قصة جانبية 21. الظهور الأول (4)
“سيدخل جلالة ولي العهد و السيدة آستر من دوقية تريزيا الكبرى معًا !”
“لا حاجة…”
أعلن الحارس الإمبراطوري عن دخول الشخصين بصوت عال .
وبينما كانت على وشكِ النزول من عبى المنصة ، أمسك نواه معصم آستر ووجهها نحوه .
ثم تحولت عيون الناس المنتشرة في جميع أنحاء القاعة إلى الباب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “دعونا نذهب معًا .”
“اوه ، ولي العهد اتخذ شريكة ؟ أليس ها ظهوره الأول ؟”
بينما واصلت كلامها ، بقيت عينا الإمبراطورة ، التي تفحصت الجمهور ، على نواه و آستر .
“إنها المرة الأولى ، لقد كان دائمًا بعيدًا عن النساء …”
رقص الاثنان بشكل طبيعي مثل تدفق المياه. على الرغم من أنهما لم يتدربا على هذا من قبل ، إلا أنهما كانا في تناغم تام .
“أعتقد بأن الشائعات حول علاقته العميقة مع الآنسة آستر صحيحة .”
قام نواه ، الذي كان يتحدث مع آستر على الكرسي في حيرة عندما كانت عيون الناس عليه.
نواه ، الذي يتمتع بمظهر ممتاز وحتى مكانة الأمير المتوج ، كان يحظى بشعبية كبيرة بين الفتيات النبلاء.
“أعتقد بأن الشائعات حول علاقته العميقة مع الآنسة آستر صحيحة .”
ومع ذلك ، لم يقترب منه أحد لأنه كان يحافظ على مسافة دائمًا و رسم حدودًا .
“مجنونٌ بكِ .”
الآن بعدما أحضر نواه شريكة رسمية ، كان من الطبيعي أن تكون الغيرة موجهة نحو الهدف.
“لايبدوا أنني مختلف عن الدوق الأكبر . هل ترغب في تناول مشروب معًا؟”
“لكنها مناسبة له حقًا .”
كان دي هين و الامبراطور يجلسان جنبًا لجنب في مقاعد العائلات .
“هل هو المزاج ، أم أنهما يلمعان .”
بينما كان الجميع مشغولين بتجنبه ، كان هناك رجل يمشي على مهل ويجلس بجانبه.
ليس فقط الفتيات الصغيرات اللواتي يحسدنها ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الفتيان اللذين شعروا بالأسف الشديد على آستر .
بعد تهنئة العديد من الناس وتحت الضوء الساطع ، بدت هذه اللحظة وكأنها حلم بعيد المنال.
“من قبل ، لم يكن بإمكاني الاقتراب منها بسبب التوأم ، لكنها الآن حصلت على شريك . هذا غير عادل.”
“…يمكنني أن أرى هذا أيضًا .”
“رأيتها في حفلة عيد ميلاد من قبل ووقعت في حبها من النظرة الأولى … آههه .”
فرك نواه أذن آستر و همس .
بينما تم تركيز جميع أنواع الانتباه على الاثنين ، بدأ الأشخاص الذين نظروا إلى بعضهم البعض في التحرك.
“أعتقد بأن الشائعات حول علاقته العميقة مع الآنسة آستر صحيحة .”
“أنا الابن الأكبر لإيرل ويتني. هل تتذكرني ؟”
ومع ذلك ، لم يقترب منه أحد لأنه كان يحافظ على مسافة دائمًا و رسم حدودًا .
“إنه لشرف كبير أن أكون قادرًا على الظهور لأول مرة مع كلاكما.”
“إنه الظهور الأول لابني .”
أراد الجميع التحدق في أي شيء معهما و لفت انتباه آستر و نواه .
“أنا أحبها .”
“هاه ، لا أعتقد أن لكم احترام لذاتكم !”
كما تبادلت آستر ونواه ، اللذان كانا شغوفين بالرقص ، التحيات بعد التواجد في النهاية.
“إنها شخص محبوب من قِبل ولي العهد و الدوق الأكبر ، لذا ما فائدة الكبرياء ؟ أريد الذهاب أيضًا !”
“إنها المرة الأولى ، لقد كان دائمًا بعيدًا عن النساء …”
“دعونا نذهب معًا .”
