قصة جانبية 20. الظهور الأول (3)
“يبدوا أن الجميع يتصرف مثل والدي .”
“سأضعه لكِ .”
شعرت آستر بالحرج من الإطراءات المستمرة ، ولكن فجأة سمعت طرقة عالية.
عندما استدرت مرة واحدة في مكانها ، اهتز الفستان المطرز بعدة طبقات من القماش الرقيق .
“آستر ، سمعت بأنكِ متأنقة تمامًا !”
من المعتاد أن يقوم أي مواطن إمبراطوري يبلغ من العمر 18 عامًا بأول ظهور له.
“هل يمكننا الدخول الآن ؟”
“ماذا لو طارد جميع الرجال آستر في حفلة الظهور الأول ؟ لديّ صداع من التفكير في هذا بالفعل .”
فُتح الباب قليلاً بدون أن تجيب .
كان كل ذلك بفضل والدي أنني كنت قادرة على النمو بشكل جيد . أرادت آستر أن تنقل له هذا الشعور وهذه الرسالة .
من خلال الفجوة المفتوحة قليلاً ، وضع دي هين و چودي و دينيس وجوههم على التوالي.
“لا أصدق ذلك أيضًا. لهذا السبب أشعر بالتوتر أكثر مما كنت عليه عندما ترسمت. لا أشعر بالراحة .”
“نعم ، ادخلوا.”
“ما رأيكم؟”
انفجرت آستر في الضحك من العيون الست المنتظرة و سمحت لهم بالدخول .
“….. أنتِ ترين الأشخاص جيدين مثلكِ .”
“ما رأيكم؟”
“في نظري ، إخوتي أفضل إخوة في العالم .”
استدارت و التفت .
في الواقع ، كانت عائلة قاتمة ليس لها أي تعبير عن المودة ، لكن الأمور تغيرت منذ أن جاءت آستر.
عندما استدرت مرة واحدة في مكانها ، اهتز الفستان المطرز بعدة طبقات من القماش الرقيق .
“مبارك على حفلة بلوغكِ سن الرشد .”
تأثر دي هين من المشهد و صفق بصوت عال .
كانت البداية رغبة صغيرة لچودي الذي كان غير ناضجًا ، لكن تلك المصادفة خلقت حتمية وأصبحت قدرًا.
“أنتِ جميلة جدًا .”
“نعم ، ادخلوا.”
في غضون ذلك ، ابتسم چودي و دينيس اللذان كانا بجانب آستر ، ورفعا إبهامهما للأعلى .
“ولكن أنا شخص بالغ الآن و معترف به من قِبل القانون الإمبراطوري ؟”
“كنتِ دائمًا جميلة ، لكنكِ تبدين كالحاكمة اليوم .”
“سيدتي ، مبارك على حفل بلوغكِ سن الرشد .”
“ماذا لو طارد جميع الرجال آستر في حفلة الظهور الأول ؟ لديّ صداع من التفكير في هذا بالفعل .”
“هل من الأفضل قلب الغرة؟ استمع لي.”
كان قلب آستر دافئًا لأنهم دائمًا ما كانوا يجاملونها أكثر من اللازم .
“حتى لو كنا هنا؟”
“بالمناسبة ، دينيس . هل تصدق أن أختي سيتم ترسيمها بالفعل كبالعة ؟”
أبلغ المشرف المسؤول الإمبراطورة ، التي كانت قد توقفت لتوها عند القاعة ، بالتقدم المحرز.
“لا أصدق ذلك أيضًا. لهذا السبب أشعر بالتوتر أكثر مما كنت عليه عندما ترسمت. لا أشعر بالراحة .”
“….أنا أعتمد عليكَ .”
كان التوأم قلق ، موضحين ما يجب توخي الحذر بشأنه في حفلة الظهور الأول . يجب الحذر من الرجال بشكل أساسي .
“سيدتي ، مبارك على حفل بلوغكِ سن الرشد .”
آستر ، التي كانت تستمع بجدية ، أدارت عينيها فجأة لأنها اعتقدت أن دي هين كان هادئًا للغاية.
نظرت الإمبراطورة حول القاعة وخرجت بوجه راضٍ.
“أبي؟”
‘انظر خلفي!’
“همم .”
