موروسوبي
كانت شين شيشي تجلس بمفردها بجوار النافذة ، تقرأ باهتمام. أضاءت أشعة الشمس الدافئة جانب وجهها ، مما جعله يتوهج لدرجة أن بعض الرجال الجالسين بجوارها بدؤ يحدقون بها ولم يستطيعوا التركيز على ما كانوا يفعلون.
“مهارات البقاء على قيد الحياة في البرية ، ومهارات الرماية ، ومهارات القيادة ،” سرد تشانغ هينغ جميع مهاراته في المستوى 2 التي إكتسبها .
قام تشانغ هينغ بتسريع وتيرته ، على أمل أن تنظر شين شيشي إليه وهو يلوح لها.
كانت هذه أول رسالة نصية يتلقاها في وقت ثابت. لقد كان كذلك لعدة ليالٍ الشخص الوحيد الذي يمكنه التجول في المدينة بينما يتجمد الجميع في الوقت ، على الفور ، ظهرت بدلة تانغ و فيدورا في ذهن تشانغ هينغ. كل شيء خارق للطبيعة حدث معه حتى الآن مرتبط بالرجل العجوز الغريب.وجد(فيدورا هي قبعة مع حافة ناعمة. عادة ما يتم طيه بالطول أسفل التاج و «مقروص» بالقرب من الأمام على كلا الجانبين)
عندما راته ، وضعت شين شيشي الكتاب من يدها وابتسمت إبتسامة رقيقة ولطيفة . لكن بما أنهم كانوا في المكتبة ، يجب أن يلتزموا الهدوء . حيث أنه لم يُسمح لهم بالتحدث ، لم ينطق احدهم بكلمة للاخر .
“الشخصية الإجرامية !.”
ثم إنتقل تشانغ هينغ لرف الكتب يبحث عن كتاب قواعد اللغة الإنجليزية .
” قدموا العجوز ، الضعيف ، والاعرج كتضحية للمورسوبي ، في المقابل ، حول الوحش اطفال الكيز إلى شبان يافعين أصحاء في غضون بضعة أشهر حتى يتمكنوا من الحصول على دفعات من الجنود الواحدة تلو الآخر. لحسن الحظ، في النهاية، قبيلة الكيز دمرت من قبل قبيلة هولي. كل ما يتعلق بمورسوبي ، المذابح(الكنائس) كلها دمرت. في معظم الظروف، هذا يعني أنه تم إبادة الوحش أيضا”
بعد القليل من البحث وجد تشانغ هينغ الكتاب الذي يريده ، لذلك لوح لها ليودعها ، ولكن قبل خرجوه من المكتبة ، لمح الكتاب الذي كانت تقراءه شين شيشي ، وألق نظرة خاطفة على عنوانه .
كانت شين شيشي تجلس بمفردها بجوار النافذة ، تقرأ باهتمام. أضاءت أشعة الشمس الدافئة جانب وجهها ، مما جعله يتوهج لدرجة أن بعض الرجال الجالسين بجوارها بدؤ يحدقون بها ولم يستطيعوا التركيز على ما كانوا يفعلون.
“الشخصية الإجرامية !.”
قذف الرجل العجوز مفاتيح سيارة لتشانغ هينغ.
بالطبع ، بصفته شخصًا قرأ “فاتورة الكميات لتصريف المياه والتدفئة وهندسة الغاز” ، لم يكن مؤهلاً للتشكيك في تفضيلات القراءة للاشخاص ايلآخرين.
تنهد الرجل العجوز في بدلة تانغ. بينما هو جالس على مقبض السلم المتحرك الذي ظل ثابتا ، كان يرتدي نفس الملابسه التي كان يرتديها عندما التقوا لأول مرة منذ شهرين. لكن هذه المرة ، ارتدى قبعة بيسبول بدلاً من تلك القبعة الرسمية. بخلاف ذلك ، كل شيء اخر كان لا يوصوف.
