خاتمة 2
لعدم رغبتهما في أن تجرفهما الشائعات بعد الآن ، رفضوا جميع طلبات الزيارة ، لكنني لم أستطع السماح لهذا بالرحيل .
كما لو كانا قد توقعا كلماتي ، خفت تعبيراتهما .
لم يظهر الاثنان حتى قبل اللحظات الأخيرة لكونلاند من قبل.
“إذن ماذا ستكونان ؟ ماعدا كونكما ماريا و كاستور .”
يجب أن يكون الاثنان قد اختارا لأنهما قررا عدم مسامحة والديهما ، لكن يجب أن ينزعجا لأنهما لا يستطيعان إخبار أي شخص.
“هذا هو سبب مجيئك اليوم.”
“ماريا ، كاستور …”
لم يظهر الاثنان حتى قبل اللحظات الأخيرة لكونلاند من قبل.
عندما رأيت الاثنين يجلسان بتوتر في ملابس أبسط من ذي قبل ، كان ظهري متيبسًا أيضًا.
مع ذلك ، انتهى كل شيء ، لكن عمل سايمون كان في البداية فقط .
في حالة كونلاند ، لم يكن الأمر محزنًا على الإطلاق ، لكن وضعهم كان مختلفًا بعض الشيء ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى تغيير رأيي.
أخيرًا تركت تنهيدة كنت أكبحها .
جاء الغضب و سألت بصوت كئيب .
هربت من الخطيئة ، وكانت امرأة حمقاء وأنانية.
“سمعت بأنكما رفضتما استلام الدوقية ، لماذا ؟”
جاء الغضب و سألت بصوت كئيب .
ابتسمت ماريا بخفة على سؤالي .
لأن قلبي بدأ بالفعل يسير على هذا النحو.
“لقد كان قرارًا اتخذناه لأننا اعتقدنا أنه ليس مكاننا .”
كان الاثنان ينتظران مني أن أقول شيئًا ما ووجوههما مليئة بالتوتر.
بابتسامة صافية لا تشوبها شائبة ، كنت على وشك أن أقول شيئًا ما ، لكن بعد ذلك أغلقت فمي.
“ماريا ، كاستور …”
لم أكن أعرف ما سأقوله لذا صقلت تعبيري فقط ، وفتح كاستور ، الذي كان صامتًا في العادة ، فمه.
في النهاية ، كان الوقت الذي استغرقته تسوية كل شيء وعودة السلام إلى العاصمة مرة أخرى طويلاً .
“لقد اتخذت هذا القرار لأنني اعتقدت أنه كان شيئًا طبيعيًا.”
“لا يمكنني أن أوقفكما .”
“لم أكن أريدك أن تتخذ هذا القرار ، أردت فقط أن يحاسب أولئك الذين ارتكبوا أخطاء. لذلك أنا في حيرة من أمري.”
“شكرا أختي.”
كما لو كانا قد توقعا كلماتي ، خفت تعبيراتهما .
ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.
أخيرًا تركت تنهيدة كنت أكبحها .
“أردت القدوم قبل ذلك بقليل ، لكن إذا رأيت وجه سونبي قبل ذلك ، اعتقدت أنني لن أريد المغادرة .”
“لا يمكنني أن أوقفكما .”
فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.
ابتسم الاثنان بهدوء لكنهما لم يسحبوا تصريحاتهما.
“أرسلت والدي إلى بيتس .”
“لقد قالت سونبي أننا لم نرتكب أي خطأ ، لكنه لم يكن قرارا اتخذته بدافع الذنب .”
“حقًا؟”
“صحيح ، لم نرغب في الاستمتاع بمكان ليس لنا ، واتخذنا هذا القرار لأننا اعتقدنا أنه من الصواب تقديم تعويض معقول لأولئك الذين تضرروا .”
“تركتم الدوقية و تركتم كل الممتلكات باستثناء تعويض الضرر . هل هذا اختيار جيد؟ لقد انخفض عدد الأشخاص في السلطة ، لذلك لابد أن يكون هناك خيار آخر .”
كلما استمر الاثنان ، كلما أصبح عقلي أكثر تعقيدًا.
