هزت يونيس رأسها أخيرًا ، وهزت رأسها بعنف ، ورأت الابنة تحاول الوثوق بوالدتها حتى النهاية ، مما أدى إلى كبح حزنها.
“لا أعرف لماذا فعل هيونج مثل هذا الشيء … إذا كان الأمر متعلقًا حقًا بحالة الأحياء الفقيرة …”
“كيف … كيف يمكنكِ ؟ كيف! لماذا تريدين ان ترتكبي مثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى!”
حسب كلمات أكسيليوس ، أصبح وجه سايمون شاحبًا.
مهما رفعت ماريا صوتها ، لم تستطع يونيس رفع رأسها.
“ربما كان الأمر أشبه بمساحة مخصصة لإخفاء شيء ما ، وأعتقد أنه كان هناك دليل خفي على أن حوادث الأحياء الفقيرة و أبي كان مشتركًا في الأمر .تم نقش هذا الختم أيضًا على المستندات التي تم العثور عليها أثناء حادثة دار الأيتام ، لكن لا بد أنك لم تره .”
“هل قصدتِ القيام بمثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى؟ كيف…”
في كلمات بيرتولد القاسية ، نظرت يونيس إليه بعيون حمراء محتقنة بالدماء.
بنفس الطريقة ، في نهاية صوت كاستور ، الذي كان في حالة صدمة ، ساد الصمت.
امتلأت وجوههم بالحزن وكأن العالم قد خانهم.
ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.
الأمر الأكثر رعبا هو حقيقة أن اسم جد سايمون كان مكتوبا هناك أيضًا.
امتلأت وجوههم بالحزن وكأن العالم قد خانهم.
‘لم نكن الوحيدين الذين أرادوا استخدام هذه المأدبة.’
“أنا أفي بوعدي ، ومن المخيب للآمال رؤية ذلك . هل كل من يحبهم الحاكم بهذا الضعف في العادة ؟”
-ترجمة إسراء
سخر بيرتولد من يونيس وسخر من وضعها.
“لا أعرف لماذا فعل هيونج مثل هذا الشيء … إذا كان الأمر متعلقًا حقًا بحالة الأحياء الفقيرة …”
“لقد وكلتني بكل ثقة و الآن تتظاهرين بالشفقة بسبب انتقاد أطفالكِ .”
“لقد وكلتني بكل ثقة و الآن تتظاهرين بالشفقة بسبب انتقاد أطفالكِ .”
في كلمات بيرتولد القاسية ، نظرت يونيس إليه بعيون حمراء محتقنة بالدماء.
نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .
بدت و كأنها تريد أن تجعله يخرس في أي لحظة .
إذا ظهرت الأدلة قريبًا ، فسيكون ذلك مؤكدًا.
“شريكتي الأخيرة قليلة الاهتمام ، سأفكر قليلاً في الشروط التي طلبتيها .”
ابتسم سايمون بمرارة عندما تلقى الختم الذي أعطاه إياه أكسيليوس.
بهذه الكلمات أضاءت الأضواء من حوله.
أغلق الأرضية مرة أخرى ووقف.
“بادئ ذي بدء ، يجب أن أستمع إلى طلب شريكي الأول .”
لقد كان رجلاً يتمتع بهالة مخيفة تشبه راجنار ، تجعله يشعر بالسوء بمجرد النظر إليه.
وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .
“ماذا؟ لم لا؟”
“آنستي ….!”
نظرًا لأن تعبير كلوي لم يكن جيدًا ، علم سايمون أن الزوجين أمامه قد اكتشفوا حقيقة خفية.
نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .
قبل أن أتمكن من فتح فمي ، قال بيرتولد بابتسامة خبيثة .
تذكرت الختم الذي وجدته عندما كنت متواجدة معه كرهينة .
نظرًا لأن تعبير كلوي لم يكن جيدًا ، علم سايمون أن الزوجين أمامه قد اكتشفوا حقيقة خفية.
وفقًا لسايمون ، يبدو أنه يُستخدم كمفتاح لفتح مساحة مخفية.