لكن كان على تشانغ هينغ أن يعترف بأن هواية هذه الفتاة كانت فريدة إلى حد ما ، خاصة مع مهارات الملاحظة و التفكير التي تمتلكها .وبدء يفكر في نفسه هل تخطط للعمل في حقل التحقيق الجنائي؟ ولكن تارة أخرى ، تدرس العلاقات العامة .
بعد الانتهاء من تنظيف أسنانه ، فحص تشانغ هينغ صندوق الوارد الخاص به ووجد رسالة من جمعية التصوير تخبره أن عمله قد تم اختياره من ضمن الاعمال التي ستشارك في مسابقة “الانطباع الحضري” ، والتي سيتم إرسالها الى قسم التحكيم. ستعلن النتائج في غضون أسبوع تقريبًا.
لقد تعرف على جانب اخر ل شين شيشي ولكنه لم ينوي التدخل في خيارات حياتها ، لذلك ذهب إلى طابق آخر للدراسة. لكن أكثر ما فأجاه هو إهتمام شين شيشي بمواضيع التحقيق الجنائي.
”انا بحاجة الى مساعدتك! قابلني في المكان الذي التقينا به لأول مرة “.
وبينما هو في المكتبة ، ذهب إلى المقصف لتناول العشاء ، ثم مكث في المكتبة حتى دنى موعد إغلاقها. بما أنه سيعود في غضون ساعة ، لم يأخذ كتاب القواعد معه بل تركه على الرف.
” أودي سوداء A6. موقف السيارات B34 ، في الطابق السفلي . أعدك أنني سأخبرك بكل شيء في السيارة. ”
بعد الانتهاء من تنظيف أسنانه ، فحص تشانغ هينغ صندوق الوارد الخاص به ووجد رسالة من جمعية التصوير تخبره أن عمله قد تم اختياره من ضمن الاعمال التي ستشارك في مسابقة “الانطباع الحضري” ، والتي سيتم إرسالها الى قسم التحكيم. ستعلن النتائج في غضون أسبوع تقريبًا.
“هناك قبيلة تسمى الكيز في بابوا غينيا الجديدة. سافر أسلافهم إلى هذا المكان في وقت سابق وحاربت في عدد قليل من المعارك مع قبيلة أوفرلورد هولي في الجزيرة. كلا الجانبين فاز و خسر في نفس الوقت . على الرغم من أن جنود ألكيز كانوا عظماء للغاية، و شجعان ، فالواحد منهم أقوى من عشرة رجال مجتمعين، كانوا يعانون من مشكلة نقص في العدد ؛ بسبب كثرة مشاركتهم في الحروب . لكل ألكيز، كان هناك حوالي عشرين هولي. إذا استمروا في استنزاف أعدادهم ، فسيتم القضاء عليهم قريبًا. وهم في قمةاليأس ، تضرع الكيز الى وحش يدعى مورسوبي” .
لقد كان مشغولًا جدًا مؤخرًا لدرجة أنه كاد أن ينسى كل شيء عن – إنضمامه إلى هذه المنافسة . بالنسبة للحصول على المال والمكافآت ، فسيكون من الرائع أن يحصل عليها ، ولكن حتى لو لم يفعل ، فلن يكون لديه مشكلة في ذلك.
لقد تعرف على جانب اخر ل شين شيشي ولكنه لم ينوي التدخل في خيارات حياتها ، لذلك ذهب إلى طابق آخر للدراسة. لكن أكثر ما فأجاه هو إهتمام شين شيشي بمواضيع التحقيق الجنائي.
تصفح تشانغ هينغ المنتديات والمنشورات على هاتفه لتمضية الوقت. جاء منتصف الليل بسرعة ، و ساد الصمت المدينة كلها. ارتدى ملابسه وكان على وشك مواصلة مراجعته في المكتبة عندما لاحظ أن شخصًا ما قد أرسل له رسالة نصية.
