الانتهاء في معركة واحدة
الفصل 921 – الانتهاء في معركة واحدة
انتشر سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، حيث لم يتمكن الملك الذي كان مختبئًا في الطابق السفلي من الهروب.
اهتز الجهاز الطائر الناجي وتمايل ، حيث حلّق لمسافة تقل عن ألف متر قبل أن تبدأ الأجنحة في الاشتعال. لم يكن لديه خيار سوى العثور على مكان في القصر ليهبط فيه. على هذا النحو ، هرب أخيرًا لكنه فقد قدرته القتالية.
في المربع الأبيض خارج القاعة الرئيسية ، تدفقت دماء جديدة. اختلط اللون الأحمر مع الأبيض.
في مثل هذا الوقت القصير ، قام الفهد الذهبي بإسقاط ثلاثة أجهزة طائرة. كما هو متوقع من وحش إلهي.
…
عندما رأى سلاح مشاة البحرية الفهد يدمر الاجهزة الطائرة ، أصبحوا مندهشين. التقى سرب المحيط الأطلسي بالعديد من وحوش المحيط أثناء سفرهم من المغرب إلى الصومال.
في اللحظة التي تم فيها تدمير الفولاذ الحجري ، توقف الفهد الذهبي عن القتال. الجزء الأكثر جاذبية هو أن جروحه قد التئمت ، حيث أصبح وحشا إلهيا مهيبا جديدا .
كانت تلك الوحوش أكبر بعشر مرات من هذا الفهد الذهبي ، لكنها لم تكن تمتلك مثل هذه المهارات.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل النائب.
“لقد فقدنا ماء وجهنا.”
صر الجنرال على أسنانه وقال ، “سنخترق طريقنا بالقوة “. يمكن أن يتعرض جنود سلاح مشاة البحرية للخطر إذا بقوا هنا ، لذلك كان عليهم أن يتحركوا.
يبدو أن جايا لم تتوقع أن يتمكن أي شخص من كسر العلامة البالغة مليونين نقطة جدارة في العام الرابع.
“نعم جنرال!”
…
بعد تلقي الأوامر ، لم يبدي جنود سلاح مشاة البحرية أي خوف وهم يندفعون نحو بوابات القصر. بعد فترة وجيزة ، دمروا أولئك المتمركزين في الخارج وشقوا طريقهم إلى القصر. توجهوا مباشرة إلى القاعة الرئيسية.
هل يمكن أن يواجه جنود سلاح مشاة البحرية الجرحى مثل هذا الوحش؟
في الطريق ، التقوا ببعض الحراس ، حيث قاموا بإسقاطهم واحدًا تلو الآخر.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل النائب.
أمام القاعة الرئيسية ، بدأت المعركة الكابوسية.
مع تردد الاشعار ، تحولوا جميعًا إلى ضوء ، حيث أصبحت ساحة المعركة واسعة.
حولت الفرقة الطائرة هدفها إلى الفهد الذهبي ، لذلك كان على سلاح مشاة البحرية حل المشكلة بمفردهم.
يبدو أن جايا لم تتوقع أن يتمكن أي شخص من كسر العلامة البالغة مليونين نقطة جدارة في العام الرابع.
“يا لها من جرأة ، لقد تجرأوا في الواقع على محاولة اقتحام القصر.”
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، أصبحت منطقة الصين صاخبة بشكل لا يصدق.
على الرغم من أن حراس الصومال قد تعرضوا للقصف حتى اصبحت وجوههم مغطاة بالرماد ، إلا أنهم كانوا جميعًا من النخبة.
صر الجنرال على أسنانه وقال ، “سنخترق طريقنا بالقوة “. يمكن أن يتعرض جنود سلاح مشاة البحرية للخطر إذا بقوا هنا ، لذلك كان عليهم أن يتحركوا.
“إطلاق!”
“إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على تدميره لـ الصومال. سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة. تهانينا للاعب! “
لم ينزعج سلاح مشاة البحرية بذلك ، حيث أطلقوا ببساطة جولة من الأسهم قبل الاشتباك. كانت قوة قوس الذراع الالهية مذهلة ، حيث سقط 200 شخص على الفور.
