لماذا لا نرقص
“نعم … لننهي هذا أولاً قبل الحديث عن الباقي.” ابتسم شانغ جيان ياو في تشاو تشنغ شي المليء بالدهون . “لنبدأ معك ؛ اتصل بمساعدك الموثوق “.
الفصل 171 : لماذا لا نرقص .
ما يمكنها فعله هو مراقبتهم لمنع أي شخص من العثور على فرصة لتفجير رأس شانغ جيان ياو من مكان لا يستطيع رؤيته .
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
في هذه اللحظة ، سعلت جيانغ بايميان وأوقف شانغ جيان ياو من ‘استفزاز’ سيد الزن جينغ نيان. بعد كل شيء ، كان لدى كل راهب ميكانيكي بقعة حرجة . بمجرد أن يتم نكزها ، سيصابون بالجنون على الفور .
ومع ذلك ، لم يكن هذا حلاً جذرياً للمأزق . تسابق عقلها لأنها شعرت وكأنها تمشي على حبل مشدود فوق الهاوية .
حتى أنها اشتبهت في أن هذا الرجل يعاني بالفعل من تشنج عقلي .
في هذه اللحظة ، سعلت جيانغ بايميان وأوقف شانغ جيان ياو من ‘استفزاز’ سيد الزن جينغ نيان. بعد كل شيء ، كان لدى كل راهب ميكانيكي بقعة حرجة . بمجرد أن يتم نكزها ، سيصابون بالجنون على الفور .
بعد ثانية أو ثانيتين ، ضحكت جيانغ بايميان وتحدثت بصوت عالٍ بنبرة عاجزة . “لطالما كان رفيقي يعاني من مشكلة في دماغه . لقد زار طبيبًا نفسيًا لبعض الوقت . ببساطة ، إنه مريض عقليًا ومجنون.”
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
من ناحية أخرى ، نظر آوديك بعناية إلى شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان . لم يعد ينوي المخاطرة باستخدام القدرة على إجباره على النوم .
“هذه المرة ، أتينا إلى مدينة العشب لتوفير المال من خلال إكمال المهام . وهذا حتى يتمكن من العثور على طبيب أفضل . الجميع ، أنا لا أمزح . إنه يجرؤ حقًا على الضغط على الزر ؛ لا تراهن بحياتك على شجاعة مجنون . ما الذي لا يستطيع المجنون فعله؟ حتى أنه يجرؤ على الانتحار! “
رأى تشاو تشنغ شي والآخرون أن شانغ جيان ياو يتمتع بمظهر جيد ، وكان شابًا ، ولديه رفيقة جميلة . وبالتالي ، وجدوا أنه من غير المحتمل أن يكون شخصًا لا يرحم قد يخاطر بحياته ويقتل معه كل من في قاعة المجلس .
( مجنون البطل )?
كانوا يفكرون فقط في ممارسة بعض الضغط لإثارة الذعر وكشف العيوب عندما سمعوا هذه الكلمات .
“لا تقلق . بدعم من المدينة الأولى ، لن يتمكن الباقون من إثارة أي موجات “.
وأضافت جيانغ بايميان بينما كان جميع النبلاء مذهولين قليلاً “اجمعهم واستجوبهم بشكل منفصل . أولئك الذين قتلوا من قبل سيتبادلون مواقعهم مع العبيد في قصرك . مع مقتل الكثير من الناس ، سواء كانت قوات دفاع المدينة أو حرس كاستيلان ، سيحتاجون بالتأكيد إلى التجديد “.
حزنت قلوبهم ، وتوقفت خططهم بشكل مفاجئ .
هذا لا يعني أنهم صدقوا تمامًا جيانغ بايميان ، لكنهم باتوا خائفين مما قد يحدث .
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، سأل شو ليان “هل تشمل الأهداف – المساعدات التي سيتم تقديمها – هؤلاء البدو الرحل؟”
ماذا لو كان هذا الشخص مجنونًا حقًا؟
“نعم.” ابتسم شانغ جيان ياو وأومأ .
قد لا يريد أن يعيش ، لكن الآخرين أرادوا أن يعيشوا !
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
“نعم.” ابتسم شانغ جيان ياو وأومأ .
( مجنون البطل )?
قال آوديك هذا لأنه قلق من أن النبلاء سيكونوا متسرعين للغاية ويزيدوا من حدة الصراع ، مما يتسبب في اندفاع الجميع إلى العالم السفلي من قبل عش الغراب الصغير .
