نهاية القصة الأساسية
كح كحح .
“انتظر لحظة! سأعود حالا!”
سعلت سعالًا خشنًا وأخرجت رأسي من الماء.
دفعت تعويضات نهاية الخدمة لموظفيها وتبرعت بكل ثروتها للعائلة الإمبراطورية والأحياء الفقيرة ، باستثناء الحد الأدنى من النفقات الضرورية.
لحسن الحظ ، كان هناك مياه ضحلة قريبة ، لذلك تمكنت من السباحة والخروج.
نظرت إلى راجنار بابتسامة على شفتي.
بعد وضع راجنار في مكان آمن ، قمت بعصر الماء من حاشية رداءه المبللة ، متذكرة الأضواء التي رأيتها منذ لحظة.
ومع ذلك كنت سعيدة جدًا تمكنت من رسم ابتسامة على وجهي.
تم إلقاء جسدي في الماؤ البارد و كاد الطيار يجرفني .
صوت الخفقان أفضل من المعتاد.
لماذا شعرت أنه لم يكن باردًا رغم أنه كان شلالًا ممتلئًا بالبرودة في منتصف الشتاء؟
النور من القلب ، والشعور الغامض بالتواصل مع بعضنا البعض.
هل كان ذلك بسبب درجة حرارة جسم راجنار التي كانت أكثر سخونة من المعتاد بسبب الصحوة أم بسبب الضوء المنبعث من قلوبنا؟
ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية ضوء هائل ينبعث من المكان الذي كان فيه راجنار.
أم بسبب الضوء المنبعث من راجنار ؟
“مازال نائمًا .”
وضعت يدي على قلبي ولفني شعور غريب.
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
صوت الخفقان أفضل من المعتاد.
لا يهم من كان حولنا الآن بعد أن عدنا بأمان.
لا أستطيع أن أشرح ذلك على وجه اليقين ، لكن يمكنني غريزيًا أن أشعر بالعلاقة بيني و بين راجنار .
“شكرا، شكرا جزيلا لك.”
النور من القلب ، والشعور الغامض بالتواصل مع بعضنا البعض.
“رفيقي العزيز ، استيقظ و عد إليّ .”
جسم سليم بدون اصابات.
صوت هذا الشخص بالتأكيد كانت فلور .
“ختم الرفقة ….”
ركزنا على عالمنا.
لم تكن هناك طريقة أخرى لشرح ذلك.
***
لا أعرف الطريقة التي تم بها الاتصال المفاجئ ، لكنني اعتقدت في البداية أنه من حسن الحظ أن كلاهما كانا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
هناك العديد من الأشياء التي تهددنا في هذا العالم ، لكن معًا يمكننا بالتأكيد حماية بعضنا البعض.
نظرت إلى راجنار بابتسامة على شفتي.
كان لا يزال يتنفس بصعوبة من الحر.
كلمات السعادة لم تكن كافية.
لقد مر أسبوع فقط ، لكن كل شيء تم تنظيمه بسرعة ، وكأنه يعود إلى المكان الأصلي.
توقف الدم الذي كان يتدفق بلا توقف من بطن راجنار ، واختفت الجروح هناك تمامًا.
حزنت الإمبراطورة وحاولت إقناع سايمون ، لكن دون جدوى.
ربما تكون نعمة من الحاكم .
لماذا شعرت أنه لم يكن باردًا رغم أنه كان شلالًا ممتلئًا بالبرودة في منتصف الشتاء؟
لا بد أننا كنا قادرين على القيام بذلك بأمان بفضل ختم الرفيق الذي أزهر في هذه اللحظة.
كما لو أنه قد استيقظ للتو ، ضغط رأسه لأسفل وعبس و ظهرت ابتسامة صغيرة وأدار رأسه نحوي وقابل عيني.
كان من الغريب أن نقول إن بعض الناس لعنهم الحاكم و البعض الآخر باركهم .
تدفقت ابتسامة حلوة ودافئة أكثر من أي وقت مضى.