أنا الوحيدة التي يمكنها كسر هذا الجو المحرج .
لقد كانت فكرة جيدة ، لكن هل كان يجب فعلها بهذه الطريقة ؟
ربما يكون هذا بسبب تضرر صوت سايمون بشدة مثل وجهه.
‘آهغ .’
كانت منطقة معزولة تسجن بشكل أساسي النبلاء رفيعي المستوى الذين ارتكبوا أخطاء جسيمة.
نعم ، كنت أعرف مدى صعوبة الطريق الذي سيأخذه هذان الشخصان ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى القلق.
نظرت لكاستور و هز رأسه .
“الكل يمدحنا لأنه قرار جيد ، لكن سونبي الوحيدة التي تقول أنها لا تحب ذلك . ألا يمكنكِ مدحنا ؟”
أنا الوحيدة التي يمكنها كسر هذا الجو المحرج .
خلافًا لي ، التي كانت تعبيرات وجهها معقدة ، ابتسمت ماريا عمدا أكثر إشراقا من المعتاد.
“وفقًا للشهادة المحيطة ، فتشنا الجبال ووجدنا جثة الدوقة. كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى التعرف عليها .”
كنت أعلم أنها كانت تحاول تخفيف مخاوفي ، لكن هذا لم يكن ينفع بسهولة .
لا توجد عروش فاخرة ، ولا خدم لأخذ الأوامر.
“تركتم الدوقية و تركتم كل الممتلكات باستثناء تعويض الضرر . هل هذا اختيار جيد؟ لقد انخفض عدد الأشخاص في السلطة ، لذلك لابد أن يكون هناك خيار آخر .”
“ألست قلقًا على أختكَ؟”
في كلامي ، لم يستطع الاثنان فتح أفواههما والنظر إليّ بسهولة.
في حياتها القادمة ، قد تُعاقب.
“هل فعلتم هذا و لديكما خطة في المستقبل ؟”
على الرغم من الأصوات القاسية ، ابتسم الاثنان ببراعة لما هو جيد جدًا.
“….بالتأكيد .”
“لدي سؤال واحد. ماريا ، لماذا تحبينني بحق خالق الجحيم؟”
أغمضت ماريا عينيها قليلاً و ابتسمت بشكل محرج .
“متى سيكون هذا؟”
“سأعيش كـماريا .”
بابتسامة صافية لا تشوبها شائبة ، كنت على وشك أن أقول شيئًا ما ، لكن بعد ذلك أغلقت فمي.
“وأنا سأعيش كـكاستور .”
هززت رأسي وتنهدت ورفعت رأسي.
“إذن ماذا ستكونان ؟ ماعدا كونكما ماريا و كاستور .”
لم أكن أعرف ما سأقوله لذا صقلت تعبيري فقط ، وفتح كاستور ، الذي كان صامتًا في العادة ، فمه.
على الرغم من الإحباط و الإجابة القاسة ، ابتسم كلاهما .
“لن أغادر الآن .”
“أفكر في الذهاب في رحلة. الروح بجانبي ، لذلك لا داعي للقلق بشأن معركة الاقتراحات!”
“ألست قلقًا على أختكَ؟”
“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”
تنفست الصعداء لصوت ماريا البريء.
“متى سيكون هذا؟”
“لم أكن أريدك أن تتخذ هذا القرار ، أردت فقط أن يحاسب أولئك الذين ارتكبوا أخطاء. لذلك أنا في حيرة من أمري.”
كان هناك صوت مكتوم يدل على القلق ، لكن كان هذا صحيحًا ، كنت قلقة .
إذا نظرت إلى الأمر بهذه الطريقة ، يمكنك أن ترى الشخصية الصريحة للشخصين ، لذلك كاد الضحك يخرج .
“في الواقع ، سأرحل غدًا.”
في كلامي ، لم يستطع الاثنان فتح أفواههما والنظر إليّ بسهولة.
عند كلمات ماريا ، تنهدت بعمق.
كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.
“هذا هو سبب مجيئك اليوم.”
إذا نظرت إلى الأمر بهذه الطريقة ، يمكنك أن ترى الشخصية الصريحة للشخصين ، لذلك كاد الضحك يخرج .