تمامًا كما قالت ذلك ، نظر شانغ جيان ياو إلى شو ليان والآخرين وعبر عن ارتباكه بصوت أنفي. “مم؟”
هذا لم يؤد إلا إلى تعميق ظن تشاو تشنغ شي واعتقاد الآخرين بأن شانغ جيان ياو كان مجنونًا .
لم يشعر شانغ جيان ياو بالإهانة من هذا التقييم. بدلاً من ذلك ، ابتسم وأومأ . “نعم ، لدي طبيب ليثبت ذلك . يُمكنني أن أريكم ذلك لاحقًا “.
اكتسب جينغ نيان جرأته من قدراته . لم يكن هناك أي شيء لا يستطيع التخلي عنه ، لذلك لم يتردد ومشى .
أثناء حديثه ، تحركت نظرته ذهابًا وإيابًا بين جينغ نيان و الصياد المتقدم آوديك . ثم ابتسم وأضاف: “أعلم أن كلاكما مستيقظ وأنه قد يكون هناك المزيد هنا . لكن علي أن أخبركم مقدمًا أن الفصيل الذي ورائي جيد جدًا في صنع الأطراف الاصطناعية البيولوجية . هناك أيضًا رقائق مساعدة بالداخل . حتى لو النطاق مناسبًا الآن وقد تجد فرصة للتحكم بي بقدراتك ، فقد يظل إصبعي قادرًا على الضغط لأسفل “.
……….
عندما تحدث شانغ جيان ياو ، نمت ابتسامته أكثر إشراقًا. نظر حوله وقال “ربما أكذب أو أقول الحقيقة . يُمكنك تخمين صحة أقوالي بنفسك”.
على الطرف الآخر من الخط ، ضحك الأب . “سوف يذهبون بالطبع إلى الفردوس معًا . فكر في الأمر. إذا كانوا لا يزالون في الجوار ، فلن تصبح كاستيلان ، حتى بدون شو ليان والنبلاء الآخرين. أعلم أنه لا يمكنك إجبار نفسك للقيام بذلك ، لذلك سأساعدك . على الرحب والسعة.”
بمواجهة هذا الوجه المبتسم ، ابتلع تشنغ شي لعابه “يُمكنك سماع كل ما أقوله ؛ بالتأكيد لن أجرؤ على لعب أي حيل “.
عند رؤية ابتسامته ، ارتجف شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والنبلاء الآخرون وحراسهم الشخصيون كما لو كانوا قد عانوا من الجنون الخفي .
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
“انفجار؟ ثم ماذاً عن والدي وأخي؟ ” اندهش تشاو ييشيو إلى حد ما .
كلما أصبحت ابتسامة شانغ جيان ياو أكثر إبهارًا ، شعروا بالكآبة تحت جلدهم .
عرف جينغ نيان وآوديك والآخرون أن شانغ جيانياو على الأرجح يكذب ، لكنهم لم يجرؤوا على المخاطرة والاعتقاد أنه يكذب بالتأكيد .
على وجه الخصوص ، كان لدى جينغ نيان هاجس قوي بالخطر . جعله هذا يعتقد أن المجنون يجرأ حقًا على الضغط على جهاز التحكم عن بعد وتفجير جميع المتفجرات .
لم يقم باستخدام عالم الحيوانات من العوالم الستة – التي أعدها – في النهاية .
نظر تشاو تشنغ شي حوله ووجد مساعده الموثوق به . ضحك وقال : “لقد أُزيل سوء التفاهم . افعل كما تم إرشادك . عمل أخي هو عملي! “
بقدر ما ظل يشعر بالقلق ، لم يكن خائفًا جدًا من مثل هذا الانفجار . حتى لو تم تدمير جسمه الميكانيكي بالتأكيد ، يُمكن استعادته في غضون نصف شهر طالما بقيت المكونات الأساسية المحمية بشدة كما هي .
ثم قال شانغ جيان ياو “انظر ، أنا أعرف السيد جينغفا وسمعته يعظ دارما البوذية . لقد ساعدت أيضًا في منع كاستيلان من تفجير نفسه ، مما يساعدك على إكمال مهمتك . هكذا… “
خلف شانغ جيان ياو ، قاومت جيانغ بايميان الرغبة في تحريك عينيها للنظر إليه وضحكت بداخلها .’ حتى أنه تعلم هذه الخطوة …’
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من الكلام ، تحدثت جيانغ بايميان إلى الحراس خارج الباب . “الطلب الأول هو إغلاق الباب.”