كانت شين شيشي تجلس بمفردها بجوار النافذة ، تقرأ باهتمام. أضاءت أشعة الشمس الدافئة جانب وجهها ، مما جعله يتوهج لدرجة أن بعض الرجال الجالسين بجوارها بدؤ يحدقون بها ولم يستطيعوا التركيز على ما كانوا يفعلون.
كانت رسالة إفتراضية من رقم غير مألوف:
“سنتحدث عن ذلك في الطريق. ليس لدينا الكثير من الوقت “. سكب الرجل العجوز بقية الحلوى المغطاة بالشوكولاتة في فمه ثم وقف .
”انا بحاجة الى مساعدتك! قابلني في المكان الذي التقينا به لأول مرة “.
ثم إنتقل تشانغ هينغ لرف الكتب يبحث عن كتاب قواعد اللغة الإنجليزية .
كانت هذه أول رسالة نصية يتلقاها في وقت ثابت. لقد كان كذلك لعدة ليالٍ الشخص الوحيد الذي يمكنه التجول في المدينة بينما يتجمد الجميع في الوقت ، على الفور ، ظهرت بدلة تانغ و فيدورا في ذهن تشانغ هينغ. كل شيء خارق للطبيعة حدث معه حتى الآن مرتبط بالرجل العجوز الغريب.وجد(فيدورا هي قبعة مع حافة ناعمة. عادة ما يتم طيه بالطول أسفل التاج و «مقروص» بالقرب من الأمام على كلا الجانبين)
بعد القليل من البحث وجد تشانغ هينغ الكتاب الذي يريده ، لذلك لوح لها ليودعها ، ولكن قبل خرجوه من المكتبة ، لمح الكتاب الذي كانت تقراءه شين شيشي ، وألق نظرة خاطفة على عنوانه .
إذا كان هناك شخص يمكنه دخول هذا العالم ، فسيكون ذلك الرجل. من مظهر الرسالة ، يبدو أنه كان يعاني من بعض المشاكل أيضًا.
كان باب المركز التجاري مفتوحًا بشكل غير معهود ونصف مفتوح ، ضوء قادم من الداخل. قام تشانغ هينغ بفك قوسه وسلحه بسهم ، وهو يسير بحذر وهدوء بقدر ما يستطيع.
غير تشانغ هينغ ملابسه الرياضية وذهب لاستعادة قوسه من منطقة الرماية ، ثم اشترى سكينًا صغيرًا من متجر السلع الرياضية في الهواء الطلق المجاور وقم بربطها الى خصره. بعد الانتهاء من ذلك ، أخذ دراجة صفراء وذهب إلى مقهى الخادمة.
بالطبع ، بصفته شخصًا قرأ “فاتورة الكميات لتصريف المياه والتدفئة وهندسة الغاز” ، لم يكن مؤهلاً للتشكيك في تفضيلات القراءة للاشخاص ايلآخرين.
كان باب المركز التجاري مفتوحًا بشكل غير معهود ونصف مفتوح ، ضوء قادم من الداخل. قام تشانغ هينغ بفك قوسه وسلحه بسهم ، وهو يسير بحذر وهدوء بقدر ما يستطيع.
ثم إنتقل تشانغ هينغ لرف الكتب يبحث عن كتاب قواعد اللغة الإنجليزية .
“لقد أحببت حقًا محل شاي الحليب الموجود في الطابق الثاني ، ولكن هناك دائمًا طابورا طويل! نادرا ما يكون شاغرا كما هو الحال الآن ، ولكن مرة أخرى ، على الأقل هناك كوب من شاي الحليب من أجلي ، ربما هذه هي الحياة —من الصعب الحصول على أفضل ما في العالمين. ”
تنهد الرجل العجوز مرة أخرى.
تنهد الرجل العجوز في بدلة تانغ. بينما هو جالس على مقبض السلم المتحرك الذي ظل ثابتا ، كان يرتدي نفس الملابسه التي كان يرتديها عندما التقوا لأول مرة منذ شهرين. لكن هذه المرة ، ارتدى قبعة بيسبول بدلاً من تلك القبعة الرسمية. بخلاف ذلك ، كل شيء اخر كان لا يوصوف.
