تجنيد (4)
الفصل 31: تجنيد (4)
وعندما كان على وشك النهوض من مقعده، سمع صوتًا أثار أعصابه.
اليوم السابق للاختبار.
كان هناك مثل هذا الشخص في العالم!
كانت تلك لحظة الاختيار.
كان البارون روميرو يحتسي الشاي في فنجان صغير لا يتناسب مع حجمه، ويقرأ التقرير الذي ورد من القائد جوناثان.
قال القائد جوناثان “جميع الاستعدادات للاختبار اكتملت. سنقوم فقط بدعمهم بعدد ضئيل من القوات الخاصة، وسيهتم السيد رومان بالتقدم العام للاختبار.”
رومان ديمتري.
“هل حان الوقت بالفعل؟”
“نعم. لقد زاد عدد الزوار بشكل كبير في الصباح الباكر، وجميع الناس على استعداد للتطوع ليصبحوا جنودًا خاصين “.
قال رومان: “ناب الدم مدت يدها الشيطانية إلى دميتري. لقد أغرقت أراضي ديمتري في حفرة قذرة، وحتى أظهروا نية لقتلي لانني تدخلت. خطيئة ناب الدم واضحة. لذلك، أمامكم، سأقتلع جذور الشر “.
تذكر البارون روميرو اللحظة التي سمع فيها بالخطة لأول مرة.
بتذوق الطعم المميز لبيرة ديمتري الداكنة، عبس لوكاس وفحص المناطق المحيطة بعناية.
حتى في ذلك الوقت، كانت فكرة رعاية الجنود الخاصين تكون دليل على احتمال وجود خطة.
زعيم يرفع سيفه لقومه!
ثمانية فضيات في الشهر هي مكافأة جيدة بما فيه الكفاية، لكن لم يكن لدى المحاربين القدامى مثله أي سبب للقيام بذلك.
‘أخبرني رومان، أنه يريد رعاية جنود خاصين لنفسه، وليس لعائلة ديمتري. هذا غير مسموح به في العالم الأرستقراطي. عندما لا يتم حل مشكلة الخلافة، فإن إعطاء القوة الشخصية للابن هو خيار يمكن أن يكون له عواقب لا رجعة فيها. ‘
أمام ارستقراطيين الشمال الشرقي، صفع رومان خد فارس أنتوني باركو.
لكن.
لماذا؟
بمعرفة مدى خطورته، حبس أشخاص مثل هندرسون أنفاسهم في ومضة.
وافق البارون روميرو عن طيب خاطر.
تذكر البارون روميرو اللحظة التي سمع فيها بالخطة لأول مرة.
في رأي معظم الناس، يجب أن يكون الابن الثاني هو الوريث بدلاً من الابن الأكبر لديمتري، وعلى الرغم من أنه لم يكن عليه دفع سوى 8 فضيات إلى 30 جنديًا في الشهر، إلا أنه لم يسأل حتى عن غرض رومان من تجنيد الجنود الخاصين .
إنه لأمر عظيم أن يغير رومان حياة عائلة كلارك، وأن كيفن له قيمة كافية لمعاقبة فرسان عائلة باركو.
كانت تلك لحظة الاختيار.
في الحقيقة، كانت أفعال رومان الأخيرة غير مفهومة بالنسبة له.
كان هذا هو توقع البارون روميرو.
في الحقيقة، كانت أفعال رومان الأخيرة غير مفهومة بالنسبة له.
عندما قيل له أن رومان كان ذاهبًا إلى حفلة باركو الارستقراطية بعد الانفصال عن عائلة لورانس، اعتقد أن رومان كان يحاول استخدام صلاته للتعاون مع باركو. خطة للخلافة المستقبلية. لطرد الابن الثاني والاستيلاء على السلطة، كان دعم باركو بطاقة جذابة للغاية.
مع عودة التوتر الشديد الذي كان يمكن الشعور به هناك، قام لوكاس بخفض رأسه دون وعي.
ومع ذلك، كانت النتائج مختلفة.
أمام ارستقراطيين الشمال الشرقي، صفع رومان خد فارس أنتوني باركو.
إخضاع ناب الدم.
كان أنتوني باركو رجلاً ضيق الأفق، لذلك كان على يقين من أنه سيكون لديه ضغينة ضد رومان لأنه أهانه. لكن لن يشكل تهديدا مباشرا.