كان التوأم قلق ، موضحين ما يجب توخي الحذر بشأنه في حفلة الظهور الأول . يجب الحذر من الرجال بشكل أساسي .
كان دي هين عالقًا في الشعور المظلم أن آستر قد كبرت كثيرًا .
“همم .”
حتى لا يبكي بعدما تحولت عيونه للون الأحمر ، سرعان ما نظر حوله متظاهرًا بالنظر إلى السماء دون سبب.
كانت الوجهة التالية هي غرفة نواه ، الذي كان مشغولاً بالتحضير للحفلة .
ثم حمحم ، وتظاهر بأنه بخير ، و ربت على رأس آستر بعناية .
كانت الوجهة التالية هي غرفة نواه ، الذي كان مشغولاً بالتحضير للحفلة .
طفلة صغيرة صرخت فيه ليقتلها و كانت عيونها فارغة ،يأكلها الظلام الدامس الذي لا نهاية له .
مازالت آستر تتذكر بوضوح المحادثة التي أجرتها في ذلك اليوم .
لا يمكن العثور على ظل ذلك الوقت في آستر الآن.
ابتسمت آستر على نطاق واسع و أمسك بيد التوأم الواحد تلو الآخر .
تلمع عيناهت أكثر من النجوم ، وكانت أجمل من أي شيء آخر في العالم.
“نعم!”
“شكرا لكِ على النمو بشكل جيد .”
“هل أنتِ حزينة؟”
كانت كلمات مليئة بالعواطف.
مرت نظرة دي هين الباردة على نواه .
في النهاية ، امتلأت عينا آستر ، التي كانت تكبح مشاعرها ، بالدموع.
“هل يمكننا الدخول الآن ؟”
“أبي ، هل تتذكر اليوم الذي اتيت فيه إلى المنزل لأول مرة؟”
“أنتِ جميلة جدًا .”
همست آستر ومدت ذراعيها وعانقت خصر دي هين.
وقفت الإمبراطورة وحدقت في نواه بتعبير غريب بدا وكأنها تبتسم أو تبكي.
ذراعيه العريضتين هما اللذان جعلاها تشعر بأنها تريد ان تكون طفلة للأبد .
“حسنًا . ثم طلبت مني أن أخبركَ مرة أخرى إن كان لديّ يومٌ مفضل .”
“بالطبع. أتذكر كل لحظة لك.”
“ولكن أنا شخص بالغ الآن و معترف به من قِبل القانون الإمبراطوري ؟”
“والدي سألني ، متى يكون عيد ميلادي ، أو لماذا لا أجعل يومي المفضل هو عيد ميلادي ؟”
“همم .”
“قلتِ بأنه ليس لديكِ يوم مفضل و قلتِ بأن يوم قدومكِ للمنزل هو يومكِ المفضل .”
مرت نظرة دي هين الباردة على نواه .
“حسنًا . ثم طلبت مني أن أخبركَ مرة أخرى إن كان لديّ يومٌ مفضل .”
استنشقت آستر أنفها و سألها التوأم بقلق .
مازالت آستر تتذكر بوضوح المحادثة التي أجرتها في ذلك اليوم .
“هناك غرفة منفصلة للعائلات. اليوم ، سآخذ آستر بجانبي .”
‘دعينا نؤجل قرار يوم ميلادكِ فترة أطول قليلاً . إن كان هناك يوم مفضل لكِ تتذكرينه من فضلكِ أخبريني بذلك .”
“الأفضل في العالم؟”
‘هل سيأتي مثل ذلك اليوم ؟’
“كنتِ دائمًا جميلة ، لكنكِ تبدين كالحاكمة اليوم .”
‘بالطبع . من الآن فصاعدًا سأجعل كل يوم يكون ذلك اليوم .’
“لا أصدق ذلك أيضًا. لهذا السبب أشعر بالتوتر أكثر مما كنت عليه عندما ترسمت. لا أشعر بالراحة .”
“لم أُصدق ذلك في ذلك الوقت . لم أعتقد أن يكون لديّ يوم مفضل أردت تذكره .”
“هل من الأفضل قلب الغرة؟ استمع لي.”
رفعت آستر رأسها بدون أن تطلق الذراع التي كانت تحتضن دي هين .
عندما استدرت مرة واحدة في مكانها ، اهتز الفستان المطرز بعدة طبقات من القماش الرقيق .