“هل هذه كانت خطتك ؟”
حتى الأشخاص الغيورين انضموا إلى الرتب ، وتركز انتباه الجميع على الاثنين.
“إنها المرة الأولى ، لقد كان دائمًا بعيدًا عن النساء …”
***
بعد الانتهاء من الهمس ، ابتسم نواه بشكل هادف و رفع رأسه .
همست آستر ، التي سئمت من حديث الناس معها ، بصوت منخفض.
في حالة الرقص كشريك ، لقد كان شيئًا يحدث في النهاية دائمًا .
“أعتقد أن وجهي سيعلق بسبب الابتسامة .”
ومع ذلك ، حيث كان الهدف هو ولي العهد ، كان هناك ضجة عالية.
“هل أنتِ متعبة ؟ ليس لدينا الوقت الكافي للتحدث مع بعضنا البعض… هل أحل الأمر ؟”
وبينما كانت على وشكِ النزول من عبى المنصة ، أمسك نواه معصم آستر ووجهها نحوه .
“هل هناك طريقة جيدة؟”
“هل هناك طريقة جيدة؟”
“نعم، صدقيني .”
“يا إلهي !”
بعد الانتهاء من الهمس ، ابتسم نواه بشكل هادف و رفع رأسه .
يبدو أنه بعد انتهاء حفلة الظهور الأول اليوم ، لن يكون هناك أحد في جميع أنحاء الإمبراطورية لا يعرف أن الاثنين كانا يتواعدان.
ثم حرك أذنيه و اختار اسألة الناس .
بينما كان الجميع مشغولين بتجنبه ، كان هناك رجل يمشي على مهل ويجلس بجانبه.
“ستقيم عائلتنا حفلة كبيرة قريبًا. أريد حقًا أن أدعوكما .”
“قبل حفل الافتتاح ، اليوم ، أود أن أطلب من ولي العهد أداء رقصة في البداية .”
“آنسة آستر ، هذا الفستان جميل جدًا . إلى أي غرفة ملابس تذهبين ؟”
“هاه ؟ هل انا لا أرى جيدًا ؟ لماذا أبي مع الإمبراطور ؟”
في ذلك الوقت ، نمت ابتسامة نواه بشكل أعمق و هو يستمع إلى الاسألة الغير مجدية .
“رأيتها في حفلة عيد ميلاد من قبل ووقعت في حبها من النظرة الأولى … آههه .”
“هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها كلاكما مع شريك ، هل تربطكما علاقة خاصة؟ ما زلتما متشابكان بالأيدي ….”
“هل ترغبين في الرقص معي؟”
نظر نواه للشخص الذي طرح السؤال و تحدث بهدوء .
بينما واصلت كلامها ، بقيت عينا الإمبراطورة ، التي تفحصت الجمهور ، على نواه و آستر .
“ما نوع علاقتنا ؟”
–ترجمة إسراء
شعرت آستر بإحساس غريب ، وحاولت أن تترك يده التي تمسكها على عجل.
بعد أن رأت نواه يطلب المديح منتصرًا ، هزت رأسها .
ومع ذلك ، بدلاً من إفلات يده ، عقد أصابعه بين أصابعها بشكل أقوى .
مع انتشار الصدمة في وجوه الناس ، تجمد الجو وأصبح المحيط هادئًا في لحظة.
“أنا أحبها .”
مع انتشار الصدمة في وجوه الناس ، تجمد الجو وأصبح المحيط هادئًا في لحظة.
دينج –
نزلت آستر من على المنصة بعد التفكير في الأمر و الدموع في عينيها .
مع انتشار الصدمة في وجوه الناس ، تجمد الجو وأصبح المحيط هادئًا في لحظة.
انتشر صراخ العديد من النساء ، وشد الرجال مؤخرة أعناقهم.
رفع نواه يده كما لو كان يعتز بها .
سرعان ما انتهى أداء الفرقة.
بطبيعة الحال ، تحولت عيون الناس إلى أيديهم ، واتسعت عيونهم عندما رأوا اقتران أصابعهم.
ابتسمت آستر لشكوى نواه و وقفت .
“يا إلهي !”
ثم حرك أذنيه و اختار اسألة الناس .
“آه ، لقد أعجبتني الآنسة آستر كثيرًا .”
رقص الاثنان بشكل طبيعي مثل تدفق المياه. على الرغم من أنهما لم يتدربا على هذا من قبل ، إلا أنهما كانا في تناغم تام .