قال رومان: “ناب الدم مدت يدها الشيطانية إلى دميتري. لقد أغرقت أراضي ديمتري في حفرة قذرة، وحتى أظهروا نية لقتلي لانني تدخلت. خطيئة ناب الدم واضحة. لذلك، أمامكم، سأقتلع جذور الشر “.
هذا يعني أن خلفية ديمتري قوية، لكن بالنسبة لأنتوني باركو، كان لديه ما يكفي من الطرق للانتقام من رومان.
لا أحد أخبرهم بالتوقف.
علي سبيل المثال.
يمكنه أيضًا التدخل في الخلافة عن طريق التخطيط ضد رومان.
ذلك اليوم.
إذا اتخذ جانب الابن الثاني بدلاً من جانب رومان، فقد يؤدي ذلك إلى حرمانه من النجاح بسبب الدعم الداخلي والخارجي.
تم تجميد البارون روميرو، الذي كان على وشك تناول رشفة من الشاي، بسبب المعلومات المفاجئة.
في قاعة الاختبار المزدحمة بالناس، كان لوكاس لا يزال مغمورًا في عالمه الخاص.
لهذا السبب.
كان الوضع هكذا.
حتى في ذلك الوقت، كانت فكرة رعاية الجنود الخاصين تكون دليل على احتمال وجود خطة.
وافق البارون روميرو على طلب رومان.
تحولت عيون الناس بشكل طبيعي إلى الضوضاء التي تختفي من جانب واحد كما لو أن الأرض قد تم إطفاءها.
بدأ رومان ديمتري، الذي أزال سمعته باعتباره نيرد دميتري الذي كان موجودًا منذ عقود، يعيش حياة طبيعية بدءًا من حادثة ناب الدم.
عندما قيل له أن رومان كان ذاهبًا إلى حفلة باركو الارستقراطية بعد الانفصال عن عائلة لورانس، اعتقد أن رومان كان يحاول استخدام صلاته للتعاون مع باركو. خطة للخلافة المستقبلية. لطرد الابن الثاني والاستيلاء على السلطة، كان دعم باركو بطاقة جذابة للغاية.
كما توحي كلمة خاص، فإن الأدوار المستغلة للشؤون الشخصية لم يفضلها الناس.
شاهد البارون روميرو كل التغييرات في رومان.
إنه يعلم أن الفجوة أكبر من أن يلحق الابن الثاني في القتال على الخلافة، لكنه لا يزال يريد أن يفعل رومان كل ما يريد القيام به.
كان لوكاس، الذي أمضى حياته كلها في المقدمة وحصل على ميدالية المرتزقة من الفئة B، يفكر بجدية فيما إذا كان الأمر يستحق استثمار حياته فيه، حتى بسعر 8 فضيات.
يعامل الناس باحترام مقابل ولائهم، ولا يتردد في سحب السيف، حتى عند محاربة جحافل الشر مثل ناب الدم.
لم يستطع إلا أن يشجعه من أعماق قلبه.
للناس عيون وآذان.
لم يكن لوكاس مختلفًا.
يعيش ابنه الثاني حياة النخبة، وموهبته معترف بها في العاصمة.
قال القائد جوناثان “جميع الاستعدادات للاختبار اكتملت. سنقوم فقط بدعمهم بعدد ضئيل من القوات الخاصة، وسيهتم السيد رومان بالتقدم العام للاختبار.”
قال البارون روميرو “إذاً، كم عدد المتقدمين هناك؟ 50 شخصًا؟ 100 شخص؟ بالنظر إلى سمعة رومان، سيكون أمرًا جيدًا إذا كان هناك أكثر من 50 شخصًا. أن تكون جنديًا خاصًا، وليس للعائلة، لن يكون ممتع كثيرًا للناس “.
تناثر الدم.
هذا صحيح.
“بمجرد أن حدد الحراس الغرض من الدخول، قالوا إن أكثر من مائتي شخص قد زاروا ديمتري بالفعل من أجل امتحان التجنيد. علاوة على ذلك، لم يكن هذا يوم الاختبار بعد. مع التقدم الحالي، نقدر أن ما لا يقل عن خمسمائة شخص سيتم اختبارهم في نفس اليوم “.
جنود خاصين.