ومع ذلك كنت سعيدة جدًا تمكنت من رسم ابتسامة على وجهي.
بعد قبلة قصيرة رفع رأسه ونظر إلي وابتسم بابتسامة مشرقة.
بدا راجنار بخير باستثناء الحمى.
كان هذا نتيجة اختيار كونلاند.
“أولاً ، مكان آمن …”
“آنستي !”
نظرت حولي ولاحظت الضوء المنبثق من جسد راجنار.
صباح اليوم الذي انتهى فيه كل شيء على هذا النحو.
دار المسحوق الأزرق الفاتح حولنا ، ثم طار في الهواء وبدأ يتجه إلى مكان ما.
“أحبك بصدق .”
بينما كنا نتجه نحو مكان واحد داعمة راجنار ، تبعنا الضوء ببطء وهو يرشدنا .
صباح اليوم الذي انتهى فيه كل شيء على هذا النحو.
مشيت بطريقة ما ، شعرت أنني كنت على دراية بهذا المكان.
القبلة مع راجنار لم تدم طويلا.
كأنه وصل إلى الوجهة ، توقف ضوء السماء الأزرق في الهواء بمجرد وصوله إلى الوجهة .
عاصفة ثلجية تهب مع رياح قوية.
“شكرا لك.”
كثر الحديث عن منصب دوق هيرونيس ولكن لم يخلفه كاستور ولا ماريا .
أمسكت بقلبي وكأنه على وشك أن ينفجر من شدة البكاء و شكرته .
فقد الاثنان والدتهما في لحظة ، وعاشوا أسوأ ليلة على الإطلاق.
“شكرًا لكَ ، چوزيف .”
انخفض الضوء تدريجياً واختفى تاركاً صورة خافتة باهتة.
أمام عرين چوزيف ، استطعت أن أدرك أن هذا الضوء الأزرق كان طاقة چوزيف .
“آنستي !”
انتشر الضوء الأزراق السماوي في الهواء وكأنه قد أدى دوره.
دفعت تعويضات نهاية الخدمة لموظفيها وتبرعت بكل ثروتها للعائلة الإمبراطورية والأحياء الفقيرة ، باستثناء الحد الأدنى من النفقات الضرورية.
عندما اختفى ، عضضت شفتي بقوة حتى لا أبكي.
لحسن الحظ ، كان هناك مياه ضحلة قريبة ، لذلك تمكنت من السباحة والخروج.
ومشيت ببطء للداخل .
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
بينما كنت أسير في الطريق دون سحر الفخ الذي تم نصبه بسبب الترتيب في المرة الأخيرة ، أتيت إلى المكان الذي كان فيه جسد چوزيف .
لقد أذهلتني الحرارة التي شعرت بها على وجهه ، وجسده كان أحمر أكثر من ذي قبل .
“آهغ .”
“أحبك .”
ثم فجأة أطلق راجنار نفسا قويا.
ثم لففت البطانية التي أحضرتها معي حولي و قمت بلطف بالتربيت على راجنار .
لقد أذهلتني الحرارة التي شعرت بها على وجهه ، وجسده كان أحمر أكثر من ذي قبل .
ومن المفارقات أن أول ما خطر ببالي عندما فتحت عيني هو راجنار.
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
واصلت الهمس ، مداعبة حراشف راجنار قليلاً .
“انتظر لحظة! سأعود حالا!”
وضع راجنار يده على خصري وجذبني برفق بين ذراعيه.
تذكرت ذكرياتي ووجدت المكان الذي كانت فيه غرفة النوم ، وحصلت على بطانية هناك ، وعدت على عجل.
“أحبك .”
“ما هذا؟”
“راجنار؟”
ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية ضوء هائل ينبعث من المكان الذي كان فيه راجنار.
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
أسرعت خطواتي وأتساءل عما إذا حدث شيء خطير أثناء غيابي لفترة من الوقت ، وبمجرد وصولي ، فقدت الكلمات عند المنظر الرائع الذي رأيته.
فُتح الباب وسمع صوت مذهول.