كل ما قاله شانغ جيان ياو هي الحقيقة . حتى لو استطاع الراهب الميكانيكي ، جينغ نيان ، قراءة أفكاره ، فلن يكتشف أي مشاكل .
هذه الإجابة جعلت تشاو تشنغ شي والآخرين يتنفسون الصعداء .
كانت المشكلة الوحيدة هي أن استنتاجهم من هذه الكلمات يُمكن أن يكون فقط : شانغ جيان ياو لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة . يُمكنه تفجير المتفجرات حتى وهو تحت السيطرة !
ومع ذلك ، لم يكن هذا حلاً جذرياً للمأزق . تسابق عقلها لأنها شعرت وكأنها تمشي على حبل مشدود فوق الهاوية .
جيانغ بايميان كانت في الواقع الشخص الذي لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة.
بمعنى ما ، كان هذا عبارة عن مهرج استدلال واسع النطاق بينما لم يستخدم في الواقع قدرة مستيقظة .
كانت العملية برمتها خالية من العيوب . ومع ذلك ، كان مساعده الموثوق به بالخارج وعلم أنه يتعرض للتهديد. . لذلك ، فهو بالتأكيد لن يفعل ذلك على الفور ؛ توجب عليه أن ينتظر ويرى.
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
عندما رأى جينغ نيان أن كل الحاضرين بدوا مذهولين ، تحدث بصوت إلكتروني . “نامو أنوتارا-سامياك-سبهوتي . المحسن ، لماذا تفعل هذا؟ “
‘إنه مجنون حقًا …’ شو ليان و تشاو تشنغ شي والآخرون آمنوا تمامًا بكلمات جيانغ بايميان .
وأضافت جيانغ بايميان بينما كان جميع النبلاء مذهولين قليلاً “اجمعهم واستجوبهم بشكل منفصل . أولئك الذين قتلوا من قبل سيتبادلون مواقعهم مع العبيد في قصرك . مع مقتل الكثير من الناس ، سواء كانت قوات دفاع المدينة أو حرس كاستيلان ، سيحتاجون بالتأكيد إلى التجديد “.
قال شانغ جيان ياو بابتسامة مريحة “خمن”.
أجاب جينغ نيان بصراحة: “إنه أخي الصغير”.
‘إنه مجنون حقًا …’ شو ليان و تشاو تشنغ شي والآخرون آمنوا تمامًا بكلمات جيانغ بايميان .
من ناحية أخرى ، نظر آوديك بعناية إلى شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان . لم يعد ينوي المخاطرة باستخدام القدرة على إجباره على النوم .
هذا النوع من الجنون والعصب لا يُمكن التنبؤ به!
مع توليه زمام المبادرة ، سار تشاو تشنغ شي والآخرون إلى طاولة الاجتماع وعادوا إلى مقاعدهم .
في هذه اللحظة ، سعلت جيانغ بايميان وأوقف شانغ جيان ياو من ‘استفزاز’ سيد الزن جينغ نيان. بعد كل شيء ، كان لدى كل راهب ميكانيكي بقعة حرجة . بمجرد أن يتم نكزها ، سيصابون بالجنون على الفور .
رد شانغ جيان ياو دون تردد . “نعم .”
إذا أغضب شانغ جيان ياو سيد الزن جينغ نيان لسبب ما ، فسيقتل جميع النبلاء الموجودين أولاً. ثم لن يكون هناك المزيد من الرهائن!
لم يصدقوا أن أي شخص يمكنه التضحية بحياته لإنقاذ اللاجئين وجر النبلاء نحو الموت . كان هذا بالتأكيد طلبًا عابرًا .
اكتسب جينغ نيان جرأته من قدراته . لم يكن هناك أي شيء لا يستطيع التخلي عنه ، لذلك لم يتردد ومشى .
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من الكلام ، تحدثت جيانغ بايميان إلى الحراس خارج الباب . “الطلب الأول هو إغلاق الباب.”
إذا أغضب شانغ جيان ياو سيد الزن جينغ نيان لسبب ما ، فسيقتل جميع النبلاء الموجودين أولاً. ثم لن يكون هناك المزيد من الرهائن!
بعد إغلاق الباب ، لن يتمكن الحراس بالخارج من تحديد موقع شانغ جيان ياو الدقيق ، لذلك لن يجرؤوا على إطلاق النار بتهور . هذا من شأنه أن يقلل الضغط عليها عند الدفاع .