“لكن الأمر كما قال أبي. منذ مجيئي إلى هنا ، كان كل يوم يومًا أريد أن أتذكره .”
عندما أخذت المحادثة منعطفًا غريبًا فجأة ، اندهش نواه و قاطعهم .
إن حددت يوم ميلادها باليوم الذي تفضله . فسيكون كل يوم كـيوم ميلاد لآستر منذ أن دخلت لهذه العائلة .
لف ذراعيه بحرارة حول كتف الإمبراطورة ، الذي كان خدها مبللاً بالدموع.
“شكرًا لكَ على الامساك بيدي و كونكَ جزءًا من عائلتي .”
من خلال الفجوة المفتوحة قليلاً ، وضع دي هين و چودي و دينيس وجوههم على التوالي.
كان كل ذلك بفضل والدي أنني كنت قادرة على النمو بشكل جيد . أرادت آستر أن تنقل له هذا الشعور وهذه الرسالة .
“الأفضل في العالم؟”
“لا يزال هناك الكثير الذي لم يتم إنجازه. لازلتِ صغيرة .”
***
“ولكن أنا شخص بالغ الآن و معترف به من قِبل القانون الإمبراطوري ؟”
“هل أنتِ حزينة؟”
وطالبت آستر ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، بحقوقها بصوت ممزوج بالضحك.
واما نواخ فلم يستسلم ووقف اقرب الى آستر.
“بغض النظر عن عمركِ . تبدون جميعًا أطفالاً بالنسبة لي ، حتى إخوتكِ . انظري إلى ذلك ، لم يكبرا في العمر .”
بمجرد أن قرأ ما كانت تقوله تشدد تعبير نواه و نظر لخلف ظهر آستر .
نقر دي هين على لسانه وهو ينظر إلى التوأم اللذان كانا يحاولان عدم الابتسام في كلام الجانبين .
تمتم دينيس بنبرة مفاجأة مرة أخرى.
“هل ستستمرين في معانقة والدي ؟”
عندما استدرت مرة واحدة في مكانها ، اهتز الفستان المطرز بعدة طبقات من القماش الرقيق .
“نحن أيضًا!”
كان چودي ودينيس يكافحان مع بعضهما البعض ويتواصلان مع آستر .
كان چودي ودينيس يكافحان مع بعضهما البعض ويتواصلان مع آستر .
“في نظري ، إخوتي أفضل إخوة في العالم .”
“همم .”
ابتسمت آستر على نطاق واسع و أمسك بيد التوأم الواحد تلو الآخر .
من خلال الفجوة المفتوحة قليلاً ، وضع دي هين و چودي و دينيس وجوههم على التوالي.
“الأفضل في العالم؟”
مع ذلك ، لم يكره موقفه المثير والواثق ، لذا لمس ذقنه.
“….. أنتِ ترين الأشخاص جيدين مثلكِ .”
همست آستر ومدت ذراعيها وعانقت خصر دي هين.
ابتسمت التوأم ووصل الفهم للأذن و عانق كلاهما آستر .
استدارت و التفت .
“قبل أن تأتي آستر ، لم أكن أتخيل شيئًا كهذا. لقد تغيرنا كثيرًا أيضًا .”
مازالت آستر تتذكر بوضوح المحادثة التي أجرتها في ذلك اليوم .
تمتم دينيس بنبرة مفاجأة مرة أخرى.
لف ذراعيه بحرارة حول كتف الإمبراطورة ، الذي كان خدها مبللاً بالدموع.
في الواقع ، كانت عائلة قاتمة ليس لها أي تعبير عن المودة ، لكن الأمور تغيرت منذ أن جاءت آستر.
“هيك!”
لم يتغير عالم آستر فحسب ، بل تغير أيضًا عالم دي هين و چودي و دينيس.
“نعم ، لقد كان لدينا الكثير لنتحدث عنه .”
كانت البداية رغبة صغيرة لچودي الذي كان غير ناضجًا ، لكن تلك المصادفة خلقت حتمية وأصبحت قدرًا.
“ها …”
“هيك .”