“ذهب أخي لجمع الأدلة ، لذلك لم يكن لدي الوقت للنظر في الأمر بشكل صحيح … لم يمض وقت طويل منذ عودتي للمنزل آن ذاك .”
‘لم نكن الوحيدين الذين أرادوا استخدام هذه المأدبة.’
حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .
حضر بيرتولد المأدبة بشكل طبيعي كضيف الإمبراطور ، واغتنم الفرصة للذهاب إلى المكتب لتدمير الأدلة.
من الواضح أنها كانت المرة الأولى التي يراه فيها سايمون ، وكان من السخف القول إنه كان الصديق القديم لوالده وأنه هو من شفاه.
بناء على طلب الإمبراطور!
“حسنًا .”
‘يجب أن يجدها سايمون أولاً .’
“……”
تسارع قلبي بشدة لأن الأمور كانت من الممكن أن تسوء .
“أنا أفي بوعدي ، ومن المخيب للآمال رؤية ذلك . هل كل من يحبهم الحاكم بهذا الضعف في العادة ؟”
“لماذا تأخذني؟”
“لكنني فقدت بيرتولد ، إن تقابل كلاهما …”
“راجنار يواصل متابعي ويضايقني. بدونك ، لا يمكنني فعل هذا الهراء.”
“لماذا تأخذني؟”
قبل أن أتمكن من فتح فمي ، قال بيرتولد بابتسامة خبيثة .
“… أنا أعرف.”
“وصلنا .”
أغلق الأرضية مرة أخرى ووقف.
بهذه الكلمات ، تحطمت النافذة أمامي مع ضوضاء عالية.
بدأ بيرتولد بالمكتب أمامه وقام بتفجير أي شيء في الطريق من حوله.
‘المكتب…’
“لا أعرف لماذا فعل هيونج مثل هذا الشيء … إذا كان الأمر متعلقًا حقًا بحالة الأحياء الفقيرة …”
كيف يمكن أن لا يزول الهاجس المضطرب؟
‘لابدَ أنهما يطاردان الرجل ، قولا شيئًا ثم اذهبا !’
قفز بيرتولد بشكل طبيعي من النافذة وألقى بي في الزاوية.
وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .
لقد صنع الحبال بالسحر ، وربط يدي وقدمي بإحكام.
أمسك سايمون بالأوراق وقرأها بسرعة.
كافحت بكل قوتي ، لكن لم تكن هناك أي علامة على فك العقدة المربوطة بإحكام .
حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .
“لا تقلقي . سأتخلص من هذا أولاً ، ثم سأعتني بكِ بعد ذلك .”
‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’
“هل تخطط لقتلي؟”
و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .
لم يكن هناك جواب. لم يقل بيرتولد شيئًا.
هزت يونيس رأسها أخيرًا ، وهزت رأسها بعنف ، ورأت الابنة تحاول الوثوق بوالدتها حتى النهاية ، مما أدى إلى كبح حزنها.
لكنه نظر إلي بابتسامة لطيفة للغاية.
“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”
كان قلبي ينفد صبرًا عند تأكيد ما لم يُقال.
“لم أكن متأكدًا ، لكن …”
نظرت حولي لفك الحبل المفاجئ ، ووجدت شظية من نافذة مكسورة ملقاة في الجوار.
لقد صنع الحبال بالسحر ، وربط يدي وقدمي بإحكام.
بينما كان لدى بيرتولد الوقت للتركيز على الجانب الآخر ، سرعان ما التقطت القطعة .
***
لم يكن يهتم واضطررت لفك القيد بينما هو مشغول .
لم يكن على سايمون ولا أكسيليوس الكفاح حتى لا يخرج منهما المزاج البائس .
بدأ بيرتولد بالمكتب أمامه وقام بتفجير أي شيء في الطريق من حوله.
“شريكتي الأخيرة قليلة الاهتمام ، سأفكر قليلاً في الشروط التي طلبتيها .”
“هذا مزعج.”
“… أنا أعرف.”
تحت المكتب في مكتب الإمبراطور.
‘يجب أن يجدها سايمون أولاً .’