ومع ذلك ، لم يظهر الفائزون الكثير من السعادة. بدلا من ذلك ، كانوا يشعرون بالمرارة ، ليس ببعيد ، تردد هدير مرعب ، “هدير!”
“قتل!”
…
رفع سلاح مشاة البحرية شفراتهم واندفعوا نحوهم.
ساعة ، في ساعة واحدة فقط ، تم تدمير الفرقة الطائرة على يد الفهد الذهبي ، حيث اضطروا للعودة.
تم تدريب جميع سلاح مشاة البحرية في قاعدة القوات الخاصة ، حيث كانوا بارعين في جميع أنواع الأسلحة والقتال. كانت قوتهم مماثلة لفيلق الحرس ، حيث كانوا أفضل من الفيالق الحربية الاخرى.
في المربع الأبيض خارج القاعة الرئيسية ، تدفقت دماء جديدة. اختلط اللون الأحمر مع الأبيض.
بالتالي ، على الرغم من أنهم كانوا يقاتلون اثنين ضد واحد ، لا يزال بإمكانهم الحصول على ميزة.
” فزنا.”
علم سلاح مشاة البحرية أن الفرقة الطائرة كانت تستخدم حياتها لتشتيت الفهد الذهبي وكسب الوقت لهم. لم يكن لديهم وقت ليضيعوه.
بعد التضحية بنصف حراس الصومال ، انهارت قوتهم العقلية في النهاية. لم يكونوا مستعدين للقتال مع سلاح مشاة البحرية ، حيث حاولوا الهرب.
في المربع الأبيض خارج القاعة الرئيسية ، تدفقت دماء جديدة. اختلط اللون الأحمر مع الأبيض.
لم يكن جنود سلاح مشاة البحرية أفضل حالًا ، حيث لم يبقى منهم سوى 300.
استمرت هذه المعركة قرابة الساعة. بذل كلا الجانبين قصارى جهدهم لقتل العدو.
استداروا ورأوا مجموعة من الرجال يدخلون القاعة. كان هؤلاء الرجال يرتدون درع مينغ غوانغ. كانوا سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بقيادة ما تينغ. عندما رأى سلاح مشاة البحرية هؤلاء الرجال ، أصبحوا مسرورين. تم ضمان انتصارهم.
بعد التضحية بنصف حراس الصومال ، انهارت قوتهم العقلية في النهاية. لم يكونوا مستعدين للقتال مع سلاح مشاة البحرية ، حيث حاولوا الهرب.
أما الأشخاص الذين استهزأوا بهم ، فعند علمهم بالأخبار ، أغلقوا أفواههم جميعًا بحرج.
لم يكن جنود سلاح مشاة البحرية أفضل حالًا ، حيث لم يبقى منهم سوى 300.
هرع الى المدينة ، وفي اللحظة الأخيرة ، تمكن من إنقاذ سلاح مشاة البحرية.
إذا لم يواجهوا التدريب الشبيه بالجحيم لقاعدة القوات الخاصة ، فلن يكونوا جريئين وقاسيين ، حيث سينهارون بشكل أسرع.
كان الفهد الذهبي الجريح والدموي مثل إله الحرب. تقدم ببطء نحو القاعة الرئيسية. سيقوم بحماية نجاة الدولة ، وسيقوم بأداء واجبه كالوحش الحامي للدولة.
” فزنا.”
كانت مساعدة ألفارو بمثابة انقاذ لـ ما تينغ. كان على ما تينغ أن يسدد هذه المساعدة.
ومع ذلك ، لم يظهر الفائزون الكثير من السعادة. بدلا من ذلك ، كانوا يشعرون بالمرارة ، ليس ببعيد ، تردد هدير مرعب ، “هدير!”
“نعم جنرال!”
ساعة ، في ساعة واحدة فقط ، تم تدمير الفرقة الطائرة على يد الفهد الذهبي ، حيث اضطروا للعودة.