“أردت القدوم قبل ذلك بقليل ، لكن إذا رأيت وجه سونبي قبل ذلك ، اعتقدت أنني لن أريد المغادرة .”
ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.
“لدي سؤال واحد. ماريا ، لماذا تحبينني بحق خالق الجحيم؟”
على الرغم من إعفائه من عقوبة الإعدام ، إلا أنها ستكون عقابًا مؤلمًا له ، الذي عاش كإمبراطور شريف طوال حياته .
قالت في كلماتي ، وهي تبتسم ابتسامة مشرقة مثل زهرة الشمس .
ليس أنا فقط ولكن أيضًا ماريا وكاستور سيبدآن هنا.
“….أعني ، أنتِ مذهلة .”
حدقت في الاثنين وقلت باندفاع.
لقد خرجت مثل هذه الطفلة اللامعة من الزوجين هيرونيس .
“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”
نظرت لكاستور و هز رأسه .
لقد خرجت مثل هذه الطفلة اللامعة من الزوجين هيرونيس .
“لن أغادر الآن .”
على الرغم من إعفائه من عقوبة الإعدام ، إلا أنها ستكون عقابًا مؤلمًا له ، الذي عاش كإمبراطور شريف طوال حياته .
“ألست قلقًا على أختكَ؟”
“إذن ماذا ستكونان ؟ ماعدا كونكما ماريا و كاستور .”
“أنا قلق ، ولكن بما أن أختي بالغة ، فأنا أحاول أن أصدق أنها ستعمل بشكل جيد بمفردها. أعتقد أنها ستكون فرصة لنا للنمو حتى لو كنا نعيش منفصلين عن بعضنا البعض ….”
كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.
كأنه محرج استمر في الكلام وانخفض صوته تدريجياً.
“سأضع ذلك في الاعتبار أيضًا.”
اومأت برأسي وأنا أفهم .
كان مكانًا حيث كان عليه فعل كل شيء بنفسه ، وتكون الزيارة فقط مرة واحدة في اليوم .
“لن تغادري تمامًا ؟”
إنه ينتبه دائمًا وسيحاول بالتأكيد الاعتناء بنفسه .
“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”
“سأعيش كـماريا .”
تنفست الصعداء لصوت ماريا البريء.
“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”
لم أقصد ذلك ، لكنني لن أكره ماريا .
لم تنته قصة سيمون مع الإمبراطور السابق.
وكذلك كاستور.
على الرغم من الإحباط و الإجابة القاسة ، ابتسم كلاهما .
إنه ينتبه دائمًا وسيحاول بالتأكيد الاعتناء بنفسه .
منذ أن كانت حقيقة كنت أعرفها بالفعل ، خرج صوت بدون الكثير من المشاعر.
لأن قلبي بدأ بالفعل يسير على هذا النحو.
إقليم بيتس ، عقار صغير في أعماق الجبال على الحدود.
هززت رأسي وتنهدت ورفعت رأسي.
“سمعت بأنكما رفضتما استلام الدوقية ، لماذا ؟”
كان الاثنان ينتظران مني أن أقول شيئًا ما ووجوههما مليئة بالتوتر.
كانت أمنية شريرة للغاية في المعبد ، لكن الحاكم الذي كان يراقبني لم يمنحني هذا القدر .
أنا الوحيدة التي يمكنها كسر هذا الجو المحرج .
“صحيح ، لم نرغب في الاستمتاع بمكان ليس لنا ، واتخذنا هذا القرار لأننا اعتقدنا أنه من الصواب تقديم تعويض معقول لأولئك الذين تضرروا .”
لكنني أيضًا لم أعرف ماذا أقول لهذين الاثنين.
“هل فعلتم هذا و لديكما خطة في المستقبل ؟”
حدقت في الاثنين وقلت باندفاع.
أومأت برأسي إلى الشائعات المتداولة بأنه جُن بعد أن حُبس .
“ماريا ، يمكنكِ مناداتي بشكل مريح من الآن فصاعدًا. يمكنكِ مناداتي بأختي .”
***
“ماذا؟”
فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.
“أنتَ أيضًا كاستور.”