قام بيرتولد بمد يده نحو الأرضية المجهزة بعناية ، وسرعان ما بدأ السحر الذي تدفق من جسده يبتلع الأرض.
“لماذا تأخذني؟”
النمط الذي كان غير مرئي في البداية ، ولكنه مصبوغ في الضوء المظلم ، كان نمطًا أعرفه جيدًا.
أمسك سايمون بالأوراق وقرأها بسرعة.
وسرعان ما سمعت صوت نقرة و كأنها فتح لشيء ما .
“بدون أن أحرق المبنى ، أنا أيضًا لطيف جدًا.”
لم يكن يهتم واضطررت لفك القيد بينما هو مشغول .
بصوت لا معنى له ، فتح الباب على الأرض متحمسًا بعض الشيء.
وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .
***
‘أين ذهبتم جميعا!’
كان سايمون يركض حول القصر الإمبراطوري ، يتنفس بصعوبة.
قفز بيرتولد بشكل طبيعي من النافذة وألقى بي في الزاوية.
‘أين ذهبتم جميعا!’
“هذا مزعج.”
اختفى كل من دافني وراجنار أثناء غيابه عن العمل لفترة قصيرة للتحدث مع الوفد الأجنبي.
حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .
‘لابدَ أنهما يطاردان الرجل ، قولا شيئًا ثم اذهبا !’
وفقًا لسايمون ، يبدو أنه يُستخدم كمفتاح لفتح مساحة مخفية.
ابتلع سايمون كلمة قسم ، مستذكراً الشخصية الغامضة التي ظهرت فجأة بجانب والده.
بعد فترة ، نفد سايمون من المكتب وتمكن أخيرًا من مقابلة راجنار.
لقد كان رجلاً يتمتع بهالة مخيفة تشبه راجنار ، تجعله يشعر بالسوء بمجرد النظر إليه.
ليس ذلك فحسب ، بل كان مليئًا بالوثائق ذات المحتويات المختلفة والمروعة ، مثل المستندات المتعلقة بدار الأيتام.
من الواضح أنها كانت المرة الأولى التي يراه فيها سايمون ، وكان من السخف القول إنه كان الصديق القديم لوالده وأنه هو من شفاه.
“ربما كان الأمر أشبه بمساحة مخصصة لإخفاء شيء ما ، وأعتقد أنه كان هناك دليل خفي على أن حوادث الأحياء الفقيرة و أبي كان مشتركًا في الأمر .تم نقش هذا الختم أيضًا على المستندات التي تم العثور عليها أثناء حادثة دار الأيتام ، لكن لا بد أنك لم تره .”
كان على سايمون أن يعمل بجد لتهدئة عقله المعقد الذي كان يصرخ .
واجه سيمون الجرائم المروعة التي ارتكبها والده لاعتلاء العرش.
بغض النظر عن مدى رغبته في إنكار ذلك ، فإن كل شيء يشير ضمنيًا إلى أن والده كان أيضًا متواطئًا.
“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”
‘إذا كان هناك دليل واضح ، فسوف أضطر إلى اعتقال أبي بيدي .’
“بدون أن أحرق المبنى ، أنا أيضًا لطيف جدًا.”
حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .
“ليس هذا فقط. هناك عقد مع الدوق . من أجل حل قضية الأحياء الفقيرة في أسرع وقت ممكن ، يتظاهر بأنه لا يعرف اتهام الدوقة ….”
بصفته ولي عهد إمبراطورية كليمنس وكإمبراطور في المستقبل ، لا ينبغي أن يتأثر بهذا الشعور.
“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”
لأن هذا هو وزن المقعد الذي كان على سايمون أن يحمله.
بسبب الطريقة التي جاء بها سايمون ، لم تعبر دافني من هنا .
التقى سايمون بشخص مألوف عندما كان يركض بجد .
ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.
“جلالتك؟”
أصبحت وجوه راجنار و سايمون شاحبة في لحظة.
“جلالة الدوق ! هل تعرف أين ذهب دافني وراجنار؟”
أصبحت وجوه راجنار و سايمون شاحبة في لحظة.