كان الضوء المكثف المنبعث من جسد راجنار يتزايد تدريجياً.
«ولدت كإبنة المراة الشريرة» نهاية القصة الأساسية–.
بدأ جسده ينمو.
أم بسبب الضوء المنبعث من راجنار ؟
انخفض الضوء تدريجياً واختفى تاركاً صورة خافتة باهتة.
ركزنا على عالمنا.
ما ظهر كان جسما ضخما بما يكفي لملء نصف هذا الكهف.
“في النهاية ، خرج كل شيء من يدي مثل الرمل. العائلة والأحباء .”
ربما كان جسد راجنار الأصلي .
تمكنت من لف البطانية حول ذيل راجنار بينما كنت التف حول جسده .
تمكنت من تهدئة عقلي المذهول وسرت ببطء نحو التنين المغطى بحراشف سوداء ضخمة.
بعد قبلة قصيرة رفع رأسه ونظر إلي وابتسم بابتسامة مشرقة.
كان لا يزال يتنفس بصعوبة من الحر.
ثم فجأة أطلق راجنار نفسا قويا.
“هذه هي الصحوة.”
“سأعتقل الجاني في قضية القتل المتسلسل في الحي الفقير .”
ابتلعت دهشتي ، عبثت بالبطانية التي كنت أحملها.
أُجبر الإمبراطور بشكل محرج على التنازل عن العرش .
“ألا يبدوا صغيرًا قليلاً ؟”
دفعت تعويضات نهاية الخدمة لموظفيها وتبرعت بكل ثروتها للعائلة الإمبراطورية والأحياء الفقيرة ، باستثناء الحد الأدنى من النفقات الضرورية.
تمكنت من لف البطانية حول ذيل راجنار بينما كنت التف حول جسده .
“هذه هي الصحوة.”
دخلت الفجوة بين تجعيد شعر راجنار واستقريت هناك .
بما أنني لم أترك يدي ، فهل سيكون هذا على ما يرام؟
ثم لففت البطانية التي أحضرتها معي حولي و قمت بلطف بالتربيت على راجنار .
محرض الإمبراطور السابق ، قاتل متسلسل خطير ، الدوق والكونت أوبين ، الذي تغاضى عن كل شيء وألقى باللوم على الزوجة السابقة.
كان الجو حارًا ، لكن الحراشف اللامعة والبراقة كانت جميلة جدًا.
خلصت ؟؟؟ خلصصتتتتتتت ✧◝(⁰▿⁰)◜✧ الرومانسية بين دافني و راجنار بتوجعلي بطني بس مش مشكلة ¯\_( ͡° ͜ʖ ͡°)_/¯
كان من الممتع هذا و لكن لست خائقة على الإطلاق .
سعلت سعالًا خشنًا وأخرجت رأسي من الماء.
الارتياح لأن كل شيء قد انتهى أخيرًا ، والارتياح الذي نشأ عن الاقتناع بأنه يمكننا العيش معًا.
لأن هذا كان خيارًا لكليهما لمعرفة عارهما والعيش .
واصلت الهمس ، مداعبة حراشف راجنار قليلاً .
“آهغ .”
“أحبك .”
أمسكت بقلبي وكأنه على وشك أن ينفجر من شدة البكاء و شكرته .
لا يوجد رد
لأكون أكثر دقة ، لقد عاد للشكل البشري الذي اعرفه جيدًا .
همست مجددًا ، دون أن أنتبه إلى الصوت الوحيد الذي سمعته هو التنفس القاسي مع الإثارة.
بدا راجنار بخير باستثناء الحمى.
“أحبك بصدق .”
الارتياح لأن كل شيء قد انتهى أخيرًا ، والارتياح الذي نشأ عن الاقتناع بأنه يمكننا العيش معًا.
هذه المرة قلت بصوت شديد .
كانت الإمبراطورية في حالة اضطراب ، لكن سايمون أعطاهم وعدًا ، ووعدهم بأن كل شيء سيكون على ما يرام.
“لذا ، من فضلك انهض.”