لقد تخلت عن كل شيء في ذلك الوقت ، ولكن كيف قابلته عندما وصل لسن الرشد بهذا المظهر الصحي ؟
“آستر هل تبكين؟”
لهذا السبب ، كانت قاعة الياقوت الأزرق ، الأكبر من بين العديد من قاعات المآدب ، مشغولة بالتحضير لحفلة الظهور الأولى .
“هل أنتِ حزينة؟”
“إنه أمر محرج سأفعل ذلك كالمعتاد .”
استنشقت آستر أنفها و سألها التوأم بقلق .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) آستر ، التي كانت تستمع بجدية ، أدارت عينيها فجأة لأنها اعتقدت أن دي هين كان هادئًا للغاية.
“لا . أنا سعيدة ، حتى لو كنت سعيدة فإن الدموع تنهمر .”
قام بن ، الذي كان بجانبه ، بتغطية فم ديلبرت على عجل ، لكنه كان هو نفسه عندما كان يبتلع دموعه.
مسحت الدموع المتدفقة على خدها بكمها .
“أبي؟”
“البكاء أمر مرير في مثل هذا اليوم الجيد .”
ديلبيرت ، الذي كان يشاهد هذا المشهد من الخلف ، ابتلع دموعه من الداخل ، ثم فجأة أصيب بالفواق.
كان نواه الذي كان ينتظر قدوم آستر .
“هيك!”
“ستسير الامور بشكل جيد مع أي تسريحة شعر ، لذا دعيه يفعل ما يشاء .”
قام بن ، الذي كان بجانبه ، بتغطية فم ديلبرت على عجل ، لكنه كان هو نفسه عندما كان يبتلع دموعه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) آستر ، التي كانت تستمع بجدية ، أدارت عينيها فجأة لأنها اعتقدت أن دي هين كان هادئًا للغاية.
منذ اليوم الذي جاءت فيه آستر إلى المنزل ، شعروا بسعادة غامرة لأنهم كانوا يشاهدون كل لحظة.
قام بن ، الذي كان بجانبه ، بتغطية فم ديلبرت على عجل ، لكنه كان هو نفسه عندما كان يبتلع دموعه.
“سيدتي ، مبارك على حفل بلوغكِ سن الرشد .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) آستر ، التي كانت تستمع بجدية ، أدارت عينيها فجأة لأنها اعتقدت أن دي هين كان هادئًا للغاية.
“اتمنى لكِ كل التوفيق في المستقبل .”
“مبارك على حفلة بلوغكِ سن الرشد .”
لم يقتصر الأمر على بن ودلبيرت ، بل بارك جميع من في القصر آستر ، التي بلغت سن الرشد ، بمشاعر واحدة .
لهذا السبب ، كانت قاعة الياقوت الأزرق ، الأكبر من بين العديد من قاعات المآدب ، مشغولة بالتحضير لحفلة الظهور الأولى .
***
‘انظر خلفي!’
من المعتاد أن يقوم أي مواطن إمبراطوري يبلغ من العمر 18 عامًا بأول ظهور له.
“مبارك على حفلة بلوغكِ سن الرشد .”
كل عام ، عُقدت حفلة الظهور الأول منذ التاريخ الذي أعلنت عنه العائلة الإمبراطورية .
كان كل ذلك بفضل والدي أنني كنت قادرة على النمو بشكل جيد . أرادت آستر أن تنقل له هذا الشعور وهذه الرسالة .
هناك العديد من الطرق لعقد حفلة الظهور الأول ، لكن أشهرها كانت حفلة الظهور التي عُقدت في القصر الإمبراطورية كل عام .
شعر نواه بالتوتر لفترة طويلة حتى يتمكن من إبعاد اهتمام عائلته بآستر .
لهذا السبب ، كانت قاعة الياقوت الأزرق ، الأكبر من بين العديد من قاعات المآدب ، مشغولة بالتحضير لحفلة الظهور الأولى .
“نواه ، لا تنسَ ان تلقي التحية نيابة عني لآستر لاحقًا . أعني ، أريد أن نكون صديقات .”
“جلالة الإمبراطورة . كل شيء جاهز. عندما يحين الوقت ، سننقل الطعام إلى الطاولات هناك .”
كان نواه الذي كان ينتظر قدوم آستر .
أبلغ المشرف المسؤول الإمبراطورة ، التي كانت قد توقفت لتوها عند القاعة ، بالتقدم المحرز.