انتشر صراخ العديد من النساء ، وشد الرجال مؤخرة أعناقهم.
لسوء الحظ ، تناولت شاي شعير له نفس لون الخمر لأنها كانت عطشانة .
الرجل الذي كان يحبها لمدة ثلاث سنوات خرج من القاعة وهو يبكي.
“هاه؟”
“لذا اليوم ، أريد أن أستمتع بالمأدبة نحن الاثنين فقط. من فضلكم.”
“….أعتقد أنني سأتذكر هذه اللحظة لبقية حياتي.”
بعد الانتهاء من الكلام بعزم ، أخذ نواه آستر أمامهم .
“هل هناك طريقة جيدة؟”
عندما انقسم الناس الحائرين إلى الجانب ، ظهر المسار بشكل طبيعي.
“إنها شخص محبوب من قِبل ولي العهد و الدوق الأكبر ، لذا ما فائدة الكبرياء ؟ أريد الذهاب أيضًا !”
انتقلت آستر و نواه ، اللذان بالكاد هربا من الحشد في غضون 30 دقيقة من دخول القاعة ، إلى الزاوية .
بطبيعة الحال ، تحولت عيون الناس إلى أيديهم ، واتسعت عيونهم عندما رأوا اقتران أصابعهم.
“ما رأيكِ ؟ المكان هادئ ؟ لم يزعجكِ أحد بعد الآن .”
“نعم، صدقيني .”
“ليس و كأنهم لا يستطيعون ذلك ، لكن لا يمكنهم فقط .”
ومع ذلك ، بمجرد أن فهم الموقف ، ثنى ظهره قليلاً ومد يده إلى آستر بنظرة أن كل شيء سيكون على ما يرام .
بعد أن رأت نواه يطلب المديح منتصرًا ، هزت رأسها .
“ما نوع علاقتنا ؟”
“لقد تحدثت كثيرًا ، وأنا بالفعل عطشانة .”
“هاه ؟ هل انا لا أرى جيدًا ؟ لماذا أبي مع الإمبراطور ؟”
توقفت يد آستر عندما كانت على وشك تناول مشروب بارد.
“وهل تهتمين بالناس ؟ يمكننا أخيرًا الرقص لأول مرة معًا .”
“هل بداخله أي كحول ؟”
بعد تهنئة العديد من الناس وتحت الضوء الساطع ، بدت هذه اللحظة وكأنها حلم بعيد المنال.
“لأننا بلغنا سن الرشد من اليوم أيضًا.”
ومع ذلك ، بمجرد أن فهم الموقف ، ثنى ظهره قليلاً ومد يده إلى آستر بنظرة أن كل شيء سيكون على ما يرام .
أضاءت عينا آستر والتقطت كأسا من البير .
كانت مشاعر آستر تتصاعد أيضًا في الجو الراقي.
“كنت أشعر بالفضول لمعرفة كيف سيكون طعمه من إخوتي . يمكنني أن أجرب بنفسي الآن !”
“أنا سعيد لأنني كنت موجود في هذه اللحظة.”
أثارت آستر فضولها حول العالم المجهول الذي لم تره من قبل.
انتقلت آستر و نواه ، اللذان بالكاد هربا من الحشد في غضون 30 دقيقة من دخول القاعة ، إلى الزاوية .
ولكن قبل وصول الخمر إلى فمها ، شعر نواه بالرعب وانتزع الكوب من آستر.
“لا تقلقي ، لن أفعل ذلك هنا . مباركٌ بلوغكِ سن الرشد.”
“من الأفضل عدم الشرب هنا . حقيقة أن ظهري كان ساخنًا منذ ذلك الحين ، يعني أن الدوق الأكبر يحدق بنا .”
“أنا سعيد لأنني كنت موجود في هذه اللحظة.”
“آهغ .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “دعونا نذهب معًا .”
نظرت آستر إلى مقاعد العائلة و تنهدت .
ابتسمت آستر لشكوى نواه و وقفت .
لم يكن السبب بسبب والدها فقط ، بل أيضًا أخويها كانوا ينظرون لهما .
بعد الانتهاء من الهمس ، ابتسم نواه بشكل هادف و رفع رأسه .
“…كنت أريد تذوقه .”