“أنا مشغولة ، لذا لا تأتي لهنا كثيرًا .”
فتحت عيونهم على نطاق أوسع من أي وقت مضى.
الشيء الوحيد الذي أريده هو أن يكون بائسًا بمفرده بعد المعاناة من الندم بدلاً من الألم والحزن والإحباط الذي عانت منه فرير لبقية حياته حتى الموت .
لقد كان تعبيرًا لطيفًا وغبيًا لدرجة أن شعورًا مرحًا بالرغبة ظهر .
لقد خرجت مثل هذه الطفلة اللامعة من الزوجين هيرونيس .
قلتها باندفاع ، لكن لم يكن لدي أي نية للانسحاب.
لذلك ، لذا حييتهما بصدق ، وابتسمت ماريا وكاستور أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
ومع ذلك ، رفع الاثنان رأسيهما ليروا ما إذا كان هذا صحيحًا ، وتحدثا على عجل.
لكنني أيضًا لم أعرف ماذا أقول لهذين الاثنين.
“مهلاً ، لن تتراجعي عن هذا !”
تنفست الصعداء لصوت ماريا البريء.
“أنا ، هل لا بأس بهذا ؟ كيق يمكننا ….”
أردنا مساعدته ، حيث لم تستطع أي عائلة مساعدته إلا والده ، لكنه لم يقبل .
كانت ماريا سعيدة ، وكان كاستور قلقًا.
إنه ينتبه دائمًا وسيحاول بالتأكيد الاعتناء بنفسه .
إذا نظرت إلى الأمر بهذه الطريقة ، يمكنك أن ترى الشخصية الصريحة للشخصين ، لذلك كاد الضحك يخرج .
‘آهغ .’
“أليس من الطبيعي أن ينادي الإخوة و الأخوات بعضهم البعض هكذا ؟”
“….أعني ، أنتِ مذهلة .”
شددت على أنهما لم يحصلا على معاملة خاصة ، لكن التعبيرات على وجهيهما كانت مليئة بالتذكيرات.
“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”
“شكرا أختي.”
حتى لو ندم بصدق واعتذر ، لم يعد يزعجني.
“شكرا أختي.”
“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”
“أخبرتكما أن تفعلا هذا المرة القادمة .”
“وفقًا للشهادة المحيطة ، فتشنا الجبال ووجدنا جثة الدوقة. كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى التعرف عليها .”
على الرغم من الأصوات القاسية ، ابتسم الاثنان ببراعة لما هو جيد جدًا.
“إذن ماذا ستكونان ؟ ماعدا كونكما ماريا و كاستور .”
هززت رأسي .
قال بتعبير أكثر برودة على وجهه من ذي قبل.
“أنا مشغولة ، لذا لا تأتي لهنا كثيرًا .”
“سمعت بأنكما رفضتما استلام الدوقية ، لماذا ؟”
“سوف أبقي ذلك في بالي!”
ظل سايمون مستيقظًا طوال الليل دون راحة ، مشغولًا بالتعامل مع الأحداث التي حدثت في كليمنس.
“سأضع ذلك في الاعتبار أيضًا.”
ربما يكون هذا بسبب تضرر صوت سايمون بشدة مثل وجهه.
حان الآن وقت الوداع .
فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.
كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.
“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”
“سأهتف لكما و لمستقبلكما .”
لقد كان تعبيرًا لطيفًا وغبيًا لدرجة أن شعورًا مرحًا بالرغبة ظهر .
ليس أنا فقط ولكن أيضًا ماريا وكاستور سيبدآن هنا.
“انتهى. لم أعد أهتم.”
لذلك ، لذا حييتهما بصدق ، وابتسمت ماريا وكاستور أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
ظل سايمون مستيقظًا طوال الليل دون راحة ، مشغولًا بالتعامل مع الأحداث التي حدثت في كليمنس.
بدا لي أيضًا أنني أبتسم على نطاق واسع مع الاثنين.
“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”
***
كانت منطقة معزولة تسجن بشكل أساسي النبلاء رفيعي المستوى الذين ارتكبوا أخطاء جسيمة.
“تبدوان بخير .”
كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.
بصوت سايمون القاسي ، نظرت أنا وراجنار في عيني بعضنا البعض وابتسمنا في حرج.
أغمضت ماريا عينيها قليلاً و ابتسمت بشكل محرج .
ربما يكون هذا بسبب تضرر صوت سايمون بشدة مثل وجهه.
لقد كانت مضيعة للوقت حتى التفكير فيه.
سايمون ، الذي توج فجأة إمبراطورًا ، كان مشغولًا حقًا.
كنت أعلم أنها كانت تحاول تخفيف مخاوفي ، لكن هذا لم يكن ينفع بسهولة .
مع ذلك ، انتهى كل شيء ، لكن عمل سايمون كان في البداية فقط .
كأنه محرج استمر في الكلام وانخفض صوته تدريجياً.
ظل سايمون مستيقظًا طوال الليل دون راحة ، مشغولًا بالتعامل مع الأحداث التي حدثت في كليمنس.
“تركتم الدوقية و تركتم كل الممتلكات باستثناء تعويض الضرر . هل هذا اختيار جيد؟ لقد انخفض عدد الأشخاص في السلطة ، لذلك لابد أن يكون هناك خيار آخر .”
أردنا مساعدته ، حيث لم تستطع أي عائلة مساعدته إلا والده ، لكنه لم يقبل .
في النهاية ، كان الوقت الذي استغرقته تسوية كل شيء وعودة السلام إلى العاصمة مرة أخرى طويلاً .
في النهاية ، كان الوقت الذي استغرقته تسوية كل شيء وعودة السلام إلى العاصمة مرة أخرى طويلاً .
في حالة كونلاند ، لم يكن الأمر محزنًا على الإطلاق ، لكن وضعهم كان مختلفًا بعض الشيء ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى تغيير رأيي.
وضع سايمون يده على ذقنه ثم تكلم بهدوء.
“مهلاً ، لن تتراجعي عن هذا !”
“أرسلت والدي إلى بيتس .”
“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”
إقليم بيتس ، عقار صغير في أعماق الجبال على الحدود.
كان مكانًا حيث كان عليه فعل كل شيء بنفسه ، وتكون الزيارة فقط مرة واحدة في اليوم .
كانت منطقة معزولة تسجن بشكل أساسي النبلاء رفيعي المستوى الذين ارتكبوا أخطاء جسيمة.
“إذن ماذا ستكونان ؟ ماعدا كونكما ماريا و كاستور .”
أُجبر والد سايمون بشكل غير شريف على التنحي كإمبراطور لخطاياه ، لكنه نُفي إلى مكان بعيد على حافة الحدود نظرًا لقيادته للإمبراطورية كإمبراطور.
–ترجمة إسراء
على الرغم من إعفائه من عقوبة الإعدام ، إلا أنها ستكون عقابًا مؤلمًا له ، الذي عاش كإمبراطور شريف طوال حياته .
في حياتها القادمة ، قد تُعاقب.
لا توجد عروش فاخرة ، ولا خدم لأخذ الأوامر.
“ماريا ، كاستور …”
كان مكانًا حيث كان عليه فعل كل شيء بنفسه ، وتكون الزيارة فقط مرة واحدة في اليوم .
لم أقصد ذلك ، لكنني لن أكره ماريا .
كانت أيضًا واحدة من أكثر الكلمات رثًا التي أرادها الإمبراطور السابق.
منذ أن كانت حقيقة كنت أعرفها بالفعل ، خرج صوت بدون الكثير من المشاعر.
لم تنته قصة سيمون مع الإمبراطور السابق.
“وفقًا للشهادة المحيطة ، فتشنا الجبال ووجدنا جثة الدوقة. كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى التعرف عليها .”
قال بتعبير أكثر برودة على وجهه من ذي قبل.
لم أقصد ذلك ، لكنني لن أكره ماريا .
“كان من الصعب للغاية التحكم في طريق الدوق إلى البرج. رشقه الناس بالحجارة و قاموا بشتمه لإعادة من مات للحياة.”
“وأنا سأعيش كـكاستور .”
“حقًا؟”
لم تنته قصة سيمون مع الإمبراطور السابق.