أصبح الرجل العجوز هادئا كما ركز نظره على تشانغ هينغ.
كان الرجل العجوز يحمل حقيبة M & Ms ، فتحها قبل أن يفرغ نصفها في فمه.
كانت رسالة إفتراضية من رقم غير مألوف:
أنزل تشانغ هينغ قوسه وقال ، “سامحني لكوني طائشًا ، لكنك لا تشبه
من يحتاج الى مساعدة.”
“سنتحدث عن ذلك في الطريق. ليس لدينا الكثير من الوقت “. سكب الرجل العجوز بقية الحلوى المغطاة بالشوكولاتة في فمه ثم وقف .
“صدقني ، أنا أهتم بك بشكل أكبر مقارنة بجميع أصحاب العمل الذين ستعمل معهم. لن آتي إليك ما لم يحدث شيء رهيبة” قالها الرجل العجوز وهو يمضغ الحلوى المغطاة بالشوكولاتة التي كانت في الكيس .
“لا أمانع هذه التفاصيل الصغيرة . ربما أكون قد فعلت بعض الأشياء في اللعبة التي لن تواجهها في العالم الحقيقي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى العدو الذي سنواجهه، لن تجعلني أجلس في المقدمة في طريقنا إلى المعركة “.
“بجدية؟”
“سنتحدث عن ذلك في الطريق. ليس لدينا الكثير من الوقت “. سكب الرجل العجوز بقية الحلوى المغطاة بالشوكولاتة في فمه ثم وقف .
عندما راته ، وضعت شين شيشي الكتاب من يدها وابتسمت إبتسامة رقيقة ولطيفة . لكن بما أنهم كانوا في المكتبة ، يجب أن يلتزموا الهدوء . حيث أنه لم يُسمح لهم بالتحدث ، لم ينطق احدهم بكلمة للاخر .
“دعني أطرح عليك سؤالاً: بما أنك لعبت جولتين من اللعبة الى الآن ، ما نوع المهارات التي اكتسبتها؟ ”
تنهد الرجل العجوز مرة أخرى.
“مهارات البقاء على قيد الحياة في البرية ، ومهارات الرماية ، ومهارات القيادة ،” سرد تشانغ هينغ جميع مهاراته في المستوى 2 التي إكتسبها .
بعد الانتهاء من تنظيف أسنانه ، فحص تشانغ هينغ صندوق الوارد الخاص به ووجد رسالة من جمعية التصوير تخبره أن عمله قد تم اختياره من ضمن الاعمال التي ستشارك في مسابقة “الانطباع الحضري” ، والتي سيتم إرسالها الى قسم التحكيم. ستعلن النتائج في غضون أسبوع تقريبًا.
“إنها بداية جيدة جدا. ستكون قادرا على استخدامها قريبا. الآن، …..وجدنا إركب اولا -أوه، آسف، العادات القديمة __ أحصل على سيارة ” .
“صدقني ، أنا أهتم بك بشكل أكبر مقارنة بجميع أصحاب العمل الذين ستعمل معهم. لن آتي إليك ما لم يحدث شيء رهيبة” قالها الرجل العجوز وهو يمضغ الحلوى المغطاة بالشوكولاتة التي كانت في الكيس .
قذف الرجل العجوز مفاتيح سيارة لتشانغ هينغ.
لكن كان على تشانغ هينغ أن يعترف بأن هواية هذه الفتاة كانت فريدة إلى حد ما ، خاصة مع مهارات الملاحظة و التفكير التي تمتلكها .وبدء يفكر في نفسه هل تخطط للعمل في حقل التحقيق الجنائي؟ ولكن تارة أخرى ، تدرس العلاقات العامة .
” أودي سوداء A6. موقف السيارات B34 ، في الطابق السفلي . أعدك أنني سأخبرك بكل شيء في السيارة. ”
“سنتحدث عن ذلك في الطريق. ليس لدينا الكثير من الوقت “. سكب الرجل العجوز بقية الحلوى المغطاة بالشوكولاتة في فمه ثم وقف .