عندما ظهر أكسيليوس وكلوي ، تمكنت الابتسامة من الظهور على وجه سيمون.
‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’
“ربما ذهبت للمكتب .”
حتى لو سبه كل شخص في العالم لكونه ابن بلا قلب ، فهذا ما كان على سايمون فعله .
لكن رد فعل أكسيليوس كان غريباً.
“هل قصدتِ القيام بمثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى؟ كيف…”
الرجل الذي عادة ما يضحك عندما يرى ابن أخيه بمرح يجيب بمرح بصوت منخفض بشكل خاص.
‘المكتب…’
لم يكن مريبًا أنه لم يستطع حتى التواصل البصري مع سايمون .
“وصلنا .”
نظرًا لأن تعبير كلوي لم يكن جيدًا ، علم سايمون أن الزوجين أمامه قد اكتشفوا حقيقة خفية.
لم يكن على سايمون ولا أكسيليوس الكفاح حتى لا يخرج منهما المزاج البائس .
“…سمعت من دافني.”
بنفس الطريقة ، في نهاية صوت كاستور ، الذي كان في حالة صدمة ، ساد الصمت.
“لم أكن متأكدًا ، لكن …”
***
إذا ظهرت الأدلة قريبًا ، فسيكون ذلك مؤكدًا.
ذهب الاثنان إلى مكانهما لحل القضية المعقدة دون أي ندم.
لوى أكسيليوس تعابير وجهه وأخذ نفسا عميقًا من داخله .
بينما كان لدى بيرتولد الوقت للتركيز على الجانب الآخر ، سرعان ما التقطت القطعة .
“لا أعرف لماذا فعل هيونج مثل هذا الشيء … إذا كان الأمر متعلقًا حقًا بحالة الأحياء الفقيرة …”
“ماذا؟ لم لا؟”
على عكس تعبير وجهه المؤلم ، كانت عيناه تلمعان بشكل مستقيم.
بهذه الكلمات أضاءت الأضواء من حوله.
“سايمون ، يجب أن تعرف ماذا تفعل.”
لم يكن على سايمون ولا أكسيليوس الكفاح حتى لا يخرج منهما المزاج البائس .
“… أنا أعرف.”
“دعنا نذهب إن وجدناه .”
هبت ريح باردة بين الاثنين ، اللذين عادا فجأة إلى العلاقة بين ولد صغير و ابن أخيه .
الأمر الأكثر رعبا هو حقيقة أن اسم جد سايمون كان مكتوبا هناك أيضًا.
كما لو كانت هذه الإجابة كافية ، أدار أكسيليوس رأسه.
على عكس تعبير وجهه المؤلم ، كانت عيناه تلمعان بشكل مستقيم.
عندما كان على وشك الركض مرة أخرى عند الإيماءة بالتوقف والمغادرة ، سقط شيء من ذراعي سايمون على الأرض .
لكنه نظر إلي بابتسامة لطيفة للغاية.
كان كيسًا به ختم.
أمسك سايمون بالأوراق ، وهو يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت .
نظرًا لأن الكيس الذي في الجيب لم يكن مغلقًا ، خرج منه الختم .
عندما كان على وشك الركض مرة أخرى عند الإيماءة بالتوقف والمغادرة ، سقط شيء من ذراعي سايمون على الأرض .
أكسيليوس رفع الختم الذي توقف أمامه و بدى مندهشًا .
وكان هناك الكثير من الأوراق مكدسة بالداخل.
“كيف لا يزال هذا هناك؟”
“أنت ، أين دافني ؟”
“…هل تعلم ما هو؟”
كان قلبي ينفد صبرًا عند تأكيد ما لم يُقال.
“إنه الختم الذي استخدمه أخي عندما كان ولي العهد ….”
ابتلع سايمون كلمة قسم ، مستذكراً الشخصية الغامضة التي ظهرت فجأة بجانب والده.
حسب كلمات أكسيليوس ، أصبح وجه سايمون شاحبًا.
كافحت بكل قوتي ، لكن لم تكن هناك أي علامة على فك العقدة المربوطة بإحكام .
