظهِر هذا النوع من التعابير من أجلي. على الرغم من أننا كنا نتجادل على كل شيء، وكانت دائمًا تُظهِرُ نظرةً سيئةً على وجهها كلما تحدثت معي، أعتقد أنها لا تزال متعلقة قليلًا بِمُشاجراتِنا.

تشعر بالأسف؟ ماذا؟

اللعنة، صوته البارد كما كان دائمًا. هذا ابن العاهرة. يبدو أنه سيبقى ألمًا في المؤخرة حتى النهاية.

‘لو بذلت جهدًا أكثر، قليلًا فقط…’

“منذُ أنكَ موهوبٌ جدًا، لن تحتاجني للتغطية عليك، صحيح؟”

فقط ما الذي يجعلك تعتقِد أنك مؤهل للحديث حول بذل الجهد؟

“كفى. أنا الشخص الذي يعرف جسدي بشكل أفضل. ليس هناك طريقة يمكن لي من خلالِها أن أبقى على قيدِ الحياة. سَأموتُ قريبًا.”

‘كان من المُمكِن أن تكون بِحالٍ أفضلَ بكثيرٍ مما أنتَ عليه الآن.’

“كان من المفترض أنك تعرف ذلك أيضًا.”

مهلًا، أنا بأفضلِ حال، شكرًا لك. معاييرُكَ عاليةٌ جدًا. هل تعتقد حقًا أن الجميع يمكن أن يكونوا مثلك؟ نظرًا لأنكَ عبقري، فلا يحقُ لك الإفتراض أن أي شخص آخر قادر على فعل ما تفعله.

كان كل ذلك بفضل لقائي بعبقري ‘عبقري حقيقي’، الشخص الذي لم أستطع حتى أن أُقارن نفسي به، حينها أُجبِرتُ أخيرًا على الخروج من هذا الوهم السخيف والصبياني.

أتفهم؟

اللعنة، صوته البارد كما كان دائمًا. هذا ابن العاهرة. يبدو أنه سيبقى ألمًا في المؤخرة حتى النهاية.

لا يُمكِنُني أن أكون عظيمًا مِثلَك.

أنا الذي إعتقدتُ أنني عبقري، لم أكن سوى ضفدعٍ في قاعِ بئر. مقتنعًا بموهبتي الضئيلة، منتشيًا بشعور التفوق الزائف. بينما في تلك الأثناء، كان العباقرة الحقيقيون يطيرون بالفعل في السماء الواسعة.

* * *

“أُغرُب عن وجهي.”

“لهذا السبب…لهذا السبب أخبرتك. فقط عد. لماذا كان عليك أن تكون عنيدًا جدًا وتستمر في اللحاقِ بنا…؟”

بالكاد تمكنتُ من بصق هذهِ الكلمات. كان هناك ثقبٌ كبير في صدري. وفي محاولتِهِم لعلاج جُرحي، حاولوا بيائس، ألقوا السحر وصبوا قطراتٍ من الإكسير الثمين، لكن، بلا جدوى.

* * *

“لا، من فضلك لا.”

“كان من المفترض أنك تعرف ذلك أيضًا.”

إنها تبكي؟ لم أكن أتوقع من فتاة مثلها أن تُظهِر هذا النوع من التعابير من أجلي. على الرغم من أننا كنا نتجادل على كل شيء، وكانت دائمًا تُظهِرُ نظرةً سيئةً على وجهها كلما تحدثت معي، أعتقد أنها لا تزال متعلقة قليلًا بِمُشاجراتِنا.

* * *

 

“كفى. أنا الشخص الذي يعرف جسدي بشكل أفضل. ليس هناك طريقة يمكن لي من خلالِها أن أبقى على قيدِ الحياة. سَأموتُ قريبًا.”

“لم تكن هناك حاجة لك للقيام بذلك.”

“لهذا السبب…لهذا السبب أخبرتك. فقط عد. لماذا كان عليك أن تكون عنيدًا جدًا وتستمر في اللحاقِ بنا…؟”

أنا أحتضِر.

“سيينا. هذا ليس الوقت المُناسِب لمثل هذا الكلام.”

 

لم يكن صوتي يخرج بالطريقة التي أردتها. ربما كان ذلك بسبب كل الدم المرتفع في حلقي.

لقد كرهت ذلك العبقري.