“يشك الناس وينكرون ما حدث في لورانس. لا يعتقدون أن رومان ديمتري سيكون قادرًا على فعل ذلك. لكنني رأيت ذلك وشعرت به. رومان ديمتري ليس إنسانًا ضعيفًا كما يُشاع في العالم، ولكنه قائد يقاتل من أجل شعبه وهذا التجنيد فرصة عظيمة لأصبح رجل رومان ديمتري أريد أن أجتاز الاختبار وأحصل على الإقامة الدائمة لديمتري وأعيش كرجل رومان ديمتري. ”
كما توحي كلمة خاص، فإن الأدوار المستغلة للشؤون الشخصية لم يفضلها الناس.
لا أحد أخبرهم بالتوقف.
إنه يختلف عن الجنود العسكريين من العائلات النبيلة.
الفصل 31: تجنيد (4)
ومع ذلك، يُفضل الجنود ان يكونوا تحت عنوان حماية الأسرة كوظائف مستقرة، ولكن من السهل التخلي عن الجنود الخاصين حسب الظروف.
‘واحسرتاه.’
إذا اتخذ جانب الابن الثاني بدلاً من جانب رومان، فقد يؤدي ذلك إلى حرمانه من النجاح بسبب الدعم الداخلي والخارجي.
50 في أحسن الأحوال.
يبدو أنه هو.
كان هذا هو توقع البارون روميرو.
إنه لأمر عظيم أن يغير رومان حياة عائلة كلارك، وأن كيفن له قيمة كافية لمعاقبة فرسان عائلة باركو.
إلى الحد الذي كان فيه الاختبار غير ضروري تقريبًا، كان يعتقد أن الكثير من الناس لن يرغبوا في التجنيد عند رومان.
[التطوع للتجنيد.
كان لوكاس، الذي أمضى حياته كلها في المقدمة وحصل على ميدالية المرتزقة من الفئة B، يفكر بجدية فيما إذا كان الأمر يستحق استثمار حياته فيه، حتى بسعر 8 فضيات.
لكن.
كان البارون روميرو يحتسي الشاي في فنجان صغير لا يتناسب مع حجمه، ويقرأ التقرير الذي ورد من القائد جوناثان.
هز جوناثان رأسه وقال.
“بمجرد أن حدد الحراس الغرض من الدخول، قالوا إن أكثر من مائتي شخص قد زاروا ديمتري بالفعل من أجل امتحان التجنيد. علاوة على ذلك، لم يكن هذا يوم الاختبار بعد. مع التقدم الحالي، نقدر أن ما لا يقل عن خمسمائة شخص سيتم اختبارهم في نفس اليوم “.
خمسمائة شخص.
كان هذا هو توقع البارون روميرو.
تم تجميد البارون روميرو، الذي كان على وشك تناول رشفة من الشاي، بسبب المعلومات المفاجئة.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: هنا القائد الحقيقي تعني أنه يعرف أن شخصية رومان هي الشخصية الرئيسية 🙂 :).)
” كثير؟”
[كان البارون روميرو هو الذي ما زال يشعر أنه يستخف برومان.
في يوم الاختبار، كان الجو ساطعًا.
لم يكن لوكاس مختلفًا.
كان نزل ديمتري مزدحمًا حقًا بالناس.
إنه يعلم أن الفجوة أكبر من أن يلحق الابن الثاني في القتال على الخلافة، لكنه لا يزال يريد أن يفعل رومان كل ما يريد القيام به.
داخل النزل الصاخب بالناس، جلس لوكاس في البار وشرب البيرة. ]
بلع.
ومع ذلك، حتى في هذه المساحة الصغيرة، يمكن رؤية خمسة أو ستة متقدمين لائقين، وقد تجاوز مستوى المتقدمين توقعاته بكثير.
أوضح هندرسون، الذي كان يتحدث عن تلك اللحظة بوجه ساخن، سبب رغبته في أن يصبح جنديًا خاصًا لرومان.
الشرب كان فن.
ظهر سيد من عائلة نبيلة، والذي يجب أن يكون قد نشأ بكرامة منذ الطفولة، مغطى بالدماء أمام عامة الناس.
بتذوق الطعم المميز لبيرة ديمتري الداكنة، عبس لوكاس وفحص المناطق المحيطة بعناية.