تراجع بحذر إلى ركن بعيد عن الطاولة الطويلة ونادى بصوت عالٍ الراهب الميكانيكي . “سيد الزن ، أنت أولاً.”
الفصل 171 : لماذا لا نرقص .
تمامًا كما قالت ذلك ، نظر شانغ جيان ياو إلى شو ليان والآخرين وعبر عن ارتباكه بصوت أنفي. “مم؟”
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
عند رؤية ابتسامته ، ارتجف شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والنبلاء الآخرون وحراسهم الشخصيون كما لو كانوا قد عانوا من الجنون الخفي .
اتبع الحراس أوامره وكلفوا بضعة أشخاص بإغلاق باب غرفة المجلس الأرستقراطي ببطء .
عندها فقط رفع شانغ جيان ياو المتفجرات وحمل المسدس وسار إلى الطاولة الطويلة .
كانوا يفكرون فقط في ممارسة بعض الضغط لإثارة الذعر وكشف العيوب عندما سمعوا هذه الكلمات .
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
اكتسب جينغ نيان جرأته من قدراته . لم يكن هناك أي شيء لا يستطيع التخلي عنه ، لذلك لم يتردد ومشى .
“تفضلوا بالجلوس . تفضلوا بالجلوس . هناك دائمًا مجال للتفاوض” دعا شانغ جيان ياو بحماس أعضاء المجلس الأرستقراطي ، الذين تجمعوا في أماكن مختلفة .
بينما كانت تسير بجانب شانغ جيان ياو وساعدته في مراقبة آوديك و جينغ نيان والاضطراب عند الباب ، لم يكن لدى جيانغ بايميان سوى تعليق واحد: إنه يسير علي الحافة !
كلما أصبحت ابتسامة شانغ جيان ياو أكثر إبهارًا ، شعروا بالكآبة تحت جلدهم .
نظر تشاو تشنغ شي حوله ووجد مساعده الموثوق به . ضحك وقال : “لقد أُزيل سوء التفاهم . افعل كما تم إرشادك . عمل أخي هو عملي! “
حتى أنها اشتبهت في أن هذا الرجل يعاني بالفعل من تشنج عقلي .
ثم قال شانغ جيان ياو “انظر ، أنا أعرف السيد جينغفا وسمعته يعظ دارما البوذية . لقد ساعدت أيضًا في منع كاستيلان من تفجير نفسه ، مما يساعدك على إكمال مهمتك . هكذا… “
تمامًا كما قالت ذلك ، نظر شانغ جيان ياو إلى شو ليان والآخرين وعبر عن ارتباكه بصوت أنفي. “مم؟”
“لا ، لا ، لا بأس . يُمكننا سماعك “. رسم تشاو تشنغ شي ابتسامة على وجهه وأجاب على دعوة شانغ جيان ياو .
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
بينما كانت تسير بجانب شانغ جيان ياو وساعدته في مراقبة آوديك و جينغ نيان والاضطراب عند الباب ، لم يكن لدى جيانغ بايميان سوى تعليق واحد: إنه يسير علي الحافة !
انتهز شو ليان الفرصة ليقول “هناك دائمًا مجال للتفاوض . لا بأس إذا كنت تريد أسلحة أو ذخيرة أو طعامًا أو ذهبًا أو نفطًا أو فحمًا أو الماريجوانا! “
كلما أصبحت ابتسامة شانغ جيان ياو أكثر إبهارًا ، شعروا بالكآبة تحت جلدهم .
كان لا يزال صغيراً وظل الكاستيلان لبضع سنوات فقط . ولم يرغب مقابلة أسلافه اليوم.
(كاستيلان : بمعني آمر القلعة ، أي حاكم المدينة)
على الطرف الآخر من الخط ، قال صوت أجش قليلاً بابتسامة “استمع بعناية لاحقًا . سيكون صوت الانفجار بمثابة تحيةً لك على كونك أصبحت الكاستيلان “.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن استنتاجهم من هذه الكلمات يُمكن أن يكون فقط : شانغ جيان ياو لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة . يُمكنه تفجير المتفجرات حتى وهو تحت السيطرة !
جلس شانغ جيان ياو ببطء على الكرسي في نهاية الطاولة الطويلة وقال بشكل محرج “أتساءل إلى كم قطعة ستتحولون إليها جميعًا بعد أن أضغط على المفتاح لتفجيركم . اجلسوا واسترخوا . لا يمكنني جعل الآخرين يقولون إنني وقح ، أليس كذلك؟ “
عند رؤية إصراره ، لم يجرؤ ميريك على الاعتراض أكثر من ذلك . تراجع شيئا فشيئاً وجلس .