“لست بحاجة إلى الإكسير. ليس لديكم ما يكفي منه لإضاعة واحد عَلَي. لا تكونوا حمقى.”

ألم أكن أعرف ذلك؟ بالطبعِ فعلت. بعد كل شيء، كنا نسافر معًا لفترة طويلة. لذلك كنت أعرف بالضبط أي نوعٍ من الوحوش كان هو. وحتى بين جميع أولئك الذين وصفوه بأنه وحش، كنتُ على دراية خاصة بقدراته.

“لكن-!”

“لست بحاجة إلى الإكسير. ليس لديكم ما يكفي منه لإضاعة واحد عَلَي. لا تكونوا حمقى.”

“كفى. أنا الشخص الذي يعرف جسدي بشكل أفضل. ليس هناك طريقة يمكن لي من خلالِها أن أبقى على قيدِ الحياة. سَأموتُ قريبًا.”

‘كان من المُمكِن أن تكون بِحالٍ أفضلَ بكثيرٍ مما أنتَ عليه الآن.’

أنا أحتضِر.

“وااااااااااه.”

هيئتُ نفسي لهذه الحقيقة حتى قبل أن يتم ثقب صدري. منذ البداية، كان جسدي مُتهَشِمًا و غير صالح للشروع في مهمة كهذه. لقد طلبوا مني العودة إلى الوراء وإنتظارهم، لكنني تجاهلت كل مخاوفهم ونصائحهم.

“وااااااااااه.”

“…كان بإمكاني تجنبه.”

في البداية، كان لدي ما يكفي من الموهبة للسماح لمثل هذا الاعتقاد المضلل بالتواجد. خلال طفولتي، لم يكن لدي أي مشكلة عندما يتعلق الأمر بتعلم أشياء جديدة، وكنتُ قادرًا على تحسين مهاراتي بمعدل أسرع من البقية.

اللعنة، صوته البارد كما كان دائمًا. هذا ابن العاهرة. يبدو أنه سيبقى ألمًا في المؤخرة حتى النهاية.

إنها تبكي؟ لم أكن أتوقع من فتاة مثلها أن تُظهِر هذا النوع من التعابير من أجلي. على الرغم من أننا كنا نتجادل على كل شيء، وكانت دائمًا تُظهِرُ نظرةً سيئةً على وجهها كلما تحدثت معي، أعتقد أنها لا تزال متعلقة قليلًا بِمُشاجراتِنا.

“لم تكن هناك حاجة لك للقيام بذلك.”

بالكاد تمكنتُ من بصق هذهِ الكلمات. كان هناك ثقبٌ كبير في صدري. وفي محاولتِهِم لعلاج جُرحي، حاولوا بيائس، ألقوا السحر وصبوا قطراتٍ من الإكسير الثمين، لكن، بلا جدوى.

“ألم أقل لك أن تنقلع؟”

“منذُ أنكَ موهوبٌ جدًا، لن تحتاجني للتغطية عليك، صحيح؟”

‘على الرغم من صعوبة الكلام بالنسبة له الآن، لماذا يستمر في النباح عَلَي هكذا؟’

ومع ذلك، كانت الأمور سهلةً فقط في بداية الطريق. على الرغم من أنني تحسنت بشكل أسرع من أي شخص آخر في البداية، ولكن في مرحلة ما، تباطأ تقدمي حتى تساويتُ مع أقراني.

“كان من المفترض أنك تعرف ذلك أيضًا.”

“لم تكن هناك حاجة لك للقيام بذلك.”

أظهر تعبيره أنه لا يستطيع أن يفهم. كانت هناك فرصة أنه كان على صواب. على الرغم من أن ذلك الهجوم قد يبدو وكأنه أزمة يائسة بالنسبة للآخرين، لكن ربما لم يكن كل ذلك خطيرًا بالنسبة له أبدًا.

بحق الجحيم؟.

ألم أكن أعرف ذلك؟ بالطبعِ فعلت. بعد كل شيء، كنا نسافر معًا لفترة طويلة. لذلك كنت أعرف بالضبط أي نوعٍ من الوحوش كان هو. وحتى بين جميع أولئك الذين وصفوه بأنه وحش، كنتُ على دراية خاصة بقدراته.

لقد كرهت ذلك العبقري.

“…لم تكن هناك حاجة لك لِأن تموت هكذا.”

“كان من المفترض أنك تعرف ذلك أيضًا.”