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
بما أنني لم أترك يدي ، فهل سيكون هذا على ما يرام؟
“أريد أن أرى وجهكِ .”
لم أستطع حتى مسح الدموع في عيني وأغمضت عيني بهدوء.
هذه المرة قلت بصوت شديد .
كان تنفس راجنار القاسي مرتفعًا مثل رياح الإعصار ، لكنه أعطى استقرارًا أكثر من النسيم.
القبلة مع راجنار لم تدم طويلا.
الشعور بالأمان والراحة والسعادة.
أنا سعيدة جدًا .
“رفيقي العزيز ، استيقظ و عد إليّ .”
بما أنني لم أترك يدي ، فهل سيكون هذا على ما يرام؟
لفترة من الوقت حتى غفوت ، همست له حبي.
“ألا يبدوا صغيرًا قليلاً ؟”
صباح اليوم الذي انتهى فيه كل شيء على هذا النحو.
المهم وصلنا لنهاية الفصول الأساسية بس مش معنى كدا إنو خلاص ناقص ٣٢ فصل إضافي فصول إضافية حافلة بالكابلز و المُحن و كل ماهو يوجع البطن و يخليكي تشتاقي لزوجك وانتي ماعندك زوج اساسا ಡ ͜ ʖ ಡ
***
واصلت الهمس ، مداعبة حراشف راجنار قليلاً .
لا اعرف كم من الوقت مضى.
“شكرا، شكرا جزيلا لك.”
لم أستطع تحمل الضوضاء من حولي وفتحت عيناي الثقلتين.
وسرعان ما انتشر مرتكبو جرائم القتل المتسلسلة التي أحاطت بالأحياء الفقيرة في جميع أنحاء الإمبراطورية.
كان جسدي كله يرتجف ، وشعرت أنني على وشك السعال ، لذلك حاولت رفع البطانية أكثر ، ولكن حدث شيء غريب.
“شكرا لك.”
“راجنار؟”
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
تقلص جسد راجنار.
“مازال نائمًا .”
لأكون أكثر دقة ، لقد عاد للشكل البشري الذي اعرفه جيدًا .
هناك العديد من الأشياء التي تهددنا في هذا العالم ، لكن معًا يمكننا بالتأكيد حماية بعضنا البعض.
كما لو أنه جذبني بين ذراعيه أثناء النوم ، تم إمساكي بإحكام بين ذراعيه.
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
“…دعينا نبقى هكذا لفترة أطول قليلاً.”
اعتقدت أنني سأغفو في أي لحظة ، لكنني استيقظت مرة أخرى على الصوت الخائف.
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
ما ظهر كان جسما ضخما بما يكفي لملء نصف هذا الكهف.
“آنستي !”
حزنت الإمبراطورة وحاولت إقناع سايمون ، لكن دون جدوى.
اعتقدت أنني سأغفو في أي لحظة ، لكنني استيقظت مرة أخرى على الصوت الخائف.
خدت مني وقت طويل أوي بس خلصت أخيرًا مش مصدق نفسي ༎ຶ‿༎ຶ القصة جميلة و مؤثرة و كل حاجة بس حد لاحظ ان القصة الأكبر عن راجنار اصلا مش دافني ಡ ͜ ʖ ಡ؟؟؟ مش مشكلة سنسامحه لانو جميل (θ‿θ)
صوت هذا الشخص بالتأكيد كانت فلور .
عاصفة ثلجية تهب مع رياح قوية.
سرعان ما سمعت خطوات عديدة ، تلاها صوت مليء بالعاطفة.
اعتقدت أنني سأغفو في أي لحظة ، لكنني استيقظت مرة أخرى على الصوت الخائف.
“هااه ! آنستي !”
فقد الاثنان والدتهما في لحظة ، وعاشوا أسوأ ليلة على الإطلاق.
“دافني!”