لم يطلق الفهد الذهبي أي طلقة ضوئية. بدلا من ذلك ، استخدم جسده للقتال. داخل هذا الوحش الذي يبلغ طوله أربعة أمتار ، سكنت قوة مروعة متفجرة.
كان الفهد الذهبي الجريح والدموي مثل إله الحرب. تقدم ببطء نحو القاعة الرئيسية. سيقوم بحماية نجاة الدولة ، وسيقوم بأداء واجبه كالوحش الحامي للدولة.
عندما سمع ما تينغ ذلك ، سلم السيطرة بشكل حاسم إلى ألفارو. في غضون ذلك ، قاد ألف من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي إلى المدينة.
هل يمكن أن يواجه جنود سلاح مشاة البحرية الجرحى مثل هذا الوحش؟
كالسبب الرئيسي لهذه الحرب ، بالتأكيد لن يترك ما تينغ ملك الصومال يهرب.
لم يكن لديهم ثقة كبيرة.
انتشر سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، حيث لم يتمكن الملك الذي كان مختبئًا في الطابق السفلي من الهروب.
ومع ذلك ، لا يزال يتعين عليهم القتال. بعد كل شيء ، كان لديهم مسؤولية ضخمة.
عندما رأى ما تينغ والآخرون هذا ، تنهدوا الصعداء. لم يكن أي شخص مستعدا للقتال معه مرة أخرى.
“أيها الإخوة ، استعدوا للتضحية بارواحكم!”
بالتالي ، على الرغم من أنهم كانوا يقاتلون اثنين ضد واحد ، لا يزال بإمكانهم الحصول على ميزة.
مسح جنرال سلاح مشاة البحرية وجهه. مسح الدم عن وجهه وهو يبتسم.
استمرت هذه المعركة قرابة الساعة. بذل كلا الجانبين قصارى جهدهم لقتل العدو.
“لقد علمنا أنه ليس شيئًا جيدًا!” سخر سلاح مشاة البحرية جميعهم. كان كل منهم ملطخ بالدماء ، حيث كانوا يمسكون بشفراتهم بقوة.
طوال العملية ، كان بإمكان ألفارو سماع هدير الوحش ، حيث علم أيضًا أن الفرقة الطائرة قد تعرضت لأضرار بالغة.
هدير!’
تم تدريب جميع سلاح مشاة البحرية في قاعدة القوات الخاصة ، حيث كانوا بارعين في جميع أنواع الأسلحة والقتال. كانت قوتهم مماثلة لفيلق الحرس ، حيث كانوا أفضل من الفيالق الحربية الاخرى.
وصل الفهد الذهبي أخيرًا إلى مقدمة القاعة. خلفه ، كان هناك أثر دموي. يمكن للمرء أن يرى أن قصف الفرقة الطائرة قد أضر به بشدة. إذا لم يكن وحشًا إلهيًا ، لكان قد مات بالتأكيد .
“قتل!”
الترجمة: Hunter
أحاط جنود سلاح مشاة البحرية بالوحش الإلهي ، حيث أرادوا استخدام طريقة المحيط البشري لقتله.
…
لم يطلق الفهد الذهبي أي طلقة ضوئية. بدلا من ذلك ، استخدم جسده للقتال. داخل هذا الوحش الذي يبلغ طوله أربعة أمتار ، سكنت قوة مروعة متفجرة.
على الرغم من أن حراس الصومال قد تعرضوا للقصف حتى اصبحت وجوههم مغطاة بالرماد ، إلا أنهم كانوا جميعًا من النخبة.
واحدًا لواحد ، لم يكن أي منهم خصمًا له.
كانت تلك الوحوش أكبر بعشر مرات من هذا الفهد الذهبي ، لكنها لم تكن تمتلك مثل هذه المهارات.
خلال هذا الوقت ، حاول سلاح مشاة البحرية إرسال مجموعة صغيرة إلى القاعة لتدمير الفولاذ الحجري. من كان يعلم أن الفهد الذهبي كان حادًا حقًا ، حيث لا يمكن لأحد أن يفلت من عينيه.
“إطلاق!”