ثم كيف كان يجب أن أموت؟ يجب أن يعرف ذلك أيضًا. كم كانت معجزة بالنسبة لي أن أصل إلى هذا الحد. لولاه، ما كنت سأصِل إلى هذا الحد.

“…على الأقل هكذا، إنه موت مشرف.” من الصعب جدًا إخراج صوتي، لكن كان علي أن أقول هذا، “كنت أعرف أنني لن أصبح سوى عبء إذا واصلت معكم، لكنني لم أرغب في العودة أيضًا.”

ولم أُرِد أن أحاول العيش حياة عادية مع هذه الجثة المشلولة.

إشتعلت نية القتل في داخلي كلما سمعتُ هرائه المعتاد عن أن أي شخص يستطيع إنجاز ما أنجزه فقط ببذل الجهد. لا يهمني سواء أكان يؤمن حقًا بما قاله، أم أنه كان ينظر بإزدراء إلى جهود شخصٍ أقل موهبةً منه، لطالما جعلني كلامه أشعر بالقرف.

“منذُ أنكَ موهوبٌ جدًا، لن تحتاجني للتغطية عليك، صحيح؟”

“شكرًا لك.”

على الرغم من أنني كنتُ أعرف هذا، ما زلت ألقى بجسدي أمامه. جسدي الذي لم يعُد قادرًا على التحرك بشكلٍ صحيح، فقط للحظة، تحرك تمامًا كما أردت. بفضل ذلك، تمكنت من دفع هذا الوغد البغيض بعيدًا، وانتهى بي الأمر بهذا الثقب الضخم في صدري.

كان كل ذلك بفضل لقائي بعبقري ‘عبقري حقيقي’، الشخص الذي لم أستطع حتى أن أُقارن نفسي به، حينها أُجبِرتُ أخيرًا على الخروج من هذا الوهم السخيف والصبياني.

“…أنا متعب الآن، لذا واصلوا أنتم تقدمكم فقط.”

لم يكن صوتي يخرج بالطريقة التي أردتها. ربما كان ذلك بسبب كل الدم المرتفع في حلقي.

ببطء، أصبح من الصعب التحدث. شعرت أن صوتي كان يأتي إلي من مسافة بعيدة، ومن بعيد، كنت أسمع صوت البكاء. كان جسدي ثقيلًا لدرجة أنني لم أستطع حتى تحريك إصبع. كل شيء أمامي بدأ يتحول إلى مُظلِم.

ألم أكن أعرف ذلك؟ بالطبعِ فعلت. بعد كل شيء، كنا نسافر معًا لفترة طويلة. لذلك كنت أعرف بالضبط أي نوعٍ من الوحوش كان هو. وحتى بين جميع أولئك الذين وصفوه بأنه وحش، كنتُ على دراية خاصة بقدراته.

“شكرًا لك.”

“منذُ أنكَ موهوبٌ جدًا، لن تحتاجني للتغطية عليك، صحيح؟”

في اللحظات الأخيرة، سمعتُ صوتَه. أيها الوغد، إذا كنت ستقولها، فلماذا لم تقُلها عاجلًا. على الرغم من ذلك، لقد جعلني أشعر أنني بحالة جيدة. بعد كل شيء، كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمعُهُ فيها يشكرني.

في البداية، كان لدي ما يكفي من الموهبة للسماح لمثل هذا الاعتقاد المضلل بالتواجد. خلال طفولتي، لم يكن لدي أي مشكلة عندما يتعلق الأمر بتعلم أشياء جديدة، وكنتُ قادرًا على تحسين مهاراتي بمعدل أسرع من البقية.

 

لقد كرهت ذلك العبقري.

أظهر تعبيره أنه لا يستطيع أن يفهم. كانت هناك فرصة أنه كان على صواب. على الرغم من أن ذلك الهجوم قد يبدو وكأنه أزمة يائسة بالنسبة للآخرين، لكن ربما لم يكن كل ذلك خطيرًا بالنسبة له أبدًا.

“وااااااااااه.”

لم يكن صوتي يخرج بالطريقة التي أردتها. ربما كان ذلك بسبب كل الدم المرتفع في حلقي.

بحق الجحيم؟.

—- صورة إضافية

 

‘لو بذلت جهدًا أكثر، قليلًا فقط…’

—-
صورة إضافية

“ألم أقل لك أن تنقلع؟”

تشعر بالأسف؟ ماذا؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط