زهرة لورانس (3)
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
كان الجو مظلم.
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
“…ما علاقتنا بهذه الخطة؟”
‘لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.‘
عند رؤية رومان يطفو في الهواء(هولوغرام وليس الحقيقي)، جلست فلورا وسألت بتعبير حازم.
“لقد وعدت رومان ديمتري للتو بالمساعدة من خلال التواصل السحري. السبب في عدم قدرتنا على تحمل هجوم باركو هو وجود الفلير لذلك، إذا فتحت البوابات الآن وجذبت الأعداء، فسيظهر رومان ديمتري مع الجيش ويدمر الفلير “.
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
“ستساعد في أزمة لورانس، لماذا؟”
استدارت وسألت.
*تاك!*
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
الآن بعد أن كان جنود لورانس يموتون في الخارج، كانت بحاجة إلى طريقة لحل المشكلة.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
اقتراح رومان.
كان غير متوقع.
بالنسبة للورانس، كان الأمر أشبه بواحة في الصحراء لكن فلورا كانت تعلم أن هناك فخًا في كلمات رومان.
“…ما علاقتنا بهذه الخطة؟”
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
تم قطع الاتصال السحري.
تضحية.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
كانت كلمة حساسة.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
كان رومان ديمتري رجلاً واضحًا للغاية.
كان الفيكونت لورانس ضعيفًا.
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
المبرر.
يبدو أنها لا تريد قبول يد رومان الممدودة.
كان وجود رومان كزوج فلورا، وبمجرد استمرار علاقتها به، غمرتها مشاعر غير معروفة.
لم يصدر الحكم.
لكن.
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
لا خيار.
قالت فلورا بلهفة.
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
“… ماذا؟”
‘كانوا يعرفون وضعنا ولكن اقترحوا هذا. كان رومان ديمتري هو الشخص الوحيد الذي تجرأ على التضحية وحتى عرض على لورانس مثل هذا الاقتراح. لا يمكننا رفض عرض رومان.‘
شدَت قبضتها.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
كانت الأولوية بالنسبة إلى فلورا هي سلامة الأسرة، لذلك نظرت مباشرة إلى رومان وقالت.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
كان اسم الخادمة.
“أعدك إذا كان بإمكاني حماية الأسرة، فسأفعل أي شيء للمساعدة”.
بالنسبة للورانس، كان الأمر أشبه بواحة في الصحراء لكن فلورا كانت تعلم أن هناك فخًا في كلمات رومان.
فوق الحائط.
[شيئ آخر عليكِ ان تعديني به.]
فوق الحائط.
فتح البوابات.
“اخبرني.”
لا خيار.
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
المبرر.
نعم.
حتى ذلك الحين، لم تكن تعرف ماذا يعني ذلك.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
“لا يهم إذا خسرت لورانس. حتى إذا انهار الجدار وهاجمت قوات باركو لورانس، فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لمدة ساعة على الأقل. ما أريده هو تحقيق أقصى استفادة من القتال بين لورانس وباركو بأقل قدر من الضرر “.
انتهى الحديث.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
لم تقبل العرض بعد.
بعد أن قال رومان إنه سينتظر 30 دقيقة فقط، اتجهت فلورا نحو الحائط بقدم ضعيفة.
لكن.
‘هل قبول اقتراح رومان هو الشيء الصحيح حقاً؟‘
فتح البوابات.
رومان.
كان تفسيره صادمًا.
******************************************************
“كان لدى عائلة باركو خطة لتفريق ديمتري ولورانس. بينما كنت في حالة سكر جعلني أبقى في غرفة مع إميلي باركو قريبة عائلة باركو، وأجبرني على فسخ هذا الزواج بهذا كعذر. هذه قضيتي الشخصية للانتقام منهم، وهذه هي الطريقة التي ستعطيني بها سببًا للقتال. ادعي أن أنتوني باركو تحرش بك. ليس له علاقة بالأمر، ولكن حقيقة أنه تحرش بك وحده لم يشجع ديمتري على الزواج، لذلك يمكننا القول أننا انفصلنا بسببه. ربما يتسبب ذلك في سقوط قيمتك على الأرض. ستدمر سمعة الجميلة التي كانت تسمى زهرة لورانس، والأحداث التي اندلعت على التوالي مع الانفصال ستكون عبئاً قاتلاً للغاية في العالم الأرستقراطي ولكن إذا تخليت عن الكثير كإمرة نبيلة، يمكنك الحصول على شيء مهم واحد لحل أزمة لورانس “.
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
انتهى الحديث.
عند سماع تلك الكلمات.
المشكلة هي.
ارتجفت يدها.
فوق الحائط.
لقد كان واقعًا لم تستطع فلورا قبوله بسهولة، لكنها لم ترغب في تجنب نظراته إليها كالجبانة.
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
‘أنا لست زهرة في دفيئة.‘
*تاك!*
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
يبدو أنها لا تريد قبول يد رومان الممدودة.
“كان لدى عائلة باركو خطة لتفريق ديمتري ولورانس. بينما كنت في حالة سكر جعلني أبقى في غرفة مع إميلي باركو قريبة عائلة باركو، وأجبرني على فسخ هذا الزواج بهذا كعذر. هذه قضيتي الشخصية للانتقام منهم، وهذه هي الطريقة التي ستعطيني بها سببًا للقتال. ادعي أن أنتوني باركو تحرش بك. ليس له علاقة بالأمر، ولكن حقيقة أنه تحرش بك وحده لم يشجع ديمتري على الزواج، لذلك يمكننا القول أننا انفصلنا بسببه. ربما يتسبب ذلك في سقوط قيمتك على الأرض. ستدمر سمعة الجميلة التي كانت تسمى زهرة لورانس، والأحداث التي اندلعت على التوالي مع الانفصال ستكون عبئاً قاتلاً للغاية في العالم الأرستقراطي ولكن إذا تخليت عن الكثير كإمرة نبيلة، يمكنك الحصول على شيء مهم واحد لحل أزمة لورانس “.
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
‘كان قلبي ينبض.‘
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
إنها صفقة مفيدة للطرفين، لكن رومان قال إن فلورا كانت ستصبح ملكه إذا لم ينفصلوا.
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
‘آه، أجل.‘
الآن بعد أن كان جنود لورانس يموتون في الخارج، كانت بحاجة إلى طريقة لحل المشكلة.
‘لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.‘
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
*تاك.*
*بانغ!*
***
“لقد سقط الجدار!”
اتخذت القرار.
“عجلوا الى السياج الحديدي!”
رومان.
من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا، رآه لفترة وجيزة بحادثة ناب الدم. كان هناك إحساس بالكرامة في الطريقة التي ينظر بها إلى نفسه، ولم يكن يبدو كشخص يمكنه التحدث بكلمات ولا يفعلها كما قالت فلورا.
بعد غياب قصير، دخلت جدران القلعة في حالة من الفوضى.
فوق الحائط.
انهار جزء من الجدار بسبب هجمات فلير المستمرة، ويمكن رؤية جنود باركو من بعيد.
مفترق طرق الحياة.
كانت تلك نصيحة مناسبة.
لن تدوم طويلاً لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنهار لورانس، حيث كانت ضعيفة من حيث النوعية والكمية بفقدان ميزة الجدار.
حتى ذلك الحين، لم تكن تعرف ماذا يعني ذلك.
كان الجو مظلم.
‘آه، أجل.‘
*تاك.*
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
*تاك!*
بالنسبة للورانس، كان الأمر أشبه بواحة في الصحراء لكن فلورا كانت تعلم أن هناك فخًا في كلمات رومان.
تحت الجدار.
اقتراح رومان.
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
كانت الأولوية بالنسبة إلى فلورا هي سلامة الأسرة، لذلك نظرت مباشرة إلى رومان وقالت.
سرعان ما اطلقت فلورا سهمًا آخر، ومما تدربت عليه في الأيام القليلة الماضية، جاء ألم خفيف من إصبعها.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
لكن الآن لا يهم.
مزقت فلورا التنورة بخشونة، ثم وقفت في وضع مريح لإطلاق السهام وصرخت بصوت عالٍ على الجنود.
لا خيار.
“هجوم! لن نسقط أبدا!”
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
تلك اللحظة.
فكرت فلورا.