أخذ تشانغ هينغ المصعد إلى ساحة ركن السيارات وتمكن من تحديد موقع السيارة بسرعة كبيرة. عندما فتح صندوق القفازات ، وجد رخصة قيادة تخص رجل من مظهره يبدو انه حازما جدا يدعى وانغ جيان غو . من الواضح أنه لم يكن الرجل العجوز. بدا الرجل في الصورة وكان عمره حوالي 20 سنة على الأقل.
تنهد الرجل العجوز في بدلة تانغ. بينما هو جالس على مقبض السلم المتحرك الذي ظل ثابتا ، كان يرتدي نفس الملابسه التي كان يرتديها عندما التقوا لأول مرة منذ شهرين. لكن هذه المرة ، ارتدى قبعة بيسبول بدلاً من تلك القبعة الرسمية. بخلاف ذلك ، كل شيء اخر كان لا يوصوف.
كان الرجل العجوز ينتظر تشانغ هينغ عند مدخل المول الأمامي الذي يحمل قطعة من الأمتعة المكسورة الذي بدا وكأنه هرب للتو من غرفة التمريض. قاد تشانغ هينغ السيارة ، حيث جلس الرجل العجوز في المقعد الخلفي.
“لقد أحببت حقًا محل شاي الحليب الموجود في الطابق الثاني ، ولكن هناك دائمًا طابورا طويل! نادرا ما يكون شاغرا كما هو الحال الآن ، ولكن مرة أخرى ، على الأقل هناك كوب من شاي الحليب من أجلي ، ربما هذه هي الحياة —من الصعب الحصول على أفضل ما في العالمين. ”
“لا أمانع هذه التفاصيل الصغيرة . ربما أكون قد فعلت بعض الأشياء في اللعبة التي لن تواجهها في العالم الحقيقي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى العدو الذي سنواجهه، لن تجعلني أجلس في المقدمة في طريقنا إلى المعركة “.
” قدموا العجوز ، الضعيف ، والاعرج كتضحية للمورسوبي ، في المقابل ، حول الوحش اطفال الكيز إلى شبان يافعين أصحاء في غضون بضعة أشهر حتى يتمكنوا من الحصول على دفعات من الجنود الواحدة تلو الآخر. لحسن الحظ، في النهاية، قبيلة الكيز دمرت من قبل قبيلة هولي. كل ما يتعلق بمورسوبي ، المذابح(الكنائس) كلها دمرت. في معظم الظروف، هذا يعني أنه تم إبادة الوحش أيضا”
“أي عدو؟” سأل تشانغ هينغ.
كانت هذه أول رسالة نصية يتلقاها في وقت ثابت. لقد كان كذلك لعدة ليالٍ الشخص الوحيد الذي يمكنه التجول في المدينة بينما يتجمد الجميع في الوقت ، على الفور ، ظهرت بدلة تانغ و فيدورا في ذهن تشانغ هينغ. كل شيء خارق للطبيعة حدث معه حتى الآن مرتبط بالرجل العجوز الغريب.وجد(فيدورا هي قبعة مع حافة ناعمة. عادة ما يتم طيه بالطول أسفل التاج و «مقروص» بالقرب من الأمام على كلا الجانبين)
“هناك قبيلة تسمى الكيز في بابوا غينيا الجديدة. سافر أسلافهم إلى هذا المكان في وقت سابق وحاربت في عدد قليل من المعارك مع قبيلة أوفرلورد هولي في الجزيرة. كلا الجانبين فاز و خسر في نفس الوقت . على الرغم من أن جنود ألكيز كانوا عظماء للغاية، و شجعان ، فالواحد منهم أقوى من عشرة رجال مجتمعين، كانوا يعانون من مشكلة نقص في العدد ؛ بسبب كثرة مشاركتهم في الحروب . لكل ألكيز، كان هناك حوالي عشرين هولي. إذا استمروا في استنزاف أعدادهم ، فسيتم القضاء عليهم قريبًا. وهم في قمةاليأس ، تضرع الكيز الى وحش يدعى مورسوبي” .