“أمي ، لماذا أنتِ هكذا؟”
“يجب ألا يشوب اليوم شائبة . سيكون من الصعب ان تنتهي حفلة الظهور الأول بأمان لكن يرجى الاعتناء بالأمر .”
عندما رأى نواه عربتها ركض إليها وأخرج بروشًا من جيبه .
نظرت الإمبراطورة حول القاعة وخرجت بوجه راضٍ.
***
كانت الوجهة التالية هي غرفة نواه ، الذي كان مشغولاً بالتحضير للحفلة .
مع ذلك ، لم يكره موقفه المثير والواثق ، لذا لمس ذقنه.
في غرفة نواه المليئة بالخدم ، كانت الأميرة رينا هناك .
‘بالطبع . من الآن فصاعدًا سأجعل كل يوم يكون ذلك اليوم .’
“هل من الأفضل قلب الغرة؟ استمع لي.”
“حسنًا ، استمع إلى والدكَ . إن كنتما تحبات بعضكما البعض فما هي المشكلة ؟”
“إنه أمر محرج سأفعل ذلك كالمعتاد .”
“سأضعه لكِ .”
رينا ، التي طلبت منه يُصفف شعره بدقة ، و نواه الذي كان يرفض ذلك ، كانا في جدال .
بعد الإمبراطور و الإمبراطورة .
“لقد أتيتِ ؟ يرجى القاء نظرة على هذا. ألن يكون من الأفضل قلب الغُرة ؟”
وقفت الإمبراطورة وحدقت في نواه بتعبير غريب بدا وكأنها تبتسم أو تبكي.
“ستسير الامور بشكل جيد مع أي تسريحة شعر ، لذا دعيه يفعل ما يشاء .”
“أبي؟”
وقفت الإمبراطورة وحدقت في نواه بتعبير غريب بدا وكأنها تبتسم أو تبكي.
نظرت الإمبراطورة حول القاعة وخرجت بوجه راضٍ.
“أمي ، لماذا أنتِ هكذا؟”
بعدما تشابكا بالأيدي .
“…..لم أتخيل أبدًا أن هذا اليوم سيأتي عندما يتم تشخيصك بأنك لن تعيش لبضع سنوات.”
“لكن الأمر كما قال أبي. منذ مجيئي إلى هنا ، كان كل يوم يومًا أريد أن أتذكره .”
احترقت عيون الإمبراطورة وهي تتذكر ذكرى طرد نواه من القصر الإمبراطوري .
‘هل سيأتي مثل ذلك اليوم ؟’
لقد تخلت عن كل شيء في ذلك الوقت ، ولكن كيف قابلته عندما وصل لسن الرشد بهذا المظهر الصحي ؟
“آستر ، سمعت بأنكِ متأنقة تمامًا !”
شعرت الإمبراطورة بأن قلبها مثقل و ونظرت لنواه مرارًا و تكرارًا .
“آستر ، سمعت بأنكِ متأنقة تمامًا !”
“إنه شيء نشكر الحاكمة عليه ، وبالطبع هذه الطفلة .”
مازالت آستر تتذكر بوضوح المحادثة التي أجرتها في ذلك اليوم .
انضم الإمبراطور ، الذي كان قد وصل بالفعل أمام الباب ، إلى المحادثة.
إن حددت يوم ميلادها باليوم الذي تفضله . فسيكون كل يوم كـيوم ميلاد لآستر منذ أن دخلت لهذه العائلة .
لف ذراعيه بحرارة حول كتف الإمبراطورة ، الذي كان خدها مبللاً بالدموع.
“سأضعه لكِ .”
“عندما أقابل الدوق الأكبر لاحقًا ، أعتقد بأنه يمكنزا التحدق عن الزواج .”
“أمي ، لماذا أنتِ هكذا؟”
“فكره جيده. الآن وقد بلغ الأطفال سن الرشد ، فلن يكون من الغريب الحديث عن الزواج .”
أدار نواه رأسه إلى آستر ، وأضاءت عيناه بأنوار متلألئة.
عندما أخذت المحادثة منعطفًا غريبًا فجأة ، اندهش نواه و قاطعهم .
بعدما تشابكا بالأيدي .
“لا ، من فضلكم لا . لديّ بعض الخطط .”