المهم وصلنا لنهاية الفصول الأساسية بس مش معنى كدا إنو خلاص ناقص ٣٢ فصل إضافي فصول إضافية حافلة بالكابلز و المُحن و كل ماهو يوجع البطن و يخليكي تشتاقي لزوجك وانتي ماعندك زوج اساسا ಡ ͜ ʖ ಡ
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
لا أعرف الطريقة التي تم بها الاتصال المفاجئ ، لكنني اعتقدت في البداية أنه من حسن الحظ أن كلاهما كانا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
“أنا هنا…”
تخلى الاثنان عن اسم هيرونيس وبدأت حياة جديدة لهما كماريا و كاستور .
حاولت رفع يدي بعيدًا عن راجنار ، لكنه أمسك بي وأنا أهرب وجذبني بين ذراعيه.
حزنت الإمبراطورة وحاولت إقناع سايمون ، لكن دون جدوى.
“راجنار؟”
ضحك راجنار على كلماتي .
ارتجفت عينا راجنار قليلاً عند سماع صوتي ، وفتح عينيه ببطء.
لفترة من الوقت حتى غفوت ، همست له حبي.
بمجرد أن التقيت بالعيون الأرجوانية التي أحببتها كثيرًا ، انفجرت في البكاء عندما رأيت انعكاسي فيهم .
***
“شكرا، شكرا جزيلا لك.”
صوت الخفقان أفضل من المعتاد.
شكرته لوقت طويل على قدومه بجانبي بأمان وبسرعة هكذا ، ودفنت وجهه بين ذراعيه.
جسم سليم بدون اصابات.
لم أرغب في أن أريه وجهي الباكي في لحظات الانفعال .
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
“أريد أن أرى وجهكِ .”
اعتقدت أنني سأغفو في أي لحظة ، لكنني استيقظت مرة أخرى على الصوت الخائف.
ومع ذلك ، حسب كلمات راجنار ، لم يكن لدي خيار سوى رفع رأسي وتقبل اقتراب شفتيه دون تجنبهما.
لحسن الحظ ، كان هناك مياه ضحلة قريبة ، لذلك تمكنت من السباحة والخروج.
جعلتني القبلة الناعمة والمهذبة أضحك حتى وأنا أذرف الدموع.
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
أنا سعيدة جدًا .
لا يوجد رد
القبلة مع راجنار لم تدم طويلا.
فتحت عيني ببطء ونظرت إلى السقف المألوف وابتسمت.
بعد قبلة قصيرة رفع رأسه ونظر إلي وابتسم بابتسامة مشرقة.
أمسكت بقلبي وكأنه على وشك أن ينفجر من شدة البكاء و شكرته .
“أنا أحبك أيضًا يا دافني.”
أغمضت عيني عندما سمعت دقات قلب راجنار في أذني.
كأنه يجيب على اعترافي الذي كان عند الفجر رفعت زاوية فمي وابتسمتُ برقة.
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
كنت سعيدة جدًا كما لو كان لدينا كل شيء في العالم .
القبلة مع راجنار لم تدم طويلا.
ركزنا على عالمنا.
كان الجو حارًا ، لكن الحراشف اللامعة والبراقة كانت جميلة جدًا.
لا يهم من كان حولنا الآن بعد أن عدنا بأمان.
الشعور بالأمان والراحة والسعادة.
***
صوت الخفقان أفضل من المعتاد.
“سأعتقل الجاني في قضية القتل المتسلسل في الحي الفقير .”
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
لن ينسى سايمون أبدًا النظرة التي في عيني أبيه وهو ينظر إليه بعينيه المرهقتين.
“نعم انا أحبكِ أيضا.”
لم يستطع إنكار الأدلة التي تم الكشف عنها أمام عينيه ، وربما لن ينساها أبدًا حتى يوم وفاته.
لقد عدت .
أُجبر الإمبراطور بشكل محرج على التنازل عن العرش .
أنت ضعيف لدرجة أنني لا أستطيع تركك تسقط بجانبي. لا تفكر حتى في المغادرة .”
حزنت الإمبراطورة وحاولت إقناع سايمون ، لكن دون جدوى.
تمكنت من لف البطانية حول ذيل راجنار بينما كنت التف حول جسده .