“أي عدو؟” سأل تشانغ هينغ.
” قدموا العجوز ، الضعيف ، والاعرج كتضحية للمورسوبي ، في المقابل ، حول الوحش اطفال الكيز إلى شبان يافعين أصحاء في غضون بضعة أشهر حتى يتمكنوا من الحصول على دفعات من الجنود الواحدة تلو الآخر. لحسن الحظ، في النهاية، قبيلة الكيز دمرت من قبل قبيلة هولي. كل ما يتعلق بمورسوبي ، المذابح(الكنائس) كلها دمرت. في معظم الظروف، هذا يعني أنه تم إبادة الوحش أيضا”
فجأة شعر تشانغ هنغ بشعور غريب . “أنت تمزح، صحيح؟!”
” ولكن، بالمناسبة – أنا أكره حقا هذه العبارة – لكن … مورسوبي هو وحش مع سمات زمنية، مما يجعل من الصعب جدا القضاء عليه بالكامل. في اللحظة الأخيرة، وجد بطريقة ما فرصة لإغلاق نفسه في امتداد صغير من الوقت، والهروب من الموت. بالطبع، بطريقة اخرى ، يمكنك أن تقول أنه ميت، محاصر في الزمن لأكثر من 20،000 عام، مما سحب وجوده الضعيف حتى … ، تم كسر التوازن. ”
” ولكن، بالمناسبة – أنا أكره حقا هذه العبارة – لكن … مورسوبي هو وحش مع سمات زمنية، مما يجعل من الصعب جدا القضاء عليه بالكامل. في اللحظة الأخيرة، وجد بطريقة ما فرصة لإغلاق نفسه في امتداد صغير من الوقت، والهروب من الموت. بالطبع، بطريقة اخرى ، يمكنك أن تقول أنه ميت، محاصر في الزمن لأكثر من 20،000 عام، مما سحب وجوده الضعيف حتى … ، تم كسر التوازن. ”
أصبح الرجل العجوز هادئا كما ركز نظره على تشانغ هينغ.
كانت هذه أول رسالة نصية يتلقاها في وقت ثابت. لقد كان كذلك لعدة ليالٍ الشخص الوحيد الذي يمكنه التجول في المدينة بينما يتجمد الجميع في الوقت ، على الفور ، ظهرت بدلة تانغ و فيدورا في ذهن تشانغ هينغ. كل شيء خارق للطبيعة حدث معه حتى الآن مرتبط بالرجل العجوز الغريب.وجد(فيدورا هي قبعة مع حافة ناعمة. عادة ما يتم طيه بالطول أسفل التاج و «مقروص» بالقرب من الأمام على كلا الجانبين)
فجأة شعر تشانغ هنغ بشعور غريب . “أنت تمزح، صحيح؟!”
تنهد الرجل العجوز مرة أخرى.
تنهد الرجل العجوز مرة أخرى.
قذف الرجل العجوز مفاتيح سيارة لتشانغ هينغ.
“لسوء الحظ، عندما أعطيتك الهدية، كسرت عن طريق الخطأ توازن الوقت وأطلقت سراح المخلوق”.
تصفح تشانغ هينغ المنتديات والمنشورات على هاتفه لتمضية الوقت. جاء منتصف الليل بسرعة ، و ساد الصمت المدينة كلها. ارتدى ملابسه وكان على وشك مواصلة مراجعته في المكتبة عندما لاحظ أن شخصًا ما قد أرسل له رسالة نصية.
وبينما هو في المكتبة ، ذهب إلى المقصف لتناول العشاء ، ثم مكث في المكتبة حتى دنى موعد إغلاقها. بما أنه سيعود في غضون ساعة ، لم يأخذ كتاب القواعد معه بل تركه على الرف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