عند رؤية شخص ما يدخل ، سيلوح بذيله لضرب العدو. بقفزة واحدة ، سيقفز إلى القاعة الرئيسية لمنعهم من تدمير الفولاذ الحجري.
كالسبب الرئيسي لهذه الحرب ، بالتأكيد لن يترك ما تينغ ملك الصومال يهرب.
عندما رأى الجنرال ذلك ، هز رأسه وقاد قواته إلى القاعة الرئيسية.
“تقرير العالم: تم تدمير الصومال. يتم إعادة تعيين جميع مستويات اللاعبين والمهارات وطرق التدريب وما شابه ذلك إلى الصفر ؛ سيتم نقلهم انيا إلى أراضي المحاكمات كعقاب! “
تغيرت ساحة المعركة من خارج القاعة إلى داخل القاعة الضيقة. جعل هذا سلاح مشاة البحرية أكثر ازدحاما ، حيث تكبدوا خسائر فادحة.
ومع ذلك ، فقد استهلك سلاح مشاة البحرية الكثير من قدرتهم على التحمل ، حيث أصبحت هجماتهم أضعف. كان الجنرال قلقا حقا . إذا فشل ، فلن يعرف كيف يرد على الأدميرال.
قاتل الطرفان لمدة 20 دقيقة ، لكن لا يزال الفهد الذهبي مليئًا بالطاقة.
ومع ذلك ، فقد استهلك سلاح مشاة البحرية الكثير من قدرتهم على التحمل ، حيث أصبحت هجماتهم أضعف. كان الجنرال قلقا حقا . إذا فشل ، فلن يعرف كيف يرد على الأدميرال.
عندما سمع ما تينغ ذلك ، سلم السيطرة بشكل حاسم إلى ألفارو. في غضون ذلك ، قاد ألف من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي إلى المدينة.
في هذه اللحظة بالذات ، ترددت صرخة مدوية من خارج القاعة ، “أيها الوغد!”
مسح جنرال سلاح مشاة البحرية وجهه. مسح الدم عن وجهه وهو يبتسم.
استداروا ورأوا مجموعة من الرجال يدخلون القاعة. كان هؤلاء الرجال يرتدون درع مينغ غوانغ. كانوا سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بقيادة ما تينغ. عندما رأى سلاح مشاة البحرية هؤلاء الرجال ، أصبحوا مسرورين. تم ضمان انتصارهم.
استداروا ورأوا مجموعة من الرجال يدخلون القاعة. كان هؤلاء الرجال يرتدون درع مينغ غوانغ. كانوا سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بقيادة ما تينغ. عندما رأى سلاح مشاة البحرية هؤلاء الرجال ، أصبحوا مسرورين. تم ضمان انتصارهم.
في الجزء الجنوبي ، سحق ما تينغ أخيرًا الجيش الصومالي بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
“قتل!”
طوال العملية ، كان بإمكان ألفارو سماع هدير الوحش ، حيث علم أيضًا أن الفرقة الطائرة قد تعرضت لأضرار بالغة.
ومع ذلك ، كان لديه بالفعل أعلى رتبة وهي رتبة الأمير. على هذا النحو ، حتى تعلن جايا عن الرتبة التالية ، لن يعرف عدد نقاط الجدارة التي سيحتاجها للترقية.
بعد الاجتماع مع ما تينغ ، أخبره بكل ما يعرفه.
…
عندما سمع ما تينغ ذلك ، سلم السيطرة بشكل حاسم إلى ألفارو. في غضون ذلك ، قاد ألف من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي إلى المدينة.
هرع الى المدينة ، وفي اللحظة الأخيرة ، تمكن من إنقاذ سلاح مشاة البحرية.
كانت مساعدة ألفارو بمثابة انقاذ لـ ما تينغ. كان على ما تينغ أن يسدد هذه المساعدة.
كانت مساعدة ألفارو بمثابة انقاذ لـ ما تينغ. كان على ما تينغ أن يسدد هذه المساعدة.
هرع الى المدينة ، وفي اللحظة الأخيرة ، تمكن من إنقاذ سلاح مشاة البحرية.