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
قال آوديك هذا لأنه قلق من أن النبلاء سيكونوا متسرعين للغاية ويزيدوا من حدة الصراع ، مما يتسبب في اندفاع الجميع إلى العالم السفلي من قبل عش الغراب الصغير .
مع توليه زمام المبادرة ، سار تشاو تشنغ شي والآخرون إلى طاولة الاجتماع وعادوا إلى مقاعدهم .
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من الكلام ، تحدثت جيانغ بايميان إلى الحراس خارج الباب . “الطلب الأول هو إغلاق الباب.”
وقف حراسهم الشخصيون والقادمون خلفهم ، يقظين لإصبع شانغ جيان ياو .
“يُمكنك التعبير عن طلباتك الآن ، أليس كذلك؟” حاول شو ليان بذل قصارى جهده للتواضع والهدوء.
ابتسم شانغ جيان ياو ونظر حوله . “بعد أن نصد البدو الرحل ، سيتبرع الجميع بأي مواد غذائية وإمدادات طبية زائدة . اجمع الناجين وساعد مواطني المدينة . عليك تحقيق الاستقرار لمدينة العشب في أقرب وقت ممكن وإحيائها “.
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
“تفضلوا بالجلوس . تفضلوا بالجلوس . هناك دائمًا مجال للتفاوض” دعا شانغ جيان ياو بحماس أعضاء المجلس الأرستقراطي ، الذين تجمعوا في أماكن مختلفة .
‘هذا الطلب … هل هو كاستيلان مدينة العشب ، أم أنا كاستيلان المدينة؟’ كاد شو ليان يشك في أذنيه .
هذا لم يؤد إلا إلى تعميق ظن تشاو تشنغ شي واعتقاد الآخرين بأن شانغ جيان ياو كان مجنونًا .
عند رؤية ابتسامته ، ارتجف شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والنبلاء الآخرون وحراسهم الشخصيون كما لو كانوا قد عانوا من الجنون الخفي .
من ناحية أخرى ، نظر آوديك بعناية إلى شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان . لم يعد ينوي المخاطرة باستخدام القدرة على إجباره على النوم .
هذا النوع من الجنون والعصب لا يُمكن التنبؤ به!
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، سأل شو ليان “هل تشمل الأهداف – المساعدات التي سيتم تقديمها – هؤلاء البدو الرحل؟”
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
رد شانغ جيان ياو دون تردد . “نعم .”
وأضافت جيانغ بايميان بينما كان جميع النبلاء مذهولين قليلاً “اجمعهم واستجوبهم بشكل منفصل . أولئك الذين قتلوا من قبل سيتبادلون مواقعهم مع العبيد في قصرك . مع مقتل الكثير من الناس ، سواء كانت قوات دفاع المدينة أو حرس كاستيلان ، سيحتاجون بالتأكيد إلى التجديد “.
إذا أغضب شانغ جيان ياو سيد الزن جينغ نيان لسبب ما ، فسيقتل جميع النبلاء الموجودين أولاً. ثم لن يكون هناك المزيد من الرهائن!
بعد مشاهدة جينغ نيان وهو يعود إلى جانب شو ليان ، صرخ في آوديك ”السيد . آو ، أنت الثاني. “
أومضت نظرة شو ليان قليلاً عندما سأل “أي طلبات أخرى؟”
“يرقصون؟” سأل الأب . ولم يقل أي شيء لفترة طويلة .
“نعم.” ابتسم شانغ جيان ياو وأومأ .
كلما أصبحت ابتسامة شانغ جيان ياو أكثر إبهارًا ، شعروا بالكآبة تحت جلدهم .
حتى أنها اشتبهت في أن هذا الرجل يعاني بالفعل من تشنج عقلي .
هذه الإجابة جعلت تشاو تشنغ شي والآخرين يتنفسون الصعداء .
كل ما قاله شانغ جيان ياو هي الحقيقة . حتى لو استطاع الراهب الميكانيكي ، جينغ نيان ، قراءة أفكاره ، فلن يكتشف أي مشاكل .
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
لم يصدقوا أن أي شخص يمكنه التضحية بحياته لإنقاذ اللاجئين وجر النبلاء نحو الموت . كان هذا بالتأكيد طلبًا عابرًا .
قد لا يريد أن يعيش ، لكن الآخرين أرادوا أن يعيشوا !