وسرعان ما انتشر مرتكبو جرائم القتل المتسلسلة التي أحاطت بالأحياء الفقيرة في جميع أنحاء الإمبراطورية.
عندما اختفى ، عضضت شفتي بقوة حتى لا أبكي.
محرض الإمبراطور السابق ، قاتل متسلسل خطير ، الدوق والكونت أوبين ، الذي تغاضى عن كل شيء وألقى باللوم على الزوجة السابقة.
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
كانت الإمبراطورية في حالة اضطراب ، لكن سايمون أعطاهم وعدًا ، ووعدهم بأن كل شيء سيكون على ما يرام.
لم أستطع حتى مسح الدموع في عيني وأغمضت عيني بهدوء.
لقد كانت الاحتجاجات ضد المجرمين قاسية جدًا وعادت ماريا وكاستور ، بمساعدة فلور ، إلى القصر الإمبراطوري مع كونلاند.
لم يقل كونلاند دوق هيرونيس ، شيئًا عن اختيارات أطفاله.
فقد الاثنان والدتهما في لحظة ، وعاشوا أسوأ ليلة على الإطلاق.
أنا سعيدة جدًا .
تم إبعاد كونلاند بالقوة من الدوقية .
خلف فلور ، تردد صدى صوت والدي يناديني في جميع أنحاء الكهف العظيم.
كثر الحديث عن منصب دوق هيرونيس ولكن لم يخلفه كاستور ولا ماريا .
كأنه وصل إلى الوجهة ، توقف ضوء السماء الأزرق في الهواء بمجرد وصوله إلى الوجهة .
دفعت تعويضات نهاية الخدمة لموظفيها وتبرعت بكل ثروتها للعائلة الإمبراطورية والأحياء الفقيرة ، باستثناء الحد الأدنى من النفقات الضرورية.
اقتربت رؤوسنا من بعضها البعض ، وغلّفنا صوت دقات القلوب.
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
“سأعتقل الجاني في قضية القتل المتسلسل في الحي الفقير .”
تخلى الاثنان عن اسم هيرونيس وبدأت حياة جديدة لهما كماريا و كاستور .
هناك العديد من الأشياء التي تهددنا في هذا العالم ، لكن معًا يمكننا بالتأكيد حماية بعضنا البعض.
اختفى اسم الدوق من الإمبراطورية ، لكن لم يعرب أحد عن حماقتهما بشأن الاختيار.
هذه المرة قلت بصوت شديد .
لأن هذا كان خيارًا لكليهما لمعرفة عارهما والعيش .
صباح اليوم الذي انتهى فيه كل شيء على هذا النحو.
لم يقل كونلاند دوق هيرونيس ، شيئًا عن اختيارات أطفاله.
عندما اختفى ، عضضت شفتي بقوة حتى لا أبكي.
“في النهاية ، خرج كل شيء من يدي مثل الرمل. العائلة والأحباء .”
تمكنت من لف البطانية حول ذيل راجنار بينما كنت التف حول جسده .
كان هذا نتيجة اختيار كونلاند.
فكر سايمون لوقت طويل ، لكنه وافق على طلبه.
“سأعاني نفس الموت في البرج كما ماتت فرير .”
“مازال نائمًا .”
فكر سايمون لوقت طويل ، لكنه وافق على طلبه.
جسم سليم بدون اصابات.
لقد مر أسبوع فقط ، لكن كل شيء تم تنظيمه بسرعة ، وكأنه يعود إلى المكان الأصلي.
الارتياح لأن كل شيء قد انتهى أخيرًا ، والارتياح الذي نشأ عن الاقتناع بأنه يمكننا العيش معًا.
وعندما كان كل شيء على وشك الانتهاء ، استيقظت دافني في منزل الدوق الأكبر .
كان من الغريب أن نقول إن بعض الناس لعنهم الحاكم و البعض الآخر باركهم .
***
تذكرت ذكرياتي ووجدت المكان الذي كانت فيه غرفة النوم ، وحصلت على بطانية هناك ، وعدت على عجل.