تغيرت ساحة المعركة من خارج القاعة إلى داخل القاعة الضيقة. جعل هذا سلاح مشاة البحرية أكثر ازدحاما ، حيث تكبدوا خسائر فادحة.
كانت المعركة التالية مملة حقًا .
واحدًا لواحد ، لم يكن أي منهم خصمًا له.
تولى سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الهجمات ، بينما عمل سلاح مشاة البحرية على تدمير الفولاذ الحجري.
“أيها الإخوة ، استعدوا للتضحية بارواحكم!”
في اللحظة التي تم فيها تدمير الفولاذ الحجري ، توقف الفهد الذهبي عن القتال. الجزء الأكثر جاذبية هو أن جروحه قد التئمت ، حيث أصبح وحشا إلهيا مهيبا جديدا .
كالمعتاد ، كانت المكافأة أسوأ من المركز الثاني. حصل المركز الثاني على مكافأة خاصة ، بينما حصل المركز الثالث على مليون عملة تافهة.
أصيب ما تينغ والآخرون بالصدمة. ظنوا أنه ستكون هناك جولة ثانية.
أحاط جنود سلاح مشاة البحرية بالوحش الإلهي ، حيث أرادوا استخدام طريقة المحيط البشري لقتله.
ومع ذلك ، نظر الفهد إليهم ودخل القصر بطريقة اعتيادية. لقد تغير السيد بالفعل. الآن ، انتمى الوحش إلى شيا العظمى.
كان الفهد الذهبي الجريح والدموي مثل إله الحرب. تقدم ببطء نحو القاعة الرئيسية. سيقوم بحماية نجاة الدولة ، وسيقوم بأداء واجبه كالوحش الحامي للدولة.
عندما رأى ما تينغ والآخرون هذا ، تنهدوا الصعداء. لم يكن أي شخص مستعدا للقتال معه مرة أخرى.
كان الفهد الذهبي الجريح والدموي مثل إله الحرب. تقدم ببطء نحو القاعة الرئيسية. سيقوم بحماية نجاة الدولة ، وسيقوم بأداء واجبه كالوحش الحامي للدولة.
“أغلقوا القصر واعثروا على الملك.” أمر ما تينغ.
حولت الفرقة الطائرة هدفها إلى الفهد الذهبي ، لذلك كان على سلاح مشاة البحرية حل المشكلة بمفردهم.
كالسبب الرئيسي لهذه الحرب ، بالتأكيد لن يترك ما تينغ ملك الصومال يهرب.
سمحت معركة الصومال لأويانغ شو بكسب 150 ألف نقطة جدارة إضافية.
“نعم أيها الجنرال!”
…
انتشر سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، حيث لم يتمكن الملك الذي كان مختبئًا في الطابق السفلي من الهروب.
…
في الوقت نفسه ، تردد إشعار العالم.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل النائب.
“إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على تدميره لـ الصومال. سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة. تهانينا للاعب! “
هل يمكن أن يواجه جنود سلاح مشاة البحرية الجرحى مثل هذا الوحش؟
…
ومع ذلك ، نظر الفهد إليهم ودخل القصر بطريقة اعتيادية. لقد تغير السيد بالفعل. الآن ، انتمى الوحش إلى شيا العظمى.
سمحت معركة الصومال لأويانغ شو بكسب 150 ألف نقطة جدارة إضافية.
“تقرير العالم: تم تدمير الصومال. يتم إعادة تعيين جميع مستويات اللاعبين والمهارات وطرق التدريب وما شابه ذلك إلى الصفر ؛ سيتم نقلهم انيا إلى أراضي المحاكمات كعقاب! “
ومع ذلك ، كان لديه بالفعل أعلى رتبة وهي رتبة الأمير. على هذا النحو ، حتى تعلن جايا عن الرتبة التالية ، لن يعرف عدد نقاط الجدارة التي سيحتاجها للترقية.
عندما سمع ما تينغ ذلك ، سلم السيطرة بشكل حاسم إلى ألفارو. في غضون ذلك ، قاد ألف من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي إلى المدينة.