ثم تحولت عيون الناس المنتشرة في جميع أنحاء القاعة إلى الباب.
لسوء الحظ ، تناولت شاي شعير له نفس لون الخمر لأنها كانت عطشانة .
ومع ذلك ، حيث كان الهدف هو ولي العهد ، كان هناك ضجة عالية.
صعدت الإمبراطورة ، التي كانت مسؤولة عن الاحتفال للظهور الأول ، إلى المنصة وقدمت تحية ترحيب.
تذكر نواه المحادثة التي جرت بيهما في الصباح ، صلى حتى لا يسيء والده معاملته.
“مبروك لكل من بلغ سن الرشد أعتقد أنكم جميعًا سوف تشرقون بمستقبل إمبراطورية أوستن .”
في ذلك الوقت ، نمت ابتسامة نواه بشكل أعمق و هو يستمع إلى الاسألة الغير مجدية .
بينما واصلت كلامها ، بقيت عينا الإمبراطورة ، التي تفحصت الجمهور ، على نواه و آستر .
ركع نواه على ركبتيه وقبل يد آستر بهدوء ، كما لو كان يمين فارس.
“قبل حفل الافتتاح ، اليوم ، أود أن أطلب من ولي العهد أداء رقصة في البداية .”
“هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها كلاكما مع شريك ، هل تربطكما علاقة خاصة؟ ما زلتما متشابكان بالأيدي ….”
“هاه؟”
“لكنها مناسبة له حقًا .”
قام نواه ، الذي كان يتحدث مع آستر على الكرسي في حيرة عندما كانت عيون الناس عليه.
“آنسة آستر ، هذا الفستان جميل جدًا . إلى أي غرفة ملابس تذهبين ؟”
ومع ذلك ، بمجرد أن فهم الموقف ، ثنى ظهره قليلاً ومد يده إلى آستر بنظرة أن كل شيء سيكون على ما يرام .
عندما أعطى دي هين ، الذي كان غاضبًا ، القوة ليده ، سقطت قرون الفاصوليا التي نسيها كوجبة خفيفة في مسحوق.
“هل ترغبين في الرقص معي؟”
“إنها فرصة لا تأتي كثيرًا . الآن لا أحد يستطيع الوصول إليكِ بعد الآن .”
بنفس الطريقة ، تنهدت آستر التي تحولت عيونها لعيون أرنب و نظرت له .
“….أعتقد أنني سأتذكر هذه اللحظة لبقية حياتي.”
“أمام كل هؤلاء الناس ؟”
ازدادت درجة الحرارة في القاعة التي كانت لا تزال ساخنة ، وانفجر التصفيق المدوي من كل مكان.
“وهل تهتمين بالناس ؟ يمكننا أخيرًا الرقص لأول مرة معًا .”
“وهل تهتمين بالناس ؟ يمكننا أخيرًا الرقص لأول مرة معًا .”
الشريك الأول ، و الرقصة الأولى .
“حتى لو كانت رقصة فهما قريبان للغاية .”
“…..نعم .”
حتى الأشخاص الغيورين انضموا إلى الرتب ، وتركز انتباه الجميع على الاثنين.
بمعرفة المعنى ، وقفت آستر أيضًا ممسكة بيد نواه .
نظرت آستر إلى مقاعد العائلة و تنهدت .
ازدادت درجة الحرارة في القاعة التي كانت لا تزال ساخنة ، وانفجر التصفيق المدوي من كل مكان.
“لا .”
بينما كانت تسير نحو مركز المسرح ، خففت يد نواه القوية توتر آستر.
“اوه ، ولي العهد اتخذ شريكة ؟ أليس ها ظهوره الأول ؟”
وقف الاثنان في منتصف المسرح ، حيث يضيء ضوء الثريا بشكل رائع.
“لذا اليوم ، أريد أن أستمتع بالمأدبة نحن الاثنين فقط. من فضلكم.”
“لقد كنت أنتظر منذ ست سنوات ، لذلك قد حان هذا اليوم.”
“ليس و كأنهم لا يستطيعون ذلك ، لكن لا يمكنهم فقط .”
ابتسمت آستر لشكوى نواه و وقفت .
“….أعتقد أنني سأتذكر هذه اللحظة لبقية حياتي.”
وبينما كان نواه يلف خصر آستر بلطف من جانب واحد ، بدأ العرض على أنغام الكمان.