“على الرغم من أنه ختم ولي العهد ، إلا أنه غير معروف لمن حوله. كما تعلم ، كان أخي ضعيفًا منذ أن كان صغيراً ، لذلك تأخرت مهمته كولي للعهد . لقد شارك قليلاً في الشؤون العامة ، ولم يمض وقت طويل على ذلك ، وصعد إلى منصب الإمبراطور ، لذلك لا اعرف عنه إلا القليل .”
***
“حسنًا .”
حسب كلمات راجنار ، وضع سايمون إصبع السبابة على شفتيه.
اكتشف سايمون ما لا يعرفه ، وعندها فقط فهم لماذا كان هذا النمط غير مألوف .
بسبب الطريقة التي جاء بها سايمون ، لم تعبر دافني من هنا .
‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’
“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”
على الرغم من أنه كان من الممكن العثور على الإجابة قريبة جدًا ، فقد تم حل اللغز الآن .
نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .
ابتسم سايمون بمرارة عندما تلقى الختم الذي أعطاه إياه أكسيليوس.
أمسك سايمون بالأوراق ، وهو يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت .
“وجدت بابًا سريًا باستخدام هذا الختم كمفتاح أسفل المكتب في مكتب أبي .”
“ربما ذهبت للمكتب .”
“…ماذا؟”
“ربما كان الأمر أشبه بمساحة مخصصة لإخفاء شيء ما ، وأعتقد أنه كان هناك دليل خفي على أن حوادث الأحياء الفقيرة و أبي كان مشتركًا في الأمر .تم نقش هذا الختم أيضًا على المستندات التي تم العثور عليها أثناء حادثة دار الأيتام ، لكن لا بد أنك لم تره .”
“ربما كان الأمر أشبه بمساحة مخصصة لإخفاء شيء ما ، وأعتقد أنه كان هناك دليل خفي على أن حوادث الأحياء الفقيرة و أبي كان مشتركًا في الأمر .تم نقش هذا الختم أيضًا على المستندات التي تم العثور عليها أثناء حادثة دار الأيتام ، لكن لا بد أنك لم تره .”
كان سايمون يركض حول القصر الإمبراطوري ، يتنفس بصعوبة.
حسب كلمات سايمون ، تصلب تعبير أكسيليوس في لحظة.
ارتعدت أكتاف يونيس بحزن من رد الفعل البارد لأطفالها ، لكن أكثر من عانوا لم يكونوا سوى ماريا وكاستور.
“ذهب أخي لجمع الأدلة ، لذلك لم يكن لدي الوقت للنظر في الأمر بشكل صحيح … لم يمض وقت طويل منذ عودتي للمنزل آن ذاك .”
وفي الصفحة التالية ظهرت أسماء من قتلهم الإمبراطور.
لم يكن على سايمون ولا أكسيليوس الكفاح حتى لا يخرج منهما المزاج البائس .
“خرجت أولاً لأجد بيرتولد ، ألم تخرج معك ؟”
“سأذهب لأفعل ما يجب أن أفعله.”
‘لابدَ أنني رأيته عندما كنت طفلاً .’
“……”
قام بيرتولد بمد يده نحو الأرضية المجهزة بعناية ، وسرعان ما بدأ السحر الذي تدفق من جسده يبتلع الأرض.
“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”
قبل أن أتمكن من فتح فمي ، قال بيرتولد بابتسامة خبيثة .
وضع أكسيليوس ذراعيه على صدره وأحنى رأسه.
تذكرت الختم الذي وجدته عندما كنت متواجدة معه كرهينة .
“سأطيع أوامرك.”
“سايمون ، يجب أن تعرف ماذا تفعل.”
ذهب الاثنان إلى مكانهما لحل القضية المعقدة دون أي ندم.
“وصلنا .”
بعد فترة ، نفد سايمون من المكتب وتمكن أخيرًا من مقابلة راجنار.
“دعنا نذهب إن وجدناه .”
“راجنار!”
نظرًا لأن تعبير كلوي لم يكن جيدًا ، علم سايمون أن الزوجين أمامه قد اكتشفوا حقيقة خفية.
“سايمون !”