يبدو أن جايا لم تتوقع أن يتمكن أي شخص من كسر العلامة البالغة مليونين نقطة جدارة في العام الرابع.
عندما اكتسبت سلالة شيا العظمى مجدًا للدولة مرة أخرى ، اختبأ أولئك الذين يسخرون في الظلام.
في الأعوام الخمسة الماضية من حياته الأخيرة ، لم يتمكن أحد من القيام بذلك.
“يا له من شذوذ.”
تولى سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الهجمات ، بينما عمل سلاح مشاة البحرية على تدمير الفولاذ الحجري.
المدينة في السماء ، تمتمت جايا.
كالسبب الرئيسي لهذه الحرب ، بالتأكيد لن يترك ما تينغ ملك الصومال يهرب.
…
كانت تلك الوحوش أكبر بعشر مرات من هذا الفهد الذهبي ، لكنها لم تكن تمتلك مثل هذه المهارات.
“إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لتدميره الصومال. كثالث شخص يدمر دولة ، سيتم منحك مليون عملة ذهبية . “
عندما رأى سلاح مشاة البحرية الفهد يدمر الاجهزة الطائرة ، أصبحوا مندهشين. التقى سرب المحيط الأطلسي بالعديد من وحوش المحيط أثناء سفرهم من المغرب إلى الصومال.
…
مع تردد الاشعار ، تحولوا جميعًا إلى ضوء ، حيث أصبحت ساحة المعركة واسعة.
كالمعتاد ، كانت المكافأة أسوأ من المركز الثاني. حصل المركز الثاني على مكافأة خاصة ، بينما حصل المركز الثالث على مليون عملة تافهة.
أصيب ما تينغ والآخرون بالصدمة. ظنوا أنه ستكون هناك جولة ثانية.
لحسن الحظ ، بهذه الأموال ، لن تستهلك الصومال مصادر الذهب الأخرى من المحكمة الإمبراطورية لاعادة بنائها.
“أيها الإخوة ، استعدوا للتضحية بارواحكم!”
…
ساعة ، في ساعة واحدة فقط ، تم تدمير الفرقة الطائرة على يد الفهد الذهبي ، حيث اضطروا للعودة.
“تقرير العالم: تم تدمير الصومال. يتم إعادة تعيين جميع مستويات اللاعبين والمهارات وطرق التدريب وما شابه ذلك إلى الصفر ؛ سيتم نقلهم انيا إلى أراضي المحاكمات كعقاب! “
…
إذا رآهم أحدهم فسيسأل: “ألم تسخر منهم؟ لماذا تمتلك الوجه للاستمتاع بالمكافآت التي يجلبونها؟ إذا كان هذا أنا ، لقتلت نفسي “.
في اللحظة التي انطلق فيها الإشعار الأول ، أصبح اللاعبون الصوماليون شاحبين. بغض النظر عما إذا كان الملك يستطيع الهروب أم لا ، فقد انتهى اللاعبون.
لم ينزعج سلاح مشاة البحرية بذلك ، حيث أطلقوا ببساطة جولة من الأسهم قبل الاشتباك. كانت قوة قوس الذراع الالهية مذهلة ، حيث سقط 200 شخص على الفور.
مع تردد الاشعار ، تحولوا جميعًا إلى ضوء ، حيث أصبحت ساحة المعركة واسعة.
حولت الفرقة الطائرة هدفها إلى الفهد الذهبي ، لذلك كان على سلاح مشاة البحرية حل المشكلة بمفردهم.
عند رؤية اللاعبين يختفون ، توقف حراس الصومال وجنود جيوش المناطق عن القتال.
يبدو أن جايا لم تتوقع أن يتمكن أي شخص من كسر العلامة البالغة مليونين نقطة جدارة في العام الرابع.
انتهت هذه المعركة الضخمة .
لم يطلق الفهد الذهبي أي طلقة ضوئية. بدلا من ذلك ، استخدم جسده للقتال. داخل هذا الوحش الذي يبلغ طوله أربعة أمتار ، سكنت قوة مروعة متفجرة.
على الرغم من وجود بعض التحديات ، إلا أن شيا العظمى قد هزمت دولة أخرى ، حيث فازت بالشرف.