“هاه ؟ هل انا لا أرى جيدًا ؟ لماذا أبي مع الإمبراطور ؟”
رقص الاثنان بشكل طبيعي مثل تدفق المياه. على الرغم من أنهما لم يتدربا على هذا من قبل ، إلا أنهما كانا في تناغم تام .
“المشروب الأول هو احتفال ببلوغ أطفالنا سن الرشد.”
مع بدأ الرقصة ، أعلنت الإمبراطورة رسميًا أن حفلة الظهور الأولى قد بدأت .
“هاه؟”
ثم صعد جميع المشاركين الآخرين إلى المسرح وجلسوا في مقاعدهم حول المنطقة باستثناء المركز.
“إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا. يبدوا أن تركيز الجميع يدور حولنا .”
لم يتم التمييز بين شركاء الرقص بين الجنسين .
توقفت يد آستر عندما كانت على وشك تناول مشروب بارد.
كان من المذهل رؤية الرجال والنساء يرقصون بشكل طبيعي في أزواج.
“لايبدوا أنني مختلف عن الدوق الأكبر . هل ترغب في تناول مشروب معًا؟”
“إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا. يبدوا أن تركيز الجميع يدور حولنا .”
بطبيعة الحال ، تحولت عيون الناس إلى أيديهم ، واتسعت عيونهم عندما رأوا اقتران أصابعهم.
كانت مشاعر آستر تتصاعد أيضًا في الجو الراقي.
“نعم، صدقيني .”
“هل تعلمين بماذا أفكر ؟”
في ذلك الوقت ، نمت ابتسامة نواه بشكل أعمق و هو يستمع إلى الاسألة الغير مجدية .
“هل أنتَ سعيد لأنكَ بلغت سن الرشد ؟”
قام نواه ، الذي كان يتحدث مع آستر على الكرسي في حيرة عندما كانت عيون الناس عليه.
“لا .”
“هل هذه كانت خطتك ؟”
“ماذا إذًا ؟”
وبينما كانت على وشكِ النزول من عبى المنصة ، أمسك نواه معصم آستر ووجهها نحوه .
“أريد تقبيلكِ .”
“هل هناك طريقة جيدة؟”
في اللحظة التي اقتربا فيها بسبب الرقصة ،
“لماذا؟”
فرك نواه أذن آستر و همس .
–ترجمة إسراء
بعد أن شعرت بالحرج من الملاحظات الصارخة ، لوت آستر خطواتها و تعثرت .
في ذلك الوقت ، نمت ابتسامة نواه بشكل أعمق و هو يستمع إلى الاسألة الغير مجدية .
“هل أنتَ مجنون ؟”
أضاءت عينا آستر والتقطت كأسا من البير .
“مجنونٌ بكِ .”
انتقلت آستر و نواه ، اللذان بالكاد هربا من الحشد في غضون 30 دقيقة من دخول القاعة ، إلى الزاوية .
كانت يدا نواه ملتصقتين تمامًا بخصر آستر لتقبض عليها ، التي كادت أن تسقط.
عندما قدم أحدهم كأسًا من النبيذ ، نظر دي هين حوله ببرود لرفضه .
“لا تقلقي ، لن أفعل ذلك هنا . مباركٌ بلوغكِ سن الرشد.”
“هاه ، لا أعتقد أن لكم احترام لذاتكم !”
“وانت كذلك.”
في اللحظة التي اقتربا فيها بسبب الرقصة ،
آستر ، التي كانت متوترة للحظة دون أن تدرك ذلك ، خففت من جسدها وابتسمت.
“من قبل ، لم يكن بإمكاني الاقتراب منها بسبب التوأم ، لكنها الآن حصلت على شريك . هذا غير عادل.”
ثم رفعت رأسها ونظر إلى الثريا التي تفتخر بجلالتها الرائعة.
نزلت آستر من على المنصة بعد التفكير في الأمر و الدموع في عينيها .
بعد تهنئة العديد من الناس وتحت الضوء الساطع ، بدت هذه اللحظة وكأنها حلم بعيد المنال.
الآن بعدما أحضر نواه شريكة رسمية ، كان من الطبيعي أن تكون الغيرة موجهة نحو الهدف.
“….أعتقد أنني سأتذكر هذه اللحظة لبقية حياتي.”