ومع ذلك ، لم يكن هذا حلاً جذرياً للمأزق . تسابق عقلها لأنها شعرت وكأنها تمشي على حبل مشدود فوق الهاوية .
كانت المشكلة الوحيدة هي أن استنتاجهم من هذه الكلمات يُمكن أن يكون فقط : شانغ جيان ياو لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة . يُمكنه تفجير المتفجرات حتى وهو تحت السيطرة !
في نهاية المطاف ، وجب عليه أن يفيد نفسه .
رأى تشاو تشنغ شي والآخرون أن شانغ جيان ياو يتمتع بمظهر جيد ، وكان شابًا ، ولديه رفيقة جميلة . وبالتالي ، وجدوا أنه من غير المحتمل أن يكون شخصًا لا يرحم قد يخاطر بحياته ويقتل معه كل من في قاعة المجلس .
“نعم … لننهي هذا أولاً قبل الحديث عن الباقي.” ابتسم شانغ جيان ياو في تشاو تشنغ شي المليء بالدهون . “لنبدأ معك ؛ اتصل بمساعدك الموثوق “.
“يُمكنك التعبير عن طلباتك الآن ، أليس كذلك؟” حاول شو ليان بذل قصارى جهده للتواضع والهدوء.
دون انتظار أن يتحدث تشاو تشنغ تشي ، ابتسم شانغ جيان ياو وسأل “ماذا تعتقد أنهم سيفعلون إذا قُلت لهم : هذا الشخص يخطط لأمر ما ، وأريد تفجير رأسه؟ إذا اخترتَ مساعدته ، فسوف أضغط على المفتاح .”
جيانغ بايميان كانت في الواقع الشخص الذي لديه طرف اصطناعي بيولوجي ورقاقة مساعدة.
بمواجهة هذا الوجه المبتسم ، ابتلع تشنغ شي لعابه “يُمكنك سماع كل ما أقوله ؛ بالتأكيد لن أجرؤ على لعب أي حيل “.
لم يكن لدى تشاو تشنغ شي أي نية للتلميح إلى أي شيء آخر بكلماته . إذا لم يقم بعمل جيد وشوهد من خلاله ، فسوف يتصاعد الصراع على الفور . وبالتالي ، كان مستعدًا لاستخدام طريقة مفتوحة ومباشرة .
(كاستيلان : بمعني آمر القلعة ، أي حاكم المدينة)
~~~~~~~~~~~~~~~~~
أخرج تشاو تشنغ شي هاتفه بسرعة واتصل بمساعده الموثوق به . أصدر أوامر واحدًا تلو الآخر وفقًا لتعليمات شانغ جيان ياو .
كانت العملية برمتها خالية من العيوب . ومع ذلك ، كان مساعده الموثوق به بالخارج وعلم أنه يتعرض للتهديد. . لذلك ، فهو بالتأكيد لن يفعل ذلك على الفور ؛ توجب عليه أن ينتظر ويرى.
بعد إجراء أعضاء المجلس الأرستقراطي لمكالماتهم الهاتفية ، وقف شانغ جيان ياو ببطء وقال “الشرط الثاني سيكون مختلفًا بالنسبة للجميع . سنفعل ذلك واحداً تلو الآخر “.
الفصل 171 : لماذا لا نرقص .
تراجع بحذر إلى ركن بعيد عن الطاولة الطويلة ونادى بصوت عالٍ الراهب الميكانيكي . “سيد الزن ، أنت أولاً.”
اكتسب جينغ نيان جرأته من قدراته . لم يكن هناك أي شيء لا يستطيع التخلي عنه ، لذلك لم يتردد ومشى .
عندما رأى جينغ نيان أن كل الحاضرين بدوا مذهولين ، تحدث بصوت إلكتروني . “نامو أنوتارا-سامياك-سبهوتي . المحسن ، لماذا تفعل هذا؟ “
في هذه اللحظة ، سلم شانغ جيان ياو جهاز التحكم عن بعد الأسود إلى جيانغ بايميان وابتسم للجميع . “لديها أيضًا طرف اصطناعي بيولوجي.”
أجاب جينغ نيان بصراحة: “إنه أخي الصغير”.
قامت جيانغ بايميان بشكل تعاوني بصنع أقواس كهربائية شرارة من إصبعها الأيسر .
جعلت الحقيقة الصارمة شو ليان والآخرين يفرحون لأنهم لم يكونوا متسرعين أو قاموا بأي مخاطر غير ضرورية .