كان الجسم خفيفًا ومنعشًا جدًا.
“انتظر لحظة! سأعود حالا!”
فتحت عيني ببطء ونظرت إلى السقف المألوف وابتسمت.
ابتلعت دهشتي ، عبثت بالبطانية التي كنت أحملها.
لقد عدت .
“ماذا عن راجنار؟”
ومن المفارقات أن أول ما خطر ببالي عندما فتحت عيني هو راجنار.
كان هذا نتيجة اختيار كونلاند.
لا أعرف كم من الوقت مضى ، لكن فكرة التحقق من حالته ملأت ذهني وقمت من الفراش.
“ماذا عن راجنار؟”
“آنستي !”
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
فُتح الباب وسمع صوت مذهول.
وسرعان ما انتشر مرتكبو جرائم القتل المتسلسلة التي أحاطت بالأحياء الفقيرة في جميع أنحاء الإمبراطورية.
“ماذا عن راجنار؟”
بمجرد أن التقيت بالعيون الأرجوانية التي أحببتها كثيرًا ، انفجرت في البكاء عندما رأيت انعكاسي فيهم .
“مازال نائمًا .”
كما لو أنه قد استيقظ للتو ، ضغط رأسه لأسفل وعبس و ظهرت ابتسامة صغيرة وأدار رأسه نحوي وقابل عيني.
“أريد رؤيته ، خذيني .”
مشينا نحو بعضنا البعض دون أن ننبس ببنت شفة.
فلور ، التي حيرت من سؤالي ، وضعت شالًا على كتفي على عجل وبدأت في إرشادي إلى الغرفة.
نظرت حولي ولاحظت الضوء المنبثق من جسد راجنار.
انفتح باب غرفة الضيوف ، وجلس الشخص الذي كنت أتوق لرؤيته على السرير أسفل النافذة حيث جاء ضوء الشمس الدافئ.
كان الجسم خفيفًا ومنعشًا جدًا.
كما لو أنه قد استيقظ للتو ، ضغط رأسه لأسفل وعبس و ظهرت ابتسامة صغيرة وأدار رأسه نحوي وقابل عيني.
لم أرغب في أن أريه وجهي الباكي في لحظات الانفعال .
ملأ دقات القلب الخفقان أذني كما لو كان بإمكاني سماعها بجانبي.
هذه المرة قلت بصوت شديد .
تدفقت ابتسامة حلوة ودافئة أكثر من أي وقت مضى.
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
مشينا نحو بعضنا البعض دون أن ننبس ببنت شفة.
كما لو أنه قد استيقظ للتو ، ضغط رأسه لأسفل وعبس و ظهرت ابتسامة صغيرة وأدار رأسه نحوي وقابل عيني.
أنت ضعيف لدرجة أنني لا أستطيع تركك تسقط بجانبي. لا تفكر حتى في المغادرة .”
تمكنت من لف البطانية حول ذيل راجنار بينما كنت التف حول جسده .
ضحك راجنار على كلماتي .
–ترجمة إسراء
ابتسم بشكل مشرق مثل زهرة تتفتح في منتصف الشتاء ، كما لو كان سعيدًا جدًا.
ابتسم بشكل مشرق مثل زهرة تتفتح في منتصف الشتاء ، كما لو كان سعيدًا جدًا.
“الآن بعدما أصبحت رفيقي أنتَ لي ، لا أستطيع أن أغفر لكَ لأنكَ حاولت ان تهدر حياتك .”
شكرته لوقت طويل على قدومه بجانبي بأمان وبسرعة هكذا ، ودفنت وجهه بين ذراعيه.
“نعم انا أحبكِ أيضا.”
تخلى الاثنان عن اسم هيرونيس وبدأت حياة جديدة لهما كماريا و كاستور .
وضع راجنار يده على خصري وجذبني برفق بين ذراعيه.
فلور ، التي حيرت من سؤالي ، وضعت شالًا على كتفي على عجل وبدأت في إرشادي إلى الغرفة.
اقتربت رؤوسنا من بعضها البعض ، وغلّفنا صوت دقات القلوب.