“حتى لو كنا هنا؟”
“مهما دفعكَ الدوق الأكبر فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء .”
في هذه الأثناء ، نظرت آستر خلفها بتعبير قلق نوعًا ما .
“حسنًا ، استمع إلى والدكَ . إن كنتما تحبات بعضكما البعض فما هي المشكلة ؟”
***
“انها مشكلة. لن توافق أبدًا بهذه الطريقة .”
“مبارك على حفلة بلوغكِ سن الرشد .”
بعد الإمبراطور و الإمبراطورة .
كان قلب آستر دافئًا لأنهم دائمًا ما كانوا يجاملونها أكثر من اللازم .
“نواه ، لا تنسَ ان تلقي التحية نيابة عني لآستر لاحقًا . أعني ، أريد أن نكون صديقات .”
“هيك!”
كانت رينا .
“آستر هل تبكين؟”
“ها …”
ابتسمت آستر على نطاق واسع و أمسك بيد التوأم الواحد تلو الآخر .
شعر نواه بالتوتر لفترة طويلة حتى يتمكن من إبعاد اهتمام عائلته بآستر .
في هذه الأثناء ، نظرت آستر خلفها بتعبير قلق نوعًا ما .
***
‘بالطبع . من الآن فصاعدًا سأجعل كل يوم يكون ذلك اليوم .’
توقفت عجلة العربة التي كانت تتدحرج برفق عندما وصلت إلى وجهتها.
تأثر دي هين من المشهد و صفق بصوت عال .
هدأت إستير قلبها النابض وفتحت باب العربة.
“…..لم أتخيل أبدًا أن هذا اليوم سيأتي عندما يتم تشخيصك بأنك لن تعيش لبضع سنوات.”
وبعد فترة وجيزة من وضع قدمها على الأرض ، سقط ظل مألوف أمام آستر .
عندما رأى نواه عربتها ركض إليها وأخرج بروشًا من جيبه .
كان نواه الذي كان ينتظر قدوم آستر .
وبعد فترة وجيزة من وضع قدمها على الأرض ، سقط ظل مألوف أمام آستر .
عندما رأى نواه عربتها ركض إليها وأخرج بروشًا من جيبه .
همست آستر ومدت ذراعيها وعانقت خصر دي هين.
“مبارك على حفلة بلوغكِ سن الرشد .”
“إنه أمر محرج سأفعل ذلك كالمعتاد .”
كان بروشًا على شكل وردة حمراء يمثل قدوم سن الرشد . صغير و يبدوا جيدًا مع الفستان .
كان دي هين متساءً من نواه الذي تجرأ على الاهتمام بآستر أمامه .
“شكرًا لك …..”
“هل يمكننا الدخول الآن ؟”
“سأضعه لكِ .”
“هيك!”
قبل أن ترد آستر ، التصق بها نواه و ربط البروش على صدرها .
لأن دي هين و التوأم كانا يراقبان من خلال نافذة العربة .
في هذه الأثناء ، نظرت آستر خلفها بتعبير قلق نوعًا ما .
أدار نواه رأسه إلى آستر ، وأضاءت عيناه بأنوار متلألئة.
“تم التنفيذ . أيضًا آستر .”
لا يمكن العثور على ظل ذلك الوقت في آستر الآن.
“ماذا؟”
“نعم!”
“أنتِ حقًا جميلة اليوم ، هل ستغصبين إن قبلتكِ قبل الدخول ؟”
“أنتِ حقًا جميلة اليوم ، هل ستغصبين إن قبلتكِ قبل الدخول ؟”
أدار نواه رأسه إلى آستر ، وأضاءت عيناه بأنوار متلألئة.
كان دي هين متساءً من نواه الذي تجرأ على الاهتمام بآستر أمامه .
ثم دفعت آستر نواه بعيدا ، وفتحت فمها .
كان التوأم قلق ، موضحين ما يجب توخي الحذر بشأنه في حفلة الظهور الأول . يجب الحذر من الرجال بشكل أساسي .
‘انظر خلفي!’
“آستر ، سمعت بأنكِ متأنقة تمامًا !”
بمجرد أن قرأ ما كانت تقوله تشدد تعبير نواه و نظر لخلف ظهر آستر .