كانت العملية برمتها خالية من العيوب . ومع ذلك ، كان مساعده الموثوق به بالخارج وعلم أنه يتعرض للتهديد. . لذلك ، فهو بالتأكيد لن يفعل ذلك على الفور ؛ توجب عليه أن ينتظر ويرى.
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
جعلت الحقيقة الصارمة شو ليان والآخرين يفرحون لأنهم لم يكونوا متسرعين أو قاموا بأي مخاطر غير ضرورية .
بهذه الطريقة ، لم يستطع النبلاء الجالسون على الطاولة الطويلة سماع ما يُقال .
على أي حال ، إذا تجرأ أي شخص على فعل أي شيء غير طبيعي ، فستستخدم المسدس ‘لتخويفهم’ .
في هذه اللحظة ، سعلت جيانغ بايميان وأوقف شانغ جيان ياو من ‘استفزاز’ سيد الزن جينغ نيان. بعد كل شيء ، كان لدى كل راهب ميكانيكي بقعة حرجة . بمجرد أن يتم نكزها ، سيصابون بالجنون على الفور .
أجاب جينغ نيان بصراحة: “إنه أخي الصغير”.
بينما كانت تسير بجانب شانغ جيان ياو وساعدته في مراقبة آوديك و جينغ نيان والاضطراب عند الباب ، لم يكن لدى جيانغ بايميان سوى تعليق واحد: إنه يسير علي الحافة !
“شكراً لك ، سيد الزن .” مد شانغ جيان ياو يده مرة أخرى وصافح يد جينغ نيان . “يمكنك العودة الآن.”
ثم قال شانغ جيان ياو “انظر ، أنا أعرف السيد جينغفا وسمعته يعظ دارما البوذية . لقد ساعدت أيضًا في منع كاستيلان من تفجير نفسه ، مما يساعدك على إكمال مهمتك . هكذا… “
أومض التوهج الأحمر في عيون جينغ نيان الإلكترونية بشكل أسرع قبل أن يعود بسرعة إلى طبيعته . ثم ردد إعلانًا بوذيًا وقال بصوت إلكتروني “بما أن المحسن حليف ، فإن هذا الراهب الفقير على استعداد لمساعدتك .”
عندها فقط رفع شانغ جيان ياو المتفجرات وحمل المسدس وسار إلى الطاولة الطويلة .
“شكراً لك ، سيد الزن .” مد شانغ جيان ياو يده مرة أخرى وصافح يد جينغ نيان . “يمكنك العودة الآن.”
ما يمكنها فعله هو مراقبتهم لمنع أي شخص من العثور على فرصة لتفجير رأس شانغ جيان ياو من مكان لا يستطيع رؤيته .
بعد مشاهدة جينغ نيان وهو يعود إلى جانب شو ليان ، صرخ في آوديك ”السيد . آو ، أنت الثاني. “
………
انتظر الحراس قرابة عشرون دقيقة خارج قاعة المجلس الأرستقراطي قبل أن يروا أخيرًا الباب ينفتح ببطء .
خرج شانغ جيان ياو و شو ليان و تشاو تشنغ شي و فرانسيسكو والآخرون بأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض . وكانوا جميعاً يبتسمون .
“يرقصون؟” سأل الأب . ولم يقل أي شيء لفترة طويلة .
في نهاية المطاف ، وجب عليه أن يفيد نفسه .
نظر تشاو تشنغ شي حوله ووجد مساعده الموثوق به . ضحك وقال : “لقد أُزيل سوء التفاهم . افعل كما تم إرشادك . عمل أخي هو عملي! “
وبينما كان الحراس يحدقون في حالة من عدم التصديق ، انتهزت جيانغ بايميان – التي كانت تتبعه من الخلف – الفرصة لالتقاط صور وي يو والآخرين . “سريعًا ، ابحث في المنطقة المجاورة عن هؤلاء الأشخاص الثلاثة.”
وبينما كان الحراس يحدقون في حالة من عدم التصديق ، انتهزت جيانغ بايميان – التي كانت تتبعه من الخلف – الفرصة لالتقاط صور وي يو والآخرين . “سريعًا ، ابحث في المنطقة المجاورة عن هؤلاء الأشخاص الثلاثة.”
انتظر الحراس قرابة عشرون دقيقة خارج قاعة المجلس الأرستقراطي قبل أن يروا أخيرًا الباب ينفتح ببطء .