كافحت بكل قوتي ، لكن لم تكن هناك أي علامة على فك العقدة المربوطة بإحكام .
“أنت ، أين دافني ؟”
“سأطيع أوامرك.”
“خرجت أولاً لأجد بيرتولد ، ألم تخرج معك ؟”
“هذا مزعج.”
“سمعت من الدوق الأكبر أنها قد ذهبت بالفعل للمكتب ؟”
“لا تقلقي . سأتخلص من هذا أولاً ، ثم سأعتني بكِ بعد ذلك .”
أصبحت وجوه راجنار و سايمون شاحبة في لحظة.
وعندما سمعوا أحدهم يتمتم ، لم يكن أمامهما خيار سوى التوقف.
بسبب الطريقة التي جاء بها سايمون ، لم تعبر دافني من هنا .
“يمكن للأمير استخدام سحر بيرتولد ، يستخدم لإعادة صحته أيضًا . أيضًا ، يقضي بيرتولد على الأشخاص غير الضروريين بحيث يمكن للأمير أن يصعد إلى العرش .”
“دعنا نفعل ما يتعين علينا القيام به أولا.”
‘لم نكن الوحيدين الذين أرادوا استخدام هذه المأدبة.’
“لكنني فقدت بيرتولد ، إن تقابل كلاهما …”
فتح الاثنان الباب في نفس الوقت كما لو كانا قد وعدا
“أنا أيضًا في عجلة من أمري. لكن الحصول على الدليل الآن هو على الأرجح ما تريده دافني .”
بدأ بيرتولد بالمكتب أمامه وقام بتفجير أي شيء في الطريق من حوله.
حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .
سرعان ما سمع نقرة وصوت شيء ما يتم فتحه ، وعندما تم رفع الأرضية ، تم الكشف عن مساحة صغيرة بحجم الدرج.
ذهب سايمون بسرعة للمكتب و أخبره أن يُسرع حتى يذهبوا لدافني .
“بادئ ذي بدء ، يجب أن أستمع إلى طلب شريكي الأول .”
دخلا بتهور إلى المكتب الهادئ حيث لم يكن هناك أي شخص آخر ، وانحنى وضغط على النمط تحت المكتب.
سرعان ما سمع صوت مألوف من الداخل.
“ليس لدي وقت للتردد.”
‘إذا كان هناك دليل واضح ، فسوف أضطر إلى اعتقال أبي بيدي .’
وضع سمعان الختم الذي أحضره معه على النمط .
سرعان ما سمع صوت مألوف من الداخل.
سرعان ما سمع نقرة وصوت شيء ما يتم فتحه ، وعندما تم رفع الأرضية ، تم الكشف عن مساحة صغيرة بحجم الدرج.
اختفى كل من دافني وراجنار أثناء غيابه عن العمل لفترة قصيرة للتحدث مع الوفد الأجنبي.
وكان هناك الكثير من الأوراق مكدسة بالداخل.
حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .
أمسك سايمون بالأوراق وقرأها بسرعة.
لكن رد فعل أكسيليوس كان غريباً.
“يمكن للأمير استخدام سحر بيرتولد ، يستخدم لإعادة صحته أيضًا . أيضًا ، يقضي بيرتولد على الأشخاص غير الضروريين بحيث يمكن للأمير أن يصعد إلى العرش .”
“بدون أن أحرق المبنى ، أنا أيضًا لطيف جدًا.”
وفي الصفحة التالية ظهرت أسماء من قتلهم الإمبراطور.
“راجنار!”
“يا إلهي.”
“لقد وكلتني بكل ثقة و الآن تتظاهرين بالشفقة بسبب انتقاد أطفالكِ .”
الأمر الأكثر رعبا هو حقيقة أن اسم جد سايمون كان مكتوبا هناك أيضًا.
كانت يدا سايمون ترتجفان من مشاعر الخيانة والغضب تجاه أبيه ، لكن لم يكن لديه وقت للسيطرة على عواطفه.
واجه سيمون الجرائم المروعة التي ارتكبها والده لاعتلاء العرش.