‘هل هو الخيار الصحيح أن نثق برومان ديمتري ونفتح البوابات؟ وفقًا لتفسير ابنتي ربما فكر رومان ديمتري في المساعدة بقوته الخاصة بدلاً من استعارة قوة الأسرة. الخصم هو عائلة باركو. بغض النظر عن مدى تشتيت انتباههم، من الصعب هزيمة القوات التي قاموا بتشكيلها ونخب مرتزقة بيرج للاقتراب من الفلير. و إذا كنت لا تعرف كيفية استخدام الهالة، فلا يمكنك حتى كسر الفلير في المقام الأول.‘
فكر رومان بشكل مختلف.
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
“هاندل!”
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
كان اسم الخادمة.
‘هل هو الخيار الصحيح أن نثق برومان ديمتري ونفتح البوابات؟ وفقًا لتفسير ابنتي ربما فكر رومان ديمتري في المساعدة بقوته الخاصة بدلاً من استعارة قوة الأسرة. الخصم هو عائلة باركو. بغض النظر عن مدى تشتيت انتباههم، من الصعب هزيمة القوات التي قاموا بتشكيلها ونخب مرتزقة بيرج للاقتراب من الفلير. و إذا كنت لا تعرف كيفية استخدام الهالة، فلا يمكنك حتى كسر الفلير في المقام الأول.‘
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
قالت فلورا، وهي تنظر إليها وهي تركض نحوها بوجه خائف، وعيناها مثبتتان على الهدف.
نعم.
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
نعم.
اتخذت القرار.
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
من الآن فصاعدا.
ستعيش فلورا حياة جديدة.
***
*تاك.*
‘كان قلبي ينبض.‘
***
تم قطع الاتصال السحري.
عندما قالت فلورا إنها قبلت العرض، سأل كريس، الذي كان يراقب الموقف من الجانب.
“هل ستهاجم الآن؟”
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
رومان والجنود.
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
مزقت فلورا التنورة بخشونة، ثم وقفت في وضع مريح لإطلاق السهام وصرخت بصوت عالٍ على الجنود.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
إذا أعطى أمرًا الآن، يمكنه المساعدة على الفور لكن رومان لا يريد المبالغة في ذلك.
“لا. سنشاهد أكثر قليلاً.”
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
“إذا تركنا الوقت يمضي على هذا النحو، فقد تنهار لورانس. حشدت باركو الفلير للحصار. قوتها النارية ليست في المستوى الذي يمكن لقوة لورانس أن تصمد أمامه إذا كنت ستساعد لورانس حقًا وتحبط خطط باركو، فيجب عليك مهاجمة مؤخرة العدو الآن حتى يتمكنوا من التنفس “.
“ماذا تقصدين!”
كانت تلك نصيحة مناسبة.
“هجوم! لن نسقط أبدا!”
درس كريس الحرب، لذلك كان يعلم أن لورانس قد دفعت إلى حافة الهاوية.
تضحية.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
لكن.
كانت تلك نصيحة مناسبة.
فكر رومان بشكل مختلف.
“لماذا يجب أن أفكر في ذلك حتى؟”
*بانغ!*
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
“… ماذا؟”
“لا يهم إذا خسرت لورانس. حتى إذا انهار الجدار وهاجمت قوات باركو لورانس، فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لمدة ساعة على الأقل. ما أريده هو تحقيق أقصى استفادة من القتال بين لورانس وباركو بأقل قدر من الضرر “.
لكن.
لقد كانت ملاحظة قاسية.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
“كريس”.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
“نعم.”
[شيئ آخر عليكِ ان تعديني به.]
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
“هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار أثناء اتباعك لي. الشيئ الأهم من موت مئات الأشخاص الذين لا أعرفهم هو أن لا ينزف شخصًا واحدًا من أتباعي. سوف يقتل الكثيرين من لورانس بسبب هذا. لكنها مشكلتهم لأنهم اتبعوا شخصًا غير كفء، وليس لدي أي نية لسفك تضحيات لا معنى لها من أولئك الذين أقسموا لي بالولاء من أجلهم. لذا ارتاح تماماً. عندما يتعين علينا التدخل من أجل تضحيات لورانس، سيكون علينا سفك الدماء “.
فوق الحائط.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
“… حسناً.”
“هاندل!”
أومأ كريس برأسه.