لم يستطع إنكار الأدلة التي تم الكشف عنها أمام عينيه ، وربما لن ينساها أبدًا حتى يوم وفاته.
تغلبت على الموت ، وتغلب راجنار على الخوف من خسارتي .
بدأ جسده ينمو.
هناك العديد من الأشياء التي تهددنا في هذا العالم ، لكن معًا يمكننا بالتأكيد حماية بعضنا البعض.
لم أستطع تحمل الضوضاء من حولي وفتحت عيناي الثقلتين.
نظرنا لبعضنا البعض وابتسمنا بمزيج من الراحة والسعادة.
كان هذا نتيجة اختيار كونلاند.
لقد تغلب كلاهما على أكثر ما كان يخشاه ، لذلك لا يوجد شيء مخيف الآن.
تم إلقاء جسدي في الماؤ البارد و كاد الطيار يجرفني .
لن أخاف من الخسارة.
“أنا أحبك أيضًا يا دافني.”
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
كان الثلج يتساقط خارج النافذة.
عاصفة ثلجية تهب مع رياح قوية.
طلبوا من سايمون أن يتولى الدوقية ووافق بكل سرور على طلبهما .
من الواضح أن الشتاء كان موسمًا باردًا وباردًا ومؤلماً بالنسبة لي.
أم بسبب الضوء المنبعث من راجنار ؟
لكنه لم يعد موسمًا باردًا ومخيفًا بالنسبة لي.
ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية ضوء هائل ينبعث من المكان الذي كان فيه راجنار.
ابتسمتُ برقة عندما لمست شفتي راجنار.
أمام عرين چوزيف ، استطعت أن أدرك أن هذا الضوء الأزرق كان طاقة چوزيف .
حتى في الشتاء البارد تتفتح الأزهار.
اقتربت رؤوسنا من بعضها البعض ، وغلّفنا صوت دقات القلوب.
«ولدت كإبنة المراة الشريرة» نهاية القصة الأساسية–.
وعندما كان كل شيء على وشك الانتهاء ، استيقظت دافني في منزل الدوق الأكبر .
–ترجمة إسراء
بادئ ذي بدء ، كنت أخطط لوضع راجنار على سطح مستو والعثور على بطانية أو لحاف من الداخل.
خلصت ؟؟؟ خلصصتتتتتتت ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
الرومانسية بين دافني و راجنار بتوجعلي بطني بس مش مشكلة ¯\_( ͡° ͜ʖ ͡°)_/¯
هل كان ذلك بسبب درجة حرارة جسم راجنار التي كانت أكثر سخونة من المعتاد بسبب الصحوة أم بسبب الضوء المنبعث من قلوبنا؟
خدت مني وقت طويل أوي بس خلصت أخيرًا مش مصدق نفسي ༎ຶ‿༎ຶ القصة جميلة و مؤثرة و كل حاجة بس حد لاحظ ان القصة الأكبر عن راجنار اصلا مش دافني ಡ ͜ ʖ ಡ؟؟؟ مش مشكلة سنسامحه لانو جميل (θ‿θ)
“ألا يبدوا صغيرًا قليلاً ؟”
المهم وصلنا لنهاية الفصول الأساسية بس مش معنى كدا إنو خلاص ناقص ٣٢ فصل إضافي فصول إضافية حافلة بالكابلز و المُحن و كل ماهو يوجع البطن و يخليكي تشتاقي لزوجك وانتي ماعندك زوج اساسا ಡ ͜ ʖ ಡ
لأكون أكثر دقة ، لقد عاد للشكل البشري الذي اعرفه جيدًا .
الفصول الإضافية متقسمة جزئين اول جزء ٨ فصول و الجزء التاني ٢٤ و ال ٢٤ دول هينزلو ف صفحة تانية هبقى انزلكم رابطها لما اوصلهم او تقدرو تخشو حسابي هتلاقوها بس لما نوصلها يعني .
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
إلى اللقاء في الفصول الإضافية ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
***
لن أخاف من الخسارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