‘يتحدث ثلاثة رجال بصوت عالٍ على المنضدة في الزاوية. إذا حكمنا من خلال بطاقات الهوية ذات اللون نفسه المعلقة من خصورهم، فمن المرجح أنهم مرتزقة من الفئة C. والرجال اللذين يشربون جنبًا إلى جنب على البار. إنهم لا يشبهون المرتزقة، لكنهم على دراية جيدة بالقتال فقط من خلال النظر إلى لياقتهم البدنية ووقفتهم. ‘
‘لقد مر وقت منذ آخر مرة توافد فيها الناس هكذا. سيكون هناك متقدمون أكثر من المتوقع. المشكلة هي أنه بخلاف حقيقة أن هناك الكثير من المتقدمين، فإن مستوى الأشخاص الذين يتقدمون للتجنيد أعلى من المتوقع. ‘
وأعدم رومان بن مايلز.
[التطوع للتجنيد.
تجنيد الجنود الخاصين.
“هندرسون. لماذا أنت هنا ألم تكن تريد أن تصبح عضوًا في عائلة لورانس؟”
ثمانية فضيات في الشهر هي مكافأة جيدة بما فيه الكفاية، لكن لم يكن لدى المحاربين القدامى مثله أي سبب للقيام بذلك.
لا أحد أغلق أفواه الناس.
ومع ذلك، فإن سبب تقديم لوكاس كان بدافع الفضول بشأن رومان ديمتري.
كان هندرسون أحد أولئك الموجودين في الميدان الذين شهدوا إخضاع ناب الدم.
لقد أراد أن يرى بنفسه إلى أي مدى تغير الشخص الذي يُدعى نيرد ديمتري، وما إذا كان يقدر الناس حقًا، كما تقول الشائعات. ]
تم تجميد البارون روميرو، الذي كان على وشك تناول رشفة من الشاي، بسبب المعلومات المفاجئة.
من مظهره ومشيته.
[كان لوكاس حالة خاصة.
إذا اتخذ جانب الابن الثاني بدلاً من جانب رومان، فقد يؤدي ذلك إلى حرمانه من النجاح بسبب الدعم الداخلي والخارجي.
كان يعتقد أن معظم الناس العاديين سيتقدمون بطلب، ولكن ظهر المزيد من الأشخاص الموهوبين الذين لم يتوقعهم. ]
50 في أحسن الأحوال.
‘يتحدث ثلاثة رجال بصوت عالٍ على المنضدة في الزاوية. إذا حكمنا من خلال بطاقات الهوية ذات اللون نفسه المعلقة من خصورهم، فمن المرجح أنهم مرتزقة من الفئة C. والرجال اللذين يشربون جنبًا إلى جنب على البار. إنهم لا يشبهون المرتزقة، لكنهم على دراية جيدة بالقتال فقط من خلال النظر إلى لياقتهم البدنية ووقفتهم. ‘
يمكنه أيضًا التدخل في الخلافة عن طريق التخطيط ضد رومان.
كان أحد النزل العديدة في ديمتري.
إذا اتخذ جانب الابن الثاني بدلاً من جانب رومان، فقد يؤدي ذلك إلى حرمانه من النجاح بسبب الدعم الداخلي والخارجي.
ومع ذلك، حتى في هذه المساحة الصغيرة، يمكن رؤية خمسة أو ستة متقدمين لائقين، وقد تجاوز مستوى المتقدمين توقعاته بكثير.
هذا يعني أن خلفية ديمتري قوية، لكن بالنسبة لأنتوني باركو، كان لديه ما يكفي من الطرق للانتقام من رومان.
كان لدى لوكاس سؤال.
لماذا؟
لم يعتقد أن السبب هو الشائعات فقط.
حتى في ذلك الوقت، كانت فكرة رعاية الجنود الخاصين تكون دليل على احتمال وجود خطة.
إنه لأمر عظيم أن يغير رومان حياة عائلة كلارك، وأن كيفن له قيمة كافية لمعاقبة فرسان عائلة باركو.
الخط الأمامي حيث يقاتلون من أجل حياتهم.
[كان لوكاس حالة خاصة.
لكن في النهاية، القيمة الأكثر أهمية هي المال.
50 في أحسن الأحوال.
ثمانية فضيات في الشهر كان الثمن الذي يدفعه الجهلاء(العاميون) فقط للجنود الخاصين، وكان عرضًا لن يهتم به أمثاله.
بلع بلع.
بدأ رومان ديمتري، الذي أزال سمعته باعتباره نيرد دميتري الذي كان موجودًا منذ عقود، يعيش حياة طبيعية بدءًا من حادثة ناب الدم.