هذا لا يعني أنهم صدقوا تمامًا جيانغ بايميان ، لكنهم باتوا خائفين مما قد يحدث .
في هذه اللحظة ، تذكر آوديك تصرفات شانغ جيان ياو المختلفة . على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الاعتراف بذلك ، إلا أنه لا يزال يذكر الجميع “قد يكون هناك حقًا شيء خاطئ في دماغه . هذه أيضًا هي المرة الأولى التي نعمل فيها معًا ، لكنني شعرت أنه كان غير طبيعي “.
منذ أن أرادت الكنيسة المناهضة للفكر تأطيرهم، فإن أعضاء فرقة العمل القديمة المتبقين قد تسللوا بالتأكيد إلى قصر كاستيلان .
……….
بينما كانت تسير بجانب شانغ جيان ياو وساعدته في مراقبة آوديك و جينغ نيان والاضطراب عند الباب ، لم يكن لدى جيانغ بايميان سوى تعليق واحد: إنه يسير علي الحافة !
بداخل غرفة دراسة في قصر تشاو .
الابن الثاني لعائلة تشاو – تشاو ييشيو – وقف بجانب النافذة ، ممسكًا بهاتفه وهو يتحدث إلى شخصٍ ما .
~~~~~~~~~~~~~~~~~
على الطرف الآخر من الخط ، قال صوت أجش قليلاً بابتسامة “استمع بعناية لاحقًا . سيكون صوت الانفجار بمثابة تحيةً لك على كونك أصبحت الكاستيلان “.
“نعم.” ابتسم شانغ جيان ياو وأومأ .
“انفجار؟ ثم ماذاً عن والدي وأخي؟ ” اندهش تشاو ييشيو إلى حد ما .
على الطرف الآخر من الخط ، ضحك الأب . “سوف يذهبون بالطبع إلى الفردوس معًا . فكر في الأمر. إذا كانوا لا يزالون في الجوار ، فلن تصبح كاستيلان ، حتى بدون شو ليان والنبلاء الآخرين. أعلم أنه لا يمكنك إجبار نفسك للقيام بذلك ، لذلك سأساعدك . على الرحب والسعة.”
بمعنى ما ، كان هذا عبارة عن مهرج استدلال واسع النطاق بينما لم يستخدم في الواقع قدرة مستيقظة .
“لا تقلق . بدعم من المدينة الأولى ، لن يتمكن الباقون من إثارة أي موجات “.
وسط صمت تشاو ييشيو ، دخل مساعده الموثوق به إلى المكتب وانحنى نحو أذنه للإبلاغ عن الموقف .
بعد السيطرة على المشهد ، نظر شانغ جيان ياو إلى جينغ نيان – الذي كان طوله مترين تقريبًا – حدق في عيون جينغ نيان الوامضة وسأل بصوت مكبوت “سيد الزن ، هل تعرف السيد حينغفا؟”
~~~~~~~~~~~~~~~~~
على الطرف الآخر من الخط ، ابتسم الأب وسأل “كيف سار الأمر؟ هل سمعت الانفجار؟ “
بعد ثانية أو ثانيتين ، ضحكت جيانغ بايميان وتحدثت بصوت عالٍ بنبرة عاجزة . “لطالما كان رفيقي يعاني من مشكلة في دماغه . لقد زار طبيبًا نفسيًا لبعض الوقت . ببساطة ، إنه مريض عقليًا ومجنون.”
اتبع الحراس أوامره وكلفوا بضعة أشخاص بإغلاق باب غرفة المجلس الأرستقراطي ببطء .
رد تشاو ييشيو بتعبير غريب “لم يكن هناك انفجار … إنهم يرقصون حاليًا في قاعة المجلس …”
“يرقصون؟” سأل الأب . ولم يقل أي شيء لفترة طويلة .
حزنت قلوبهم ، وتوقفت خططهم بشكل مفاجئ .
وقف حراسهم الشخصيون والقادمون خلفهم ، يقظين لإصبع شانغ جيان ياو .
~~~~~~~~~~~~~~~~~
( مجنون البطل )?
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من الكلام ، تحدثت جيانغ بايميان إلى الحراس خارج الباب . “الطلب الأول هو إغلاق الباب.”
منذ أن أرادت الكنيسة المناهضة للفكر تأطيرهم، فإن أعضاء فرقة العمل القديمة المتبقين قد تسللوا بالتأكيد إلى قصر كاستيلان .
ابتسم شو ليان وصرخ “أغلقه! أغلق الباب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