كان وجود رومان كزوج فلورا، وبمجرد استمرار علاقتها به، غمرتها مشاعر غير معروفة.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
رومان ديمتري.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
قد يكون قاسياً مع الآخرين، لكنه كان على الأقل جديراً بقسم الولاء.
رومان.
***
سارت الأمور بسرعة.
فوق الحائط.
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
*تاك!*
سارت الأمور بسرعة.
‘لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.‘
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
“أبي! افتح البوابات الآن وواجه جيش باركو مباشرة!”
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
“ماذا تقصدين!”
فتح البوابات.
تحت الجدار.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
لكن فلورا، التي لم تستطع الشرح بالتفصيل، أقنعت والدها بنبرة قوية.
ستعيش فلورا حياة جديدة.
“لقد وعدت رومان ديمتري للتو بالمساعدة من خلال التواصل السحري. السبب في عدم قدرتنا على تحمل هجوم باركو هو وجود الفلير لذلك، إذا فتحت البوابات الآن وجذبت الأعداء، فسيظهر رومان ديمتري مع الجيش ويدمر الفلير “.
‘كان قلبي ينبض.‘
لا خيار.
“لماذا رومان ديمتري؟”
رومان.
“ليس لدي وقت للشرح. الشيء المؤكد هو أن رومان ديمتري ليس رجلاً يخلف بوعده.”
*تاك!*
بالوقت الحاضر.
‘آه، أجل.‘
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
رومان ديمتري.
لكن الآن لا يهم.
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا، رآه لفترة وجيزة بحادثة ناب الدم. كان هناك إحساس بالكرامة في الطريقة التي ينظر بها إلى نفسه، ولم يكن يبدو كشخص يمكنه التحدث بكلمات ولا يفعلها كما قالت فلورا.
المشكلة هي.
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
فكرت فلورا.
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
‘هل هو الخيار الصحيح أن نثق برومان ديمتري ونفتح البوابات؟ وفقًا لتفسير ابنتي ربما فكر رومان ديمتري في المساعدة بقوته الخاصة بدلاً من استعارة قوة الأسرة. الخصم هو عائلة باركو. بغض النظر عن مدى تشتيت انتباههم، من الصعب هزيمة القوات التي قاموا بتشكيلها ونخب مرتزقة بيرج للاقتراب من الفلير. و إذا كنت لا تعرف كيفية استخدام الهالة، فلا يمكنك حتى كسر الفلير في المقام الأول.‘
لم يصدر الحكم.
مفترق طرق الحياة.
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
كان الفيكونت لورانس ضعيفًا.
كان مثالاً نموذجيًا لصدر طائر(رجل بلا عضلات)، و كلما كان الموقف أكثر خطورة، كان أقل قدرة على إصدار الحكم الصحيح.
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
نعم.
“أبي! افتح البوابات الآن وواجه جيش باركو مباشرة!”
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
قالت فلورا بلهفة.
لكن.
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
من الآن فصاعدا.
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
والقوس بيدها.
قد يكون قاسياً مع الآخرين، لكنه كان على الأقل جديراً بقسم الولاء.
كان رجل ضعيف وغير قادر على اتخاذ القرارات، لكن فلورا وجدت طريقة لحل المشكلة.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
ابنة واحدة وحيدة.
من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا، رآه لفترة وجيزة بحادثة ناب الدم. كان هناك إحساس بالكرامة في الطريقة التي ينظر بها إلى نفسه، ولم يكن يبدو كشخص يمكنه التحدث بكلمات ولا يفعلها كما قالت فلورا.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
لقد كانت ملاحظة قاسية.
“افتحوا البوابات الآن! وافق رومان ديمتري على مساعدتنا لذا اخرجوا من البوابات واقتلوا أشرار باركو الملاعين!”
فتحت البوابات على مصراعيها.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
******************************************************
تضحية.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
مفترق طرق الحياة.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
لكن.
“لا يهم إذا خسرت لورانس. حتى إذا انهار الجدار وهاجمت قوات باركو لورانس، فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لمدة ساعة على الأقل. ما أريده هو تحقيق أقصى استفادة من القتال بين لورانس وباركو بأقل قدر من الضرر “.
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
تم قطع الاتصال السحري.
كان رجل ضعيف وغير قادر على اتخاذ القرارات، لكن فلورا وجدت طريقة لحل المشكلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