أما الأشخاص الذين استهزأوا بهم ، فعند علمهم بالأخبار ، أغلقوا أفواههم جميعًا بحرج.
تغيرت ساحة المعركة من خارج القاعة إلى داخل القاعة الضيقة. جعل هذا سلاح مشاة البحرية أكثر ازدحاما ، حيث تكبدوا خسائر فادحة.
“لقد فقدنا ماء وجهنا.”
“يا لها من جرأة ، لقد تجرأوا في الواقع على محاولة اقتحام القصر.”
…
استمرت هذه المعركة قرابة الساعة. بذل كلا الجانبين قصارى جهدهم لقتل العدو.
“إشعار العالم: فاز تشي يوي وو يي من منطقة الصين في حرب الدولة. ستحصل منطقة الصين على 10 نقاط شرف ، سيتم مكافأة لاعبي الصين +1 من الاحصائيات الفطرية. تهانينا لمنطقة الصين! “
رفع سلاح مشاة البحرية شفراتهم واندفعوا نحوهم.
…
…
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، أصبحت منطقة الصين صاخبة بشكل لا يصدق.
“هذا صحيح!”
مرة أخرى ، عندما قلب الجيش الصومالي مجرى الأمور ، على الرغم من أن معظم اللاعبين كانوا يهتفون لسلالة شيا العظمى ، بدأ الكثيرون في السخرية منهم.
“لقد علمنا أنه ليس شيئًا جيدًا!” سخر سلاح مشاة البحرية جميعهم. كان كل منهم ملطخ بالدماء ، حيث كانوا يمسكون بشفراتهم بقوة.
عندما اكتسبت سلالة شيا العظمى مجدًا للدولة مرة أخرى ، اختبأ أولئك الذين يسخرون في الظلام.
في المربع الأبيض خارج القاعة الرئيسية ، تدفقت دماء جديدة. اختلط اللون الأحمر مع الأبيض.
إذا رآهم أحدهم فسيسأل: “ألم تسخر منهم؟ لماذا تمتلك الوجه للاستمتاع بالمكافآت التي يجلبونها؟ إذا كان هذا أنا ، لقتلت نفسي “.
ومع ذلك ، فقد استهلك سلاح مشاة البحرية الكثير من قدرتهم على التحمل ، حيث أصبحت هجماتهم أضعف. كان الجنرال قلقا حقا . إذا فشل ، فلن يعرف كيف يرد على الأدميرال.
“هذا صحيح!”
أما الأشخاص الذين استهزأوا بهم ، فعند علمهم بالأخبار ، أغلقوا أفواههم جميعًا بحرج.
“هاها!”
ومع ذلك ، نظر الفهد إليهم ودخل القصر بطريقة اعتيادية. لقد تغير السيد بالفعل. الآن ، انتمى الوحش إلى شيا العظمى.
سخر منهم اللاعبون على غرار الطريقة التي سخروا بها من شيا العظمى.
كالمعتاد ، كانت المكافأة أسوأ من المركز الثاني. حصل المركز الثاني على مكافأة خاصة ، بينما حصل المركز الثالث على مليون عملة تافهة.
عند رؤية شخص ما يدخل ، سيلوح بذيله لضرب العدو. بقفزة واحدة ، سيقفز إلى القاعة الرئيسية لمنعهم من تدمير الفولاذ الحجري.
على الرغم من وجود بعض التحديات ، إلا أن شيا العظمى قد هزمت دولة أخرى ، حيث فازت بالشرف.
لحسن الحظ ، بهذه الأموال ، لن تستهلك الصومال مصادر الذهب الأخرى من المحكمة الإمبراطورية لاعادة بنائها.
الترجمة: Hunter
سخر منهم اللاعبون على غرار الطريقة التي سخروا بها من شيا العظمى.
عندما سمع ما تينغ ذلك ، سلم السيطرة بشكل حاسم إلى ألفارو. في غضون ذلك ، قاد ألف من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي إلى المدينة.
“أغلقوا القصر واعثروا على الملك.” أمر ما تينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