شرب الخمر.
في يوم الاختبار، كان الجو ساطعًا.
كان أنتوني باركو رجلاً ضيق الأفق، لذلك كان على يقين من أنه سيكون لديه ضغينة ضد رومان لأنه أهانه. لكن لن يشكل تهديدا مباشرا.
وعندما كان على وشك النهوض من مقعده، سمع صوتًا أثار أعصابه.
شرب الخمر.
“هندرسون. لماذا أنت هنا ألم تكن تريد أن تصبح عضوًا في عائلة لورانس؟”
لم يعتقد أن السبب هو الشائعات فقط.
كان هذا هو المكان، فهل هو والآخرون اللذين لديهم شكوكهم والذين أعربوا عن نيتهم في دعمه سيواجهون قريبًا حقيقة رومان.
محادثة بين رجلين.
نتيجة لذلك، استجاب معظم الرجال الأقوياء للتجنيد الإجباري.
جلس لوكاس واستمع بعناية.
كان الوضع هكذا.
كانت قاعة الاختبار صاخبة.
رجل اسمه هندرسون.
إنها أيضًا اللحظة التي حرك فيها نظره.
كان من لورانس.
إخضاع ناب الدم.
استعدادًا للحرب ضد عائلة باركو، قامت لورانس بتجنيد المقيمين الدائمين في لورانس.
نتيجة لذلك، استجاب معظم الرجال الأقوياء للتجنيد الإجباري.
كما توحي كلمة خاص، فإن الأدوار المستغلة للشؤون الشخصية لم يفضلها الناس.
ومع ذلك، يُفضل الجنود ان يكونوا تحت عنوان حماية الأسرة كوظائف مستقرة، ولكن من السهل التخلي عن الجنود الخاصين حسب الظروف.
كان هندرسون، بالطبع، سيقاتل من أجل لورانس منذ وقت ليس ببعيد، لكن حادثة غيرت رأيه تمامًا.
مع عودة التوتر الشديد الذي كان يمكن الشعور به هناك، قام لوكاس بخفض رأسه دون وعي.
قال هندرسون.
إنه يختلف عن الجنود العسكريين من العائلات النبيلة.
“كما تعلم، كنت سألتحق بالتجنيد الإجباري على الرغم من أنني لم أكن مؤهلاً. إذا تم تدمير لورانس، مسقط رأسي، فلن يكون لحياتي أي معنى على أي حال. ولكن عندما رأيت رومان ديمتري يُخضع ناب الدم في لورانس، غيرت رأيي. عرفت أنه كان القائد الحقيقي. ”
(ملاحظة المترجم الانجليزي: هنا القائد الحقيقي تعني أنه يعرف أن شخصية رومان هي الشخصية الرئيسية 🙂 :).)
ذلك اليوم.
كان هندرسون أحد أولئك الموجودين في الميدان الذين شهدوا إخضاع ناب الدم.
مع عودة التوتر الشديد الذي كان يمكن الشعور به هناك، قام لوكاس بخفض رأسه دون وعي.
كان مثل عالم جديد بالنسبة له.
ظهر سيد من عائلة نبيلة، والذي يجب أن يكون قد نشأ بكرامة منذ الطفولة، مغطى بالدماء أمام عامة الناس.
كان هندرسون، بالطبع، سيقاتل من أجل لورانس منذ وقت ليس ببعيد، لكن حادثة غيرت رأيه تمامًا.
أمسك رومان بشعر بن مايلز بيد واحدة وسحبه.
وافق البارون روميرو على طلب رومان.
“كما تعلم، كنت سألتحق بالتجنيد الإجباري على الرغم من أنني لم أكن مؤهلاً. إذا تم تدمير لورانس، مسقط رأسي، فلن يكون لحياتي أي معنى على أي حال. ولكن عندما رأيت رومان ديمتري يُخضع ناب الدم في لورانس، غيرت رأيي. عرفت أنه كان القائد الحقيقي. ”
بمعرفة مدى خطورته، حبس أشخاص مثل هندرسون أنفاسهم في ومضة.
وأعدم رومان بن مايلز.
لوكاس، مثل أي شخص آخر، أحنى رأسه لتحيته.
وفجأة خمدت الضجة.
أولئك الذين لم يكونوا حاضرين لم يصدقوا أحداث ذلك اليوم، لكن هندرسون لم يستطع أن ينسى تلك اللحظة.