منذ أن كانت حقيقة كنت أعرفها بالفعل ، خرج صوت بدون الكثير من المشاعر.
وضع سايمون يده على ذقنه ثم تكلم بهدوء.
“يقال أنه بعد دخول الدوق البرج ، كان هناك صرخة متألمة كل يوم .”
أخيرًا تركت تنهيدة كنت أكبحها .
أومأت برأسي إلى الشائعات المتداولة بأنه جُن بعد أن حُبس .
ومع ذلك ، رفع الاثنان رأسيهما ليروا ما إذا كان هذا صحيحًا ، وتحدثا على عجل.
“انتهى. لم أعد أهتم.”
أومأت برأسي إلى الشائعات المتداولة بأنه جُن بعد أن حُبس .
حتى لو ندم بصدق واعتذر ، لم يعد يزعجني.
“نعم ! أولاً لأنني قلقة بشأن كاستور لذا سأزوره كثيرًا . هل أحتاج لمقابلتكِ؟”
لهذا أصبح عديم القيمة بالنسبة لي.
ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.
لقد كانت مضيعة للوقت حتى التفكير فيه.
يجب أن يكون الاثنان قد اختارا لأنهما قررا عدم مسامحة والديهما ، لكن يجب أن ينزعجا لأنهما لا يستطيعان إخبار أي شخص.
ما أريده هو نفسه عندما تركته الوداع الأخير.
“صحيح ، لم نرغب في الاستمتاع بمكان ليس لنا ، واتخذنا هذا القرار لأننا اعتقدنا أنه من الصواب تقديم تعويض معقول لأولئك الذين تضرروا .”
الشيء الوحيد الذي أريده هو أن يكون بائسًا بمفرده بعد المعاناة من الندم بدلاً من الألم والحزن والإحباط الذي عانت منه فرير لبقية حياته حتى الموت .
ليس أنا فقط ولكن أيضًا ماريا وكاستور سيبدآن هنا.
من فضلك لا تمت بسهولة .
“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”
كانت أمنية شريرة للغاية في المعبد ، لكن الحاكم الذي كان يراقبني لم يمنحني هذا القدر .
فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.
“وفقًا للشهادة المحيطة ، فتشنا الجبال ووجدنا جثة الدوقة. كان الأمر مرعبا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى التعرف عليها .”
“لا يمكنني أن أوقفكما .”
“حسنا.”
عند كلمات ماريا ، تنهدت بعمق.
فجأة خطرت ابتسامة يونيس في النهاية إلى الذهن.
كان هناك شيء واحد فقط يمكنني قوله للاثنين منهم ، الذين اتخذوا جميع القرارات ونظموها بدقة.
لقد كنت أُفضل أن تبقى مثل الدوق و تندم على ذلك ولا تموت عبثًا .
“أريد أن أمارس فن المبارزة أكثر قليلاً أثناء عملي كمرتزقة. لا تقلقي ، سنكسب ما يكفي كلقمة العيش .”
هربت من الخطيئة ، وكانت امرأة حمقاء وأنانية.
منذ أن كانت حقيقة كنت أعرفها بالفعل ، خرج صوت بدون الكثير من المشاعر.
‘لا بأس رغم ذلك. لا تستطيع تحمل الخراب الذي سببته بسبب نفسها ، وهي تعاني حتى النهاية لأنها ماتت.’
لقد كنت أُفضل أن تبقى مثل الدوق و تندم على ذلك ولا تموت عبثًا .
في حياتها القادمة ، قد تُعاقب.
لقد كانت فكرة جيدة ، لكن هل كان يجب فعلها بهذه الطريقة ؟
‘أرجوا ألا تلحق بها الرحمة الإلهية في الحياة القادمة .’
“أنتَ أيضًا كاستور.”
دون أن أغير وجهي ، صنعت أمنية شريرة أخرى .
كانت أيضًا واحدة من أكثر الكلمات رثًا التي أرادها الإمبراطور السابق.
–ترجمة إسراء
كانت منطقة معزولة تسجن بشكل أساسي النبلاء رفيعي المستوى الذين ارتكبوا أخطاء جسيمة.
كلما استمر الاثنان ، كلما أصبح عقلي أكثر تعقيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