“أمام كل هؤلاء الناس ؟”
“أنا سعيد لأنني كنت موجود في هذه اللحظة.”
“كنت أشعر بالفضول لمعرفة كيف سيكون طعمه من إخوتي . يمكنني أن أجرب بنفسي الآن !”
في عيني آستر ونواه ، لم تكن محبتهما العميقة لبعضهما البعض مخفية بل تم الكشف عنها بالكامل.
“إنها شخص محبوب من قِبل ولي العهد و الدوق الأكبر ، لذا ما فائدة الكبرياء ؟ أريد الذهاب أيضًا !”
سرعان ما انتهى أداء الفرقة.
“ستقيم عائلتنا حفلة كبيرة قريبًا. أريد حقًا أن أدعوكما .”
كما تبادلت آستر ونواه ، اللذان كانا شغوفين بالرقص ، التحيات بعد التواجد في النهاية.
“لأننا بلغنا سن الرشد من اليوم أيضًا.”
وبينما كانت على وشكِ النزول من عبى المنصة ، أمسك نواه معصم آستر ووجهها نحوه .
“أنا سعيد لأنني كنت موجود في هذه اللحظة.”
“لماذا؟”
تذكر نواه المحادثة التي جرت بيهما في الصباح ، صلى حتى لا يسيء والده معاملته.
“هناك شيء ناقص .”
“هل أنتِ متعبة ؟ ليس لدينا الوقت الكافي للتحدث مع بعضنا البعض… هل أحل الأمر ؟”
ركع نواه على ركبتيه وقبل يد آستر بهدوء ، كما لو كان يمين فارس.
“رأيتها في حفلة عيد ميلاد من قبل ووقعت في حبها من النظرة الأولى … آههه .”
في حالة الرقص كشريك ، لقد كان شيئًا يحدث في النهاية دائمًا .
“…كنت أريد تذوقه .”
ومع ذلك ، حيث كان الهدف هو ولي العهد ، كان هناك ضجة عالية.
الشريك الأول ، و الرقصة الأولى .
“هل هذه كانت خطتك ؟”
“لماذا؟”
“إنها فرصة لا تأتي كثيرًا . الآن لا أحد يستطيع الوصول إليكِ بعد الآن .”
وبينما كان نواه يلف خصر آستر بلطف من جانب واحد ، بدأ العرض على أنغام الكمان.
ابتسم نواه على نطاق واسع وأمسك يد آستر مرة أخرى .
بنفس الطريقة ، تنهدت آستر التي تحولت عيونها لعيون أرنب و نظرت له .
يبدو أنه بعد انتهاء حفلة الظهور الأول اليوم ، لن يكون هناك أحد في جميع أنحاء الإمبراطورية لا يعرف أن الاثنين كانا يتواعدان.
“….جلالة الإمبراطور؟ متى بدأت في حضور حفلات الظهور الأولى ؟”
نزلت آستر من على المنصة بعد التفكير في الأمر و الدموع في عينيها .
***
“هاه ؟ هل انا لا أرى جيدًا ؟ لماذا أبي مع الإمبراطور ؟”
ركع نواه على ركبتيه وقبل يد آستر بهدوء ، كما لو كان يمين فارس.
كان دي هين و الامبراطور يجلسان جنبًا لجنب في مقاعد العائلات .
“بالنظر للمنصة ، ألا يبدوا و كأنهما يتعايشان بشكل جيد ؟”
“…يمكنني أن أرى هذا أيضًا .”
بعد الانتهاء من الكلام بعزم ، أخذ نواه آستر أمامهم .
تذكر نواه المحادثة التي جرت بيهما في الصباح ، صلى حتى لا يسيء والده معاملته.
سرعان ما انتهى أداء الفرقة.
***
ابتسم نواه على نطاق واسع وأمسك يد آستر مرة أخرى .
بينما كان نواه و آستر يرقصان ، تسلل الأشخاص المحيطون بدي هين بعيدًا عن مقاعدهم .
بينما كان الجميع مشغولين بتجنبه ، كان هناك رجل يمشي على مهل ويجلس بجانبه.
“حتى لو كانت رقصة فهما قريبان للغاية .”
“هل هذه كانت خطتك ؟”
عندما أعطى دي هين ، الذي كان غاضبًا ، القوة ليده ، سقطت قرون الفاصوليا التي نسيها كوجبة خفيفة في مسحوق.