لهذا السبب.
قال رومان: “ناب الدم مدت يدها الشيطانية إلى دميتري. لقد أغرقت أراضي ديمتري في حفرة قذرة، وحتى أظهروا نية لقتلي لانني تدخلت. خطيئة ناب الدم واضحة. لذلك، أمامكم، سأقتلع جذور الشر “.
في الحقيقة، كانت أفعال رومان الأخيرة غير مفهومة بالنسبة له.
لهذا السبب.
من أجل معاقبة ناب الدمو الذين لمسوا شعب ديمتري، جاء إلى لورانس وحمل السيف.
جلس لوكاس واستمع بعناية.
تناثر الدم.
كان مثل عالم جديد بالنسبة له.
طار رأس بن مايلز بعيدا.
صرخ الأطفال وأغمضوا أعينهم، لكن هندرسون شهد بوضوح تناثر الدم.
وفجأة خمدت الضجة.
‘واحسرتاه.’
إلى الحد الذي كان فيه الاختبار غير ضروري تقريبًا، كان يعتقد أن الكثير من الناس لن يرغبوا في التجنيد عند رومان.
كان هناك ارتعاش.
كان الوضع هكذا.
نظر إلى رومان!
*
“!”
زعيم يرفع سيفه لقومه!
كان هناك مثل هذا الشخص في العالم!
كان لوكاس، الذي أمضى حياته كلها في المقدمة وحصل على ميدالية المرتزقة من الفئة B، يفكر بجدية فيما إذا كان الأمر يستحق استثمار حياته فيه، حتى بسعر 8 فضيات.
كان الوضع هكذا.
أوضح هندرسون، الذي كان يتحدث عن تلك اللحظة بوجه ساخن، سبب رغبته في أن يصبح جنديًا خاصًا لرومان.
كان أنتوني باركو رجلاً ضيق الأفق، لذلك كان على يقين من أنه سيكون لديه ضغينة ضد رومان لأنه أهانه. لكن لن يشكل تهديدا مباشرا.
“يشك الناس وينكرون ما حدث في لورانس. لا يعتقدون أن رومان ديمتري سيكون قادرًا على فعل ذلك. لكنني رأيت ذلك وشعرت به. رومان ديمتري ليس إنسانًا ضعيفًا كما يُشاع في العالم، ولكنه قائد يقاتل من أجل شعبه وهذا التجنيد فرصة عظيمة لأصبح رجل رومان ديمتري أريد أن أجتاز الاختبار وأحصل على الإقامة الدائمة لديمتري وأعيش كرجل رومان ديمتري. ”
سقطت سمعة رومان على الأرض.
قال القائد جوناثان “جميع الاستعدادات للاختبار اكتملت. سنقوم فقط بدعمهم بعدد ضئيل من القوات الخاصة، وسيهتم السيد رومان بالتقدم العام للاختبار.”
بعد ذلك، تراكمت قصص جديدة واحدة تلو الأخرى.
ومع ذلك، يُفضل الجنود ان يكونوا تحت عنوان حماية الأسرة كوظائف مستقرة، ولكن من السهل التخلي عن الجنود الخاصين حسب الظروف.
إخضاع ناب الدم.
لكن في النهاية، القيمة الأكثر أهمية هي المال.
كانت تلك لحظة الاختيار.
عائلة كلارك.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: هنا القائد الحقيقي تعني أنه يعرف أن شخصية رومان هي الشخصية الرئيسية 🙂 :).)
حالة كيفن.
وافق البارون روميرو عن طيب خاطر.
“كما تعلم، كنت سألتحق بالتجنيد الإجباري على الرغم من أنني لم أكن مؤهلاً. إذا تم تدمير لورانس، مسقط رأسي، فلن يكون لحياتي أي معنى على أي حال. ولكن عندما رأيت رومان ديمتري يُخضع ناب الدم في لورانس، غيرت رأيي. عرفت أنه كان القائد الحقيقي. ”
سبب توافد الناس لرؤية رومان لم يكن بسبب حدث واحد، ولكن بسبب التآزر من أحداث متعددة.
وافق البارون روميرو عن طيب خاطر.
يعتقد الناس، إذا كان رومان ألا يستحق الولاء، وأن تصبح جنديًا خاصاً من أجله؟
أمسك رومان بشعر بن مايلز بيد واحدة وسحبه.
وافق البارون روميرو عن طيب خاطر.