‘دعينا نؤجل قرار يوم ميلادكِ فترة أطول قليلاً . إن كان هناك يوم مفضل لكِ تتذكرينه من فضلكِ أخبريني بذلك .”
لأن دي هين و التوأم كانا يراقبان من خلال نافذة العربة .
فُتح الباب قليلاً بدون أن تجيب .
“….ركبتم معًا .”
“همم .”
“نعم ، لقد كان لدينا الكثير لنتحدث عنه .”
قبل أن ترد آستر ، التصق بها نواه و ربط البروش على صدرها .
كان نواه متوترًا وهو يشاهد دي هين ينزل من العربة .
بمجرد أن قرأ ما كانت تقوله تشدد تعبير نواه و نظر لخلف ظهر آستر .
“ألن ندخل ؟ سوف تبدأ الحفلة .”
“…..لم أتخيل أبدًا أن هذا اليوم سيأتي عندما يتم تشخيصك بأنك لن تعيش لبضع سنوات.”
مرت نظرة دي هين الباردة على نواه .
لهذا السبب ، كانت قاعة الياقوت الأزرق ، الأكبر من بين العديد من قاعات المآدب ، مشغولة بالتحضير لحفلة الظهور الأولى .
واما نواخ فلم يستسلم ووقف اقرب الى آستر.
بمجرد أن قرأ ما كانت تقوله تشدد تعبير نواه و نظر لخلف ظهر آستر .
“هل يمكنني مرافقة آستر؟”
قبل أن ترد آستر ، التصق بها نواه و ربط البروش على صدرها .
“حتى لو كنا هنا؟”
استدارت و التفت .
“هناك غرفة منفصلة للعائلات. اليوم ، سآخذ آستر بجانبي .”
كان التوأم قلق ، موضحين ما يجب توخي الحذر بشأنه في حفلة الظهور الأول . يجب الحذر من الرجال بشكل أساسي .
كان دي هين متساءً من نواه الذي تجرأ على الاهتمام بآستر أمامه .
“ستسير الامور بشكل جيد مع أي تسريحة شعر ، لذا دعيه يفعل ما يشاء .”
مع ذلك ، لم يكره موقفه المثير والواثق ، لذا لمس ذقنه.
شعرت الإمبراطورة بأن قلبها مثقل و ونظرت لنواه مرارًا و تكرارًا .
على أي حال ، الشخصيات الرئيسية اليوم هما آستر ونواه ، اللذان سيظهران للمرة الأولى .
كان بروشًا على شكل وردة حمراء يمثل قدوم سن الرشد . صغير و يبدوا جيدًا مع الفستان .
لم يكن دي هين ، الذي كان عليه الذهاب لأماكن العائلات خيارًا سوى الموافقة .
من خلال الفجوة المفتوحة قليلاً ، وضع دي هين و چودي و دينيس وجوههم على التوالي.
“….أنا أعتمد عليكَ .”
“أبي ، هل تتذكر اليوم الذي اتيت فيه إلى المنزل لأول مرة؟”
“شكرًا لكَ ، أبي !”
كان التوأم قلق ، موضحين ما يجب توخي الحذر بشأنه في حفلة الظهور الأول . يجب الحذر من الرجال بشكل أساسي .
“ماذا ؟ ابوك ؟”
“أبي ، هل تتذكر اليوم الذي اتيت فيه إلى المنزل لأول مرة؟”
بينما صُدم دي هين من الاسم الغير مألوف ، ابتسم نواه على نطاق واسع ومد يده لآستر .
“كنتِ دائمًا جميلة ، لكنكِ تبدين كالحاكمة اليوم .”
“لنذهب.”
“نعم ، ادخلوا.”
“نعم!”
واما نواخ فلم يستسلم ووقف اقرب الى آستر.
بعدما تشابكا بالأيدي .
أدار نواه رأسه إلى آستر ، وأضاءت عيناه بأنوار متلألئة.
سار الاثنان على السجادة الحمراء في قاعة المأدبة.
توقفت عجلة العربة التي كانت تتدحرج برفق عندما وصلت إلى وجهتها.
–ترجمة إسراء
ابتسمت التوأم ووصل الفهم للأذن و عانق كلاهما آستر .
لم يقتصر الأمر على بن ودلبيرت ، بل بارك جميع من في القصر آستر ، التي بلغت سن الرشد ، بمشاعر واحدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