“ما رأيكِ ؟ المكان هادئ ؟ لم يزعجكِ أحد بعد الآن .”
“من تريد أن يكون والدك؟”
“هاه؟”
رن في أذنه صوت نواه الذي نعته ب “أبي” أمام القاعة .
ابتسمت آستر لشكوى نواه و وقفت .
بينما كان الجميع مشغولين بتجنبه ، كان هناك رجل يمشي على مهل ويجلس بجانبه.
“إنه الظهور الأول لابني .”
“لا حاجة…”
“ما رأيكِ ؟ المكان هادئ ؟ لم يزعجكِ أحد بعد الآن .”
عندما قدم أحدهم كأسًا من النبيذ ، نظر دي هين حوله ببرود لرفضه .
في عيني آستر ونواه ، لم تكن محبتهما العميقة لبعضهما البعض مخفية بل تم الكشف عنها بالكامل.
ومع ذلك ، عندما رأى شخصًا غير متوقع ، برزت عيناه بدهشة.
لم يتم التمييز بين شركاء الرقص بين الجنسين .
“….جلالة الإمبراطور؟ متى بدأت في حضور حفلات الظهور الأولى ؟”
***
“لايبدوا أنني مختلف عن الدوق الأكبر . هل ترغب في تناول مشروب معًا؟”
“هل هو المزاج ، أم أنهما يلمعان .”
أعطى الإمبراطور ، بابتسامة لطيفة ، الكوب لدي هين .
ازدادت درجة الحرارة في القاعة التي كانت لا تزال ساخنة ، وانفجر التصفيق المدوي من كل مكان.
ثم سكب النبيذ الذي أحضره بنفسه في كأسين .
“لا .”
“إنه نبيذ من منطقة بوريتشون عمره 200 عام. لقد أعددته خصيصًا ، لكن آمل أن يناسب ذوقك .”
ومع ذلك ، حيث كان الهدف هو ولي العهد ، كان هناك ضجة عالية.
“أشعر بالعبء لأنك أعددت شيئًا مميزًا ، لكنني سأشرب جيدًا.”
بعد أن رأت نواه يطلب المديح منتصرًا ، هزت رأسها .
“المشروب الأول هو احتفال ببلوغ أطفالنا سن الرشد.”
“نعم، صدقيني .”
بعد إعادة ملء الكوب الفارغ دفعة واحدة ، تذوق الإمبراطور رائحة النبيذ عن طريق هزه برفق .
“لا تقلقي ، لن أفعل ذلك هنا . مباركٌ بلوغكِ سن الرشد.”
“أيها الدوق ، يبدوا بأنه لا يمكنكَ رفع عينيكَ عن المسرح .”
يبدو أنه بعد انتهاء حفلة الظهور الأول اليوم ، لن يكون هناك أحد في جميع أنحاء الإمبراطورية لا يعرف أن الاثنين كانا يتواعدان.
“إنه الظهور الأول لابني .”
همست آستر ، التي سئمت من حديث الناس معها ، بصوت منخفض.
كان يبدوا و كأنه هناك شوكة في حلق دي هين ، و الذي كان أكثر برودة من المعتاد .
انتقلت آستر و نواه ، اللذان بالكاد هربا من الحشد في غضون 30 دقيقة من دخول القاعة ، إلى الزاوية .
كان دي هين الآن حذرًا غريزيًا من نهج الإمبراطور.
“اوه ، ولي العهد اتخذ شريكة ؟ أليس ها ظهوره الأول ؟”
ومع ذلك ، لم يهتم الإمبراطور على الإطلاق وكشف سرًا عن الغرض من هذا النهج من خلال تحضير النبيذ.
ومع ذلك ، حيث كان الهدف هو ولي العهد ، كان هناك ضجة عالية.
“بالنظر للمنصة ، ألا يبدوا و كأنهما يتعايشان بشكل جيد ؟”
“رأيتها في حفلة عيد ميلاد من قبل ووقعت في حبها من النظرة الأولى … آههه .”
–ترجمة إسراء
“هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها كلاكما مع شريك ، هل تربطكما علاقة خاصة؟ ما زلتما متشابكان بالأيدي ….”
بعد أن شعرت بالحرج من الملاحظات الصارخة ، لوت آستر خطواتها و تعثرت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