يعامل الناس باحترام مقابل ولائهم، ولا يتردد في سحب السيف، حتى عند محاربة جحافل الشر مثل ناب الدم.
لم يسعهم إلا التحمس. حتى أولئك الذين اعتقدوا أنهم يستحقون أكثر من 8 فضية، فإن دمائهم كانت تغلي في قلوبهم وهم يستمعون إلى قصة رومان.
يبدو أنه هو.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: هنا القائد الحقيقي تعني أنه يعرف أن شخصية رومان هي الشخصية الرئيسية 🙂 :).)
لم تكن هذه الانتفاضة الخاصة من قبيل الصدفة.
هذا يعني أن خلفية ديمتري قوية، لكن بالنسبة لأنتوني باركو، كان لديه ما يكفي من الطرق للانتقام من رومان.
للناس عيون وآذان.
ثمانية فضيات في الشهر هي مكافأة جيدة بما فيه الكفاية، لكن لم يكن لدى المحاربين القدامى مثله أي سبب للقيام بذلك.
لهذا السبب.
يعامل الناس باحترام مقابل ولائهم، ولا يتردد في سحب السيف، حتى عند محاربة جحافل الشر مثل ناب الدم.
ببطء، تم الكشف عن الوجه الحقيقي لرومان على السطح.
شرب الخمر.
*
في يوم الاختبار، كان الجو ساطعًا.
حالة كيفن.
في قاعة الاختبار المزدحمة بالناس، كان لوكاس لا يزال مغمورًا في عالمه الخاص.
‘إذا كان كل ما سمعته صحيحًا. ما نوع الاختبار الذي يتعين علي القيام به؟’
*
يبدو أنه هو.
كان هذا هو المكان، فهل هو والآخرون اللذين لديهم شكوكهم والذين أعربوا عن نيتهم في دعمه سيواجهون قريبًا حقيقة رومان.
لكن.
الخط الأمامي حيث يقاتلون من أجل حياتهم.
كانت تلك لحظة الاختيار.
قال البارون روميرو “إذاً، كم عدد المتقدمين هناك؟ 50 شخصًا؟ 100 شخص؟ بالنظر إلى سمعة رومان، سيكون أمرًا جيدًا إذا كان هناك أكثر من 50 شخصًا. أن تكون جنديًا خاصًا، وليس للعائلة، لن يكون ممتع كثيرًا للناس “.
كان يعتقد أنه جاد في إجراء الاختبار؟
“يشك الناس وينكرون ما حدث في لورانس. لا يعتقدون أن رومان ديمتري سيكون قادرًا على فعل ذلك. لكنني رأيت ذلك وشعرت به. رومان ديمتري ليس إنسانًا ضعيفًا كما يُشاع في العالم، ولكنه قائد يقاتل من أجل شعبه وهذا التجنيد فرصة عظيمة لأصبح رجل رومان ديمتري أريد أن أجتاز الاختبار وأحصل على الإقامة الدائمة لديمتري وأعيش كرجل رومان ديمتري. ”
أم أنه سيسقط بعد مشاهدة التوابل باعتدال؟
أم أنه سيسقط بعد مشاهدة التوابل باعتدال؟
كان لوكاس، الذي أمضى حياته كلها في المقدمة وحصل على ميدالية المرتزقة من الفئة B، يفكر بجدية فيما إذا كان الأمر يستحق استثمار حياته فيه، حتى بسعر 8 فضيات.
كان نزل ديمتري مزدحمًا حقًا بالناس.
إنها حالة لا يهتم بها عادة.
“آه ها ها ها ها ها”.
ومع ذلك، فإن إحساس لوكاس، هو الذي جعله مرتزقة من الفئة B، وهو الذي قاده إلى أرض الاختبار هذه.
وعندما كان على وشك النهوض من مقعده، سمع صوتًا أثار أعصابه.
كانت قاعة الاختبار صاخبة.
ظهر سيد من عائلة نبيلة، والذي يجب أن يكون قد نشأ بكرامة منذ الطفولة، مغطى بالدماء أمام عامة الناس.
خمسمائة شخص.
ما لا يقل عن خمسمائة شخص كانوا موجودين.
نظرًا لعدم وجود أي شخص يوجههم، كان الكثير من الناس يصدرون ضوضاء كما لو كانوا على أرضية السوق.
“آه ها ها ها ها ها”.