“شريكتي الأخيرة قليلة الاهتمام ، سأفكر قليلاً في الشروط التي طلبتيها .”
“ليس هذا فقط. هناك عقد مع الدوق . من أجل حل قضية الأحياء الفقيرة في أسرع وقت ممكن ، يتظاهر بأنه لا يعرف اتهام الدوقة ….”
“أحتاج إلى قوة الدوق الأكبر للقيام بالأشياء التي سأفعلها من الآن فصاعدًا.”
“آه .”
سرعان ما سمع نقرة وصوت شيء ما يتم فتحه ، وعندما تم رفع الأرضية ، تم الكشف عن مساحة صغيرة بحجم الدرج.
و أضاف سايمون بمرارة لراجنار الذي كان مذهولاً .
لقد صنع الحبال بالسحر ، وربط يدي وقدمي بإحكام.
“مكتوب أن الخطوبة بيني وبين هيرونيس تمت أيضًا لهذا السبب.”
كان على سايمون أن يعمل بجد لتهدئة عقله المعقد الذي كان يصرخ .
ليس ذلك فحسب ، بل كان مليئًا بالوثائق ذات المحتويات المختلفة والمروعة ، مثل المستندات المتعلقة بدار الأيتام.
بعد فترة ، نفد سايمون من المكتب وتمكن أخيرًا من مقابلة راجنار.
أمسك سايمون بالأوراق ، وهو يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت .
سرعان ما سمع صوت مألوف من الداخل.
“دعنا نذهب إن وجدناه .”
“ماذا؟ لم لا؟”
كانت يدا سايمون ترتجفان من مشاعر الخيانة والغضب تجاه أبيه ، لكن لم يكن لديه وقت للسيطرة على عواطفه.
تحت المكتب في مكتب الإمبراطور.
أغلق الأرضية مرة أخرى ووقف.
بعد فترة ، نفد سايمون من المكتب وتمكن أخيرًا من مقابلة راجنار.
وفي اللحظة التي غادر فيها المكتب و أغلق الباب ، سمع صوت نافذة تتكسر في المكتب الذي كان هادئًا منذ فترة.
نظرًا لأن الكيس الذي في الجيب لم يكن مغلقًا ، خرج منه الختم .
وعندما سمعوا أحدهم يتمتم ، لم يكن أمامهما خيار سوى التوقف.
حضر بيرتولد المأدبة بشكل طبيعي كضيف الإمبراطور ، واغتنم الفرصة للذهاب إلى المكتب لتدمير الأدلة.
“بيرتولد….”
حاول راجنار الركض على الفور ، لكنه أومأ برأسه في النهاية على كلمات سايمون .
حسب كلمات راجنار ، وضع سايمون إصبع السبابة على شفتيه.
كافحت بكل قوتي ، لكن لم تكن هناك أي علامة على فك العقدة المربوطة بإحكام .
سرعان ما سمع صوت مألوف من الداخل.
وبينما كنت أغطي الضوء الساطع أمامي بيدي ، اندفع و حلق في الهواء .
تنهد كلاهما بارتياح لأن دافني كانت هناك أيضًا ، لكن سرعان ما أظلمت وجوههم عندما أدركوا أن بيرتولد كان معها .
نظرت حولي لفك الحبل المفاجئ ، ووجدت شظية من نافذة مكسورة ملقاة في الجوار.
“ماذا؟ لم لا؟”
“كيف … كيف يمكنكِ ؟ كيف! لماذا تريدين ان ترتكبي مثل هذا الشيء الرهيب مرة أخرى!”
ولكن حتى ذلك الوقت ، عند سماع الصوت المزعج من الداخل ، تحولت عينا الرجلين إلى الأوراق التي في يد سايمون .
بينما كان لدى بيرتولد الوقت للتركيز على الجانب الآخر ، سرعان ما التقطت القطعة .
فتح الاثنان الباب في نفس الوقت كما لو كانا قد وعدا
على الرغم من أنه كان من الممكن العثور على الإجابة قريبة جدًا ، فقد تم حل اللغز الآن .
-ترجمة إسراء
نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .
نمت صرخة فلور تدريجيًا بعيدًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