“هل حدث ذلك حقًا؟”
كان الوضع هكذا.
“بعد الاختبار، دعنا نذهب للحصول على بيرة!”
“!”
آنذاك.
لا أحد أخبرهم بالتوقف.
صرخ الأطفال وأغمضوا أعينهم، لكن هندرسون شهد بوضوح تناثر الدم.
لا أحد أغلق أفواه الناس.
قال رومان: “ناب الدم مدت يدها الشيطانية إلى دميتري. لقد أغرقت أراضي ديمتري في حفرة قذرة، وحتى أظهروا نية لقتلي لانني تدخلت. خطيئة ناب الدم واضحة. لذلك، أمامكم، سأقتلع جذور الشر “.
كان هناك ارتعاش.
وفجأة خمدت الضجة.
ظهر سيد من عائلة نبيلة، والذي يجب أن يكون قد نشأ بكرامة منذ الطفولة، مغطى بالدماء أمام عامة الناس.
تحولت عيون الناس بشكل طبيعي إلى الضوضاء التي تختفي من جانب واحد كما لو أن الأرض قد تم إطفاءها.
كانت قاعة الاختبار صاخبة.
لم يكن لوكاس مختلفًا.
خمسمائة شخص.
إنها أيضًا اللحظة التي حرك فيها نظره.
“!”
يبدو أنه هو.
“بمجرد أن حدد الحراس الغرض من الدخول، قالوا إن أكثر من مائتي شخص قد زاروا ديمتري بالفعل من أجل امتحان التجنيد. علاوة على ذلك، لم يكن هذا يوم الاختبار بعد. مع التقدم الحالي، نقدر أن ما لا يقل عن خمسمائة شخص سيتم اختبارهم في نفس اليوم “.
كيف كانت أنفاسه متقطعة وشعره منتصب.
الخط الأمامي حيث يقاتلون من أجل حياتهم.
“الشائعات كانت صحيحة”.
مع عودة التوتر الشديد الذي كان يمكن الشعور به هناك، قام لوكاس بخفض رأسه دون وعي.
كان لوكاس، الذي أمضى حياته كلها في المقدمة وحصل على ميدالية المرتزقة من الفئة B، يفكر بجدية فيما إذا كان الأمر يستحق استثمار حياته فيه، حتى بسعر 8 فضيات.
يبدو أنه هو.
ومع ذلك، يُفضل الجنود ان يكونوا تحت عنوان حماية الأسرة كوظائف مستقرة، ولكن من السهل التخلي عن الجنود الخاصين حسب الظروف.
رجل واحد.
من مظهره ومشيته.
“يشك الناس وينكرون ما حدث في لورانس. لا يعتقدون أن رومان ديمتري سيكون قادرًا على فعل ذلك. لكنني رأيت ذلك وشعرت به. رومان ديمتري ليس إنسانًا ضعيفًا كما يُشاع في العالم، ولكنه قائد يقاتل من أجل شعبه وهذا التجنيد فرصة عظيمة لأصبح رجل رومان ديمتري أريد أن أجتاز الاختبار وأحصل على الإقامة الدائمة لديمتري وأعيش كرجل رومان ديمتري. ”
لوكاس، مثل أي شخص آخر، أحنى رأسه لتحيته.
تم تجميد البارون روميرو، الذي كان على وشك تناول رشفة من الشاي، بسبب المعلومات المفاجئة.
الشرب كان فن.
“الشائعات كانت صحيحة”.
إنه يعلم أن الفجوة أكبر من أن يلحق الابن الثاني في القتال على الخلافة، لكنه لا يزال يريد أن يفعل رومان كل ما يريد القيام به.
رومان ديمتري.
الفصل 31: تجنيد (4)
ظهر من خلال الحشد.
‘إذا كان كل ما سمعته صحيحًا. ما نوع الاختبار الذي يتعين علي القيام به؟’
******************************************************
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
‘يتحدث ثلاثة رجال بصوت عالٍ على المنضدة في الزاوية. إذا حكمنا من خلال بطاقات الهوية ذات اللون نفسه المعلقة من خصورهم، فمن المرجح أنهم مرتزقة من الفئة C. والرجال اللذين يشربون جنبًا إلى جنب على البار. إنهم لا يشبهون المرتزقة، لكنهم على دراية جيدة بالقتال فقط من خلال النظر إلى لياقتهم البدنية ووقفتهم. ‘
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
